رياضة

وزير الرياضة العراقي يؤكد جاهزية العراق لاستضافة خليجي 21

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مسقط : استضاف المركز الإعلامي بفندق كراون بلازا معالي المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب و الرياضة العراقي و ذلك من اجل الحديث عن استعدادات العراق من اجل استضافة خليجي 21 ، حيث ذكر معالي الوزير أن خليجي 19 : استنفار عمانيالكشف عن المنشطات في خليجي 19الخليفي: أنظمة خليجي 19 تسري على الجميع بما فيهم الجزيرة حقوق نقل خليجي 19 تطغى على أحاديث الإعلاميينعُمان تبدأ مشوارها الخليجي برسالة تريدها عبر الكويت البحرين تحقق أول فوز لها على العراق في كأس الخليج العراق بدأت فعليا في الاستعداد من اجل استضافة خليجي 21 في العراق و الذي من المزمع إقامته في 2013 و ذلك من خلال تحديد ارض كبيرة في محافظة البصرة لإقامة مدينة رياضية متكاملة تشتمل على ملاعب كرة قدم و ملاعب للسلة و اليد و الطائرة بالإضافة إلى حوض سباحة اولمبي و فنادق و قد تم تخصيص ما يزيد من نصف مليار دولار لأجل إنشاء هذه المدينة و أشار إلى أن اختيار محافظة البصرة جاء لكونها الأكثر أمناء أولا و لأنها اقرب منطقة لدولة الخليج الأخرى و لما تتميز به من توافر الخدمات الأساسية لاستضافة مثل هذه البطولة متمنيا أن يلاقي استضافة العراق لدورة خليجي 21 كل الترحيب من أصحاب الجلالة و السمو حكام دول الخليج و أصحاب المعالي وزراء الشباب و الرياضة

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الوزير سائق تاكسي
فاتن العباسي -

المهندس جاسم محمد جعفر وزير الشباب و الرياضة العراقي كان سائق تاكسي

متفائل جدا
عراقي -

لو بقى العراق هكذا فسيبقى يحلم هذا الحلم

ملاعب اذهلت العالم
شكرا سيدى الوزير -

سيدى الوزير لقد اذهلتم العالم بأسره والجميع يحسدكم كيف وبخلال خمسة سنوات استطعتم تشييد وبناء كل هذه الملاعب والمنشاءات الرياضيةالحديثة والجميلة في بغداد وفي كل محافظات العراق والتي لم تستطيع اى دولة في العالم من بنائها خلال هذه الفترة القصيرة مااجمل هذه القاعات الكبيرةالمغلقة والمسابح الاولمبية وساحات كرة القدم المزروعة بالعشب الاخضر الاصطناعي المنتشرة في كل الاحياء الشعبية في بغداد والمحافظات حيث ان الكثير منها شاغرا بسبب كثرتها لم ارى اجمل من الملاعب الكروية التي بنيت في بغداد والمحافظات ملاعب كبيرة ومدرجات تكفي لجلوس ثمانون الف متفرج وفي كل محافظة تم بناء ملعبين احدهم بدون تراك ومغطى فقط لمباريات كرة القدم والاخر ملعب مع تراك لالعاب القوى ومكشوف ويحمل ستون الف مدرج , يشاهد الاوروبيون مباريات الدورى العراقي في هذه الملاعب الحديثة والجميلة والعشب الاخضر الجميل والتي لاتملكها حتى اغلى الانديه الاوروبية في العالم كلهم مذهولين ويتساءلون كيف ان النظام السابق حكم العراق 35 سنة لم يبني اى ملعب في العراق ونظام جديد خلال خمسة سنوات استطاع ان يبني كل هذه المنشاءات الرياضية الكبيرة نحن نشعر بالفخر وندين لكم بالفضل لجهودكم الجبارة في كل الذى جرى بالعراق ونحن نشاهد الدورى العراقي وخاصه بالمحافظات نرى صور ملاعبنا هناك انه شى اقرب الى الخيال وقد ابهرتم العالم حقيقة نحن فقط الان بحاجة الى ان نطلب استضافة الالعاب الاولمبية الصيفيه وبطولة كأس العالم القادمة والعراق بمنشاءاته الجديدة سيكون مرشح قوى للحصول على حق تنظيم اكبر المسابقات الرياضية في العالم , شكرا سيدى الوزير انك حقا جعلت العالم كله مذهولا لما قدمته للرياضه والرياضيين في العراق

العراق قادم
ماهر-بغداد -

ياجماعه العراق حافل بالخبرات والعقول والكفاءات والمحبين وان شالله نعود افضل جيل حصلنا كاس اسيا معناهه خطوه باتجاه صحيح قرأت تعليق الاول اقول للاولى سائق تاكسي !!تعلمنا من الصغر ان العمل شرف لايجوز كلامك يافاتن ,والله انا لا اعرف الرجل ابدا لكن مهما يكن وانتي متاكد انك باخلاق ارفع من هذا الخطأ وان شالله يهدي النفوس

دوره حوض الرافدين
سالم بغدادي -

سؤال بدأ يراود الكثيرين وكمراقب عراقي اريد ان ادلو بدلوي وارجوا ان لايؤخذ بحساسيه خساره الفريق العراقي الاخيره في دوره الخليج التي سببت الام كبيره لشعب كان بحاجه لبلسم لجروحه وهو يرى فريقه المفضل يقع ضحيه سهله لملابسات و ظروف خارجه عن ارادته. هل هناك فائده للعراق من مشاركتنا في دوره الخليج الكرويه ؟. ان من المعروف ان هذه الدوره كانت ولا زالت مختصه بدول معينه ترتبط بنظم سياسيه وثقافيه خاصه وقد جائت اساسا لمساعدتها وهي تنحو نحو التكامل والدليل ان اكبر دوله مطله على الخليج والتي تمتلك اكثر من نصف سواحله غير مشاركه فيها. لقد كانت مشاركه العراق دائما كضيف ثقيل وكلنا يعرف تلك الحساسيات المفرطه التي رافقت جميع المشاركات والتي عاده ماتخلق اختناقات شعبيه وليس لنا سوى التذكير بان نظام الرئيس العراقي السابق استخدم تلك الحساسيه ضد المنتخب الكويتي سياسيا في دعم حربه على الجاره العزيزه ذات الجمهور المشاكس والذي لازالت ضهور لاعبينا القدماء معلمه باثار ضربات عقال بعضه بعد لعبنا في مدينه الكويت. وليس الامر مقصورا بالدورات السابقه فحسب فليس لنا سوى متابعه التغطيه الاعلاميه وموقع العراق فيها الذي هو فيها ربما بحجم اليمن الذي هو الاخر لن يجد مقعدا يوازي ثقله الجغرافي و الحضاري بين مقاعد الصف الاول من الاهتمام. ان هذه الدوره لم تساعد منتخبنا فنيا ولن تساهم في التقريب بين الشعوب الدول المشاركه بل العكس وهي ولم تؤدي الا الى افساد ذمم لاعبينا و مدربينا والهيئات الاداريه . انا ادعو الاتحاد العراقي ان يفكر جديا بالبدء بخطوات الانسحاب و بالدعوه الى دوره صداقه حقيقيه لشعوب البلاد المجاوره للعراق وعلى ان يكون افتتاح اول دوره لها في بغداد وربما في كردستان اذا كان الامر صعب التحقيق حاليا ولنسميها دوره حوض وادي الرافدين . تخيلوا دوره تضم السعوديه و الكويت والعراق وايران وتركيا وسوريا والاردن. دوره تكون فاتحه طريق لتكامل اقتصادي واجتماعي وتطبيع للعلاقات بين كل تلك الدول لما فيه خيرها جميعا. دوره نبتعد فيها عن مراهنات سباق الجمال العربيه الى فضاء المنافسه الرياضيه الشريفه الممتعه

الفرق ااشعبيه
عراقي محروم -

جناب الوزير . بدلا من صرف هذا المبلغ الكبير اصرفوا نصفه على بناء ملاعب شعبيه ومساعده الاتديه حتى تدفع للاعبينا اللذين نبيعهم برخص التراب, اما دوره الخليج فتستطيعون تكليف الاتحاد العراقي ببيع الريع مقدما والصرف على الفرق المشاركه.