باحتساب الأهداف التي سجلها كل لاعب مع ناديه
ميسي ينهي عام 2017 كأفضل هداف في الدوريات الأوروبية الكبرى
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&نجح النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم نادي برشلونة الإسباني في ترك بصمته كأفضل هداف في العالم لعام 2017 بأعلى رصيد تهديفي في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى في إسبانيا وإنكلترا وألمانيا وفرنسا وإيطاليا .
و رغم أن الدولي الإنكليزي هاري كين مهاجم نادي توتنهام هوتسبير الإنكليزي تمكن من إنهاء عام 2017 برصيد تهديفي أعلى باحتساب الأهداف المسجلة مع ناديه ومنتخب بلاده في كافة الاستحقاقات المحلية و الخارجية ، إلا أن رصيده التهديفي في الدوري الإنكليزي الممتاز كان اقل من رصيد ميسي في الدوري الإسباني.&هذا وسجل ميسي 40 هدفاً في عام 2017 خلال مباريات "الليغا" الإسبانية من أصل 54 هدفاً سجلها في مختلف الاستحقاقات ، باحتساب أهدافه في بقية المنافسات وأهدافه مع المنتخب الأرجنتيني ليؤكد بذلك "البرغوث" علو كعبه و أحقيته بجائزة "الحذاء الذهبي" التي نالها للمرة الرابعة في مسيرته.&وتفوق ميسي& بفارق هدف واحد فقط على هاري كين الذي اكتفى بتسجيل 39 هدفاً في الدوري الممتاز ، حيث كان بإمكانه أن يعادل رقم ميسي أو يتجاوزه ، غير أن رزنامة الممتاز بددت أحلامه ، بعدما تم برمجت مباراة فريقه ضمن الجولة الواحدة والعشرين بإقامتها يوم الأربعاء أي في عام 2018& في وقت أن بقية مباريات الجولة تلعب يوم الأحد آخر أيام عام 2017 .&كما تفوق ميسي بفارق سبعة أهداف على المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي هداف نادي بايرن ميونيخ الذي اكتفى بإحراز 33 هدفاً في الدوري الألماني من أصل 53 هدفاً سجلها إجماليا في عام 2017.&وفي فرنسا ، تفوق ميسي بفارق أربعة أهداف على المهاجم الأورغوياني ادينسون كافاني هداف نادي باريس سان جيرمان الفرنسي الذي سجل 36 هدفاً في الدوري الفرنسي من أصل 53 هدفاً وقعها في مجمل البطولات.&وأخيراً فقد جاء أكبر تفوق لميسي على حساب غريمه البرتغالي كريستيانو رونالدو مهاجم ريال مدريد الذي اكتفى بتسجيل 19 هدفاً في الدوري الإسباني أي بفارق 21 هدفاً عن "الفتى الأرجنتيني" و ذلك من أصل 53 هدفا ًسجلها لفريقه المدريدي ومنتخب بلاده.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف