عام على رحيل غازي القصيبي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
في الخامس عشر من شهر آب / أغسطس حلّت الذكرى الأولى لرحيل الدكتور والأديب والوزير السعودي غازي القصيبي، عام كامل رحل سريعًا، كسرعة الرحيل دائمًا،مئات الكتابات والمقالات نشرت في وداع أسطورة ثقافية، وربما مثلها تذكرته في ذكرى رحيله الأولى،"إيلاف" بدورها تنشرملفاً خاصًا في هذه الذكرى.
من اليونسكو الوحيدة التي لم تحقق حلمَه، رجلٌ يرثيهغازي القصيبي... الهزيمة الأولى والأمسية الأخيرة
في ذكرى الرحيل الأولى كيف رآه الكتاب الشباب في بلده:
غازي القصيبي... "أسطورة" لا تزال حاضرة
حمد القاضي يكشف لإيلاف جوانب عدة تنشر للمرة الأولى
غازي القصيبي... موسوعة "الإنسانية" والإدارة
مُراسلة مُتخيّلة بين غازي القصيبي وعثمان العُمير
التعليقات
الله يحفظ خليج العرب
مواطن#### -رحمك الله يا غازي المثقف, الوزير, السفير, الأب و قبل ذلك كله غازي الإنسان...رحمك الله يا غازي, يا من زدت الأرض رفعةً بدفنك فيها.
يرحمك الله يالقصيبي
صومالي مقيم في لندن -الله يرحمك يا غازي .. لقد حضرت امسيتك في لندن حين القيت قصيدتك عن الشهيدة الفلسطينية آيات الاخرس، ولم تهتم بالضجة التي اثيرت حول القصيدة .. حين تقول .. يشهدُ اللهُ أنكم شهداء يشهدُ الأنبياءُ.. والأولياءُ..مُتّمُ كي تعزّ كِلْمة ربّي في ربوع أعزها الإسراءُ
وترجل فارس الكلمة
فيصب العجمي -رحمك الله وغفر لك واسكنك فسيح جناته ، اثريت المكتبة بكتب وفكر واثريت النفوس بتواضع وحكمه واداره رحمك الله