وحدة القرار الآشوري باتت ضرورة ملحة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&&خلال استضافتها من قبل برلمان بلادها لمحت وزيرة خارجية السويد السيدة ماركوت فالستروم الى تايدها اقامة دولة كوردستان. ونحن نقول ان الكورد كاي شعب اخر على وجه هذه المعمورة يستحقون دولتهم الخاصة، وخصوصا انهم اثبتوا شعورا عاليا بالمسؤولية، من خلال مشاركتهم في تحالفات دولية سواء بشكل مباشر كما هو قائم الان لمحاربة القوى الارهابية، او بشكل غير مباشر حين تم اسقاط احدى أعتى قلاع الدكتاتورية في المنطقة والمتمثلة بنظام صدام حسين، او من خلال تمكنهم السباحة بنجاح في بحر السياسة المتلاطم في المنطقة.
ولكن تاييدنا لهذا الحق الطبيعي والمقر من قبل الامم المتحدة من خلال اقرارها بحق الشعوب في تقرير مصيرها، يجب ان لا ينسينا ان اقامة مثل هذه الدولة سيكون عاملا سلبيا في نظر شعوب اخرى تشارك الكورد العيش في المنطقة ومنها شعوب تسبق الكورد في الاقامة وتاسيس وجود حضاري فاعل وكبير مثل الاشوريين والارمن، لو لم يتم اتخاذ اجرات سريعة وحقيقية لطمانتهم وضمان مشاركتهم في القرار السياسي، ليس من خلال دمى سياسية بل من خلال ممثلين حقيقين لهذه الاطراف ليتم التاكد من اقرار الضمانات المطلوبة قانونيا وسياسيا واجتماعيا واداريا. ولكن وفي خضم التعدد السياسي للاشوريين خصوصا، والصراعات التي بينهم لاسباب اغلبها واهي، فان ظهور مثل هؤلاء الممثلين قد يكون صعبا ويمكن التشكيك في مصداقيتهم، ان لم يعملوا من اجل ترسيخ وحدة قرارهم السياسي وتحديد سقف معقول وملبي لطموحات الناس العاديين للمطالب القومية الموحدة.
والخوف ليس من نصيب الاشورييون والارمن فقط، بل بمكن ان يكون كورديا وخصوصا ما عانته الاقليات الكوردية من الازيدية والعلوية وعلى يد السنة من الكورد وبالاخص ابان عهد الامبراطورية العثمانية، وما عاناه الشيعة الكورد كبقية الشيعة من تهميش ابان تحكم السنة المباشر او غير المباشر، صحيح ان الحكم هنا سيكون كورديا، في حالة اقامة دولة كوردستان، ولكن تجارب التاريخ وعمق الانتماء الطائفي لكل الاطراف، سيكون عاملا مهما لدفعهم للمطالبة بامور تحفظ مصالحهم وتحمي وجودهم وخصوصيتهم الدينية او المذهبية، من هنا فان اقامة الدولة ليس شعارا يطلق، بل ان تاييد هذا الشعار. ولذا من المفترض ان يتم دفع كل المكونات لكي تلتف حول المطلب وتدعمه وتسوقه في المنظمات الدولية والدول الكبرى. ومن هنا يجب العمل من اجل ان لا يكون اعلان دولة كوردستان خاضعا لموازين القوى على الارض، اي الامر الواقع، كما حدث في ارتيريا او الجنوب السوداني. ولذا فالمفترض من مختلف المكونات الاشوريون والارمن والعلويون والازيدية العمل من خلال تحالف واسع، ليس لايقاف عجلة اقامة الدولة، بل لاجل الحفاظ على المصالح العليا لهم من خلال دفع المجتمع الدولي لكي يتمكن من استحصال على تعهدات ذات مصداقية عالية و قابلة الوثوق وملزمة قانونيا من الدولة المنوي اقامتها، لمنح المكونات كامل الحقوق للمشاركة الفعالة في القرار والتمتع بالحريات التامة للحفاظ على خصوصايتهم وتطويرها، لكي نتمكن ان قطار الدولة الجديدة سيسير نحو التقدم والاستقرار.
ولكن قبل الوصول الى هذ المرحلة على القوى السياسية لهذه المكونات وبالاخص الاشوريين العمل من اجل، ان يكون خطها وخطابها السياسي من الوضح بمكان، لكي يدرك الكل انهم عازمون على ان يكونوا اسيادا في ارضهم ولن يقبلوا باقل من المساواة التامة في الدولة المنوي اقامتها. وهذا الخطاب ليس عنصريا وليس استسلاميا كما قد ينظر اليه بعض الاطراف من الكورد او الاشوريون، بل هو واضح ويحقق الغاية التي نصبو اليها في الحفاظ على الذات ودولة ذات مصداقية لا تحتسب بين الدول الفاشلة. فرغم قولنا ان الكورد استحقوا احترام المجتمع الدولي، الا ان المجتمع الدولي في الحقيقة لم يتفحص الواقع الداخلي والعلاقات ما بين مكونات ابناء اقليم كوردستان كمثال مستقبلي. ولو تفحص هذا المجتمع هذه العلاقات لشاهد الخلل الكبير ولصالح احزاب متنفذة من ناحية ومن ناحية اخرى لصالح الاسلام السني والذي يكاد ان يسيطر على المجتمع وتوجهاته وفرض رؤياه عليه، ليس من خلال الاقناع العقلي بل من خلال الفرض والارهاب المعنوي وغيرها من الاساليب المرفوضة في المجتمعات ذات الصبغة التعددية، متكأنا على تحافه القوي مع القوى المحافظة المتمثلة برؤساء العشائر (الاغوات).
ان من اسهل الامور بالطبع سطر اماني ومطالب على الورق ولكن تحقيقها في الواقع هو الامر الاكثر صعوبة لانه يتطلب وقبل اي شئء الانتصار على الذات، وهذه موجه لقيادات التنظيمات الاشورية (الكلدانية السريانية الاشورية) في العراق وسوريا وتركيا بالاخص، بقدر توجهه الى القيادات الفاعلة في المجتمع الكوردي. واعني الانتصار على الذات الادارك التام ان كل قائد ليس هو وحده في الساحة، وان التعنت والتمترس لن يحققا لاي منهم اي شئ، بل التقدم خطوات وليس خطوة واحدة نحو تفعيل العمل المشترك وبناء قيادة فاعلة وموحدة لطرح الخطاب المشار اليه اعلاه. اما كورديا فيجب ان يتم الادراك ان مستقبل الشعب وسلامته منوطان بالسلام الداخلي، المبني على انتشار واسع للتعليم المدني المنفتح على العلوم العصرية والثقافات المختلفة، واقلمة اظافر وقدرات رؤوساء العشائر ومحاولتهم جعل القيم العشائرية بديلا للقانون المدني الي يجب ان يظلل الجميع.
خلال سنوات طويلة امتدت من عام 1991 ولحد عام 2003 كان القول الفصل في الاشوريين منوطا بطرف واحد، وهو الحركة الديمقراطية الاشورية، التي تمكنت من تسويق خطاب ديماغوجي، يلعب على العواطف اكثر مما هو انجاز حقيقي وواقعي يمكن تلمسه والبناء عليه. وبقدر ما كان سقوط النظام بابا لتوسيع الامكانات والمصالح الحزبية للحركة الديمقراطية الاشورية، الا انه من جانب اخر كان للاطراف التي تم الحجب عنها او تحجيمها والتي كانت ابتدات العمل العلني مع بداية التسعينيات من القرن الماضي ايضا، مثل الحزب الوطني الاشوري وحزب بيت نهرين، ومن ثم اتحاد بيت نهرين الوطني، القيام بخطوات واسعة نحو الظهور ونشر خطاب سياسي مغاير لما كانت تروجه الحركة.
ان تجارب الاشوريين مع وحدانية القرار السياسي بيد طرف معين اظهر كم يمكن ان يكون هذا القرار ضعيفا وقابلا لتقديم تنازلات كبيرة وخصوصا لو ارتبط بعمق وسعة المصالح التي يتم التعامل معها، حيث ولاجل عيون المصالح الشخصية والانية يتم التضحية بمصالح قومية قد تتعلق بوحدة الشعب ومستقبله. كما اظهرت ان التعددية الحزبية المتعادية وذات الاجندات المختلفة ليس بالضروري ان تكون قومية، لم تساعد الا في تقليم اظافر الحركة الديمقراطية الاشورية وخصوصا بعد ظهور المجلس الشعبي الكلداني السرياني الاشوري المدعوم ماليا وبقوة والذي حقق انجازات مهمة لصالح الناس ومنها بناء الاف البيوت في القرى المدمرة لعودة اهلها اليها.
اذا الاشوريون امام مفترق طريق حقيقي، وهو احتمال التوجه نحو دعم مطلب الكورد في اقامة دولتهم المستقلة والتي قد تضم في مراحلها الاولية كوردستان العراق وكوردستان سورية ومن ثم كوردستان تركيا دوليا، انه تغيير جيوسياسي كبير، على الاشوريين ان يكونوا بمستوى المسؤولية التي تلقيها عليهم اللحظة الراهنة، والمسؤولية تقول انه بقدر احتياجهم للاخر فان الاخر ايضا محتاج اليهم، وانهم يمكن ان يلعبوا ورقتهم السياسية بذكاء لو تمكنوا من حشد قوانهم السياسية الداخلية والخارجية خلف هذه الورقة. فداخليا على الاقل يجب تفعيل تجمع احزاب شعبنا ووضع اليه لاتخاذ القرار والمشاركة فيه وتخصيص سكرتارية له تتابع الشؤون الخاصة به وقراراته. كما انه من الضروري ان يكون في البداية هناك تنسيق بين القوى العسكرية المختلفة للاشوريين، وتبادل المعلومات العسكرية والسياسية والاستخباراتية، وامكانية القيام بعمل مشترك ومدروس يمكن ان يسجل في بدء خانة تحرير مناطق شعبنا التي تم الاستيلاء عليها من قبل داعش.
لقد تلاعبت في السنوات الاخيرة بعض الاطراف التي يمكن ان نحسبها على المغامرين اكثر مما نحسبهم على النشطاء السياسين بعواطف الاشوريون من خلال استحاضرهم الماضي وشحن الناس بالكراهية للاخر لاسباب قومية او دينية او بسبب ما وقع فيه، ولكن هذه الاطراف لم تقدم اي شئ لهم، الا هذا وكمية هائلة من الصراخ والكلمات البذيئة بحق الاخر والتي لا تكون الا مجرد افراغ الشحنات المحتبسة في غير موقعها. على الاشوريون ان يعيدوا ضبط ايقاع مجتمعهم في الداخل والخارج، في الوطن والمهجر، والوقت الحالي مهئ لهذا وخصوصا ان كل التنظيمات الاشورية في العراق وسوريا وتركيا تتشارك مع اطراف كوردية في مواقف مشتركة كثيرة، وبالتالي زوال الكثير من الشكوك التي كانت تنتاب بعض الاطراف من هذه المواقف. فعلى مستوى سوريا ايضا تقيم المنظمة الاثورية الديمقراطية والحزب الاشوري الديمقراطي والتنظيم السرياني علاقات جيدة وتحالفية مع الاطراف الكوردية. وفي المهجر يكاد التوجه العام ينحصر بما يقرره الاتحاد الاشوري العالمي الذي بداء دوره ونشاطه يعود الى الواجه وبقوة اكبر من السابق.
التعليقات
كردستان الميدية
kawa -لماذا لم نسمع باالصوت الأشوري الا اذا اخذو الكرد الميديين الاريين الزردشتيين الاقدم في المنطقة على بعض حقوقهم بعد دفع مئات الالاف من الضحايا يخرج علينا واحد أشوري بالاسم ويدعي الكرة الارضية كانت ملك أشور قبل ولادة آدم ولم يغيور ويحتلو وينهبو الشعوب المنطقة كاالبابليين والسومريين والميديين وغيرهم من الشعوب في المنطقة.نحن نعلم ياسيد الكاتب ان حقدكم على الاكراد جاءت من زمن الميديين عندما قضو على بطشكم و توسعكم فلا تحاول ان تبدأ كديمقراطي وتنتهي بحقد اسود.
نضال الجالية الآشورية
Ziwar -الجالية الآشورية في اوربا و كندا و أمريكا ليس لهم اي نشاط الا معاداة الكرد و تشويه صورة الكورد في تلك الدول و الأخ الكاتب يعرف ذلك جيدا هذا لا يعني انني ضد حقوقهم
اولا الاكراد ليسو ميديين
ولاهم يحزنون -اولا الاكراد ليسو ميديين ولاهم يحزنون وثانيا الاكراد ليسو من اهل المنطقة جلبهم الاتراك لغرض معين وهو مساعدتهم للاتراك كونهم مسلمين سنة في ابادة الارمن والاشوريين واليونانيين سكان اناضوليا الاصليين ومهمة الاكراد نجحت نسبيا اثناء الابادة الارمنية والاشورية واليونانية سنة 1915 والان بعد قتل الارمن والمسيحيين فرغت مناطقهم فملاها الاكراد بدون وجه حق والان الارمن والاشوريين لم ينقرضو ولهم القوة والحق لاسترداد بلدهم والمشكلة في تركيا وليس في الاكراد لاننا نستطيع طرد الاكراد المحتلين كما فعلناها مع تتار ادربيجان والان الابادة الارمنية الاشوريية اليونانية حقيقة حتى تركيا لا يستطيع طويلا ان ينكرها وان زمن تحرير شرق وجنوب اناضوليا اقتربت وهي الهضبة الارمنية وعلى الاكراد الاعتدار وطلب المغفرة وتعويض الارمن والاشوريين واليونانيين طوعا والا ادا بدات حرب تحرير ارمينيا الغربية وكيليكيا فميش يمة ارحميني فحالكم يكون اسوا من حال تتار ادربيجان ان مساعدتكم للاتراك قي قتل اكثر من ثلاثة مليون ارمني واشوري ويوناني واضحة وكل شيئ موثق قتلتونا واحتليتو بلدنا واستكردتم اكثر من مائتي الف نساء واطفال ارمن 200000 رجعو بلدنا لان العالم كله معنا وادا حاربناكم لن نرحمكم وسننتقم للثلاثة مليون مسيحي شهداء الغدر التركي الكردي الشيشاني
تايد كامل للكاتب وفكرته
برجس شويش -قوة كوردستان المستقلة تكمن في شراكة حقيقية لكل مكوناتها الاساسية الكورد والكلدان والاشورين والسريان والارمن وغيرهم , شراكة في الارض والثروة والسلطة والقرار السياسي, بهذا سيتفوق كوردستان على كل دول المنطقة التي سادتها الاستبداد العائلي او الطائفي او العنصري او الفردي, وستكون كوردستان نموذج حضاري لكل دول المنطقة التي لا تعرف الى الاستقرار سبيلا, ما ضر كوردستان اذا الكلدان والاشوريون والسريان والارمن يصلون الى كامل حقوقهم فهي عامل قوة وتقدم وبناء, اتفق مع السيد الكاتب تيري بطرس ,واشجعه ان يكتب المزيد عن التقارب الايجابي بين شعوبنا واقوامنا, اقول ودوما ارددها لا مستقبل للاقليات في شرقنا الذي عانى كثيرا بدون دور ريادي ومميز للكورد في انصاف هذه الاقليات الاصيلة , لماذا؟ لان الكورد يشكلون قوة ونضالهم متقدم ضد العنصرية والظلم وسلب الحقوق التي سادت في دول مثل العراق وسوريا وايران وتركيا. الشعب الكوردي لكونه عانى الكثير من الاضطهاد القومي هو الحليف الطبيعي والمؤثر لكل الاقليات في منطقتنا بما فيها في شمال افريقيا. يجب على الكورد ان يدافعوا ليس فقط عن حقوقهم وانما حقوق الكلدان والاشورين والسريان والارمن. اؤمن بان هذا سيقوى من دور الكورد في العدل والمساواة بين الشعوب والاقوام في الشرق الاوسط برمته. مع رجائي للكاتب ان يجابه المتطرفين من كل الاطراف .
النسطوريون ليسوا آشوريون
Haqi Duhoki -عن اي آشوريون تتحدثون وهم انقرضوا منذ اكثر من2500 عام بعد سقوط نينوى على أيدي المديين اجداد الكورد والبابليين اجداد الكلدان ، والذين يدعون أنفسهم آشوريون الان ، انهم ليسوا سوى نساطرة ، وحسب كثير من الباحثين والمستشرقين ، ويمكنكم مراجعة ويكبيديا لتتعرفوا على المصادر .عشرات الآلاف من هؤلاء النساطرة هم الان تحميهم كوردستان ، وإلا كانوا انصهروا في مجتمعات الدول الغربية .وجل أوقاتهم هو مهاجمة الشعب الكوردي المظلوم . والصاق التهم بهم ، لا يمنعنا نحن الكورد من انشاء امبراطورية نسطورية او حتى آشورية ويكون قائدها الإمبراطور ( كامل ميخو ساكو) ، ولكن ليحروها بأنفسهم من داعش ، وليس في غرف النوم وامام الكومبيوتر .
نظریە ساکو
اهریمان -المسیحین طردوا واهانوا من بصرە مرورا بحلە وبغداد والتجاوا الی کردستان لکنهم یسبون الکرد رغم ذللک،والاهم کما کتب ساکو فی التعلیق رقم ٣ یومنون بانە تم الاتیان بالکرد لا اعرف بالخطوط الجویە العثمانیە ،الصفویە قبل ١٥٠ سنەوکان للکرد اسلحە نوویە او لیزرات فقتلوا ٣ ملیون مسیحی و یونانی!!!! وبقدرە القادر اصبحوا هولاء القادمین مرە من قوقاز ومرە من افغانستان ٤٠ ملیون نسمە فی هذە المنطقە ،والاغرب ان الترک والعرب والفرس یتکلمون عن ظلم الکرد لهم واحتلال مناطقهم فالکرد فی سوریا لم یکن لهم حتی حق التجنس لکنهم احتلوا مناطق العرب سری کانی ،قامشلی الخ وفی ترکیا رغم الابادە ومنع التکلم بلغە الام فالکرد ظلموا الاتراک کما یعتقدون ،اما عرب العراق فانکروا زینفون ومینورسکی وتوماس مان ویقولون ان العرب کانوا کرماء وضیفوا الکرد فی المناطق العربیە ک سرسنک وسرچنار وپێنجوێن..الخ والغریب عندما اتی الملایین من الکرد الی کردستان کانت هذە المناطق خالیە ومعروضە للایجار ،الکل یتهم الکرد لکن کردستان الذی فیە اکثر من ملیون ونصف عربی یتمنون الخراب لکردستان وفیە التجیء مسیحیی العراق کلە ،ومن النعم الکبیرە لیس لنا لا مرجع شیعی ولا سنی ونعتبر اخوتنا الیزیدین اصل الکرد ،وشکرا لداعش اکتشف الکثیرین منا ان الانسانیە اهم من الفکر المبنی علی الخوف ،والوعد بالجنس اللامنتهی،کردستان لن تکون دولە الغزو والانفال . کردستان ستکون کردستان.
الحقيقة المرة
سرجون البابلي -السيد حقي دهوكي انت حاقد وجاهل وهى خلطة تودي الى نفس المرض الذي كان صدام حسين يعاني منهان اغلبية اكراد المنطقة هم من اصل اشوري وارمني وانت تعرف ذلك فعائلة البرزاني مثلا هي اشورية قحة واذا كان لك اسال البرزانيين عن اصلهم .اكراد بنديان وانت ككردي تفهم معنى بن ديان اي ابناء المسيح كانوا مسيحيين اجبروا على الاسلام وبقت تسمية بن ديان عليهم الى هذا اليوم .الاكراد في الاصل هم شعب افغاني اتى به التتر والمغول من افغانستان اما ما يسمى باكراد اليوم فهم خليط من الارمن والاشوريين الذين اجبروا على اعتناق الاسلام ولم يستعربوا بل استكردوا لان الاكراد كانوا من يحاربهم وليس العرب .انتم دعاة العنصرية من الاسلاميين الاكراد والعرب خطر على شعوبكم كما هي داعش خطر عليكم
المعلق برجس شويش
الشمّري -انت ليش دخلت بالموضوع لانك لا اشوري ولا نسطوري ولا كوردي ولا ماركسي محلي ..خلي الجماعة يحلوها بيناتهم ..
ا لشتائم
Rizgar -((الكرد وعلى مر الدهور لم يعرفوا ان يعملوا سوى مرتزقة في خدمة القوي، ولو طالع الباحث المحايد اوراق الكرد منذ الحرب العالمية الاولى الى اليوم سوف يعييه البحث عن ايجاد موقف مشرف واحد وقفه الكرد في القضايا التي مرت بالوطن العراقي)).. هذا ليس اقتباسا من احاديث الطاغية صدام لاعضاء قيادة حزبه الفاشي اثناء عمليات الانفال الاجرامية.. وهو ليس اقتباسا من احاديث علي كيمياوي وهو يكافئ الضباط الذين ارتكبوا جريمة حلبجة.. انه اقتباس من مقال لكاتب اشوري يلتزم خط وتنظيم سياسي اشوري هو الحركة الاشورية الديمقراطية التي يقودها ........ عضو سابق في مجلس النواب العراقي والذي كشفت ملفات الاستخبارات ارتباطاته بالنظام المقبور، وتكشف ممارساته الحالية عداء حاقدا على الكورد.
بماذا تفسر التجاء مئات ا
Rizgar -بماذا تفسر التجاء مئات الالاف من العراقيين من مختلف الانتماءات الى كوردستان هربا من الارهاب والعنف الطائفيي وداعش ، والقائمة الطويلة من التسهيلات والرعاية التي تقدمها حكومة اقليم كوردستان لهم رغم محدودية مواردها وامكاناتها ورغم الضغوط الاقتصادية والحصار الاقتصادي الشيعي والسياسية والامنية التي تتعرض لها من الجوار ومن والداخل العراقي فهل هناك اي تحليل للظا هرة ؟ هل هناك ليبريالية في العالم تقبل بمليون لاجي في فترة اسابيع ؟
لماذا الاخوان الاشور يد
مدينة پێنجوین -لماذا الاخوان الاشور يدافعون عن الدولة العراقية؟ هل العراق فعلا دولة آثورية ام دولة عربية عنصرية؟
to no 3
الكورد في حلبجة -يمكن لي ان اجزم ان حقدك يصل حد التشفي بمئات الاف من الاطفال والنسوة والشيوخ والشبيبة الذين ابادهم صدام لا لشيئ سوى لانهم كورد.. واعتقد انك تشفي غليل حقدك الاسود باكثر من 180 الف من ضحايا الانفال ممن دفنهم النظام احياء في مقابر جماعية وبينهم الكثير من الاشوريين من بني جلدتك. واعتقد انك وسيدك وحركتكم تبتهجون لاكثر من ثمانية الاف بارزاني بين طفل وشاب وشيخ قام النظام باعتقالهم وفصلهم عن عوائلهم وابادتهم تاركا عوائلهم ارامل ثكلى.. فاي حقد هذا يا بشر..
لا ينكر
لولو -لا ينكر احدا ان علاقات الشعبين الكوردي والاشوري تخللتها احداث مؤسفة ومؤلمة بسبب الصراعات الدينية خاصة.. ولكن ذلك ليس مبررا لهذا الحقد الاعمى.. فتاريخ علاقات كل شعوب المنطقة تخللتها فصول ماساوية ودموية.. فعلاقات الكورد المسلمين باخوتهم الكورد الايزيدية تضمنت فصولا دموية.. وعلاقات الاتراك بالارمن والاشوريين تضمنت ذلك ايضا.. بل وعلاقات الشعوب المسلمة فيما بينها، الكورد والعرب والترك والفرس والخ..، هي ايضا تضمنت فصولا مؤلمة وصراعات وسفك دماء.. ولكن العبرة هي في الاستفادة من دروس التاريخ والانطلاق الى امام مع مفاهيم العصر والحضارة من قيم التسامح واحترام الاخر والشراكة وتحمل مسؤولية بناء الغد.. وما يحدث اليوم في العراق يقدم شهادة حية ان الكورد هم اكثر القوى والمكونات العراقية المؤهلة والمتقبلة لهذه القيم والشراكة والدعم للقوميات والاديان، حيث باتت كوردستان الملاذ الامن والامين من بطش الارهابيين التكفيريين من العرب والعروبيين السنة والشيعة منهم. ولا احد ينكر ان الاقليم ليس جزيرة الاحلام الوردية.. فالكل متفق ان هناك ممارسات واخطاء ونواقص..
لماذا هذه المسيرة من الاح
جريدة -(نتذكر كيف ان جريدة ...... الاشورية قامت بنشر صورة لكوردي محاطا بجنود امريكان وقالت انها حصلت حصريا على الصورة التي قالت انها للمواطن الذي وشى بصدام حسين). لماذا هذه المسيرة من الاحقاد والتاليب
اتاحت لي متابعة مقالات
پێشمه رگه -اتاحت لي متابعة مقالات اشورية في الايام السابقة الاطلاع على موقع مهم يتضمن شهادات صوتية ناطقة تضمنت الاساءات والبذاءات القذرة ضد الشعب الكوردي وقياداته .فبحكم اختلاطي الطويل مع المسيحيين في منطقة زاخو (واكثريتهم من الكلدان) استطيع فهم اللغة السريانية.. لقد سددت اذني لبشاعة ما سمعت من كلمات نابية في هذا الموقع خاصة وانها تاتي من اشخاص معروفين وملتزمين خط وتنظيم سياسي اشوري!!!!!
كما اتمنى
پێشمه رگه -فالشعب الاشوري هو ابن اصيل لهذه المنطقة وبنى تاريخها وحضارتها..وهو شريك في بناء مستقبلها..لقد عانى الاشوريين من الاضطهاد والظلم والتدمير على قدم المساواة والمشاركة مع شعبنا الكوردي في عمليات الانفال وتدميرالقرى.ومعظم الاشوريين، سياسيين واعلاميين ورجال دين ومواطنين، هم اناس طيبون واعون ويحملون المحبة والاحترام للجميع وللشعب الكوردي.وهم يشاركون الكورد الامهم وامالهم..ولا يجوز النظر اليهم من خلال اقلام مريضة وسياسيين مرضى كانوا الى الامس القريب عملاء ومتعاونين مع النظام ضد ارض وشعب كوردستان
Kurdistan
Iraqi Assyrian -Most Middle Eastern countries suffer from various problems because they were started on wrong concepts. Kurdistan is at the beginning of its journey, and it is very important that it start on the right foot to avoid problems prevalent in the Region. I agree with Mr. Bergis Shwesh that those in charge have to be very careful and sensitive to the needs of all inhabitants of Kurdistan to avoid problems in future. The main problem with Arab countries is excessive nationalism which could blind the mentality of the population and lead even to violence. Indeed, ISIS is a good example of what excessive nationalism or religious fanaticism can lead too. If policy makers follow the correct path, Kurdistan could be a model for other nations to emulate. Regards to all.
عزيزي تيري
nuhat diab -عزيزي تيري ... لا اخفيك انا من التابعين لمقالاتك لانها موضوعية وحيادية ...اما بنسبة لاخواننا المسيحيين يجب ان يعلمو نحن الكورد اقربهم ولنا تاريخ مشترك .. نحن لا نحمل الضغينة و الحقد وكذلك يجب ان يكون حقوقهم مصانة ..وعلينا الابتعاد عن نبش الماضي مادام نريد ان نعيش بسلام ... ان اثارة الماضي وزرعها في عقول اطفالنا وزرع الاحقاد ..نرتكب اخطاء بحق اطفالنا وشبابنا ...تلك الاحداث تناقلتها الافواه واشخاص ليسو بمحايدين او مختصين لذلك كل شخص روى تلك احداث من منظارة ...لذا علينا ان نزرع المحبة و السلام فيما بيننا ؟؟؟
للتذكير
التاريخ -للتذكير . بدايتآ ماذا وهبتك الثورة الكردية بقيادة مصطفى ملا البرزاني الأب . طبعآ لا شيئ تمت تصفية اغلب الكوادر القيادية الآشورية اللذين ناضلوا جنبآ لجنب مع القيادة الكردية أمثال فرانسوا ومارغريت أول مناضلة أشورية تمت تصفيتها ولم تتجاوز ( 25 ) عامآ . هل نسيت كل المجازر والمصائب التي حلت بالماضي والحاضر على شعبك كان لهم اليد الطولى وبندقية مستأجرة وقطاع طرق للغير . زور التاريخ كله بجهد أسيادهم . الشعب الكردي لا يعتمد عليه على الأطلاق . بكل بساطه خائن وتاريخه يشهد على ذلك . لذلك الفكره مرفوضة جملآ وتفصيلآ . أتقبل أن يعيش شعبي بالأغتراب على أمل العودة كاليهود حتى بعد الف عام . أو أنصهر بالمجتمعات الأوربية أو الأمريكية وأموت أنسانآ حرآ بدلآ أن أموت عبدآ أو أن أصبح مسلمآ كرديآ متخلفآ . لذلك أترك النصيحة لنفسك وشكرآ .
رد على بعض المتطرفين
برجس شويش -السيد الكاتب تيري بطرس يكتب بواقعية سياسية وبدراية انطلاقا من الحاضر الى المستقبل الذي هو يريد في النهاية ان يكون الجميع منتصرين بحقوقهم ووضع الماضي المؤلم الى الخلف, اما المتطرفون اصحاب كل شيء او لاشيء فهم لن يحصلوا على اي شيء, هؤلاء يعتقدون بان بالحقد وخلق العداء وتذكير الماضي وما حصل فيه سيحققون انتصارات , وهم ينسون بان تحقيق الانتصارات لا يتم الا بكل اطراف القضية, لا يمكن للكوردي ان يصل الى حقوقه الا بوجود عربي او تركي او فارسي وغيرهم يؤازرونه و يقفون معه ومع حقه وكذلك لا يمكن للاشوري والكلداني والسرياني ان يحقق اي انتصار بدون خلق حلفاء من الكورد يقفون معه ومع حقه, وهذا بالصبط ما يذهب اليه السيد الكاتب تيري بطرس, للعلم لا فرق بين متطرف واخر وان اختلف هوياتهم.
الشمري
برجس شويش -اسال اجدادك من الشمر من بيت عجيل الياور و دهام الهادي وعوائلهم المعروفة, سيقولون لك من اي عائلة انا, على فكرة انا سميت باسم احد شيوخ الشمر الذي اهدى جدي صحون قالها في حينها ؛ لا احد يستطيع ان يملأها غير المصطفج الذي هو جدي , يا اخي الشمري. انا كوردي اخي العزيز
Be practical
Iraqi Assyrian -Dwelling on the past and its sad events will not serve a useful purpose. Remember the past but don''t make it a guide for future action. Reality of today is different and we should co-exist with the neighbors with whom we live and deal. If we keep arguing about the past, we will never be able to plan wisely for the future. Let''s evaluate today''s conditions and use them for what is good for us and for our neighbors. My regards to all.
الى سرجون البابلي
Haqi Duhoki -لم أكن يوماً في حياتي حاقداً حتى على بعوضة ! ولكن عندما اقرأ واسمع عن الحاقدين من الذين يهددون اكثر من 35 مليون كوردي ساكنين في منطقة متجانسة ومزقتهم حدود المحتلين ، ويدعون بان الكورد هم غجر ومغول و فرس و بدو و دخلاء و عملاء و مجرمين و قتلة ..الخ. وهذه هجمة غير مسبوقة على الكورد في السنوات الاخيرة من قبل النساطرة الذين يدعون بالآشوريين ، علماً تعدادهم لم يتجاوز حالياً عشرات الآلاف في العراق والدليل الانتخابات البرلمانية حددت وجودهم وتعدادهم في العراق . علماً قلما نسمع يوماً عن ادانتهم نظام المجرم صدام او المجرم بشار ، بل ان معظمهم كانوا خدم وحشم للنظامين المجرمين . أن اجدادي اصولهم ارمنية رحلوا من الحدود الأرمنية شمال تركيا الحالية بسب نزاع قبائل قبل اكثر من 170 عام ، لكني فخور بكورديتي ووطنيتي مثلما أنا فخور بأجدادي و الاقارب و موطنهم ، ولا نخفي ما حدث في القرن الماضي والقرون السابقة من ويلات وحروب واستعمار وتفكيك ومجازر وإحتلالات ومأسي بحق الأقليات والديانات والأقوام الاخرى ، ولكن أليس حان ان نقول عفا عما سلف ونطوي التاريخ السيئ ونبني دولة على أساس العدل والديمقراطية والمساواة ولا يهم إن كانت اشورستان او كوردستان الشعب هو الذي سيختار ، أم محاولة البعض من رمي 35 مليون كوردي في البحر ، مثلما يهدد النظام الإيراني وبعض الشوفينيون برمي الاسرائيليين في البحر ، أما العيش القسري في العراق الموحد او سوريا فهذا يستحال وخاصة أبناء الأديان والقوميات الاخرى من غير العرب المسلمين . ان الكورد يدركون إن الأصوات النشازة من دعاة الآشورية لا تؤثر قيد انملة من الواقع ، وإن تضحيات البيشمرگة ودمائهم لخدمة الشعب وليس للذين يقبعون في أوربا او استراليا او أمريكا يطلبون حكم الوطن جاهزاً . هذه الحقيقة الواقع يا سيد سرجون البابلي.
ماضي الكرد الاسود
marshal -اذا كان الشباب الكردي اليوم لايعلم شيئا فليسأل ابائه واجداده عن افعالهم الشريرة مع الاشوريين والكلدان الذين كانوا يعيشون على تراب وطنهم . لقد كان الكرد يعملون في النهار مع القوات الامنية البعثية ( جتة ) او كما كان يطلق عليهم من قبل الكرد انفسهم ( جحوش ) كانوا يعملون كادلاء للجيش عن الافراد والقرى التي كان يسكن بها المسيحيين وبخاصة المناوئين للحكومة لغرض سوقهم الى المعتقلات وقد نالت جميع القرى المسيحية تقريبا نصيبها من هذا العمل الوحشي البربري وبالاخص من قبل جماعة الزيباريين العملاء للحكومة والذين كانوا في الليل يعملون كعصابات للتسليب وقطع الطرق وتسليب القرى وتهجيرها . لقد كان للكرد ماض اسود وكلامي لا يحتاج للوثائق وكتب التاريخ لان الاحداث كانت من بداية القرن الماضي والى بدايات العقد السابع منه تقريبا واستسلام البارزاني وهروبه الى اميركا . على الكرد ان يعرفوا جيدا بان النازحين من المسيحيين في قرى كردستان انما هم راجعين الى وطنهم الام ارض ابائهم واجدادهم وهم السكان الاصليين للمنطقة وليست منية منكم ولا يحتاجون منيتكم ابدا . تذكروا هذا الشيء فقط
برجس شويش 21
الشمّري -تعال حل هذه المعادلة ، برجس بن شويش بن مصطفج وتقول انا كردي ..يا اخي قل انا عربي ولكني عشت وسط او محيط وبيئة كردية عند ذاك تكون المسألة معقولة لحد ما وهناك في العراق الكثير من المستعربين والكثير من المستكردين ..تحياتي ,
Comments
Iraqi Assyrian -I can understand some extreme comments on both sides of the issue. Sad events in the past still leave bitter memories, and those memories are the cause of some of these comments. Even in recent years, the Kurds have, on occasion, mistreated the Assyrians. But the truth is that many Assyrians did participate in the Kurdish movement. Indeed, a famous and active Assyrian by the name of Malcom Amrikhas was a very close friend of Mulla Mustafa Al-Barazani, and they were together in the 1940s during the Mahabad events, and both came back to Iraq after 1958. (In 1959 there was a party in Baghdad given by the Assyrian Social Club. Both Mulla Mustafa and Malcom Amrikhas were in attendance. I was a 17 years old teenager. As the two were walking to their seats, somebody shouted "Ya''eesh Azza''eem Mulla Mustafa AlBarazani". Barazani stopped, turned to that man and said "Makoo Za''eem, Illa Kareem". I remember that as if it happened last week). And there were others like Malik Chicko, Franso Hariri and many others. The Kurds should not forget this service. Regards to all.
to the Iraqi Assyrian
كردي حر -I am agreed withe the that''s Assyrian joint with kurd on revelation as matter of fact they conducted many operations. The Assyrian need to that is the kurdish are part of this world and they need to stopp racing their kids on a a hate of the kurdish people''s. And the need to stop thinking that is the middle east is there ow that owns land
To Kurdi Hur
Iraqi assyrian -My friend, We do not raise our kids to hate the Kurdish people. Kurds are our neighbors and we have lived together. May be some Assyrians and some Kurds say bad things about each other but that is just a small part of the people. believe me we do not hate the Kurds, and the Kurdish brothers should also respect us. If we both live in Kurdistan, we should work together to live in peace and build the new country so that ALL can benefit and have a good life together. My regards to you.