التسامح – صفة انسانية نبيلة وقيمة أخلاقية عالية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التسامح صفة انسانية نبيلة، وقيمة اخلاقية عالية، حثت عليها جميع الديانات السماوية وغير السماوية، وعززها الفكر البشري النير. والتسامح كمفهوم اخلاقي واجتماعي دعا اليه كافة الرسل والأنبياء والفلاسفة والمفكرين والمصلحين عبر التاريخ قديمه وحديثه، لما له من دور وأهمية كبرى في تحقيق وحدة وتماسك المجتمعات البشرية، والقضاء على الخلافات والصراعات بين الجماعات والأفراد. وهو ركيزة اساسية للديمقراطية وحقوق الانسان والعدل والحريات الانسانية العامة.
التسامح هو ثقافة شخصية ومجتمعية، وممارسة يمكن ان تكون على مستوى الافراد والجماعات والدول، وهو مبدأ ينبثق عنه الاستعداد للسماح بالتعبير عن الافكار والمعتقدات الدينية والمواقف السياسية والمصالح الفردية والجماعية.
كتب "جون لوك" - الفيلسوف والمفكر الانجليزي - منذ سنة 1689م رسائله في التسامح ضمنها موقفه العلماني الداعي الى الفصل بين الدولة والدين، او ما اسماه بين "مهام الحكم المدني وبين الدين"، ودعا الى ضرورة تأسيس حدود فاصلة وواضحة بينهما. التسامح كفكرة ولد كرد فعل على التعصب والصراعات الدينية بين الكاثوليك والبروتستانت التي انهكت أوروبا لحوالي ثلاثة قرون منذ القرن السادس عشر حتى اواخر القرن الثامن عشر، حيث كان الكاثوليك خلال هذه الحقبة المظلمة يرفضون التسامح إزاء الاجتهادات الدينية الاخرى، ولم يكن امام فلاسفتها ومفكريها ومصلحيها الدينيين إلا البحث عن حل لهذه المعضلة الدينية بالدعوة الى التسامح والاعتراف بالحق في الاختلاف واباحة حرية الاعتقاد الديني. واخيرا وفي القرن التاسع عشر انتشر التسامح ليشمل مجال الفكر وحرية التعبير والمواقف السياسية.
الفوضى الهدامة التي تجتاح عالمنا العربي من مشرقه الى مغربه، وبعض الدول الاسلامية، منذ زمن طويل ناتجة من غياب ثقافة التسامح الديني والفكري والسياسي، سواء على المستوى الفردي او الجماعي او بين الحكومات والشعوب. والخروج من هذا النفق المظلم يتطلب اشاعة وتعميم ثقافة التسامح على كل المستويات:&
على المستوى الشخصي: ان نقبل الآخر كما هو، وليس كما نحبه نحن ان يكون. والتخلي عن التمييز العنصري.&
على المستوى الفكري: ممارسة آداب الحوار والتخاطب، وحرية التعبير، وعدم التعصب للأفكار الشخصية.
على المستوى الديني: الايمان بحرية ممارسة الشعائر الدينية، والتخلي عن التعصب الديني والمذهبي.&
على المستوى السياسي: القبول بمشاركة كل مكونات الشعب في العمل السياسي، وتشكيل الاحزاب السياسية، ومؤسسات المجتمع الوطني على اسس وطنية.&
من أجمل ما قيل في التسامح:
جورج برنارد شو
احذر من رجل ضربته ولم يرد لك الضربة فهو لن يسامحك ولن يدعك تسامح نفسك.
الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام)
اذا قدرت على عدوك فاجعل العفو عنه شكرا للقدرة عليه.
اعقل الناس اعذرهم للناس.
&
ابراهيم الفقي
ان الذات السلبية في الانسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب، بينما الطبيعة الحقيقية للانسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
&
الامام جعفر الصادق (عليه السلام)
لأن اندم على العفو خير من ان اندم على العقوبة.
&
أحمد الشقيري
قد يرى البعض ان التسامح إنكسار، وان الصمت هزيمة، لكنهم لا يعرفون ان التسامح يحتاج الى قوة اكبر من الانتقام، وان الصمت اقوى من أي الكلام.
جوزيف جوبير
التسامح جزء من العدالة.
مثل انجليزي
اشرف الثأر العفو.
جواهر لال نهرو
النفوس الكبيرة وحدها تعرف كيف تسامح.
ويعرف الفيلسوف الفرنسي "فولتير" التسامح بأنه: "نتيجة ملازمة لكينونتنا البشرية، واننا جميعا من نتاج الضعف، ونميل للخطأ، لذا دعونا نسامح بعضنا ونتسامح مع جنون بعضنا بشكل متبادل، وذلك هو المبدأ الأول لقانون الطبيعة وحقوق الانسان كافة."&
التعليقات
ناتجة من عمائم الأيرانيي
الفوضى الهدامة -الفوضى الهدامة التي تجتاح عالمنا العربي من مشرقه الى مغربه،، منذ زمن طويل ناتجة من عمائم الأيرانيين ملالي طهران ..عصابات المعتوه بشار .. عديمي الشرف و الأخلاق، تأتون بأشنع الأفعال و الموبقات ؟ ، فهؤلاء يثيرون علامة استفهام كبرى. هل كونوا قناعتهم بناء على قصص عمائم الأيرانيين أم تأثروا باالسموم الطائفية؟ - مزج ما بين الخرافات والأحداث التاريخية، في الواقع أن من يعتمد على الكراهية والضعينة والطائفية والمذهبية بسبب رجال المرجعية المشعوذين وافكارهم الرجعية والدجل مهمتها السرقة والسطو على مقدرات الشعب والبلد في العراق و سورية و لبنا ن و اليمن
التسامح في الاسلام السني
شهادة مسيحي غير انعزالي -ولا غرو أن السياسة التي اتبعها العرب المسلمون منذ أول فتوحاتهم قد أعدّت تلك الجماهير في البلاد التي دانت لهم، إلى تقبل سلطاتهم، وهي سياسة كانت، هي أيضًا، فتحًا بذاتها، في عالم الفكر والدين. ومن المعلوم أنها استندت إلى آيتين كريمتين، الواحدة التي تقضي أن "لا إكراه في الدين"، والثانية أن على أهل الكتاب، الذين يختارون البقاء على دينهم، على أن "يعطوا الجزية " فمن الممكن، وبدون مبالغة، القول بأن الفكرة التي أدّت إلى انتجاع هذه السياسة الإنسانية "الليبرالية" إذا جاز استعمال هذا الاصطلاح العصري، إنما كانت ابتكارًا عبقريًا، وذلك لأن للمرة الأولى في التاريخ انطلقت دولة، هي دينية في مبدئها، ودينية في سبب وجودها، ودينية في هدفها، ألا وهو نشر الإسلام، من طريق الجهاد، بأشكاله المختلفة إلى الإقرار في الوقت ذاته بأن من حق الشعوب الخاضعة لسلطانهم، أن تحافظ على معتقداتها وتقاليدها وطراز حياتها - وذلك في زمن كان يقضي المبدأ السائد إكراه الرعايا على اعتناق دين ملوكهم، بل وحتى على الانتماء إلى الشكل الخاص الذي يرتديه هذا الدين، كما كان الأمر عليه في المملكتين العظميين اللتين كان يتألف منهما العالم القديم.هذه القاعدة التي لم تندثر في البلاد الغربية إلا بفضل الثورة الأميركية والثورة الفرنسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.وكان لا بدّ إذن لهذه السياسة الإسلامية، المتحدرة عن القرآن، من أن تسفر عن نتيجتين حاسمتين ما لبثت آثارهما ماثلة في الشعوب العربية، وهما قيام الطوائف المسيحية على أساس النظام الطائفي من نحو، ودخول سكان الأقطار التي فتحها العرب في دين الإسلام من نحو آخر.فتلك الجماهير الكثيفة، التي تشكل كثرة أهالي سوريا ومصر والعراق، إنما كانت تدين بالمسيحية، وقد اعتنقت الإسلام بأفواج متلاحقة، منذ القرن الأول من الهجرة بملء حريتها، في حين أن من بقي من هؤلاء النصارى، موزعين إلى طوائفهم المعروفة بتسمياتها المختلفة إنما هم شهود عدل، عبر التاريخ، ليس على سماحة الإسلام - وهو تعبير لا يفي بالواقع، لأن وجودهم كأهل ذمّة في الماضي، إنما كان مبنيًا على قاعدة شرعية وليس على شعور، من طبيعته أن يتضاعف أو أن يضعف - وإنما على إنسانية هذا الدين العربي الذي أنزله القرآن.وهو الدين الذي أقرّ لغير المسلمين، ليس فقط بحقوقهم الفردية والجماعية الكاملة، بل وأيضًا بالمواطنية الشاملة في عصرنا الحاضر، الذي زال
شعارات
تيمورلنك -في الوطن العربي وفي الأمّة الاسلامية كل ما ورد اعلاه عبارة عن شعارات لا تمت للواقع بصلة ولا يمكن تطبيقها على الواقع بحكم الدين والتدين..! انا الحكيم المفترض اقول .. كلما زاد التديّن واشتد كلما قل التسامح وزاد العنف واستفحلت الكراهيّة..! وكلما فضلت الموت وتواريت عن الحياة كلما توارى عنك التسامح وتوارت عنك المحبة..!
تعلم المسامحة من المسيح
سرجون البابلي -عندما سأل بطرس الرسول السيد المسيح كم مرة أسامح أخي اذا أخطا إلى ؟ هل إلى سبع مرات ؟ فأجاب السيد المسيح ،لا أقول لك سبع مرات بل سبعين مرة سبع مرات ،،
وضعت إصبعك على العلة
فراس مصطفى -الاستاذ الفاضل حسن العطار كاتب المقال, أحييك على ما كتبت فقد وضعت إصبعك على العلة, التسامح ثقافة يتعلمها الانسان من البيت منذ النشأة الاولى ويعززها وينميها المحيط الخارجي, المعلم والموجه والمربي والمدير في العمل وحتى السياسي ....فإذا نشأ الانسان على الحقد والضغينة والانتقام فلن يستطيع التسامح ولن يستطع التعايش مع الاخرين على اساس التسامح وسوف يخلف جيلا يحمل نفس الصفات....تحياتي وتقديري
ملخص مفيد
كمال كمولي -التسامح غير موجود اساسا في الاسلام والقول الاسلامي الشهير العين بالعين والسن بالسن هو خير ما يمثل المسلم تجاه المسلم الاخر ورسول الاسلام لم يسامح ام قفصة العجوز التي لم تؤمن بالرسول بل شقها الى نصفين واستخدم جملين لهذه العملية كما انه هو نفسه لم يسامح المراة الزانية التي كانت ترضع طفلها بل ارسل اليها من يبعد الرضيع عنها ويقتلها بالسيف فأين هو التسامح الا ترون باعينكم ما يحدث في سورية والعراق فهل هذا تسامح ومحبة ورحمة وسلاما التسامح موجود في تعاليم المهاتما غاندي وفي الزرادشتية واليزيدية ويظهر بكل قوته في تعاليم السيد يسوع المسيح وموجود ايضا عند الملحدين واللادنينيين ولكنه غير موجود في الاسلام فيسوع المسيح قال من ثمارهم تعرفونهم
الى رقم 2
كمال كمولي -كلامك يعاد لك فالتاريخ الاسلامي الذي درسناه في المدارس الابتدائية والمتوسطة في الدول العربية الاسلامية ظهر انه كله تاريخ مزيف ويناقض حقيقة ما جرى واكبر دليل على عدم صدق ما تقوله ان خالد ابن الوليد قد ضرب 80 الف رأس رجل وامراة من السريان في بلاد الشام الذين رفضوا دخول الاسلام بقوة السيف ومازال التاريخ يعيد نفسه في هروب 120 الفا من مسيحي العراق من مدينة الموصل وبلدات وقرى سهل نينوى نازحين لغاية اليوم في مخيمات رفضا لدخول اسلام السيف انصحك بقراءة تعاليم المهاتما غاندي او حتى الزراداشتية فهي افضل بالف مرة انسانيا من تعاليم نبي العرب والمسلمين حتى لا تقول بانني ادعوك الى المسيحية
يا سلام على تسامح المسيحي
حاجه فللي خالص -ههههه العجيب ان الانعزاليين الكنسيين يشككون في سماحة الاسلام وقد تسلسلوا من اسلافهم الكفار منذ الف واربعمائة عام ليصلوا الى ايلاف ليشتروا المسلمين السنة ويسبوا الاسلام السني ؟! وهم يفتشون عن قصص واهية مثل قصة ام قرفة والمسيحية الرحيمة المتسامحة بتاعتهم احرقت الآلاف من النساء المسيحيات حيات بتهمة التجديف والسحر وعدم التجاوب مع رغبات الاباطرة والباباوات الجنسية على نار هادئة على طريقة شواء الباربيكيو حتى يذوب الشحم ويسقط ويشتعل ثانية وبالاخير يقولون لك ان المسيحية محبة ولطافة وتسامح ويطعنون في تسامح الاسلام ههههههه
رسوب المسيحيين
في اختبار التسامح -من الملاحظ في ايلاف ان المسيحيين في المشرق والمهجر ، لا يباركوننا كما هي وصايا مخلصهم بل يشتموننا بأقذع الألفاظ كمسلمين مما يؤكد فشل تعاليم المسيحية ووصايا مخلصهم في خلق شخصية إنسانية ذات نفسية سوية لهم ملتزمة بالتعاليم والوصايا وهو تناقض صارخ كما نلاحظ من واقع التعليقات المسفة والمخجلة والتي لا يتلفظ بها حتى اللاديني فكيف صاحب دين يدعي ان تعاليم دينه تدعو الى المحبة والتسامح والسلام حتى مع الأعداء ؟!
تحذير من يسوع
الى ابناءه المسيحيين -احذروا يا مسيحيي المشرق وفي المهجر. . إن من يتعرض للمسلمين بالكراهية والعداء والتحريض عليهم ولا يتسامح ليسوا أبناء أبيهم الذي في السماوات .. هذا مايقوله مقدسكم .. حقيقة واقعة هي الآن على المحك لتطبيق ما تشنفون به آذاننا .. أحبوا أعداءكم باركوا لاعنيكم ..
ولك كمولي أوقف معووج
وتكلم عدل لا تكذب -يبدو ان محترف كذب مقدس يا كمولي ، فالمرأة الزانية التي أقام عليها الرسول الحد رجماً وليس بالسيف قد جاءت بمحض ارادتها تطلب إقامة الحد بها لتتطهر كما جاء قبلها من زنى بها وكانت حامل فردها النبي حتى تضع حملها وردها ثانية حتى تفطمه وجاءت اليه بعد ذلك وطفلها يمشي وفي فمه كسرة خبز ، طالبة تنفيذ الحد فهي تقدر على عذاب الدنيا ولا تقدر على عذاب الاخرة ، ان المسيح عليه السلام لم يقبل تنفيذ حد الزنا في المرأة لانه كان في بداية دعوته وكان اليهود يتلذذون بإقامة الحدود من اجل الفرجة ولا يتأكدون من التهمة ولا يدرؤن الحد بالشبهة وحاشاه المسيح ان يقبل بالزنا كما تروجون وتلقون بذنوبكم العظيمة على ظهره وَيَا أبانا اغفر لنا كلا سوف تفاجئون به امام ابيه ينكركم ويتبرأ منكم ومن أفعالكم لتأتي جلاوزة الجحيم لتسوقكم بالملايين اليها جزاء كفركم بالله والافتراء عليه وعلى رسوله وعلى الناس .
التسامح يبدأ من
النصوص الدينية -صحيح التسامح يتعلمه الانسان من البيت و المدرسة و لكن قبل ذلك هناك النصوص الدينية ، و أخطر شيء اذا كان الدين الذي يدين به الشخص يحرض على الكراهية ضد الكفار فهذا الدين يصبح خطرا و نقمة على البشرية و ايات الكراهية التي يتعلمها الطالب في درس الدين تطفئ على و تزيل مفعول أقيم التسامح مهما درسه في المدرسة او البيت لان النصوص الدينية يزعمون ان الله اوحى بها ، فلا يمكن للمؤمن ان يعترض على توصيات إلهه التي تحث على الكراهية
أنها المهزله بحد ذاتها
أنها المهزله بحد ذاتها -أنها المهزله بحد ذاتها عندما أصبحت عصابات ملالي قم و بشار المجرم وشبيحته الدواعش حتى أبواق عصابات المالكي .و عصابات دجال الضاحية حزب نصر الشيطان، من يقدم النصح ومن يحدد كيف على فرنسا والدول الغربية أن يرسموا سياستهم الخارجيه والداخليه والمضحك المبكي كل من اشترى كميوتر وأيفون في العراق أصبح يطلق علي نفسه مدير المركز الدولي للإعلام الدراسات و-مدير مركز الإرتكاز المركز والمرتكز على ركيزة التشبيح الإعلامي الروسي والايراني و الشيعي الهابط . أليس الأجدر أن يقدموا النصح إلى ولاة أمورهم في لبنان و العراق من أجل الحصول على ماء وكهرباء وإزالة المزابل من طرقاتهم قبل أن ينتقدوا سياسة فرنسا .رحم الله امرئ عرف قدر نفسه .عجبي منكم لا ثقافة ولا اخلاق . شعب يلطم ويطبر ويسير كالخراف نحو قبور مزعومه ؟؟ عليش عايشين احسن الكم بان تدفنو نفسكم احياء هذا لو كانت لديكم كرامة .ينطبق عليك المثل العراقي كالديك يصيح ورجليه في النجاسة,,,
الذين اشعلوا الحرب العالم مسلم ام مسيحي او يهوديه
,,,,,,,,,,,,,,,, -الذين اشعلوا الحرب العالميه الاولى التي قتل فيها نحو 20 مليون انسان, والحرب العالميه الثانيه التي قتل فيها اكثر من 50 مليون انسان, هل كانوا متدينين؟؟؟؟؟؟ والاتحاد الزفتيتي الذي ذبح من ابناء بلده مايزيد من 50 مليون, هل كان مسلما ام مسيحيا او يهوديا, ام ماذا؟؟؟؟؟؟ وووووووووو
صاحب التعليق المخزي
تعلم المسامحة من المسيح -ان العبيد سابقا كانو يشبهون اللاجئين فكل مجبر علئ ترك وطنه لنفس الاسباب وقد نسي صاحب التعليق بانه مازال محتقر في امريكا البيضاء ولازلات العنصريه تمارس ضد السود لحد يومنا هذا وفي اوربا ولانك تشعر بالحقاره والدنيويه منذو صغرك من قبل اقرانك البيض فلا عجب ان تطلق تسميه لقبت بها سابقا واغلب السود في امريكا وكانت بعض المطاعم كتبت لافته تحذيريه لا يسمح للاكلاب والسود بالدخول فلاعجب من وصفك المشين
كمال+ سرجون+فراس = 1
المعتوه بشار. وشبيحته. -.المعتوه بشار. وشبيحته ٥ نجوم ومساج حتى أبواق عصابات المالكي التي تدعمونها غير كل المنافقين في العالم . تدعون ان .المعتوه بشار. وشبيحته. يسيطر على ٢٥% من سوريا ويراه العالم يتنقل ﺇﻟﻯ ﺭﻭﺳﻳﻪ ﺑﻂﺎﺋﺮﻩ ﺷﺤﻦ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺠﺮﺫ.. ﻫﻞ المعتوه بشار. وشبيحته. يسترجي ان يشرب فنجان قهوة في ال٧٥% من سورية!!!! وقبل ايام خرج علينا ثعلب الصحراء دجال الضاحية ليقول ان ۱۲% من الضاحية تحت سيطرة مايسمونه حزب نصر الشيطان اللبناني .. كالديك يصيح ورجليه في النجاسة .. .المعتوه بشار. ﻻﻳﺳﺘﻂﻳﻊ ﺣﻤﺎﻳﻪ ﺃﻣﻪ ﻧﺎﻋﺳﻪ ﻭﺃﺧﺘﻪ ﺑﺸﺮﻰ ﻳﻌﻳﺸﻮﻥ ﻓﻲ ﺩﺑﻱ لماذا لا يتوجهون الى روسيا وايران
ممارسة العنصرية
خلق شخصية مسيحية -اعتقد ان ربط الاسلام والمسلمين بالعنف المسمى بالارهاب مجرد تبرير ، لنفرض عدم وجود مسلمين على الإطلاق في المانيا وأوروبا ، سنجد ان العنصرية سوف تتوجه الى اعراق واديان اخرى افارقة او آسيويين وثنيين او مسيحيين من امريكا اللاتينية ومن المشرق العربي وسيتم ممارسة العنصرية ضدهم ان العنصرية والهوس القومي الشعور بالتفوق العرقي لدى الأوروبيين يجعلهم يحتقرون الأجناس الاخرى وهذا الامر له علاقة بالوثنية التي لم تستطع المسيحية ولا تعاليمها ولا وصاياها اقتلاعها ، بل ان المسيحية عززت هذه المشاعر العنصرية ضد المسلمين السنة على وجه الخصوص فالربط بين الاسلام والمسلمين السنة والارهاب غير صحيح بإطلاق ولكنه مسوغ لإطلاق تلك الغرائز المتوحشة الكامنة في الشخصية الأوروبية والتي بسببها فقد ملايين البشر الأبرياء حياتهم وممتلكاتهم من قديم في اسيا وإفريقيا والعالم الجديد ولا يزال هذا مستمراً فقد قتل. المسيحيون الغربيون في غضون سنوات قليلة أربعة ملايين مسلم من الشيشان الى العراق جلهم مدنيين لم يمارسوا ارهاباً وتم التمثيل بجثثهم والتبول عليها والتصوير معها وكل هذا بسبب العنصرية الكامنة المعجونة بالمسيحية الشريرة ان التعاليم المسيحية والقيم الحضارية فشلت فشلاً ذريعاً في خلق شخصية مسيحية سوية لدى الكتاب المسيحيين وكما سنلاحظ لاحقاً في تعليقات المسيحيين ذوي الاتجاه الانعزالي في هذا الموقع او غيره .
يا كمولي من ثمارك عرفناك
يا خجل يسوع منك -ولَك كمولي لقد غيبت عامداً جزءا من الآية الكريمة العين بالعين والسن بالسن وهو الجزء الذي يقول ومن عفا فأجره على الله وهو حث على التسامح والصفح ، واعلم ان الحدود في الاسلام وقائية تردع وتزجر من يفكر في ارتكاب جريمة وانت اول المستفيدين من الحدود الاسلامية التي تحفظ لك نفسك وعرضك ومالك ، انه الحقد يرفض الحق انها الكراهية وعدم التسامح انه الافتراء والكذب المقدس الاحترافي بلا خجل وصدق المسيح عليه السلام من ثمارهم تعرفونهم
ولك كمولي استحي عاد
كفايه كذب مقدس -وِلك كمولي أوقف معووج وحكي عدل ، لا زلت تُمارس كذبك المقدس باحتراف وتدلس على القرّاء ان الآلاف الذين اعدمهم سيدنا خالد بن الوليد كانوا من مرتزقة نصارى العرب المجندين في جيش الدولة الرومانية المحتلة للشرق القديم ، والمرتزقة لا حصانة لهم بل يعدمون ميدانياً حتى الان يبقى ان هناك مبالغة في الرقم على طريقة المؤرخين والنساخ الأقدمين بالمبالغة في الاعداد لكن العجيب ان يستوقفك رقم الآلاف في مقابل رقم الملايين من البشر الذين ابادتهم ولا تزال تبيدهم المسيحية الرحيمة المتسامحة مالتكم ؟!!
الى رقم 19
كمال كمولي -يبدو لي بأنك انت الذي بدأت تستحي من تاريخك الاسلامي الذي نكتب عنه وانت لم تضف ولم تنقص شيئا على ما اعترضت عليه الا في الشكليات فقط استنادا لما هو موجود في التاريخ الاسلامي الذي لم يعد الاقتداء به من باب الصواب فانت لم تنكر موقعة التي قتل فيها سيدك خالد ابن الوليد 70 الفا او 80 الفا من العرب المسيحيين وهذه بحد ذاتها تعتبر مجزرة وثانيا كيف يستطيع نبي العرب ان يخلص الزانية من عذاب الاخرة وهو بنفسه لا يعلم ان كان هو سيدخل الجنة ام لا اذن لماذا قتلها ثالثا المسيحية لم تقتل احدا لانها لم تنتشر بحد السيف فلا تخلط الغزوات الاستعمارية بالمسيحية لان يسوع المسيح قال لتلاميذه اذهبوا وبشروا جميع الامم بالخلاص وعمذوهم وانا ساكون معكم الى انقضاء الدهر
أين التسامح في هذا ؟
Almouhajer -"وجزاء كل سيئةٍ سيئةٌ مثلها" "العين بالعين والسن بالسن" هذخ قواعد وتشاريع معروفة . كما أن "من ضربك على خدك الأيمن فحوِّل له اليسر" قاعدة معروفة . السؤال الآن موجه للمشارك 18و19 ومن لفَّ لفَّه : أين يوجد التسامح في اليهودية أو الإسلام أو في المسيحية ؟ يالله يا شاطر أعطيك على الإجابة الصحيحة حبة بونبون .
الى رقم 19
كمال كمولي -من عليه ان يستحي حقا هو انت والذين يعادون الانسانية لكي يضحكوا على القراء فانت لم تنكر الوقائع التاريخية ولم تضف اليها شيئا مهما الا حسب ما ورد في كتبكم التاريخية والتي لم يعد الاعتماد عليها شيئا من الصواب لانها بصراحة مزورة فواقعة ذبح خالد ابن الوليد وقعت على 70 او 80 الفا من العرب المسيحيين وواقعة قتل الزانية وقعت بعد ان ابعد عنها طفلها وسؤالي كيف يمكن للزانية ان تطلب من رسول الاسلام تخليصها من عذاب الاخرة بقتلها او رجمها وهو اي الرسول قال لجماعته بانه ليس متأكدا من دخول الجنة بل يحتاج الى رحمة الله اذن سؤالي الاخر اذاكان هو شخصيا لا يؤمن نفسه من دخول الجنة فلماذا قتل المراة اما ما تروج له انت ان المسيحية ابادت الملايين فهذا افتراء وكذب منك لانك تخلط بين الغزوات الاستعمارية وبين تعاليم المسيح وهو الذي قال لتلاميذه وقبل انتقاله الى السماء اذهبوا وبشروا كل الامم وعمدوهم وانا سأكون معكم الى نهاية الدهر والمدينة والقرية التي لا يقبلونكم فيها اخرجوا منها الى اخرى تقبلكم
الى الرقم 8
ج. ب -الله يسامحك ...؟ وينور عقلك ويصحي ضميرك ؟
الإسلام يرفض التسامح
طاهر مرزوق -الكاتب الفاضل/ حسن العطارقرأت كثيراً عن التسامح الدينى فى الإسلامى مثل ما جاء بمقالتك لكنى لم أقرأ رأى إله القرآن صريحاً فى آيات تحث على التسامح، أرجو أن تتكرم وتكتب لى وللقراء مثلى الآيات الصريحة التى يامر فيها الله فى القرآن المؤمنين بالإسلام على التسامح؟ مع الشكروفى أنتظار جوابك
نهاية دولة اسلامية متغطرسة
بنت الجبل -بعد سقوط الطائرة الروسية من قبل تركيا.. هل هي بداية نهاية تركيا كما تنبأ القديس بائيسيوس الآثوسي؟ حيث نشر الموقع الإلكتروني لدير رقاد والدة الإله "حمطوره" لبنان، تنبؤات الراهب الشيخ بائيسيوس الأثوسي فيما يتعلق بالشرق الأوسط في المستقبل حيث قال: "سيأخذُ الروسُ تركيَّا ويَعبُر الصِّينيُّونَ نَهرَ الفرات.. تُخبرُني العِنايةُ الإلهيَّةُ أنَّ أحداثًا كثيرةً ستَجري.. سيأخذُ الروسُ تركيَّا وتَختفي تركيَّا من خريطةِ العالمِ، لأنَّ ثلثَ الأتراكِ سيصبحونَ مسيحيِّين، وَيَموتُ الثلثُ الآخرُ في الحرب، ويغادرُ الثلثُ الأخيرُ إلى بلادِ الرافدَين.. سيُصبحُ الشرقُ الأوسطُ مَسرحًا لِحربٍ تلعبُ فيها روسيا دَورًا كبيرًا.. ستُراقُ دماءٌ كثيرة.. سيَعبرُ الصينيُّونَ نهر الفراتِ بِجيشٍ عددُه 200 مليون، ويَسيرونَ وُصولًا إلى أورشليم". وأضاف الراهب: "علامةُ اقترابِ هذه الأحداث، سيكونُ دمارَ جامعِ عُمَر، لأنَّ دمارَه سيُعلِنُ بدءَ عملِ اليهودِ في إعادةِ بناءِ هيكلِ سليمان الَّذي كان مبنيًّا في الموضِع نفسه. ستَنشَبُ حُروبٌ كبيرةٌ بينَ الروس والأوروبيِّين، ستُراقُ دماءٌ كثيرة، ولن تلعبَ اليونانُ دورًا كبيرًا في هذه الحربِ، لكنَّ الروسَ سيعطونَها القُسطنطينيَّة، ليس لأنَّهم يحبُّون اليونان، لكن لأنَّهم لن يَجدوا حلًاّ أفضل، وستُسلَّمُ المدينةُ إلى الجيشِ اليونانيِّ حتَّى قبلَ أن يصلَ إليها". وقال الأثوسي في تنبؤاته: " يَزدادُ اليهودُ اعتدادًا بقوَّتِهم، وسيساعدُهم الأوروبيُّون، فيبلغُون غطرسةً تفوقُ كلَّ تصوُّرٍ. وسيتصرَّفونَ بلا رادعٍ، حتَّى إنَّهم سيحاولونَ أن يحكُموا أوربا. سيجرِّبونَ كلَّ أنواعِ الخداع. لكنَّ الاضطهاداتِ الناتجةِ ستوحِّدُ المسيحيِّين كلِّيًّا. إلاَّ أنَّ هذه الوحدةَ لن تكونَ في الشكلِ الَّذي يرغبُ فيهِ مَن يُحاولون بأَساليبَ عديدةٍ توحيدَ الكنيسةِ تحتَ قيادةٍ دينيَّةٍ واحدة. سيتَّحِدُ المسيحيُّون، لأنَّ الأحداثَ الَّتي تَنكشفُ ستَفصلُ تلقائيًّا الخرافَ عن الجداء، عِندئذٍ ستتحقَّقُ النبوءة "رعيَّةٌ واحدةٌ وراعٍ واحد".واختتم بقوله: "لا تَستسلموا للذُّعرِ، لأنَّ الجبناءَ لا ينفعونَ أحدًا. ينظرُ اللهُ إلى وضعِ كلِّ واحدٍ ويساعدُه. يجبُ أن نَبقى هادئينَ وأنْ نستخدمَ عقولَنا، وأن نستمرَّ في الصلاةِ مهما حَصل".يذكر أن المجمع المقدس للبطريركية المسكونية أعلن بشكل رسمي هذا العام
رداً على الاخ طاهر ٢٤
فؤاد علم الدين -اذا انت يا اخ طاهر قررت من البداية ان الاسلام يرفض التسامح واصدرت حكماً قاطعاً غير قابل للنقض فلماذا تطلب من الكاتب ان يكتب لك ايات تحدث على التسامح ؟ ! والامر لا يحتاج الى سؤال الكاتب اكتب في اي محرك بحث عن كنت تبحث عن الحق اكتب عبارة التسامح في الاسلام ، ولاحظ ما فيه شيء اسمه اله المسلمين فالله عند المسلمين رب العالمين الانس والجن المؤمن والكافر. ومع ذلك وبناءاً على طلبك هذه بعض ايات التسامح في القرآن الكريم عسى ان تقنعك . يقول الله في محكم التنزيل : (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (البقرة:256) (لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الممتحنة:8) (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الأنعام:108) (لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (البقرة:256) (وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الأنعام:108)
مليونا قتيل مسيحي
تركت دين الصحراء -اخر مجازر المسلمين الاتراك والاكراد كانت البارحه في عمر الانسانيه فات عليها قرن من الزمان وزحف الوحوش كانت بعامل واحد هو الله اكبر والاسلام وهذه الجرائم طالت الناس العزل والابرياءمن مسيحيي تركيا والعراق وسوريا ( ارمن اشوريين سريان يونانيين ) ابناء البلاد الاصليين . وهناك الملاين من القصص والشواهد والتي راح ضحيتها اكثر من مليونيين نفس بريئه اي نعم مليونيين انسان مات وتعذب وسحل وبطرت البطون وقطع الرؤوس كانت بالالاف بحيث كانت تكًوم على شكل اهرامات من الجماجم البشريه نعم هذا حدث قبل مئه سنه فقط . ركضت الناس لتلبي نداء الزحف المقدس على الكفرة والملحدين وتم ذبحهم كالنعاج , السؤال هنا كيف تدفق هولاء الوحوش بهذا العنف. اللي يراهن على ان الجرائم تمحى من ذاكرة الشعوب فهو غلطان ومتوهم . ان استراتيجيه الغزو والزحف على الاخرين تقع في اولويات هذه الخطه . الكل هنا مطالب لتوضيح المواقف والتكتيك والنيات وخاصه اتباع هذه الديانه بالتحلي بالجراءه الانسانيه والوقوف مع البشريه جمعاء لنصرة الحضارة وكل ما توصل اليه الانسان .
26فؤاد علم الدين المحترم
Almouhajer -أين التسامح في هذه الآيات التي ذكرتها يا سيد ! هل تشرح لنا وتفسر هذه الآيات , لنرى إن كان التسامح فيها أم لا ؟ كلها آيات تنذر من يسب الله ولا يعرف الغي من عدمه . في الممتحنة يقول قائلها لا ينهاكم عن الذين لم يقاتلوكم . يا فؤاد أفندي ! والذين يقاتلونكم لرد اعتداءاتكم فما هو مصيرهم ؟ ألم يوافق رسولكم الكريم على قتل الأسرى ؟؟
انت محترف
يا مهاجر -يا مهاجر انت مثال للمسيحي المتعصب المعاند الذي لم يتشرب التعاليم المسيحية اقرأ تعليقات التي تُمارس فيها التدليس على القرّاء تقطع الآيات من سياقها العام وتفسِّرها بمزاجك وهذا يدل ان لك روحاً شريرة لم تهذبها الوصايا ولا قيم المسيحية ، من البداية قال الله للمسلمين قاتلوا من يقاتلكم ولا تعتدوا ان الله لا يحب المعتدين ، وحث على الاحسان الى الأسرى وأمر بالعدل والصفح ، لم يقتل الرسول اسرى فلا تفتري على رسولنا واذهب الى تاريخ مسيحيتك وانظر الى الملايين التي قُتلت في الأسر او بدون أسر ان التسامح في الاسلام بدليل انك تسلسلت من اسلافك ولا زلت مسيحياً وحياً حتى وصلت الى ايلاف لتهاجم الاسلام وتفتري عليه في كل المقالات والاقسام والموقع اساسا صاحبه مسلم يسمح لك بالتطاول على الاسلام وهذا قمة التسامح هل تسمحون لنا بشيء من هذا في مواقعكم الكنسية المترعة بالكراهية لا طبعا .
شكراً للمهاجر
طاهر مرزوق -أولاً شكراً للمهاجر تعليقه رقم28 ورده على تعليق رقم 26 لأن هذا ما توقعته آيات لا علاقة لها بالتسامح من قريب ولا من بعيد ، لكنهم قرأوها أو سمعوها من أفواه الشيوخ ويرددوها دون فهم المعنى الحقيقى لكلمة التسامح، لذلك كان طلبى للكاتب حسن العطار الذى لم يتجرأ ويكتب أى آية من القرآن الذى لا يحتوى على أى آية للتسامح بل هى مجرد آيات يتم تأويلها حسب مزاج المفسر والقارئ ، لذلك أدعو الجميع أن يبحثوا بعمق ويقوموا بتحليل ودراسة كلمة التسامح الحقيقية ويطبقوها فى حياتهم لنعيش حياة أفضل فى ظل المحبة والتسامح والسلام الحقيقى.مع الشكر لكل من يتفق فى رؤيتى هذه.
29مجهول الإسم
Almouhajer -روح خيِّط بغير هالمسلِّة يا إبني . تعاليم السيد المسيح تقول لنا أن نقول للأعور أعور وللمفتَّح مفتَّح . هل تذكر وصف السيد المسيح للعشارين اليهود أي من يجمعون الضرائب بِ *أولاد الأفاعي* أي أبناء الشيطان , عندما كانوا يجمعون الضرائب ولا يرحمون الفقراء منهم ؟؟؟ هل تذكر ذلك أو تعلمه يا هذا ؟ نحن نقطع الآيات من سياقها !! يا سلام على هالكذبة الكبيرة ! طيِّب برهن على صدقك, وفسِّر لنا /وجزاء كل سيئة , سيئة مثلها/ أو فسِّر لنا الآية الرابعة من سورة محمد ....ضمن سياقها .../وإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب..../ هذا فكر شيطاني وليس فكراً ربانياً يا ولدي .