عادل معتوق مستمر في دعواه ويقاضي العزاوي في لندن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
القاهرة: تواصلت ردود الأفعال حول الحكم المفاجئ الذي أصدرته محكمة جنايات القاهرة أمس الأوَّل في قضيَّة مقتل الفنانة اللبنانيَّة، سوزان تميم، والَّتي حكم فيها على رجل الأعمال البارز، هشام طلعت مصطفى، بالسجن لمدة 15 عاما بتهمة التَّحريض على القتل وسجن ضابط مباحث أمن الدولة السابق محسن السكري 25 عامًا.
وقام أمس عدد من أفراد أسرة طلعت بزيارته في سجنه من بينهم شقيقته سحر، وزوجته هالة عبد الله، وأولاده، وشقيقه هاني، إضافة إلى عدد من أعضاء هيئة الدفاع والذي جدَّدطلعت ثقته فيهم جميعًا، كما قام اللواء، منير السكري، والد المتهم الأوَّل، محسن السكري، ونجله أشرف بزيارة محسن في زيارة استغرقت ساعةً تقريبًا.
وارتدى المتهمان الملابس الزرقاء بعدما ارتديا ملابس السجن الاحتياطي طوال فترة المحاكمة الثانية بعد قبول النقض وإلغاء عقوبة الإعدام الَّتي أصدرها المستشار المحمدي قنصوة في المحاكمة الأولى.
وقالت مصادر لـ"إيلاف" من داخل سجن طره والذي يقضي فيه المتهمان عقوبتهم أنَّ هناك حالة من الارتياح ظهر عليها المتهمان لدى عودتهما إلى السجن، مشيرًا إلى أنَّ النزلاء أقاموا احتفالاً للمتهمين بمناسبة إفلاتهما من عقوبة الإعدام.
وأشارت غنيم إلى أنَّها توجَّهت صباح أمس إلى مكاتب ممثلي النيابة، مصطفى خاطر ومصطفى سليمان، لكنَّها لم تتمكن من لقاء أحد منهم بسبب غياب أحدهم وانشغال الآخر، مؤكِّدةً أنَّها ستسعى خلال الأيَّام القادمة لمعرفة ردَّ فعل النيابة وما إذا كانت ستطعن على الحكم أم لا.
وأوضحت أنَّ الحكم الصادر بحق المتهمين يعتبر غير قانوني لأنَّ ما حدث من قيام هيئة المحكمة بإصدار حكم دون سماع المرافعة هو تقليل من قيمة المحامين أمام المحكمة، مؤكِّدةً ضرورة أنّْ تقوم نقابة المحامين بإصدار بيان شجب وتنديد لموقف رئيس المحكمة المستشار، عادل عبد السلام جمعة.
واعتبرت غنيم أنَّ تخفيف الحكم علىطلعت والسكري يعتبر بمثابة حكم البراءة، على الرغم من ثبوت جريمة القتل والتَّحريض عليها، موضحةً أنَّ القانون ينص على معاقبة القاتل والمحرِّض بالعقوبة نفسها وليس بعقوبات متفاوتة.
وقالت إنَّ موكلها عادل معتوق سيقوم برفع دعوى قضائية ضد اللاعب العراقي، رياض العزاوي، في لندن بسبب تزويره الأوراق الَّتي عرضها وقال فيها إنَّه زوج سوزان تميم الشرعي، مشيرةً إلى أنَّ العزاوي قدَّم أوراقًا يفترض أنَّها صادرة من إحدى المقاطعات في لندن لكن بالبحث والتَّحري تبيَّن أنَّ هذه المقاطعة وهميَّة ولا وجود لها في الحقيقة.
وأشارت إلى أنَّ موكلها مستمر في دعواه المدنيَّة والَّتي سيبدأ النظر فيها بعد إصدار حيثيَّات الحكم النهائي للقضيَّة، الذي ستصدره محكمة النقض عندما يتقدَّم دفاع المتهمين بنقض الحكم خلال 60 يومًا من إصدار الحكم وبعد قيام المحكمة بإصدار حيثيات حكمها خلال الشهر المقبل.
وأعلن منتصر الزيات أحد محامي عادل معتوق أنَّه قدَّم أمس بلاغًا إلى النائب العام يطلب فيه من النيابة العامَّة أنّْ تطعن في الحكم الصادر من محكمة جنايات القاهرة أمام محكمة النقض.
وأوضح الزيات أنَّ طعن النيابة يعيد الكرة مرَّة أخرى إلى احتماليَّة إصدار حكم الإعدام على المتهمين، لأنَّ القاعدة القانونيَّة في هذه الجزئيَّة تنص على أنَّه في حال تقدُّم النيابة بالطعن أمام محكمة النقض فإنَّ كل الخيارات متاحة أمام القاضي لإصدار الحكم، أمَّا في حال عدم تقدُّم النيابة بالطعن فإنَّ محكمة النقض لن تقوم بتغليظ العقوبة، فإمَّا أنّْ تبقي عليها كما هي أو تقلِّل عقوبة السجن.
وفي سياق متصل أكَّد تقرير حقوقي أنَّ صدور الحكم في القضيَّة بهذا الشكل يخالف تمامًا العديد من نصوص قانون الإجراءات الجنائيَّة المصري، وقال التقرير الصادر عن المرصد المصري للعدالة والقانون أمس إنَّ ملابسات صدور الحكم تخالف قانون الإجراءات الجنائيَّة وتهدر قاعدة أساسيَّة من قواعد المحاكمات الجنائيَّة، وهي قاعدة شفويَّة الدفاع والمرافعة وتعمده الإخلال الجسيم بحق الدفاع، ومخالفته المادة 11 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، والمادة 14/3/د من العهد الدولي، والمادة 1 من المبادئ الأساسيَّة الخاصَّة بدور المحامين.
وأشار إلى أنَّ أكثر ما يثير الاستغراب أنَّ هيئة المحكمة قرَّرت بجلستها المنعقدة في 26/ 9/ 2010 تأجيل نظر القضيَّة لجلسة 28/ 9/ 2010 لسماع الشهود المصريين، ولجلسة 30/ 9/ 2010 لسماع شهود الإثبات الإماراتيين وبدأت في جلسة 28/ 9 في سماع الشهود، واستمعت إلى شهادة شاهدين، وكان يوجد شاهد ثالث في انتظار سماع شهادته، إلاَّ أنَّ هيئة المحكمة فاجأت الجميع بإصدار الحكم دون سماع باقي الشهود، ودون سماع أيَّ مرافعات من المتهمين في واقعة لم يسبق حدوثها في تاريخ القضاء المصري.
وأوضح التقرير أنَّ محكمة الجنايات الَّتي أصدرت حكم نواب القروض، وكان يترأسها المستشار، أحمد عزت العشماوي، سمحت للمتهمين بتقديم مذكَّرات بدفاعهم أثناء فترة حجز الدعوى للحكم، واستغرب التقرير عدم المساواة بين المتهمين في العقوبة معربًا عن انزعاجه من هذه المخالفات الواضحة الَّتي حدثت أثناء تلك المحاكمة مشدِّدًا في الوقت نفسه على ضرورة توافر ضمانات المحاكمة العادلة والمنصفة في جميع المحاكمات.
إلى ذلك، صدر بيان عن مكتب رجل الأعمال اللبناني وزوج الفنانة سوزان تميم، عادل معتوق، على خلفيَّة الحكم الصادر مؤخرًا بحق قتلتها بعد استئناف حكم الإعدام السابق، وجاء في نص البيان:
"فوجئت كما فوجئ الملايين ممن يتابعون وقائع المحاكمة الجارية في مصر لقتلة زوجتي المرحومة، سوزان تميم، بالحكم المشوَّه الذي صدر بغتة في 28/9/2010 في سابقة هي الأولى من نوعها في القضاء المصري.
ففي حين كانت جلسات المحاكمة تسير بشكل إعتيادي للإستماع إلى الشهود الذين وافق المستشار، عادل عبد السلام جمعة، في جلسة الأحد 26 سبتمبر على سماعهم، خرجت هيئة المحكمة فجأةً لتصدر حكمها بحبس القاتل، محسن السكري، 25 عامًا والمحرِّض المشارك في الجريمة، هشام طلعت مصطفى، 15 عامًا، كمن يمنحهما صك براءة، ورفض الدعوى المدنيَّة المقامة مني كمدَّعٍ بالحق المدني دون وجه حق وبصورة تعسفيَّة ومستغربة كليًا.
وهذا الإعلان الفاضح بعناصر الإجراءات القضائيَّة يناقض المحاكمة العادلة الَّتي كنا نتوقَّعها من المرجع القضائي الواضع يده على الملف، وما حصل يجعلني أكثر تصميمًا على ملاحقة الأمر للنهاية، وإذ أؤكِّد أني سأتابع القضيَّة بالطعن أمام محكمة النقض المصريَّة طالبًا العدالة وتصويب الخطأ الواضح في هذا الحكم، كان لا بد من التوقف على هذه الفضيحة وإتخاذ الموقف المناسب بهذا الشأن .
فمن جهة أولى ومنعًا للإساءة إلى تاريخ القضاء المصري المشهود له بالنزاهة وإعادة الإعتبار إلى هيبة وصورة المحكمة نلجأ إلى التفتيش القضائي المصري ونطلب منه التدخل بفعاليَّة لوضع الأمور في نصابها الصحيح كما نهيب بالنائب العام المختص في مصر طلب نقض هذا الحكم الذي يعتبر خطأ جسيمًا بما يثيره من علامات إستفهام ويشكل خللاً فاضحًا في المحاكمات الجنائيَّة ويلحق ما يلحقه من ضرر فادح على المستويات كلها.
ومن جهة ثانية، استهجن أشدَّ الإستهجان طريقة الذهول عن الحق والقانون في صفتي كزوج المغدورة سوزان رغم ثبوت الزوجية بصورة رسميَّة وقاطعة غير قابلة للجدل ولا يرقى إليها الشك بالمستندات والبيانات والقيود المرسلة من المراجع المختصة في الجمهوريَّة اللبنانيَّة بأنني الزوج الوحيد، وكذلك بالإعلام الشرعي الذي يبرهن دون أدنى تردد حصر الإرث بي كزوج وبالوالدة والوالد كأهل، ما يجعل الحكم باطلا ومرفوضا لأنه بني على باطل. فهل يحق للمستشار، عبد السلام جمعة، بذريعة أنَّه سيتقاعد خلال أيَّام قطع سير الإجراءات وإصدار حكم مستعجل من غير الأخذ بالبيانات والمستندات الَّتي أرسلت إليه من وزارة الداخليَّة عبر الخارجيَّة اللبنانيَّة والمصادق عليها من وزارة العدل وكافَّة السُّلطات المختصَّة في لبنان المعتمدة حسب الأصول؟! وهل المرحومة سوزان لا تنتمي إلى دولة عربيَّة شقيقة لمصر معترف بقيودها وسجلاتها وبيانات الأحوال الشَّخصيَّة المنبثقة منها؟؟ ومن أين تأتي المحكمة بمعلوماتها الموثقة سوى من بلد الشخص وجنسيته؟؟
إننا نؤكِّد أنَّ القاضي لم يقرأ المستندات الرسميَّة الصادرة عن السلطات اللبنانيَّة في قضية تتعلَّق بالأحوال الشَّخصيَّة ما يبرهن الخطأ الجسيم في التعامل معنا والإخلال بالمعايير الصحيحة لأصول المحاكمات، وقد وضع الحكم الباطل في المستوى نفسه تلك المستندات الرسميَّة مع أوراق ملفَّقة من دخيل ليشوِّش علينا في الدعوى بترتيب مع المتهمين لهذه المراكز القانونيَّة في القضيَّة وهذا ما سنعمل على دحضه في المرحلة القادمة لأنَّ هذا الحكم بذهابه مذهب مغاير للقانون والواقع في آن معًا ما جعل نفسه عرضةً للطعن والنقض. وبالتالي، من غير الجائز إهمال قاضٍ مصري مستندات رسميَّة مرسلة إليه من الدولة اللبنانيَّة وهل إنعدمت الثقة والتبادل بين الدول في علاقاتها الثنائيَّة!!؟
وعلى كل حال، يبدو أنَّ البعض أراد تحوير الحقيقة والتضليل خفيفًا لوطأة المخالفات الجسيمة المرتكبة في الحكم، من خلال الزعم بأنَّ السلطات في إمارة دبي رفضت سماع الشهود المطلوبين، بينما النائب العام في دبي أشار إلى أنَّ دبي لم يفسح لها المجال للجواب لا سلبًا ولا إيجابًا لأنَّ هذا الحكم الباطل صدر فجأة بعد 48 ساعة قبل تقرير النتيجة .
وما يشير على عكس هذه الأقاويل هو ثبوت العيوب في إجراءات المحكمة الأخيرة والشوائب الَّتي إعترت المجريات والإلتباسات غير القانونيَّة الَّتي لم تعد خافية على أحد لا سيما أنَّ المخالفات المرتكبة إن دلت على شيء فهي تدل بشكل ساطع على أنَّ هذا الحكم يخدم الظلم ويكتم الحقيقة والحق لمصلحة المجرم والقاتل، وكلي ثقة بأنَّ السلطات المصريَّة لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه الجور والإجحاف كما عهدناها دومًا. فالمطلوب إلغاء هذه المحاكمة بالكلية وكأنَّها لم تكن وإعادة إرسال القضيَّة لدائرة جديدة إستنادًا لما حدث في قضيَّة النائب السابق، عماد الجلدة، المعروفة بإسم (رشوة البترول) والَّتي اصدرت فيها محكمة النقض حكمها في يونيو 2009 لمحاكمة الجلدة للمرة الثالثة أمام محكمة الجنايات على غير ما تقرر عادة محكمة النقض إعادة المحاكمة أمامها .
جئت ببياني هذا إراحة لضميري بالدرجة الأولى مناشدًا التفتيش القضائي المصري كي يقف في نصرة المظلوم لأنَّ العدالة تقضي بأنّْ ينزل العقاب العادل بالمجرم ويلقى قصاصه على ما جاء في الآية الكريمة "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب"، كما يجب أنّْ ينال أولياء الدم الحق المعنوي على الأقل بالصفة الثابتة للزوج وبإحترام حقوق الدول المعنية كلبنان ودبي. فإذا كان أهل المغدورة باعوا دم إبنتهم فهذا شأنهم ولا يعني بتاتًا إنني سأتنازل عن المطالبة بالحق، وبالدرجة الثانية أوجِّه هذا البيان للرأي العام توضيحًا لما قيل نقلاً عني وبغية التأكيد على قناعتي بأنَّه لن يضيع حق وراءه مطالب .
ورحمة الله على روح الفقيدة زوجتي سوزان تميم".
هشام طلعت باللباس الأزرق والمحكمة حرمت الدفاع من "نصر زائف"
وقالت رضا غنيم محامية عادل معتوق لـ"إيلاف" إنَّ الحكم الصادر أمس الأوَّل لن يؤثر في مجريات القضيَّة المقامة في بيروت والَّتي تطالب بضم، طارق طلعت مصطفى، شقيق هشام إلى القضيَّة باعتباره محرضًا أيضًا، مؤكِّدةً أنَّ طارق تسلَّم إخطارًا يفيد بطلب مثوله أمام المحكمة في بيروت مرتين من قبل ولم يسافر ليحضر.
التعليقات
القصة قصة مبداء
زيماني -الله يرحمنا برحمته و يرحم اولياء الامر بالقضاء المصري و يرحم القضاء المصري, ما هكذا تدار الامور و مسلسلات القتل مع هكذا احكام سوف لن تقف عند حدود و السؤآل لو كان القاتل او القاتل و المحرض من عامة الشعب هل كانت الاحكام الصادرة لتنطبق عليهم.اتقوا الله و لا تتلاعبوا في حكم الله و شرعه. من ناصح مخلص
الله لا الله لا هو
فاعل خير -المسامح كريم سامحه سامحك الله على كل افعالك من حطايا
مابقى فيها رجال
كريم -عادل معتوق فعلا عيب عليك يا راجل هيدا الحكي , ده انت اول واحد فيهم تبيع بدم سوزان هزلت مابقى فيها رجال هالدني
شاطىء للعراة في سينا
FRANCE -بعد ان تعرت سياسيا مصر ترخص شاطىء للعراة في سيناء وتستعين بشركة امن أجنبية ؟؟ 2010-09-30 إنذر المحامي نبيه الوحش رئيس مجلس الوزراء المصري ووزير السياحة ومحافظ جنوب سيناء ورجل الأعمال نجيب ساويرس بدعوى اقامها وذلك لإلغاء ترخيص إقامة شاطئ للعراة وفق ما نقل موقع الحقيقة الدولية . وجاء في الإنذار أن الوحش علم من شهود عيان أن هناك مشروع شاطئ للعراة سوف يتم عمله على أرض سيناء المقدسة والمعطرة بدماء الشهداء وبالتحديد في الطريق الواقع بين طابا ونويبع التي تخدم حركة الحج البري والعمرة طوال السنة ، وذكر الإنذار أن المشروع سوف يتم أقامته بين جبلين عاليين لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال واد يبدأ من أول الطريق وعلى أوله مدخل ضخم به حراسة مشددة يصعب على احد الدخول سوى العاملين في المشروع والذين تم اختيارهم بعناية وبشكل دقيق ويتم تفتيشهم قبل وبعد الدخول . وأكد الوحش أن هذا الوادي يصل في أخره إلى شاطئ البحر الذي يطل على خليج العقبة الذي سوف يكون أول شاطئ للعراة في مصر وأنه تم الاستعانة بشركة أمن أجنبية لبدء التنفيذ ولمنع أي اختراق أو محاولات للتصوير وأخرى هولندية متخصصة في تصميم النوادي الليلية التي تقوم على عروض \;الاستربتيز\;. وشرح ان فكرة تصميم المشروع من أول حمامات السباحة والحوائط والخلاطات وحتى أدوات الأكل من شوك وملاعق وسكاكين مبنية على فكرة الجنس والإيحاءات الإباحية والأعضاء التناسلية كما أن نظام العمل في المنتجع الملعون على حد وصفه يشترط تسليم السائح كل متعلقاته الشخصية وملابسه في غرف مخصصة لذلك وبعدها يسمح بالدخول لقضاء أجازته عاريا بالكامل طوال الوقت حتى انتهاء الأجازة ، وأن هذا الوادي المشار إليه هو ملك لآل ساويرس الذين يملكون أيضا على بعد دقيقة واحدة منه مرتفعات طابا وأن هذا الوادي كان يعيش فيه مجموعة من البدو تم ترضيتهم ببناء مساكن لهم في الطريق المقابل لهذا الوادي العجيب وأن الحكومة على علم بكل تفاصيل هذا المشروع والدليل الدامغ هو أنه لا يوجد ثمة اعتراض من جانب الجهات الحكومية وهناك ترخيص صادر لذلك المشروع . وأستطرد: أن الدستور المصري ينص في مادته الثانية أن مصر دولة إسلامية وأن الدين الرسمي لها هو الإسلام وأن الشريعة هي المصدر الرئيسي للتشريع لذلك يجب على الدولة أن تكفل للتقاليد المصرية الأصيلة حقها في البقاء وأن تحارب كل ما هو يسعى للفساد والإفسا
برافو نضال
Nidal -برافو نضال
انت في مصر
عصام -انت في مصر الفأس فوق القانون
حق دم سوزان تميم
لايفلت مجرم بجريمته -نتمنى ان يساعد الله معتوق في ارجاع دم سوزان لكي لايفلت مجرم بجريمته مهما بلغت امواله ووالد سوزان تميم يعتبر متؤاطي من خلال التنازل المؤسف والذي بدون اموال ولكنه في نهاية الامر يساعد المجرمين في الافلات من العقوبه ومع ان معتوق ليس له صفه في قضية الملكه سوزان تميم ومثله مثل العاشق القاتل هشام اراد الاستئثار بها لنفسه وطاردها طوال عمرها الا اننا نتمنى ان يساعده الله في ارجاع حق دم سوزان تميم من قا تليهااا وطارق طلعت كان يبحث عن سوزان في لندن يريد اقناعها بالزواج من شقيقه القاتل هشام ولكن سوزان رفضة ذالك