أخبار

الأسد لمتكي: حريصون على علاقاتنا بالعراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


دمشق: تناول لقاء الرئيس السوري بشار الأسد مساء اليوم مع وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية منوشهر متكي العلاقات الثنائية بين البلدين، وأهمية استمرار التشاور والتنسيق بينهما في القضايا ذات الاهتمام المشترك، بما يخدم مصالح الشعبين السوري والإيراني، وأمن المنطقة واستقرارها.

متكي يصل الى دمشق اليوم في زيارة عمل قصيرة

كما جرى بحث آخر المستجدات الإقليمية والدولية، ولاسيما على الساحة العراقية، حيث تم التأكيد على حرص سورية وإيران على وحدة واستقلال العراق، وإدانتهما للتفجيرات الإرهابية التي تستهدف العراقيين. كما عبّر الرئيس الأسد عن حرصه على العلاقات السورية العراقية، التي تصب حكماً في مصلحة الشعبين والبلدين.

وأوضح الرئيس الأسد أن الحكومة السورية طالبت، وبشكل مستمر، الجانب العراقي بإرسال ما لديه من أدلة حول التهم التي وجهت مراراً إلى سورية، حرصاً من سورية للوقوف على حقيقة الاتهامات، والحفاظ على حياة العراقيين وأمن العراق واستقراره.

حضر اللقاء معاون نائب رئيس الجمهورية محمد ناصيف، ووزير الخارجية وليد المعلم، والمستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية الدكتورة بثينة شعبان، والوفد المرافق لوزير الخارجية الإيراني، وسفير إيران في دمشق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أسباب الحرص
شاكر الابراهيمي -

إن التصريحات المتبادلة بين سوريا وإيران تؤكد على عمق التحالف الاستراتيجي بينهما ، واستحالة فك عُرى هذه العلاقة، لأن هناك رابط مشترك يجمع بين القرداحة مسقط رأس النظام الطائفي في سوريا و قم مسقط نظام الصفويين الفرس ، والنتيجة الحتمية بأنه لا يمكن أن يتحرك ويعيش أحدهما بمعزل عن الآخر ، وهذا ماعبر عنه وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي عندما قال إنَّ النظام الطائفي في سوريا بتلاحمه مع إيران إنما يعبر عن عودة الفرع إلى أصله ، إشارة إلى محمد بن نصير الذي كان من الشيعة الإمامية حيث قرر في فترة آخر الأئمة الاثني عشرية التوجه إلى جبال اللاذقية في سوريا حيث أسس الطائفة النصيرية بعقيدة أضاف فيها مفاهيم من الفلسفة الأفلاطونية والمعتقدات الهندية في التناسخ وبذلك أضاف للفرق الباطنية الشيعية فرقة أخرى وهاهو الفرع يعود إلى الأصل .

Asad
iraqi -

عذرا التعليق غير مفهوم

أسباب الحرص
شاكر الابراهيمي -

إن التصريحات المتبادلة بين سوريا وإيران تؤكد على عمق التحالف الاستراتيجي بينهما ، واستحالة فك عُرى هذه العلاقة، لأن هناك رابط مشترك يجمع بين القرداحة مسقط رأس النظام الطائفي في سوريا و قم مسقط نظام الصفويين الفرس ، والنتيجة الحتمية بأنه لا يمكن أن يتحرك ويعيش أحدهما بمعزل عن الآخر ، وهذا ماعبر عنه وليد جنبلاط زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي عندما قال إنَّ النظام الطائفي في سوريا بتلاحمه مع إيران إنما يعبر عن عودة الفرع إلى أصله ، إشارة إلى محمد بن نصير الذي كان من الشيعة الإمامية حيث قرر في فترة آخر الأئمة الاثني عشرية التوجه إلى جبال اللاذقية في سوريا حيث أسس الطائفة النصيرية بعقيدة أضاف فيها مفاهيم من الفلسفة الأفلاطونية والمعتقدات الهندية في التناسخ وبذلك أضاف للفرق الباطنية الشيعية فرقة أخرى وهاهو الفرع يعود إلى الأصل .

الى صاحب التعليق 1
مغترب عربي -

ما رح نخلص من هل التعليقات الطائفية و الغرب وصل للمريخ ونحنا العرب عم نحكي بالطائفية، بكفي نحنا بسوريا ما في عنا الطائفية، لسه كل واحد بيطلع و بيخترع خزعبلات طائفية مقيتة ما بجي من وراها الا الحقد و الكراهية ايمتى بدنا نحب بعضنا ايمتى

الاسد لايحكم
ki -

الامر واضح وبسيط بشار لايملك سلطة تسليم اي شخص بشار تسيره مجموعه من البعثيه القدامى و ظباط جيش ومخابرات همه نفسهم الي اجلسوه على كرسي الحكم وهو مجرد واجهه. اذا كان المالكي فعلاً يريد البعثيه العراقين كل ماعليه هو يقدم الرشوه المناسبه لاحد هاؤلاء وسوف يسلموه كل البعثيه في سوريه وفوقهم بوسه

الى صاحب التعليق 1
مغترب عربي -

ما رح نخلص من هل التعليقات الطائفية و الغرب وصل للمريخ ونحنا العرب عم نحكي بالطائفية، بكفي نحنا بسوريا ما في عنا الطائفية، لسه كل واحد بيطلع و بيخترع خزعبلات طائفية مقيتة ما بجي من وراها الا الحقد و الكراهية ايمتى بدنا نحب بعضنا ايمتى

وين القاعده
طارق العتيبى -

اللى محيرنى شىء واحد وين القاعده عن قتله المسلمين امثال الاسد ومتكى

وين القاعده
طارق العتيبى -

اللى محيرنى شىء واحد وين القاعده عن قتله المسلمين امثال الاسد ومتكى

الى صاحب التعليق 1
ضياء -

تعليق شاكر الابراهيمي ماهو أِلا تواصل لعقليات لا يمكن ان نتوقع أصلاحها في دولة ومجتمع معاصر . فمسقط الرأس مكان طائفي والتحالف الأستراتيجي بين دول هو نظام صفوي . ويستند الأبراهيمي على كلام وليد جنبلاط في تقيماته. لاأعرف كيف يربي رجل أولاده وأحفاده بهذه المفاهيم المستهجنة في الدين الأسلامي . ضياء