من يجرؤ على منافسة بارزاني في الإنتخابات؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
مبدأ "التوافق السياسي" البغيض الذي جر الكوارث والويلات على عراق ما بعد سقوط نظام صدام حسيبن وأفرغ عملية تحرير العراق من محتواها الأساسي بتكريس المحاصصة الحزبية بكل شيء في العراق،سلطة وثروة ونفوذ ما جعل من المسيرة الديمقراطية تتقهقر عشرات السنين الأخرى الى الوراء. ويبدو أن هذا المبدأ اللعين إنتقل كعدوى الى إقليم كردستان،وأصبح يفرض على العملية السياسية منذ تراجع شعبية الحزبين الحاكمين بالإنتخابات الأخيرة، وظهور قوة أحزاب المعارضة والتي يبدو أن الحزبين الحاكمين لايتحملانها ولايستطيعان هضمها كحقيقة أفرزتها إرادة الشعب عبر الإنتخابات. فهذان الحزبان (الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني والإتحاد الوطني الكردستاني) اللذان يتقاسمان السلطة بكردستان منذ مايقرب من ربع قرن،لايبدو أنهما سوف يتخليان عن السلطة حتى لو كانت نتائج الإنتخابات الببرلمانية في غير صالحهما..
وإذا كان الإتحاد الوطني الذي خسر جزءا كبيرا من شعبيته في الإنتخابات الأخيرة بسبب تقربه من حزب بارزاني وموافقته على تمديد ولاية مسعود بارزاني لسنتين إضافيتين على ولايتيه المنتهيتين، قد راجع نفسه بعد أن دفع تلك الضريبة الباهضة، وعاد الى تنسيق مواقفه مع بقية الأحزاب الكردستانية الثلاثة التي كانت محسوبة على المعارضة السابقة، فإن حزب بارزاني ماض في تسلطه وتفرده بالقرارات السياسية وفرض إرادته على الأحزاب الأخرى تحت ذريعة " التوافقات السياسية"، فهو لا يقبل بالمطلق أن يكون لأي حزب من أحزاب كردستان بما فيها الأحزاب المشاركة معه بحكومة الإقليم رأي مخالف لرأيه أو موقفا مغايرا لسياساته على إعتبار ذلك يخالف التوافق السياسي ما يهدد وحدة الصف الكردي.فأي رأي مخالف لرأيه يصوره هذا الحزب كعداء له، وأي موقف موحد تتبناه الأحزاب الأربعة يعتبره مؤامرة ضده، وقد صرح عدد من قيادات الحزب بمثل هذا لوسائل الإعلام المحلية، بل أن بعض قيادات حزب بارزاني لم يتورعوا من توجيه التهديدات الى الأحزاب الأربعة من مغبة تنسيقهم وتوحيد مواقفهم المشتركة.
مع إقتراب نهاية الولاية الممدة لمسعود بارزاني يسعى حزبه الى الترويج لتجديد الولاية رغم عدم وجود أي سند قانوني لذلك، ويطلق قادته تصريحات مكررة حول ضرورة ترشيح مسعود بارزاني لولاية رابعة متوهمين أنه لابديل له بتولي الرئاسة،ويروجون لفزاعة أن كردستان ستصبح بمهب الريح إذا لم يتول بارزاني ولاية رابعة، وأن مشروع الدولة الكردية سيفشل بغياب بارزاني عن السلطة رغم أن بارزاني لم يتطرق الى هذا الموضوع كما كان منتظرا منه مع رئيس الولايات المتحدة وإدارته في زيارته الأخيرة بحسب البيان الصادر عن تلك الإدارة..
بالتزامن مع ذلك فإن برلمان كردستان شكل مؤخرا لجنة من 21 عضوا لتعديل مشروع دستور الإقليم الذي من شأن إقراره أن يجيز لبارزاني الترشح لولايتين أخريين بواقع أربع سنوات لكل ولاية، بمعنى أنه بعد إقرار الدستور فإن بارزاني ستصفر ولاياته السابقة وسيكون له الحق بالترشح لولايتين أخريين،وبالمقابل فإن الأحزاب الأربعة الرئيسية الأخرى تسعى بدورها الى تعديل الدستور بما يؤدي الى تغيير النظام السياسي بإقليم كردستان من النظام الرئاسي الى النظام البرلماني ثمنا لتجديد ولاية بارزاني. وهناك خلاف آخر حول تعديلات الدستور وهو إصرار حزب بارزاني على ضرورة إنتخاب رئيس الإقليم ويقصد به مسعود بارزاني من قبل الشعب، وهذا مخالف للنظام البرلماني الذي يوجب إنتخاب الرئيس من قبل البرلمان ليكون بذلك خاضعا لسلطة البرلمان..والسجال قائم لحد الآن على الرغم من نفاذ الوقت على تعديل الدستور..
رغم أنه ليس هناك على الإطلاق أي نص قانوني أو دستوري أو قرار برلماني يجيز لمسعود بارزاني أن يترشح لولاية أخرى كرئيس للإقليم، ولكن يبدو أن التوافق السياسي البغيض سيتم الإلتزام به من قبل بقية الأحزاب لإهداء ولاية أخرى لبارزاني، ومادام الأمر سيقرر في المطابخ الخلفية للأحزاب، فإني أقترح على الاحزاب الاربعة القبول بمطلب حزب بارزاني بإجراء إنتخابه من قبل الشعب، ولكن بشرط أن تكون هناك منافسة قوية وليست شكلية لترشح مسعود بارزاني لكي تتجسد الديمقراطية بأعلى معانيها على أرض الواقع ولكي نبين للعالم أجمع بأننا شعب نلتزم بالديمقراطية ونعمل على ترسيخها لمستقبل دولتنا الكردية المستقلة القادمة. وبناءا عليه يفترض بالقيادات الكردستانية أن تجرؤ على طرح منافس قوي لبارزاني لكي لا يتحول الى دكتاتور آخر على غرار ديكتاتوريي المنطقة الذين يأتون بمرشحين ضعفاء أوشخصيات هامشية من أجل أن يفوزا بالإنتخابات ويحكموا الى نهاية العمر؟.
هناك عشرات القيادات السياسية المعتبرة بإستطاعتها منافسة بارزاني وهم لا يقلون شأنا ولا دورا عن مسعود بارزاني، مثل الزعيم السياسي الكبير نوشيروان مصطفى، وغيره من قيادات الأحزاب السياسية المحترمة التي تحظى بشعبية لدى الجماهير قد تفوق شعبية بارزاني مثل الدكتور محمود عثمان وهو مرشح سابق لقائد الحركة التحررية، والقيادي عادل مراد رئيس البرلمان الحزبي للإتحاد الوطني، وصلاح الدين بهاءالدين الأمين العام السابق للإتحاد الإسلامي، وغيرهم من قيادات الصف الأول للأحزاب الكردستانية الثورية، فليس هناك أي معنى لكي يستصغر هؤلاء القادة أنفسهم أمام بارزاني ويسلمون قيادهم إليه وهو الذي فشل وحزبه فشلا ذريعا في إدارة شؤون الإقليم منذ ربع قرن وأغرق حزبه كردستان بالفساد والخراب؟. أفلا تستحق المباديء والشعارات الديمقراطية التي ناضل من أجلها هؤلاء القادة، أن يتجرأوا بمنافسة بارزاني ليؤكدوا للعالم أنه ليس وحيد زمانه والحريص الوحيد على مصلحة شعبه وأمته؟.
إذا أخذنا بنظر الإعتبار نتائج الإنتخابات البرلمانية الأخيرة بكردستان وعدد مقاعد كل حزب في البرلمان، فإن شعبية حزب بارزاني لاتتجاوز 38 بالمائة وهو عدد مقاعد حزبه في البرلمان، ففي الإنتخابات الرئاسية الأولى والثانية كان حليفه الإتحاد الوطني متضامنا معه، حتى أن الرئيس جلال طالباني كان يقوم بجولات إنتخابية لدعم بارزاني، وكان أعضاء وأنصار الإتحاد الوطني يصوتون لصالح بارزاني، ولكن في الإنتخابات البرلمانية الأخيرة حين تجرأ الإتحاد الوطني بخوض الإنتخابات بقائمة منفردة، ظهر الوزن الحقيقي لحزب بارزاني والذي لم يتجاوز ربع مقاعد البرلمان،وهذا يؤكد بأن هناك فرصة حقيقية لمنافسة بارزاني على منصب رئاسة الإقليم.
أدعو الاحزاب الكردستانية الأربع الرئيسية الى قبول مقترح حزب بارزاني بإجراء انتخابات رئيس الاقليم من قبل الشعب مباشرة، على شرط أن يكون لدى كل حزب مرشح قوي لمنافسة بارزاني لإنتزاع الأصوات منه، أو الإتفاق بين الأحزاب الأربعة على مرشح قوي يحظى بموافقتها مجتمعة وطرحه منافسا لبارزاني مع التأكيد على أعضاء وأنصار الأحزاب الأربعة بالتصويت لصالح هذا المرشح، ويمكن ترشيح منافس لبارزاني من قبل الأحزاب الأربعة حتى لو جرى الانتخاب من داخل البرلمان وعند ذلك سيتبين الوزن الحقيقي لبارزاني وحزبه، وبذلك سنتمكن من إنقاذ إقليم كردستان من التحول الى الحكم الديكتاتوري.
&التعليقات
مقالة
عبدالكريم -شكرا على هذه المقالة التي اوافق مع ما جاء فيها بشكل عام غير انني اعتقد بأن السيد شيرزاد احيانا ينتقد الرئيس بارزاني من اجل النقد فقط وكأن لديه مشكلة شخصية مع بارزاني. قلل، يا سيدي، من نقدك العاطفي ونبرته الشخصية واتفق مع ما تقوله.
كنت أتمنى لو كانت دوافعك وطنيه بحته
عبدالله -انا لايعنيني من يحكم الإقليم سوا أكان البرزاني او غيره ولكن المهم ان يكون عارفا ما هو المطلوب منهسوالي ل شيرزاد هو برأيك من هو أفضل من البرزاني في الوقت الحالي لكي نصوت لهانا قرأت لك مقاله سابقه ومن على صفحة ايلاف كنت تشكو من ان فاتورة الكهربا اللتي وصلتك كانت كبيره جدا وأتذكر انك وقتها طلبت من الحكومه لإعفائك من الدفع لان المبلغ كبير وانت مجرد صحفي على قد حالك ولاطاقة لك على دفع الفاتوره ويبدو ان الحكومه لم ترضخ لطلبك ومنذ ذاك اليوم وانت تهاجم البرزاني والحكومه والدنيا كلها سوالي لك لو كنت من المستفيدين هل كنت ستهاجم البرزاني وغيره من المسؤولين ام كنت الان من ضمن جوقة الطبالين
ستكون نهاية ولاءنا لهم
شيرين الجبل -اذا اختار الاتحاد ان يعيد انتخاب البارزاني للرئاسة فستكون نهاية انتماءنا له وستكون خيانة لكل مناضلي الحزب ومناضلي التغيير، لااعتقد ان الاتحاد والتغيير سيتقبلون هذا التجديد لانهم ادركوا مايعنيه القبول بالبارزاني للرئاسة من جديد .. يعني ظهور ديكتاتورية لاتستطيع كل القوى الوطنية في كردستان من محاربتها وتعني ظهور صدام كردستان في ارضنا التي ناضلنا من اجلها، وتعني هروب الكوادر المثقفة الى الخارج، وتعني تصفية كل الكوادر والشخصيات الكردية القومية الموؤمنة بكردستاننا الاكبر على يد البارزاني الواحد تلو الاخر، لااعتقد ان قادة الاتحاد والتغيير سيقعون في هذه الحفرة والا كانت نهاية ايماننا بهم.
هل ترشح نفسك
كمال -خلال متابعتي لجميع ما تنشره يظهر انكم لديكم خلاف شخصي مع البرزاني ارجو يكون خلافك شخصيا وليس سياسيا وهل ترشح نفسك لرئاسة ألأقليم ام ترشح غيرك وهل هو اكفأ منه ومن هو وما مؤهلاته و.و. ,.!!!!؟.ان شئنا ام ابينا ان السيد مسعود البرزاني له شخصيته السياسية المرموقة هل ترشك نفسك ام ترشح غيرك ومن يعرفكم دوليا وسياسيا والذي ترشحونه هل هواجدر واليق برئاسة ألأقليم ليكن كتاباتكم يخدم القضية الوطنية .انني لا ادافع عن سياسي ألأقليم والفساد واصل الى ذروته لكن هل بعزل البرزاني يصلح ألآمور وكيف !؟.اكرر رجائي ورغم كل التقدير لكم ارجوان تكون مقالاتكم عامة وعلاجية لا انتقادية وبس وشكرا.
ويبدو أن هذا المبدأ اللع
Rizgar -ويبدو أن هذا المبدأ اللعين إنتقل كعدوى الى إقليم كردستان !!! قناعتي الشخصية ,كلا , -مبدأ "التوافق السياسي" جر الكوارث والويلات على عراق ما بعد سقوط نظام صدام حسيبن - كلا ايظا , لولا الا تفاق الستراتيجي لكان الحرب مستمرة في كوردستان الى اليوم بين البارتي واليكيه تي . قلت واكرر ,هل يمكن جلب الربيع في عز الخريف؟ لا شئ يأتي من لا شئ ؟ الد يقراطيىة الغربية process و procedure و وتغير و وتطور و وعي ....هل هناك مجتمعات اسلامية ديمقراطية او اسيوية حسب المفهوم الغربي للد يمقراطية ؟ هل سينغابور دولة ديمقراطية بالمقاييس الغربية ؟ او تايوان ؟ او هونك كونك ؟ فالعلة والمعلول وجهان لعملة واحدة ولا يمكن الفصل بينهما، كالمرض والمريض، فلا مرض بدون مريض ولا مريض بدون مرض، كما لا حرية بدون حر ولاحر بدون حرية، هل بامكان الغرب فرض القيم الديمقراطية في مجتمعات عشائرية ؟ هل نجح الشيوعية في روسيا في الغاء الدين المسيحي في عقول الروس ؟ الم ينتخب الدكتور ميراو دلي قبل سنوات هل نجح ؟ الد كتور محمود عثمان ربما من انزه القادة الكورد , فهل يحصل على اصوات الشارع ؟ الجواب كلا , اننا في مرحلة و process , والو عي غائب . ثقافة الد يمقراطية بحاجة الى تربية و اجيال , الشتم والهجوم والاغتيلات والسباب و الا ساليب المدمرة والحرب الاهليىة , لا يعجل في عملية الديمراطية .هل كان بامكان صدام او القذافي ان يحكمان النرويج اوقبرص ؟ مجرد سؤال.
ويبدو أن هذا المبدأ اللع
Rizgar -. الإتحاد الوطني الذي خسر جزءا كبيرا من شعبيته في الإنتخابات الأخيرة بسبب تقربه من حزب بارزاني !!!! حسب قناعتي بالعكس تماما , خسر الإتحاد الوطني جزءا كبيرا من شعبيته في الإنتخابات الأخيرة بسبب -العراقجيتي - او العراقجية -. الشارع الكوردي ضد الذيلية والتملق لبغداد وخاصة بعد الحصار الشيعي البشع , القيادات الشيعية في الاتحاد يطّبلون للعراق الواحد الموحد , ربما الحكومة الشيعية حاول شق الصف الكوردي عن طريق ايران و بعض القيادت السياسية ... ..انتحر الا تحاد سياسيا با ختيار طريق بغداد, ضد الشارع الكوردي
منع مجالس الفاتحة
حزب العمل لاستقلال كورد -في ظهيرة يوم 2 / 11 / 1995 توجهت مفرزة بقيادة محمد الحلاق بصحبة 11 كادرا وبيشمركة من حزب العمل لاستقلال كوردستان الى كويسنجاق ,وبعد وصولهم الى سيطرة (طوبزاوة ـ كويسنجاق) تم ايقافهم وبعد التعرف عليهم تم الرمي عليهم وبشكل عشوائي وبجميع انواع الاسلحة من قبل كمين نصب لهم من حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني ... حيث تم القضاء عليهم في غضون دقائق في مجزرة بشعة قتل فيها من قتل واسر من اسر حيث تم القضاء عليهم لاحقا في معسكر السلام في السليمانية بعد ان تم تعذيبهم بشكل وحشي .. و قد منع اهالي المغدورين باقامة مجالس الفاتحة على ارواحهم ......... مصير الاحزب الفاشية الانهيار, رغم امثال هذه الكتابات .
حقد قديم
عبدالعزيز الانروشي -السلام عليكم ان كاتب المقال حسب متابعتي لمقالاته يبدو له حقدقديم على البارزاني انك سيدي الفاضل لا تتواني عن شيء والا اظهرت حقدك على البارزاني وحكومة كردستان لم الاحظ يوما واحدة بالاشادة الى انجاز واحد من قبل حكومة كردستان السؤال الذي يمكن ان يطرح عليك (( أليس هناك انجازا واحدة خلال فترة 25 ستة من قبل حكومة الاقليم ؟الان انت طرحت اسماء لكي يكونوا مرشحين لرئاسة الاقليم بالنسبة الى السيد نوشيروان مصطفى لا احد ينكر نضاله ومسيرته السياسية كان له دور كبير في ثورة ايلول والى الان ولكن السؤال هو ( هل صحة السيد نوشيروان تساعده على تولي هذا المنصب ؟ حسب علمي انه يعاني من مرض مزمن منذ فترة طويلة زصحته لاتتحمل هذا المنصب اما بالنسبة الى عادل مرادتريد من كردستان ان تصبح تحت رحمة ايران اليس عادل مراد هو عراب المالكي هل تريد من كردستان ان تصبح ولاية من ولايات ايران كما هي دمشق وبيروت وبغداد ان كردستان ليست بحاجة الى قاسم سليماني او حسن نصرالله الشعب الكردي يريد من يحكم كردستان ان تكون قراراته منه وليس من خارج كردستان يملي عليه سلطة من خارج كردستان اما بالنسبة الى صلاح الدين بهاءالدين المعروف عن هذا الحزب انه جناح من حزب الاخوان المسلمين يتلقى الاوامر من خارج كردستان وبالاخص من مصر مقر قيادة الاخوان وانت سيدي الفاضل تريد ان يصبح كردستان مصر ثانية ونكون تحت رحمة الاخوان الاخوان لاصلحون لقيادة حكومة عليهم ان يلتزموا بالقران والحديث النبوى اما السيد محمود عثمان لا غبارة عليه مطلقا انه شخصية وطنية يريد الخير لكردستان سياسي محنك كردي بكل معنى الكلمة سيدي الفاضل شيرزاد لماذا انت لا ترشح نفسك واعتقدانت تريد هذا كل الذين ذكرتهم ليس لهم حط في الفوز ولم يحصلوا على 5% من الاصوات ( عادل مراد وصلاح الدين ) اما السيد نوشيروان والسيد محمود عثمان سوف يحصلون على نسب جيدة في الانتخابات لماذا لاتشهر حقدك علنا على البارزاني لماذا لاتقول الحقيقة التي هي السبب في حقدك على البارزاني لماذا كل مقالاتك هي نقد البارزاني فقطانت تكتب للنقد فقط ولحقدك على العائلة البارزانية فقط ابحث عن شيء آخر تكتب عنه لان كل ما تكتبه لايساوي شيء ولن يسمعك احد
الرفاق البعثيون
برجس شويش -لم اقرأ كل ما كتبه شيرزاد شيخاني , لسبب واضح , انه يكرر كلامه وليس عنده موضوع اخر غير موضوع الرئيس برزاني , ومن المضحك انه كتب عن نوشيروان مصطفى بالزعيم السياسي الكبير , طبعا هذا في خياله ( مع تقديري لنضال السيد نوشيروان مصطفى), بينما الواقع في كوردستان والعراق والعالم يقول بان مسعود برزاني هو الزعيم السياسي الكبير لكوردستان وامته الكوردية بعكس رغبات ونزوات الكاتب الذي يكره ان يقول ذلك, ولكن لنعود الى ما كتبه شيرزاد شيخاني في بداية كتابته هذه , انه يلعن التوافق السياسي ويصفه باللعين والبغيض ويعتبرها آفة وكرس المحاصصة الحزبية , تناقض صارح , يا كاتب, إذاً الكاتب يكره ان يرى ان يقود البارتي الديمقراطي الكوردستاني لوحده العملية السياسية في كوردستان وفي نفس الوقت هو ضد الشراكة السياسية( هو عمدا وقصدا يصفها بالمحاصصة من اجل رفض كل ما هو جاري في كوردستان تماما مثل العراقين المعادين لشعب كوردستان حين يطالبون بالمركزية ونبذ الشراكة الحقيقة ويسمونها بالمحاصصة ) , الكاتب مثل ما يطالب به العراقيون ان يكون هناك مركز قوي يقود الكل بغض النظر عن مصالح الجميع وحسب رغبة ورؤية من يملكون السلطة في بغداد وهذا يعني ان الكاتب مع الحملات العسكرية ضد كل من يخرج عن ارادة من يحكمون بغداد, وهذا بدوره يعني ان الكاتب مع عودة صدام حسين والبعث لحكم العراق وكوردستان, الكاتب يريد ان يلغي كوردستان , لماذا ؟ لانه معادي لاعرق حزب كوردستاني قاد الحركة التحررية الكوردستانية الى بر الامان. الكاتب يقبل بان يحكم الزعيم السياسي الكبير نوشيروان مصطفى!! كوردستان ولكنه يرفض ان يقود برزاني كوردستان الذي يملك اكثر مما يملكه نوشيروان مصطفى , لانه قاد الحركة التحررية الكوردستانية بامتياز وبشكل اساسي, الكاتب يريد الفوضى العارمة في كوردستان على نموذج العراق او سوريا او ليبيا لانه ضد التوافق السياسي , لانه يجهل امور مهمة جدا : اولهما لولا التحالف الاستراتيجي بين البارتي واليكتي لما كان كل هذه المكاسب والانجازات ولما كان هناك بالاساس فدرالية , وثانيا لولا هذا التوافق السياسي لكان الصراع السياسي على اشده في كوردستان ولما كان كوردستان مستقرة ولا امنة ولتدخل قوى ودول معادية في الشأن الكوردستاني لتاليب قوى ضد اخرى, وثالثا , ولولا التوافق السياسي لما كان هناك وحدة وطنية ولما كان هناك ديبلوماسية كوردستانية قوية على الصع
رد على 7منع مجالس الفاتحة
هافال -اول شي هذه الحادثة غير مثبتة ضد الاتحاد وهناك ادلة على ان الذي قام بتلك الفعلة هم الحركة الاسلامية الكردية، لان الاتحاد له علاقات متينة مع الحركة الشيوعية. اما المثبت ان مسعود البارزاني قد طلب العون من صدام الذي قتل الالاف من الاكراد في حلبجة والانفال لكي ينقذ اربيل من قوات الاتحاد التي كانت على وشك السيطرة على اربيل عام 1996، وهو يتباكى على شهداء الكرد من في حلبجة والانفال. والمثبت ايضا ان قائدكم البطل قد قام بقتل سردشت عثمان فقط لانه كتب مقاله اعتبرها سروككم مهينة له، المثبت ايضا ان ابن سروككم مسرور وهو قائد الباراستن في اربيل قد قام بضرب كمال سيد قادر في فيينا، ثم قامت الاسايش باعتقاله وسجنه وتعذيبه عند وصوله الى ارض كردستان وهي ارض كل الكرد وليست ارض بارزانية، المثبت ان سروككم يسرق اموال نفط كردستان ليتمتع بها هو وعائلته واتباعه بينما نحن نعيش بكفاف لان رواتبنا لم نحصل عليها وهو قادر ان يسدد هذه الرواتب دون الحاجة لمساعدة بغداد التي اصبحت مهينة لنا.
السيدين الاتروشي وبرجس
رهين المحبسين -كل ما خبرته منكما بانكما تنتظران حبل النجاة ات تمتد اليكما لانقاذكما من الاسئلة المحرجة وهو بعد انتقال المقال الى الارشيف وبذلك تتخلصان من مشكلة الرد على منتقديكما الذي يؤرقكما حيث انكما خلال فترة نشر المقال ونزول التعليقات يتطلب وقتا كثيرا من ( ايلاف ) وبعدها تجعلان نفسيكما وكانما لم تشاهد التعليقات المضادة وسرعان ما ينتقل الى الارشيف لحلول مقالات اخرى كانت تنتظر الدور وهذا ما تريداناه ولان الكثير من الاسئلة وجهت اليكما واتبعتما سياسة ( الغش و الاختفاء ) كما يجري في التمارين العسكرية ! ..وكفى الله المؤمنين شر القتال ! ..
الاتحاد له علاقات 10
سالم الشذر -الاتحاد له علاقات جدا متينة مع الحركة الشيوعية !!!! جريمة بشتآشان لا تسقط بالتقادم أبداً...في الأول من أيار هذا العام 2008 يكون قد مر ربع قرن على جريمة بشتاشان التي اقترفها حزب الاتحاد الوطني الكردستاني ضد أنصار ورفاق الحزب الشيوعي العراقي ، تلك الجريمة المروعة التي ذهب ضحيتها ثلاثة وسبعون شهيدا، لقد بينت تلك الجريمة بجلاء كيف أن الحقد العنصري والقومي ضد رفاق وأنصار الحزب الشيوعي العراقي وبالذات العرب منهم حيث ثبت بالدليل القاطع كيف أن مقاتلي الاتحاد الوطني الكردستاني مثلوا بجثث الشهداء ومنعوا الأهالي من دفنهم, وتم عزل الأنصار الأسرى العرب الذين جرحوا في المعركة عن الأنصار الأكراد وتم التمثيل بجثثهم وجعلهم ميدانا للرمي . انه الحقد العنصري الأعمى ضد الفكر الإنساني التقدمي الذي يؤمن به أولئك الشهداء, فكر العدالة والتحرر , فكر بناء الإنسان من أجل وطن حر وشعب سعيد. قتلوهم بدم بارد , وهم لم يقترفوا أي ذنب , ذنبهم الوحيد انهم كانوا يقارعون أشرس نظام ديكتاتوري فاشي في المنطقة، نظام صدام حسين!ان الهجوم على مقرات الحزب الشيوعي العراقي في قاعدة بشتاشان التي تظم مقرات المكتب السياسي, المكتب العسكري, التنظيم المدني ،الاعلام المركزي للحزب , المدرسة الحزبية, مشجب السلاح الرئيسي, مقر إقليم كردستان العراق, الطبابة المركزية وطبابة الأسنان, فصيل الضيافة, فصيل المدفعية أو فصيل الرفيقات, فصيل بيانه, فصيل اشقولكه. فصيل المتفجرات بولي , وسرية بشدر في رزكه هي جريمة خطط لها و نُفذت مع سبق الإصرار وبالتنسيق مع السلطة الديكتاتورية لنظام صدام حسين, . . . لقد تلقت قوات الاتحاد الوطني الكردستاني الدعم اللوجستي إضافة إلى تزويدهم بالأسلحة المتطورة والعتاد قياسا إلى سلاح أنصار الحزب الشيوعي البسيط!
10
سالم الشذر -استشهد هؤلاء الأبطال وهم لا يعلمون بأن قيادة حزبهم الحالية تخلت عن المطالبة بتقديم المسئولين عن الجريمة إلى المحاكمة بعد أن قبضت الأموال والرشاوى من جلال الطالباني .
10
سالم الشذر -مرور ربع قرن على جريمة بشتاىشان دعوة لكل أصدقاء ورفاق وأهالي الشهداء ومنظمات حقوق الإنسان إلى رفع الصوت عاليا والمطالبة بتقديم المسؤولين عن الجريمة إلى القضاء والضغط على قيادة الحزب الشيوعي بتفعيل القضية ورفعها إلى القضاء العراقي وتقديم المسئولين الرئيسين عن الجريمة وهم الرئيس العراقي جلال الطالباني, ونو شيروان مصطفى القيادي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني. دعوة لكل الناجين من المجزرة وكتبت له الحياة بالكتابة عن الشهداء وما حدث, ....ان جرح جريمة بشتاشان لازال مفتوحا ! احد الناجين من المجزرة..... سالم الشذر
( الاتحاد الوطني)
أحمد الناصري -لقد حاول ( الاتحاد الوطني) بين 76 و78 السيطرة على الساحة الكردية السياسية والاعلامية والعسكرية، ومنع عودة وتوسع ( حدك)، الذي عاد تحت تسمية ( القيادة المؤقتة )، مروراً بمعركة هكاري التي حاولت ( القيادة المؤقتة ) ملاحقة وتطويق وتصفية مفرزة كبيرة من ( أوك) لنقل السلاح من سوريا عبر الأراضي الحدودية التركية، ثم تفاقمت المشكلة وتصاعدت وتعقدت، بعد التوسع والتداخل المسلح، مع التطورات السياسية في إيران وأشتعال الحرب العراقية الإيرانية في أيلول عام 80، وهنا لعب ( الاتحاد الوطني الكردستاني) الدور التخريبي الأساسي، لفرض السيطرة والهيمنة على الساحة العسكرية والسياسية، ورفض كل الجهود والمبادرات للتوصل الى حل وطني ووحدة وطنية، وقد بذل الحزب الشيوعي العراقي جهوداً متواصلة للجمع بين الحزبين المتقاتلين، لكن الاتحاد الوطني كان يرفض المصالحة، الى أن جرت الصفقة المشينة بينه وبين النظام السابق، والتي كانت جريمة بشتآشان عربون دموي وهدية لا أخلاقية شنيعة، قوضت العمل الوطني، قدمت الى صدام حسين وبرزان، بعد لقاءات عديدة، ومنها لقاء باليسان بين قيادة ( اوك) بقيادة عمر دبابة وبرزان شخصياً. والدعم العسكري والتسليحي والمالي الكبيرين، الذي حظي به أوك من السلطة، وأستمر وتجدد الصراع بين أطراف الحركة الكردية، الى مابعد الانتفاضة وتواصل المعارك الشرسة والتي راح ضحيتها الآف، وسميت ب ( أم الكمارك) في دلالة بالغة على طبيعة الصراع، ثم أستنجاد مسعود البارزاني بالقوات العراقية لطرد( الجلاليين) من مدينة أربيل عام 96، وفرض الاتفاق اللاحق بينهما، في مخادع ودهاليز المخابرات الأمريكية، ومن قبل زلماي خليل زاده وزملائه، بعد قرار الحرب والغزو الأخيرين. لكن جمرة الصراع والتنافس موجودة وكامنه في عقل وروح الحزبين الكرديين، والصراع الآن يأخذ أشكالاً عديدة، سرية ومكشوفة، وقد تشتعل وتتفجر جبهة التنافس في أية لحظة او مع أي تطورات سياسية داخلية أوخارجية، أو لأي سبب تافه.
حياة نوشيروان الشخصية،
أحمد الناصري -وبالمناسبة فقد أنقذ الحزب الشيوعي العراقي حياة نوشيروان الشخصية، بعد إن وقع في أسر الحزب الاشتراكي الكردستاني، في منطقة السليمانية، وكاد أن يقتل ويصفى من قبل ( حسك) بسبب الصراع الدموي بينهما، وثارات وجرائم عديدة أرتكبها نو شيروان بحق كوادر وعناصر الاشتراكي، منها قتل أحد كوادر الحزب الاشتراكي الكردستاني البارزة بالمعول، ومطاردة مفارز ( حسك) أينما ذهبت. ووفر له الحزب الحماية الجسدية، بكفالته ونقله الى مكان آمن في مقراتنا، لكنه هرب من المقر، وحسب ذلك أنتصاراً ومغامرة، وتناسى ذلك الجميل وتنكر له في وقت لاحق، ليفتك بأسرى الحزب ممن أنقذوه. ويبدو إن هذه واحدة من شيمه وصفاته.في هذه الذكرى الحزينة، أتذكر قافلة الشهداء، أتذكر وجوههم وضحكهم وامنياتهم وصبواتهم وأحلامهم الجميلة، وأتذكر طموحاتهم وعوائلهم وتضحياتهم، وأتذكر المنسيين منهم، خاصة أبو عباس، المسؤول الاداري للفصيل المؤقت والجديد ( فصيل تحت البطانية)، ولا أعرف أسم ولا عنوان ولا أي شيء عن هذا الشهيد الغريب.حقيقة بشتآشان ساطعة وثابتة، وستبقى ساطعة وثابتة، مهما أهيل عليها من تراب الزمن والتناسي. وهي ليست حقيقة غائبة، وستظل تقض مضاجع القتلة والجزارين. وهي جريمة منسية أو مسكوت عنها من قبل البعض، بالرغم من أبعادها الوطنية والإنسانية والحزبية الكبيرة. وستكون أمام القضاء الوطني والعالمي، عندها يحق لنوشيروان أو غيره، أن يقول كل ماعنده في دفاعه، وسنقول كل ما عندنا في شهادتنا، أمام الشهداء وامام شعبنا.المجد لشهداء بشتآشان، والخزي والعار للقتلة.
منافس للبرزاني
Karim Halabbi -نعم سيتم "تعيين" شخص حتى يقوم بدور منافس للبرزاني على الرئاسة، و سوف يخسر هذا الشخص امام البرزاني في "إنتخابات حرة و نزيهة"
فاتورة الكهرباء
dascht -أرد على السيد شيرزاد وبداية أقول البارزاني ليس له علاقة مباشرة عن أعفاءك من فاتورة الكهرباء التي كانت إلى حد ما بفاتورة عالية بسبب استهلاكك للكهرباء بشكل غير طبيعي وكأن حكومة الأقليم وفرت الكهرباء بدون دفع تكاليف له وإنما سرقته من دول الجوار والحكومة تعطي لعباس ببلاش ولدباس بالفلوس وأنا أرد عليك نيابة عنهم وبدون وكالة منهم بأن الحكومة ليس لديه عباس ودباس الكل بدو يدفع واللي مو عاجبو يروح يقدم لجوء في مكان ما بيحصل على كل شئ ببلاش هذا هو سبب غضبك وانهيارك النفسي اتجاه البارزاني المللك ونقطة على السطر .هناك مقولة تقول(واثق الخطوة يمشي ملكآ)هذا هو حال البارزاني ياشيرزادأما أنت كدجاجة النعامة طامس رأسك في الرمل لأنك إنسان جبان وغير سوي ومشكلتك هي مشكلة شخصية مع ذاتك قبل أن تكون مع الآخرين وهذه تتطور إلى حد عمى في الألوان وأقصد عمى في معرفة الحقائق فيما يدور حولنا ومن ثم إلى انفصام في الشخصيةوهذا يلغي الأحاسيس لدى المريض بانتمائه إلى المجتمع الكبير الذي ينتمي إليه بل يدفعه إلى حب الذات والأنا وأنت ياسيد شيرزاد مصاب بهذا الداء للأسف الشديد.وكما عرفتنا عن نفسك ومقوماتك في حكايتك السابقة بأنك من البيشمركة القدماء ومن ينتمي إلى هذه القلعة المقدسة لايخرج علينا كل يومين وهو تائه بين المواقع على الأنترنت ومواضيعك باتت معروفة لدى القاصي والداني ودائمآ هي هي هي وكلها عن البارزاني وحزب البارزاني وديكتاتورية البارزاني وأولاد البارزاني وعائلة البارزاني وأملاك البارزاني وماذا يأكل ويشرب البارزاني وماذا يقول البارزاني وبارزاني وبارزاني وووووو والله صدعت رأسنا يارجل والله فهمنا ورغم كل هذا سيبقى هو رجل المرحلة أبى من أبى ورضي من رضي واللي مو عاجبو يشرب من مية البحر .ولو أردنا أن نأخذ بكلامك ولو بقليل من الجدية ولاكن بالمقابل أرى هذا الرجل أي البارزاني يتم أستقباله من أعتى الدول الديمقراطيةفي العالم من بابا الفاتيكان إلى أمريكا إلى دول الأتحاد الأوروبي ومن أعلى المستويات الذي أريدقوله هو لو كان هذا الرجل وكما تدعي وتوصفه أنت بالديكتاتورية فكيف يتمأستقبال هذا الديكتاتور من هذه الدول التي تتبنى الديمقراطية يعني سؤال يفرض نفسه وعندما أبحث عن الأجابة لاأرى سوى جواب واحد ألا وهو أنك أنسان كذاب وتريد خلط الصالح بالطالح والسبب هو كما يقال
13و 14و15و16
Darya -اذا نريد ان نتكلم عن التاريخ فالبارزاني قد قتل من الكرد الالاف وقد قال بلسانه في لقاء مع قناة تركية انه قد حارب البي كاكا مع القوات التركية وقتل منهم الكثير، هذا الذي تسمونه بطل كردستان القومي والذي يخدعكم بكلماته عن الدولة الكردية التي يستخدمها فقط عندما يقترب موعد الانتخاابات الرئاسية والتجديد له والسذج فقط هم الذين يصدقونه، والبارزاني الذي سلم اربيل لقوات الحرس الجمهوري العراقي ليقتل من الكردمنهم مايقتل في 1996، والبارزاني واتباعه قاموا بقتل المئات من عشيرة السورجية، اما عن اتباع البارزاني واعضاء الباراستن والاسايش فقد قاموا باعمال اجرامية كثيرة من القتل والتعذيب ا ضد ابناء كردستان المظلومين.
لا فرق بين كرسي و كرسي
awat -أخي ألصحفي إخواني ألكرام من حسن حظنا ما متنا ورأينا بأم أعيينا كيف سقطوا جلادوا ألشعوب و أصحاب ألكراسي والقصور، إذا عشنا سنرى إنشاءالله مزيدا منهم. بارأي المتواظع لا يختلف كرسي الحكم في كردستان وغيره في دول المنطقة ،و مسعود برزاني ليس ملاكا وحبه للسطة لايقل مثقالة ذرة عن حب حكام سورية و عراق قديم وعراق الجديد.إذا عارظه كل شعبه فيواصل إيجاد الحيل وأنواع الخداع للإستمرار بالسلطة.
مرة اخرى
Sino -حقود وبس
انتخابات بطيخيه
ابن الرافدين -مؤروث قبلي عشائري اقطاعي توج بالمال الحرام وهذه هي الطامه الكبرى التي حلت على اهلنا العراقيين جميعاً قبلها كان صدام واليوم احزاب طائفيه ودينيه وعشائريه وكلها عنصريه فاشيه دمويه تتنافس مع بعضها بالسلاح والناس اصبحت الضحيه في شمال العراق وضحت معالم النمط الذي يتعامل به السياسيون با الكمبرادور الطفيلي الذي يضمن استمراريه شراء الذمم والفساد والابتزاز والمحسوبيه والانتماء قسوة المليشيات قبلها كان الحرس الجمهوري
وجهة نظر
ابو عامر -انا اثني في العادة على مقالاتك الجريئة کاکە شيرزاد لکن اغفالك لاسم برهم صالح واستبداله باسم عادل مراد مرشحا عن الاتحاد جعلتني اشك في نواياك الحقيقية واصبحت اراك تعمل لصالح نفس الجماعة التي اوصلت فۆاد معصوم الى بگداد على حساب برهم صالح..انا اعتقد بان لا منصف في کوردستان بل وحتى في العراق يشك في اهلية بەهم صالح ، فهو في الحقيقة الاکثر اهلية ومن هنا جاء شکي في الهدف من المقال الا وهو لربما من اجل خطف الاضواء من صالح بترکيز الضوء على اخرين. وال اشك ايضا في ان مسعود البارزاني هو ايضا مسرور من ذك
ما هو الثمن الذي سوف تقبضه
عبدالله -الاتحاد الوطني لم يفقد شعبيته بسبب تأييد البرزاني كما تحاول ان تسوق له منذ فتره لأنني من مؤيدي الاتحاد الوطني ساقول لك ماهي الأسباب التي أدت الى تدهور شعبية الحزب اولا المنافسه بين أعضاء القياده على المناصب والمنافع وتشكيل تكتلات داخل الحزب مثلا السيده هيرو وعادل مراد وملا بختيار ومن الطرف المقابل السيد كسرت رسول والسيد برهم صالح فالجناح الاول جناح إيراني الهوى والهويه وبعيدين كل البعد عن اماني وامال الشعب الكرديثانيا كنّا نعيب على السيد البارزاني وحزبه بانه حزب توريثي وعشائري واليوم نقوم بنفس الفعل الذي كنّا ننهى عنه وإذا زوجة الريس هيه وريثته في حكم الحزب وابنه نائبا لريس الحكومه وابن كسرت وزيرا ً السيد كلال الطلباني كان السبب عندما اتفق الجميع على استبدال المالكي وإذا به يغدر بإخوانه ويرفض سحب الثقه من المالكي مع انه يعتبر من ألد اعدا الكردانا ارى السيد برهم صالح الشخص المناسب في حال عدم التجديد للسيد البارزاني مع انني من المؤيدين للتجديد في الظرف الحالي حتى لو كان لايتفق مع الدستور مانفع الدستور اذا كان البلد سوف يضيعوخاصة ان السيد البارزاني يقوم بدور رائع في خدمة القضيه الكرديه بصراحه شديده ليس كيف وإنما المهم هو النتيجهمن فضلك شيرزاد هلا شرحت لنا لماذا انفصل السيد نوشيروان عن الاتحاد الوطني و ماهو السبب اخيراً نصيحتي لك لاتحول ان تلعب على الحبال لمكاسب شخصيه فحسب تصورك لو هاجمت البرزاني فلربما يتم اسكتك بمبلغ من المال او منصب معتبر من قبل حزبه او ربما من الطرف الاخر الذي تمدحه وتطبل له نصيحه اخيره اكتب بضميرك بالسلب و الإيجاب عن كردستان ولو انني أشك في ذلك
القافلة تسير ....
برزنجي -لم ارى لاي صحفي كوزي كتابات في صحيفة الصباح الشبه الحكومية فب بغداد، الا لشيرزاد. والكل يعلم ان صحيفة الصباح تابعة للمالكي. وهؤلاء هم الد اعداء الكورد بل وحتى كل عراق وطني، لانهم سرقوا العراق طوال ١٠ سنوات وما زالوا بتامرون عليه، واخر مؤامراتهم تسليم الرمادى لداعش كما سلموا الموصل..