أخبار

مكتب السويد الانتخابي مستعد لإقتراع الجالية العراقيّة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


الجاليات العراقيَّة تحلم بالتغيير

العراق... انتخابات مصيريَّة

مع اقتراب موعد الإنتخابات في العراق، أصبحت السويد الدولة الأولى التي وصلت إليها صناديق الاقتراع من ضمن الدول الست عشرة التي ستجري فيها انتخابات العراقيين في الخارج. تشير الأرقام إلى أن السويد، أكثر دول العالم رفاهيّة، تستضيف لاجئين عراقيين أكثر من أي دولة اخرى في اوروبا.

كانت ستكهولم العاصمة قد إكتسبت شهرة عالمية واسعة في مؤتمر العهد الدولي، بعدما استقبلت احدى بلداتها حوالى 7 آلاف لاجئ عراقي منذ 2003. وعلى الرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه افراد الجالية العراقية في السويد والظروف الاقتصادية الصعبة المحيطة بهم، وكلفة حركة التنقل وسكن جزء كبير منهم في المناطق البعيدة والنائية حيث ستكون بعيدة من المراكز الانتخابية الموجودة في المدن الكبرى، الا انه على الرغم من تلك التحديات، فإنّ افراد الجالية العراقية يركزون على ضرورة مشاركتهم ودورهم في الانتخابات البرلمانية القادمة.

إستطلعت "إيلاف" آراء افراد الجالية العراقية في السويد حول مشاركتها في الانتخابات النيابية القادمة، منهم الطالبة بحل سلام من مدينة مالمو، التي اعتبرت مشاركتها في الانتخابات ضرورية وأكدت أن مشاركتها في الانتخابات النيابية القادمة حق دستوري لها، و"انا كمواطنة عراقية ابحث عن الأفضل لمستقبل بلدي ولذلك ساصوت لقائمة اياد علاوي".

اما ابو حيدر يقول إنه على الرغم من مشاركته الماضية في الانتخابات، فهو لن يصوت هذه المرة بسبب عدم ثقته بالكيانات السياسية الحالية والعملية الديمقراطية، في حين يجد رياض يعقوب ان بعد المسافة الى المركز الانتخابي الاقرب تحول دون مشاركته، اذ انه يسكن في بلدة نورتاليا الواقعة خارج العاصمة ستوكهولم.

وفي مقابلة لـ"إيلاف" مع مدير مكتب المفوضية في السويد الدكتور غسان السعد، أورد خلالها معلومات هامة تدل على مدى حرص المفوضية لاشراك عراقيي الخارج في العملية الانتخابية.

خط مباشر للاتصال

إستهللنا حديثنا مع الدكتور غسان السعد بداية عن فكرة تاسيس المكتب والمهمات التي يقوم بها مكتب المفوضية من اجل اشراك العراقيين المغتربين في الانتخابات المقبلة اذ أكد السعد أنه "انسجامًا وتنفيذًا لقانون انتخابات رقم 16 المعدل، وانسجامًا مع مواد الدستور التي ذهبت الى ضمان حق العراقي في التصويت والمشاركة في الحياة السياسة، شرعت المفوضية العليا للانتخابات بتأسيس برنامج انتخابات الخارج والتي غطت 6 1دولة في العالم، وكانت احدى تلك الدول هي السويد".

ويتابع السعد أنه "يوم 29 من شهر كانون الثاني/يناير هبطت الطائرة بالوفد العراقي في السويد، وفي اليوم نفسهشرعنا بالعمل في تاسيس انتخابات مكتب السويد وتجهيزه بالموارد البشرية

والاحتياجات المادية وتهيئة المخازن لاستقبال مواد الاقتراع، ومن ثم تم ارسال ثلاثة وفود الى تركيا لغرض التدريب". ضمت وفدين "وفد ضم ثلاثة افراد من شعبة التدريب والاجراءات وفد اللوجستية، ووفد اخر لادارة البيانات". مشيرًا الى ان وفد مملكة السويد كان من اوائل الدول من ناحية المتدربين وتفاعلهم الايجابي مع المادة المطروحة على يد الخبراء العراقييين والدولين في ادارة برنامج الخارج.

يضيف السعد انه تم الاتصال بالسطات السويدية للتحقق اولا من تامين مراكز الاقتراع والوقوف على الاحتياجيات الامنية، ثانيا معرفة عدد العراقيين، ومن ثم وضع خطة انتشار اسفرت عن فتح 7 سبع مراكز اقتراع 3( في ستكهولم اثنان في مالمو واثنان في يتوبوري)، عبارة عن 60محطة، كل محطة تخدم 1200 مقترع، ولدينا تخزين استراتيجي 25 % ونحن على اتم الاستعداد على استقبال 100000 ناخب في مملكة السويد والنرويج وفلندة. ويكمل السعد "حقيقة شرعنا بحملة اعلامية التقينا بالعديد من الكيانات السياسية ومنظمات المجتمع المدني وعقدنا مؤتمرين كذلك، نحن نعمل خلال هذه الفترة ليصل عدد هذه المؤتمرات الى اربعة او خمسة مع الجماهير.

ويشير السعد الى وجود خط مباشر للاتصال عن طريق "ويب سايت"، وعن طريق هواتف تم تخصيصها لغرض الاجابة عن استفسارات المواطنين، "نحاول ان نعمل بشفافية ومهنية، وهذا ما ينص عليه القانون والدستور، وما يؤمن به العاملون بالمفوضية صناعة عملية ديمقراطية ونزيهة".

من جهته، أوضح المدير اللوجستي لمكتب المفوضية في السويد شامل محمد ردًّا على سؤال لـ"ايلاف" عن الاستعدادات اللوجستية انه تمت تهيئة مراكز الاقتراع وموادهمن الصناديق، والاوراق، والحبر، وعدة التدريب، والمنصات، وتوجد مخازن خاصة للمفوضية للحفاظ على مواد الاقتراع وهي محمية من قبل شركات امنية متخصصة.

المفوضية وسيلة لتنفيذ القوانين..

أما عن موقف المفوضية من تعديل قانون الانتخابات الاخيرة من قبل مجلس النواب فاجاب الدكتور السعد "حقيقة ليست وظيفة المفوضية اعطاء رأيها بالقوانين، انما هي وسيلة تنفيذ للقوانين، ولكن المبدأ الحقيقي ان مجلس النواب شارك مجلس المفوضين في بعض الفقرات، وهناك طبعًا ارادة سياسية لممثلي الشعب هي محل احترام وتقدير من قبل المفوضية، والزام قانوني بتنفيذ هذه القوانين على اعلى قدر ممكن من المهنية والحرفية والعدالة والنزاهة".

وأكد السعد حول وجود مراقبين دوليين لمراقبة الانتخابات انه تم توجية دعوة يوم 10 شباط/فبراير الى كافة سفارات الدول ومنظمات المجتمع المدني السويدية والمراقبين في شتى انحاء العالم لغرض مراقبة العمليات الانتخابية، وادارة برنامج الخارج، ولا سيما في السويد حيث تم توجيه دعوات الكترونية الى العديد من منظمات المجتمع المدني العراقية التي تعمل في السويد او السويدية المعنية بالشان الانتخابي، "اذ ان النكهة الدولية مطلوبة بالمشاركة في مراقبة العملية الانتخابية وتقييمها من قبل بعض المنظمات التي لها من الدراية والخبرة الشي الكثير ومن الممكن ان تسهم في تطوير العملية الانتاخابية في العراق، وان اذهاننا مفتوحة لكافة الانتقادات او الاراء ووجهات النظر التي من شأنها ان تطور العملية الانتخابية". ويكمل السعد "نعترف اننا مازلنا في طور التعلم وتطوير العملية الانتخابية علمًا ان هذه هي التجربة السابعة التي يخوضها العراق بشأن ارادة الجماهير سواء في العمليات الانتخابية السابقة او الاستفتاء على الدستور".

وبشأن الجدل الذي يدور حاليًّا في الخارج حول التصويت للمحافظة التي ولد فيها الناخب، أوضح الدكتور السعد أنها ليست إشكالية حقيقية "يوجد نص قانوني صريح على ان الناخب في العراق سواء بالداخل او في الخارج يحسب صوته للمحافظة التي ينتمي اليها، كون العراق قد قسّم بموجب القانون الى 18 محافظة وكل محافظة لديها عدد من المقاعد، إذ إن المرشح الذي يفوز هو ممثل عن الشعب وليس ممثلاً عن محافظته".

العلاقة مع سفارة العراق إيجابية
أما بالنسبة إلى العلاقة مع السفارة العراقية، فأكّد مدير مكتب المفوضية في السويد، أنّ العلاقة ايجابيّة ولكن توجد بين المفوضية كهيئة عليا مستقلة وبين السفارة التي تنتمي الى وزارة الخارجية، وهي جزء من الحكومة "نحن ايجابيون بالتعاون مع السفارة من وجهة نظري المتواضعة، وفي الوقت نفسه مهنيون حيث ان القانون رسم حدود هذه العلاقة مع السفارة والمفوضية، ويسعدني ان أستغل هذه الفرصة لأشكر كافة العاملين بالسفارة وخاصة الدكتور احمد بامرني على ما قدمه للمفوضية، علمًا ان اراءنا لم تكن دائمًا متطابقة، إلا ان الهدف واحد، هدفنا الطرفان السفارة والمفوضية خدمة العراق وسمعة العراق في الداخل والخارج".

وماذا سيكون موقف المفوضية اذا استغلت السفارة العراقية من اجل القيام باعمال دعائية لصالح كيانات سياسية معينة؟!

يجيب السعد "نحن على مسافة واحدة من كافة الكيانات السياسية، واعتقد ان السفارة سفارة العراق وليس سفارة اي كيان سياسي او اتجاه سياسي، ارى زملاءنا واساتذتنا في السفارة يقفون على مسافة واحدة من جميع العراقيين".

وفي سؤال اخير عن الاجراءات المتبعة من قبل مكتب المفوضية من اجل الحد من حالات التزوير أكد الدكتور غسان السعد انه توجد جملة من الاجراءات التي تم وضعها من قبل مجلس المفوضين، وكذلك من قبل العاملين في المفوضية للحد من حالة التزوير، اهمها موضوع التدقيق الالكتروني لكافة اسماء المشاركين في انتخابات الخارج، وهناك قدرة على التدقيق الالكتروني لاكثر من مليون ناخب وهي قدرة تسجل للمفوضية بامانة.

ثانيًا وجود منظومة حقيقية من الاجراءات من ناحية توقيع الناخب وكذلك الظرف السري المشروط ووضع الحبر الانتخابي وجملة من التعليمات التي تعطى للعاملين للتاكد من نزاهة العملية الانتخابية، "وهي حقيقة نتيجة الخبرة والجهود التي بذلت وليست وليدة اليوم، وانما دراسات معمقة في هذا الجانب، ولكن نؤكد اننا مازلنا نكتسب من خبرات انتخابات 2005، فالناخب والمراقب سيجدان الفرق في انتخابات 2010 من ناحية الاداء المهني والحرفي التي تم اكتسابها من قبل عاملين في المفوضية، والتي يشير اليها المراقبون الدوليون بكل فخر كتجربة من دول الشرق الاوسط او كتجربة تسير في طريق الديمقراطية، وهم يشيرون بفخر إلى التجربة العراقية والامكانيات العالية التي يمتلكها العاملون في المفوضية".

اذًا ستكون المعايير الدولية متوفرة في انتخابات 2010 ؟
نحن حقيقة نامل ذلك، نامل مشاركة واعية للجميع ومشاركة كثيفة من الجميع.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حذاري
مغترب في السويد -

لا توجد لدينا عناوين او تلفونات المراكز الانتخابيه في السويد ولا توجد دعايه او برنامج انتخابي وانا ارى ان الانتخابات في السويد محصوره لمجموعات معينه وطوائف معينه وانا ارى ان العمليه مقصوده لاخفاء اماكن الاقتراع حتى لا يذهب عدد كبير من المقيمين الى الانتخابات علما انه تجري اتصالات بطائفه معينه من العراقيين من خلال الحسينيات ومراكز تابعه لاحزاب السلطه للذهاب الى الانتخابات اما الاخرون فهم مثل اطرش بالزفه لا يعرف شيئا فعلا المفوضيه توضيح ذلك حالا والا سنقدم شكوى ضدهم كونهم منحازين الى طائفتين من الشعب العراقي ونحن نحذر من هكذا نوع من التعامل وانتم من ستحمل المسؤوليه.

تزوير الانتخابات
سديف الورد -

ان تزوير الانتخابات هو نتيجه حتميه ومنطقيه ليس من قبل الناخبين حيث اجرات منع التزوير محكمه فعلا كما قال السيدغسان لكنه لم يخبرنا كيف سوف يتعامل مع فتوى الشيخ اليعقوبي اللذي اللذي تلزمه بالعمل لصالح الحزب اللذي ينتمي اليه وهوحزب الفضيله سيما وان انتماء السيدغسان الى حزب الفضيله هواللذي اوصله الى هذا المنصب وسبب التزوير هو واضح جدا للعيان بسبب فتاوى اليعقوبي السابقه بشان الانتخابات السابقه عندما افتى ببطلان الزواج بين الرجل وزوجته في حاله عدم الذهاب الى الانتخابات وكذلك ان الذهاب الى الانتخابات اهم من الصلاة والصوم من هنا يتضح ان فقيه الحزب اللذي ينتمي اليه الاستاذ ليس غريبا عليه ان يصدر امرا سريا الى احد مرديه وهوتزوير الانتخابات ان هذه الولايه هي فوق فروع الدين واعلى شأنامنها في المذهب الشيعي كالصلاه, الصوم , والحج , والزكاة ..الخ وغيرها من الفروع وهنالك تفصيلات كثيره لاتهمنا في هذا الموضوع .. وهنالك العديد من الامثله واختصر فقط مثالا واحدا يدعم هذا الموضوع. في الانتخابات التشريعيه الماضيه اي عام 2005 اصدر جميع فقهاء النجف فتاوى تحض الناس على الانتخابات وكانت فتاويهم لاتخرج عن هذه العنوان الا الشيخ اليعقوبي كانت فتواة اشد تحريضا على الذهاب الى الانتخابات وهي فتوى مرعبه حقا فقط اصدر فتوى ان الذهاب الى الانتخابات هو واجب عيني وان الذهاب اليها افضل من الصلاة والصيام بل ان عدم الذهاب الى الانتخابات يترتب عليها بطلان الزواج بين الزوج وزوجته . وفالى ثلاث اقسام هم الشيعه والسنه والاكراد وكانت القائمه مغلقه اي مجرد ان تنخب القائمهي ظل اجواء انقسام الشارع العراقي فصوت الناخب يصل الى جميع من في القائمه وكانت اجواء الانقسام الطائفي على اشدها لذلك كانت فتاوى الشيخ غير محدده لحزب الفضيله وانما كانت للشيعه بشكل عام لكون تقسيم المقاعد كان قد حسم قبل اجراء الانتخابات وقد ضمن حزب الفضيله 15 مقعد قبل بدايه الانتخابات.. لكن في هذه الانتخابات الشروط تغيرت منها .. اولا. ان القائمه الانتخابيه اصبحت مفتوحه . ثانيا . وكذلك حدة الانقسام الطائفي انخفضت الى حد كبير وقد حاولوا اثارة تلك النعره بحجه عوده البعث من جديد لكن بائت بالفشل . ثالثا. الفساد والسرقات وانعدام الخدمات كشفت زيف الجميع وخاصه حزب الفضيله وما نتائج اتخابات مجالس المحافظات خير دليل على ذلك حيث حصل حزب الفضيله على مقع

صح النوم
حيدر -

الاعلانات في كل مكان ولو نسينا الفضائيات والمواقع والمنتديات العراقية فهناك موقع المفوضية العليا للانتخابات بالخارج بها معلومات تفصيلية عن كل شيء. بالتالي كلامك غير صحيح

نريد ان ننتخب
احمد العراقي -

نعم نحن من مدينه اروبرو بالسويد لانعرف اين نذهب ومن ياتي الينا لكي نذهب ومن هم المشرفون حتى نتصل بهم حتى يوفورا لنا الباصات او صيغه النقل المتعارف عليها وكلام الاخ رقم 1 صحيح هنا فقط للاحزاب التجمعات ومع الاسف محصوره عاى الحسينيات والجمعيات الكرديه وللعلم انا عراقي شيعي متعدل وعلماني ونحن نريد ان ننتخب وكثير يوجد هنا مثل حالتي هذه ولايوجد من نتصل به حتى ننتخب

نريد ان ننتخب
احمد العراقي -

نعم نحن من مدينه اروبرو بالسويد لانعرف اين نذهب ومن ياتي الينا لكي نذهب ومن هم المشرفون حتى نتصل بهم حتى يوفورا لنا الباصات او صيغه النقل المتعارف عليها وكلام الاخ رقم 1 صحيح هنا فقط للاحزاب التجمعات ومع الاسف محصوره عاى الحسينيات والجمعيات الكرديه وللعلم انا عراقي شيعي متعدل وعلماني ونحن نريد ان ننتخب وكثير يوجد هنا مثل حالتي هذه ولايوجد من نتصل به حتى ننتخب

الى حيدر صح النوم
مغترب في السويد -

لو بس اتجفونه شركم انتم المتسولون على الانترنيت والمدافعون عن السلطه بالله عليك اذكر لي العناوين الموجوده في السويد لمواقع الانتخابات ان كنت فطحل ثم من انت حتى تجيبني انت ايها المفلطح لانني لم اسالك وانما انا وجهت سؤالي موجه للمفوظيه صحيح اللي اختشوا ماتوأ وانت من اللي ما اختشوا ولذلك انت موجود دائما على المواقع ومتبرع بان تهاجم هذا وتسب ذالك اكفينه سكوتك .

قلة
سلام عبدالله -

ان من يحمل اسم حيدر اكيد ينتمي الى الامام علي (رض) ولم يكن الامام كذابا او منافقا حشاه فلماذا انت منافق وكاذب ياحيدر الى تخجل من واذا كنت انت من سكنة الحسينيه في مالمو او ستوكهولم فانا وكثير مثلي نسكن في مناطق بعيده واجرة الوصول الى الصناديق كثيره جدا ونحن لا نستطيع دفعها فاين المفوظيه من هذا لو انت تعمدت على الظلم

قلة
سلام عبدالله -

ان من يحمل اسم حيدر اكيد ينتمي الى الامام علي (رض) ولم يكن الامام كذابا او منافقا حشاه فلماذا انت منافق وكاذب ياحيدر الى تخجل من واذا كنت انت من سكنة الحسينيه في مالمو او ستوكهولم فانا وكثير مثلي نسكن في مناطق بعيده واجرة الوصول الى الصناديق كثيره جدا ونحن لا نستطيع دفعها فاين المفوظيه من هذا لو انت تعمدت على الظلم

الى رقم 1
سلمى حسين -

الى المتداخل رقم 1 والله ان كلامك صحيح نحن ماعدنا اي معلومات عن مراكز الانتخاب ولا نعرف كيفية الذهاب الى هناك.

website
aliraqi -

Check this website ...............

المصداقية
مغترب -

ويشير السعد الى وجود خط مباشر للاتصال عن طريق ;ويب سايت;، وعن طريق هواتف تم تخصيصها لغرض الاجابة عن استفسارات المواطنين، ;نحاول ان نعمل بشفافية ومهنية، وهذا ما ينص عليه القانون والدستور، وما يؤمن به العاملون بالمفوضية صناعة عملية ديمقراطية ونزيهة اين هذه الارقام ؟ فقط رقم واحد وغير صحيح وهذا هو حسب موقع الويب سايت الخاص بالسويد ....................

المصداقية
مغترب -

ويشير السعد الى وجود خط مباشر للاتصال عن طريق ;ويب سايت;، وعن طريق هواتف تم تخصيصها لغرض الاجابة عن استفسارات المواطنين، ;نحاول ان نعمل بشفافية ومهنية، وهذا ما ينص عليه القانون والدستور، وما يؤمن به العاملون بالمفوضية صناعة عملية ديمقراطية ونزيهة اين هذه الارقام ؟ فقط رقم واحد وغير صحيح وهذا هو حسب موقع الويب سايت الخاص بالسويد ....................

ابو اسراء
بهاء الشمري -

اخويه اطمن لا حزب الفضيله انتهى دورة ولا توجد له اي شعبيه في العراق ؟ وانا ارى ان غالبيه العراقييين سنة وشيعه سوف يصوتون للمالكي لانه خلصنا من الميلشيات والقاعدة ووفر الامن ؟

ابو اسراء
بهاء الشمري -

اخويه اطمن لا حزب الفضيله انتهى دورة ولا توجد له اي شعبيه في العراق ؟ وانا ارى ان غالبيه العراقييين سنة وشيعه سوف يصوتون للمالكي لانه خلصنا من الميلشيات والقاعدة ووفر الامن ؟

فساد علني
رامي -

حضرة الدكتور جمع حوله الاشخاص الذين كتبت اسمائهم في بغداد والتابعين الى احزاب وكيانات معروفة ليعينهم في المناصب التي رواتبها عالية وليطلب منهم مساعدته على تكملة القوائم للعاملين في المفوضية وكعادة الفاسدين يقومون باجراءات ظاهرها مقبول وباطنها قذر حيث طلب من كل الراغبين بالعمل ارسال طلباتهم وفي النهاية ذهبت ملفات وطلبات الكفوئين والذين عملوا في الانتخابات الماضية والمشهود لهم بالنزاهه والنظافة والوطنية بشهادة الجالية العراقية في السويد ذهبت كلها الى سلة المهملات بفعل خطة الدكتور غسان المطلوب منه وباجتهاده تنفيذها وهذا يذكرنا بنماذج النظام المقبور الذي كان في هكذا امور لايعتمد الا على من يريدهم من المناصرين والاعوان البائسين فهنيئا لمن ارسل غسان ومجموعته الى السويد لكن العراقيين لاينسون الافعال المشينة لهؤلاء الطارئين فكم بقى صدام وعصاباته الم يبقى عقودا لكن في النهاية ذهبوا الى مزبلة العراقيين