رياضة

في تصفيات أوروبا 2020

تركيا تفاجىء فرنسا وألمانيا تعود بفوز روتيني من بيلاروسيا

تركيا تفاجىء فرنسا وتهزمها بثنائية في تصفيات أوروبا
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

فاجأ المنتخب التركي لكرة القدم نظيره الفرنسي بطل العالم وهزمه بهدفين نظيفين ضمن تصفيات كأس اوروبا 2020 السبت في قونيا.

وانفرد المنتخب التركي بالتالي بترتيب المجموعة الثامنة برصيد 9 نقاط متقدما بفارق 3 نقاط على فرنسا.

وحسم المنتخب التركي نتيجة المباراة في الشوط الأول بعد ان افتتح له كاعان إيهان التسجيل من كرة رأسية (30) وجنكيز أوندر (40) بكرة عكسية خدعت الحارس الفرنسي هوغو لوريس.

وتابع المنتخب التركي نتائجه اللافتة باشراف مدربه الجديد شونيل غونيش اذ حقق فوزه الخامس تواليا باشرافه منذ ان استلم منصبه في شباط/فبراير الماضي، علما بانه سبق له ان قاده الى المركز الثالث في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 في أفضل انجاز في نهائيات كأس العالم.

وخاض المنتخب الفرنسي المباراة بتشكيلة هجومية قوامها ثلاثي خط المقدمة كيليان مبابي وأنطوان غريزمان وأوليفيه جيرو، لكنه لم يهدد مرمى تركيا الا في ما ندر.

في المقابل، قدم المنتخب التركي أداء لافتا وكاد يخرج بغلة أوفر لولا تألق لوريس في التصدي لأكثر من كرة خطرة.

ملخص مباراة تركيا وفرنسا:

ألمانيا تعود بفوز روتيني من بيلاروسيا

عادت ألمانيا بفوز روتيني من بيلاروسيا بهدفين نظيفين محققة انتصارها الثاني في التصفيات.

وافتتح لوروا سانيه جناح مانشستر سيتي التسجيل للمانشافت بطلة العالم أربع مرات، بعد مرور 12 دقيقة اثر تمريرة أمامية من جوشوا كيميش ليسدد في مرمى الحارس ألكسندر غوتور.

وأضاف مهاجم بوروسيا دورتموند ماركو رويس الثاني بتمريرة من ماتياس غينتر (60).

وكاد سانيه يضيف الهدف الثاني الشخصي والثالث للمنتخب لكن العارضة تصدت لكرته الرأسية (83).

واستهل المنتخب الألماني مشواره في هذه التصفيات بفوز لافت على هولندا في عقر دارها (3-2) في آذار/مارس الماضي.

وخاض المنتخب الألماني المباراة في غياب مدربه يواكيم لوف الذي يتعافى من أزمة صحية، وسيغيب أيضا عن المباراة المقبلة لفريقه ضد استونيا في ماينتس الثلاثاء المقبل.

واشرف على المنتخب الألماني في هذه المباراة مساعده ماركوس سورغ.

ملخص مباراة&ألمانيا وبيلاروسيا:

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف