خادمة تبكي بعد حصولها على هدايا قيمة من عائلة سعودية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&انتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لعائلة سعودية تقدم الهدايا لخادمة فما كان من الأخيرة إلا ان اجهشت بالبكاء فرحا بما تلقته من هدايا ثمينة.
&فاجأت عائلة سعودية خادمة تعمل لديها بمجموعة من الهدايا القيمة، واعتبرتها العائلة كأنها واحدة من أفرادها، ويبدو أن الخادمة لم تكن تتوقع هذه الخطوة فـأجهشت بالكباء مجرد أن عرفت أن الهدايا من نصيبها.وأظهر الفيديو الأسرة وهي توزع هدايا على أفرادها، قبل أن تنادي على الخادمة وتقدم عدداً من الهدايا لها، من بينها جوال وخاتم ذهبي، لتبدي الخادمة شدة فرحها وتبكي تأثراً من المفاجأة.&من جانبهم، عبر المعلقون على المقطع عن استحسانهم لتصرف الأسرة مع الخادمة، "داعين الله أن يتقبل منهم إحسانهم إلى خادمة مستضعفة وبعيدة عن أهلها"، مذكرين بحديث النبي محمد "أحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم".&ولا تعتبر مثل هذه الأمور نادرة أو قليلة في السعودية فعادة ما تنتشر مثل هذه المقاطع على موقع يوتيوب تكريما لخادمات يعملن لدى عائلات سعودية.والعام الماضي احتفت عائلة سعودية بتوديع خادمتها الإندونيسية التي عملت معهم أكثر من ثلاث سنوات متواصلة، وكانت الراعي الأول للأطفال في غياب ربة المنزل.&واتفق أفراد العائلة حينها على تكريم هذه الخادمة بإطلاق حفل توديعي لها بحضور عدد من الأقارب، وكانت هي محل اهتمامهم جميعا، لأخلاقها العالية وحسن تعاملها مع الجميع طوال السنوات الماضية.وقال رب الأسرة في كلمات توديعية للخادمة “لقد قدمت كل خير لأفراد أسرتنا، وكنا نرغب أن تمضي معنا سنوات أخرى، إلا أن ظروفها العائلية منعتها من الاستمرار لدينا، ويكفي أنها تركت لدينا إنطباعا جيدا عن العمالة المنزلية الإندونيسية”.&التعليقات
واحد من عشرة ألألاف
ورقة بن نوفل -واحدة تنال هدية وتصور لكي ترينا الرحمة بيها وعشرة الالاف خادمة تضرب وتمنع من الخروج من المنازل ومنهن يمتنع الكفيل ( المستعبد ) بدفع إجورهن , وإنتم كاعدين تسوون دعاية لهل العائلة , انتم ماتدرون شنو يصير بالخدامات بالخليج لغاية بعضهم يرمون نفسهم من الطاكة حتى نتخلصو من حياتهم الزفت , التصويووووير شي والمعاملة ياخوي شييييي أخر . وما بعدها سولفة
تصوير مذل
عمر كوردستانى -التصوير بحد ذاته اهان االخادمة واذلها.. عشت في الغرب وجبت بلدانها ومدنها ولم ارى بيتا اروبيا فيه خادمة رغم الامكانيات المتاحة للكثيرين من اجل فعل ذلك،، الا انهم يعملون ويبدعون ويتعبون وفي عطلة نهاية الاسبوع ينظفون البيت ويرتبون.. هذه هي قمة التطور، ان تمتلك اكثر عددا من الخدم، رغم انهم شعوب لا يعملون ولا يبدعون.. اللهم لا تاخذنا بما فعل السفهاء منا
ما شاء الله تبارك الله
محمد عمر -كما قال النبي عليه الصلاة والسلام : " احب الاعمال الى الله سرورا تدخله على مسلم " .. لماذا ننظر دائما الى الجانب السلبي في كل شيء ؟ بالعكس هذا المقطع يعطي دافع قوي للكفلاء في تغيير معاملتهم مع الخدم والسائقين والعمال ، واذا تغيرت معاملة الكفلاء سوف يكون لهم رد جميل على حسن معاملتهم ..