البرتغالي جوزيه مورينيو الوحيد الذي نجا من أهدافه
إبراهيموفيتش سجل ضد 8 مدربين اشرفوا على تدريبه!
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
كشف تقرير بريطاني عن إحصائيات مثيرة للمهاجم السويدي المخضرم زلاتان ابراهيموفيتش، نجم نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي، حققها خلال مسيرته الكروية التي دشنها مع نهاية التسعينات من القرن المنصرم.
وتؤكد الإحصائيات التي نشرها موقع "قريت قولز 101 "&البريطاني أن السلطان السويدي نجح خلال مشواره الرياضي في هز شباك ثمانية أندية تولى الإشراف عليها مدربون سبق لهم أن اشرفوا على تدريب مانشستر يونايتد قبل أن يرحل عنهم أو ان يرحلوا هم عنه تجاه فرق أخرى سواء على صعيد الأندية أو خلال مشواره الدولي مع المنتخب السويدي، حيث يعتبر البرتغالي جوزيه مورينيو المدرب الوحيد الذي نجت الفرق التي دربها من أهداف السلطان السويدي .&وجاء التقرير بعد هز إبراهيموفيتش لشباك نادي إيفرتون الأسبوع المنصرم ضمن مباريات الجولة الرابعة عشرة من بطولة الدوري الإنكليزي الممتاز، إذ يتولى تدريب نادي إيفرتون الهولندي رونالد كومان الذي سبق له أن درب المهاجم السويدي عندما كان&لاعبًا في صفوف نادي أياكس أمستردام &الهولندي، وذلك بداية في مشوار الأول مدربًا والثاني لاعبًا .&وقبل كومان، نجح السلطان السويدي في التسجيل رفقة منتخب بلاده ضد المدرب الفرنسي لوران بلان، وذلك عندما كان الأخير يتولى تدريب "الديوك " الفرنسية في عام 2012 ، قبل أن يتواجد مع إبراهيموفتيش سويًا، ويرأس الجهاز الفني بنادي باريس سان جيرمان الفرنسي في صيف عام 2013 لغاية الصيف المنصرم.&&هذا وسبق لإبراهيموفيتش أن سجل ضد المدرب الإسباني بيب غوارديولا الذي عمل تحت إشرافه، عندما كانا في نادي برشلونة الإسباني &في موسم 2009-2010 ، وذلك في دربي مدينة مانشستر الذي أقيم بين مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي هذا الموسم في الجولة الرابعة من بطولة الدوري الإنكليزي الممتاز، والذي انتهى لصالح "السيتزن" بهدفين مقابل هدف لليونايتد سجله زلاتان .&ويبقى الاستثناء من المدربين التسعة هو "السبيشل وان" البرتغالي جوزيه مورينيو رغم أنهما تقابلا عدة مرات مثلما حدث في عام 2010 في مسابقة دوري أبطال أوروبا عندما كان إبراهيموفيتش لاعبًا في صفوف نادي برشلونة ومورينيو مدربًا لإنتر ميلان الإيطالي.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف