كما انه يعتبر الحارس الأول الأكثر ظهورًا في "الكالتشيو"
بوفون رابع لاعب يصل إلى المباراة رقم 600 في الدوري الإيطالي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أصبح الحارس الإيطالي جيان لويجي بوفون&رابع لاعب يصل الى المباراة رقم 600 له في الدوري الإيطالي مع ناديه يوفنتوس وقبلها مع نادي بارما الذي بدأت مسيرته الكروية في صفوفه.
&ويعتبر بوفون رابع اللاعبين الأكثر ظهورًا في الدوري الإيطالي، كما انه يعتبر الحارس الأول الأكثر ظهورًا أيضًا في ذات المسابقة .&وقبل المباراة رقم 600 ضد نادي كييفو فيرونا، خاض بوفون مع نادي يوفنتوس 432 مباراة في الدوري الإيطالي منذ التحاقه في صفوفه صيف عام 2001 في صفقة أصبح بموجبها أغلى حارس إيطالي، بينما كان قد لعب قبلها 168 مباراة مع نادي بارما من عام 1995 وحتى عام 2001 .&وبحسب الأرقام التي كشف عنها موقع " أوبتا " الإحصائي ، فإن نادي إنتر ميلان هو أكثر الفرق الإيطالية التي سجلت في شباك بوفون بواقع 38 هدفاً، يليه روما بـ 37 هدفاً، ثم فيورنتينا بـ32 هدفاً.&ويعتبر بوفون رابع اللاعبين الأكثر ظهورًا في "الكالتشيو " بعد مواطنه المدافع باولو مالديني بـ 647 مباراة خاضها مع نادي ميلان، ثم المدافع الأرجنتيني خافيير زانتيني بـ 615 مباراة لعبها مع إنتر ميلان ثم أسطورة روما فرانشيسكو توتي الذي لعب مع الذئاب 607 مباراة، ليكون بذلك ثالث اللاعبين الطليان الأكثر حضورا في بطولة " السيريا آ "، بعد مالديني وتوتي.&ولا يزال بوفون مرتبطًا بعقد مع نادي يوفنتوس لحماية عرينه لغاية شهر يونيو من عام 2018 ، مما يرشحه ذلك لتجاوز رقم مواطنيه باولو مالديني وفرانشيسكو توتي والأرجنتيني خافيير زانيتي، خاصة أن بوفون يلعب أساسيًا بانتظام مع "البيانكونيري"&ليصبح بالتالي اللاعب الأكثر ظهورًا في الدوري الايطالي عند اعتزاله المرتقب في عام 2018 مع بلوغه سن الـ 40، وقد لا يعلن اعتزاله إلا إذا نجح في كسر رقم أسطورة نادي ميلان.&وتوج بوفون بلقب الدوري الإيطالي سبع مرات منها خمس مرات متتالية في المواسم الخمسة الأخيرة غير انه فشل في التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا، بعدما وصل مرتين إلى نهائي البطولة في عام 2003 عندما خسر من أمام ميلان بركلات الترجيح، ثم في عام 2015 عندما سقط أمام برشلونة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف