رياضة

يظهر للمرة الثانية في حدث مشترك مع نجم برشلونة

عموري يصور إعلان مع نيمار لمنتجات رياضية عالمية

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&يصور نجم الكرة الإماراتي ونادي العين، عموري اعلانا في إسبانيا، إلى جانب المهاجم البرازيلي، ونادي برشلونة الإسباني، لحساب احدى شركات الملابس الرياضية العالمية، التي وقع الاختيار عليها للاعب الإماراتي، بعد نجاح التجربة الأولى التي جمعت عموري مع نيمار.

وظهر عمر عبدالرحمن، إلى جانب نيمار، من قبل على الغلاف الأمامي للعبة &"بلاي ستيشن&" (PES 2016)، والتي تم طرحها في الأسواق يوم 17 سبتمبر الماضي في دول مجلس التعاون الخليجي ومصر ودول المشرق العربي .&وبات عموري، بفضل هذا الإعلان أول لاعب إماراتي يظهر على غلاف واحدة من أشهر ألعاب الفيديو الإلكترونية في العالم، والتي تحظى بمكانة رائدة في المنطقة.&&واحتل عموري العناوين الصحافية حول العالم خلال السنوات القليلة الماضية، بسبب أدائه الرائع على أرض الملعب، خصوصاً مع تألّقه في دورة الألعاب الأولمبية بلندن سنة 2012، وكأس الاتحاد الآسيوي العام 2015. كما لمع نجمه بقوّة بعد التسجيل في نهائيات كأس الخليج العربي 2013، التي أدّت لفوز دولة الإمارات باللقب.&كما جرى أيضاً اختياره أفضل لاعب في البطولة، بينما تم في السنة ذاتها اختياره من قِبَل &"FIFA.com&" كأحد أبرز النجوم الواعدين في آسيا.&وسيتوجه عموري من الهند مباشرة إلى إسبانيا عقب الانتهاء من حفل توزيع جوائز أفضل لاعب في آسيا، لتصوير الاعلان الذى سيستمر لمدة يومين، يعود بعدها إلى الإمارات.&وأكد عمر عبد الرحمن، أن التواجد في حدث مشترك مع نيمار يعد شرفاً كبيراً له، أملاً أن يحقق الاعلان النجاح المطلوب.&وقد بدأت أنظار الشركات العالمية تتجه إلى اللاعبين الإماراتيين لتصوير اعلانات خاصة بمنتجاتهم، في ظل الانتشار القوى لتلك الشركات في دبي تحديداً والإمارات عموماً بعدما باتت مركزاً مهما لنشاطاتهم التجارية في منطقة الخليج والشرق الاوسط.&ويستعد مهاجم المنتخب الإماراتي علي مبخوت لتصوير أكثر من إعلان خلال الايام القليلة المقبلة لأحذية رياضية ومشروبات طاقة، كما تلقى زميله في المنتخب أحمد خليل هو الآخر عرضاَ من احدى الشركات العالمية للمياه الغازية، لكنه لم يرد بالموافقة أو الرفض حتي الان.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف