على إستاد الكامب نو الكائن في إقليم كتالونيا
مواجهة برشلونة وأتليتكو مدريد سجلت حضورا جماهيريا قياسيا
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&كشف موقع نادي برشلونة الإسباني أن المباراة التي اقيمت بين البارسا وأتلتيكو مدريد لحساب الجولة الـ 25 من منافسات الدوري الإسباني قد سجلت حضورًا جماهيريًا قياسيًا في مباريات الفريق على إستاد الكامب نو الشهير &في الموسم الحالي 2015-2016.
وقال الموقع الرسمي للنادي الإسباني إن المواجهة التي انتهت بفوز البلوغرانا بهدفين لهدف، قد عرفت حضور 94 ألفاً و 990 مشجعاً لمشاهدة ثاني أقوى وأفضل مواجهة في الليغا بعد موقعة كلاسيكو الأرض التي تجمع برشلونة بغريمه التقليدي ريال مدريد .&هذا وشهد الموسم الحالي منذ إنطلاقته حضورًا قياسيًا في خمس مباريات للبارسا، تجاوز من خلالها عدد المتفرجين عن 80 ألف متفرج.&فمباراة البارسا مع الروخي بلانكوس قد سجلت حضوراً جماهيرياً يبلغ &94 الفاً و 990 متفرجاً وقبلها، وتحديداً قبل انطلاق المنافسات الرسمية في المباراة التي جمعت الفريق بضيفه روما الإيطالي في دورة خوان غامبر الودية ( التي تقام كل عام ) قد شهدت حضوراً جماهيريًا بلغ 94 الفاً 422 متفرجاً، جاؤوا لمشاهدة التشكيلة الجديدة للبارسا على اعتبار أنها المباراة الأولى لهم في صفوف الفريق بعد الجولة الأميركية إستعداداً للموسم الجديد .&كما شهدت مباراة الإياب من بطولة السوبر الإسباني ضد اتلتيك بيلباو حضوراً كثيفاً قدر بـ &88 الفاً و 834 متفرجاً لمؤازرة زملاء ليونيل ميسي على الرغم من الباسكيين، كانوا فازوا ذهاباً برباعية نظيفة.&أما المباراة التي احتلت المركز الرابع من حيث الحضور الجماهيري، فقد كانت المباراة التي جمعت الفريق الكتالوني بضيفه فريق إشبيلية، وذلك ضمن منافسات الليغا، والذي بلغ 83 الفاً و 630 متفرجاً، بينما كان الحضور في ملعب النادي ضد ملقة قد وصل إلى 80 ألفاً و 812 متفرجاً.&ويعتبر إستاد " الكامب نو " أحد أكبر الملاعب في العالم من حيث السعة، والاكبر من حيث الحضور الجماهيري في ظل الشعبية الكبيرة التي يمتلكها برشلونة ولاعبوه، وتجعل عشاقه يتطلعون لحضور مبارياته في الملعب، الأشهر على مستوى العالم .&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف