فضاء الرأي

العرب.. رجل مريض؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


يتحدث محللون عن قرب قيام دولة حوثية في صعدة اليمن، كما يضغط قادة ما يسمى باليمن الجنوبي سابقا منذ سنوات إلى إعادة الأمور إلى ما كانت عليه قبل سنة 1990، و فك الارتباط مع صنعاء في أقرب الآجال. و في هذه الصنعاء يبدو أن الرئيس علي عبد الله صالح مصر أن لا يغادر الحكم حتى ينقض عروة عروة كافة إنجازاته، الوحدة والديمقراطية و الاستقرار، وما فتئ نظامه يتذرع بأسباب شتى في تسويف المطالب الإصلاحية الحقيقية، مرة بحجة الحوثيين، وأخرى بحجة الحراك الجنوبي، وثالثة بحجة القاعدة.
و على الضفة الأخرى لباب المندب، عاد الصومال إلى عصور ما قبل الدولة، و غدا أرضا مراحا لتنظيمات دينية متطرفة، وساحة أخرى يصفي فيها إبن لادن حساباته مع الولايات المتحدة، و لم يفلح الرئيس الإسلامي المعتدل شريف أحمد في تجاوز عقدة من سبقه من رؤساء قرروا بعد عام أو اثنين الفرار بجلدهم، وتحقيق سابقة في العالم العربي، أن يستقيل الرئيس من نفسه،كما فعل عبد الله أحمد يوسف، لا غيلة أو كالبعير على فراش الموت.
و إلى الشمال الغربي من هذا البلد العربي الأفريقي المسلم، سينتهي السودان على أيدي نظامه الإسلامي الورع والتقي إلى التلاشي، فبعد قيام دولة الجنوب في سنة 2011 إن جرى الاستفتاء طبعا، ستقوم دولة دارفور، وربما دول أخرى كثيرة، ما دام الفريق عمر البشير ما يزال يعتقد في انقلابه ثورة إنقاذ، وما دام أعوانه من قادة الحركة الإسلامية يزينون له السربال الذي سربله الله إياه حتى لا ينزعه، إلى آخر نبض في القلب إن شاء الله.
مصر رأس العرب ضائعة بامتياز، والمصريون تطحنهم الأزمات، ولم تفلح "زهرة الخشخاش" المسروقة، وكافة أنواع الحشيش، في أن تنسيهم البطالة والفقر والخصاصة و الهوان والتوريث و فيروس سي، و قد ارتهن مستقبلهم بصحة السيد الرئيس و طموحات الإبن غير الضال و مصالح طبقة المفسدين من محدثي النعمة وانقسام المعارضة و عدم إجماعها على مشروع وطني للتغيير وتربص الفتنة الطائفية في ظل ضمور المشاعر الوطنية.
أما ليبيا فقد أعادها السيد العقيد، وهو ليس رئيسا كما يزعم، إنما يرأس الشعب نفسه بنفسه، إلى زمن ما قبل المؤسسات والدولة والدستور والقانون، وكل زائر لها يحار في من يملك السلطة فيها، فيما يقول المعارضون أن أخطر ما في موضوع الحكم الجماهيري العتيد أنه كرس ثقافة الفوضى، وإن كتب للشعب الليبي الإفلات من مصير التوريث المراد، فإن أمامه عقودا حتى يستعيد النفس العادي لمجتمع يعيش في القرن الحادي والعشرين.
و في تونس يبدو الرئيس زين العابدين هو الحقيقة الوحيدة في الحياة السياسية، وأن ما دونه من حكومة وبرلمان ومجالس محلية بلا نكهة أو طعم أو رائحة، وعلى الرغم من أن مسلسل التوريث لم يتضح بعد على غرار الوضع في مصر، وبدرجة أقل في ليبيا، فإن العائلة الرئاسية مصممة على أن لا يفلت المستقبل من أيديها، تماما كما هو الحاضر، و أسوأ ما في الوضع تشبث النظام بممارسة ذات المسرحية في كل مرة، دون أن ينتبه إلى أن الإخراج السيء عاد ممجوجا و استعباط النخب لم يعد مقبولا، أما الذين يناشدون الرئيس بأن يستمر في الحكم إلى ما لا نهاية، فكل عارف يدرك أنهم لا يناشدونه إنما ينشدون مصالحهم المتباينة منه، و كل الشك في أنهم له مخلصون، ولا ريب في أنهم أول المنقلبين إن حدث للسيد الرئيس مكروه لا قدر الله، وعلى أي فإنه ليس بحاجة إليهم للاستمرار في الحكم، إن أراد هو ذلك ومكنه الله من الصحة و البأس والإرادة والغلبة، فتلك هي مصدر الشرعية.
وتنام الجارة الجزائر على صفيح ساخن، فعلى الرغم من وجود احتياطي لدى الدولة يقدر ب150 مليار دولار، فإن معاناة غالبية الجزائريين الاقتصادية والاجتماعية مستمرة، تماما كما الحكم الذي استقر في برزخ بين الديكتاتورية والديمقراطية وبين العسكر ورئيس الجمهورية. وعلى الرغم من تقلص رقعة الحركة أمام الجماعات المسلحة الإرهابية، فإن جذوتها لم تنطفئ بعد، وما تزال غاراتها مستمرة بين الفينة والأخرى. وفي الجنوب حيث الصحراء الكبرى الشاسعة تؤسس قاعدة بن لادن لنفسها إمارات وجيوبا، وفي الشمال ما تزال مطامح لدى بعض القبائليين في تحقيق حكم ذاتي يضعف مركز الدولة الجزائرية.
و يرواح المغرب الأقصى مكانه، بين ملكية لا ترغب في التفريط في طبيعتها الإطلاقية إلى حالة دستورية، يسود فيها الملك ولا يحكم، و صحراء غربية لم ترض بحل الحكم الذاتي، و يؤكد قادة حركتها الانفصالية البوليزاريو على قرب قيام دولتها المستقلة. كما تحلم أقاليم ذات غالبية أمازيغية، في نيل مزيد من الصلاحيات السلطوية على حساب السلطة المركزية، أما الواقع الاجتماعي والاقتصادي فيؤكد أن الفجوة الشاسعة بين فقراء المملكة وأغنيائها لم تجسر بالرغم من طفيف الإصلاحات السياسية، وأن الخيار الإصلاحي كان خادعا، بعد أن لم يعد ممكنا السير في خيارات ثورية راديكالية.
و آخر السرب في مغرب العالم العربي موريتانيا، قد عاد إلى مداره العربي الشمولي، بعد أن ندم الموريتانيون على خيار الديمقراطية والانتخابات النزيهة والشفافة، وسرعان ما قفلوا راجعين إلى المربع الأول، حيث شرعن القائد العسكري انقلابه على الشرعية وعاد بالخديعة رئيسا شرعيا منتخبا، و أصبح له في أقل من طرفة عين حزب حاكم و منظرون ديمقراطيون و بطولات في التصدي للإرهاب و مواجهة القاعدة.
و في بلاد المشرق العربي، لا يملك العراق الغارق في حروبه الداخلية أي ضمانة في مواجهة مشاريع التقسيم والفتنة الطائفية، كما تخضع سوريا لحكم الأقلية الطائفية، و يرواح لبنان مكانه بين أخطار الحروب الأهلية والحروب الخارجية، أما الأردن فليس سوى إرادة ملكية، في ظل حكومات متعاقبة لا يجد الناس وقتا لحفظ أسماء وزرائها و اعتماد دائم لميزانية الدولة على المساعدات الخارجية. وأخيرا فإن القضية الفلسطينية أضحت قضيتين، سلطة الضفة الغربية وإمارة حماس الإسلامية، وإسرائيل تلعب على حبال الانقسام الفلسطيني والعجز العربي و التواطؤ الدولي.
بلدان الخليج العربي مأزومة بدورها، فشبح الأزمات الاقتصادية بدأ يطل برأسه عليها بعد طفرة نفطية استمرت عقودا، وهي محاطة بمعصم متفجر من حركات التمرد و الإرهاب والعنف، كما هي على مرمى حجر من التهديدات الإيرانية و الفتن الطائفية والصراعات الحادة بين التيارات الإصلاحية و التيارات الدينية المتشددة، فضلا عن أسئلة عميقة حول حقيقة نضج المشاعر الوطنية فيها، باعتبارها دولا حديثة الوجود في مجملها، إلى جانب إشكالية انتقال السلطة فيها بعد موت المؤسسين و الوارثين و تولي أجيال جديدة للحكم فيها.
لم يفلح العرب في حسم أي من الأسئلة الكبرى التي طرحت عليهم بعد رحيل المستعمر، فهم لم يحسموا أمرهم و ينخرطوا في بناء دولة أمة أو دولة قومية تكون وعاء لنهضتهم، كما هو حال جيرانهم من فرس وترك وغيرهم، ولم يستقروا إلى الآن أو يقتنعوا بهوية وطنية قطرية، حيث تبدو الدولة القطرية العربية الراهنة في طريقها إلى الانهيار بعد إدراكها عجزا تاما على كافة الأصعدة.
لم يحسم العرب أيضا أمرهم في موضوع طبيعة الدولة أو الدول التي أقاموا، فهم لم يتحولوا إلى العلمانية أو الحداثة أو الديمقراطية، و فشلوا في بناء نماذج هوية سياسية وعقائدية بديلة حيث لا يمكن توصيف دولهم بالإسلامية أو الدينية أو الثيوقراطية.
واقع العرب مائع جدا و مستقبلهم محفوف بالمهالك و أخطر ما في الموضوع أنهم افتقدوا القدرة منذ عقود على انتاج مشاريع نهضوية جديدة قادرة على مد الأجيال الجديدة ببعض الأمل، و مع الجهد العظيم الذي بذل في تحطيم المشاريع النهضوية السابقة، قومية وإسلامية وليبرالية و يسارية، فإن أي جهد فكري أو سياسي أو ايديولوجي ملموس لم يبذل في سبيل تقديم بدائل أو بديل..إننا أمة فقدت بوصلتها القديمة و أعدمت القدرة على امتلاك بوصلة جديدة، و دول طوائف تدور الحياة فيها حول "معتضد" أو "معتمد" أو "معتصم"، أو بالأحرى حول "هر" يحكي انتفاخا صولة "الأسد"، أسد على الشعب وفي الحروب نعامة.
* كاتب تونسي

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
هذه الشعوب
خوليو -

إن لم تع هذه الشعوب أن الشريعة الاسلامية هي سبب فشلهم، لأن دساتير دولهم تستمد قوانينها منها ،فلن يصلوا يوماً ما إلى صنع أوطان، ليس لديهم فكرة عن معنى الوطن، كل ما لديهم من ثقافة هي أن أجدادهم فتحوا هذه الأراضي فتحولت لأرض الاسلام بمساعدة إلههم، وطالما ساعدهم يطبقون شريعته، أما لماذا يفشلون فهم يعتقدون أنهم لايطبقون شريعته بوجهها الصحيح وعندما تقوم فئة منهم وتقول أنها هي المؤهلة لتطبيق شرع الله يغرقون في رمالهم المتحركة ولا ينتبهون إلى أن الشريعة هي السبب الأول والأخير لفشلهم بتشكيل وطن ، كل مايعرفونه أن إلههم فتح لهم هذه الأمصار وعليهم بتطبيق شريعته، أما لماذا الفشل فجوابهم على رأس لسانهم: لانطبق شريعته بشكل سليم ويعاودون الكرة من جديد وهكذا سيستمرون إلى أن يأتي أحد ما ليقول لهم شريعتكم هي السبب ويفتح أبواب المتاحف لوضعها هناك. هم مثل الصائم المريض تقول له لاتصم ستموت فيقول لك سأصوم ولو مت. وما يصيبكم إلا ما كتب الله لكم.

هذه الشعوب
خوليو -

إن لم تع هذه الشعوب أن الشريعة الاسلامية هي سبب فشلهم، لأن دساتير دولهم تستمد قوانينها منها ،فلن يصلوا يوماً ما إلى صنع أوطان، ليس لديهم فكرة عن معنى الوطن، كل ما لديهم من ثقافة هي أن أجدادهم فتحوا هذه الأراضي فتحولت لأرض الاسلام بمساعدة إلههم، وطالما ساعدهم يطبقون شريعته، أما لماذا يفشلون فهم يعتقدون أنهم لايطبقون شريعته بوجهها الصحيح وعندما تقوم فئة منهم وتقول أنها هي المؤهلة لتطبيق شرع الله يغرقون في رمالهم المتحركة ولا ينتبهون إلى أن الشريعة هي السبب الأول والأخير لفشلهم بتشكيل وطن ، كل مايعرفونه أن إلههم فتح لهم هذه الأمصار وعليهم بتطبيق شريعته، أما لماذا الفشل فجوابهم على رأس لسانهم: لانطبق شريعته بشكل سليم ويعاودون الكرة من جديد وهكذا سيستمرون إلى أن يأتي أحد ما ليقول لهم شريعتكم هي السبب ويفتح أبواب المتاحف لوضعها هناك. هم مثل الصائم المريض تقول له لاتصم ستموت فيقول لك سأصوم ولو مت. وما يصيبكم إلا ما كتب الله لكم.

شعب نائم
طالب النقيب -

السيد الكاتب محق بكل ما جاء بالمقاله هذا هو الواقع المرير الذي يسود جميع الدول العربية المتخلف. الدكتاتورية تورث التخلف والتخلف يودي الى الانحطاط والسقوط بالهاويةكما هو حاصل الان. الحكام همهم الوحيد هوالبقاء في كراسيهم وخدمت من يساعدهم على ذلك اسرائيل وامريكا. الشعب العربي يحتاج الى صحوة للتخلص من هؤلاء الجاثمين على رقابنا. ان لم يصحوا من غفوته ومن سكره سيبقى الحال الى ان ياذن الله. ;

شعب نائم
طالب النقيب -

السيد الكاتب محق بكل ما جاء بالمقاله هذا هو الواقع المرير الذي يسود جميع الدول العربية المتخلف. الدكتاتورية تورث التخلف والتخلف يودي الى الانحطاط والسقوط بالهاويةكما هو حاصل الان. الحكام همهم الوحيد هوالبقاء في كراسيهم وخدمت من يساعدهم على ذلك اسرائيل وامريكا. الشعب العربي يحتاج الى صحوة للتخلص من هؤلاء الجاثمين على رقابنا. ان لم يصحوا من غفوته ومن سكره سيبقى الحال الى ان ياذن الله. ;

نعم
مواطن مريض -

سنصبح نحن يهود التاريخونعوي في الصحراء بلا مأوىهل وطن تحكمه الافخاذ الملكية؟هذا وطن أم مبغى؟ من قصيدة للشاعر مظفر النوابأما قباني فله \يا وطني الغارق في دمائهياأيها المطعون في أبائهمدينة مدينةنافذة نافذةعمامة عمامةحمامة حمامةليس جديدا خوفنا فالخوف كان دائما صديقنا شكرا للكاتب في اجادة الصورة ولم أشلائنا المتناثرة ...للتذكير واعادة النظر الى حالنا .

نعم
مواطن مريض -

سنصبح نحن يهود التاريخونعوي في الصحراء بلا مأوىهل وطن تحكمه الافخاذ الملكية؟هذا وطن أم مبغى؟ من قصيدة للشاعر مظفر النوابأما قباني فله \يا وطني الغارق في دمائهياأيها المطعون في أبائهمدينة مدينةنافذة نافذةعمامة عمامةحمامة حمامةليس جديدا خوفنا فالخوف كان دائما صديقنا شكرا للكاتب في اجادة الصورة ولم أشلائنا المتناثرة ...للتذكير واعادة النظر الى حالنا .

إلى خوليو
د.عبداللطيف الرعود -

هجوم عشوائي غير دقيق وغير منصف-لماذا؟لأن الحقيقه هي عكس ماذكرته تماما،فالدول العربيه دول علمانيه بلا علم!! دساتيرها من صنع البشر،وغربية المنشأ،ولو إفترضنا كلامك له حجة أن الشريعه هي السبب فماذا تقول عن الدول العربيه التي لا تطبق الشريعه بل تحاربها؟!!أنا أجزم بأن غالبية الدول العربيه تفتح ملفات سريه لمن يرتاد المساجد،وتتدخل في خطب الجمعه، تريد أن تكون هذه الخطب خاويه من أي مضمون!إلا من مضمون واحد ألا وهو الدعاء للحاكم بطول العمر.لا يستطيع أيا كان تجاهل أنظمة الدول العربيه ودساتيرها العصريه فرنسيه،بلجيكيه،إنجليزيه وجذورها الاغريقيه والرومانيه ثقافة العرب الاّن ثقافة قشور غربيه والأنظمه تمنع الاخذ بأسباب النهضه وذلك لأسباب الخوف على كياناتها المصطنعه والغير شرعيه من الإنهيار.ولو عملنا مقارنه بين ما جاءت به الشريعه وبين ما جاء به حكان العرب لوجدنا أن الشريعه لا تدعوا إلى التخلف بل تدعوا إلى العلم الذي أنكره حكام العرب وجعلوه تاّمر وخيانه،أنظمة العرب هي المصيبه،ولو نظرنا لما حولنا نجد إسرائيل دوله يهوديه تلموديه صعدت بالعلم ،كما أن إيران دولة الايديلوجيا الشيعيه تنهض والانظمه العربيه تزج شعوبها في معتقلات جماعيه،معتقلات الفقر والبؤس والحرمان والجهل،لماذا؟ كل ذلك من أجل بقاء الحاكم ومن ثم أفراد أسرته في الحكمالكاتب الذي لا يقول الحقيقه فهو متحيز وغير منصف ،المشكله موجوده ونريد القفز عنها ،الانظمه العربيه ليست أنظمه إسلاميه ودساتيرها كذلك فلماذا نقفز عن هذه الحقيقه ونلوم من إغتصب إرادة الشعب وحكم بالحديد والنار.ليست الشريعه مطبقه حتى نحكم عليها بالنجاح ام الفشل .لكن الذين لم يطبقوها هم أئمة الجهل والفشل!!

لا بل العنصرية القومية سبب رئيسي
فرات عبدالله -

في منتصف القرن الماضي عندما بدأنا نسمع عن العروبة و القومية فأستغل الدول الغربية العروبيون لمصالحهم و بصراحة الدول العربية فشلوا بسب تركهم لدين الاسلام و ايمانهم بالله الواحد القهار _لو نظرنا في تأريخ و ماضي هذه الدول و المنطقة لتبين لنا السبب الرئيسي لفشل و تخلف هذه الدول_العرب ايام الجاهلية كانوا شعوب و قبائل متفرقة و جاء الاسلام دين التوحيد فأتحدت هذه القبائل و اتحد معهم امم اخرى كالفرس و الترك و الكورد و افغان و امم اخرى تحت راية الاسلام و تقدم و تطور المجتمع الاسلامي بواسطة هذا الدين و لدينا دليل كيف و كم كانت هذه الدول قوية في ظل دولة الاموية و العباسية و الايوبيية_بعدما جاء العروبيون و نسفوا كل هذا و جاؤا بأفكار عنصرية و المنظرين كانوا اكثرهم من اقليات مسيحية_ المعلق رقم 1 خوليو دائما يتكلم عن قضايا مهمة لكن دون اي اطلاع و اثبات لا بل دائما كلامه يطلع بالعكس و هو عودنا بكلامه المسموم عن الاسلام_الظاهر ان الاخ يكتب و في ذهنه افكار و مخلفات حروب الصليبية.

إلى خوليو
د.عبداللطيف الرعود -

هجوم عشوائي غير دقيق وغير منصف-لماذا؟لأن الحقيقه هي عكس ماذكرته تماما،فالدول العربيه دول علمانيه بلا علم!! دساتيرها من صنع البشر،وغربية المنشأ،ولو إفترضنا كلامك له حجة أن الشريعه هي السبب فماذا تقول عن الدول العربيه التي لا تطبق الشريعه بل تحاربها؟!!أنا أجزم بأن غالبية الدول العربيه تفتح ملفات سريه لمن يرتاد المساجد،وتتدخل في خطب الجمعه، تريد أن تكون هذه الخطب خاويه من أي مضمون!إلا من مضمون واحد ألا وهو الدعاء للحاكم بطول العمر.لا يستطيع أيا كان تجاهل أنظمة الدول العربيه ودساتيرها العصريه فرنسيه،بلجيكيه،إنجليزيه وجذورها الاغريقيه والرومانيه ثقافة العرب الاّن ثقافة قشور غربيه والأنظمه تمنع الاخذ بأسباب النهضه وذلك لأسباب الخوف على كياناتها المصطنعه والغير شرعيه من الإنهيار.ولو عملنا مقارنه بين ما جاءت به الشريعه وبين ما جاء به حكان العرب لوجدنا أن الشريعه لا تدعوا إلى التخلف بل تدعوا إلى العلم الذي أنكره حكام العرب وجعلوه تاّمر وخيانه،أنظمة العرب هي المصيبه،ولو نظرنا لما حولنا نجد إسرائيل دوله يهوديه تلموديه صعدت بالعلم ،كما أن إيران دولة الايديلوجيا الشيعيه تنهض والانظمه العربيه تزج شعوبها في معتقلات جماعيه،معتقلات الفقر والبؤس والحرمان والجهل،لماذا؟ كل ذلك من أجل بقاء الحاكم ومن ثم أفراد أسرته في الحكمالكاتب الذي لا يقول الحقيقه فهو متحيز وغير منصف ،المشكله موجوده ونريد القفز عنها ،الانظمه العربيه ليست أنظمه إسلاميه ودساتيرها كذلك فلماذا نقفز عن هذه الحقيقه ونلوم من إغتصب إرادة الشعب وحكم بالحديد والنار.ليست الشريعه مطبقه حتى نحكم عليها بالنجاح ام الفشل .لكن الذين لم يطبقوها هم أئمة الجهل والفشل!!

إلى خوليو
د.عبداللطيف الرعود -

هجوم عشوائي غير دقيق وغير منصف-لماذا؟لأن الحقيقه هي عكس ماذكرته تماما،فالدول العربيه دول علمانيه بلا علم!! دساتيرها من صنع البشر،وغربية المنشأ،ولو إفترضنا كلامك له حجة أن الشريعه هي السبب فماذا تقول عن الدول العربيه التي لا تطبق الشريعه بل تحاربها؟!!أنا أجزم بأن غالبية الدول العربيه تفتح ملفات سريه لمن يرتاد المساجد،وتتدخل في خطب الجمعه، تريد أن تكون هذه الخطب خاويه من أي مضمون!إلا من مضمون واحد ألا وهو الدعاء للحاكم بطول العمر.لا يستطيع أيا كان تجاهل أنظمة الدول العربيه ودساتيرها العصريه فرنسيه،بلجيكيه،إنجليزيه وجذورها الاغريقيه والرومانيه ثقافة العرب الاّن ثقافة قشور غربيه والأنظمه تمنع الاخذ بأسباب النهضه وذلك لأسباب الخوف على كياناتها المصطنعه والغير شرعيه من الإنهيار.ولو عملنا مقارنه بين ما جاءت به الشريعه وبين ما جاء به حكان العرب لوجدنا أن الشريعه لا تدعوا إلى التخلف بل تدعوا إلى العلم الذي أنكره حكام العرب وجعلوه تاّمر وخيانه،أنظمة العرب هي المصيبه،ولو نظرنا لما حولنا نجد إسرائيل دوله يهوديه تلموديه صعدت بالعلم ،كما أن إيران دولة الايديلوجيا الشيعيه تنهض والانظمه العربيه تزج شعوبها في معتقلات جماعيه،معتقلات الفقر والبؤس والحرمان والجهل،لماذا؟ كل ذلك من أجل بقاء الحاكم ومن ثم أفراد أسرته في الحكمالكاتب الذي لا يقول الحقيقه فهو متحيز وغير منصف ،المشكله موجوده ونريد القفز عنها ،الانظمه العربيه ليست أنظمه إسلاميه ودساتيرها كذلك فلماذا نقفز عن هذه الحقيقه ونلوم من إغتصب إرادة الشعب وحكم بالحديد والنار.ليست الشريعه مطبقه حتى نحكم عليها بالنجاح ام الفشل .لكن الذين لم يطبقوها هم أئمة الجهل والفشل!!

لا بل العنصرية القومية سبب رئيسي
فرات عبدالله -

في منتصف القرن الماضي عندما بدأنا نسمع عن العروبة و القومية فأستغل الدول الغربية العروبيون لمصالحهم و بصراحة الدول العربية فشلوا بسب تركهم لدين الاسلام و ايمانهم بالله الواحد القهار _لو نظرنا في تأريخ و ماضي هذه الدول و المنطقة لتبين لنا السبب الرئيسي لفشل و تخلف هذه الدول_العرب ايام الجاهلية كانوا شعوب و قبائل متفرقة و جاء الاسلام دين التوحيد فأتحدت هذه القبائل و اتحد معهم امم اخرى كالفرس و الترك و الكورد و افغان و امم اخرى تحت راية الاسلام و تقدم و تطور المجتمع الاسلامي بواسطة هذا الدين و لدينا دليل كيف و كم كانت هذه الدول قوية في ظل دولة الاموية و العباسية و الايوبيية_بعدما جاء العروبيون و نسفوا كل هذا و جاؤا بأفكار عنصرية و المنظرين كانوا اكثرهم من اقليات مسيحية_ المعلق رقم 1 خوليو دائما يتكلم عن قضايا مهمة لكن دون اي اطلاع و اثبات لا بل دائما كلامه يطلع بالعكس و هو عودنا بكلامه المسموم عن الاسلام_الظاهر ان الاخ يكتب و في ذهنه افكار و مخلفات حروب الصليبية.

إلى خوليو
د.عبداللطيف الرعود -

هجوم عشوائي غير دقيق وغير منصف-لماذا؟لأن الحقيقه هي عكس ماذكرته تماما،فالدول العربيه دول علمانيه بلا علم!! دساتيرها من صنع البشر،وغربية المنشأ،ولو إفترضنا كلامك له حجة أن الشريعه هي السبب فماذا تقول عن الدول العربيه التي لا تطبق الشريعه بل تحاربها؟!!أنا أجزم بأن غالبية الدول العربيه تفتح ملفات سريه لمن يرتاد المساجد،وتتدخل في خطب الجمعه، تريد أن تكون هذه الخطب خاويه من أي مضمون!إلا من مضمون واحد ألا وهو الدعاء للحاكم بطول العمر.لا يستطيع أيا كان تجاهل أنظمة الدول العربيه ودساتيرها العصريه فرنسيه،بلجيكيه،إنجليزيه وجذورها الاغريقيه والرومانيه ثقافة العرب الاّن ثقافة قشور غربيه والأنظمه تمنع الاخذ بأسباب النهضه وذلك لأسباب الخوف على كياناتها المصطنعه والغير شرعيه من الإنهيار.ولو عملنا مقارنه بين ما جاءت به الشريعه وبين ما جاء به حكان العرب لوجدنا أن الشريعه لا تدعوا إلى التخلف بل تدعوا إلى العلم الذي أنكره حكام العرب وجعلوه تاّمر وخيانه،أنظمة العرب هي المصيبه،ولو نظرنا لما حولنا نجد إسرائيل دوله يهوديه تلموديه صعدت بالعلم ،كما أن إيران دولة الايديلوجيا الشيعيه تنهض والانظمه العربيه تزج شعوبها في معتقلات جماعيه،معتقلات الفقر والبؤس والحرمان والجهل،لماذا؟ كل ذلك من أجل بقاء الحاكم ومن ثم أفراد أسرته في الحكمالكاتب الذي لا يقول الحقيقه فهو متحيز وغير منصف ،المشكله موجوده ونريد القفز عنها ،الانظمه العربيه ليست أنظمه إسلاميه ودساتيرها كذلك فلماذا نقفز عن هذه الحقيقه ونلوم من إغتصب إرادة الشعب وحكم بالحديد والنار.ليست الشريعه مطبقه حتى نحكم عليها بالنجاح ام الفشل .لكن الذين لم يطبقوها هم أئمة الجهل والفشل!!

Learn from Mistakes
Iraqi American -

Islam will never be a solution to political, economic and social problems.It will only make matters worse. Look around you and see which countries are progressing and which are regressing!!

Learn from Mistakes
Iraqi American -

Islam will never be a solution to political, economic and social problems.It will only make matters worse. Look around you and see which countries are progressing and which are regressing!!

Learn from Mistakes
Iraqi American -

Islam will never be a solution to political, economic and social problems.It will only make matters worse. Look around you and see which countries are progressing and which are regressing!!

خوليو أخطأ كالعادة في التحليل
هوشنك احسان -

الافكار العنصرية و الاحزاب القومجية اسباب قوية بل اسباب رئيسية لما وصلت اليه هذه البلدان و ليست بصدفة ان تكون اغلب مؤسسي هذه الافكار من الاقليات المسيحية و النصيرية و هذا ان دل على شئ فيدل عن انهم ختطوا ثم نفذوا_و انهيار هذه المجتمعات بدأت عندما هذه الاحزاب العروبية و القومية قامت بتطبيق افكارها بالقوة و الارهاب في دول متعدد الشعوب و طوائف_ مثلا في عراق و سوريا و سودان و مصر القوميون و البعث دمروا هذه البلاد_اما الاخ خوليو فكلامه ليس صحيحا و ضعيف الحجة لا بل هو أخطأ في تشخيص السبب

خوليو أخطأ كالعادة في التحليل
هوشنك احسان -

الافكار العنصرية و الاحزاب القومجية اسباب قوية بل اسباب رئيسية لما وصلت اليه هذه البلدان و ليست بصدفة ان تكون اغلب مؤسسي هذه الافكار من الاقليات المسيحية و النصيرية و هذا ان دل على شئ فيدل عن انهم ختطوا ثم نفذوا_و انهيار هذه المجتمعات بدأت عندما هذه الاحزاب العروبية و القومية قامت بتطبيق افكارها بالقوة و الارهاب في دول متعدد الشعوب و طوائف_ مثلا في عراق و سوريا و سودان و مصر القوميون و البعث دمروا هذه البلاد_اما الاخ خوليو فكلامه ليس صحيحا و ضعيف الحجة لا بل هو أخطأ في تشخيص السبب

خوليو أخطأ كالعادة في التحليل
هوشنك احسان -

الافكار العنصرية و الاحزاب القومجية اسباب قوية بل اسباب رئيسية لما وصلت اليه هذه البلدان و ليست بصدفة ان تكون اغلب مؤسسي هذه الافكار من الاقليات المسيحية و النصيرية و هذا ان دل على شئ فيدل عن انهم ختطوا ثم نفذوا_و انهيار هذه المجتمعات بدأت عندما هذه الاحزاب العروبية و القومية قامت بتطبيق افكارها بالقوة و الارهاب في دول متعدد الشعوب و طوائف_ مثلا في عراق و سوريا و سودان و مصر القوميون و البعث دمروا هذه البلاد_اما الاخ خوليو فكلامه ليس صحيحا و ضعيف الحجة لا بل هو أخطأ في تشخيص السبب

المشكله في الاقليات
بوسالم ١ -

ترجع مشاكل العرب الى التخلف اولا و الى الاقليات ثانيا ،، اذا عرفنا سبب التخلف هو الحاكم مدى الحياة و البوراثة ، جمهويه كانت ام ملكيه ،، الا ان الاقليات لها دور في المسأله مع الاسف و قولها ان الاقليات لا تنتمي للوطن في معضمها فهي اما رافضه و تتبع البلد بحكم الولاده لكن سياسيا و دينيا و توجيها تتبع ذو العمائم في بلد الفرس ، اما الاقليات الدينيه الاخرى بدأت تركب الموجه تلك لكن و هنا اقول بعضها بدأ القلاقل بسبب الدولار الامريكي الاخضر الذي بدأ فعله مع التنظيمات المشبوهه و للاسف يديرها دكاتره عاشوا في الغرب و اليوم وجدوا ضالتهم في بعض القوانيين الغير منصفه في تلك البلدان و التي سنتها القوى الغربيه للحكام و اليوم يستخدمونها ضدهم متى ما شاءوا .. في جميع العالم هناك اقليات تتبع الاكثريه و قوانينها الافي الدول العربيه .

المشكله في الاقليات
بوسالم ١ -

ترجع مشاكل العرب الى التخلف اولا و الى الاقليات ثانيا ،، اذا عرفنا سبب التخلف هو الحاكم مدى الحياة و البوراثة ، جمهويه كانت ام ملكيه ،، الا ان الاقليات لها دور في المسأله مع الاسف و قولها ان الاقليات لا تنتمي للوطن في معضمها فهي اما رافضه و تتبع البلد بحكم الولاده لكن سياسيا و دينيا و توجيها تتبع ذو العمائم في بلد الفرس ، اما الاقليات الدينيه الاخرى بدأت تركب الموجه تلك لكن و هنا اقول بعضها بدأ القلاقل بسبب الدولار الامريكي الاخضر الذي بدأ فعله مع التنظيمات المشبوهه و للاسف يديرها دكاتره عاشوا في الغرب و اليوم وجدوا ضالتهم في بعض القوانيين الغير منصفه في تلك البلدان و التي سنتها القوى الغربيه للحكام و اليوم يستخدمونها ضدهم متى ما شاءوا .. في جميع العالم هناك اقليات تتبع الاكثريه و قوانينها الافي الدول العربيه .

المشكله في الاقليات
بوسالم ١ -

ترجع مشاكل العرب الى التخلف اولا و الى الاقليات ثانيا ،، اذا عرفنا سبب التخلف هو الحاكم مدى الحياة و البوراثة ، جمهويه كانت ام ملكيه ،، الا ان الاقليات لها دور في المسأله مع الاسف و قولها ان الاقليات لا تنتمي للوطن في معضمها فهي اما رافضه و تتبع البلد بحكم الولاده لكن سياسيا و دينيا و توجيها تتبع ذو العمائم في بلد الفرس ، اما الاقليات الدينيه الاخرى بدأت تركب الموجه تلك لكن و هنا اقول بعضها بدأ القلاقل بسبب الدولار الامريكي الاخضر الذي بدأ فعله مع التنظيمات المشبوهه و للاسف يديرها دكاتره عاشوا في الغرب و اليوم وجدوا ضالتهم في بعض القوانيين الغير منصفه في تلك البلدان و التي سنتها القوى الغربيه للحكام و اليوم يستخدمونها ضدهم متى ما شاءوا .. في جميع العالم هناك اقليات تتبع الاكثريه و قوانينها الافي الدول العربيه .

مريض نفسيا
محمد ولد ازوين -

أتمنى أن أصحو يوما وأجد عقلية خليو قد تغيرت , يا خوليو لا تتعب نفسك , فالاسلام سيظل باق وستظل الشريعة الاسلامية الغراء باقية ومحفوظة برجالها , لكن خبرني ما دخل الشريعة الاسلامية بتخلف العرب ؟ وإذا كانت الديانة عاملا في تقدم الشعوب فلما ذا لا تتقدم شعوب إفريقيا المسيحية ؟ مشكلتك دائما أنك مصاب بمرض اسمه كره الاسلام والمسلمين , فأرح نفسك من تفاهاتها أو التحق بإخوانك أقباط المهجر وحل عنا

مريض نفسيا
محمد ولد ازوين -

أتمنى أن أصحو يوما وأجد عقلية خليو قد تغيرت , يا خوليو لا تتعب نفسك , فالاسلام سيظل باق وستظل الشريعة الاسلامية الغراء باقية ومحفوظة برجالها , لكن خبرني ما دخل الشريعة الاسلامية بتخلف العرب ؟ وإذا كانت الديانة عاملا في تقدم الشعوب فلما ذا لا تتقدم شعوب إفريقيا المسيحية ؟ مشكلتك دائما أنك مصاب بمرض اسمه كره الاسلام والمسلمين , فأرح نفسك من تفاهاتها أو التحق بإخوانك أقباط المهجر وحل عنا

مريض نفسيا
محمد ولد ازوين -

أتمنى أن أصحو يوما وأجد عقلية خليو قد تغيرت , يا خوليو لا تتعب نفسك , فالاسلام سيظل باق وستظل الشريعة الاسلامية الغراء باقية ومحفوظة برجالها , لكن خبرني ما دخل الشريعة الاسلامية بتخلف العرب ؟ وإذا كانت الديانة عاملا في تقدم الشعوب فلما ذا لا تتقدم شعوب إفريقيا المسيحية ؟ مشكلتك دائما أنك مصاب بمرض اسمه كره الاسلام والمسلمين , فأرح نفسك من تفاهاتها أو التحق بإخوانك أقباط المهجر وحل عنا

تصحيح
المحفوظ السالك -

الاخ الكاتب تحدث عن الصحراء الغربية وكأنها جزء من المغرب وقد غابت عنه ان محكمة العدل الدولية قد حكمت بأن المغرب لا يملك السيادة عليها وغاب عنه انه لايوجد من يعترف للمغرب بسيادته على الصحراء الغربية وغاب عنه ان قضية الصحراء الغربية مدرجة لدى الامم المتحدة ضمن قضايا تصفية الاستعمار وليس كما يتوهم هو وعروبيته بأنها قضية انفصال

تصحيح
المحفوظ السالك -

الاخ الكاتب تحدث عن الصحراء الغربية وكأنها جزء من المغرب وقد غابت عنه ان محكمة العدل الدولية قد حكمت بأن المغرب لا يملك السيادة عليها وغاب عنه انه لايوجد من يعترف للمغرب بسيادته على الصحراء الغربية وغاب عنه ان قضية الصحراء الغربية مدرجة لدى الامم المتحدة ضمن قضايا تصفية الاستعمار وليس كما يتوهم هو وعروبيته بأنها قضية انفصال

تصحيح
المحفوظ السالك -

الاخ الكاتب تحدث عن الصحراء الغربية وكأنها جزء من المغرب وقد غابت عنه ان محكمة العدل الدولية قد حكمت بأن المغرب لا يملك السيادة عليها وغاب عنه انه لايوجد من يعترف للمغرب بسيادته على الصحراء الغربية وغاب عنه ان قضية الصحراء الغربية مدرجة لدى الامم المتحدة ضمن قضايا تصفية الاستعمار وليس كما يتوهم هو وعروبيته بأنها قضية انفصال

بين خوليو والمعلقين
سامي عبود -

انتم جزئيا على حق ولكن من وجهة نظري الدول العربيه تعيش حالة من التخبط فهي على المستوى الرسمي ليست دينيه وليست علمانيه وليست رأسماليه وليست اشتراكيه ، والمضحك المبكي ان بعضها مثلا يدعي الاشتراكيه ويمارس الرأسماليه بابشع صورها ويقصرها على طبقة معينه قريبه من الحاكم مثل سوريا والعراق زمن البعث ، باختصار انظمتنا بلا هويه واضحه ،، وحتى على المستوى الاجتماعي الشعوب العربيه تذكرني برواية الاخوه كارامازوف ملحمة الشر والخير والتهتك والحب والابوة الفاسده والربا والظلم والعدل والكفر والايمان وكل التناقضات في بيت واحد ، لا ادعي باني املك حلولا سحريه ولكن برأيي اننا مسجونون بثلاثه اقفاص ، الاول التوظيف الخاطيء للدين والثاني انظمة حكم مستبده والثالث بعض من العادات والتقاليد قد عليها الزمن ،، وعندما نخرج من هذه الاقفاص للحريه ، عندها ربما نضع اول رجل على سلم الحضاره ،، وشكرا للكاتب ولايلاف .

بين خوليو والمعلقين
سامي عبود -

انتم جزئيا على حق ولكن من وجهة نظري الدول العربيه تعيش حالة من التخبط فهي على المستوى الرسمي ليست دينيه وليست علمانيه وليست رأسماليه وليست اشتراكيه ، والمضحك المبكي ان بعضها مثلا يدعي الاشتراكيه ويمارس الرأسماليه بابشع صورها ويقصرها على طبقة معينه قريبه من الحاكم مثل سوريا والعراق زمن البعث ، باختصار انظمتنا بلا هويه واضحه ،، وحتى على المستوى الاجتماعي الشعوب العربيه تذكرني برواية الاخوه كارامازوف ملحمة الشر والخير والتهتك والحب والابوة الفاسده والربا والظلم والعدل والكفر والايمان وكل التناقضات في بيت واحد ، لا ادعي باني املك حلولا سحريه ولكن برأيي اننا مسجونون بثلاثه اقفاص ، الاول التوظيف الخاطيء للدين والثاني انظمة حكم مستبده والثالث بعض من العادات والتقاليد قد عليها الزمن ،، وعندما نخرج من هذه الاقفاص للحريه ، عندها ربما نضع اول رجل على سلم الحضاره ،، وشكرا للكاتب ولايلاف .

بين خوليو والمعلقين
سامي عبود -

انتم جزئيا على حق ولكن من وجهة نظري الدول العربيه تعيش حالة من التخبط فهي على المستوى الرسمي ليست دينيه وليست علمانيه وليست رأسماليه وليست اشتراكيه ، والمضحك المبكي ان بعضها مثلا يدعي الاشتراكيه ويمارس الرأسماليه بابشع صورها ويقصرها على طبقة معينه قريبه من الحاكم مثل سوريا والعراق زمن البعث ، باختصار انظمتنا بلا هويه واضحه ،، وحتى على المستوى الاجتماعي الشعوب العربيه تذكرني برواية الاخوه كارامازوف ملحمة الشر والخير والتهتك والحب والابوة الفاسده والربا والظلم والعدل والكفر والايمان وكل التناقضات في بيت واحد ، لا ادعي باني املك حلولا سحريه ولكن برأيي اننا مسجونون بثلاثه اقفاص ، الاول التوظيف الخاطيء للدين والثاني انظمة حكم مستبده والثالث بعض من العادات والتقاليد قد عليها الزمن ،، وعندما نخرج من هذه الاقفاص للحريه ، عندها ربما نضع اول رجل على سلم الحضاره ،، وشكرا للكاتب ولايلاف .

الى دكتور الرعود
عباس الدليمي -

اوافقك الرأي بأن أنظمة الحكم العربيه صنيعة الاستعمار لا يزالون يمثلون الحكم الاستعماري الإمبريالي بألإنابه وهم أعداء الأمه وأعداء البشريه،مصاصي دماء،سارقي قوت الشعب ..أراحنا الله منهم عما قريب،وخوليو أفكارك غير منطقيه وتنم عن عنصريه بغيضه وليس لديك الحجه فيما تدعي لأنك تركت الطغاه والإستبداديين وتفتح باب الحرب على الله وستكون خاسرا لا محاله.

الى دكتور الرعود
عباس الدليمي -

اوافقك الرأي بأن أنظمة الحكم العربيه صنيعة الاستعمار لا يزالون يمثلون الحكم الاستعماري الإمبريالي بألإنابه وهم أعداء الأمه وأعداء البشريه،مصاصي دماء،سارقي قوت الشعب ..أراحنا الله منهم عما قريب،وخوليو أفكارك غير منطقيه وتنم عن عنصريه بغيضه وليس لديك الحجه فيما تدعي لأنك تركت الطغاه والإستبداديين وتفتح باب الحرب على الله وستكون خاسرا لا محاله.

الى دكتور الرعود
عباس الدليمي -

اوافقك الرأي بأن أنظمة الحكم العربيه صنيعة الاستعمار لا يزالون يمثلون الحكم الاستعماري الإمبريالي بألإنابه وهم أعداء الأمه وأعداء البشريه،مصاصي دماء،سارقي قوت الشعب ..أراحنا الله منهم عما قريب،وخوليو أفكارك غير منطقيه وتنم عن عنصريه بغيضه وليس لديك الحجه فيما تدعي لأنك تركت الطغاه والإستبداديين وتفتح باب الحرب على الله وستكون خاسرا لا محاله.

مرضى أو متشائمون
متفائل -

العرب رجل غفى وسينهض بل قد بدأت نهضته بفضل أبناءه المخلصين الذين صمدوا رغم كثرة المتربصين والأعداء الطامعين ومؤامراتهم التاريخية , إلا أنهم أثبتوا أنهم أبناء ذلك الرعيل الأول من الصحابة وسيتقدمون بدولهم رغم المتشائمون بكل قوة وإقتدار وسيسطرون أحرف من نور وسيملكون زمام العالم وسيقضون على الفتن والمؤامرات والمتأمرين وقد دقت ساعة الحرية الإسلامية المعاصرة والمذهلةوأبناءه العباقرةوهذا هو عصرهم ومن لايعلم عليه اللحاق بتقنيات العصر وتعلمها وسيعلم فقط بعد أن يرمي قبعة التشائم ونظارته السوداء وإلا لن يرى إلا ما يقوله أعداء هذه الأمة (خيرأمة أخرجت للناس)

مرضى أو متشائمون
متفائل -

العرب رجل غفى وسينهض بل قد بدأت نهضته بفضل أبناءه المخلصين الذين صمدوا رغم كثرة المتربصين والأعداء الطامعين ومؤامراتهم التاريخية , إلا أنهم أثبتوا أنهم أبناء ذلك الرعيل الأول من الصحابة وسيتقدمون بدولهم رغم المتشائمون بكل قوة وإقتدار وسيسطرون أحرف من نور وسيملكون زمام العالم وسيقضون على الفتن والمؤامرات والمتأمرين وقد دقت ساعة الحرية الإسلامية المعاصرة والمذهلةوأبناءه العباقرةوهذا هو عصرهم ومن لايعلم عليه اللحاق بتقنيات العصر وتعلمها وسيعلم فقط بعد أن يرمي قبعة التشائم ونظارته السوداء وإلا لن يرى إلا ما يقوله أعداء هذه الأمة (خيرأمة أخرجت للناس)

آآآآآآآآآآآآه
MOUSA -

لقد نكأت جرحا نحاول نسيانه،فنحن كالطفل الرضيع تحاول أمه هدهدته بلا ماء أو طعام

الى د.الرعود
جاسم عبدالامير -

الشيعه مذهب وليست ايديلوجيه وأطلب منك الإعتذار لأن في ذلك إساءه.

آآآآآآآآآآآآه
MOUSA -

لقد نكأت جرحا نحاول نسيانه،فنحن كالطفل الرضيع تحاول أمه هدهدته بلا ماء أو طعام

الى د.الرعود
جاسم عبدالامير -

الشيعه مذهب وليست ايديلوجيه وأطلب منك الإعتذار لأن في ذلك إساءه.