لا يعلمون ما إذا كان ليو مسيحياً أو يهودياً
مشجعون : أنصروا أخاكم المسلم في معركته مع ميسي !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
على الرغم من أن الإبداع لا دين ولا جنسية ولا عرقية له، وشرطه الأوحد أن تكون إنساناً، سواء كنت متلقياً لهذا الإبداع أو منتجاً له، إلا أن مفاجأة غير متوقعة تم نسج خيوطها في عالم المفاجآت المسمى بعالم السوشيال ميديا، حينما تسابق عدد من المشجعين العرب لأخذ الصراع بين إيريك أبيدال المدير الرياضي لنادي برشلونة، ونجم الفريق ليونيل ميسي صوب اتجاه لم يسبق أن تم طرحه في نقاش كروي من هذا النوع.
أنصر أخاك أبيدال !
أنصر أخاك أبيدال المسلم في معركته مع ميسي، هذه هي الكلمات التي تم تداولها خلال الساعات الماضية على المستوى العربي عبر منصات التواصل الإجتماعي، وهي تتميز بكثرة المتابعين الذي يهتمون بالكرة العالمية، وبرر هؤلاء حملتهم بأن أبيدال مسلم، في حين أن ميسي مسيحي، وذهب البعض الآخر إلى أنه يهودي، سبق له زيارة حائط المبكى.
اتجاهات ثلاث
وانقسمت الآراء التي تطالب بدعم أبيدال المسلم في صراع مع ميسي غير المسلم إلى 3 اتجاهات، الأول يتحدث من منطلق ديني عقائدي، يقوم على ربط كافة أمور الحياة بالدين، بما في ذلك كرة القدم، والاتجاه الثاني لبعض جماهير ريال مدريد الذين يرغبون في إشعال الموقف، ورفع درجة التوتر في برشلونة استغلالاً للخلاف بين أبيدال وميسي، أما ثالث الاتجاهات فقد تحدث عن دعم أبيدال المسلم في مواجهة ميسي من منطلق فكاهي ساخر لا أكثر.
ما سر غضب ميسي ؟
بالعودة إلى سر غضب ميسي، فإن الأمر يتعلق بتصريح مثير للجدل أطلقه أبيدال الذي يعمل مديراً رياضياً للبارسا، فقد أكد أن بعض اللاعبين في برشلونة تكاسلوا ولم يقدموا كل ما لديهم حينما كان إرنستو فالفيردي مديراً فنياً للفريق، مما أدى إلى إقالة المدرب، وجاء رد ميسي علنياً وقاسياً، حينما طالب أبيدال بتحمل مسؤولية كلمته، و أن يكشف عن أسماء اللاعبين الذين اتهمهم بالتخاذل، واشتعلت المعركة على المستويات كافة، وتدخل رئيس النادي جوزيب ماريا باتوميو لتهدئة الموقف، وسط توقعات بأن يرحل أبيدال، وقد يفجر ميسي قنبلة الرحيل نهاية الموسم الحالي.
التعليقات
مشعوذون بالفطرة
فول على طول -كلهم مشعوذون بالفطرة
لا لنصرة اخي ان كان ظالماً
جبن يمن -حتى في كرة القدم المليءة بالهواء يربطوها الإسلاميين اللذين رؤوسهم فارغة كالكرة القدم بالدين و العنصرية ، نحن نستمتع بمشاهدة جميع اللاعبين وجميع الأندية والفرق من جميع دول العالم ونشجع فريق على اخر وهذا طبيعي ، انا من أنصار فريق الزمالة و الأهلي المصري وبرشلونا و فريق الإماراتي وووووالخ ، لا اشجع فريق على وحود فيه اي دين كان هذا الفريق ، ماذا يحل بالعرب ؟
العنصرية المشمئزة
مالك -يشعر الانسان بالاشمئزاز والغثيان عندما يرى عنصرية البعض الى حد تحويل الرياضة حسب تعدد الاديان ومعاملة لاعبي الكرة على اساس ديني ,, غدا سيقترح العنصريون تخصيص ملعب للمسلمين وملعب للمسيحيين واخر لليهود واخر للبوذيين ,, وهكذا للملحدين وغيرهممتى سيتمكن الجهلة من نسيان دواخلهم واحقادهم ويتصورون انهم افضل من الاخرين
النصرة في الاسلام لا تعني نصرة الظالم بل تعني كفه عن الظلم يا مشعوذين الكنيسة
متابع وراكم وراكم يا أقباط صليبيين ويا ايتام المهجر -بعيدًا عن هذيان المشعوذين من غجر الاقباط في مصر والمهجر والذين تحترف كنيستهم السوداء الخاينة طوال تاريخها السحر الاسود والشعوذة والتعصب ، يقول المثل العامي المعروف لدى المصريين كافة ، " كلم القحبة تلهيك اللى فيها تجيبو فيك " وهذا المثل استذكره كلما وجدت قبطيا يعيب على الإسلام وينتقده ويهجوه .ولأن منطق الخطأ هو المتسيّد فى هذه الأيام .نقول ان التعصب الكروي والتعصب الديني والتعصب عمومًا لدى كل الشعوب والأديان ، ويفرق في الاسلام انه ادان التعصب او النصرة علي أساس جاهلي ، وأوضح ان معنى انصر أخاك ظالمًا ان تحجزه وتمنعه من الظلم ، وهذا ما حصل مع الخونة الاقباط عندما خانت كنيستهم مصر وتواطئت مع الروس الارثوذوكس علي غزو مصر وذبح المسلمين فلما علم الخديوي بذلك ، طلب فتوى من شيخ الأزهر ومن شيخ الاسلام في الآستانة بترحيل الاقباط الخونة الى جنوب السودان فرفضا على أساس انه لا تزر وازرة وزر اخرى وكون الكنيسة خائنة لا يبرر معاقبة رعاياها ..هذا هو عدل الاسلام يا أقباط ..
إنجازات رياضية كنسية عظيمة بالإضافة للخيانة والغدر وبث الفتن وتعميم الحقد والكراهية
بسام عبد الله -إذا بحثنا في تاريخ من يدعون أنهم مسيحيون من أرثوذكس مصر دينياً وأخلاقياً وإجتماعياً ورياضياً ستجد أنهم أول أو الوحيدين الذين حوّلوا الرياضة بشكل عام، ولعبة كرة القدم بشكل خاص في العالم إلى رياضة دينية كنسية عنصرية بحتة باللجوء إلى فكرة الأكاديميات ودوري الكنائس لتفريغ مواهبهم العنصرية الحاقدة، وكان مينا البدراوي المؤسس لاكاديمية "انا اكون" لكرة القدم التي مهمتها الدفاع عن حقوق الشنوديين، وفي الاسكندرية يتجمّع عدد من شباب، ما وصفه قداسة بابا الفاتيكان بندكت السادس عشر بالكنائس المعيبة، بأعمار تتراوح بين 13 و27 عاما على ملعب عشبي أخضر لأداء تدريب فريق كرة القدم الخاص بالكنيسة، ويرتدي اللاعبون قمصانا زرقاء عليها شعار يتضمن كرة قدم مع تاج يحمل الصليب. يقول اللاعب مينا شكري اسماعيل (27 عاما) الذي يعمل صيدلانيا، ويبدو أكبر سنا من اللاعبين الآخرين بلحيته السوداء المشذبة، "انا تربيت وسط مسلمين وكان بيتنا البيت الوحيد المسيحي وكان محبوبا جدا. كلنا في الأول وفي الاخر مصريون"، مضيفا "لكن لا استطيع ان أفهم لماذا هذا التعصب الكنسي في الرياضة"، ويؤكد أن دور القساوسة والآباء في منتهى السلبية، حيث ينقلون لأبنائهم أنهم سيتعرضون للاضطهاد وهو ما يدخل الخوف إلى نفوس الأطفال ويدفعهم ، فعلى مدى تاريخ النشاط الكروى المصرى، لم يبرز من نجوم الكرة وكانوا من أتباع الديانة المسيحية وخاصة الأرثوذكس الشنوديين إلا أعداد قليلة لا تتعدى عدد أصابع اليد الواحدة، كان أبرزهم هانى رمزى لاعب المنتخب المصرى السابق، وكان آخر لاعب شارك باسم المنتخب المصرى هو شادى عهدى، لاعب نادي وادى دجلة السابق، الذي ضمه ربيع ياسين لمنتخب الشباب في ٢٠١٣، حتى أصبح السؤال الحائر أين يمارس الأقباط في مصر لعبة كرة القدم؟ الحاجز النفسى الذي تغذيه الكنيسة داخل الأسر أدى إلى أن العديد من العائلات المسيحية أصبحت منغلقة على نفسها، وهذا الحاجز النفسى أكده سامى حكيم مدير أكاديمية وادى دجلة ورئيس قطاع الناشئين الموهوبين سابقا «قبطى الديانة»، في تصريحات سابقة عن الظاهرة، حين قال «وجهة نظر أولياء أمور الأقباط لها أثر سلبى على مشاركات النشء في الرياضة، وفى الوقت الراهن أصبح دور الآباء في منتهى السلبية، فولى الأمر هو الذي يزرع الخوف في نفس اللاعب . ظاهرة أدت إلى ما يعرف بـ«الهجرة إلى الكنيسة»، في ظل تولد عوامل أشعرت الأقباط بأنهم أقلية ع