فضاء الرأي

تظل إشكالية المجتمعات الإسلامية قائمة: رد مراد وهبة وتعقيبنا

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


ارسل لنا الأستاذ الدكتور مراد وهبة هذه المقالة تعقيبا على مقال الأسبوع الماضى، ونحن ننشر مقالة الفيلسوف الكبير وتعقيبنا عليهاحول "رباعية الديمقراطية":
قرأت بالتقدير والتوقير مقال الأستاذ مجدى خليل المنشور والمعنون "العلمانية والديمقراطية فى فكر مراد وهبه". والمقال ينطوى على إشكالية جديرة بتحليلها مع إبداء الرأى.
وإذا كانت الاشكالية تنطوى على تناقض فما هو هذا التناقض؟
فى المقال ثمة تناقضان: تناقض يخصنى وتناقض آخر يخص الاستاذ مجدى خليل ولكنه يخصنى أنا كذلك. هو يتفق ويفترق مع ما أفكر فيه. يتفق معى فى صكى لمصطلح " رباعية الديمقراطية " التى تعنى العلمانية والعقد الاجتماعى والتنوير والليبرالية. وهذه الرباعية استغرق تحقيقها فى أوروبا فى ربعمائة عام، أى منذ القرن السادس عشر حتى القرن التاسع عشر.
والسؤال اذن:
هل معنى ذلك أن على المجتمعات التى تريد الديمقراطية أن تذعن ارادتها لهذه المدة الزمنية؟
جواب الاستاذ مجدى خليل بالسلب، إذ ثمة حالتان تاريخيتان فرضتا هذه الرباعية على المجتمع بدون انتظار ربعمائة عام وهما: الحالة الأمريكية والحالة التركية.
فى الحالة الأمريكية تم فرض الرباعية على المجتمع بفضل من النخبة، إذ وضعت الدستور وبنت دولة المؤسسات وسيدت القانون وفصلت بين السلطات. أما أنا فأرى أن هذه الرباعية السياسية التى فرضتها النخبة هى فى الأصل كانت متمثلة فى عقول المهاجرين الأوربيين وحملتها مع رباعية الديمقراطية عند وصولها إلى أمريكا. ولهذا يبدو " ظاهريا " أن الديمقراطية مفروضة ولكنها لم تكن كذلك. ومع ذلك فثمة صراع الآن،فى أمريكا، بين كل من الأصولية المسيحية القائمة والأصولية الاسلامية الغازية من جهة والعلمانية الانسانية من جهة أخرى.
هذا عن الحالة الأمريكية فماذا عن الحالة التركية؟
جواب الاستاذ مجدى خليل أن تركيا ليست على غرار أمريكا، إذ فرضت العلمانية بقوة الجيش وليس بقوة العقل. ومن هنا الصراع الدائم، العلنى والخفى، ضد الجيش. وأظن أن هذا هو السبب فى عدم قبول تركيا فى الاتحاد الأوروبى.
وبعد انبهار الأستاذ مجدى خليل بكل من الحالة الأمريكية والحالة التركية أصيب بالتشائم بالنسبة إلى الحالة المصرية بسبب ما يراه من عدم استعداد المجتمع المصرى لقبول " رباعية الديمقراطية " فتساءل عما اذا كان فى امكانى أن ارشده إلى وسيلة تخفف عنه حمولة بالتشاؤم.
واستجابتى لمطلبه هى على النحو الآتى:
فى عام 1984 أصدر الاتحاد الدولى للجمعيات الفلسفية الجزء الثانى من سلسلة " فلاسفة ينقدون أنفسهم. وكنت واحداً من هؤلاء. ومن بين ما جاء فى بحثى أن فكرتى المحورية فى فلسفتى هى النضال ضد الروح الدوجماطيقية، أى ضد توهم امتلاك الحقيقة المطلقة. ومع ذلك فقد ختمت بحثى بالعبارة الآتية: lt;lt; أنا كمفكر متشائم ولكنى كمناضل فأنا متفائل gt;gt;.
والسؤال اذن:
هل فى الامكان رفع التناقض بين التشائم والتفاؤل من أجل تأسيس " رباعية الديمقراطية " فى مصر؟
الجواب بالأيجاب اذا توقفت السلطة الثقافية عن الثرثرة خارج " رباعية الديمقراطية ".
مراد وهبة


تعقيب مجدى خليل
تظل إشكالية المجتمعات الإسلامية قائمة
لا اختلف مع ما يقوله أستاذنا الفيلسوف الكبير مراد وهبة عن العلمانية والتنوير والليبرالية والعقد الإجتماعى والديموقراطية ونسبية معرفة الحقيقة،ببساطة لأن الدكتور مراد ينقل بأمانة أكاديمية رفيعة فكر رواد النهضة الأوروبية الكبار، ولكن الخلاف يكمن حول دور النخبة فى التنوير والتغيير،وحول وضع المجتمعات الإسلامية وموقفها من الديموقراطية الليبرالية ومن العلمنة. الدكتور مراد يسعى لتغيير فكر المجتمع كله عبر إعمال العقل وعلمنة المجتمع والدولة وذلك عن طريق التنوير وحتى لو أستغرقت هذه العملية أربعة قرون كما حدث فى أوروبا وبعد ذلك يكون المجتمع مستعدا لتقبل الديموقراطية بطريقة صحيحة.
من وجهة نظرى الشخصية إنه يمكن تسريع عملية دمقرطة المجتمع من أعلى لأسفل عن طريق النخبة،فانا أؤمن بدور النخبة فى التغيير وإنها هى الأصلح للحكم وهى الأكثر تأثيرا فى التغيير، وهو جدل ليس حديثا وأنما ممتد من زمن افلاطون وسقراط وأرسطو وحتى الأباء المؤسسيين للدولة الأمريكية، فكان جيفرسون يعتبر أن الشعب يجب أن يحكم من قبل أرستقراطية طبيعية تعتبر هى الأفضل، أما هاميلتون فكان أكثر تطرفا ويرى أن الشعب يجب أن يحكم من قبل الغنى الكريم الأصيل، وكان هناك فكر يرى أن المساواة لا تعنى تساوى كل الناس وأنما الفرص المتساوية والمتكائفة للجميع، وتبقى النخب متميزة وظاهرة لأنها تملك من الكفاءة أو الاصالة ما هو غير متوفر لغيرها.... ولكن حدث تراجع كبير فى هذا التفكير لصالح الاكثر قدرة على أقناع الجماهير بأنه الاكفأ للحكم بصرف النظر عن كفاءته الحقيقية وحتى ولو كان مهلهلا من الناحية القيمية،أى حدثت نقلة فى مؤهلات القادة السياسيين من الكفاءة إلى البولوتيكا. وهكذا حدث تراجع فى ثقافة وقيم الواثب (WASP) أى فى قيم " البيض الانجلو ساكسون البروتاستانت" وهى القيم التى قامت عليها النهضة الأوروبية ثم التجربة الإمريكية بعد ذلك،فأنا لست منبهرا بالنموذج الأمريكى الحالى بعد تراجعه بفعل قيم المهاجرين التى تتحدى قيم الواثب وتحاول تدميرها، وأنما معجب بفكر الأباء المؤسسين وبقيم الواثب... وهكذا تراجعت الأمانة والصدق بفعل هذه القيم الوافدة للمهاجرين إلى القارة الأمريكية سواء القادمين من الدول الإسلامية أو من أمريكا الجنوبية أو الهند وغيرها. جدير بالذكر أننى لست معجبا بالمرة بالنموذج القمعى التركى ولكننى دللت عليه فى كيف يمكن فرض فصل الدين عن الدولة بالقوة، وهو نموذج يمكن المحاججة به فى الدول الإسلامية وليس غيرها.وهنا نأتى إلى الإشكالية الحقيقية ماذا نفعل مع الدول الإسلامية التى ترفض العلمانية الغربية كما صكها رواد النهضة الأوروبية؟، هذا هو التحدى الذى طرحته على الدكتور مراد وهبة وكانت أجابته فى القول بأن الحل يكمن فى وقف السلطة الثقافية عن الثرثرة خارج رباعية الديموقراطية، وماذا لو لم تتوقف وخاصة أن من مصلحتها الثرثرة فى الدين العامل المخدر الأساسى للشعوب الإسلامية حتى أن شخصية إسلامية معتدلة مثل الدكتور احمد كمال ابو المجد يقول أن من يفكر فى فصل الدين عن الدولة هو شخص مجنون ويقول رئيس مجلس الشعب فتحى سرور أن من يقولون بفصل الدين عن الدولة هم يتبنون اراء الشواذ،وأن المادة الثانية مع إسلامية الدولة والنظام الجمهورى هى من الثوابت التى لا يمكن المساس بها؟!!.
اختلف مع الدكتور مراد وهبة أيضا فى الحديث عن صراع قائم بين الأصولية المسيحية القائمة والأصولية الإسلامية الغازية من جهة والعلمانية الإنسانية من جهة أخرى فى أمريكا حيث لا يوجد هذا الصراع، اولا لأن الأصولية الإسلامية الغازية تحارب القيم الغربية وتهدد المجتمع وتكسر القوانيين ومن يتصدى لها هو القانون والتيار الرئيسى الذى بدأ يشعر بأنها تهدد قيمه أمنه وسلامه. وثانيا لأننى اختلف من الأساس معه فى مسألة التوازانات التى يطرحها الدكتور مراد بالقول بأصولية مسيحية فى مواجهة أصولية إسلامية،لأن مصطلح الأصولية فى تعريفه الحديث مرتبط أساسا بممارسة العنف الإسلامى وعندما تذكر هذا المصطلح حاليا فى أى مكان فى الغرب يفهم على الفور بأنه الأصولية الإسلامية،فالأصولية الإسلامية هى المسئول عن ظاهرة الإرهاب الدولى فهل يعنى كلامك مثلا بأن هناك إرهاب مسيحى دولى حاليا؟!!!. وثالثا لأن المسيحية الأمريكية هى التى ساهمت فى تأسيس العلمانية فى الغرب، حيث أن هؤلاء هم الفارين من جحيم الحروب الدينية والإضطهاد الدينى حاملين معهم قيم الإصلاح الدينى وفى مقدمة هذه القيم الفصل التام بين الدولة والكنيسة حتى ان الكتدرائية القومية الرسمية الفخمة فى العاصمة واشنطن لا تنفق عليها الدولة الأمريكية سنتا واحدا وأنما تديرها جمعية أهلية تتلقى تبرعاتها من الجمهور. ورابعا لأن أمريكا حاليا تعانى من الحالة العكسية وهى تراجع القيم المسيحية فى مواجهة قيم الحرية المفرطة،فمن المعروف أن أحد الروافد الرئيسية للحضارة الغربية هى قيم الديانة المسيحية، وقيم الديانة المسيحية لا تعنى حكم الدين ولا المرجعية الدينية، ومع الحرية المفرطة المصاحبة للعولمة ضربت فى مقتل كثير من القيم المسيحية والاسرية التى تأسست عليها الولايات المتحدة الأمريكية، وبناء على ذلك تراجعت القيم الاسرية وزاد الطلاق،وجاء زواج المثليين وحقوقهم الخاصة، وحقوق الاجهاض المفرط ليضرب كثير من هذه القيم فى مقتل، وحتى مفهوم الليبرالية تغير، فالليبرالية قديما كانت تركز على التخلص من مساؤى الديكتاتورية والحكم الدينى وكافة انواع الاستبداد، ولكن مفهوم الليبرالية حاليا فى امريكا بات مرتبطا بالدفاع عن حقوق المثليين وزواجهم وحقوق المرأة فى إجهاض نفسها فى أى وقت، ومناهضة العولمة وعدم الايمان بالدولة وبالفوضى فى بعض الاحيان. وطبعا هذا يختلف عن ما هو كائن فى الشرق الأوسط حيث مازالت الليبرالية تعنى مناهضة الحكم الدينى والاستبدادى والدفاع عن القيم الاساسية فى الحرية والمساواة والتى لم تنجز بعد فى هذا الشرق. ومن هنا فأن الإشكالية فى أمريكا هو تراجع قيم وفكر المبشرين الهاربين من جحيم الإضطهاد الدينى الأوروبى الذين قامت أمريكا عليهم.
أننى أشعر بأن كلام الدكتور مراد وهبة المتكررعن الأصولية المسيحية هو مجاملة غير مقبولة من عالم كبير للمجتمع الإسلامى الذى يعيش فيه محاولا تخفيف حمولة النقد عنه، فالأصوات المتشددة دينيا فى أمريكا هى أصوات فردية شاذة عن سياق مجتمعها ومدانة من التيار الأعظم فى المجتمع فى حين أن التفكير الدينى هو الذى يشكل ثقافة المجتمعات الإسلامية وقيمها وسلوكها ونظامها الأساسى والمسئول عن تفريخ أصوليتها وإرهابييها.
وأخير اعجبتنى مقولة الدكتور الفيلسوف مراد وهبة بأنه كمفكر متشائم وكمناضل متفائل.... وبالنسبة لى فأن النضال يتجاوز التشاؤم والتفاؤل فهو مسئولية ورسالة.
magdi.khalil@hotmail.com


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إشكالية قيم المسيحية
عبدالله المصري -

كفي مغالطات يا سيد ، فالحضارة الغربية تنكرت لكل ما له علاقة بالدين المسيحي ، وحددت إقامته وتأثيره في الكنائس فقط، وعندما جاء الرئيس الملهم رافعا لواء قيم الدين المسيحي كانت الحروب والدمار في أفغانستان والعراق، وملايين من القتلي والجرحي والمشوهين، وأزمة مالية عالمية طاحنة تتداعي موازنات الدول الغربية تحت وطئتها، فها هي آيسلندا قد طلبت قروض بالمليارات حتي لا تعلن إفلاسها، وها هي اليونان والبرتغال قد انضمت إلي سرب المهددين بالإفلاس.أما بالنسبة للإرهاب الذي تريد إلصاقه عنوة بالإسلام، وبالمجتمعات الإسلامية، فيبدوا أنك لا تقرأ تاريخ انتشار القيم المسيحية في بلد مثل مصر الفرعونية بين المصريين القدماء، وكيف كانوا يسحلون الوثنيين والمخالفين لهم في العقيدة، حتي استأصلوا شأفتهم من بلادهم.وغير ذلك من التاريخ الإرهابي لإنتشار المسيحية البولسية في أوروبا ومن ثم في جرائم الإبادة ضد الهنود الحمر في الأمريكتين بإسم التقرب إلي الرب. وما حدث في البوسنة والهرسك والشيشان في تسعينات القرن الماضي وبدايات القرن الحالي ليست ببعيد، ناهيك عن حروب مئات السنين بين مختلفي المذاهب المسيحية، إلي جانب سطوة الكنيسة علي الفكر الإنساني والسياسي وإرهاب المفكرين والعلماء وإحراقهم أحياء، وبيع صكوك الغفران للعصاه الراغبين.فكان مصير كل ما يتعلق بالديانة المسيحية أن يتم تحديده وعزله داخل مباني الكنائس، وإطلاق الفكر المتحرر والقوانين الوضعية بعيدا عن سطوة رجال الدين المسيحي، والأخذ بأسباب العلم والتقدم، فكان ما كان من تطور علمي ومدني، بالإضافة إلي الردة الحضارية الفكرية، المتمثلة بانهيار القيم والمبادئ والإنسان والأسرة، وانتشار الإنحلال والفساد.يا سيد قبل إلصاق الإتهامات للمسلمين فقط إقرأ تاريخ تأثير القيم المسيحية والتي نشرها علماء وباحثون غربيون منصفون لتدرك أن الإشكالية المزعومة ليست حكرا علي المجتمعات الإسلامية فقط، والتي للأسف لا تجد سبيلا لتطبيق الإسلام.

برافو يا مجدي بيه
عصفور كناري -

حقوق الشواذ و حرية التعبير و فصل الدين عن المناهج و حق المراة في الاجهاض يعتبرها مجدي خليل حربا ضد القيم المسيحية عندما تكون في امريكا , لكن عندما يكون الحديث عن المجتمعات الاسلامية فكل ما سبق ليس حربا على القيم الاسلامية بل هي (ليبرالية) و ضرورة حضارية !! يبدو ان المسيحية (دين كوسة) و بقية العقائد (فقوس)... و يبدو ان الاستاذ وهبة اغضب الليبرالي العتيد مجدي خليل بمصطلح (الاصولية المسيحية)فاتهمه بانه يجامل المسلمين بهذا المسمى !! و من قال لك اننا نتبرأ من الاصولية ؟؟ الاصولية يعني الاصل و الاصالة , و شرف لنا ان يرتبط مصطلح الاصولية بنا و بديننا لانها اصولية تستند الى المبادئ الاسلامية السمحة لا المظاهر و الاكليشيهات التي يتمسح بها بعض الجهلة ممن تلصقون بهم لفظ الاصولية الاسلامية و هي منهم براء.... عموما لقد اظهر المقال المعدن الحقيقي لمجدي خليل , و هي انه مسيحي متعصب ضد الاسلام ... و الله برافو يا استاذ مجدي , طلعت ليبرالي عفريت !

الاقباط
توتي السعودي -

تحياتي الى عبدالله المصري رقم 1 رد مفحم وقوي على جلاوزة المسيحيين المتطرفيين النازيين ...شر البلية مايضحك بين الارثوذكس والانجليين تكفير وتحذير لكل اتباعهم من اعتناق المذهب الاخر ويتحدثون عن الدمقراطية ....عاش الشعب المصري المسلم العظيم والخزي والعر للصهاينة

دعونا نفكر بالعقل
جاك عطاللة -

دعونا نعترف بالحقيقة لكى يسهل العلاج: الاسلام يحمل فى بنيويته افكارا وافعالا واحكاما مسبقة ونهائية ضد غير المسلم وتحريض علنى على استخدام اليد بالعنف و القهر و الاخضاع والاضطهاد والاقصاء ووسائل العنف البدنى والفكرى والسياسى ضد المخالف لاخضاعة للاسلام فكريا و فعليا او ان يدفع جزية باهظة او ينفى من الارض التى اصبحت اسلامية لمجرد انه يدافع عن وجوده وهويته ان كانت تاريخ او عقيدة او عائلة او لغة وثقافة او معابد وكنائس او حتى طريقة مختلفة بالتفكير والحياة الاجتماعية مثل المواريث والزواج و الانجاب -- بداية العقيدة الاسلامية تتدخل فى ادق دقائق حياة الفرد المسلم و تقتحم فرديته وحريته الشخصية بالانتقاء - تعاقبه بحد الردة وتهديدات ناكر ونكير وعذاب القبر , وايضا تهديدات دنيوية جسدية تشمل القتل و الحسبة من من نصبوا انفسهم وكلاء لله على الارض من امر بالمعروف او اخوان مسلمين او القاعدة او الجهاد او حماس او الجماعة الاسلاميةان فكر بالمخالفة او فكرت بالسفور او عدم الخضوع للذكور ولا تترك له او لها حرية بشىء حتى الملابس لها كود والجماع له دعاء وركوب الطائرة والدخول للحمام والمأكل والمشرب ولكن المسيحية بشكلها الحالى تعطى حق الاختيار ودعونا من التاريخ و لنستخدم العقل بالمقارنة حسب اليوم والساعة -المسيحية تحترم الحرية الفردية و استخدام العقل -- اعتقد ان اخوتنا المسلمين مطالبين باعادة دراسة مفاهيمهم لاعلاء قيمة الاختيار الفردى والحرية العقلية و تغيير مسار الدولة التى يريدونها دينية سلفية بينما العالم يتجه وبقوة للدولة المدنية الراسخة و النموذج التركى عموما مع انه مسخا علمانيا فهو الى الانحدار -الحكومة الاسلامية الحالية تهد باسس العلمانية به و تهدمه على رؤوس الاتراك لصالح العودة لدولة الخلافة و ان ذهبنا لماليزيا وهى المثل الثانى الذى يستشهد به اخوتنا الليبراليين المسلمين سنجد نفس الوضع حكومة اسلامية تهدم المعبد على رؤوس الماليزيين بالسماح بالحرائق و المذابح ضد غير المسلمين لمجرد رغبة المسلمين باحتكار اسم الجلالة وهذا نفسه ما يحدث بمص من رفع لسلاح الاسلام هو الحل وليذهب الاقباط للجحيم -- انا مع التشاؤم لما يحدث بالعالم الاسلامى لانعدام المنطق مقابل سيادة مفاهيم الدولة الدينية الواضحة بدون تجميل ولا ماكياج لان اغلبية المسلمين المسئولين بالحكومات الاسلامية وخاصة مسخ العلمانية منها تختار ال

الأصولية الليبرالية!
بهاء -

فلنقرأ قوله (وهكذا تراجعت الأمانة والصدق بفعل هذه القيم الوافدة للمهاجرين إلى القارة الأمريكية سواء القادمين من الدول الإسلامية أو من أمريكا الجنوبية أو الهند وغيرها)!! بل ويورد الكاتب عبارته تلك كحقيقة مطلقة!! ثم ينكر الكاتب الأصولية المسيحية مثله مثل المسلمين الأصوليين الذين يحولون تاريخهم لصفحة بيضاء مشرقة أما اسوداد تاريخ الآخر! أيظن الكاتب أن تاريخ الكنيسة الأوروبية والأمريكية صفحة بيضاء أيضا؟ ثم يصحح الكاتب ليقول حاليا! يا سيد مجدي الأصولية المسيحية ليست بحاجة لعنف العصابات الذي تمارسه الأصولية الإسلامية، لأن المسيحية الأصولية تسيطر لحد كبير على أقوى دولة بالعالم وهي الولايات المتحدة، أم أن جرائم الحروب الأمريكية دعوة للسلام والعنف الإسلامي فقط هو الإرهاب؟ يا سيد مجدي الولايات المتحدة حسب أراء الكثيرين من الأوروبيين الغربيين بلد نام لأن نسبة التدين تتجاوز 60%. وتاريخ أمريكا حتى الثلاثينات كان تاريخ العائلات والشركات الغنية وعصاباتهم المسلحة، أما ما تسميه من معجزة أمريكية فلتشكر عليها هتلر المجنون الذي حول أموال وعقول أوروبة الغربية نحو أمريكا! أما النقاش حول الأصولية الإسلامية واحتمالات التطور بالشرق الأوسط فأرى أن الفيلسوف مراد وهبة أوجز وأجاد.

للمصريين فقط
علي سليمان -

لاحل الا في اتعايش بين المسلمين 90%والاقباط 10%-لانهم مواطنيين والاغلبيهمن اصل واحد--اما الدين فلكل فئه الحق في العباده بدون تدخل في السياسهويكون النظام علماني راقي بدون تشنج وعليه سينهض المجتمع وسيبدع في التنميه والتحرر والحداثه

مفهوم خاطىء
شام -

يوجد دائما خلط ما بين تصرف أصحاب عقيدة ما و ما بين النصوص الدينية لتلك العقيدة.و السؤال هنا هل ينفذ المسيحي مثلا أشياء سيئه انطلاقامن نص ديني موجود في الأنجيل؟ سؤال يحتاج الى إجابة من قبل المتخصصين!

الاصولية يعني الاصل
أبو القاسم -

إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) (المائدة:33)

هل تعرف ؟
وفاء قسطنطين -

إنطلاقا من المبدأ القرآني بأنه ( لا إكراه في الدين ) ، وأنه ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، وأن كل انسان حر في رأيه ، وإختيار دينه ، وعقيدته ، فالدين ، والاعتقاد ، لا يُفرض أبداً . إلا أن ذلك لا يمنعنا جميعا من البحث عن الحقيقه ، بدقه ، وموضوعيه ، وتجرد ، بعيدا عن التعصب الاعمى ، والعناد ، والمكابره ، والاصرار على الضلال ، والباطل . يجمع الكثير من كبار ، علماء ، وخبراء ، وأساتذة ، ومؤرخو النصرانيه ، من غير المسلمين ، في الغرب ، بأن النصرانيه ، كما نعرفها اليوم ، هي من إختراع ، وتأليف ، وهلوسات ، وإخراج ، متنبي النصرانيه ، ومسيلمتها، بولس ( شاوؤل الطرسوسي ) ، الذي غّير، وبّدل ، وأضاف ، وحذف ، وحّرف ، رسالة عبدالله ، ورسوله ، المسيح عيسى ابن مريم ، عليه ، وعلى أمه العذراء السلام ، إستناداً الى حلم مزعوم ، بعد ( وفاة ) المسيح عليه السلام ، والذي لم يرى المسيح في حياته قط ، ولم يكن من تلامذته ، ولا أتباعه ، ولا حوارييه ، مقتبساً من الديانات الوثنيه ، والثقافه اليونانيه ، التي كانت سائده في اوروبا في ذلك الوقت ، بالتعاون مع الامبراطور الوثني الروماني ( قسطنطين ) ، رغم اعتراض عائلة المسيح ، وتلامذته ، واتباعه ، ممن عرفوه في حياته ، وعاصروا دعوته ، وآمنوا بها ، على ما كان يفعله ، وهو ما يفسر الاختلاف الذي نراه الآن بين ( نصرانية بولس ) من جهه ، ورسالة الاسلام ، الخاتمه الشامله ، للناس كافه من جهة أخرى ( لمن يريد الدليل ممن يتقنون اللغه الانجليزيه ، واستعمال الانترنت ، البحث تحت إسم ( بولس ) ، و ( تحريف الكتاب المقدس ) ، و( من كتب الكتاب المقدس ) . فالمسيح ، المرسل لخراف بني اسرائيل الضاله من اليهود فقط ، لم يقل ابداً انه مرسل للناس كافه ، كما هو معروف ، وقال انه جاء ليكمل ، وليس ليهدم ، ولم يقل ابداً انه ( الله ) ، او ( إبن الله ) ، وقد سمى نفسه ( إبن الانسان ) ( 83 ) مره في العهد الجديد ، وكان يصلي ، ويسجد ، لله الواحد القهار ، فالمعبود لا َيْعُبد ، ولا يأكل ، ولا يشرب ، ولا ينام ، ولا ينتحر ، ولا يموت ، ولا يولد من رحم إمرأة ، ولا يُختن ، وليس هناك من قوة قادره ، على قتله ، او صلبه ، او ضربه ، او تعذيبه ، او حتى لمسه ، او إعتقاله ، او الوصول إليه . ولم يدعوا اتباعه ، ليعبدوه ، وامه ، من دون الله ، ولم يركع ، او يسجد لصنم ، او صليب ، ولم يبني ، او يدخل كنيسه في

دوله قبطيه
بطرس ويصا -

الكاتب المحترم ارجوا ان تترك مراد وهبه وقضايا المسلمين وتركز على قضايا الأقباط نحن كما قال البابا نريد وطن لشعبنا لا يشاركنا فيه احد نريد ان نرتبط بأمريكا لأننا نشعر بأننا جزء منها ونريد ان نرتبط باسرائيل لأن المسيح سوف يعود من اورشليم ويوحد العالم. والبابا يقول انه لن يقبل ان يكون رئيسه مسلم وانه يسعى لخلق دوله لنا فى سيناء. البابا قال انه عمل مع الجيش ألا نجليزى فى شبابه حتى يطيح بالملك ويكون دوله قبطيه لكن انقلاب الجيش سبقه وكان من خلال عمله فى المخابرات البريطانيه يعلم كل صغيره وكبيره عن الزعماء وكان قادر لو اتيحت له الفرصه على استغلال فضائحهم لأنشاء الدوله القبطيه التى كان مركزها سوف يكون مدينه الأسكندريه ولكن الظروف منعته من اكمال الخطه و حتى عندما عرض عليه صدام جعل الكويت وطن قبطى لنا تدخلت الحكومه المصريه ومنعته من تحقيق هذا الهدف الذى كان سوف يخدم شعب الكويت وشعب العراق وهناك اشاعات لم ينفها البابا فى حديثه لنا هذا الأسبوع عن ان امريكا قد عرضت جعل درفور دوله قبطيه نتيجه وجود البترول فيها وحتى تكون دوله كذلك لأقباط السودان لكن المشكله هى كيف يمكن التخلص من القبائل المسلمه هناك والبابا اقترح ترحيلهم الى تشاد او ليبيا. على كل حال ارجو ان يتحد الأقباط من اجل انشاء وطن لايكون فيه للمسلمين سلطه علينا. البابا يدعوا لكم ببركات يسوع الذى سيخلصنا من الذل بعد 14 قرنا.

و لكن هل فرضوا مذهب
سعيد فوزى -

حتى لو وافقتك الراى بان البروتستانت يكفرون الارثوذكس و بالعكس لكن احدا لم يفرض ايا من المذهبين بالقوة.. نعم هذه هى الديمقراطية اذا كنت لا تعلم ..قل ماتريد و دع الناس يختارون.

و نعم الرد
سعيد فوزى -

شكرا فالاية الكريمة تكفى للرد و زيادة. اعظم ديمقراطية.

كلام و خلاص !!!!
Eng. Raafat Labeeb -

الى تعليق رقم ١ كلامك مليئ بالمغالطات التي لا تستحق التعليق٠٠٠ لكني اريد ان اسالك ما هي المسيحية البولسية التي ذكرتها ?واذا كنت قرات ما كتبه القديس العظيم بولس في الكتاب المقدس فاذكر لي اي كلمة او عبارة تدعو الى محاربة او قتال الذين يلونكم من الكفار ?ولا هو كلام و خلاص٠

الأجر و الثواب فقط !
شيرويه عابدي -

أريد فقط أيتها الاخت أن أكسب فيك الاجر و الثواب بأن تشهدي ألا اله الا الله و أن محمدا رسول الله..فهل هذه جريمة أو ارهاب أو ارعاب؟طيب.. ليش الزعل من الحق؟

ليس كلام خلاص
عبدالله المصري -

يا سيد ، هذا ليس كلام في المطلق وإن كنت لا تعلم وتريد حقا أن تعلم فهذه بعض من المصادر الغربية، تستطيع بنفسك البحث عنها علي الإنترنت و الإطلاع عليها بنفسك1) كتاب المسيحية نشأتها وتطورها ، تأليف: شارل جنيبير - أستاذ المسيحية ورئيس قسم تاريخ الأديان بجامعة باريس2) بولس وتحريف المسيحية ، تأليف: هيم ماكبي - أستاذ تاريخ الأديان معهد ليوبايك - لندن أما لمن يروج الإدعاءات والإفتراءات الظالمة ويسمي الفتح الإسلامي لمصر بالغزو، ويفتري علي المسلمين بالأكاذيب مستندا إلي ما علموه له فإني أهديهم كتاب فتح العرب لمصر - تأليف د. ألفريد بتلر

مطلوب أدلة
مـلاحـظ -

كنا نأمل منك توضيح عدة أمثلة حقيقية علي احترام المسيحية المزعوم للحرية الفردية والعقلية وحق الإختيار؟

كلمة تعقل للسيد مجدي
ابو الرجالة -

في الحقيقة تدل كل التعليقات ان الاخر مرفوض تماما في الثقافة الاسلامية ولا حل ابدا الا ان يبحث الاقباط عن اي سند يدعم قوتهم باي صورة لكي يحدثوا توازن مطلوب فالاخر مرفوض تماما

كلمة تعقل للسيد مجدي
ابو الرجالة -

في الحقيقة تدل كل التعليقات ان الاخر مرفوض تماما في الثقافة الاسلامية ولا حل ابدا الا ان يبحث الاقباط عن اي سند يدعم قوتهم باي صورة لكي يحدثوا توازن مطلوب فالاخر مرفوض تماما

فتح ماذا؟
عزت المصرى -

افتراءات المسلمين لا تنتهى فماذا يعنى (فتح مصر) اكانت مصر مغلقة لياتى هؤلاء الغزاة من وراء الصحراء ليفتحوها؟ منطق غريب ويدل على مدى اكاذيب وتلفيقات ثم الى من يتبجح ويدعى تحريف المسيحية فاين الانجيل الغير محرف ؟ قبل ان تخرج القذية التى فى عين الاخر اخرج الخشبة التى فى عيونكم فما راى اى مسلم فى قيام الخليفة عثمان بحرق المصاحف ؟ وترك مصحفة(مصحف عثمان) اوليس من الممكن ان يكون قد احرق ايات وصور كانت موجودة؟ وما رايكم يا سادة فى الناسخ والمنسوخ فى القران فمثلا ما علاقة (لا اكراة فى الدين) ب (قاتلوا الذين لا يؤمنون باللة ,,, ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدن وهم صاغرون)وما علاقة (لكم دينكم ولى دينى )ب (الدين عند اللى الاسلام ومن يبغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منة) تناقضات تدل على شئ تعلمونة ولكن ما بيدكم حيلة ربنا ينور بصيرتكم

فتح ماذا؟
عزت المصرى -

افتراءات المسلمين لا تنتهى فماذا يعنى (فتح مصر) اكانت مصر مغلقة لياتى هؤلاء الغزاة من وراء الصحراء ليفتحوها؟ منطق غريب ويدل على مدى اكاذيب وتلفيقات ثم الى من يتبجح ويدعى تحريف المسيحية فاين الانجيل الغير محرف ؟ قبل ان تخرج القذية التى فى عين الاخر اخرج الخشبة التى فى عيونكم فما راى اى مسلم فى قيام الخليفة عثمان بحرق المصاحف ؟ وترك مصحفة(مصحف عثمان) اوليس من الممكن ان يكون قد احرق ايات وصور كانت موجودة؟ وما رايكم يا سادة فى الناسخ والمنسوخ فى القران فمثلا ما علاقة (لا اكراة فى الدين) ب (قاتلوا الذين لا يؤمنون باللة ,,, ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يدن وهم صاغرون)وما علاقة (لكم دينكم ولى دينى )ب (الدين عند اللى الاسلام ومن يبغى غير الاسلام دينا فلن يقبل منة) تناقضات تدل على شئ تعلمونة ولكن ما بيدكم حيلة ربنا ينور بصيرتكم

حاجه تجنن
عبد صموئيل فارس -

انا اعتقد ان المقال مكتوب باللغه العربيه اذاي الاخوه اللي بيقروه بيخرجوا الافكار المغلوطه دي منه الواحد فيهم يدخل يشتم وهو ما قرئش المقال من اساسه منه لله اللي كان السبب في تجميد عقولهم

حاجه تجنن
عبد صموئيل فارس -

انا اعتقد ان المقال مكتوب باللغه العربيه اذاي الاخوه اللي بيقروه بيخرجوا الافكار المغلوطه دي منه الواحد فيهم يدخل يشتم وهو ما قرئش المقال من اساسه منه لله اللي كان السبب في تجميد عقولهم

من الباب للشباك
ابوعبدالرحمن -

في القدس المحتله قنابل غاز ورصاص ومصابين ابرياء واقتحام للمسجد الاقصى المبارك احد اقدس اماكن عند المسلمين , وفي نيجيريا لازال الحرق بالنار يكوي المسلمين الابرياء ومئات الضحايا يتم حرقهم بلا رحمه ولا شفقه لكي يتطهروا من الاسلام وفي افغانستان القنابل الذكيه لم تخيب ظن صانعيها فتفتك بالابرياء بلا تمييز وتحقق نتائج باهره في القتل والحرق , ومع ذلك لم يكلف بنديكيت نفسه بإلقاء كلمه ولو من حرفين لاستنكار العنف المسيحي / اليهودي العالمي ضد الابرياء المسلمين ولم يتمخطر بقوامه الرشيق ويدلف الى شباك حاضره / غائبه الفاتيكان لكي يطيب خاطر هؤلاء المساكين وكأنه موافق ضمنياً على مايحدث - نفس الكلام ينطبق على شنوده , فلم يعتكف احتجاجاً على القتل باسم الرب يسوع وتشويه صوره الدين المسيحي النقيه جداً في التعامل مع الاخر او حتى يصدر بياناً او مجرد ملاحظه عابره يستنكر فيها الارهاب باسم الرب يسوع , وبالنسبه لعميل المخابرات فلنا ملاحظه 1- يستنكر تعبير مراد وهبه عن الاصوليه المسيحيه وان هذا التعبير مجامله منه لكي يوازن الاصوليه الاسلاميه , وكأنه غاب عن عميل المخابرات دور الاصوليه المسيحيه في الارهاب العالمي قديماُ وحديثاً فغزو الشرق الاسلامي واحتلاله وافقاره تم تحت رايه الصليب وبدعم مباشر وعلني من باباوات روما والقسطنطينيه , وأما حديثاً فغزو العراق واحتلاله قال الرئيس الاصولي المسيحي المتطرف - جورج بوش الابن - ان المسيح جاءه في المنام وامره بإحتلال العراق , فجورج بوش كان بكامل قواه العقليه عندما قال هذا الكلام ولم يكن شارب - حاجه صفرا او حمرا- , تماماً عندما جاء المسيح في المنام لبولس وامره بالتبشير بالمسيحيه وحمل رايه المسيح بعد شتمه وضربه وصلبه بواسطه اليهود حبايب القرن العشرين , وقوات الغزو المسيحي لافغانستان من ضمن اسلحتها للغزو الاف الاناجيل المطبوعه بالاورديه لغه اهل افغانستان والاف المبشرين بالمسيحيه لكي يتم تحويل اهل افغانستان المسلمين من الاسلام الارهابي الي المسيحيه الطيبه - وفي رواند تم الحكم بالسجن مدي الحياه على قسيس بتهمه ارتكاب جرائم حرب - كل هذه الامثله ويستنكر عميل المخابرات لفظ الاصوليه المسيحيه 2- الديموقراطيه والليبراليه في امريكا لا تعمل وفق القيم المسيحيه إلا اذا كان عميل المخابرات يرى ان اهلاك ملايين البشر من الهنود الحمر - اصل البلد - يعتبر من القيم المسيحيه ومسأله

من الباب للشباك
ابوعبدالرحمن -

في القدس المحتله قنابل غاز ورصاص ومصابين ابرياء واقتحام للمسجد الاقصى المبارك احد اقدس اماكن عند المسلمين , وفي نيجيريا لازال الحرق بالنار يكوي المسلمين الابرياء ومئات الضحايا يتم حرقهم بلا رحمه ولا شفقه لكي يتطهروا من الاسلام وفي افغانستان القنابل الذكيه لم تخيب ظن صانعيها فتفتك بالابرياء بلا تمييز وتحقق نتائج باهره في القتل والحرق , ومع ذلك لم يكلف بنديكيت نفسه بإلقاء كلمه ولو من حرفين لاستنكار العنف المسيحي / اليهودي العالمي ضد الابرياء المسلمين ولم يتمخطر بقوامه الرشيق ويدلف الى شباك حاضره / غائبه الفاتيكان لكي يطيب خاطر هؤلاء المساكين وكأنه موافق ضمنياً على مايحدث - نفس الكلام ينطبق على شنوده , فلم يعتكف احتجاجاً على القتل باسم الرب يسوع وتشويه صوره الدين المسيحي النقيه جداً في التعامل مع الاخر او حتى يصدر بياناً او مجرد ملاحظه عابره يستنكر فيها الارهاب باسم الرب يسوع , وبالنسبه لعميل المخابرات فلنا ملاحظه 1- يستنكر تعبير مراد وهبه عن الاصوليه المسيحيه وان هذا التعبير مجامله منه لكي يوازن الاصوليه الاسلاميه , وكأنه غاب عن عميل المخابرات دور الاصوليه المسيحيه في الارهاب العالمي قديماُ وحديثاً فغزو الشرق الاسلامي واحتلاله وافقاره تم تحت رايه الصليب وبدعم مباشر وعلني من باباوات روما والقسطنطينيه , وأما حديثاً فغزو العراق واحتلاله قال الرئيس الاصولي المسيحي المتطرف - جورج بوش الابن - ان المسيح جاءه في المنام وامره بإحتلال العراق , فجورج بوش كان بكامل قواه العقليه عندما قال هذا الكلام ولم يكن شارب - حاجه صفرا او حمرا- , تماماً عندما جاء المسيح في المنام لبولس وامره بالتبشير بالمسيحيه وحمل رايه المسيح بعد شتمه وضربه وصلبه بواسطه اليهود حبايب القرن العشرين , وقوات الغزو المسيحي لافغانستان من ضمن اسلحتها للغزو الاف الاناجيل المطبوعه بالاورديه لغه اهل افغانستان والاف المبشرين بالمسيحيه لكي يتم تحويل اهل افغانستان المسلمين من الاسلام الارهابي الي المسيحيه الطيبه - وفي رواند تم الحكم بالسجن مدي الحياه على قسيس بتهمه ارتكاب جرائم حرب - كل هذه الامثله ويستنكر عميل المخابرات لفظ الاصوليه المسيحيه 2- الديموقراطيه والليبراليه في امريكا لا تعمل وفق القيم المسيحيه إلا اذا كان عميل المخابرات يرى ان اهلاك ملايين البشر من الهنود الحمر - اصل البلد - يعتبر من القيم المسيحيه ومسأله

دعونا نفكر العقل
ابوعبدالرحمن -

لابد لنا من التفكير بالعقل وتوضيح الحقائق كما هي بدون مجامله فالدين الاسلامي يتدخل في ادق حياه الانسان لكي يمنعه من الزلل والانحراف ويقول للمسلم ان الكلمه الطيبه صدقه وان خيركم خيركم لأهله وان المسلم من سلم الناس من لسانه ويده ولابد من ذكر الله واستشعار وجود الله تعالي في كل تصرف وفي كل حركه وان الله رقيب علينا وعلى افعالنا واقوالنا وتصرفاتنا - أما مقوله ان المسيحيه تعطي حق الاختيار وتحترم الحريه الفرديه فهذا- استعباط وهبل وكذب - فالمرأه القبطيه لا تستطيع الفكاك بالطلاق من سجن الزوجيه المركزي إلا ان تزني - وتعترف بأنها زنت امام شخص ما بالكنيسه - ناهيك عن الجيران والاهل فيكون سؤالهم لماذا فلان طلق فلانه الجواب لانها زنت - ونفس الشئ للرجل القبطي - وبعد الطلاق الفضيحه لا تستطيع / يستطيع المرأه او الرجل القبطي الزواج إلا بأمر من الكنيسه - فزواج وطلاق الرجل والمرأه لهو قرار يملكه شخص ما بالكنيسه يعطي ويمنح - يرفض ويوافق - فمهما كانت اسباب النفور الزوجي واستحاله العشره بسبب مرض الزوج / الزوجه او عجز جنسي او مرض معدي لا يستطيعا الزوجان الفرار بأنفسهما من هذه الورطه المقدسه - فتضطر / يضطر الزوجه او الزوجه للجنس خارج الزواج وباقي المشاكل معروفه ولا داعي للفضائح اكثر من هذا - ولكن ان عدتم عدنا .

دعونا نفكر العقل
ابوعبدالرحمن -

لابد لنا من التفكير بالعقل وتوضيح الحقائق كما هي بدون مجامله فالدين الاسلامي يتدخل في ادق حياه الانسان لكي يمنعه من الزلل والانحراف ويقول للمسلم ان الكلمه الطيبه صدقه وان خيركم خيركم لأهله وان المسلم من سلم الناس من لسانه ويده ولابد من ذكر الله واستشعار وجود الله تعالي في كل تصرف وفي كل حركه وان الله رقيب علينا وعلى افعالنا واقوالنا وتصرفاتنا - أما مقوله ان المسيحيه تعطي حق الاختيار وتحترم الحريه الفرديه فهذا- استعباط وهبل وكذب - فالمرأه القبطيه لا تستطيع الفكاك بالطلاق من سجن الزوجيه المركزي إلا ان تزني - وتعترف بأنها زنت امام شخص ما بالكنيسه - ناهيك عن الجيران والاهل فيكون سؤالهم لماذا فلان طلق فلانه الجواب لانها زنت - ونفس الشئ للرجل القبطي - وبعد الطلاق الفضيحه لا تستطيع / يستطيع المرأه او الرجل القبطي الزواج إلا بأمر من الكنيسه - فزواج وطلاق الرجل والمرأه لهو قرار يملكه شخص ما بالكنيسه يعطي ويمنح - يرفض ويوافق - فمهما كانت اسباب النفور الزوجي واستحاله العشره بسبب مرض الزوج / الزوجه او عجز جنسي او مرض معدي لا يستطيعا الزوجان الفرار بأنفسهما من هذه الورطه المقدسه - فتضطر / يضطر الزوجه او الزوجه للجنس خارج الزواج وباقي المشاكل معروفه ولا داعي للفضائح اكثر من هذا - ولكن ان عدتم عدنا .

يا (وفاء) nyro
ADEL -

يا (وفاء) أرجو أن تجدي غير هذا التعليق الذي مللنا منه وتضعيه(COPY -PASTE)حتى لو كان الموضوع يتطرق لسورالصين العظيم..كما وأرجوك أن تكوني وفيّه قليلا يا(وفاإ)وتذكري مراجعك حفاظاً واحتراماً لحقوق السيّد نيرو...

يا (وفاء) nyro
ADEL -

يا (وفاء) أرجو أن تجدي غير هذا التعليق الذي مللنا منه وتضعيه(COPY -PASTE)حتى لو كان الموضوع يتطرق لسورالصين العظيم..كما وأرجوك أن تكوني وفيّه قليلا يا(وفاإ)وتذكري مراجعك حفاظاً واحتراماً لحقوق السيّد نيرو...

الليبرالية هى الحل
Talaat Gabrطلعت جبر -

أخيرا بدأ الناس فى مصر يسمعون مصطلحات كانت ممنوعة عليهم لفترة 58 سنة أى منذ إنقلاب 1952 تلك المصطلحات هى الديمقراطية والليبرالية !!بالرغم ان الشخصية المصرية ليبرالية بطبيعتها حتى تشوهت فى السبعينات . عندما نتفحص الشخصيات المصرية المؤثرة فى تاريخنا المعاصر فسنجد شخصيات مثل الزعيم مصطقى كامل والزعيم محمد فريد وسعد باشا والنحاس باشا وغيرهم الذين عشنا معهم فترة ليبرالية جميلة عندما نتذكرها الآن فهى اشبه بالحلم . والليبرالية هى التى دقعت بالدول الأوربية إلى التقدم بعد ان عاشت قرون فى ظلمات القرون الوسطى . ولكن حين سعت إلى فصل الكنيسة عن الدولة سياسيا واقامت الدولة المدنية بجناحيها الليبرالية والديمقراطية قفزت إلى المصاف الأول سياسيا وعلميا وبدأت معهما الثورة الصناعية فى بريطانيا ومنها إلى بقية سائر اوربا . والدليل على امان الليبرالية نجد من اغرب الأشياء على سبيل المثال ان المتشددين من الإسلاميين الذين هربوا من بطش بلادهم الأم وجدوا الحماية واللجوء فى بلد مثل بريطانيا !! فى مناخ الليبرالية لايعامل المواطن على اساس دينه او عرقه او مكانته الإجتماعية . وعندما نتفحص جواز السفر لدول السوق الأوربية المشتركة لا تجد فيه خانة للديانة أو الوظيفة فهى لا تعنى شىء للمجتمع الكل مواطنين لهم حقوق متساوية .

الليبرالية هى الحل
Talaat Gabrطلعت جبر -

أخيرا بدأ الناس فى مصر يسمعون مصطلحات كانت ممنوعة عليهم لفترة 58 سنة أى منذ إنقلاب 1952 تلك المصطلحات هى الديمقراطية والليبرالية !!بالرغم ان الشخصية المصرية ليبرالية بطبيعتها حتى تشوهت فى السبعينات . عندما نتفحص الشخصيات المصرية المؤثرة فى تاريخنا المعاصر فسنجد شخصيات مثل الزعيم مصطقى كامل والزعيم محمد فريد وسعد باشا والنحاس باشا وغيرهم الذين عشنا معهم فترة ليبرالية جميلة عندما نتذكرها الآن فهى اشبه بالحلم . والليبرالية هى التى دقعت بالدول الأوربية إلى التقدم بعد ان عاشت قرون فى ظلمات القرون الوسطى . ولكن حين سعت إلى فصل الكنيسة عن الدولة سياسيا واقامت الدولة المدنية بجناحيها الليبرالية والديمقراطية قفزت إلى المصاف الأول سياسيا وعلميا وبدأت معهما الثورة الصناعية فى بريطانيا ومنها إلى بقية سائر اوربا . والدليل على امان الليبرالية نجد من اغرب الأشياء على سبيل المثال ان المتشددين من الإسلاميين الذين هربوا من بطش بلادهم الأم وجدوا الحماية واللجوء فى بلد مثل بريطانيا !! فى مناخ الليبرالية لايعامل المواطن على اساس دينه او عرقه او مكانته الإجتماعية . وعندما نتفحص جواز السفر لدول السوق الأوربية المشتركة لا تجد فيه خانة للديانة أو الوظيفة فهى لا تعنى شىء للمجتمع الكل مواطنين لهم حقوق متساوية .

تناقضات
سليمان -

في الحقيقة المجتمع الاسلامي يعيش حالة ليست جيدة للاسف وخصوصا بعد انتشار موضة الفتاوى القائمة على رغبات شخصية لمطلقها . العالم الاسلامي يعاني من مشكلة عدم الالتزام بالقواعد الاساسية والالتفاف عليها بقواعد مصدرها اشخاص فاذا تم الالتزام على قاعدة لا اكراه في الدين ومن يهتدي فلنفسه ومن يضل فلنفسه ايضا فهنا يمكننا الولوج بعالم اسلامي حقيقي يضم الحياة والمساواة والعدالة فالتجارب الاسلامية وخصوصا العربية تعاني من مشاكل كارثية مدمرة ففي السعودية على سبيل المثال انتشار لثقافة تتلون بالطابع الاسلامي لكنها تتناقض معه شكلا ومضمونا كالفتاوي بجواز قتل طالب الاختلاط وعدم جواز الدعاء للمقاومة لاسباب سياسية وطائفية هذه الثقافة اسدلت ستارا قاتما يمنع النهوض الاسلامي الحقيقي وهنا يلجأ اصحاب الفتاوى الى نوع من الارهاب الفكري ضد المفكرين والفلاسفة الذين لم يتجروأ لتصحيح الواقع ولكن كل ماسلف لايلصق تهمة الارهاب والتخلف بالاسلام كدين او كنظام اجتماعي بالحقيقة هو يحرص على التنوع والمساواة وحرية المعتقد وضمان الحريات الشخصية على ان لاتعتدي على حرية الاخرين وهذا مالايجري تسويقة من قبل المفكرين ويجري تسويق عكسه من اصحاب وملاك الدين السياسي الجديد الذي ظهر مع بداية القرن العشرين . اما الاصولية المسيحية فهي موجودة وتعاني ايضا بنفس مشكل الوصولية والمجتمع الاسلامي فالمشكلة اذا تكمن في توصيف الدين الاسلامي والمسيحي من قبل مفكرين وملاك الواقع من قبل الطرفين . فاذا تم توصيف الدين للدينين على الاساس الصحيح وعلى القواعد الحقيقية التي تتكلم عنها عندها نصل الى توازن حقيقي اجتماعي وديني يضمن توافق الطرفين والتي ينتج عنها مجتمع متكامل قد يصل الى درجة من العدالة والمساواة اما الواقع الذي نعيشه فهو مخالف تماما للاساس الديني والامل الذي اتكلم عنه قد يكون مستحيل بوجود اشخاص من الطرفين يقودون الدين على اساس رغباتهم الشخصية التي تعكس جهل وتخلف وتتطرف وجمود قد يصل بنا الى حافة الهاوية

تناقضات
سليمان -

في الحقيقة المجتمع الاسلامي يعيش حالة ليست جيدة للاسف وخصوصا بعد انتشار موضة الفتاوى القائمة على رغبات شخصية لمطلقها . العالم الاسلامي يعاني من مشكلة عدم الالتزام بالقواعد الاساسية والالتفاف عليها بقواعد مصدرها اشخاص فاذا تم الالتزام على قاعدة لا اكراه في الدين ومن يهتدي فلنفسه ومن يضل فلنفسه ايضا فهنا يمكننا الولوج بعالم اسلامي حقيقي يضم الحياة والمساواة والعدالة فالتجارب الاسلامية وخصوصا العربية تعاني من مشاكل كارثية مدمرة ففي السعودية على سبيل المثال انتشار لثقافة تتلون بالطابع الاسلامي لكنها تتناقض معه شكلا ومضمونا كالفتاوي بجواز قتل طالب الاختلاط وعدم جواز الدعاء للمقاومة لاسباب سياسية وطائفية هذه الثقافة اسدلت ستارا قاتما يمنع النهوض الاسلامي الحقيقي وهنا يلجأ اصحاب الفتاوى الى نوع من الارهاب الفكري ضد المفكرين والفلاسفة الذين لم يتجروأ لتصحيح الواقع ولكن كل ماسلف لايلصق تهمة الارهاب والتخلف بالاسلام كدين او كنظام اجتماعي بالحقيقة هو يحرص على التنوع والمساواة وحرية المعتقد وضمان الحريات الشخصية على ان لاتعتدي على حرية الاخرين وهذا مالايجري تسويقة من قبل المفكرين ويجري تسويق عكسه من اصحاب وملاك الدين السياسي الجديد الذي ظهر مع بداية القرن العشرين . اما الاصولية المسيحية فهي موجودة وتعاني ايضا بنفس مشكل الوصولية والمجتمع الاسلامي فالمشكلة اذا تكمن في توصيف الدين الاسلامي والمسيحي من قبل مفكرين وملاك الواقع من قبل الطرفين . فاذا تم توصيف الدين للدينين على الاساس الصحيح وعلى القواعد الحقيقية التي تتكلم عنها عندها نصل الى توازن حقيقي اجتماعي وديني يضمن توافق الطرفين والتي ينتج عنها مجتمع متكامل قد يصل الى درجة من العدالة والمساواة اما الواقع الذي نعيشه فهو مخالف تماما للاساس الديني والامل الذي اتكلم عنه قد يكون مستحيل بوجود اشخاص من الطرفين يقودون الدين على اساس رغباتهم الشخصية التي تعكس جهل وتخلف وتتطرف وجمود قد يصل بنا الى حافة الهاوية

فسروا لنا
عادل -

يا إيلاف ان لم تكن تعليقات شلة لا والتبي يا عبدو هي سب وشتم وتحقير وإستهزاء بالاديان والمعتقدات من عبدالله المصري و وابو عبدالرحمن وعصفور كناري ووفاء قسطنطين, وهم المعروفين بانهم شلة من الكذابين المنافقين وغير المستقرين نفسيا وعقليا, فكيف نفسرون نشر هذيانهم الذي لا يصدقه حتى الموتى؟ ام انكم اصبحتم منبرا للارهابيين والقتلة والكذابين و المبرشمين؟

فتح مصر
ابوعبدالرحمن -

يبدو ان تخاريف زكريا بطرس شوشرت عقلك وفهمك او تيقنت انت وغيرك ان زكريا بطرس انتصر يارجاله - سوف ابسط لك الحق بعد توضيح الادله 1- قام الخليفه المسلم عثمان بن عفان بنسخ ( كتابه بخط اليد )المصحف الشريف وتم كتابه 4 نسخ وكل نسخه ارسلها الي قطر من الاقطار الاسلاميه مع الحفاظ الذين يحفظون القرآن لتعليم اهل هذه البلاد القرآن الكريم واحتفظ الخليفه لنفسه بنسخه اصليه وتم حرق جميع النسخ الاخرى لما فيها من شروح على الهوامش كتبها الصحابه الكرام عندما كانوا يسمعون شرح بعض الايات من النبي محمد عليه الصلاه والسلام او من اهل بيته عليهم السلام - فاحتاط الخليفه للامر خوفاً مع مرور الزمن يتم نسخ الشروح مع النص الاصلي فلا يعرف - لاقدر الله - النص من الشروح وتحمل الشروح نفس القداسه للنص الاصلي وهذا ما وقع فيه اهل التوراه والانجيل فلا يعرف هل هذه التواره او الانجيل هي النص الاصلي المنزل من السماء على موسى وعيسي عليهما السلام 2- لا اكراه في الدين تعني ان الدين والعقيده لا تفرض بالقوه او بالتهديد بأي نوع من الاكراه المادي او المعنوي لأنه ضد مبدأ الاسلام العالمي - فمن قتل نفساً بغير ذنب فكأنما قتل الناس جميعاً - ولأن الأكراه يولد مؤمنين منافقين ضعيفي الايمان - أما الايه الكريمه الاخري وهي قاتلوا الذين لايؤمنون بالله واليوم الاخر ,,,, فلا تتعارض مع ايه لا إكراه في الدين لأن معنى قاتلوا في اللغه يأتي من المقاتله - فهنا قاتلوا بمعني دافعوا عن انفسكم ضد الذين يقاتلونكم من اهل الكتاب والمشركين - بمعني اذا قاتلكم احد فقاتلوه وليس المعني المبادأه بالقتال لأن الاسلام يأمرنا بالجنوح دائماً للسلام وان الله لايحب المعتدين - وحتى يعطوا الجزيه وهم صاغرون اي وهم قادرون على دفعها - والجزيه هنا معناها ضريبه ولكي لا يتم اشراكك في حروب المسلمين الدفاعيه فلابد من هذه الضريبه كنوع من المشاركه في الدفاع عن الوطن الذي تعيش فيه ويحكمه المسلمون ويتستثني من تلك الضريبه كبار السن والاطفال والنساء وهذه الضريبه او الجزيه كانت في حدود دينارين في العام - والجزيه في ذلك الزمن الجميل النابض بحريه الاعتقاد وحريه ممارسه الشعائر للاخر المختلف دينياً كان السائد عند الامم الاخري - المسيحيه بالذات هو افناء الاخر او اجباره على الدخول في المسيحيه كما حدث لمسلمي ويهود الاندلس وامريكا الجنوبيه والفلبين

لايوجد تناقضات
ابوعبدالرحمن -

لايوجد لدى المسلمين تناقضات واذا استشكل عليك فهم او استفسار معين عليك بالذهاب الى المصادر الاصليه للدين الاسلامي وليس زكريا بطرس او المستشرقين - فإذا كنت تعيش في بلد به مسلمين عليك بسؤال اي شيخ مسجد او اي رجل دين مسلم متفقه في الدين وهم مشهورون ومعروفون من خلال الاعلام .

فتح مصر
ابوعبدالرحمن -

يبدو ان تخاريف زكريا بطرس شوشرت عقلك وفهمك او تيقنت انت وغيرك ان زكريا بطرس انتصر يارجاله - سوف ابسط لك الحق بعد توضيح الادله 1- قام الخليفه المسلم عثمان بن عفان بنسخ ( كتابه بخط اليد )المصحف الشريف وتم كتابه 4 نسخ وكل نسخه ارسلها الي قطر من الاقطار الاسلاميه مع الحفاظ الذين يحفظون القرآن لتعليم اهل هذه البلاد القرآن الكريم واحتفظ الخليفه لنفسه بنسخه اصليه وتم حرق جميع النسخ الاخرى لما فيها من شروح على الهوامش كتبها الصحابه الكرام عندما كانوا يسمعون شرح بعض الايات من النبي محمد عليه الصلاه والسلام او من اهل بيته عليهم السلام - فاحتاط الخليفه للامر خوفاً مع مرور الزمن يتم نسخ الشروح مع النص الاصلي فلا يعرف - لاقدر الله - النص من الشروح وتحمل الشروح نفس القداسه للنص الاصلي وهذا ما وقع فيه اهل التوراه والانجيل فلا يعرف هل هذه التواره او الانجيل هي النص الاصلي المنزل من السماء على موسى وعيسي عليهما السلام 2- لا اكراه في الدين تعني ان الدين والعقيده لا تفرض بالقوه او بالتهديد بأي نوع من الاكراه المادي او المعنوي لأنه ضد مبدأ الاسلام العالمي - فمن قتل نفساً بغير ذنب فكأنما قتل الناس جميعاً - ولأن الأكراه يولد مؤمنين منافقين ضعيفي الايمان - أما الايه الكريمه الاخري وهي قاتلوا الذين لايؤمنون بالله واليوم الاخر ,,,, فلا تتعارض مع ايه لا إكراه في الدين لأن معنى قاتلوا في اللغه يأتي من المقاتله - فهنا قاتلوا بمعني دافعوا عن انفسكم ضد الذين يقاتلونكم من اهل الكتاب والمشركين - بمعني اذا قاتلكم احد فقاتلوه وليس المعني المبادأه بالقتال لأن الاسلام يأمرنا بالجنوح دائماً للسلام وان الله لايحب المعتدين - وحتى يعطوا الجزيه وهم صاغرون اي وهم قادرون على دفعها - والجزيه هنا معناها ضريبه ولكي لا يتم اشراكك في حروب المسلمين الدفاعيه فلابد من هذه الضريبه كنوع من المشاركه في الدفاع عن الوطن الذي تعيش فيه ويحكمه المسلمون ويتستثني من تلك الضريبه كبار السن والاطفال والنساء وهذه الضريبه او الجزيه كانت في حدود دينارين في العام - والجزيه في ذلك الزمن الجميل النابض بحريه الاعتقاد وحريه ممارسه الشعائر للاخر المختلف دينياً كان السائد عند الامم الاخري - المسيحيه بالذات هو افناء الاخر او اجباره على الدخول في المسيحيه كما حدث لمسلمي ويهود الاندلس وامريكا الجنوبيه والفلبين

قلة حيلة
رامي -

الظاهر ان كل من خالفك هو عبارة عن (( شلة من الكذابين المنافقين وغير المستقرين نفسيا وعقليا)). ((ويستحقون)) ما ذكرت من ذم وقدح. اسلوب عقيم يدل على شخص آل على نفسه اغلاق عقله وكيل الذم للآخرين عندما لم يجد اي حجة او دليل يستطيع الرد به ;

زعل أخينا..!!!.
البحيري -

ان شاء الله ما يجيب زعل يا أخينا..!.هو انتم خليتوا فيها : - و جادلوهم بالحسنى -.

إلى أبي عبد الرحمن
مواطن عربي -

أشكرك يا أخي أبا عبد الرحمن على ردك المفحم. هذا الجاك لا يعي ما يكتب و لا يتمعن فيه فيرتد وبالا عليه. لا أظنه يتمسك بالنصرانية إيمانا بها فمنطق بولس وتعاليمه ينفر منه أولو الألباب ذوو العقل والبصيرة ولا يصمد أمام أي مناظرة عقلانية. لقد تركها وهجرها الأغلب الأعم من النصارى وفصلوا دين بولس عن الدولة ولهم كل الحق. ولكن يبدو لي أن هذا الجاك يرى في النصرانية هويته التي يدافع عنها وكيانه الذي يحميه حتى وإن أيقن قلبه بفساد موروثات بولس. يا أخي في الإنسانية جاك: أقول لك لن تنفعك طائفتك ولا قبيلتك ولا أرحامك عندما تقف بي يدي الجبار يسألك من ربك وعبادتك وعملك وماذا فعلت في عمرك. لن يقبل الله منك إلا أن تعبده وحده ولا تشرك به شيئا. ليست هذه دعوة محمد وحده إنما هي دعوة كل الأنبياء والمرسلين من قبله. أنصحك أن تترك بولس وضلالاته قبل أن يأتيك يوم رهيب لا ينفعك فيه إلا إيمانك وعملك الصالح. لا تجعل شقاقك مع المسلمين سببا يحول بينك وبين النجاة. أذكرك بقول رسول الله شعيب عليه السلام لقومه: وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ ۚ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ.

زعل أخينا..!!!.
البحيري -

ان شاء الله ما يجيب زعل يا أخينا..!.هو انتم خليتوا فيها : - و جادلوهم بالحسنى -.

افتراءات متاسلم
رجب فتحى -

يا اخى اولا البابا شنودة نعرفه كمسلمين رجلا وطنيا بمعنى الكلمة و كلامك الذى ادعيته عليه لم يحدث و لا اظن بالطبع انك نصرانيا. اما المقال فهو يضع النقاط فوق الحروف لاشكاليات مجتمعنا الاسلامى و شكرا للكاتب.

شكرا أبا عبد الرحمن
مواطن عربي -

مواطن عربي شكرا أبا عبد الرحمنأشكرك يا أخي أبا عبد الرحمن على ردك المفحم. هذا الجاك لا يعي ما يكتب و لا يتمعن فيه فيرتد وبالا عليه. لا أظنه يتمسك بالنصرانية إيمانا بها فمنطق بولس وتعاليمه ينفر منه أولو الألباب ذوو العقل والبصيرة ولا يصمد أمام أي مناظرة عقلانية. لقد تركها وهجرها الأغلب الأعم من النصارى وفصلوا دين بولس عن الدولة ولهم كل الحق. ولكن يبدو لي أن هذا الجاك يرى في النصرانية هويته التي يدافع عنها وكيانه الذي يحميه حتى وإن أيقن قلبه بفساد موروثات بولس. يا أخي في الإنسانية جاك: أقول لك لن تنفعك طائفتك ولا قبيلتك ولا أرحامك عندما تقف بين يدي الجبار يسألك من ربك وما عبادتك وما عملك وماذا فعلت في عمرك. لن يقبل الله منك إلا أن تعبده وحده ولا تشرك به شيئا. ليست هذه دعوة محمد وحده إنما هي دعوة كل الأنبياء والمرسلين من قبله. أنصحك أن تترك بولس وضلالاته قبل أن يأتيك يوم رهيب لا ينفعك فيه إلا إيمانك وعملك الصالح. لقد ضل بولس وأضل كثيرا من البشر معه ومن بعده وصدق الله في كل قوله: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ. آخر نصحي إلى جاك ألا تجعل شقاقك مع المسلمين سببا يحول بينك وبين النجاة - أذكرك بقول رسول الله شعيب عليه السلام لقومه: وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ ۚ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ.

شكرا أبا عبد الرحمن
مواطن عربي -

مواطن عربي شكرا أبا عبد الرحمنأشكرك يا أخي أبا عبد الرحمن على ردك المفحم. هذا الجاك لا يعي ما يكتب و لا يتمعن فيه فيرتد وبالا عليه. لا أظنه يتمسك بالنصرانية إيمانا بها فمنطق بولس وتعاليمه ينفر منه أولو الألباب ذوو العقل والبصيرة ولا يصمد أمام أي مناظرة عقلانية. لقد تركها وهجرها الأغلب الأعم من النصارى وفصلوا دين بولس عن الدولة ولهم كل الحق. ولكن يبدو لي أن هذا الجاك يرى في النصرانية هويته التي يدافع عنها وكيانه الذي يحميه حتى وإن أيقن قلبه بفساد موروثات بولس. يا أخي في الإنسانية جاك: أقول لك لن تنفعك طائفتك ولا قبيلتك ولا أرحامك عندما تقف بين يدي الجبار يسألك من ربك وما عبادتك وما عملك وماذا فعلت في عمرك. لن يقبل الله منك إلا أن تعبده وحده ولا تشرك به شيئا. ليست هذه دعوة محمد وحده إنما هي دعوة كل الأنبياء والمرسلين من قبله. أنصحك أن تترك بولس وضلالاته قبل أن يأتيك يوم رهيب لا ينفعك فيه إلا إيمانك وعملك الصالح. لقد ضل بولس وأضل كثيرا من البشر معه ومن بعده وصدق الله في كل قوله: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ. آخر نصحي إلى جاك ألا تجعل شقاقك مع المسلمين سببا يحول بينك وبين النجاة - أذكرك بقول رسول الله شعيب عليه السلام لقومه: وَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقِي أَنْ يُصِيبَكُمْ مِثْلُ مَا أَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ أَوْ قَوْمَ هُودٍ أَوْ قَوْمَ صَالِحٍ ۚ وَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعِيدٍ.

جهاد نشطاء المهجر
عبدالله المصري -

مخالف لشروط النشر

رامي قليل الحياء
إحسان -

بل يا رامي كل من كشف حقيقتكم يصبح (صهيونيا, عميلا), ولا تتحدث عن الحياء والذوق. فانتم لا تعرفونها ور وجود لتلك الكلمات في قوامسيكم, وإستعظتم بدلا عنها بالقتل والارهاب والكذب, وحقا فكل بقعى وطاتها اقدامكم تحولت الى حطام وهشيم, فإخجل قليلا وتحث بادب لانك لا تعرف ما هو الحياء, فانتم لا تعرفون كلمات كالحياء والخجل والحق, تعرفون القتل والنهب والسلب والارهاب والكذب والتزوير والنفاق, اليس كذلك يا رامي الاكاذيب؟

جهاد نشطاء المهجر
عبدالله المصري -

مخالف لشروط النشر

مدعي القيم المسيحية
عبدالله المصري -

طالب الناشط المسيحى من أصل مصرى (المدعي الليبرالية والكاره للإسلام والمسلمين )، يهود الولايات المتحدة بتبنى قضايا المسيحيين المصريين ودعمهم، مؤكدا أن تعزيز حالة الأقباط فى مصر يخدم المصالح الغربية والأمريكية واليهودية، لأنهم يكافحون لمنع تحول مصر لدولة جهادية مسلحة مناوئة للغرب ومعادية لإسرائيل. وزعم كاره الإسلام والمسلمين، فى محاضرة ألقاها أمام منظمة مقربة من اللوبى الإسرائيلي، عبر الفيديو كونفرانس، وجود اضطهاد ممنهج للأقباط فى مصر، وأن الحكومة تستخدمهم كبش فداء لتحويل الغضب العام ضد الفساد إليهم. وادعى -اللي مصدعنا بحقوق الأقليات - أن المسيحيين يواجهون الإرهاب نفسه الذى واجهته الولايات المتحدة فى ١١ سبتمبر، والذى واجهته لندن ومدريد وموسكو وبالى ومومباى وتل أبيب، - واخد بالك من التمحك بحبية القلب إسرائيل - وأن الجرائم المرتكبة بحقهم تحولت بدلا من كونها تصرفات إجرامية ارتكبها إسلاميون متطرفون إلى جرائم دولة، والفارق هو أن الأقباط تعرضوا للإرهاب الإسلامى لعقود وعلى يد الدولة نفسها، وأنه ليس مفاجئا أن حوالى ثلث الإرهابيين فى العالم ومعظم القراء - يقصد أي قراء بالضبط؟؟ - والمفكرين الإرهابيين جاءوا من مصر. وقال إن مصر تمثل إضافة للسعودية وباكستان وإيران، المراكز الأساسية لرعاية الإرهاب الإسلامى حول العالم، وأنه بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على تطبيق سياسة ساهمت فى دعم التطرف الإسلامى فى مصر، وصل التطرف إلى قلب مؤسسات الدولة حيث يشغل العديد من المتشددين مناصب قيادية حاليا فى هيئات إنفاذ القانون وأجهزة أمن الدولة والاستخبارات، إضافة إلى القضاء والبرلمان ومؤسسات حكومية أخرى. وقال مدعي الوطنية والمطالب بالحرية، فى محاضرته التى حصلت إحدي وكالات الأنباء في بلاد العام سام على تسجيل صوتى كامل لها، إن الأقباط لهم تصور مؤيد وإيجابى قوى تجاه الولايات المتحدة -يعني ياللا يا أمريكا تعالوا غيروا الحكم في مصر واعملوها عراق جديد - بينما يعترف معظم المسلمين بكراهيتها.شفتوا بقي مدعوا القيم المسيحية بيعملوا ايه في الغرب. آدي القيم والا بلاش.

مدعي القيم المسيحية
عبدالله المصري -

طالب الناشط المسيحى من أصل مصرى (المدعي الليبرالية والكاره للإسلام والمسلمين )، يهود الولايات المتحدة بتبنى قضايا المسيحيين المصريين ودعمهم، مؤكدا أن تعزيز حالة الأقباط فى مصر يخدم المصالح الغربية والأمريكية واليهودية، لأنهم يكافحون لمنع تحول مصر لدولة جهادية مسلحة مناوئة للغرب ومعادية لإسرائيل. وزعم كاره الإسلام والمسلمين، فى محاضرة ألقاها أمام منظمة مقربة من اللوبى الإسرائيلي، عبر الفيديو كونفرانس، وجود اضطهاد ممنهج للأقباط فى مصر، وأن الحكومة تستخدمهم كبش فداء لتحويل الغضب العام ضد الفساد إليهم. وادعى -اللي مصدعنا بحقوق الأقليات - أن المسيحيين يواجهون الإرهاب نفسه الذى واجهته الولايات المتحدة فى ١١ سبتمبر، والذى واجهته لندن ومدريد وموسكو وبالى ومومباى وتل أبيب، - واخد بالك من التمحك بحبية القلب إسرائيل - وأن الجرائم المرتكبة بحقهم تحولت بدلا من كونها تصرفات إجرامية ارتكبها إسلاميون متطرفون إلى جرائم دولة، والفارق هو أن الأقباط تعرضوا للإرهاب الإسلامى لعقود وعلى يد الدولة نفسها، وأنه ليس مفاجئا أن حوالى ثلث الإرهابيين فى العالم ومعظم القراء - يقصد أي قراء بالضبط؟؟ - والمفكرين الإرهابيين جاءوا من مصر. وقال إن مصر تمثل إضافة للسعودية وباكستان وإيران، المراكز الأساسية لرعاية الإرهاب الإسلامى حول العالم، وأنه بعد مرور أكثر من ثلاثة عقود على تطبيق سياسة ساهمت فى دعم التطرف الإسلامى فى مصر، وصل التطرف إلى قلب مؤسسات الدولة حيث يشغل العديد من المتشددين مناصب قيادية حاليا فى هيئات إنفاذ القانون وأجهزة أمن الدولة والاستخبارات، إضافة إلى القضاء والبرلمان ومؤسسات حكومية أخرى. وقال مدعي الوطنية والمطالب بالحرية، فى محاضرته التى حصلت إحدي وكالات الأنباء في بلاد العام سام على تسجيل صوتى كامل لها، إن الأقباط لهم تصور مؤيد وإيجابى قوى تجاه الولايات المتحدة -يعني ياللا يا أمريكا تعالوا غيروا الحكم في مصر واعملوها عراق جديد - بينما يعترف معظم المسلمين بكراهيتها.شفتوا بقي مدعوا القيم المسيحية بيعملوا ايه في الغرب. آدي القيم والا بلاش.

رد على المدعو احسان
رامي -

الذي ليس له حياء هو الذي يستلذ بالشتيمة عندما لايجد الدليل والحجة ويدعي زورا وبهتانا انه كشفنا. كشفتم ماذا؟ معظمكم ترددون كلام الببغاوات بدون وعي وبصيرة - الا قليل منكم - وتعمون اعينكم عن الحق - وهذا خياركم - لكن لن نسكت لكم عندما تتطاولوا على مقدساتنا ورموزنا. عجبا أتغضبون اذا سب وشتم احدهم مقدساتكم وترمونهم بأسوأ السب والشتيمة. ,ولكن تسبوننا ومقدساتنا وتدعون انها حرية شخصية ونقد بناء؟؟ فأي منطق هذا؟ اما عن ادعائك بكوننا إرهابيين وقتلة فوجودك بيننا من 1400 سنة هو دليل كذبك فمن كان يمنعنا اذا اردنا قتلكم؟ خلاصة القول كفو السنكم عن غيركم سيكف الناس السنهم عنكم اما اذا اردتم اطلاقها اذن حاسبو عليها ان لا تقطع.

إحذرو التقليد ...!؟
س . السندي -

كفانا تعليق سلباتنا ومشاكلنا على شماعات الأخرين ... ولنقر بفشل مجتماعتنا في التقدم والتطور ... فلمن لازال راسه كالنعامة في التراب ومجتري الكلام المعسول والامسؤول أقول ... فقط تأملو حجم المأسي التي في بلداننا من إستمرار مثلث الموت في ألإتساع وبمتوالية لا يحسدنا عليها أحد الفقراء ، والمرض ، والجهل ، وللنترك الكلام عن المتخلفين عقليا وفكريا وثقافيا والذين يقودوننا للهلاك وليس للسلام .....!؟

إحذرو التقليد ...!؟
س . السندي -

كفانا تعليق سلباتنا ومشاكلنا على شماعات الأخرين ... ولنقر بفشل مجتماعتنا في التقدم والتطور ... فلمن لازال راسه كالنعامة في التراب ومجتري الكلام المعسول والامسؤول أقول ... فقط تأملو حجم المأسي التي في بلداننا من إستمرار مثلث الموت في ألإتساع وبمتوالية لا يحسدنا عليها أحد الفقراء ، والمرض ، والجهل ، وللنترك الكلام عن المتخلفين عقليا وفكريا وثقافيا والذين يقودوننا للهلاك وليس للسلام .....!؟

هدية ل جاك عطالله
مـلاحـظ -

أحب أن أرفق لك مجرد عينة علي احترام المسيحية المزعوم للحريات الفردية والعقلية وحق الإختيار ، إقرأ الخبر التالي : تسعون قضية تزوير نظرتها المحاكم المصرية هذا العام متعلقة بأوراق تغيير الملة بين أقباط مصر للبحث عن مخرج من رابطة الزواج بالخلع أو الطلاق ، القضايا كلها من مواطنين أرثوذكس يقدمون أوراقا تثبت تغيير الملة إلى الإنجيلية حتى يتيسر لهم الطلاق أو خلع الزوج ، محكمة شبرا لشؤون الأسرة نظرت ثلاثين قضية وثلاثين قضية أخرى بمحكمة شمال القاهرة وعشر قضايا في عين شمس وعشرون قضية في المرج والمطرية .إيه رأيك بقي في نتائج الحريات التي تغمر بيها المسيحية رعاياها يا عم جاك ، والا أقولك ياسيدي خليها علي الله.

الدين الحق
وفاء قسطنطين -

حقًا ودائمًا وأبدًا ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله .آمنت بالله ربًا ، وبالاسلام دينًا ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا ورسولا .

الدين الحق
وفاء قسطنطين -

حقًا ودائمًا وأبدًا ، لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله .آمنت بالله ربًا ، وبالاسلام دينًا ، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيًا ورسولا .

حقد طائفي أعمى
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا خطف ، ولا سجن ، ولا إبتزاز، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل حريته ، وإرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والطائفيه ، والكذب ، والنفاق ، وإزدواجية المعايير، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والمكابره ، والعناد ، والاصرار على الضلال ، والباطل ، والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الامر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والاشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم ، فجميع نشاطاته ، ومقالاته ، ومقابلاته ، ومحاضراته ، وتعليقاته ، وباللغتين العربيه ، والانجليزيه ، تتمحور حول فكره واحده ، لا غير ، وهي شيطنة الاسلام ، والعرب ، والمسلمين ، تحت ستار شعارات براقه ، هو نفسه لا يؤمن بها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله ، او خيانة المعلم يعقوب ، فضائح برسوم المحروقي ، بذاءة ، وسقوط زكريا بطرس ، وقناة الحياة ، فساد ، وفضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا ، والاعتداء على الاطفال في الكنائس ، الواسع الانتشار، ومن خطف ، وقتل ، وفاء قسطنطين ، رحمها الله ، وغيرها الكثيرين ، و

لماذا المنع ؟!
عيسى المسلم لله -

لقد منع الباب شنوده زيارة القدس ، ليس من أجل عيون الاسلام ، والعرب والمسلمين ، وانما السبب الحقيقي لمنع شنودة أتباعه من الذهاب للقدس ، هو اعتراضا علي قيام السلطات الإسرائيلية ، بسحب الكنيسة القبطية المعروفة باسم كنيسة دير السلطان ، وإعطائها للأحباش .

تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -

الآخر ليس مرفوض في الاسلام ، إنما الولاء لقوى وأجندات أجنبيه معاديه ، وإستئساد الاقليات على الاغلبيه الساحقه هو مرفوض .

تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -

الآخر ليس مرفوض في الاسلام ، إنما الولاء لقوى وأجندات أجنبيه معاديه ، وإستئساد الاقليات على الاغلبيه الساحقه هو مرفوض .

تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -

مكرر