اشار بأن ميسي ونوير يستحقان الحصول على الجائزة
رونالدو: أستحق الجائزة على الارجح أكثر من الآخرين
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
اعرب مهاجم ريال مدريد متصدر الدوري الاسباني لكرة القدم الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو الاثنين انه فخور جدا باحراز جائزة الكرة الذهبية لافضل لاعب في العالم لعام 2014، موضحا انه يستحقها "على الارجح أكثر من اللاعبين الاخرين" الارجنتيني ليونيل ميسي وحارس المرمى الالماني مانويل نوير.
وقال رونالدو (29 عاما) في تصريحات صحافية في المنطقة المختلطة بقصر المؤتمرات في زيوريخ حيث اقيم الحفل السنوي للاتحاد الدولي ومجلة فرانس فوتبول: "أمر لا يصدق، انا سعيد جدا جدا. انها امسية رائعة، وجائزة رائعة. انا فخور جدا بها"، مضيفا ان أجمل لحظة بالنسبة اليه هذا العام هي "التتويج بالكرة الذهبية".&واوضح رونالدو انه لم يكن متأكدا من التتويج بالجائزة، وقال "لسنا متأكدين أبدا من الفوز، لسنا متأكدين أبدا من نيل أي شيء. كانت لدي حظوظ جيدة للفوز بالجائزة، ولكن عندما اعلنت اللائحة النهائية الثلاثية، قلت +اوه، لن تكون المهمة سهلة+. نستحق نحن الثلاثة الفوز بالجائزة، لكن على الارجح أنني أستحقها أكثر".&وتابع "انها نتيجة كبيرة لمانويل نوير باعتباره حارسا للمرمى بين الثلاثة المرشحين للجائزة والامر ذاته بالنسبة الى ميسي الذي يستحق ايضا الفوز بالجائزة لانهما قدما موسما جيدا جدا. ولكن هناك تصويت، ويجب ان نحترم قرار الذين صوتوا".&واعتبر ايضا "بالنسبة لحارس مرمى، التواجد بين الثلاثة الاوائل، انجاز رائع. نوير حقق موسما رائعا واحرز العديد من الالقاب، وفاز بكأس العالم. اعتقد بانه احد افضل حراس المرمى في العالم. أنا جئت إلى هنا للمرة الثامنة وميسي أيضا، أما نوير فهي المرة الاولى. كل عام هناك لاعبون جدد، ويتعين عليه الانتظار". &&واختير رونالدو افضل لاعب على حساب الارجنيتني ليونيل ميسي نجم برشلونة الاسباني الفائز بالجائزة 4 مرات متتالية (من 2009 الى 2012) وحارس مرمى منتخب المانيا وبايرن ميونيخ مانويل نوير.&وعادل رونالدو الهولندي يوهان كرويف (1974 و1973 و1974) والفرنسي ميشال بلاتيني (1983 و1984 و1985) والهولندي الاخر ماركو فان باستن (1988 و1989 و1992).التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف