لا يزال خارج قائمة اللاعبين العشرة الأكثر حضوراً في تاريخ النادي
التفاصيل الرقمية والتهديفية للمباريات الـ 400 لرونالدو مع ريال مدريد
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تزامنت مباراة نادي ريال مدريد الإسباني بمضيفه نادي بروسيا دورتموند الألماني ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات ببطولة دوري أبطال أوروبا مع بلوغ المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو لمباراته رقم 400 بقميص "الأبيض الملكي" في كافة الاستحقاقات الرسمية المحلية والدولية منذ انضمامه لصفوف الفريق في صيف عام 2009.
واستعرضت صحيفة "ذا صن" البريطانية في تقرير لها التفاصيل الرقمية والتهديفية التي تتضمنها تفاصيل المباريات الأربعمئة التي لعبها رونالدو مع ريال مدريد ، والتي سمحت له باعتلاء صدارة ترتيب الهدافين التاريخيين بالنادي الملكي. ولعب رونالدو مبارياته الـ 400 في ستة استحقاقات لتصل المدة الزمنية التي لعبها نحو 34540 دقيقة ، سجل خلالها 411 هدفاً بمعدل زمني بلغ هدفاً كل 84 دقيقة ، فيما سجل "الدون" خلال هذه المباريات 69 ثنائية، و35 هاتريكا (ثلاثة أهداف في مباراة واحدة) وخمسة سوبر هاتريك (أربعة أهداف في مباراة واحدة) وخماسيتين. و نجح المهاجم البرتغالي في إحراز الأهداف بكافة المسابقات ، حيث سجل 285 هدفاً في الدوري الإسباني بعدما خاض 267 مباراة ، بينما سجل 94 هدفاً في دوري أبطال أوروبا بعدما لعب 90 مباراة، فيما سجل 22 هدفاً في مسابقة كأس الملك خلال 30 مباراة ، مع تسجيله لأربعة أهداف في كأس السوبر الإسباني في 7 مباريات، ومثلها في كأس العالم للأندية خلال 4 مباريات، وأخيراً فقد سجل هدفين في كأس السوبر الأوروبي بعدما لعب مباراتين. ونجح رونالدو مع ريال مدريد في إحراز ألقاب المسابقات الست، بعدما توج بلقب "الليغا" مرتين وبلقب دوري أبطال أوروبا ثلاث مرات وبلقب كأس الملك مرتين وبكأس العالم للأندية مرتين، كما نال السوبر المحلي مرتين، والسوبر القاري ثلاث مرات. وبرصيد 400 مباراة يبقى رونالدو خارج قائمة اللاعبين العشرة الأكثر حضوراً في تاريخ ريال مدريد، إذ لا يزال بعيداً عن صاحب المركز العاشر بفارق 142 مباراة، والذي يحتله اللاعب الأسبق الإسباني غوتي الذي لعب 542 مباراة مع "الأبيض الملكي".التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف