رياضة

تزامنًا مع المواجهة المرتقبة بينهما على إستاد الكامب نو

حصيلة ميسي التهديفية أفضل من رونالدو في "الكلاسيكو"

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&نشرت صحيفة "الصن" البريطانية تقريرًا استعرضت فيه الحصيلة الفنية التي سجلها المهاجمان الارجنتيني ليونيل ميسي لاعب برشلونة والبرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب ريال مدريد، &في النسخ السابقة من موقعة "كلاسيكو الأرض"، وذلك تزامنًا مع المواجهة المرتقبة بينهما السبت على إستاد الكامب نو في الجولة الـ 31 من الدوري الإسباني.

وتبدو الحصيلة الفنية لميسي أفضل بكثير من نظيرتها لرونالدو، فالمهاجم الأرجنتيني لطالما استغل موعد الكلاسيكو لتقديم أقوى عروضه الفنية والتهديفية، عكس رونالدو الذي طالما خيب آمال جماهير الميرنغي في هذا الموعد&الكروي الكبير.&وخاض الأرجنتيني ليونيل ميسي " 31 " كلاسيكو منذ انضمامه لبرشلونة في عام 2004 في مختلف المسابقات المحلية، فيما لعب رونالدو " 24 " كلاسيكو منذ انضمامه لريال مدريد عام 2009.&هذا وسجل ميسي &21 هدفًا في مرمى الريال خلال مباريات الكلاسيكو، حيث يعتبر أفضل هدّاف في تاريخ القمة الكتالونية المدريدية، فيما اكتفى رونالدو بتسجيل 15 هدفًا محتلاً بها المركز الثالث في ترتيب هدّافي الكلاسيكو مناصفة مع الإسباني راؤول غونزاليس نجم الأبيض الملكي سابقاً .&وكان ميسي قد نجح في هز شباك الريال ثلاث مرات في مباراة واحدة ( هاتريك )، حيث حدث ذلك&للمرة الاولى&في عام 2007، بينما فشل رونالدو حتى الآن في تسجيل الهاتريك في مرمى برشلونة.&ويتفوق ميسي بشكل كبير وبفارق واسع عن رونالدو في عدد التمريرات الحاسمة التي تحولت إلى أهداف، مما يؤكد ان ميسي في الغالب يساهم في أهداف برشلونة، أما على صعيد صناعته للأهداف، فقد بلغ عدد تمريراته الحاسمة 12 تمريرة مقابل تمريرة واحدة لرونالدو فقط، وهذا الرصيد يؤكد أن الأداء الفني للدون في الكلاسيكو يبقى متواضعًا إن لم يكن ضعيفًا.&وأخيراً فقد حقق ميسي خلال خوضه للكلاسيكو مع البارسا 15 انتصارًا مقابل 6 انتصارات فقط لرونالدو، فيما إنقاد ميسي مع البارسا للخسارة &في 9 مناسبات، بينما خسر رونالدو مع الريال 12 كلاسيكو، أما التعادل فقد تذوقه ميسي في 7 مباريات في وقت تذوقه الدون 6 مرات.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف