دور حزب بارزاني في إنتفاضة كردستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
تستعيد كردستان هذه الأيام الذكرى السنوية للإنتفاضة الشعبية التي إندلعت بكردستان ربيع عام 1991 والتي توجت بإنتصار عظيم أنهت سلطة البعث في جميع أرجاء كردستان ودشنت لمرحلة جديدة من تاريخ كردستان السياسي من خلال تحرير الإرادة السياسية والشروع ببناء تجربة ديمقراطية فتية بعيدا عن قبضة الأنظمة الشوفينية التي تعاقبت على حكم كردستان طوال ثمانية عقود مضت.
لقد تحدث الكثيرون عن الإنتفاضة ودور الأحزاب الكردية فيها، ولكن بقيت هناك جوانب خفية لم يجرؤ كثيرون بالحديث عنها لأسباب خاصة، وهي جوانب تفضح الدور الحقيقي لبعض الأحزاب في تلك الإنتفاضة التي يحاول مرتزقة تلك الأحزاب اليوم إعطائها دورا أكبر مما تستحق زورا وبهتانا، منها حزب بارزاني الذي يقود الإقليم اليوم منفردا بقراراته ودوره السياسي على صعيد رسم سياسات الإقليم..
لا أحد ينكر أبدا بأن الإنتفاضة كانت عفوية الى حد ما، وأنها كانت جماهيرية بإمتياز، لأن ممارسات السلطة الصدامية القمعية وصلت الى مدياتها القصوى في تلك الفترة، وأن غضبة الجماهير وصلت الى ذروتها، وماحصل في البصرة بعد إنسحاب قوات الجيش العراقي من إطلاق أحد الجنود المهزومين من حرب الكويت النار على جدارية لصدام والذي آذن بإندلاع الإنتفاضة بمناطق الجنوب، وجدت لها صدى في كردستان، وبدأت شرارة الإنتفاضة في بلدة رانية الحدودية حين هاجم عدد من المواطنين بالسكاكين على مقر مؤسسة أمنية هناك وإحتلوها ليعلنوا بدء الإنتفاضة التي عمت لاحقا أرجاء كردستان.
لقد أدلى الكثير من القادة الكرد بتصريحات صحفية وإعلامية خلال السنوات الماضية يعلنون خلالها أنهم فوجئوا بالإنتفاضة، بمعنى أنهم لم يكونوا قد خططوا لها مسبقا، رغم أن الرئيس مام جلال سبق وأن تنبأ في تصريحات سابقة بأن إحتلال صدام للكويت سيؤدي به الى التهلكة وسيقضي على نظامه، وهذا ماحصل، لكن أحدا لم يتوقع توقيتا معينا لحدوث الإنتفاضة.
بعد ثورة مواطني رانية أخذ الإتحاد الوطني زمام المبادرة، وبادر بتحشيد كامل قواه العسكرية والإعلامية والتنظيمية لتعميم الثورة على أرجاء كردستان من خلال إذاعته الثورية " إذاعة شعب كردستان" التي قامت بحشد الشارع الكردي وتعبئته وتوجيهه نحو الثورة على النظام..فبعد أن كانت معظم قوات البيشمركة التابعة للحزب تعيش داخل المدن الإيرانية بعد عمليات الأنفال وتسميم أجواء كردستان بالغازات الكيمياوية السامة،أعيد معظم تلك القوات الى مقراته الأساسية على الحدود تمهيدا لإنزالهم الى المدن.
في الجانب الإعلامي إستخدم الإتحاد الوطني إذاعته الرئيسية التي كانت تسمع في أنحاء كردستان ووضع كادره الإعلامي بحالة الإنذار القصوى وبدأ يوجه رسائله المشفرة ويذيع بيانات التعبئة لتنظيماته السرية داخل المدن..
أما في الجانب التنظيمي فقد كان الإتحاد الوطني يمتلك جيشا كبيرا من التنظيمات الداخلية بالمدن ترتبط بشبكة واسعة من الإتصالات السرية بعضها ببعض من جهة ومع قيادة الجبل من جهة أخرى.
وكلفت قيادة الإتحاد القائد الثوري البارز نوشيروان مصطفى لقيادة هذا الجهد والذي بدأ بالفعل بأداء دور متميز في قيادة الإنتفاضة وتوجيه النداءات الى التنظيمات الداخلية وتحريك قوات البيشمركة..
في تلك الأثناء كانت قيادة حزب بارزاني تعيش مع كوادره وأعضائه في منطقة " كرج" القريبة من طهران ولها علاقة وطيدة بالنظام الايراني، وبما أن إيران هي التي قادت مفاوضات المصالحة في منتصف الثمانيات والتي أنهت الحرب الداخلية بجبال كردستان بين القوى الثورية، والتي تمخضت عن قيام الجبهة الكردستانية بين ثمانية أحزاب ثورية في الجبال، فإن إيران فرضت دورا لمسعود بارزاني في قيادة الإنتفاضة، وهكذا كان، برز دوره خلال الإنتفاضة بعطاء إيراني، وإلا فإن جميع المناطق التي شهدت المرحلة الأولى لإندلاع الإنتفاضة مثل رانية ثم المناطق المحيطة بها، وإمتداد لهيب الإنتفاضة الى المدن الكبرى مثل السليمانية وأربيل وبعدها كركوك لم يكن لتنظيمات حزب بارزاني أي وجود فيها إلا فيما ندر، وكان الدور الأساسي فيها للإتحاد الوطني وبقية الأحزاب المؤتلفة بالجبهة الكردستانية.
ونجحت الإنتفاضة وتسلمت الجبهة الكردستانية إدارة الأمور لفترة إنتقالية الى حين تنظيم أول إنتخابات برلمانية حرة في 19/5/1992، وهي الإنتخابات التي جعلت من الحزب الديمقراطي بقيادة مسعود بارزاني في ضربة حظ غير متوقعة صاحب السلطة الأولى في كردستان، فهذا الحزب معروف بحظوظه الكبيرة طوال تاريخه السياسي.
فتحت تأثير الكاريزما التي تمتع بها زعيم هذا الحزب السابق الملا مصطفى بارزاني ولكون أكثرية الناخبين في تلك السنوات من جيل الثورة السابقة التي قادها الملا مصطفى، فقد حصل حزب بارزاني على نصف مقاعد البرلمان رغم أن دوره في الإنتفاضة كان محدودا، والدور الرئيسي كان للإتحاد الوطني وبقية الأحزاب، وسقطت في تلك الإنتخابات أحزاب مناضلة عريقة التي حولت ساحة كردستان الى ساحة منازلة ومواجهة شرسة مع النظام الفاشي مثل الحزب الإشتراكي الكردستاني والحزب الشيوعي وحزب الكادحين وغيرهم، في وقت كانت قيادة حزب بارزاني وبيشمركته يعيشون داخل المدن الإيرانية، والمعركة الوحيدة التي خاضها حزب بارزاني ويعاد عرضها مرارا وتكرارا في فضائياته هي معركة" خواكورك" في وقت أن بيشمركة الإتحاد وغيره من الأحزاب خاضت ملاحم بطولية على إمتداد عمر الثورة الكردستانية الجديدة الممتدة من 1975 الى 1991 ضد النظام الفاشي..
هناك مثل عراقي يقول" يامن تعب يامن شقى يامن على الحاضر لقى" وهذا ينطبق تماما على حزب بارزاني الذي جاء على الحاضر ليستحوذ على مقاليد سلطة لم يبذل فيها شيئا يذكر، لذلك ترى بأن قادة الحزب يمتلكهم الغرور في تصرفاتهم وإدارتهم لشؤون الحكم، فهم ينظرون الى السلطة كهبة من الله وضربة حظ، ولذلك فإنهم لا يتحرجون كثيرا في الإنفراد بسلطتهم وإيذاء شعبهم وإغراق بلدهم بالفساد في لحظة طيش وغرور.
قبل أيام صرح نيجيرفان بارزاني وهو بالمناسبة نائب رئيس حزب بارزاني معترفا أنهم إرتكبوا أخطاء فادحة وعملوا أفعالا سيئة للغاية خلال السنوات الثلاث والعشرين الماضية، مؤكدا" أن حزبه والإتحاد الوطني يتحملان المسؤولية في تدهور أحوال الناس خلال هذه السنوات".وللتنويه فقط فإن نيجيرفان بارزاني حكم أربعة ولايات كرئيس لحكومات الإقليم بواقع 17 سنة من مجموع السنوات الثلاث والعشرين، وهذا يضع الجزء الأكبر من المسؤولية على عاتقه وحزبه..
هذا الإعتراف المتأخر بالمسؤولية أكد صوابية طروحاتنا نحن كتاب المعارضة وخطأ موقف المدافعين عن السلطة من الزمارين والطبالين وحاشية السوء الذين خدعوا شعبهم طوال السنوات الثلاث والعشرين السابقة، وبذلك فقد ظهر الحق وزهق الباطل، وليتجرع أعوان السلطة والإقلام المرتزقة طعم الهزيمة، وليعترفوا بدروهم بسيئات ما فعلوا حين هب كل من يعيش في البلدان الأوروبية والأميركية للدفاع عن هذه السلطة الغاشمة بعيدين عن الواقع المرير الذي عشناه نحن هنا في كردستان..
هذا الفشل الذريع ينبغي أن يدفع بقيادة هذا الحزب الى مغادرة السلطة، أو على الأقل الدفع ببديل آخر عن قيادة الحكومة الحالية لكي يستعيد الشعب عافيته ويتخلص من الفساد المستشري بكردستان.
أن أقل ما يمكن لحزب بارزاني أن يقدمه لشعبه ردا لجميل صبره وتحمله لضنك العيش طوال الثلاث والعشرين سنة المنصرمة هو التخلي عن السلطة بعد أن أثبت فشله في إدارة شؤون الإقليم، ومن المخجل أن يردد بعض أعوان هذا الحزب ومن يسيرون بركابه بأنه لابديل عن بارزاني رئيسا للإقليم ولا لرئيس الحكومة الحالية، لأنه حتى الأنبياء كان لهم بدائل، بدليل أنهم تركوا ورائهم خلفاء ساروا على نهجهم، وليس معقولا أن لا تجود أرض كردستان بغير آل بارزان ليحكم هذا الشعب، خاصة وأن الشعب قد جرب هذه العائلة لمدة ثلاث وعشرين سنة ولم يجني من حكمهم سوى الخيبة والخسران والظلم والفساد وفقدان العدالة، وحان الوقت ليقول الشعب لهذه العائلة االتي تجني ثمار الآخرين..كفى..
&
التعليقات
كذابيين
آسو گه رميانى- كه لار -وربك احنا سوينا انتفاضة وبعد اربعة ايام يلا شفنا اربعة نفرات وصلوا المدينة بسيارة لاندكروز تيوتا يكولون احنا بيشمرگة،، جان يوم اسود يوم شفنا الشكولات الزفرة هاي
حتى المعارضة تكذب
عراقي متبرم بالعنصريين -مرض العنصرية قد تفشى عند عموم الأكراد فانتفاضة ١٩٩١ العراقية التي شملت ١٤ محافظة في العراق منها ٣ محافظات كردية يختصرها شيخاني باسم(انتفاضة كردستان)يا شيخاني لماذا تطمس دور سائر العراقيين الذين اختلطت دماؤهم بدمائكم في الانتفاضة والذين فاقوكم في تضحياتهم أضعافاً مضاعفة؟ بل لماذا لا تذكر الحظر الذي فرضه مجلس الأمن على طيران صدام العسكري فقط على مدنكم ولم يفرضه على وسط وجنوب العراق فنجوتم من سطوة صدام واستفرد بباقي العراقيين وفتك بهم ؟ هل تسمّون أيها الأكراد (الفُتات الأمني) الذي تفضل بع الغرب عليكم انتصاراً؟ هذا الفتات الذي تتقاتلون عليه اليوم فيما بينكم كالعُقبان المسعورة ؟ ما أشد عنصريتكم وعداوتكم للعراق؟ حتى انتفاضته الشاملة اختزلتموها على أنفسكم وصادرتم دماء من ظنوا أنكم إخوتهم في الوطن؟ كل يوم تبرهنون على أنكم لا تمتّون بأي صلة لهذا الوطن وأنكم لقطاء وطارئون عليه.. والله لم يطلب مشعان الجبوري منا إلا حقاً عندما اقترح بأن نعلن انفصالنا عنكم من طرف واحد أيها السرطان الخبيث!
الخونة هم سبب البلاء
روني -لأن البرزاني هو المدافع الأول عن الكورد و قضيتهم تقومون بمحاربته, مهما قلتم لن تستطيعوا التأثير على الشعب المؤمن بنهج البرزاني , و انت ايها الكاتب قد كرست حياتك لمحاربة الشرفاء من امتك, تفضلوا انظروا الى حجم المؤامرات التي تحاك من قبل ايران و زمرتها من الكورد الخونة:بوست كوردستان 8 – 3 – 2015 يوم الثلاثاء الماضي عقد اجتماع مشترك في مكتب صحيفة – لفين – بالسليمانية للتوصل الى خطاب موحد حول منصب رئيس الاقليم من ممثلين عن : القنصلية الايرانية في اربيل وجميل بايك وهيروخان زوجة الرئيس طالباني ورؤساء تحرير صحف هاولاتي وئاوينة ولفين ومجلة شار .وقد تحدث مندوب فضائية – ئن آر تي – مطولا حول الموضوع واتفق الجميع على تنفيذ الخطوات التالية :1 – العمل على اظهار موقف البارزاني تجاه داعش كسياسة فاشلة .2 – التوضيح لشعب كوردستان على أنه لافضل للبارزاني في دعم امريكا والتحالف الدولي للكرد .3 - العمل الاعلامي باعتبار وجود تعاون بين البارزاني وتركيا ضد ب ك ك .4 – الاشارة على ان سبب قطع بغداد لمستحقات كردستان المالية يعود الى سياسة نيجيرفان بارزاني النفطية .5 – العمل الجاد من أجل اثارة الشارع ضد سياسة البارزاني وفي ختام الاجتماع تم الطلب من ممثلي : ايران وحزب الطالباني وب ك ك لتقديم الدعم المادي لتحقيق تلك القرارات .سيامند سيلكي ( ترجمة عن الكردية )
سطحية الكاتب
برجس شويش -بكل تاكيد كل الانتفاضات الواسعة التي شرارتها تبدأ في منطقة معينة لتشمل كل المناطق والمدن يقوم بها عامة الشعب( الكاتب يجهل هذه الحقيقة) ولكن يبدو ان السيد الكاتب يجهل ايضا بان مهما كانت الانتفاضة عفوية فهي نتيجة إرث نضالي يمتد في العمق الزمني لهذا الشعب وذاك, وبعكس رغبات الكاتب, البارتي الديمقراطي الكوردستاني ومن خلال نضاله العتيد وقيادته للحركة التحررية لشعبه وضع هذا الارث ليكون دافعا للجميع للالتحاق بملاحم الثورة حتى لامثال الكاتب كما يدعي هو بانه كان من البشمركة, وينسى الكاتب بان الاتحاد الوطني الكوردستاني نشأ في رحم البارتي الديمقراطي الكوردستاني, والكاتب يتناقض مع نفسه حين يدعي بان البارتي جاء على الحاضر وبتعمد يريد الغاء دور البارتي في قيادة الانتفاضة التي هي كان الاساس وهذا ايضا ما يجهل السيد الكاتب, فمهما كانت الانتفاضة عفوية فلا بد من قيادتها بعد اندلاعها مباشرة , فكيف استطاع البارتي الديمقراطي الكوردستاني قيادتها؟ فلولا قوة البارتي وزعامته للحركة التحررية الكوردستانية وبشمركته وارثه النضالي لما استطاع قيادة الانتفاضة, فكم هو سطحي طريقة تفكير صاحبنا السيد الكاتب!!!, ولنسال السيد الكاتب اذا هذا الشعب المنتفض يعرف من كان له الدور الاكبر في انتفاضته وهو يعرف بكل تاكيد من هم (لانهم ابنائه) فلماذا لم يختارهم بينما اختار من جاء على الحاضر؟ هذا ضحك على الذقون وفي نفس الوقت اعتراف مرغم من الكاتب بان الشعب الكوردستاني عرف من هو الذي نظم الانتفاضة وقادها و عكسها على الساحة العراقية والدولية لتكون بداية لتحرير كوردستان. فالكاتب يستهين بشعبه الذي يؤمن بقيادة البارتي لحركته التحررية. هذا الكاتب يتهجم على اكثر من نصف شعبه ويصفهم بالمرتزقة لانهم يؤمنون بمبادئ البارتي الديمقراطي الكوردستاني وارثه النضالي وبانجازاته وتضحياته من اجل كوردستان من ايام الاب الروحي للكورد برزاني الخالد الى ابنه مسعود برزاني, اليوم بشمركة كوردستان و البارزاني وكل المناضلين الكورد يخوضون حربا ضروسا ليس فقط ضد داعش وانما ضد المتأمرين الذين يدعمون الارهابين ليستهدفوا مكتسبات شعبنا في هذا الوقت كاتبنا يوزع شهادات الخيانة والارتزاق و الانتقاص من الاخرين من استكهولم العاصمة الهادئة التي لا تعكر صفاء سماءها غراب واحد, سارد ايضا فيما بعد على نقاط اخرى
برجس الكاتب يقيم في اربيل
shadobaran -يبدو ان برجس شويش المقيم بأمريكا لا يقرأ مقالات الكاتب جيدا والتطرف والتعصب وموالاته لبارزاني وحزبه قد أعمت بصريته، وإلا فإن الكاتب أشار مرارا وتكرارا في مقالاته بأنه مقيم في أربيل عاصمة اقليم كردستان وعلى حد علمي غادرها مرة واحدة في حياته عام 2008 الى السويد لمدة عشرين يوما وعاد الى اربيل، وهو يمارس الكتابة النقدجية منذ زمن صدام وانتقد سياسات الاتحاد الوطني وهو عضو فيه في التسعينات ولحد الان دون ان يخشى بالحق لومة لائمولا يستطيع احد ان يأخذ عليه شيء لنه يدعم كتاباته بدلائل ثابتة يعرفها جميع مواطني كردستان وأعتقد من المعيب جدا أن يدافع شخص جالس في امريكا عن سياسة حكومة بارزاني بشأن قطع الكهرباء وشعبه يعانون منذ 23 سنة من الانقطاع المتعمد لتيار الكهرباء، ومن المخجل أن يدافع شخص يستلم رواتب اعانة البلدية بدولة اوروبية عن سياسة تجويع الشعب الكردي بقطع الرواتب عن موظفيه، ومن المصيبة ان يدافع من يعتبرون انفسهم كردا عن السياسات النفطية لحزب بارزاني الذي يسرق الثروة النفطية جهارا نهارا منذ اكثر من عشر سنوات والشعب لايجد قوت يومه..ان كانت السلطة قادرة على مواجهة الحقائق فلترد الحجة بالحجة وليس تحشيد اقلام مأجورة للدفاع عنهافهذه تصرفات وسياسات لجأ اليها الدكتاتوريين على مر التاريخ ولكنها لم تنفعهم.. وينبغي على من يكتب ان يحكم ضميره قبل كل شيء فالكتابة مسؤولية تاريخية حتى ولو كانت تعليقا..والسلام على من اتبع الهدى..
ما هي نهاية الحقد
محمد زاده -الكاتب يدعي هو بانه كان من البشمركة, اظن بانو قصده هو من البشعرب.كل كتابات شيرزاد شيخاني عبارة عن تهجم على البرزاني والقيادات الكردية, الى متى هذا الحقد, ان كنت وطنيا تفضل الى كردستان ودفع عنها
الغرب طوع عملائه فقط
عراقي متبرم بالعنصريين -يحاول مرتزقة مسعود من الإعلاميين وما أكثرهم تلميع مسعود وأبيه وإظهارهما كبطلي تحرير أو زعيمين ارتضاهما قومهما الأكراد وأحبوهما وفضّلوهما على غيرهما من القادة الأكراد. والحقيقة أن العائلة البارزانية ليست إلا كمثيلاتها من العائلات في بلداننا انتقاها الغرب دون غيرها بعد أن لمس فيها استعداداً غير محدود للعمالة وجدارة لرعاية مصالحه في المنطقة. أنا أتحدى مدّاحي عائلة البارزاني أن يزعموا بأن مسعوداً أو أباه قد انتخبهم قومهم الأكراد انتخاباً نظيفاً لا قبل الاحتلال ولا بعده. هؤلاء ليسوا إلا موظفين لدى سيدهم الغربي فَرَضَهم فرضاً علينا طَبَّل لهم وتعامَل معهم دون غيرهم كونهم خير من يرعى مصالحه ولو على حساب قومه. وهذا ماشهدناه عندما لبّى الغرب نداء مسعود عام ١٩٩١ فأقام حظراً جوياً على المدن التي يسيطر عليها فقط ثم عندما لبّى نداءه لتدمير العراق في ٢٠٠٣ماعدا تلك المدن أيضاً. أما اليوم فنحن نشاهد كيف أن الغرب استجاب فوراً لنداء مسعود عندما انقلب عليه حليفه داعش فما أن أطلق استغاثته: (هلمّوا أيها الغربيون فقد تعرضت مصالحكم للخطر) حتى هبّت كل قواعدهم العسكرية في خدمته في وقت يصمّ الغرب آذانه عن الجرائم الكبيرة بحق الإنسانية التي يرتكبها داعش بحق سائر العراق والعراقيين!
كركوك، كردستان
شيروان كركوكي -الكاتب منحاز الى الاتحاد و هناك بعض معلومات اريد ان اصحح الى استاذنا المحترم: اولا البارتي صحيح كانوا بايران ولكن ليسوا بكرج كما يدعي الشيخاني كانوا اقرب من الحدود المصطنعة كانوا برازان اي في منطقة شنو|اشنويه و ثانية ماذا عن دهوك دعنا نقول بان البارتي ليس له الدور في مناطق الذي يسطر عليها و ماذا عن دهوك و لحد الان ليس لاتحاد اي دور يذكر من قام هناك بترتيب؟ ثانية ماذا عن معركة كوري من حارب هناك لصد جيش الصدامي انتم الاتحاد ام البارزاني في المقدمة و ماذا عن الانتخابات 1992 ماذا اذا لم يتنازل البارتي و ماذا كان يحدث انذاك! كان الاتحاد منذ نشاته كان لصد و محاربة الاحزاب بعد انهيار الثورة عام 1975 ! حارب البارتي و الشيوعي و الاشتراكي و القومي من اسيادهم في بغداد و كم حصل الاتحاد لضرب الشيوعي في قرناقاو و بشتاشان! الشمي لا تغيب بالاغربال! الله يمهل ولا يهمل! و الان جماعتك مع الحشد الشعبي يا الشيخاني الان ليس وقت الفتنة بين الكرد ضد الداعش و لكن هناك القول القافلة تمشي رغم ..........
رأي ..
بوتان -حسب رأيي من غير المحبذ المشاركة في التعليقات والمداخلات على ما كتبه الكاتب الا لمن شارك في الانتفاضة او ممن كانو موجودين على ارض المدن والقصبات الكردية المنتفضة في كوردستان حتى ولو لم يكن مشاركا ومتفرجا على اقل تقدير !
السيدالشيخاني
nuhat diab -من خلال متابعتي لما يجري من احداث ..وخاصة غي هذا الوقت العصيب بنسبة كوردستان وما تمر به من محاولات شته من بعض الاطراق الكوردية وكذلك عربية وايرانية من دحض تجربة الاقليم وكذلك في محاربة الزعيم مسعود برزاني ..بما يملك من كارزما وحضور دولي ...لذلك كان لابد من محاربته من بعض الاطراف شبه كوردية ...فايران تحاول جاهدة عن طريق عملائها من احزاب الشيعية وايضا عن طريق بعض الشخصيات للا سف كوردية الذين اصبحو مطية والعوبة في يد ملالي ايران والعمل جاهدة لافشال الخط الوطني المتمثل في الشخص البرزاني ...ومن اولئك البيادق من امثال هيرو احمد وملابختيار وكذلك عادل مراد ...فيبدو ان السيدالشيخاني قد دخل ذلك الحلف لا وطني .
ماذا تستفيد ؟
كركوكي -الاخ شيرزاد شيخاني احد المنتمين لحزب العمال الكردستاني الذي ينافس الحزب الديموقراطي الكوردستاني , اخ شيرزاد عندما تحاول تشويه سمعة احد القادة الاكراد فاعلم ان ذلك ينسحب على كل القضية الكردية فالقارئ لهذه الجريدة الالكترونية القليل منه من الاكراد و البقية هم الاخوة العرب , لا اعلم ماذا تربح من ذلك , و لكن هذا التنافس البغيض و كيل الاتهامات على منافسيكم لا ينسحب على الساحة الكوردية و لو 1 من الف و لكنه بالمقابل يشوه وحدة الصف الكردي الذي نعمل جاهدين على تمتينه امام الشعوب الاخرى , انا كنت في جمجمال عندما انتفضت كوردستان و الله لا اتحاد وطني و لا حزب ديموقراطي , بل كان الشعب المسكين المظلوم , و اتذكر جيدا من دخل كركوك و من قاتل , و قادة جبهة كركوك كانوا نوشيروان مصطفى و نيجيرفان بارزاني و يتبع كل منهم الالاف من البيشمركة من احزابهم فلماذا تزييف الحقائق , و انت و انا و كل الاكراد يعرفون ان قادة الاكراد بدون استثناء تاريخهم فيه العديد من الشوائب و لماذا في ايام الثمانينات كان الاتحاد الوطني وحده في الساحة الكوردية و جميع الاحزاب السبعة الاخرى محصورين في منطقة بادينان , ذلك كان الامس و انتهى , نحن في ساحة معركة اليوم و كل البيشمركة في جهة واحدة هنا في كركوك امام اعدائهم فلماذا ما تسيل فيه دمائنا من اجلها انت و امثالك بسبب مصالح حزبية ضيقة تسفهونها بجرة قلم , لاجل لا شيئ فقط لاثبات و جهة نظرك المنحازة لطرف مقابل اخر , لو اردت سارسل لك الاف الاثباتات على تعاون قادة الاكراد بدون استثناء مع اعداء القضية الكردية في فترة من فترات عملهم السياسي , و لكن ماذا تستفيد بالله عليك .
الواقع والحظ عند الكاتب
Zmnako -يقول كاتبنا الموقر(ونجحت الإنتفاضة وتسلمت الجبهة الكردستانية إدارة الأمور لفترة إنتقالية الى حين تنظيم أول إنتخابات برلمانية حرة في 19/5/1992، وهي الإنتخابات التي جعلت من الحزب الديمقراطي بقيادة مسعود بارزاني في ضربة حظ غير متوقعة صاحب السلطة الأولى في كردستان، فهذا الحزب معروف بحظوظه الكبيرة طوال تاريخه السياسي). هل بهذه الكلمات تريد ان توجه الاهانة الى الشعب الكوردي ام انك تريد ان توجه الاهانة الى كتاب المعارضة التي انت واحد منهم؟ ثم هل تتصور ان الشعب الذي يقف اليوم وراء قيادته ساذج وغبي الى هذا الحد؟ اسفي فبدل ان تبحث بطريقة علمية عن مشاكل كوردستان فانك تضع (الحظ) كالقدر الذي اتى بمسعود البارزاني وحزبه الى السلطة ونسيت دماء الشهداء!! انك تتجاوز على الحرمات وتستهين بالمبادئ وتستهز بالقيم، وبعد كل هذا تعتبر كل من يؤيد الطرف الذي انت ضده بالزمارين والطبالين وحاشية السوء وكأنك تطبق نظرية حزب البعث الفاشي والتي كانت تقول ( اللي مو ويايا عليه)، انا ياسيد شيخان اريد نقداً علمياً ذلك النقد الذي فيه خير لمعالجة المجتمع والانسان ومستقبل اطفالنا، ابداً بهذه الاساليب لن تخدم كوردستان لانك تكتب من منبع الحقد والكراهية ضد حزب معين ولتناصر حزب آخر وخاصة في هذه الظروف الحالكة، فأي عدو يستطيع ان يفعل اكثر مما تفعله انت بكتاباتك هذه. الشعب الكوردي ياستاذ يقرء ايضاً مابين سطور كتاباتك. تحية الى الغراءة إيلاف
اتفق مع الكاتب من الجانب
Rizgar -اتفق مع الكاتب من الجانب التنظيمي فقد كان الإتحاد الوطني يمتلك جيشا كبيرا من التنظيمات الداخلية بالمدن ترتبط بشبكة واسعة من الإتصالات السرية بعضها ببعض من جهة ومع قيادة الجبل من جهة أخرى. ولكن سياسة -العراقجيتي- pro iraqi policies دمر الحزب, لا احد ينكر دور الاتحاد وابطال الاتحاد من البشمركة وشهداء الا تحاد .اما بالنسبة لإمتداد لهيب الإنتفاضة الى المدن الكبرى مثل السليمانية وأربيل وبعدها كركوك لم يكن لتنظيمات حزب بارزاني أي وجود فيها إلا فيما ندر، غير معقول ايظا , هل هناك احصائيات سرية او نوع من الدراسة؟ فكيف لحزب بدون اي تنظيمات تحصل عل اكثر من خمسين بالمائة من الاسواط ؟ وما الفرق بين الحزبين في الثمانينات والتسعينات ؟ كما قال الخبير الا مريكيPepsi Cola & Coca Cola الكرسي الفارغ الرمزي لرئاسة الجمهورية دمر الاتحاد ودمر مدينة الخطاب القومي التحرري . مع الاسف !!!! كلنا نعرف مدن كوردستان و مراكز الثقل القومي منذ ١٩١٦ هي : دياربكر ومهاباد وسليمانية . فهذا الحزب معروف بحظوظه الكبيرة طوال تاريخه السياسي...اسال صديقك عادل مراد لماذا الحزب محظوظ ؟ ؟ هل السياسة والخطاب السياسي يانصيب , حظ و نصيب ؟ كلا , يا سيد شيرزاد.التملق والتنازل والخنوع لمحتلي كوردستان مكروه على المستوى الشعبي , زيارة المالكي من قبل اعظاء المكتب السياسي بعد الحصار الشيعي من قبل المالكي كانت بمثابة انتحار سياسي , الشعب الكوردي شعب واعي . نتفهم ضغوط ايران ولكن لاي حد ؟
هربجي ابطال الانحاد
شيرين الجبل -السروك الحقيقي لكردستان هو مام جلال ..لقد ناضل هو زملائه طيلة حياته بدا بايام نضاله مع الملا مصطفى (رحمه الله) الى يومنا هذا ..هو وابطال البيشمركة من الاتحاد الوطني هم حماه كردستان الكبرى هم من قدموا ارواحهم دفاعا عن كوباني ابنه كردستان الجريحة.. هربجي مام جلال هربجي البيشمركة ..ابطالنا الحقيقين هم ابناء الاتحاد الوطني وليسوا سراق الشعب واموال النفط في سرى بلند .. الذين شوهوا ذكرى اجدادهم ..الرحمة لشهداء البيشمركة الابطال والعار على سراق المال العام من تجار الفساد ..
الملالي يعبثون بامننا
diyar -عندما تقرأ أول جملتين يساورك الشكوك بأن كاتب السطور بعثي أبن عفلق ولكن عند الغوص في ترهاته يعرف بأن الكاتب أبن الملالي ومنغمس بشكل عظيم في جغجغة الوزات ليفوح منها رائحة كريهة عند الأقتراب ولأنه لايستطيع أخفاء حقده على كل ماهو كوردستاني ولانه غير قادر للعب دور في تخريب اللحمة الكوردستانية ولأن التحالف الأستراتيجي بين شقي الكوردستاني يمنع بأن يقترب أمثال شيخاني من أحدهم وينضم لهم حتى لاتعبث أيادي خبيثة في مستقبل الكوردستانيين ولأنسداد العقل الباطني لدى أمثال كاتب السطور لذلك يريد أن يشط بخياله إلى ماقبل التاريخ ليتخذ عسى ولعلا مكاناً له في صفوف المتسلقين سابقاَ بأسم الجحوش ولاحقاً بأسم الموحديين والكنتنة لذلك يدافع عن أحد الاقطاب الكوردستانبة ويتهجم على القطب الأخر الأول كان يتدرب تحت حماية الملالي بشرف والاخر بدونه ألأول حزب ألأتحاد والأخر حزب برزاني كان عليك أن تكتب أكثر من هذا فمقالك قصير ولم تشر بأن الأتحاد أنشق عن ألأب الشرعي ولأن الأب كان واعياً فلم يفعل كما يفعل الأنهزاميين يقتل الأبن والولد حتى لايشوش على محافله بل أنه فكر بأن مصلحته تكتمل عند مصلحة الابن ومهما حصل فلن يكون أسوء من الغريب والمحتل
الملالي يعبثون بامننا
diyar -عندما تقرأ أول جملتين يساورك الشكوك بأن كاتب السطور بعثي أبن عفلق ولكن عند الغوص يعرف بأن الكاتب أبن الملالي ومنغمس بشكل عظيم في جغجغة الوزات ليفوح منها رائحة كريهة عند الأقتراب ولأنه لايستطيع أخفاء حقده على كل ماهو كوردستاني ولانه غير قادر للعب دور في تخريب اللحمة الكوردستانية ولأن التحالف الأستراتيجي بين شقي الكوردستاني يمنع بأن يقترب من أحدهم وينضم لهم حتى لاتعبث أيادي خبيثة في مستقبل الكوردستانيين ولأنسداد العقل الباطني لدى أمثال كاتب السطور لذلك يريد أن يشط بخياله إلى ماقبل التاريخ ليتخذ عسى ولعلا مكاناً لذلك يدافع عن أحد الاقطاب الكوردستانبة ويتهجم على القطب الأخر الأول كان يتدرب تحت حماية الملالي بشرف والاخر بدونه ألأول حزب ألأتحاد والأخر حزب برزاني كان عليك أن تكتب أكثر من هذا فمقالك قصير ولم تشر بأن الأتحاد أنشق عن ألأب الشرعي ولأن الأب كان واعياً فلم يفعل كما يفعل الأنهزاميين يقتل الأبن والولد حتى لايشوش على محافله بل أنه فكر بأن مصلحته تكتمل عند مصلحة الابن ومهما حصل فلن يكون أسوء من الغريب والمحتل
الحرية لأقليات الشرق
فراس -الحرية لأقليات الشرق: المسيحيين والدروز والايزيديين والصابئة والأكراد وغيرهم من باقي الاقأليات المضطهدة
1996
الساطع -في عام 1996 وعندما اقتربت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني من اربيل استنجد مسعود البارزاني بصدام ومرة اخرى هذا الكلام عام 1996..في حين ان الاكراد عانوا الويلات على يد صدام منذ استلام حزب البعث الحكم..فقد قتل الالاف من البارزانيين عام 1975 وفي نهاية الثمانينات حصلة ماساة حلبجة وعمليات الانفال ...سوال الى كل الذين يدافعون عن مسعود البارزاني كيف تسمون من استعان بالذي ضربكم بالكيمياوي بالبطل..كيف اصبح مسعود الذي قبل انتدخل قوات صدام لكي تضرب اخوتكم الاكراد من الاتحاد لا لشي الا لكي لايفقد اربيل ..اي من اجل مصلحة حزبية قبل الاستعانة بقاتل اهله وذابح شعبه..مجرد سوال والجواب لمن لديه ضمير ..اليوم اغلب قادة الحراك الشعبي يعيشون في اربيل وهو انفسهم باكثر من مناسبة قالوا ان داعش هو جزء مننا ولكن جزء صغير وتستطيعون العودة لليوتيوب لكي تتاكدوا ..كمثال طه الحمدون... الا تشعرون بحجم الموامرة والماساة التي تمرون بها ..هذه الخطة وضعت لاغلب دول امريكا الجنوبية ,,وهي سياسة الدولة الفاشلة بان ياتوا بحكام فاسدين لكي يحكموا ويسرقوا الشعب على شرط ان يبيعوا ثروات البلد للقوى العظمى ويتركوا الشعب فقيرا ..زاليوم هذا مايحصل فمسعود هو تلميذ صدام..صدام دخل حرب ايران بايعاز دولي وكان النفط العراقي يباع والعراق يشتري السلاح والشعب يعيش على قوت يومه والشهداء هم من عامة الشعب بينما صدام وزبانيته يعيشون في رخاء..مسعود اليوم ادخل كردستان بنفس اللعبة هو واقرباءه يعيشون في رغد العيش ..النفط مباع والثروة للعائلة الحاكمة بينما الشعب الكردي يقدم الشهداء..ويقترب من خط الفقر اكثر فاكثر..اسالوا انفسكم هل من الممكن ان تقام دولة كردية بدون ان يكون للبارزانيين فيها دور ..مستحيل لن يسمحوا بذلك والدليل مافعلوه عام 1996 ..والجواب لكم مع دعاءنا بقيام دولة كردية عادلة ومنصفة لكم لكي تحصلوا على حقوقكم كما حصلت باقي القوميات في المنطقة على حقوقها...
احد ابواق الحرب الاهلية
نه سرين ئه سرين -احد ابواق الحرب الاهلية الكوردية, لقد شارك بقلمه في قتل البشمركة لاسباب حزبية , محاكمة امثال شيرزاد مهمة وطنية
العدالة الاجتماعية
بفرين مصيفي -تاريخ البارازانيون مكتوب بالخيانه والعمالة ومثال تجربة ثورة قاضي محمد وتجربة 1975 انهم رياضيون في ركض الاف كيلو مترات ..ثم نحن الاكراد نريد تاسيس حكومة الديمقراطية تسودها العدالة الاجتماعية , ولا نريد حكومه دكتاتوري العائلية الملكية البارزانية المتخلفة ..وشكرا للكاتب الجريء والوطني كاك شيرزاد وشكرا لايلاف
متعودة دايمن على الهرب
بهلول ابو النفط -كما ذكر الاخوان الكوردستانيون من قبلي لندع الاتهامات والشتائم ونأخذها ونناقشها بعيدا ....اذا كنا كوردستانيون ونحب كوردستان لنناقش مواضيعنا ومشاكلنا داخل البيت الكوردي في سليمانية او دهوك وأخيراً اقول انا شاركت في انتفاضة 1991 في جنوب العراق تخلى الغرب والعالم عنها لانهم بدءو يصرخون ماكو ولي الا علي وعندما سقطت المحافظات الجنوبية لم يقتل الف شيعي وهرب اغلب الناس الى السعودية والكويت وهولاء يعيشون اليوم في دول الغرب كنت هناك واعلم ما جرى هناك (الإرطاوية ومعسكر رفحاء ) ٥٠ الف شيعي هرب بعد ان تركو سلاحهم ورائهم كما فعلوا في موصل وتكريت ورمادي رموا أسلحتهم للدواعش !.
عدو قومه
R zan -اي ضربت حظ تتكلم عنه فهل من سياسي واقعي يؤمن بي ضربت حظ. انت عدو الشعب الكردي وليس فقط. عائلة البارزاني وخاصة في هذا الوقت الحساس. على ما يبدو انك لم تحصل على حصة الاسد من الكعكة حتى تهجم على هذه العائلة بهذا الشكل البغيض. لم اسمع في حياتي عدو قومه مثلك ولم يلد اية امة في العالم اعداء قومه امثالك. لان كل مقالتك ضد شعبك. حتى اعداء قومك لا يهجموا على قومك بهذا الشكل. حتى انني اشك في كرديتك. بالله عليك افصح كم تقبض من اعداء كوردستان على كل مقال تكتبه على عائلة البارزاني.