البرازيل أكثر الدول تحدثا عن مباراة القمة
الكلاسيكو انطلق عبر "الفيسبوك " قبل الآوان
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&على غرار السنوات الماضية، فإنّ محبي ناديي برشلونة وريال مدريد &سيكونون "مسمرين" أمام جهاز التلفاز لمتابعة &مباراة "الكلاسيكو" المقررة مساء الأحد بملعب "كامب نو" لحساب الجولة ال28 من الدوري الإسباني لكرة القدم.. ولكن على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" فإنّ المباراة قد انطلقت مبكراً.
وقد أعدت صحيفة "ليكيب" الفرنسية تقريراً بالأرقام حول &مباراة الكلاسيكو عبر مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا "الفيسبوك"، &فأعدت منتخب "الكلاسيكو" للاعبين الأكثر شعبية عبر "الفيسبوك"، وكشفت عن أكثر 10 دول يتداول فيها متصفحو الفيسبوك أخبار وتقارير وصور وفيديوهات عن الكلاسيكو&&منتخب الكلاسيكو&ويضم منتخب "الكلاسيكو" في الفيسبوك &كل من &: إيكر كاسياس في حراسة المرمى، وسيرجيو راموس وجيرارد بيكيه وبيبي ومارسيلو في الدفاع ، وغاريث بيل وجيمس رودريغيز واندرياس انييستا في خط &وسط &الميدان &، وكريستيانو رونالدو وليونيل ميسي ونيمار في الهجوم.&ويتواجد في هذا المنتخب "الإفتراضي " ، والذي سيدربه الايطالي كارلو أنشيلوتي (مدرب ريال مدريد)، 7 لاعبين من ريال مدريد و4 لاعبين فقط من برشلونة حسب شعبية لاعبي الفريقين عبر "الفيسبوك" وعدد المتابعين والمترددين والأصدقاء لكل لاعب.&ويعد خط الهجوم في منتخب الكلاسيكو "المثالي" الأكثر شعبية وسط باقي الخطوط برصيد 240 مليون شخص (107 مليون مشجع لرونالدو، و78 مليون لميسي، 52 مليون لنيمار).&أكثر 10 دول تهتم بالكلاسيكو&&ورصدت صحيفة "ليكيب" من خلال جولتها ا عبر صفحات الفيسبوك أكثر 10 دول تهتم بالكلاسيكو عبر صفحات مواطنيها ، وأجرت الإحصاء (بواقع شخص بين 10 أشخاص) وسط مفاجآت رقمية كان أبرزها أن اسبانيا ،التي ينتمي الكلاسيكو لها، تعد سادس أكثر الدول اهتماما بالكلاسيكو عبر الفيسبوك بينما لم تكن فرنسا ضمن قائمة أكثر 10 دول مهتمة بقمة الليغا وجاءت في المركز الحادي عشر بواقع شخص واحد مهتم وسط 11 شخصا.&وجاءت الدول العشر الأكثر اهتماما بالكلاسيكو كالتالي وعلى الترتيب: البرازيل، &المكسيك، الأرجنتين، الولايات المتحدة، أندونيسيا، اسبانيا ، كولومبيا، التشيلي، إيطاليا و الفيتنام.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف