من أبرزهم التوأم الألماني والبرازيلي نيمار
أفضل 20 موهبة تتابعهم كبار الأندية الأوروبية في أولمبياد ريو
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تجمع بطولة كرة القدم في دورة الألعاب الأولمبية في الكثير من الأحيان أفضل المواهب الشابة في العالم، وفي الوقت الذي تعتبر البطولة أساساً لمشاركة لاعبين تحت 23 عاماً، إلا أنه يسمح لكل بلد بمشاركة ثلاثة لاعبين أكبر عمراً.
صحيفة "التلغراف" البريطانية اختارت 20 من أفضل المواهب في البطولة التي ستستضيفها البرازيل، والتي انطلقت يوم الجمعة المنصرم وحتى 21 من الشهر الجاري، حيث ضمت القائمة مزيجاً من النجوم الشباب وعدداً قليلاً من لاعبي الخبرة.
البرازيلي نيمار (نادي برشلونة الإسباني)
لدى نيمار فرصة أخرى ليقود بلاده إلى الفوز بلقبها على أرضه، بعد صدمة نهائيات كأس العالم 2014 ، فمهاجم برشلونة بحاجة ماسة لحصد الميدالية الذهبية الأولى لبلاده.
النيجيري جون أوبي ميكيل (تشلسي الانكليزي)
يلعب لاعب وسط البلوز دور المهاجم في صفوف منتخب بلاده، فهو قادر على تخطي منافسيه واظهار موهبته وتمريراته الحاسمة، حيث سيكون ميكيل قوة إضافية في تشكيلة نيجيريا.
البرازيلي غابرييل باريوسا (سانتوس)
المهاجم البالغ من العمر 19 عاماً هو موهبة أخرى تتابعها الكثير من الأندية الأوروبية العملاقة، لأن لمساته الأخيرة لتسجيل الأهداف تعتبر استثنائية، ويمكن أن ينجح في اللعب في مركز الجناح.
الأرجنتيني أنخيل كورا (اتلتيكو مدريد الإسباني)
بعد أن تألق بشكل مميز مع فريق سان لورينزو الأرجنتيني لدرجة الشباب، نجح نادي أتليتكو مدريد الإسباني في كسب توقيع لاعب خط الوسط المهاجم في عام 2014.
وبالفعل صنع كورا لنفسه اسماً تحت إدارة المدرب دييغو سيميوني، خصوصاً أنه يتميز بالمراوغة والإبداع اللذين يتيحان له الفرصة لاختراق دفاعات الخصوم بكل سهولة.
الألماني سيرجي غنابري (آرسنال الإنكليزي)
ساهمت الإصابات التي لحقت به في تراجع مستوى لاعب خط الوسط المتقدم من تحقيق إمكاناته الكاملة حتى الآن، إلا أن الأولمبياد ستكون فرصة للشاب البالغ من العمر 21 عاماً لتذكير الجميع بموهبته.
الألماني جوليان براندت (باير ليفركوزن)
شق الجناح الألماني الموهوب طريقه بالانضمام إلى منتخب بلاده المشارك في نهائيات أمم أوروبا 2016 بعدما نجح في تسجيل 10 أهداف لناديه في الموسم الماضي.
وعلى الرغم من أن براندت لم يتم اختياره للسفر إلى باريس للمشاركة في تلك البطولة ، إلا أن دورة ألعاب ريو دي جانيرو ستوفر له فرصة التألق على الساحة الأولمبية.
البرازيلي فيليبي أندرسون (لاتسيو الايطالي)
يتقن اندرسون قيادة الهجمات من وسط الملعب، وقد كان على رادار مانشستر يونايتد في الصيف الماضي، حيث يعتبر أحد النجوم البارزين في تشكيلة منتخب البرازيل الأولمبي.
الألماني ماتياس غنتر (بوروسيا دروتموند)
تواجد ضمن قائمة المنتخب الألماني الفائز بكأس العالم 2014، كما ساهمت تجربه ماتياس الدولية في مونديال جنوب افريقيا 2010 بوضعه في مركز جيد لقيادة منتخب بلاده الأولمبي هذا الصيف، فهو مدافع قوي وبارع، ومستواه المتألق والثابت دفعه ليصبح عضواً قيماً في التشكيلة الأساسية لناديه.
البرتغالي تياغو إيلوري (ليفربول الانكليزي)
رغم أن مدافع ليفربول لم يصنع لنفسه أسماً في قلعة "أنفيلد"، إلا أن دورة الألعاب ستوفر له فرصة جيدة لإظهار مجموعة من مهاراته، نظراً لما يتميز به من سيطرة على الكرات العالية، فضلاً عن قوته في منع تقدم الخصوم لملعب فريقه، حيث يكون داعمًا مؤثراً لتدعيم عناصر البرتغال في الأولمبياد.
الألماني ماكس ماير (شالكه)
لاعب ذكي وسريع ويسيطر على الكرة بشكل مميز، فهو إسم كبير آخر تم اختياره في تشكيلة المنتخب الألماني.
ووفقاً لما ذكرته تقارير، فإن نادي ليفربول قد وضعه على راداره، وإذا قدم أداء جيداً في الأولمبياد، فإنه من المحتمل جداً انتقاله إلى الدوري الانكليزي الممتاز خلال الانتقالات الصيفية الحالية.
الأرجنتيني جيوفاني سيميوني (ريفر بيلايت)
نجل مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني دييغو سيميوني، إلا انه يمكن القول بأنه أفضل في القدرة الهجومية من والده، حيث يلعب في مركز متقدم مع ناديه الأرجنتيني، فهو مهاجم ممتاز، ولكنه لا يزال يسلك المثابرة نفسها التي كان يقدمها والده خلال فترة لعبه.
البرازيلي غابرييل خوسيوس (بالميراس)
أحدث ناشئ موهوب، وهو الذي برز مؤخراً مع البرازيل، وقد وقع مؤخراً على صفقة انتقاله إلى نادي مانشستر سيتي الإنكليزي .
وفي الوقت الذي اجتذب اللاعب اهتمام الأندية الأوروبية الكبرى بسبب قدرته التهديفية ومهارته وسرعته، فإن جماهير البرازيل تتوقع أن يتألق في أولمبياد ريو.
الألماني سفين بيندر (بوروسيا دروتموند)
توأم صانع الألعاب الألماني لارس، حيث ساعد سفين منتخب بلاده على خلق درع دفاعي للمانشافت بحكم مركزه كلاعب محور إرتكاز قادر على السيطرة على وسط الملعب.
الألماني لارس بيندر (باير ليفركوزن)
يقدم اللاعب البالغ من العمر 18 عاماً الطاقة والقوة لخط الوسط الألماني، حيث يتوقع أن يلعب جنباً إلى جنب مع شقيقه التوأم سفين.
الكولومبي تيوفيلو غوتييريز (سبورتينغ لشبونة البرتغالي)
سيكون "تيو" (31 عاماً) واحداً من أكبر اللاعبين المشاركين في أولمبياد ريو، فقد تم اختياره لهذه الألعاب بعدما قدم أداء جيداً في أول موسم له مع سبورتينغ، حيث أحرز 12 هدفاً. كما شارك أيضاً أساسياً مع منتخب كولومبيا المشارك في مونديال 2014.
الكوري الجنوبي هيونغ مين سو (توتنهام الانكليزي)
تم اختياره كواحد من اللاعبين المعمرين، حيث سيمنح منتخب بلاده الخبرة التي يحتاجها في البطولة، كما سيكون قائد خط الهجوم الكوري، إذ أن انطلاقته السريعة تقلق معظم المدافعين.
البرازيلي ماركينيوس (باريس سان جيرمان الفرنسي)
قد يكون متوسط الدفاع في طريقه للانتقال في الميركاتو الصيفي، وذلك بعدما سئم من التواجد على دكة الاحتياط في فريقه الباريسي، حيث ستكون الألعاب الأولمبية فرصة كبيرة له بالحصول على أفضل العروض من كبار الأندية الأوروبية، خاصة انه يتميز بقراءة اللعب جيداً ولديه ثقة كبيرة بنفسه خاصة عندما تكون الكرة بحوزته، فهو قادر على أن يبدأ الهجمات من العمق من خلال تمريراته القاتلة.
الألماني ليون غورتيزكا (شالكه)
لاعب خط الوسط البالغ من العمر 21 عاماً، وهو واحد من الموهوبين الذين تخرجوا من إكاديمية نادي شالكه الألماني، حيث توجد لديه مباراة دولية واحدة بإسمه.
البرتغالي كارلوس ماني (سبورتينغ لشبونة البرتغالي)
أحدث اللاعبين الخريجين من أكاديمية سبورتينغ الشهيرة ، وقد مثل ماني البرتغال على كل المستويات ابتداء بمشاركته مع المنتخب الوطني تحت 15 عاماً ونهاية بالمنتخب بالأول.
وبالإضافة إلى السرعة التي يتميّز بها ماني، فإنه نجح في إحراز أهداف مميزة، حيث يوجد لديه هدف بإسمه في دوري أبطال أوروبا.
السويدي سيمون تيبليغ (غرونينغن)
رغم قصر قامته، إلأ أن تيبليغ عوض ذلك بمثابرته وقدرته التقنية، حيث كان واحداً من أفضل اللاعبين في البطولة الأوروبية تحت 21 عاماً في العام الماضي، إذ لعب دوراً رئيسياً في نجاح السويد بتلك البطولة.