أخبار

احمدي نجاد: الضغوط تعزز تصميم ايران

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


الولايات المتحدة تتكئ على دبي من أجل الضغط على إيران

طهران: اعلن الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد السبت في خطاب القاه في سرجان جنوب شرق البلاد ان ليس من شان الضغوط الدولية سوى "تعزيز تصميم" ايران على مواصلة برنامجها النووي.

وفي اشارة الى تلويح الدول الغربية بعقوبات جديدة لارغام طهران على تعليق برنامجها لتخصيب اليورانيوم الذي يثير قلق المجتمع الدولي، قال احمدي نجاد "لا تظنوا ان بامكانكم وقف مضي الامة الايرانية على طريق التقدم".

وتابع "بامكانكم الهياج كما شئتم ونشر التصريحات وتبني قرارات" لكن "كلما ازداد عداؤكم لنا علنا ازداد تصميم الامة الايرانية على المضي قدما".

واتهم احمدي نجاد الرئيس الاميركي باراك اوباما بانه "لم يغير شيئا" في سياسة سلفه المعادية لايران.

وقال ان "اوباما جاء باعلان التغيير ورحبنا به (...) لكن ما الذي تغير؟ ما زالت الضغوط متواصلة وكذلك العقوبات. وما زالت سياسات (واشنطن) في العراق وافغانستان هي ذاتها".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
...................
شمروخ -

كل الحب والتقدير لهذا الرجل الشريف

...................
شمروخ -

كل الحب والتقدير لهذا الرجل الشريف

تكفو ياحماس فرصة
محمد صالح -

تكفون ياحماس هذى فرصة لن تتكرر اليوم نجاد يقول اذا اسرائيل اجتاحت غزة سوف يكون موتها فرصة مابعدها قرصة لأتفوتها حماس اذا هى صادقت هاهو نجاد ترى الفرص لأتاتى مرة اخرى لن تجدو نجاد اخر كم فرصة فاتتكم هذى الفرصة الأخيرة نجاد والسيد وسوريا تحت الطلب هل تفعلها حماس والأ كسابقتها()()() والأحماس تعرف الحقيقة ان نجاد كاذب حتى اردوقان يقول سوف نحرر فلسطين ارفعو صور نجاد واردوقان والسيد ومشعل وابدو القصف

تكفو ياحماس فرصة
محمد صالح -

تكفون ياحماس هذى فرصة لن تتكرر اليوم نجاد يقول اذا اسرائيل اجتاحت غزة سوف يكون موتها فرصة مابعدها قرصة لأتفوتها حماس اذا هى صادقت هاهو نجاد ترى الفرص لأتاتى مرة اخرى لن تجدو نجاد اخر كم فرصة فاتتكم هذى الفرصة الأخيرة نجاد والسيد وسوريا تحت الطلب هل تفعلها حماس والأ كسابقتها()()() والأحماس تعرف الحقيقة ان نجاد كاذب حتى اردوقان يقول سوف نحرر فلسطين ارفعو صور نجاد واردوقان والسيد ومشعل وابدو القصف