فضاء الرأي

مشكلة الأقباط المزدوجة

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لاشك أن ما يقر في ذهن أغلب المهتمين بالشأن العام في منطقة الشرق الأوسط عن مشكلة الأقباط، الذين هم مسيحيو مصر، هو ما يتعلق بوجودهم كأقلية، وسط أغلبية مسلمة تدهورت ثقافتها وسلوكياتها المسالمة المتحضرة، نتيجة رواج وتوحش تيارات الإسلام السياسي بمختلف أجنحتها وألوانها. . هكذا وببساطة ينظر أغلب المراقبين إلى وضع الأقباط وكأنه مجرد تكرار لوضع المسيحيين المضطرب والمهدد في سائر مجتمعات المنطقة، هذا يعني النظر إلى طبيعة الإشكالية بوصفها تهديداً خارجياً أو ضغوطاً خارجية تمارس على الجماعة القبطية.
الحقيقة أن هذا التصور لمعاناة الأقباط أو أزمتهم هو جزء من الحقيقة، وليس الحقيقة كاملة. . لا نقول أن ما يظهر يمثل من حيث الحجم الجزء الطافي من جبل الجليد، لأن الحقيقة أنه أكبر نسبياً من أن يوصف بهذا الوصف، وإن صح هذا الوصف نوعياً، كون الجزء المختفي هو الأصعب والأكثر استعصاء على المعالجة، لأنه يتعلق بهؤلاء المدعوين مظلومين أو مضطهدين أنفسهم. . فالتطور العالمي في مجال التركيز على حقوق الإنسان، كفيل بالدفع باتجاه تطوير مجتمعاتنا، نحو المزيد من الحداثة واحترام الآخر. . أو بعبارة أخرى، تستطيع أن تنقذ المظلوم من ظالمه، بسهولة تفوق كثيراً محاولتك إنقاذه من ذاته.
تأتي أزمة الأقباط الداخلية من مصدرين، أولهما وأقلهما شأناً وطني، وهو التأثر الثقافي بالبيئة السائدة في الوطن، فإذا كنا قد اتفقنا أن الأقباط مكون أصيل من مكونات مصر الوطن، فلا ينبغي لنا أن نتوقع إلا أن تتمثل فيهم معظم صفات مواطنيه وملامحهم الثقافية، ومن أهم معالمها في عصرنا الحالي الفاشية، تلك التي تستبعد الآخر وتصدر عليه حكماً أدبياً بالإعدام، وتتحزب للجماعة أو الطائفة، دون أن تكترث بالفكرة أو الموقف العملي، وتنهج نهجاً أبوياً سلطوياً مهيمناً، وأحادية فكر لا تسمح بهامش للتفرد والحرية الإنسانية، معتبرة مجرد اعتناق غير ما هو شائع كفر وخيانة وخروج على الجماعة وتهديد خطير لوجودها، كل هذه تشكل ملامح الخطاب الزاعق السائد الآن في الساحة المصرية.
المصدر الثاني والأصعب لأزمة الأقباط، أو فلنقل مأساتهم الثقافية، والتي لابد وأن نشهد تأثيراتها المدمرة على حياتهم الاجتماعية والوطنية، هي ما ترتب على تسليم الأقباط أمور حياتهم كاملة غير منقوصة إلى رجال الدين، سواء كانو كهنة أصحاب قداسة وفق نظام الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية، أو دعيوا قسوساً في عرف الكنيسة البروتستانتية، هؤلاء الذين يرتدون الملابس العادية ولا يطلقون لحاهم، ولا يدعون لأنفسهم عصمة ولا قداسة، فتخالهم أكثر عقلانية وتقديراً للحياة والأحياء، وقد تنخدع أيضاً بظاهر خطابهم الذي يبدو عقلانياً وحداثياً، لكنك إذا ما أتيح لك أن تتعمق أكثر، إلى ما تحت تلك القشرة البراقة، وتلك العبارات الناعمة الجوفاء، فإنك ستكتشف أنهم الأكثر انغلاقاً وتعصباً، وأن هؤلاء الرجال جميعاً الذين كرسوا حياتهم لخدمة المقدس، يندر بينهم من يفهم دوره كراع يسعى لصالح من يرعاهم وهم الجماهير المؤمنة، رغم انتحالهم لقب راع، فلم نسمع يوماً عن رعاة يقودون قطعان غنمهم إلى أبار عطنة وأعشاب سامة، لمجرد اعتقادهم في قدسية هذه المراعي!!. . فهم بطبيعة بنيانهم الفكري، والذي لابد وأن ينعكس على تكوينهم السيكولوجي، يتصورون أنفسهم نواب الله على الأرض، فوضهم ليكونوا رقباء على الناس، يلزمونهم باتباع أوامر إلهية مكنونة في النص المقدس، وهم الموكلون باستخراجها وفرضها بقدر ما يطيقون من جهد، وما تصل إليه أيديهم من أدوات وأسباب قوة. . ذلك النص الذي يكرسون حياتهم لدراسته، فتغيب عنهم الحياة وكل ما فيها من تفصيلات ومتغيرات لا تلفت انتباههم أو تثير حماسهم. . لا يهم هنا أن النص المسيحي المقدس، والممثل في جزئه المعروف بالعهد الجديد، يركز بالأساس على محبة البشر ورعايتهم وخلاصهم. . ربما هذا التوجه لا يستهويهم، لأنه يضعهم في موقع خدام الشعب، وليس موقع أسياده والرقباء عليه!!
هكذا نجد الخطاب القبطي المخفي في صدور أصحابه المتقوقعين داخل مختلف الكنائس القبطية، يأخذ ظاهرياً شكل الخطاب المسالم، الذي يرفع راية المحبة القولية أو الكلامية، ليس خداعاً للآخر، بقدر ما هو خداع لأصحابه، الذين توقفوا عند ترديد الشعارات والآيات، وعجزوا لأسباب كثيرة عن تحويلها إلى ممارسات حياتيه، لكنه في جوهره خطاب منغلق أو منكفئ على الذات، تدعمه فكرة الإخلاص الحرفي للنص المقدس، باعتباره تسليماً لمشيئة الإله. . وهنا بالتحديد في شرع هؤلاء تجف الأقلام وتطوى الصحف وتخرس الألسنة، تحت شعار: "ينبغي أن يطاع الله أكثر من جميع الناس"، فيمتنع النقاش والحوار والاجتهاد، لنسمع ما يمليه علينا وكلاء الله على الأرض من تعليمات صارمة مقدسة، لا يليق معها أن نناقش أو نعترض على ما يترتب على تنفيذ بعض هذه الوصايا والتفسيرات من مضار للناس، تصل في بعض الأحيان إلى حد الكوارث الاجتماعية، كما في قضية الزواج والطلاق في المسيحية.
هكذا ونتيجة لتسليم الأقباط لذقونهم وأعناقهم تسليما تاماً ونهائياً إلى رجال الدين (تسليم مفتاح كما في لغة الإنشاءات المعمارية)، يصعب الاقتراب لتصحيح هذا الوضع من خارج الجماعة القبطية، لأن أي مقاربة مثل هذه من قبل طرف غير مسيحي، لابد وأن تندرج ضمن محاولات الاضطهاد أو الاستلاب للأقباط وعقيدتهم، بما لابد وأن يؤدي إلى تردد وتراجع من يقدم على هذا، كي لا يتهم بمعاداة الأقباط أو ممارسة ضغوط إضافية عليهم. . أيضاً محاولات الإصلاح من داخل الكنيسة، لا تزيد فرصها في النجاح، عن تلك التي كانت متاحة مثلاً للإصلاح السياسي في العراق في عهد صدام حسين. . فهناك كان الإعدام رمياً بالرصاص ينتظر من تصدر منه لمحة معارضة للقائد الملهم، وهنا في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية هناك الحرمان والشلح، علاوة بالطبع على الازدراء من الأهل وأقرب المقربين، باعتبار المصلح مهرطقاً وعدواً للكنيسة، أو كما سبق وقال أحدهم يصف كاتب هذه السطور بأنه "قبطي كاره لذاته"!!
نستطيع القول أيضاً أنه في الظروف المصرية الحالية، وفي ظل سيطرة قيادات في مختلف الكنائس المصرية، إما محكومة بنوازع الهيمنة والتعاظم المشرف على تخوم البارانويا، أو شخصيات سلبية مهادنة، تؤثر الانصياع للأقوى، على الدخول في صراع لا يعود عليها شخصياً بنفع تراه. . فإن محاولات الإصلاح من داخل الكنيسة لا يتوقع لها إلا أن تزيد الأمور سوءاً، نتيجة لضراوة واستبسال أصحاب القداسة في الدفاع عن مواقعهم ومكاسبهم، وقد أصبحت القضية بالنسبة لهم قضية وجود شخصي ودوام هيمنة، رغم أنهم بالطبع يصورونها للجماهير المغيبة عقولها، على أنها قضية التزام بصحيح الإيمان، في مواجهة اليهوذات والمفرطين. . هكذا نشهد المزيد من التقوقع والتشبث بكل ما هو عتيق ومفارق لروح العصر، تحت تأثير تلك المقاومة العنيدة لكل من يحاول تخفيف قبضة الإكليروس على مصير الأقباط الديني والوطني معاً!!
كثيرة هي المظاهر المترتبة على هذه الحالة في الساحة المصرية، فكما رأينا متطرفي الأصولية الإسلامية يطاردون المفكرين والأدباء والأعمال الفنية، بالتكفير والقتل والملاحقة القضائية، كان على القبيلة القبطية أن تثبت أنها ليست أقل فاشية من شقيقتها المتأسلمة، وإن لم تصل إلى مرحلة التصفية الجسدية للمخالفين، وتوقفت عند التصفية الأدبية والملاحقة القضائية (ربما لقصر ذات اليد، وضعف الحول والقوة). . كما شهدنا قرارات الحرمان والشلح وحرق الكتب، لقامات دينية علمية قبطية، ربما كانت هي الأكثر علماً والتزاماً بالعقيدة المسيحية، من هؤلاء الذين أقاموا من أنفسهم قضاة وجلادين!!
على هذا النحو أيضاً رأينا القطاع الفاشي من الأقباط يشن حملات شعواء على العديد من المفكرين المسلمين المستنيرين، والذين يدافعون ببسالة عن مصر والمصريين، وفي طليعتهم المكون الأكثر تضرراً وهو الأقباط، ذلك لمجرد أنهم تجرأوا وتحدثوا عن الأقباط وكنيستهم بصفتهم بشر، وليس ملائكة منزهين عن الخطأ، ورأيناهم يشنون ذات الحملات وبسعار أشد ضد من يتهور من الأقباط وينتقد قيادات الكنيسة، أو يتحدث عن حاجة للإصلاح، وسمعنا من قادة الكنيسة تصريحات مضحكة مبكية، تستنكر أن تكون الكنيسة بحاجة إلى إصلاح، وكأنها كيان سماوي من نور، يضم بين جنباته ملائكة مطهرين، وليست مؤسسة وطنية دينية، يقوم على شؤونها بشر من لحم ودم.
نعم قد يكون التأثر أو رد الفعل وراء تلك النزعة لدى الأقباط بصورة جزئية، لكن الطامة الكبرى حقيقة هي في الفاشية الأصيلة في صميم الخطاب القبطي بمختلف ألوانه وانتماءاته الطائفية، وما يترتب عليه من نوعية علاقات داخل المؤسسات الكنسية، تدار بها الأمور، وتحدد نوعية وطبيعة العلاقة بين طائفة القادة أو رجال الدين وبعضهم البعض، وكذا علاقتهم مع الشعب أو الرعية. . لينتج لنا هذا ما لمسناه أخيراً في توحد فرقاء مختلف الكنائس القبطية -هؤلاء الذين يكفرون ويزدرون بعضهم بعضاً- في مواجهة القضاء المصري، وقد ظهر بصورة فجة ومستفزة، أن ما يحكم فكر الكنيسة ورجالها (ساحبين الجماهير معهم مغمضة العيون مغلقة العقول) هو استقلالهم عن القضاء الوطني، بدعوى الاستناد إلى أوامر إلهية، ليصنعوا من الكنيسة دولة داخل الدولة المصرية، بل وتعلو عليها في القيمة وأولوية الانتماء. . بما يشكل افتضاحاً غير مسبوق لحقيقة الفكر الكنسي وثقافة الأقباط، وقد تمترسوا خلف قياداتهم الدينية، في مواجهة القضاء المتأسلم والدولة المصرية المسلمة بحكم المادة الثانية من الدستور!!. . ليس لنا والحالة هذه أن نتوقع السير باتجاه حل مشاكل الأقباط، أو مشاكل المجتمع المصري عموماً، والتي تكاد تتفرع جميعها من جذع شجرة الفاشية العتيدة، بل سيؤدي تداعي الأمور على هذا النحو، إلى تفاقم المشاكل، وربما الوصول بها إلى نقطة الانفجار، تلك التي سيكون الأقباط أول شحنة وقود لها، كما يتوعدهم بذلك برنامج الإخوان المحظورين السياسي، وكما يظهر الآن من بوادر ترحيب وتشجيع السلفيين المتأسلمين لموقف الكنيسة الرافض لحكم القضاء المصري المدني، والمصر على تطبيق ما تعتبره شريعة إلهية مسيحية، تستدعي تلقائياً تطبيق الشريعة الإسلامية، ليكون الأقباط إذا ما تحقق ذلك، أمثولة للشعوب التي تسعى لجلب الخراب لنفسها بنفسها!!
مصر- الإسكندرية
kghobrial@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
برافو
medo -

حقيقى برافوا عليك يا استاذ كمال انك تقدم مصلحة الوطن والعقل والانسانية فوق مصلحتك الشخصية على اعتبار ما اتوقعة من الشتائم والسباب الذى سينهال عليك من منقادى الكهان لكنك مع الاسف كما كنا نقولها عن عدم الجدوى فى انارة العقل المتاسلم وتحذيرة من الانجراف وراء السلفيين سوف يتكرر هذا مع الاقباط لانهم ايضاً يسيرون مغمضين الى الخلف منقادين بالسلفيين واقوال الاباء (الصحابة عند الاقباط )ان ضربة الفاشية التى تجتاح الوطن اصابت الجميع ولا امل فى اصلاحها الا بـ ابادة المسيحيين ونهاية متوقعة لمصر كدولة قائمةانا اتصور ان هذة هى النهاية الطبيعية للحالة الراهنة ومن يشك فى ذلك هو يدفن راسة فى الرمال .اتمنى ان اكون مخطئاًسلام

مسكين أنت
Abou dola -

، . مسكين أنت يارجل ، ليتنى أستطيع أن أساعدك وأحل لك عقدتك .. لست أدرى ما سر كراهتك لنفسك بهذا القدر قبل كراهتك للكنيسة ؟ كان الله فى عونك

صحيح التفاسير
يوئيل -

السيد المسيح له المجد كان يعني الكنيسة القبطية حينما قال للزانية (أرأيتِ كَمْ هي جميلة بعض القبور مِن الخارج! لكن مِن داخل مليئة عظام ونتانة ) والزانية نفسها هي مصر القبطية ، وتوبتها عند السيد المسيح هي قبولها للإسلام ديناً ، واليهود هم أقباط المهجر ، والرومان هم أمريكا وإسرائيل .

سلبية وعدم حكمة
Amir Baky -

لو إدارة الكنيسة فكرها ليبرالى و متحضر ستكون فى وضع صدام مع الدولة. والكنيسة القبطية كنيسة خانعة و تاريخها يؤكد ذلك. فأعتقد لو الشيطان حكم مصر ستسير إلى جانبة حتى لا تتهم بأنها ضد سياسات البلد. أنا مؤمن بمقولة أصلح من ذاتك أولا و حاول أن تتلافى أى صدام مع الدولة. لكن الكنيسة تسير على مبدأ إن أتى الريح أغلق الباب لتستريح حتى ولو تم غلقه على أصبعك و لوث الهواء الداخلى لعدم تجديده وعرض الجميع للإختناق.

قبطية
الى السيد كمال -

لا يمكن ان اصدق انك مسيحي من اي طائفة ،هو فقط اسم السيد الوالد الذي له دلالة بسيطة لانتمائك ولكنه ليس بالضرورة قرئئئئئات لك اكثر من مرة ونفس الانطباع هو هوالمسيحيةليست اختراع يخضع للتطور هي باقية وستظل كما هي وليخساء الخاسيئون

سؤال
نانو -

هل في مصر قانون للزواج المدني ؟ لانك تنكر علي الكنيسة رفضها للقانون المدني و الدولة المدنية الزواج المدني الوحيد يتم في حالة الزواج من اجانب لكن في حالة زواج المصريين يتم التزويج من رجل دين مسيحي او مسلم بذلك تكون الكنيسة رفضت قانون غير موجود اصلا

في الهـوا سـوا
مــلاحــظ -

الكاتب أي ان كان انتمائه، عبر عن رأيه بحرية وكشف عن المشكلة المزدوجة من خلال رؤيته للأمور ومعايشته للأحداث، وفي تعليقات البعض (الذي يري الأمور من نظره ضيقة من داخل الصندوق) ما فيه توضيح لما يقصده الكاتب.

تكرار ممل
جاد فهمى -

االه ما استطعت قراءة المقال كله، يظهر الكراهيه للكهنة والكنيسة وكل الانظمة , ياريت النغمة تتغير ويكون فيه جديد , ولكن للأسف لا جديد , نفس البرمجة

كراهية مستحكمة
fahmy -

أنت ترى بل وتعمق فكرة البابا يريد دولة داخل دولة لمجرد أنه التزم بالأنجيل !!أنت تلوم الكنيسة لأنها عارضت الحكم الادارى , ما رأيك أن الامحكمة الدستورية أوقفت حكم الادارية ؟ هل أنت أحكم وأعدل من المحكمة الدستورية ؟؟هل قضائك حق والدستورية باطل ؟؟أنت تستدعى بل تحفز الجماعات الاسلامية للثورة والنهوض والسلوك بالمثل ضد الحكومة!!فليكن ما يكون وما ضاع حق مطالب (إن كان له حق ),,, أنت تخيفنا وتخيف الكنيسة من ويلات وثورات براكين السلمين إذا طالبوا بشريعتهم كحكم !! أقول لسعادتك أن غالبية المسلمين أحكم من تفكير حضرتك , والذين يفكروا بطريقتك الحاقدة قلة جدآ , اتقى الله ..واهمد

الاقباط والعدد
سعد جابر -

عدد العيادات في مصر 45% للا قباط وهذه معلومه رسميه من الحكومه-هناك 60000 عياده -معنى هذا ان 27000 للاقباط لو كل عياده طبيب فيها يعنى 27000قبطي فقط في العيادات الخاصه غير القطاع العام-الان تعالوا نحسبها في امريكا والغرب كل طبيب تقريبا الى 330 مواطن لو عملنا نفس الشيء في مصر-27000طبيب يعني 9 مليون قبطي هذا اقل تقدير -والمعلوم في مصر اكثرمن 210000طبيب من هنا يمكن القول ان الاقباط اكثر من 10 مليون -وهذه قريب جدا من الواقع شكرا للجميع

You lost my respect
Joker -

I understand you are against the Church, fine you are free of what you believe in, but do not expect every one would assist in the destruction of what all we believe in Religion is important part in our life, Muslems Christians or Jews, Pope Shnouda''s roll is to protect the religion, the basis of Christianity, there is no such force is able to change or modify these basis You like these fixed elements, stay as Christian, otherwise leave and announce being un-believer. Lets go back to the court ruling, Pope Shnouda is head of one of the churches in Egypt and around the world, the judge lacks the knowledge of what is going on around the world for example, Elizabeth Taylor, she is Chatholic married nine times did she obtain church permission to do so, Prince Charles of England, his wife Lady Diane requested divorce, who said no,the Queen not the church, because she respect her religion, they are Protestants, and he could not re-marry until his wife passed away, did he got permission? did he has a ceremony? The judge is human could make mistakes, and he is allowed to do so, but why, did he owns a night club so he encourages adultary, or he is guy so he sympathized with them, or he was corrupt and accepted money from the rich man, Or DID YOU.

Who is the author?
Pawla -

Anyone knows who is the author?Is he one of the Coptic Intellectual like Gamal Asaad? His article has a lot of similar points as comment #3 Comments#5, 6 & 9 not bad points need to be clarified by the author and have an answer to them. "فيمتنع النقاش والحوار والاجتهاد، لنسمع ما يمليه علينا وكلاء الله على الأرض من تعليمات صارمة مقدسة، لا يليق معها أن نناقش أو نعترض على ما يترتب على تنفيذ بعض هذه الوصايا والتفسيرات من مضار للناس، تصل في بعض الأحيان إلى حد الكوارث الاجتماعية، كما في قضية الزواج والطلاق في المسيحية""يصعب الاقتراب لتصحيح هذا الوضع من خارج الجماعة القبطية، لأن أي مقاربة مثل هذه من قبل طرف غير مسيحي، لابد وأن تندرج ضمن محاولات الاضطهاد أو الاستلاب للأقباط وعقيدتهم، بما لابد وأن يؤدي إلى تردد وتراجع من يقدم على هذا، كي لا يتهم بمعاداة الأقباط أو ممارسة ضغوط إضافية عليهم" Does he suggest, we need a Hindu, or a Buddhist, or Imam, or a Rabbi to issue a fatwa for us? "فإن محاولات الإصلاح من داخل الكنيسة لا يتوقع لها إلا أن تزيد الأمور سوءاً، نتيجة لضراوة واستبسال أصحاب القداسة في الدفاع عن مواقعهم ومكاسبهم، وقد أصبحت القضية بالنسبة لهم قضية وجود شخصي ودوام هيمنة، رغم أنهم بالطبع يصورونها للجماهير المغيبة عقولها، على أنها قضية التزام بصحيح الإيمان، في مواجهة اليهوذات والمفرطين. ." What is the personal gains you are talking about? Are you suggesting that they could be fired if the decided otherwise?I would love to know what is the personal gains and interests? ". كما شهدنا قرارات الحرمان والشلح وحرق الكتب، لقامات دينية علمية قبطية، ربما كانت هي الأكثر علماً والتزاماً بالعقيدة المسيحية، من هؤلاء الذين أقاموا من أنفسهم قضاة وجلادين!!"While it would be nice if the author references to these incidents to support his statement, any one has an idea or ideology differs from that of the church, can easily publish it specially in an Islamic country like Egypt. In addition, they have the internet and modern technology which made it even easier. Finally, Egypt needs Civil marriage law!!So, Mr author if you want to have a civil marriage c

Who is the author?
Pawla -

Anyone knows who is the author?Is he one of the Coptic Intellectual like Gamal Asaad? His article has a lot of similar points as comment #3 Comments#5, 6 & 9 not bad points need to be clarified by the author and have an answer to them. "فيمتنع النقاش والحوار والاجتهاد، لنسمع ما يمليه علينا وكلاء الله على الأرض من تعليمات صارمة مقدسة، لا يليق معها أن نناقش أو نعترض على ما يترتب على تنفيذ بعض هذه الوصايا والتفسيرات من مضار للناس، تصل في بعض الأحيان إلى حد الكوارث الاجتماعية، كما في قضية الزواج والطلاق في المسيحية""يصعب الاقتراب لتصحيح هذا الوضع من خارج الجماعة القبطية، لأن أي مقاربة مثل هذه من قبل طرف غير مسيحي، لابد وأن تندرج ضمن محاولات الاضطهاد أو الاستلاب للأقباط وعقيدتهم، بما لابد وأن يؤدي إلى تردد وتراجع من يقدم على هذا، كي لا يتهم بمعاداة الأقباط أو ممارسة ضغوط إضافية عليهم" Does he suggest, we need a Hindu, or a Buddhist, or Imam, or a Rabbi to issue a fatwa for us? "فإن محاولات الإصلاح من داخل الكنيسة لا يتوقع لها إلا أن تزيد الأمور سوءاً، نتيجة لضراوة واستبسال أصحاب القداسة في الدفاع عن مواقعهم ومكاسبهم، وقد أصبحت القضية بالنسبة لهم قضية وجود شخصي ودوام هيمنة، رغم أنهم بالطبع يصورونها للجماهير المغيبة عقولها، على أنها قضية التزام بصحيح الإيمان، في مواجهة اليهوذات والمفرطين. ." What is the personal gains you are talking about? Are you suggesting that they could be fired if the decided otherwise?I would love to know what is the personal gains and interests? ". كما شهدنا قرارات الحرمان والشلح وحرق الكتب، لقامات دينية علمية قبطية، ربما كانت هي الأكثر علماً والتزاماً بالعقيدة المسيحية، من هؤلاء الذين أقاموا من أنفسهم قضاة وجلادين!!"While it would be nice if the author references to these incidents to support his statement, any one has an idea or ideology differs from that of the church, can easily publish it specially in an Islamic country like Egypt. In addition, they have the internet and modern technology which made it even easier. Finally, Egypt needs Civil marriage law!!So, Mr author if you want to have a civil marriage c

المشكلة الحقيقية
نبيل يوسف -

أعتقد ان مشكلة الاقباط الحقيقية هم انتم ايها الكاتب.

المشكلة الحقيقية
نبيل يوسف -

أعتقد ان مشكلة الاقباط الحقيقية هم انتم ايها الكاتب.

المجتمع القبطى
مهاجر -

شكرا استاذ كمال على مقالك الشجاع هذا ، وأود أن أؤكد على ماطرحته أن الانسان المصرى – مسلما كان أو مسيحيا – قد تعرض لنفس عوامل الانهيار الثقافى والمجتمعى ، فليس غريبا أن نرى نفس الظواهر من تدين ظاهرى ، وعدم تقبل للاخر ، بل وتدهور علمى ومعرفى للمجتمع بشكل عام ، ليس غريبا أن نرى تطابق هذه الظواهر على ضفتى المجتمع المصرى حتى وان اعتقد الاقباط بانهم خير امة اخرجت للناس . رجاءا لا تيأس ، فلا بديل عن محاولة ايقاظ الجموع ، حتى وان كرهوا .

المجتمع القبطى
مهاجر -

شكرا استاذ كمال على مقالك الشجاع هذا ، وأود أن أؤكد على ماطرحته أن الانسان المصرى – مسلما كان أو مسيحيا – قد تعرض لنفس عوامل الانهيار الثقافى والمجتمعى ، فليس غريبا أن نرى نفس الظواهر من تدين ظاهرى ، وعدم تقبل للاخر ، بل وتدهور علمى ومعرفى للمجتمع بشكل عام ، ليس غريبا أن نرى تطابق هذه الظواهر على ضفتى المجتمع المصرى حتى وان اعتقد الاقباط بانهم خير امة اخرجت للناس . رجاءا لا تيأس ، فلا بديل عن محاولة ايقاظ الجموع ، حتى وان كرهوا .

رأي
حمد بن خالد - قطر -

كم أنت رائع يا أستاذ كمال! ياليت عندنا العشرات منك. للأسف يبدو أن العقلية الشرق أوسطية لا زالت متطرفة ومنغلقة كما هو واضح من خلال قرائتي للتعليقات بغض النظر عن كونهم مسلمين أو مسيحيين. دائما يتجهون للسباب والشتم لكل من يخالفهم. لا يتقنون فنون و آداب الحوار والمناقشة.

رأي
حمد بن خالد - قطر -

كم أنت رائع يا أستاذ كمال! ياليت عندنا العشرات منك. للأسف يبدو أن العقلية الشرق أوسطية لا زالت متطرفة ومنغلقة كما هو واضح من خلال قرائتي للتعليقات بغض النظر عن كونهم مسلمين أو مسيحيين. دائما يتجهون للسباب والشتم لكل من يخالفهم. لا يتقنون فنون و آداب الحوار والمناقشة.

Non sense
redplanet -

As usual Mr kamal your are trying to convence us with your poisonious ideas about churches and the church leadersall what you wrote is non sense try to readit again to understand that you repeat your self over and over againMr kamal you reflect bad image of real christianity and orthodox which means straight

Non sense
redplanet -

As usual Mr kamal your are trying to convence us with your poisonious ideas about churches and the church leadersall what you wrote is non sense try to readit again to understand that you repeat your self over and over againMr kamal you reflect bad image of real christianity and orthodox which means straight

Jesus is moslim
replanet -

I understood from your reply that jesus is moslim you are poor ....leave christian alone and concerne about your religion only we do not any one like you to tell us about our religion

Jesus is moslim
replanet -

I understood from your reply that jesus is moslim you are poor ....leave christian alone and concerne about your religion only we do not any one like you to tell us about our religion

thanks
ماري -

نشكر الكاتب على فكره الراقي... نحن فى مشكله عميقه.. الا وهي اننا جعلنا التفسير البشري للنصوص..اكثر قدسيه من النصوص نفسها.. وجعلنا للكنيسه اسرار.. رغم ان السيد المسيح قال(انا كلمت العالم علانية...وفي الخفاء لم اتكلم بشيء ) 18/20 ولكن استمرار سطوة الكنيسه فوق رقاب الرعيه..هو شيء مقدس وضرورى لرجال الكنيسه.. فقاموا بتقديس النص والاسرار.. من اجل ان يقدسهم الشعب.. فيا حسراتها

thanks
ماري -

نشكر الكاتب على فكره الراقي... نحن فى مشكله عميقه.. الا وهي اننا جعلنا التفسير البشري للنصوص..اكثر قدسيه من النصوص نفسها.. وجعلنا للكنيسه اسرار.. رغم ان السيد المسيح قال(انا كلمت العالم علانية...وفي الخفاء لم اتكلم بشيء ) 18/20 ولكن استمرار سطوة الكنيسه فوق رقاب الرعيه..هو شيء مقدس وضرورى لرجال الكنيسه.. فقاموا بتقديس النص والاسرار.. من اجل ان يقدسهم الشعب.. فيا حسراتها

مشكلتنا فى الكتاب
من داخل مصر -

مشكلة المسيحية ليست مذدوجة بل ثلاثية وكل شئ يكمل بالثالوث , وطبعآ الاستاذ كمال لا يؤمن بالثالوث ويعتبره تخاريف وبدع أصحاف النيافة والقداسة وبلاد المهجر!!, المهم أعود للمشكلة وأقول أن الطرف الثالث فى مشكلة المسيحيين هم اؤلائك الكتاب المثيري المشاكل والفتن بين نسيج الوطن الواحد فحينما يقول الكاتب ,(( موقف الكنيسة الرافض لحكم القضاء المصري المدني، والمصر على تطبيق ما تعتبره شريعة إلهية مسيحية، تستدعي تلقائياً تطبيق الشريعة الإسلامية، ليكون الأقباط إذا ما تحقق ذلك، أمثولة للشعوب التي تسعى لجلب الخراب لنفسها بنفسها!!))أليس هذا تحريضا وإثارة للفتنة وهدم الوحدة الوطنية ؟؟لأن الكنيسة تلتزم بالأنجيل ووصاياه , هذا سيجعلنا أمثولة للشعوب التى تسعى لجلب الخراب لنفسها بنفسها !!! يا سلام يارب استر وارحمنا من كتاب اليوم المسيحيين

مشكلتنا فى الكتاب
من داخل مصر -

مشكلة المسيحية ليست مذدوجة بل ثلاثية وكل شئ يكمل بالثالوث , وطبعآ الاستاذ كمال لا يؤمن بالثالوث ويعتبره تخاريف وبدع أصحاف النيافة والقداسة وبلاد المهجر!!, المهم أعود للمشكلة وأقول أن الطرف الثالث فى مشكلة المسيحيين هم اؤلائك الكتاب المثيري المشاكل والفتن بين نسيج الوطن الواحد فحينما يقول الكاتب ,(( موقف الكنيسة الرافض لحكم القضاء المصري المدني، والمصر على تطبيق ما تعتبره شريعة إلهية مسيحية، تستدعي تلقائياً تطبيق الشريعة الإسلامية، ليكون الأقباط إذا ما تحقق ذلك، أمثولة للشعوب التي تسعى لجلب الخراب لنفسها بنفسها!!))أليس هذا تحريضا وإثارة للفتنة وهدم الوحدة الوطنية ؟؟لأن الكنيسة تلتزم بالأنجيل ووصاياه , هذا سيجعلنا أمثولة للشعوب التى تسعى لجلب الخراب لنفسها بنفسها !!! يا سلام يارب استر وارحمنا من كتاب اليوم المسيحيين

والنشر أمانة
هشام محمد حماد -

أما القتل هنا : فقتال تنفيذاً لأوامر الله عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) صدق الله العظيم.. القتال لهؤلاء غير المسلمين واجب على كل مُسلِم بجميع البلاد العربية دونما إستثناء .. فتلك الفئة من الخلق أمر الله عز وجل الخالق أن تتم مقاتلتهم وإعمال القتال فيهم باليد والمال واللسان والقلب .. وإما أن يدخلوا إلى الإسلام نتاجاً لهذا القتال أو إقتناعاً .. وإما أن يدفعوا عنهم الموت قتالاً ويقدموا الجزية بجميع مذلآتِها بجميع فعالياتهم اليومية وهُم أذلاء صاغرون .. وأقُسِم بالله العظيم أن هذا حق من حقوق المسلمين .. بل إنها حقوق وحقوق .. ولا قيمة من قوانين وضعية وضيعة من أنظمة بالية تحتل سدة التحكم بالبلاد بإنتخابات لعوبة مزورة على الدوام .. أنفضوا عن أنفسكم مذلات الحياة أيها المسلمون .. وشمروا عن سواعدكم .. وإعملوا فيهم القتل (عدا النساء والأطفال والعجزة) تقتيلاً .. طالما هُم والعسكر والمسؤولين يأكلوا عليكم ما تستحقوا من حقوق .. ومنها مبالغ الجزية .. ومنها مذلات الجزية بجميع شئوون حيواتهم اليومية بما يرفع من إعتزاز المسلمين بدينهم القويم .. هيا .. هيا .. لا تبخلوا على أنفسكم بثوابات وجزاءات هائلة بإنتظارنا كمسلمين بالدار الآخِرة .. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه : لقد أعزنا الله بالإسلام فإن إخترنا غيره أذلنا الله .. وقال أيضاً عن غير المسلمين : كفار ودماؤهم دم كلاب .. وقد كتب الله على نفسه بالقرآن الكريم أن يُدافِع عن المؤمنين .. وأن ينصرهُم ، وليس أمامك مزيد من الوقت أو فسحات : فحياتك بالدنيا قصيرة هفوة دنية مهماُ عشت وعمرت .. أعتزوا بالإسلام أيها المسلمون .. وهلموا بادروا إلى الخيرات .. والنشر أمانة تُحاسب عليها

والنشر أمانة
هشام محمد حماد -

أما القتل هنا : فقتال تنفيذاً لأوامر الله عز وجل : بسم الله الرحمن الرحيم (قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّـهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ) صدق الله العظيم.. القتال لهؤلاء غير المسلمين واجب على كل مُسلِم بجميع البلاد العربية دونما إستثناء .. فتلك الفئة من الخلق أمر الله عز وجل الخالق أن تتم مقاتلتهم وإعمال القتال فيهم باليد والمال واللسان والقلب .. وإما أن يدخلوا إلى الإسلام نتاجاً لهذا القتال أو إقتناعاً .. وإما أن يدفعوا عنهم الموت قتالاً ويقدموا الجزية بجميع مذلآتِها بجميع فعالياتهم اليومية وهُم أذلاء صاغرون .. وأقُسِم بالله العظيم أن هذا حق من حقوق المسلمين .. بل إنها حقوق وحقوق .. ولا قيمة من قوانين وضعية وضيعة من أنظمة بالية تحتل سدة التحكم بالبلاد بإنتخابات لعوبة مزورة على الدوام .. أنفضوا عن أنفسكم مذلات الحياة أيها المسلمون .. وشمروا عن سواعدكم .. وإعملوا فيهم القتل (عدا النساء والأطفال والعجزة) تقتيلاً .. طالما هُم والعسكر والمسؤولين يأكلوا عليكم ما تستحقوا من حقوق .. ومنها مبالغ الجزية .. ومنها مذلات الجزية بجميع شئوون حيواتهم اليومية بما يرفع من إعتزاز المسلمين بدينهم القويم .. هيا .. هيا .. لا تبخلوا على أنفسكم بثوابات وجزاءات هائلة بإنتظارنا كمسلمين بالدار الآخِرة .. وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه : لقد أعزنا الله بالإسلام فإن إخترنا غيره أذلنا الله .. وقال أيضاً عن غير المسلمين : كفار ودماؤهم دم كلاب .. وقد كتب الله على نفسه بالقرآن الكريم أن يُدافِع عن المؤمنين .. وأن ينصرهُم ، وليس أمامك مزيد من الوقت أو فسحات : فحياتك بالدنيا قصيرة هفوة دنية مهماُ عشت وعمرت .. أعتزوا بالإسلام أيها المسلمون .. وهلموا بادروا إلى الخيرات .. والنشر أمانة تُحاسب عليها

Where are the insult
Pawla -

First, thanks to Elaph which always surprise me with its fairness in publishing the comments. Can you mention one of the comment that includes insults to the author - atleast in the one are published till now?How much injust we carry when we support one side against the other!!

Where are the insult
Pawla -

First, thanks to Elaph which always surprise me with its fairness in publishing the comments. Can you mention one of the comment that includes insults to the author - atleast in the one are published till now?How much injust we carry when we support one side against the other!!

أشكرك على وضوحك
الاســ بقلم ــــتاذ -

فمعظم المسلمين يحاولون تبني ثقافة السلام أو الإستسلام ويحرفون معاني نصوصهم ظناً منهم أن الحرب خدعة حتى يتقربون إلى المسيحيين ويستفيدون من علمهم حتى يحين الوقت ويقوى المسلمين ويبدأون في خلع الأقنعة السمحة ويظهرون الوجه الحقيقي الشرس المدمر

أشكرك على وضوحك
الاســ بقلم ــــتاذ -

فمعظم المسلمين يحاولون تبني ثقافة السلام أو الإستسلام ويحرفون معاني نصوصهم ظناً منهم أن الحرب خدعة حتى يتقربون إلى المسيحيين ويستفيدون من علمهم حتى يحين الوقت ويقوى المسلمين ويبدأون في خلع الأقنعة السمحة ويظهرون الوجه الحقيقي الشرس المدمر

أحسنت
دافع الجزية -

أحسنت يا سيدنا الشيخ هشام , ولماذا تبقى على النساء !! ؟ حتى تجمع 10 فوق الاربعة , ما ملكت ايمانكم ,,, أحسنت أنت والحاج كمال ربنا يكثر من امثالكم

أحسنت
دافع الجزية -

أحسنت يا سيدنا الشيخ هشام , ولماذا تبقى على النساء !! ؟ حتى تجمع 10 فوق الاربعة , ما ملكت ايمانكم ,,, أحسنت أنت والحاج كمال ربنا يكثر من امثالكم

إلى محرر إيلاف
Abou dola -

إصراركم على عدم نشر تعليقاتى كونها محقة وصادقة وتخالف توجهاتكم الإسلامية ، رغم أدبها وإلتزامها ، إصراركم هذا يعزز فكرتى وقراء كثيرين أنكم تنشرون لهؤلاء لإهانة المسيحية وتسمحون فقط بنشر تعليقات المتأسلمين من أمثلة طارق الوزير

إلى محرر إيلاف
Abou dola -

إصراركم على عدم نشر تعليقاتى كونها محقة وصادقة وتخالف توجهاتكم الإسلامية ، رغم أدبها وإلتزامها ، إصراركم هذا يعزز فكرتى وقراء كثيرين أنكم تنشرون لهؤلاء لإهانة المسيحية وتسمحون فقط بنشر تعليقات المتأسلمين من أمثلة طارق الوزير

سؤال محرج
الاســ بقلم ــــتاذ -

إن حدث لا قدر الله وأصيب أحد أفراد أسرتك بمرض معين يعكف فريق من العلماء الكفار والعلمانيين في دولة أخرى على إيجاد علاج للمرض هذا، فهل ستذهب وتقتل هؤلاء العلماء تنفيذاً لنصوصك؟ أم تتركهم يتممون عملهم على إنقاذ حياة أقاربك وباقي البشرية؟

سؤال محرج
الاســ بقلم ــــتاذ -

إن حدث لا قدر الله وأصيب أحد أفراد أسرتك بمرض معين يعكف فريق من العلماء الكفار والعلمانيين في دولة أخرى على إيجاد علاج للمرض هذا، فهل ستذهب وتقتل هؤلاء العلماء تنفيذاً لنصوصك؟ أم تتركهم يتممون عملهم على إنقاذ حياة أقاربك وباقي البشرية؟

You are dreaming
Joker -

Christianity is around for more the 2000 years you and who ever , like the writer and that ignorant judge, can destroy it. First, get something or buy it from Chine to cover your #### so you could stop dreaming.

You are dreaming
Joker -

Christianity is around for more the 2000 years you and who ever , like the writer and that ignorant judge, can destroy it. First, get something or buy it from Chine to cover your #### so you could stop dreaming.