رياضة

مدرب اليمن يلغي التدريب ويتهم محمد إبراهيم بعدم احترام المواعيد

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مسقط : اتهم المصري محسن صالح مدرب المنتخب اليمني نظيره الكويتي محمد إبراهيم مدرب منتخب الكويت بعدم احترام المواعيدبعد تأخر الأخير في إستعدادات الأخضر لخليجي 19الأخضر السعودي يبدأ معسكره الاعدادي في الرياض غداالأخضر يتعادل مع نظيره السوري في ثاني مباراياته الوديةالجوهر : الأخضر مرشح قوي لخليجي 19 وأحترم المنافسينالجوهر يضم نور لتشكيلة الأخضرالفيفا يهدد الاتحاد العراقي بترشيح الأخضر بديلاً لمنتخبه عبدالغني لإيلاف: لا خوف على مستقبل الأخضر عودة عبد الغني للأخضر السعوديعودة نور لتشكيلة الأخضرمباريات ودية للأخضر السعودينور خارج قائمة الأخضرالسعودية: إستعادة الثقة الطريق الوحيد للوصول إلى مونديال 2010!البحرين: اربعة عقود من الانتظار ..وماذا بعد؟قطر.. مهمة انقاذ في مجموعة صعبة! الإمارات... منتخب الأمر الواقع سلاحه الدماء الشابةالكويت.. لولا الغيوم لما استمتعنا بأشعة الشمسالعراق... الطريق إلى كأس القارات يبدأ من خليجي 19 عُمان.. هل تكون الثالثة ثابتة؟! اليمن.. سمكة الزينة التي تسبح بين الحيتان! المولد: كأس الخليج هديتنا للجماهير حصته التدريبية الأولى التي أجراها مساء أمس على ملعب نادي عمان بمنطقة الخوير في العاصمة مسقط، وذلك قبل 24 ساعة من انطلاق منافسات خليجي 19 التي تستمر حتى 17 يناير الجاري.

جاء ذلك بعد أن تأخرت الحصة التدريبية الأولى للمنتخب الكويتي عن موعدها والتي كان مقررا أن تنتهي في الساعة السابعة بيد أن تدريبات الكويتيين استمرت حتى الساعة الثامنة والربع مساء. وكانت ردة فعل المدرب محسن صالح قاسية بعض الشيء حين قال: إنهم لم يحترموا المواعيد المحددة والتي وزعتها علينا اللجنة المنظمة ولم يكترثوا بالمنتخبات التي قد تأتي بعدهم لتجري تدريباتها.

وقال المنتخب الكويتي ليس هو الوحيد في البطولة وليس من العدل أن يقوموا بذلك دون أن يتدخل أي أحد من المسؤولين في البطولة.. لينسحب بعدها مباشرة ويطلب من اللاعبين العودة إلى الفندق ملغياً بشكل قاطع الحصة التدريبية المعتمدة.. الجدير بالذكر أن المنتخب اليمني سيدشن مشاركته في البطولة أمام منتخبنا الوطني بعد غد الاثنين ضمن منافسات المجموعة الثانية التي تضم إلى جانبهما منتخبي السعودية وقطر.


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف