سبق لتسعة لاعبين أن نجحوا في تحقيق الثنائية التاريخية
ثنائي كرواتي ينافس فرنسي على إنجاز ثنائية المونديال ودوري أبطال أوروبا
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يشهد نهائي كأس العالم تواجد ثلاثة لاعبين ضمن صفوف منتخبي فرنسا وكرواتيا ، مرشحين لتحقيق إنجاز فريد يثري سيرتهم الذاتية من خلال الجمع بين لقبي دوري أبطال أوروبا وكأس العالم في نفس العام.
وكان لوكا مودريتش و ماتيو كوفاسيتش لاعبا وسط منتخب كرواتيا، و رافائيل فاران مدافع منتخب فرنسا، قد توجوا مع نادي ريال مدريد الإسباني بلقب دوري أبطال أوروبا بعد التغلب على نادي ليفربول الإنكليزي في النهائي القاري، لتصبح الفرصة مواتية للثلاثي بتحقيق هذا الإنجاز.&هذا وسبق لتسعة لاعبين أن نجحوا في تحقيق الثنائية التاريخية عبر جمعهم كأس العالم مع منتخب بلادهم ، و دوري أبطال أوروبا مع أنديتهم.&وكان ستة لاعبين من نادي بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا الغربية أول من حققوا هذا الإنجاز في عام 1974 ، وهم فرانز بكنباور وسيب ماير وأولي هونيس و بول برايتنر و هانس شوارزنبيك و جيرد مولر ، حيث كان هذا السداسي يشكلون العمود الفقري لـ"البافاري" و "المانشافت".&وفي عام 1998 نجح الفرنسي كريستيان كاريمبو في تكرار هذا الإنجاز ، عندما توج باللقب القاري مع نادي ريال مدريد بعد الفوز على نادي يوفنتوس الإيطالي في النهائي بهدف دون رد ، ثم كان ضمن تشكيلة المنتخب الفرنسي الذي توج بلقب مونديال 1998 بعد الفوز على المنتخب البرازيلي في النهائي بثلاثية نظيفة.&وفي عام 2002 جاء الدور على المدافع البرازيلي روبرتو كارلوس ليكرر ذات الإنجاز ، حيث نالٍ لقب دوري أبطال أوروبا مع نادي ريال مدريد عندما تفوق في النهائي على باير ليفركوزن الألماني بهدفين لهدف ، ثم كان أحد الأسماء التي شاركت ضمن صفوف المنتخب البرازيلي ، والتي نجحت في تحقيق بطولة كأس العالم بعد الفوز على المنتخب الألماني بهدفين نظيفين في النهائي .&وفي عام 2014 حقق الألماني سامي خضيرة نفس الإنجاز ، إذ كان ضمن فريق ريال مدريد الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا عندما تفوق في النهائي على نادي اتلتيكو مدريد الإسباني بأربعة أهداف لهدف ، ثم كان ضمن قائمة "المانشافت" الفائز بلقب كأس العالم 2014 بالبرازيل بفوزه على الأرجنتين في النهائي بهدف نظيف.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف