رياضة

تم مقارنته بأغلى لاعب في العالم الفرنسي بول بوغبا

مُراهق تركي يُصبح أصغر لاعب في تاريخ نادي غلطة سراي

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

منح نادي غلطة سراي التركي الفرصة للاعبه المراهق مصطفى كابي ابن الرابعة عشرة عاماً في المشاركة مع الفريق الأول في لقاءٍ ودي ضد نادي ليفسكي صوفيا البلغاري.

&وكان مصطفى كابي قد أمضى ثلاثة مواسم في أكاديمية نادي غلطة سراي قادمًا من نادي مسقط رأسه دنيزلي سبور في عام 2013 ، حيث شارك ضمن صفوف الفريق الأول بعدما اقحمه المدرب في الدقيقة 89 من عمر المباراة ليدخل بديلا للمهاجم ستان غوميش في المباراة التي أقيمت على ملعب جورجي أسباروهوف الكائن بالعاصمة البلغارية السبت المنصرم.&وسافر العملاق التركي إلى صوفيا من أجل خوض مباراة ودية بهدف الحفاظ على لياقة لاعبيه البدنية واختار عدد من لاعبيه الشباب ، مستغلاً فترة توقف الدوري التركي بسبب مباريات أسبوع الفيفا .&ولم يكن أحد يتوقع أن يقوم المدرب الهولندي يان أولد ريكيرينك بإشراك لاعباً في سنة المراهقة ولد في عام 2002 ، حيث كان قد احتفل بذكرى ميلاده الـ14 في شهر اغسطس الماضي.&وينشط كابي في خط الوسط ، حيث تم تشبيه &أسلوب لعبه بأسلوب لعب الفرنسي بول بوغبا ، بسبب تسديداته للكرة لمسافات طويلة ولأنه يخطو خطوات واسعة في ملعب المباراة .&وبعد المباراة نشر كابي رسالة "صادرة من القلب" على حسابه الخاص على &موقع التواصل الاجتماعي " اينستغرام " حيث ذكر فيها معبراً : "هذه الليلة هي أسعد الأيام في حياتي".&مضيفاً "تحقيق حلم ارتداء هذا القميص وتجربتي في غرفة تغيير الملابس مع استاذي يان أولد ريكيرينك كان حلماً مميزاً ، شكراً لثقتكم بيَّ وسأستمر بالعمل الجاد... تصبحون على خير".&أصغر اللاعبين المشاركين في البطولات الكبرى :&الدوري التركي السوبر: لاعب وسط البلغاري غورهان غورسوي، 2003 (15 عاماً و7 أشهر و3 أيام).&الفريق الوطني التركي: لاعب الوسط الألماني الغربي نوري شاهين،، 2005 (17 عاماً وشهر واحد و3 أيام).&كأس العالم: مهاجم ايرلندا الشمالية نورمان وايتسايد، 1982 (17 سنة و41 يوماً).&البطولات الأوروبية: ظهير أيسر هولندا ييترو فيليمز، 2012 (18 عاماً و71 يوماً).&أصغر لاعب في تاريخ كرة القدم :&صانع ألعاب بوليفيا موريسيو بالديفييزو، 2009 (12 عاماً و362 يوماً).&شاهد الفيديو :&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف