رياضة

ألفيس ثانياً وإنييستا ثالثاً وبيدرو رودريغيز رابعاً

ميسي أكثر لاعبي برشلونة مشاركة في "السوبر الأوروبي"

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

يُعد المهاجم الأرجنتيني ليونيل ميسي أكثر لاعبي برشلونة الإسباني لعبا لمباريات السوبر الأوروبي التي تجمع بين بطل دوري أبطال أوروبا وبطل الدوري الأوروبي &، وذلك بعدما خاض ثلاث مباريات للسوبر القاري بألوان البلوغرانا.

وسيكون السوبر الأوروبي لعام 2015 هو الرابع في مسيرة ميسي ، والذي سيجمع البلوغرانا بصفته بطل أبطال أوروبا بمواطنه إشبيلية بصفته بطل الدوري الأوروبي &يوم الثلاثاء القادم في جيورجيا .&ونال ميسي لقب السوبر الأوروبي مرتين، وعينه على تحقيق اللقب للمرة الثالثة في مسيرته ، بعدما خاضه عام 2006 وخسره من المنافس ذاته إشبيلية بثلاثية نظيفة، ثم في عاد ولعب في عام 2009 وكسبه أمام شاختار الأوكراني بهدف دون رد ، ثم ناله مجدداً عام 2011 بفوزه على بورتو البرتغالي بثنائية نظيفة.&وسجل ميسي في مبارياته الثلاث من بطولة السوبر الأوروبي هدفا واحداً فقط، فيما لعب 300 دقيقة.&ويأتي خلف ميسي كأكثر لاعب مشاركة في ذات البطولة ، الظهير الأيمن البرازيلي داني ألفيس والذي شارك مع برشلونة مرتين في 2009 و2011 بمدة زمنية بلغت 210 دقيقة ، فضلاً عن مشاركته في عام 2006 عندما كان لاعباً في صفوف إشبيلية ، وكان رجل المباراة يومها .&وثالثاً يتواجد الإسباني اندريس انييستا الذي خاض مبارتين للسوبر القاري لعب خلالهما 123 دقيقة ، حيث فرض نفسه هو الآخر رجلاً للمباراة ضد بورتو البرتغالي عام 2011 ، ويأتي بعده المهاجم&الإسباني&بيدرو&رودريغيز بمبارتين و120 دقيقة حيث فرض نفسه عام 2009 رجلا للمباراة ضد شاختار ، ثم لاعب الإرتكاز الإسباني سرجيو بوسكيتس بمبارتين و47 دقيقة فقط.&&كما خاض المدافع الإسباني جيرارد بيكيه والظهير البرازيلي أدريانو والأرجنتيني خافيير ماسكيرانو مباراة واحدة بمدد زمنية متباينة ، أما بقية اللاعبين فلم يلعبوا أي مباراة.&الجدير ذكره بأن الوافدين الجديدين التركي أردا توران والإسباني أليكس فيدال سبق لهما أن لعبا السوبر الأوروبي ، حيث خاضه توران مع اتلتيكو مدريد عام 2012 وتوج بلقبه على حساب تشلسي الإنكليزي بأربعة أهداف لهدف، أما فيدال فخاضه العام المنصرم مع إشبيلية وخسره من ريال مدريد بثنائية نظيفة.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف