الاتحاد المغربي يعقد اليوم اجتماعًا طارئًا للرد
مسؤول رفيع: تقليص عقوبات "الكاف" في حق المغرب وارد
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&أكد سعيد بلخياط، مستشار رئيس الاتحاد المغربي لكرة القدم وعضو اللجنة المنظمة لكأس أمم إفريقيا التي أقيمت في غينيا الاستوائية، أن احتمال تقليص العقوبات التي أصدرتها الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم في حق المغرب، وارد.
&وأضاف سعيد بلخياط، في تصريح لـ "إيلاف"، "احتمال تخفيض العقوبات وارد جدا"، مشيرا إلى ان&الاتحاد المغربي سيعقد، اليوم الاثنين، اجتماعًا طارئًا لدراسة عقوبات الكونفدرالية الأفريقية، والقاضية بإبعاد المنتخب المغربي عن نسختي أمم 2017 و2019، ومع تغريم المغرب حوالى 10 ملايين دولار، على خلفية& طلبه تأجيل "الكاف" بسبب تفشي وباء (إيبولا).&&وقال المسؤول المغربي "الملف بيد رئيس اتحاد الكرة.. وننتظر الموقف الذي سيخرج به بعد اجتماع اليوم".&ويسعى الاتحاد المغربي إلى تقليص العقوبة إلى دورة واحدة بدل دورتين، ومحاولة تخفيض القيمة المالية للغرامة التي فرضت عليه.&ومن المنتظر أن يجري تدارس، خلال هذا الاجتماع، الخطوات التي يجب اتباعها ردعا على العقوبات الصادرة في حق المغرب.&يشار إلى أن العقوبات استثنت باقي المنتخبات الوطنية والأندية المؤهلة للمشاركة في مسابقتي كأسي عصبة أبطال أفريقيا و"الكاف"، بداية من الجمعة المقبل.&وعلى هذا الأساس، ستشارك أندية الرجاء البيضاوي والفتح الرباطي ونهضة بركان، والمغرب التطواني في المنافستين القاريتين المذكورتين.&كما سيشارك المنتخب المحلي في التصفيات المؤهلة إلى كأس أفريقيا للمحليين دون استثناء باقي المنتخبات الوطنية، الممثلة في الأولمبي والشباب والفتيان في التصفيات الأفريقية المقبلة.&وكانت صحيفة "ليكيب" الفرنسية كشفت أن الكاميروني عيسى حياتو، رئيس الإتحاد الأفريقي لكرة القدم "الكاف"، أنقذ الكرة المغربية من الإنهيار، مشيرة إلى أنه لولا تدخله لكانت الكرة المغربية في مهب الريح، إذ كان سيجري إيقاف كافة الأندية والمنتخبات عن المشاركة في المسابقات الدولية حتى عام 2022، أي حتى نهائيات كأس العالم في قطر.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف