منذ عام 2003 وحتى العام الجاري
كريستيانو رونالدو يمتلك 31 عقد رعاية في مسيرته الكروية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمتلك المهاجم البرتغالي كريستيانو رونالدو هداف نادي ريال مدريد الإسباني 31 عقد رعاية مع رعاة من مختلفي المجالات والجنسيات منذ بداية بروز اسمه في الملاعب الأوروبية في عام 2003 .
وكان رونالدو قد بدأ في تلقي عروض الرعاية منذ انتقاله من نادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي مروراً بنادي مانشستر يونايتد الإنكليزي ونهاية بنادي ريال مدريد.&وبحسب ما اوردته صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية فان رونالدو تلقى& 31 عقد رعاية منذ عام 2003 وحتى العام الجاري مع شركات مختلفة تنشط في مجالات مختلفة ، سعت لاستغلال شهرة و شعبية "الدون" في الترويج لمنتجاتها من شركات للملابس الرياضية و الموضة و المنتجات الطبية و خطوط الطيران و شركات للإتصالات والسيارات و غيرها.&وتعتبر شركة "نايكي" الأمريكية للمستلزمات الرياضية الراعي الرئيسي والأول في مسيرة رونالدو ، حيث احتكرت ما يرتديه من ملابس رياضية سواء أحذيته مع ناديه ومنتخب بلاده أو الملابس الرياضية خارج المباريات الرسمية.&و وقعت "نايكي" مع رونالدو اربعة عقود رعاية منذ بداياته الكروية، بدأت بخمسة ملايين دولار امريكي سنوياً في عقد الرعاية الأول بعام 2003 لتصل إلى 30 مليون دولار في عقدها معه بعام 2016 ، حيث تعاقد معها الهداف البرتغالي بعقد مدى الحياة.&وكان اخر عقود الرعاية لرونالدو مع شركة "تويوتا" للسيارات ، والتي لم يتم الكشف عن تفاصيله سواء في مدته او قيمته المالية.&كما وقع رونالدو عقد رعاية مع شركة الخطوط الجوية الإماراتية (طيران الإمارات) في عام 2014 و مع العلامة الشهيرة للساعات "تاغ هوير" بعائد سنوي قدره مليون دولار ، و عقد رعاية اخر مع شركة "كاسترول" للمنتجات النفطية ، كما يمتلك عقد رعاية مع شركة كلير للغاسول في عام 2014 قيمته نصف مليون دولار امريكي.&وبفضل عقود الرعاية التي حصل عليها رونالدو اصبح احد الرياضيين الأعلى دخلاً في العالم بالنظر الى الإيرادات المالية العالية التي تدرها هذه العقود لتضاف إلى ما يتقاضاه من راتب سنوي من الأندية التي لعب لها ، خاصة منذ انضمامه لنادي ريال مدريد الذي اصبح يحصل ضمن صفوفه على راتب سنوي ضخم يسعى لرفعه من عام لآخر.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف