لم تحضر رفقة خطيبها ولم تقدم له التهنئة باللقب على حسابها
رونالدو وشايك على وشك إعلان انفصالهما بدلا من زواجهما
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&ذكرت صحيفة " الموندو ديبورتيفو " الكتالونية ان العلاقة العاطفية بين المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد و عارضة الأزياء الروسية ايرينا شايك توشك على النهاية ، وأنه بدلا من ترقب إعلان زواجهما بشكل رسمي فأن المعطيات الحالية تؤكد بأنهما أو احدهما سيعلن عن إنفصاله عن الآخر بعد سنوات عديدة من لقائهما.
و استندت الصحيفة الكتالونية في توقعاتها إلى غياب شايك عن حفل تتويج رونالدو بجائزة الكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم للعام 2014 الذي اقامه " الفيفا " الأثنين المنصرم بمدينة زيورخ السويسيرية ، وهي المرة الأولى التي تغيب فيها خطيبة رونالدو عن هذا الحفل بعدما كانت تحضر إليه بشكل مستمر مع رونالدو حتى عندما كان الجميع متأكد بأن الجائزة سيحصل عليها غريمه الأرجنتيني ليونيل ميسي ، حيث فضل رونالدو هذه المرة اصطحاب عدد من أفراد أسرته و اصدقائه لمشاركته فرحته بالتتويج بالجائزة للمرة الثالثة ، في الوقت الذي لم يشكر فيها الدون خطيبته في الكلمة التي القاها بعد حصوله على الكرة الذهبية مثلما فعل في قبل عام من الآن .&وأكثر من ذلك فأن شايك لم تكلف نفسها عناء ان تبعث له تغريدة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتهنئته بالجائزة ، وبدا و كأنها لم تعد معنية بما يحدث لرونالدو مما يعني بأن علاقتهما قد انتهت فعلاً و لم يتبقى منها سوى الإعلان عن ذلك بشكل رسمي ، خاصة بعد أن قامت شايك بإلغاء متابعتها لأفضل لاعب في العالم عامي 2013 و 2014 .&يشار إلى أن أن والدة رونالدو لم تكن مرتاحة لعلاقة ابنها بعارضة الأزياء شايك ، حيث وكانت بينهما خلافات عديدة ، وقد يكون ذلك أحد اسباب وصولهما إلى طريق مسدود بعدما كانت الروسية تمني نفسها بالارتباط رسمياً باللاعب الأفضل في العالم.&الجدير ذكره أن رونالدو قد نشر عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام" في شهر ديسمبر الماضي صورة جمعته رفقة صديقته العاطفية، عارضة الأزياء الروسية إرينا شايك، إلى جانب أسرته وأصدقائه في جزيرة ماديرا البرتغالية مسقط رأسه .&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف