ضربة الجزاء لا تزال حديث الوسط الرياضي في العالم بأسره
ركلة ميسي-سواريز الخادعة تصل إلى فريق برشلونة لكرة اليد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&لا تزال واقعة ركلة الجزاء الخادعة التي نفذها ثنائي نادي برشلونة الإسباني لكرة القدم ليونيل ميسي ولويس سواريز حديث الوسط الرياضي في العالم بل انتقلت إلى رياضات أخرى.
وقلّد ثنائي برشلونة لكرة اليد الفرنسي سيدريك سورهايندو وزميله الإسباني بيران موروس ركلة الجزاء الخادعة التي نفذها ميسي في مباراة البارسا وضيفه سيلتا فيغو في الجولة الرابعة والعشرين من الدوري الإسباني.&وخلال إحدى الحصص التدريبية لفريق برشلونة لكرة اليد إذ تقدم اللاعب الفرنسي سورهايندو لتنفيذ رمية جزائية وسط توقعات بأن يسددها مباشرة على المرمى لكنه فاجأ الجميع بعدما أرسل الكرة لزميله الإسباني موروس الذي لم يتوانَ في إيداعها الشباك بسهولة في إعادة لركلة جزاء ليو ميسي ولويس سواريز.&وكان ميسي قد فاجأ الجميع بتنفيذه ركلة جزاء مثيرة وغريبة حيث رفض تسديدها بشكل مباشر على مرمى سيلتا فيغو وإنما مررها بلمسة خفيفة إلى زميله الأوروغوياني لويس سواريز الذي أودع الكرة في الشباك بنجاح في المباراة التي انتهت بنتيجة كاسحة لصالح البلوغرانا بستة أهداف مقابل هدف وحيد.&وأعادت ركلة الجزاء الخادعة ما فعله يوهان كرويف مع فريقه أياكس أمستردام عام 1982 حيث مرر ركلة الجزاء إلى زميله جيسبر أولسن الذي أعاد له الكرة من جديد ليودع الكرة في الشباك ويحرز هدفاً في مرمى هيلموند سبورت.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف