فضاء الرأي

السياسة... الدين... من أوجد الآخر

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


أسئلة كثيرة تراودنا حول الغموض الذي يلفح سر العلاقة بين السياسة والدين
فلو تأملنا صفحات التاريخ ملياً وأرجعنا عجلة الزمن إلى الوراء لوجدنا أن فكرة الدين في الحضارات القديمة كانت مجرد خواطر أسطورية يحيكها الحكام من نسج خيالهم ويطورونها وفق أشكال مختلفة ويصدرونها إلى الثقافات الأخرى فالحاكم كان ينظر إليه على أنه ظل الآلهة على الأرض وهو بحاجة إلى الكاهن لإضفاء الشرعية لحكمه فالطرفان يحكمان البلاد على أساس أنهما ينفذان إرادة الآلهة
وهذا يرثينا إلى شواطئ حقيقة أن الحاكم والكاهن كانا رجال السياسة وصانعوها ولكن في هيئة الدين
فالقصة التي كتبها الملك الأكادي (سرجون)والذي بقي أصله غامضاً لإثبات منحدره الإلهي عاد ليثبت في قصته التي نسجها من خياله والتي تعتبر أقدم نص تاريخي يسجل دعوى لتلقي الحاكم السلطة من الآلهة
وهذا يذكرنا أيضا بملك القانون (حمو رابي)الذي شوهد في لوحة واقفاً أمام الإله (مردوخ)يتسلم منه الشريعة آو القانون الذي يتألف من قرابة مئتين وثمانين مادة ,وهذا يعني ,إن الشريعة مستمدة من الآلهة وليس من حمو رابي ويعتبر هذا ذكاء سياسي بحد ذاته& ظهر أيضا في الحقيقة التي توصل لها جلجامش النصف الإله والنصف البشر ,والصراعات التي خاضها مع الآلهة وانخراطه في ملذات الحياة ,الصراع بين الخير والشر, ورحلته في البحث عن الخلود والحياة الأبدية والتي انتهت به إلى سن قوانين تنظم حياة البشر وأثبتت له أنها الحياة الأبدية بمعناها الأوسع والأعمق فقوانينه خلدت ملحمته الأسطورية.
ولا يقل رجال الحكم وكهنة المعابد في وادي النيل ذكاءً عن أقرانهم في ذلك الوقت حيث قاموا بتمثيل معبوداتهم من تماثيل وصور لحيوانات إلى هيئة بشرية كهيئة الإله(آمون راع) كبير آلهة مصر القديمة ولن يمسح من ذاكرة التاريخ الصراع بين الإله (آمون راع)والثورة الدينية التي أعلنها الفرعون (أخناتون )الذي وحد كل الآلهة في إله واحد هو إله الشمس (أتون)والتي كانت ستكشف حقيقة (آمون )وكهنته وانتهت بانتصار السياسة التي أطفأت بذكائها ثورة اخناتون.
وعندما اثبت الدين وجوده كحقيقة ملموسة وانتقل من هيئة أسطورية إلى واقع ملموس تجسد من خلال الديانات التي بعثت في الشرق القديم ومنها الديانة اليهودية إلى المسيحية فالإسلامية ,ودعم فكرة أن العلاقة بين السياسة والدين لم تكن حميمة بل عدائية تبلورت بأشكال مختلفة حسب ظروف الزمان والمكان الذي تواجدت فيه كل منهما .وثبت أن السياسة هي التي أوجدت الدين في البداية من خلال آلهة ادعت بوجودها ونجحت في حكم العالم من خلالها.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اليكم الجواب
من قطري -

اكيد السياسة قبل الدين--وهذا امر بديهي---لان الذين اوجدوا الاديانيريدون المصالح ان تأتي لهم- وهذه تحتاج لسياسة -بماهيته تغيير الفكر الاعتقاد وبه ينحاز هؤلاء الى صاحب المصلحة --هذه هي السياسة---فن الممكن

علاقة وثيقة
الحسناوي -

هناك اصرة قوية بين مصلحة الفرد وتمنياته ومستقبله من اجل ديمومة هذه المصلحة وبين قوة خارج او ماوراء المحسوس والملموس اخترعتها المجتمعات والافراد من اجل الحفاظ او الاستحواذ على مصلحة معينة كأن تكون سلطة او مال . اما لماذا تنافر الدين مع السياسة في أوقات لاحقة فهو بسبب ان للدين مثل عليا تسمو على المصلحة او هكذا يزعمون فكان لابد من التناطح بينهما. وفي أيامنا هذه فلقد تجسد الدين السياسي بأجلى صوره. إذن عدنا الى النقطة التي بدأ بها اجدادنا وهي ان الدين والسياسة وجهان لحقيقة واحدة الا وهي المصلحة الفردية او الجماعية.

إلى من يهمه الأمر
ن ف -

لم نعرفْ (نحن بني البشر) بوجود صراعات أدّت إلى هلاك الكثير من الناس بسبب الدين حتى عرِف الإنسان مفهوم التوحيد.. فقد كان أجدادنا في سومر وبابل يؤمنون بالعَلمانية الليبرالية لأنهم كانوا يعبدون آلهة متعددة وعلى هواهم، فالناس يومذاك كانوا يعيشون بأمن وطمأنينة. أنظر للفترة المظلمة التي عاشتها أوروبا وكيف سيطرت المؤسسة الدينية على مصائر الناس لألف عام تقريباً 476- 1453. ألم تكُن الحروب التي شُنّت هنا وهناك في أرجاء المعمورة قبل وبعد ذلك التاريخ بسبب تآمر رجل الدين مع السياسي. حرب الثلاثين عاماً (الدينية) التي قضت على ٣٠ بالمئة من سكان ألمانيا مثال ما زال يعلق في ذاكرة البشرية. إنّ قراءة سريعة لتاريخ الخلافة الأموية والعباسية أيضاً تُعطينا فكرة واضحة عن دور المؤسسة الدينية وكيف أنها تفانت من أجل خدمة السياسة. ولعلّ أخطر ما في الأمر هو حين يخدم السياسي الدين ليكسب الأول شرعيته. أرى أنّ ظهور داعش إشارة أخرى على تواطئ السياسي مع رجل الدين والعكس صحيح. إذا أردنا لأنفسنا أن نعيشَ بأمنٍ وسلام على هذا الكوكب فلا بد لنا من فصل الدين المقدّس عن السياسة المُدنّسة. إنْ حصل هذا فالرابح هو الدين، رجل الدين، السياسي والناس على حدٍ سواء.

الله الحقيقي والله المزيف
Sam -

الدين ليس اختراع سياسي او إنساني . لا يمكن ان تصنع العبادة مالم يكن داخل كل إنسان شعور بانه إنسان ضعيف معرض للمرض والكوارث والفناء وهناك قوة عظمي لا يراها بل يشعر بتحكمها في أمور كثيرة في حياته. الإنسان القديم الذي عاش علي الأمطار رأي ان الأمطار لا تسقط أحيانا مما يسبب له الجفاف والجوع والموت فافترض ان هناك شخص ما يتحكم في نزول المطر فأسماه اله المطر وعرف ان المرأه ممكن ان تنجب ولا تنجب فأوجد اله الإخصاب .... وهكذا في معظم أمور حياته الأخري . ولكن ما الحقيقة وراء كل هذا هل الإله مجرد تصورات بشرية. الكتاب المقدس يخبرنا ان إلاهة الامم شياطين والمقصود بالأمم في هذا الوقت الذي كتبت فيه هذه الآية انها الشعوب التي لا تعرف الآه الحقيقي الخالق الوحيد. ومن ضمن الإثباتات لصحة هذه الآية هو وجود تعدد الآلهة في العبادات الوثنية كما ان كل العبادات الوثنية بلا استثناء كانت تشجع علي كل أنواع الشر والإباحية حتي ان بعض العبادات كانت تمارس الجنس داخل المعابد والأطفال الذين يولدون نتيجة هذه الممارسات تقدم ذبائح حية لآلهة المعابد. وبرغم ان اليهود عرفوا الإله الخالق الوحيد كلي القدرة وكلي المعرفة وكل هذه الصفات الجميلة وبرغم امتلاكهم الشريعة الا انهم سقطوا في خطايا الشعوب الوثنية عندما اختلطوا بهم وتزاوجوا منهم ضد رغبة الله. ومع وجود الشر ووجود الشريعة في المجتمع اليهودي عاش منهم ابراراً ولكن الكثير منهم عاش التدين الزائف فاصبحوا كما وصفهم السيد المسيح قبور مبيضة من الخارج ولكن داخلها عظام نتنة. كانت الشريعة اليهودية طريقاً لإعداد شعب مهيأ لاستقبال السيد المسيح (عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد) الذي رسم لنا الصورة الحقيقية للإله الخالق الوحيد المحب الذي خلق الإنسان على صورته ومثاله وخلق له كل شيء من اجل محبته له كأب حقيقي يسعي بكل جهده لتحقيق كل ما هو صالح من أجل أولاده . اما الشيطان فكما وصفه السيد المسيح انه لص سارق ذابح للبشر. وهذا ما يميز من يعبدون الله الحقيقي والله المزيف

البابا-الانجيل ليس كل
Kamel Mikha -

Those of us who have seriously looked in to the work of Zecharia Sitchin are well aware of the claim that the Book of Genesis is nothing more than a summarized, edited version of ancient Sumerian Legends. There is a much bigger story behind the creation of man than what the church has been telling us for centuries. In a 1986 address, with little fanfare, Pope John Paul II seems to be addressing this very issue. “ Those of us who have seriously looked in to the work of Zecharia Sitchin are well aware of the claim that the Book of Genesis is nothing more than a summarized, edited version of ancient Sumerian Legends. There is a much bigger story behind the creation of man than what the church has been telling us for centuries. In a 1986 address, with little fanfare, Pope John Paul II seems to be addressing this very issue. البابا يقول التوراة والانجيل القصة الحقيقية للانسان والخلق بل انكل الوثائق السومرية-الاشورية-المصرية وبقية الحضارات هي حقائق مكملة وليست خرافات بل الخرافة فيما فعلته التوراة اليهودية وفروعها من اجل صنع -دين وعصبوية حزبية-للسيطرة وخداع البشر وبقاء حقائق الحضارات محصورة بالماسونية وجماعتنا يتقاتلون ويشترون السلاح وبل يهدمون اثار اشورية بحكة اصنام -ويحاول داعش متخلف في القرن الواحد العشرين تهديم ثور مجنح اشوري بمنشار كهربائي ولا يستطيع ولم يسال نفسه -اي تكنولوجيا كان للاشوريين قبل الاف السين والمهم وتوضيحا مع المقال سركون حقيقة وموسى قصته مسروقة من سركون يا كاتب وعلى كل حال لن اطيل وانصح ايلاف ترجمة حرفية وحرفية لما قاله البابا الكاثوليكي وشكرا وهذا هو الرابط http://.... The reference to the ‘primacy’ of Christ helps us to understand that the truth about the existence and activity of the angels (good and bad) is not the central content of the word of God… The truth about the angels is in a certain sense ‘collateral,’ though inseparable from the central revelation… They are superior to all that is created in the visible world, including man.”

ملامح ابن الرافدين
ابن الرافدين -

ارث بلاد مابين النهرين خالد من مهده في القيمة الماديه للحضارة , الدين كان المحور الملازم للانسان منذ القدم صنعه الانسان ليكون قريب منه في مغامرته مع الطبيعه التي كانت تصوراته ضعيفه جداً عن الخلق والتكوين وعن تفسير ظواهرها التي وقف فيها الانسان حائراً بعض الشئ . تقدمت وتطورت مفاهيم الانسان مع تقدمه في الحضارة كان مفهوم عبادة الالهه مفهوم ديمقراطي بشكله البدائي احترم وعبد كل الالهه . وبعدها ادرك الانسان الرافديني ان السياسه هي الحصه والتقاسم كما نقول في اللغه الاشوريه (پلائا ) ومنها بولتيك اليونانيه الاثينيه من فعل التقسيم بمضمون عادل يوفر للجميع المشاركه الفعليه في ادارة شؤون الدوله التي وجب عليها ان لايكون لها دين وانما خطه سياسية شاملة تضمن العيش والطمأنيه والاستقرار للكل في سن القوانيين العادله ودليل كلامنا هذا هي ملحمه اشنونه التي جاءت قبل ملحمه حمورابي او ( عما رابا) ليسجل ابن الرافدين ارقى المفاهيم الانسانيه

الى اين سائرون؟؟
مراقب خليجي-قديم -

الدين فوائده-قليله -لانه يؤثر على قناعات الاشخاص وهذه سياسة مما ينتج منها -حروب وكراهية وارهاب وبه يتم استغلال هذه الافكار المطروحة (من ايجابيات الالحاد انها لاتعمل هذه -واذا ترك الالحاد لا يقتل مثل الدين وموضوع جهاد الطلب والردة-)-هذا ماتوصلت اليه بعد سنوات طوال---اصحاب او رجال الدين يزعمون ان الله ارسل جبريل ليبلغ الرسائل---بصراحة يعني اسمع هذا--يتبادر الى ذهني افلام هوليوودالسينس فيكشن---science fictionمعقول هذا الكلام--طائر يقطع مسافات لا نعرفها قد تكون الاف بل بلايين بل تريليونات بترليونات الكيلومترات-ممكن هذه الارقام ب سنوات ضوئية لا ندركها-بدون اجهزة او معدات (المفروض ان الخالق متقدم علما وتقنيا وليس كما يقال دائما وبكل سذاجة كن فيكون-هذا كلام لا يجوز قوله بل تصديقه-)لكي يقول لاحد انت تم اختيارك لرسالة معينه واجندة---شيء انا ماعرف كيف حصل كل هذا بغفلة من التاريخ من وقت ومكان-ثم تراكمت الافكار والاعتقادات الى الان----لكي اكون منصفا--ساطرح سؤال واحد اذا تمت الاجابة علية علميا--بعدها كل شيء ممكن--متى هبط أدم على الارض----بعدها عندي استفسارات لهذا السؤال؟؟وفي الختام ارجو ان لايتشنج او يتعصب احد لاني انشد الحقيقة--وكما ذكر بالقرآن--من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر--تحياتي

الدبن والدولة
نبيل -

الدولة تحتاج الى الدين والسياسة . وفصل اي واحد منها عن الاخر تصبح دولة مشوهه . بين فترة واخرى نسمع في الغرب الاشادة بالسياسي المتدين . والسيدة ميركل مثال على ذلك فقد انتخبها الشعب الالماني عدة مرات ليس فقط لتدينها ولكن لعدالتها وعلمها وحسن قيادتها . كذلك في الشرق السيد مهاتير محمد انتخبه شعب ماليزيا عدة مرات ايضا شخصية متدينه ولكنها عادلة ويتمتع بمعرفة اقتصادية عالية . السياسة تنقسم الى قسمين : سياسة داخلية وهي الاهم حيث الاهتمام بشؤون الناس وخدمتهم على اكمل وجه . والخارجية ان يكون مسالما وان يرعى مصالح الشعب مع الدول الاخرى لايعتدي على احد ولا يسمح ان تعتدي عليه دولة اخرى . واما الدين فالدولة تحتاجه لسن القوانين بين الناس معاملاتهم التجارية وقوانين العمل وكل ما من شأنه ان لايشعر الانسان بالظلم . وماهذه القوانين التي نراها في الدول المتقدمة الا وقد كان منشأها الديانات السابقة واللاحقة بالاضافة الى تراكم الخبرة " وعلّم الانسان مالم يعلم " . بقى ان يكون الشعب واعي وان يقوّم عمل الدولة بما لديه من ثقافة ووسائل اعلام ومجلس شيوخ وبرلمان . . الخ . لان الرسول الكريم قال : سوف تتركون الامر بالمعروف والنهي عن المنكر فيسلط الله عليكم شراركم ثم تدعون فلا يستجاب لكم . فمتى كان الحاكم صالحا والشعب كذلك , كانت الدولة صالحة .

رقم 3
جابر فهدبن سالم ال عمران -

كلامك صحيح--تدخل السياسة بالدين----مثال-موضوع الدواعش وحروبهم ولماذا-من معهم--الان---من اين يدخل الارهابيون الهمج بعشرات الالاف---اين يتدربون-- من يمدهم بالاموال من الخارج-من يرسل السيارات الرباعية الدفع الجديدة وهي بالالاف ويركب عليها رشاش ثقيل بتركيا-من يدفع قيمة الاسلحة وهي بمئات الملايين من الدولارات-وهل معقول جمعيات او افراد-؟-من هي اجهزة المخابرات التي تدعمهم وتجيء بهم من الخارج-والى متى سيستمر----الا يعلم الاتراك وغيرهم ان مخابراتهم تعرف ان ابو بكر البغدادي عميل-- هذا من وثيقة المخابرات نشرها سنودن-100%--وصورة له مع سناتور امريكي مكين--؟؟؟ اللبيب يفهم -

الله الأنسان
ابو جعفر الربيعي -

هل الأنسان فكرة إلهية خاطئة ، أم الله فكرة أنسانية خاطئة ...في الحالتين الأثنين متورطون لأن لا غاية منطقية تحكم الفعلين ، وإذا كان الله هو من خلق عقل الأنسان ففي القدر ذاته لولا عقل الأنسان لما وجد الله ، فلا فضل لأحد على أحد .

لماذا هاجم الفرعون
خوليو -

غريب عداء كتاب اللوح المحفوظ مع الفرعون فها هو أخناتون من جماعة وحدووووه ،، وقد وحد جميع الآلهة في شخصية إله الشمس فأعطى فكرة لمن جاء بعده بآلاف السنين عن الفكر التوحيدي الذي وحد الآلهة بإله احد وسعت كرسيه السموات والأرض ،،، وقسم البشر ليتقاتلوا مع بعضهم كرمال الإله الواحد،، بينما كان في الكعبة 360 إله وكان الشعراء يعلقون معلقاتهم الشعرية (صحافة ذلك العصر) ولم يسجل أدب ماقبل الإسلام ان قبيلة هاجمت قبيلة أخرى بسبب إلهها ،،، انظروا الآن كيف يذبح أتباع الإله الواحد بعضهم بعضا ،،، تكبييييييير ،، البشرية تضحك علينا .

تعجب
ali -

اتعجب من عدم الردود من بعض المعلقين امثال (نورا ،عيسى الخطيب ، ومن يتبعهم) ، اعتقد ان السبب هو انهم ليس لديهم جوابات مقنعة ومنطقية للكاتب ، وانما جميع تعليقاتهم مبنيه على الوهم والخيال والاساطير ظنا منهم انهم يخدمون الدين الاسلامى بهذه الوسيلة ناسين ان هذا العصر هو عصر العلم والتقنيات المتطورة ،فلكل حديث لمفكر او مفسر او مجتهد اسلامى او اية اية قرانية رجال العلم لديهم الجواب الشافى مما يفند كل ادعا ءاتهم ،المسألة ليس منحصرة بالدين الاسلامى فقط وانما بسائر الاديان الاخرى كاليهودية والمسيحية لان جميعها مبنية على التواتر ونقل الاساطير والخرافات من الاجيال التى سبقوهم ،.

مصحة عجيبة
nurhan -

إيلاف وضعت أشخاصا جدا جداأكادميين جدا عقلاء الكل يشتم الآخر أو الطرف المضاد دون حذف أكبر ساحة للسب وتنقيص الآخر وآخر كلمة لميخا ساكو كامل ميخا ينصح إيلاف .ألجيد هنا كل المرضى ألنفسيين يجتمعون هنا كل من لايستطيع إثبات ذاته في ألمجتمع خلف هذا ألجهاز لايراه أحدا بعيد جدا عن عدو يصبح سبعا ضروسا أوعالما خلوسا أومرشدا مهروسا أو ناشراممسوسا أو ناصحا مهلوسا هذا هو ألإنتر نت مصحة عجيبة غريبة لكل المرضى النفسيين شكرا أيلاف غرفتي محجوزة

من الملام؟؟
عادل -

ملخص المقال ان السياسة هي التي أوجدت الدين (المزيف) لحاجة في نفس يعقوب، والبعض للأسف لا يزال يشوه الدين (الحقيقي) بكل الأدلة المنقوصة والمتحيزة ويربط كل شرور البشرية والسياسة الميكافيلية بهذا الدين، وهو منهما براء

To Norhan-الخرفان
Kamel Mikha -

يا نرهان اسمع ما يليالكراهية العنصرية الكردية لا تصنع منك انسان واني اتعجب انكم ورائي ورائيي ولا تناقشوا يوم ما اكتبه هذا اولا وثانيا يا مسكين يا أروهان -انا من الكنيسسة الكاثولكية-الكللدانية-من حيث اللادة وعندما اقول ما صرح به البابا لاني أشوري-مسيحي شرقي-وعندي السيد المسيح وجملته -التي ارسل الى كوكبنا -هيتعرفون الحق يحرركم والحق معرفة و حقيقة الانسان واللارض والكون وبما اننا اشوريين اي اقدم مجموع بشرية سجلت وبوثائق هذه الامور فانا ابحث وابحث واقول لك يا اورهان يا مسكين حتى لن اقول عنك كردي-عنصريي موهوم بمشاريع كرستان-او وهمستان وكاننها حتى ان حصلت ستصبحوا اسياد الدنيا يا واهمين ابقى بهذا مع العلم انتهى -ولن ازيد واود -من هو مريض نفسيا الذي يبحث عن الحقيقة ويحاول بتواضع ان ارمي بذرة في موقع ايلاف بالعربية وهو موقع بسيط جدا لما احمله من مشروع -اساسه -معرفة الحقيقة واليك الصدمة كل ما يدرس في الجامعاتت وحتى هارفارد واعظم جامعات العالم وحتى العلوم والمناهج -ليست الحقيقة العلمية واكرر لا يوجد مادة- لانها فارغة- كل شيئ طاقة والطاقة اساسها- الصوت- وموجات وتردد -وذبذبة ومن هنا يقول السيد المسيح في البدء كانت الكلمة والكلمة صارت انسانا وساوضح -تعرفون الحق والحق يحرركم اي المعرفة والقانون العلمي الصحيح والفزيائي والروحي- اي -المسيح مبادئ ورسالة انه التوراة والاشرار- ومشاريعهم الماسونية- اللقديمة الجديدة يجبب فضحها وقول الحقيقة للبشر- هل تعلم انه هناك طاقة نظيفةة تكفي لكل البشر ولا حاجة للنفط والغاز ولكن الماسونيين وجرثومة -الانانيةة والجشع ومنذ االتوراة لا يسمحون نعم شركات النفط والسلاح والبنوك -ولهذا قال السيد المسيح لهم اي لليهود -لا كاشخاص بل كفكر ومشرووع واليوم الماسونيين- قال لهم -انت اولا ابليس ابييكم وتفعلون افعاله ومن يعرف اكثر من المسيح ما هو الفكر التوراتي اليهودي الخبيث-ولهذا الفاتيكان ليس المسحية الحقيقة -بل اليهودية ولهذا الحك الكذاب لباب الدار وهذا اكبر من عقلك ومع الاسف اكبر من 99 بالمئة من الاكراد المهوسوون بوهمستان- يا مسكين نعم انا اشوري- عراقي احم فكر واعرف اسرار الارض من خلال وثائق اشوريةة بام عيني عام 2003- شاهدت الامريكان -الاسائليين يسروقونها نعم يا هللكان يا نورهان ووقففت بوجهم وقلت لهم لن تنجحوا الحقيقة ستظهر ولو ككان لك ذرة عقل فقط امتحنك مرة

وجهت نظر علمانية
سليمان بولص -

استاذي الكاتب اذا كنت تقول او تدعي ان قصة حمورابي و استلامه الشريعة من اله مردوخ هيا اسطورة او كذب .هذا يعني فقد تعلم من حمورابي موسى و كذب حينما قال ان الله أعطاه على سطح الجبل الوصاية العشرة و هذا يعني تعلم نبي محمد ايضاً من حمورابي و موسى حينا الله اوحى له او اعطة له الايات هذا ايضاً في اعتقادك انت هو اسطورة ايضاً فلهذا انا لا اقول كلامك صح ولا اقول كلامك خطأ لكن اقول لك هل الانسان يستطيع العيش بدون دين او بدون شيئ خفي يخيفه .وشكراً