فضاء الرأي

سورة الفاتحة من الآية 1 إلى الآية 2

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

مكية وآياتها سبع

الفرق بين السور المكية والسور المدنية يكمن في أن السور المكية هي التي نزلت في مكة قبل الهجرة، أما المدنية فهي كل ما نزل في المدينة أو في غيرها بعد الهجرة، بما في ذلك الآيات التي نزلت في فتح مكة أو في الغزوات الأخرى، ويطغى على السور المكية طابع الإيجاز وذلك لأن المخاطبين بها لديهم من الأدوات البلاغية ما يفوق المجتمع المدني الذي يكثر فيه اليهود، ولهذا كان في خطابهم شيء من الإسهاب باعتبارهم أقل فهماً في تلقي الخطاب العربي، ولهذا اقتصرت السور المكية على تبيان الأسس الرئيسة للدين دون الإطناب في تفصيل التشريعات، وهذا يدل على أن سورة الفاتحة هي سورة مكية بجميع آياتها ولا يعتد بقول مجاهد الذي اعتبرها من السور المدنية مخالفاً بذلك الإجماع والحجج الظاهرة في السياقات المكية، وكذا لا يعتد بقول من ذهب إلى أنها نزلت مرتين إحداهما في مكة والأخرى في المدينة، وذلك بدليل قوله تعالى: (ولقد آتيناك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم) الحجر 87. وسورة الحجر التي أشارت إلى سورة الفاتحة ووصفتها بالسبع المثاني هي الأخرى مكية بالإجماع وبهذا تسقط حجة من ذهب إلى أن سورة الفاتحة مدنية أو أنها نزلت مرتين فتأمل.

وبناءً على ما تقدم يظهر أن القرآن الكريم كان مجموعاً في عهد النبي (ص) وبهذا يظهر فساد من قال إنه جمع في عهد الصحابة، وما يبين قوة حجتنا ويبرهن على صدق قولنا هو تسمية السورة بفاتحة الكتاب، فإذا لم يجمع القرآن في عهد النبي تكون التسمية باطلة ولم يقل أحد ببطلانها فلاحظ ذلك بدقة وتأمل. فإن قيل: ما معنى تسميتها بالسبع المثاني؟ أقول: فاتحة الكتاب هي المركز والقرار للقرآن الكريم ولذلك فإن آياتها تثنى وتعطف على غيرها من الآيات، والثني هو العطف، كما في قوله تعالى: (ثاني عطفه ليضل عن سبيل الله له في الدنيا خزي ونذيقه يوم القيامة عذاب الحريق) الحج 9. وهذا يوحي أن معنى المثاني هو الاسم المشترك بين القرآن وبين فاتحة الكتاب مما يدل على أهميتها وفضلها على السور الأخرى، علماً أن الله تعالى قد وصف جميع القرآن الكريم بما فيه سورة الفاتحة بالمثاني، كما في قوله: (الله نزل أحسن الحديث كتاباً متشابهاً مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد) الزمر 23.

قوله تعالى: بسم الله الرحمن الرحيم: الاسم: لفظ يدل على مسمى، وقال الراغب في المفردات: الاسم: ما يعرف به ذات الشيء وأصله، وقال غيره: إنه مشتق من السمو وتصغيره سمي وجمعه أسماء. انتهى. والسمو: يعني العلو والارتفاع: وكل شيء يعلو بعنوانه واسمه ولا يمكن أن يستدل على ذات الشيء إلا بالرجوع إلى الاسم الذي وضع له، وهو مأخوذ من السمة التي تفيد معنى العلامة. ومن هنا نعلم أن الاسم يوضع للتشريف كما هو الحال في بعض الحضارات التي تطلق أسماء الأشراف على الأماكن المهمة، وذلك تيمناً ببقاء صاحب الاسم وإن كان ميتاً. ولهذا فإن ابتداء سورة الفاتحة باسم الله تعالى يدل على التوجه الصحيح الذي يرشد إلى تعليم الناس كيفية الابتداء باسمه سبحانه في جميع أمورهم الحياتية، كالذبح والأكل وما إلى ذلك من الأعمال التي يقوم بها الإنسان، وقد بين سبحانه هذا المعنى بقوله: (فكلوا مما ذكر اسم الله عليه إن كنتم بآياته مؤمنين) الأنعام 118. ومنه تعليم الإنسان كيف يبدأ القراءة، وذلك في قوله تعالى: (اقرأ باسم ربك الذي خلق) العلق 1. ويقول الطباطبائي في الميزان: قد شاع بين المتكلمين في الصدر الأول من الإسلام في أن الاسم عين المسمى أو غيره وطالت المشاجرات فيه، ولكن هذا النوع من المسائل قد اتضح اليوم اتضاحاً يبلغ إلى حد الضرورة ولا يجوز الاشتغال به بذكر ما قيل وما يقال فيه والعناية بإبطال ما هو باطل وإحقاق ما هو الحق فيه، فالصفح عن ذلك أولى، وأما لفظ الجلالة، الله أصله الإله، حذفت الهمزة لكثرة الاستعمال، وإله من أله الرجل يأله بمعنى عبد، أو من أله الرجل أو وله الرجل، أي تحيّر، فهو فعال بكسر الفاء، بمعنى المفعول، ككتاب بمعنى المكتوب، سمي إلهاً لأنه معبود أو لأنه مما تحيرت في ذاته العقول، والظاهر أنه علم بالغلبة، وقد كان مستعملاً دائراً في الألسن قبل نزول القرآن يعرفه العرب، كما يشعر به قوله تعالى: (ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله) الزخرف 87. وقوله تعالى: (فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا) الأنعام 136. ومما يدل على كونه علماً أنه يوصف بجميع الأسماء الحسنى وسائر أفعاله المأخوذة من تلك الأسماء من غير عكس، فيقال: رحم الله، وعلم الله، ورزق الله، ولا يقع لفظ الجلالة صفة لشيء منها ولا يؤخذ منه ما يوصف به شيء منها. انتهى بتصرف يسير منا.

قوله تعالى: الرحمن الرحيم: رحمن أكثر مبالغة من رحيم وذلك لأن فعلان فيها مبالغة تفوق ما في فعيل، وقدم الرحمن على الرحيم، باعتباره يتناول كل ما عظم من الأمور، أما الرحيم فيتناول دقائقها، واستناداً إلى صيغة المبالغة فإن رحمن يلزم منه الدوام كغضبان، ورحيم بمعنى دائم الرحمة، لأن صيغة فعيل تستعمل في الصفات الدائمة، أي إن الرحمن صفة ذاتية تدل على المنشأ والأصالة، أما الرحيم فإنها تدل على وصول الرحمة إلى المنعم عليه. ومن المواقف الطريفة التي حدثت للزمخشري في معنى المبالغة يقول: مما طن على أذني من ملح العرب: أنهم يسمون مركباً من مراكبهم بالشقدف وهو مركب خفيف ليس في ثقل محامل العراق، فقلت في طريق الطائف منهم لرجل ما اسم هذ المحمل؟ أردت المحمل العراقي فقال: أليس ذاك اسمه الشقدف؟ قلت: بلى، فقال: هذا اسمه الشقنداف، فزاد في بناء الاسم لزيادة المسمى وهو من الصفات الغالبة. انتهى. وما ذكره من زيادة بناء الاسم وعلاقة ذلك في زيادة المسمى فهذا مجمع عليه، ولذلك لا يعتد ببضع أسماء تخرج عن القاعدة في إظهار المبالغة للاسم الأقل بناءً، كما ذهب بعض المحدثين إلى عدم الاعتماد على القاعدة بسبب أن حذر أكثر مبالغة من حاذر فتأمل.

قوله تعالى: الحمد لله رب العالمين: الفرق بين الحمد والمدح والشكر يترتب على كون المراد من الحمد لغة: الثناء على عمل اختياري أما المدح فهو الثناء على الممدوح سواء صدر منه عملاً فيه نفعاً للمادح أو لم يكن فيه نفع، كما هو الحال في مدح الإنسان لجماله أو لكرمه وإن لم ينتفع المادح بذلك، وهذا يدل على عموم المدح دون الحمد، أما الشكر، فهو أخص من الحمد والمدح لأنه لا يستعمل إلا في رد الجميل سواء أكان ذلك بالقول أو العمل، كما في قوله تعالى: (وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد) إبراهيم 7. وكذا قوله: (اعملوا آل داود شكراً وقليل من عبادي الشكور) سبأ 13. والألف واللام في الحمد للاستغراق أي إن كل حمد هو لله تعالى وذلك لما أنعم به على عباده عن اختيار منه. أما مصطلح الرب: فيعني المالك والمربي، ويلزم منه الإضافة إذا أطلق لغير الله تعالى، كأن تقول: رب البيت أو رب العمل وهكذا. وقال الطبرسي في مجمع البيان: الحمد والمدح والشكر: متقاربة المعنى، والفرق بين الحمد والشكر أن الحمد نقيض الذم كما أن المدح نقيض الهجاء، والشكر نقيض الكفران، والحمد قد يكون من غير نعمة، والشكر يختص بالنعمة، إلا أن الحمد يوضع موضع الشكر ويقال: الحمد لله شكراً، فينصب شكراً على المصدر، ولو لم يكن الحمد في معنى الشكر لما نصبه، فإذا كان الحمد يقع موقع الشكر، فالشكر هو الاعتراف بالنعمة مع ضرب التعظيم ويكون بالقلب وهو الأصل، ويكون أيضاً باللسان، وإنما يجب باللسان لنفي تهمة الجحود والكفران، وأما المدح فهو القول المنبئ عن عظم حال الممدوح مع القصد إليه، وأما الرب فله معان منها السيد المطاع، كقول لبيد:

وأهلكن قدماً رب كندة وابنه... ورب معد بين خبت وعرعر

أي سيد كندة، ومنها المالك نحو قول النبي (ص) لرجل: أرب غنم أم رب إبل، فقال: من كل ما آتاني الله فأكثر وأطيب، ومنها الصاحب نحو قول أبي ذؤيب

قد ناله رب الكلاب بكفه... بيض رهاب ريشهن مقزع

أي صاحب الكلاب، ومنها المربب، ومنها المصلح واشتقاقه من التربية، يقال ربيته ورببته بمعنى، وفلان يرب صنيعته إذا كان ينممها، ولا يطلق هذا الاسم إلا على الله، ويقيد في غيره، فيقال رب الدار ورب الضيعة. و (العالمون) جمع عالم والعالم جمع لا واحد له من لفظه، كالنفر والجيش وغيرهما، واشتقاقه من العلامة لأنه يدل على صانعه، وقيل إنه من العلم لأنه اسم يقع على ما يعلم وهو في عرف اللغة عبارة عن جماعة من العقلاء، لأنهم يقولون جاءني عالم من الناس ولا يقولون جاءني عالم من البقر، وفي المتعارف بين الناس هو عبارة عن جميع المخلوقات. انتهى.

وفيه: إن عدم صحة قولهم جاءني عالم من البقر يرجع إلى الاستعمال الشائع للمصطلح وأنت خبير بأن لغة العرب تميل في الغالب إلى الأدب في التعبير وإلا فالمعنى في نفسه صحيح، ولذلك عدل في آخر كلامه إلى القول المتعارف بين الناس والمراد به التعبير بالعالمين عن جميع المخلوقات، لأن هذا هو الحق، وما يثبت ذلك الحديث الذي دار بين موسى وفرعون، والذي صوره تعالى في قوله: (قال فرعون وما رب العالمين) الشعراء 23. فأجابه موسى كما في قوله تعالى: (قال رب السماوات والأرض وما بينهما إن كنتم موقنين) الشعراء 24. ثم أخذ موسى بإرجاع فروع الخلق إلى هذا الأصل، وذلك في قوله تعالى حكاية عنه: (قال ربكم ورب آبائكم الأولين) الشعراء 26. وكذا قوله: (قال رب المشرق والمغرب وما بينهما إن كنتم تعقلون) الشعراء 28. وبهذا تدخل جميع الأشياء التي ذكرها موسى في معنى رب العالمين.

&

من كتابنا: السلطان في تفسير القرآن

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سورة الفاتحة
قارىء تفسير -

الانسان المسلم عندما يصلى من دون ان يدرى يسب ويشتم اليهود والنصارى 17 مرة حيث يقول فى نهاية سورة الفاتحة فى كل ركعة (غير المغضوب عليهم والا الضالين امين) المغضوب عليهم يقصد به النصارى والضالين يقصد به اليهود. ترى هل هذا هو الاتصال الروحى مع الله ام اهانة وشتيمة للاخرين ؟

اخر الكلام ؟
فول على طول -

أولا الفرق بين القران المكى وقران المدينة أن المكى كان حنين ورؤوف ومعقول لأن صاحب الدعوة لم يكن لة أتباع - الا القليل جدا - ولكن لما قويت شوكتة فى المدينة ظهر كل شئ على حقيقتة والغرض من الدعوة وهو النهب والسلب والسبايا .ويقول الكاتب : وبناءً على ما تقدم يظهر أن القرآن الكريم كان مجموعاً في عهد النبي (ص) وبهذا يظهر فساد من قال إنه جمع في عهد الصحابة، ..انتهى الكلام ..لكن كتبكم الغير محرفة تقول أن الذى جمع القران هو الخليفة عثمان ..نصدق مين منكم ؟ أما الأغرب هو قول الكاتب : وأما لفظ الجلالة، الله أصله الإله، حذفت الهمزة لكثرة الاستعمال، ..يا سلام على العلم الغزير ..حذفت الهمزة لكثرة الاستعمال ..يا سلام على العلم . ربنا يشفى

لا إله إلا الله،و أن ...
محمودعبد الله الداغستاني -

إن الحمد و النعمة و الملك لله وحده،نشهد أن لا إله إلا الله،و أن محمدا نبيه و رسوله،إن الله تعالى في كتابه القرءان و هو آخر الرسالات للبشر لا يستحي من قول الحق لتصحيح عقيدة التوحيد عند اليهود و "المسيحيين"،و عندما يقرر أن اليهود مغضوب عليهم و النصارى من الضالين،فهو يقرر حقيقتين تاريخيتين بكل بساطة.أنظر قوله تعالى :/فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ -سورة آل عمران-آية 52-/ في هذه الآية يوجز الوحي نقطة بداية الضلال عند "المسيحيين" ذلك أن يسوع إبن مريم عليهما السلام جهر بدعوة التوحيد في قعر معاقل الشرك بالله في أورشليم اليهودية و أمام كبار الربيين و الحاخامات ،فلم يستجيبوا له،و وصفوه بمسيح مُزيف،و إيغالا في نقض نبوءة و رسالة التوحيد للمسيح عليه السلام من طرف كبار أحبار اليهود ، دبروا له مؤامرة و مكيدة محبوكة بالتعاون مع الحاكم الروماني،فأتوا بشبيه للمسيح و حكموا عليه و صلبوه،باعتباره أحد المدعين للملك على بني إسرائيل،أي تم تحويل "القضية" من الدعوة إلى توحيد الله تعالى و الرجوع إلى ملة إبراهيم الحنيفية الإصلية إلى "قضية" سياسية ضد الحكم الروماني ،و في نفس الوقت ربح بها(كما كانوا يظنون) "القضية" كبار أحبار اليهود جولة المجابهة مع يسوع إبن مريم أمام جمهور اليهود من العامة ،فلو كان "مسيحا حقيقيا" لما ترك نفسه لهذه النهاية المميتة مصلوبا... - من الجدير التنبيه أن القرءان الكريم سمى المؤمنين الأوائل بدعوة يسوع المسيح بأنصار الله،و منه تحدر إسم النصارى،و التسمية الحالية / "Chrétien"=Christian أصلها من Cross = Croix أي الصليب و بذلك فالدلالة الإيثيمولوجية له هي = المؤمنين بالمصلوب !!!...; و قد سبقت الإشارة أن المصلوب على الصليب لم يكن قط يسوع إبن مريم بل كان حيلة بارعة من كبار أحبار اليهود للتدليل على أن يسوع عليه السلام لم يكن المسيح المنتظر...و بالتالي التخلص منه و من دعوته بأيسر السبل الماكرة.- إن الله تعالى لا يستحي من الحق،فهم مغضوب عليهم و ضالين.

السيد محمود
قارىء تفسير -

نحن امة مرددة كالببغاء ،يا سيدى جميع استشهاداتك ايات قرانية ماذا تعمل لو اثبت ان القران ليس كلام الله؟والدليل حسب اعتقادك الله يقول (والشمس تجرى لمستقرلها ذالك تقدير العزيز العليم)وهذا غير صحيح الشمس لا تجرى والارض ليست مستقرة وكان النبى يقول هذا الكلام حسب ماتراه باعونه وليس بعلمه ،اذن يجب ان تقر ان هذه الاية ليست من الله والا كيف الله لايعرف الحقيقة؟ لا تدخل الناس فى متاهات هناك شيئان فقط الارض والشمس .

الى رقم 3
فول على طول -

تعليق 3 يقول : إن الله تعالى في كتابه القرءان و هو آخر الرسالات للبشر لا يستحي من قول الحق لتصحيح عقيدة التوحيد عند اليهود و "المسيحيين"،و عندما يقرر أن اليهود مغضوب عليهم و النصارى من الضالين،فهو يقرر حقيقتين تاريخيتين بكل بساطة ..انتهى . أولا يا رقم 3 هى رسالة واحدة وديانة واحدة جاء بها عدة أنبياء وليس رسالات وأديان - وليس محمد من بينهم بالطبع - لأن اللة واحد ولا يمكن أن يكون لة عدة ديانات وهذا خطأكم ترددونة على مدى قرون طويلة ولا تعقلون ذلك . ثم أن محمد جاء مخالفا لكل ما قبلة وهذا دليل قوى على أنة لم يكن رسول ولا حاجة بل مؤسس دولة بالاضافة الى أخطاء وخطايا كثيرة جدا تثبت أن الاسلام ليس ديانة من اللة بل أيدولوجية فقط . ثم أن كلام القران لا أحد يعترف بة غيركم أى لا يعتبر حجة على الأخرين أو على كلامك ..مطلبوب منك أن تثبت صحة ما تقولة من مصادر أخرى ليس من بينها المصادر الاسلامية بالطبع . ثم أن قصة الصلب عندكم بها الكثير من الأقاويل - 6 رويات متضاربات وتتعدد الروايات وتضاربها تضرب الرواية فى مقتل - ثم أنكم بهذة الرويات وضعتم اللة نفسة فى ورطة كبيرة ..كيف يسكت على عملية التزوير ويقبل أن يصلب الشبية ؟ وكيف يكتم هذا الأمر لمدة 7 قرون ؟ وما ذنب الشبية حتى يصلب ؟ والى هذة الدرجة وصلت درجة الشبة حتى يحدث الخطأ ؟ يا رجل متى تعقلون الأمور ؟ وهل محمد أتى بشريعة أفضل كى نقول أنة خاتم الأنبياء ووحد العقيدة ؟ محمد لم يلتزم حتى بالشريعة التى نادى بها ..كفاكم غيبوبة .

محمودعبد الله الداغستاني
george -

سؤال وحيد الى السيد (محمودعبد الله الداغستاني) هل يمكنك أن تقدم لنا الان ودون لف ولا دوران دلائل مؤكدة عن صدق الوحي في الاسلام لكي تثبت لنا بأن ما تتكلم به هو كلام ألهي أم كلام شخص أخر حاقد على المسيحيين ... ؟؟!!

CHILD, POEM, JESUS
ROSE -

IF A CHILD READ THIS ARTICLE HE WILL NEVER UNDERSTAND OR GET ANYTHING, BUT IF HE HEARS JESUS SAYING< UNLESS YOU BECOME LIKE CHILDEREN, YOU WILL EVER ENTER THE KINGDOM OF GOD, SO HE MAY ASK HIS FATHER IF HE UNDERSTAND ANYTHING FROM THIS ARTICLES, AND THE FATHER WOULD SAY GOD KNOWS....BUT THE TRUE GOD SAYS< TE WORDS I SPEAK TO YOU ARE LIFE GIVING WORDS> ...WAKE UP FROM THESE ARABIC LESSONS AND COME TO HIM , JESUS WHO SAID< WHOEVER BELIVES IN ME, HE ALSO BELIVES IN HIM WHO SENT ME> THANKS ELAPH

عين الصواب
..... -

اشكرك جدا

الى الاخ رقم 3 \\ج1
george -

بالرغم من ضيق الوقت لدي ألا أننس سوف أجيب على كلامك بأيجاز .وطبعا لكل اتهام باطل ضد عقيدة المسيحيين سوف يكون هناك رد صريح من أخوكم جورج .. أولاً ألا تعلم عزيزي بأن كلامك التالي كان يردده من قبلكم مشركي قريش وهو عندما كانوا يطوفون حول معبدهم الكعبة التي سرقتوها منهم لا حقاً ..أنظر الى ما يقوله الشيخ الاخواني خليل عبد الكريم في كتابه (الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية ص 15) "إن القبائل العربية أجمعت على تقديس كعبة مكة وحرصت أشد الحرص على الحج إليها .. وجاء الإسلام فأبقى على تقديس الكعبة ومكة وأطلق عليهما القرآن العديد من ألقاب التشريف المعروفة"...ويقول (د. جواد علي في كتابه )( المفصل في أديان العرب قبل الإسلام ص311) (كانوا يطوفون بالبيت عراة) ..أما بالنسبة الى الشهادة التالي (نشهد أن لا إله إلا الله) فهي لا تدل على التوحيد الحقيقي لأن كل صاحب دين أن كان سماوي أو أرضي وحتى من يعبد الشيطان يعتقد بأنه يعبد أله واحد أذن تعد هذه الشهادة في نظري باطلة ...أما قولك ( أن محمدا نبيه و رسوله) طيب لما نجد بأن القرآن أشرك النبي مع الله بكل شيء كقوله( في سورة التوبة(94) سيرى الله ورسوله عملكم)أليس هذا أشراك النبي مع الله بأنه يرى الاعمال ؟؟!!..... وجاء في (سورة الأحزاب22) ( ولما رآى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا به الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليماً) ..أليس هذا أشراك واضح يا عزيزي وسف أكتفي بأستشهاد ثالث فقط لضيق الوقت (وجاء في سورة التوبه (29) ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله) فهل الله هنا يشرع ونبيه يشاركه بالتشريع ؟؟؟ ووو الخ الخ ...... أنت تقول (إن الله تعالى في كتابه القرءان و هو آخر الرسالات للبشر) طيب أين دليلك على هذا الكلام فهل أثبت اولاً صدق وحي كتابك لكي تقول هذا الكلام الغير مستند على أبسط دليل يقبل به أي عقل سليم ؟ .. أما عقيدة التوحيد فأنا أجد بأنها تمثل العقيدة المسيحية لأنها كتاب الله الحقيقي الذي أثبت صدق وحيوه وسماويته بالرغم من ما فعله ولا يزال يفعله المسلمين من تشويه الحقائق ضد عقيدة المسيحيين ! .. لهذا يكون كلامكم التالي لا قيمة له امام ما قدمت من حقائق فلا اليهود مغضوب عليهم لأن كتابهم سماوي وحقيقي ولا المسيحيين ضالين لأن الضال الحقيقي هو من يتهم المسيحيين بالضلال وهو أول الضالين .... أما بالنسبة الى قولك (حقيقتين تاريخيتين بكل ب

الى الاخ رقم 3 \\ج2
george -

ومن كل فكرك ومن كل قدرتك، وهذه هى الوصية الاولى )(مرقس 12: 29-30) ويقول الانجيل المقدس ( بالحق قلت لأنه الله واحد وليس آخر سواه) (مرقس 12: 22 )...( إلتفتوا إليّ وأخلصوا يا جميع أقاصي الأرض لأني أنا الله وليس آخر)( وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك انت الإله الحقيقي وحدك) (يوحنا 17: 3 )( ليس أله أخر إلا واحدا ً)(1 كورنثوس 8 ).....وووو الخ من نصوص التوحيد التي أقرها السيد المسيح وسرنا عليها نحن المسيحيين بكل تأكيد .... أما قولك التحريفي التالي ( و إيغالا في نقض نبوءة و رسالة التوحيد للمسيح عليه السلام من طرف كبار أحبار اليهود ، دبروا له مؤامرة و مكيدة محبوكة بالتعاون مع الحاكم الروماني،فأتوا بشبيه للمسيح و حكموا عليه و صلبوه) .... موضوع الشبه هذا مرفوض لأن الله لا يخدع احد كما يخدع الانسان أخيه الانسان ؟ فما دام الله تنبأ بالتوراة والانجيل على صلب السيد المسيح فكيف بعد 600 سنة غير هذا الكلام المشكوك بمصداقيته ؟؟!! والسؤال هنا (هل صلب المسيح حقاً أم شبه لهم ؟....لقد آمن المسيحيون عبر كل تاريخهم وعصورهم، بناء علي ما سبق أنْ تنبّأ به آباء وأنبياء العهد القديم، من إبراهيم إلي موسي وجميع الأنبياء وكتاب المزامير الموحى إليهم بالروح القدس، وما دوّنه العهد الجديد تفصيليًا عن المحاكمة والصلب والقيامة وكرازة تلاميذ المسيح ورسله للعالم أجمع بالمسيح المصلوب، وما سجّله خلفاء التلاميذ والرسل، تلاميذهم الذين تعلموا علي أيديهم وتسلموا منهم الإنجيل، سواء المكتوب، العهد الجديد، أو الشفوي. وذلك إلي جانب ما سجله المؤرخون والفلاسفة الرومانيون واليونانيون والربّيون اليهود المعاصرون للحدث. ولم يشك أحد من المسيحيين أو غيرهم في حقيقة صلب المسيح ولا في إمكانية وحقيقة قتل الأنبياء والعظماء عبر تاريخ العالم وفي سجلات الكتاب المقدس وبقية كتب اليهود وغيرهم وذلك بطرق إعدام والقتل المختلفة حسب أسلوب وعقيدة كل زمن وكل عصر وكل دولة. ولم يقل أحد بأنّ المسيح لم يُصلب قبل ظهور النظرية القائلة بإلقاء شبه المسيح علي آخر فصلب بدلاً منه التي فسّروا بها النصّ القرآني: " وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا بَل رَّفَعَهُ اللّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللّهُ عَ

الى الاخ رقم 3 \\ج3
george -

وليس هذا فقط بل راحوا يشككون في الكتاب المقدس وبصفة خاصة الروايات الخاصة بأحداث الصلب والنبوّات التي تنبأت عن صلب المسيح محاولين بذلك إثبات عدم صلب المسيح من الكتاب المقدس نفسه!! بينما رأي بعض الكتاب أنّ المسيح صلب فعلاً وإنما قول القرآن هذا جاء من باب مجادلة اليهود والمقصود بها التنقيص من شأنهم. وقال بعض آخر بصلب المسيح كما جاء في الأناجيل، سواء عن طريق النقل من الإنجيل بأوجهه الأربعة دون تعليق. كما قال آخرون بصلب المسيح فعلاً ولكن بعدم موته علي الصليب!!! وهذا الكتاب هو عرض لهذه النظرية والافتراضات والأفكار التي خرجت من بنات أفكار مؤلفيها والتعليق عليها مقدمين الأدلة والبراهين علي صحة إيماننا من الإنجيل والتاريخ والتقليد والواقع مع استخدام العقل والمنطق في كل جملة... أما كلام التالي ( فلو كان "مسيحا حقيقيا" لما ترك نفسه لهذه النهاية المميتة مصلوبا) عزيزي الكريم لو كنت تفهم الانجيل أو قرأته يوماً بحق فسوف تجد بأن السيد المسيح جاء لكي ينفذ قضية الصلب برضاه لهذا لا بد من تنفيذها وألا ناقض الناموس ..أما قول التالي (و قد سبقت الإشارة أن المصلوب على الصليب لم يكن قط يسوع إبن مريم بل كان حيلة بارعة من كبار أحبار اليهود للتدليل على أن يسوع عليه السلام لم يكن المسيح المنتظر) ..فأين هنا أدلتك يا عزيزي التي يقبل بها العقل ؟! أما قولك التالي إن الله تعالى لا يستحي من الحق،فهم مغضوب عليهم و ضالين) كلامك فعلاً صحيح فأن الله لا يستحي أن يقول على من اتهم المسيحيين بالضالين بأنهم هم الضالين ......هذا كان ردي المتواضع على كلامك الغير مبني على أي دليل عقلي وعقلاني ... وشكرا ً

لينزل الآن ملك إسرائيل
محمود عبد الله الداغستاني -

طيب يا سيدي قارئ تفسير...جاء في إنجيل مرقصMarcus : Que le Christ, le roi d’Israël, descende maintenant de la croix, afin que nous voyions et que nous croyions (Marc 15: 17-32 ) و مجمله : " أن كبار الربيين و الأحبار اليهود في أورشليم ، وقفوا أمام المصلوب(شبيه يسوع) قائلين ،لينزل الآن ملك إسرائيل من الصليب،لنرى ذلك و نؤمن به!!!"

السيد محمود
قارىء تفسير -

تتصور انا نصرانى يا اخى اذا لست مطلعا على الانجيل وهل تقبل اذاكان هناك اخطاء فى الانجيل يبرر الاخطاء فى القران انا مسلم بالفطرة ولكن بدات اشغل مخى وافكر وابحث واقرا الاحاديث وكتاب المفسرين وليس مثلكم تقفلون ادمغتكم ولا تبحثون عن الحقيقة لان السؤال ممنوع فى ديننا . هناك حديث صحيح مختصره مرة سال عمر بن الخطاب النبى وقال يارسول الله كم مرة الحج واجب على المسلمين مرة واجدة او مرتان او ثلاثة فسكت النبى ولم يجاوب فقالوا للنبى لماذا لم تجاوب عمرا قال النبى لو اجبته لشرعت الحج مرة فى كل سنة يعنى ان فرض الحج كان من قبل النبى وليس الله

"الراحة" يوم السبت!!!..
محمود عبد الله الداغستاني -

الرد على نمرة 4 : القرءان الكريم ليس كتابا في علم الفلك أو الرياضيات أو الفيزياء النووية،بل هو أساسا و جوهرا كتاب لهداية البشرية لتوحيد الله تعالى و عبادته حق عبادته. و رغم ذلك فنجد بين ثنايا سور القرءان الكريم إشارات علمية بليغة،و سأختار منها ما يناسب المقام /***يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ***سورة السجدة الآية: 5***وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعدون***[سورة الحج الآية: 47]***تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ.* خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَة*** - سورة المعارج الآية: 4].طيب يا نمرة 4...إذا علمنا أن سرعة الضوء قياسا تبلغ 300.000 كلم/ثانية،سأترك لك حساب اليوم =24 ساعة،الساعة =60 دقيقة،الدقيقة=60 ثانية....لتقدير هذه المسافات الهائلة في هذا الكون المترامي الأطراف و الذي اكتشف علماء البشر حديثا أنه في توسع مستمر و هو مصداق لقول الله تعالى: :*** وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيدٍ وَإِنَّـا لَمُوسِعُونَ ***[الذاريات: 47].طبعا التوراة المنتحلة و رديفتها الأناجيل الأربعة التي تمت "إجازتها " من طرف المجامع المسكونية في روما كانت عامة في تقدير خلق الأرض،فعند اليهود تم الخلق في 6 أيام ...و "الراحة" يوم السبت!!!... و هو ما يخالف أبسط المبادئ الفيزيائية،و لذلك فإن القرءان الكريم فيه القول الفصل و فيه شرح كل التفاصيل و هو الكتاب الذي جاء أساسا ليصحيح عقيدة التوحيد بالله تعالى الواحد الأحد.أنصح نمرة 4 أن يواظب على مشاهدة دروس الفقيه الفلسطيني المجدد : السيد بسام جرار.

رد الى الاخ رقم 12
george -

أنظر عزيزي الى تفسير أنجيل مرقس 15 :17-32) ... (اتفقت كل القوى على السخرية بالصليب، فكان المجتازون يجدفون ويهزون رؤوسهم، وأيضًا رؤساء الكهنة والكتبة حتى اللصان كان يعيرانه. إذ لم يكن ممكنًا لهم أن يدركوا سرّ الخلاص، ولا أن يتفهموا عمل الله. حسبوا الصليب نهايته، فصار في أعينهم مضللًا ومخادعًا لا يقدر على خلاص نفسه، فكيف يقيم نفسه ملكًا؟ لعل عدو الخير قد بدأ يدرك الخطر يحدق به حين ارتفع السيد المسيح على الصليب، وشعر السماء والأرض كلها تترقب الأحداث، فأسرع يحث تابعيه أن يطلبوا آية منظورة ألا وهي أن ينزل عن الصليب فيؤمنوا به،لكن السيد الذي رفض في أكثر من موقف أن يصنع آية استعراضية لم يعطِ اهتمامًا لسخريتهم التي تصير شاهدًا عليهم، ويحكم عليهم خلال تصرفاتهم ذاتها، من نواحٍ كثيرة، منها:...أولًا: كان المجتازون يجدفون قائلين: "يا ناقض الهيكل وبانيه في ثلاثة أيام"، فانتشرت هذه العبارة سريعًا خلال الأحداث، حتى متى تمت القيامة لا يستطيع أحد أن ينكر قوله أنه يقيم هيكل جسده في ثلاثة أيام! هكذا نشر المجدفون الشهادة لقيامته في أمرّ لحظات الصليب. ........ ثانيًا: اعترف رؤساء الكهنة مع الكتبة أنه "خلص آخرين"، وهذه شهادة القيادات اليهودية الدينية في لحظات الضعف عينها.... ثالثًا: قال هؤلاء المسئولون: (لينزل الآن المسيح ملك إسرائيل عن الصليب لنرى ونؤمن).. في تعليق منسوب للقديس جيروم يقول فيه (لقد رأوه قائمًا من القبر ومع ذلك لم يريدوا أن يؤمنوا أنه كان قادرًا أن ينزل من خشبة الصليب. أين هو افتقاركم للإيمان أيها اليهود؟ فإنني أستدعيكم أنتم أنفسكم قضاة لأنفسكم! كم بالأكثر يكون مستحقًا للدهشة أن يقوم ميت من بين الأموات عن أن يختار الحيّ أن ينزل من الصليب! لقد طلبتم أمرًا صغيرًا فحدث ما هو أعظم، لكن افتقاركم للإيمان لم يكن ممكنًا أن يُشفى بالآيات أكثر مما رأيتم)... هذا هو تفسير الكلام يا سيد محمود عبد الله الداغستاني المحترم ...وشكرا

Christian Dogmas
عبد الله شيراويه قره داغي -

A whole literature and Christian Dogmas were grafted on the alleged "Roman" of the Crucifixion of Jesus son of Mary (peace and Hi on them); The Qur''an categorically denied this "Tale" invented any parts to fix supremacy claims of the Torah retyped and groped through the centuries since the Prophet and Messenger Moses and the Jewish tradition has followed slavishly by the Letter of the great Jewish Rabbis of the day Jerusalem! from when Jesus was "crucified" so it was a false Messiah, here Goal essence of this "maneuver contained" ... the Rabbis have even pushed the maneuver crucifying a lookalike Jesus to prove that he was a false Messiah ("Let Christ the King of Israel descend now from the cross, that we may see and we thought !!!" (Mark 15: 17 -32).

Christian Dogmas
عبد الله شيراويه قره داغي -

/....Alas, this maneuver and deception Jewish Rabbis gave birth to the Christian dogma of Jesus'' sacrifice on the cross to atone for the sins of all mankind since Adam and Eve !!! and the Dogma of the Flesh eating bread and drinking = Blood = red wine, the body of Christ, called the Hosty the ceremony; For all these deviations and deceptive maneuvers, we now know better their authors! ... The Muslims were taught accurately and clearly by the Holy Quran on the Miracle of the nativity of our common Lord Jesus son of Maryam (Mary).* In the name of Allah, the Mercy, the Merciful.* Then she (Mary) brought him to her wearing the [Jesus was still a baby]. They said: "O Maryam (Mary), you made a monstrous offense! {Sourate.19 · Verse 27}* "Sister of Harun (Aaron), your father was not a man of evil (wicked) and your mother was not a prostitute. "· V.28} {S.19.* She made a sign pointing to the [baby]. They said, "How can we talk to a baby in the cradle? "V.29} {· S.19.* Then (baby Jesus) said: "I am really Worshipper (servant) of Allah. He gave me the Book (the Gospel) and made me a Prophet.} {S.19 · v.30.* Wherever I am, He blessed me; and He has enjoined on me while I live, prayer and Zakat (Alms); · V.31} {S.19.* And goodness (gratitude) to my mother. He did not create or violent (terrible) or unhappy (villain). · V.32} {S.19.* * Peace is on me the day I was born, the day I die, and the day I am raised alive· (V.33} (Sourat19.

تاملات
معقب -

عندما يقول مؤلف الفاتحة الرجمن الرحيم الله رب العالمينملك يوم الدين يتكلم عنه بصيغة الغائبوبعد ذلك بصيغة المخاطب اياك نعبد واياك نستعين واهدنا الصرات المتقيم ويتحدث بعد ذلك عن ماهية الصراط المستقيم ولم ترد الفاتحة بمصحف عبدالله ابن مسعود مثلها مثل سورتي الناس والاخلاص وقال انها قران ولكنها ليست من المصحف . ولا ادري ماذا يعني بذلك . ...؟؟؟

يا جورج
كفاكم -

يسوع لا يمكن إطلاقآ أن يكون إله ، لعدة أسباب ، فقد كان رجلاً ضعيفاً وبالرغم من إنه جاء بأفكار ثورية بعض الشيء ضد ممارسات عشيرته اليهود ، إلا إنهم في النهاية هزموه وأهانوه وقتلوه ، فهل يموت الإله بالقتل؟ ثانياً ، يسوعك كان رجل يهودي غير صادق في كلامه ولا يحفظ عهده ، حيث إنه قال ماجاء ليغير الناموس بل جاء ليتمه ، ولكنه لم يرجم الزانية وقال من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها ، وتلاعبه بالناموس كانت خطيئته الكبرى التي أدت إلى عقابه بالصلب ثم الموت مع المجرمين والقتلة واللصوص ، والله أقر له هذه الميتة البشعة لأنه تلاعب بالناموس الإلهي وإستخف به وكذب عندما قال إنه لن يغيره ، ثم أراد أن يجعل ناموسه هو ضد كلمة الله ، يسوعك كان رجل يهودي عادي مخطيء وقد نال جزاءه وهو سوف يقف أمام الله خالقه ويحاسب على كل شيء عمله في حياته ، وكذلك أنتم لأنكم عبدتم يهودي مخطئي ورجل ضعيف ميت.

الى المتخفي الذي يلي 15
george -

بل كفاكم أنتم جهلا وتأليف قصص بالية من خيالكم البالي جداً ومورثاتكم الصدئة ..فلو كنت فاهم بما تتكلم به لكنت لم تتكلم به لأنك اول ما ضربت ضربت كتابك بمقتل والذي أكد لنا بأن السيد المسيح هو روح وكلمة الله وهو الوحيد الذي لم يمت الى الان منذ أكثر من 2000 عام ونيف فأتركك من الجهل والموروثات الصدئة وأنظر الى الحقائق من خلال الحقيقة نفسها لكي تفهم ما لاتفهمه ........وشكراً للفهم السليم أن وجد .

قارئ
نورا -

الرسول لا ينطق عن الهوى ..الله اوحى له بذلك ..ليس الوحي فقط في غار حراء،،،

يستحق المتابعة
........ -

حقا السيد بسام جرّار يستحق المتابعة على اليوتيوب

الاسلام دين الحق
متى تعقلون -

ان كان يحيى الموتى ويبرئ الأبرص والأعمى الا انه عجز عن حماية نفسه من الصلب لهذا تنتفي منه صفة اللاهوت !!اعقلوا وأدركوا أوهامكم

عدم حذف أية كلمة
azarana -

خالف شروط النشر

القراءة الصحيحة
عادل -

قارئ بيك، آيات الفاتحة التي تجتزئها وتذكرها هي آيات تدعو "جميع العالمين" الى الصراط المستقيم، محذرة من السبل غير القويمة التي اتبعها أقوام نزلت عليهم الرسالة السماوية الحقة فرفضوها وحرّفوها. الآن الباب مفتوح للجميع ان يسلك من جديد الصراط المستقيم، عوضاً عن ازدراء الأديان أو بث روح الكراهية في "الذين آمنوا ". وللعلم فقد نوه القرآن أيضاً بالمسلمين حيث قال "كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ". لاحظ وصف الآية لأهل الكتاب، فهي لم تعمم فيهم، كما يفعل بعض معلقين ايلاف في المسلمين عندما يعممون على نحو مليارين نسمة أرقى الأوصاف والمخاوف!

قولوا قولا سديداً
سعيد -

البينة على من ادعى مسيو جورج. بس مشانك، ممكن تقرأ كتاب العقيدة "كبرى اليقينيات الكونية: وجود الخالق ووظيفة المخلوق" للبوطي، وبعدها أظهر شكوكك لما يزيد على مليار ونصف مسلم تحيا معهم!

قليل من العدل
غسان -

عجبي. اذا كان (بعض) أهل الكتاب يدرسون القرآن بعمق لنقده، لما لا يرون معجزاته وتوازنه وتكامله؟؟؟ أم على قلوب أقفالها؟؟ أم هي المواقف المسبقة ؟؟ اتقوا الله ان كنتم تؤمنون به، فنقدكم (غير البناء) يغذي الغلو والتطرف في بلدانكم.

سؤال
غسان -

ولم تحصر النقد بالقرآن اذن؟

السيد محمود
قارىء تفسير -

الاسلام كدين فى ورطة لم تشهده من قبل بسبب ظهور الفضائيات والانترنيت ، فى القديم اى شىء كان يقوله رجال الدين يتقبله الناس البسطاء ولا احد يعقب على الحقيقة ولا يفتش عن مصدره ولكن بحكم التقنيات الجديدة يمكن للانسان الاعتيادى ان يستمع ويرى المناقشات والمقابلات ويستطيع ان يقرا جميع الاحاديث الصحيحة والضعيفة ويميز الصحيح منه ، ولكن نرى ان رجال الدين اخفوا عنا الوجه الاخر من الاحاديث وتكلموا عن الاحاديث الذى يجمل الاسلام فقط ومن هنا ظهرت المصيبة حيث ظهرت الاف الاسئلة الذى ليس لدى رجال الدين اية اجوبة ماعدا السب والشتم والالحاد وتكفير المقابل

سرقة أدبية
ابو جعفر الربيعي -

عندما قرأت التفسير التي أجهد نفسه فيه السيد المفسر تعاطفت مع فهمه واعتقاده الراسخ بأن سورة الفاتحة هي أم الكتاب والسبع المثاني وكم كنت أرجوا أن يبذل ربع جهده في البحث عن تاريخ هذه السورة وما مصدرها ، إن الفاتحة لا يمكن أن تكون سورة بل هي دعاء وهي كذلك فقد كانت تقرأ كدعاء في كنيسة الحيرة وأن نسختها الأصلية مكتوبة في اللغة الآرامية وأن أسم الرحمان الرحيم الذي أتعب نفسه به السيد المفسر المعني به يسوع المسيح وكانوا يرمزون له بالرحمان وأن الرحمان الرحيم لم ترد في اللغة العربية بالمطلق ولم يعرف العرب اسم الرحمن الرحيم ولم ترد في معلقاتهم بأي معنى ولم يأتي اسم رحمن ولا رحيم بها وهي كلمات أعجمية ، واسم عبد الرحمن سمي قبل الاسلام ، وفي التقاليد اليهودية وفي سفر الخروج تحديدا فصل 34 الآية ستة (ومر الرب امامه ونادى الرب الرب إله رحيم حنون ) وفي الكرونك اخبار الأيام الأول الفصل 30 العبارة 9 ( فالرب إلهكم حنون رحيم لا يحول وجهه عنكم إن كنتم إليه ترجعون) وعشرات العبارات التي ترد فيها كلمة رحيم في التوراة وهكذا جاءت كلمة الرحمة والرحيم في المزامير كثيرا وبالمناسبة القرآن هو من أطلق إسم توراة على أخبار اليهود ولم يرد مصطلح توراة في تلمود اليهود وعبارة (بسم الله الرحمن الرحيم ) عبارة توراتية تامة منقولة أو قل مسروقة.. وبعد ذلك نفتح باب الشتائم للراسخين في العلم لدفن الحقيقة أو لدفن رؤوسهم .

الى الذي يلي رقم 15
george -

أنت تقول (يسوع لا يمكن إطلاقآ أن يكون إله) ... وأنا أقول لك وأؤكد بأن المسيح هو نبي والرسول وبشر مثلنا تماماً ولكن يختلف عن كل البشر بأنه تميز عنهم بأنه كان يخلو من أي خطية ، لهذا كان كأنسان ضعيف ...ولكن لكونه أمتلك الروح القدس الذي حل فيه أصبح قوي وقوي جداُ لدرجة أنه أمتلك الكثير من الصفات التي لا يتصف بها سوى الله وحده وهي شفائه للمرضى وأحيائه للموتى وعلمه بالغيب وكل هذه الامور مذكورة حتى بكتابك عزيزي الفاضل ولكنكم تتنكرون لها غاية في الهروب من الاعتراف بالحقيقة القائمة امام أعين الجميع دون أستثناء ... أما قولك التالي (إلا إنهم في النهاية هزموه وأهانوه وقتلوه ، فهل يموت الإله بالقتل؟) الذي أهين وقتل هو الجسد البشري للسيد المسيح أما الروح القدس الذي حل فيه فلم يتأثر بشيء من هذا القبيل يا عزيزي الكريم ؟........ أنت تقول ( ثانياً ، يسوعك كان رجل يهودي) طيب وما العيب بهذا فكل ألانبياء الحقيقين كانوا يهود فما الغرابة هنا ؟؟!! أما قولك التالي ( غير صادق في كلامه ولا يحفظ عهده ، حيث إنه قال ماجاء ليغير الناموس بل جاء ليتمه ) بل هذا هو عين الصدق والحقيقة يا عزيزي لأن التميم هو التصحيح وهو قام بالتصحيح غايةً في التتيم فأين هنا المجال للاستغارب؟؟!! أنت تقول (ولكنه لم يرجم الزانية وقال من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها ) هذا هو التصحيح يا عزيزي الذي قصدته والذي يعد تتميم لما جاء في العهد القديم وهو تصحيح المفاهيم وليس نقضها كما تتوهم أنت وامثالك ؟!! ففي العهد القديم كان يتفذ عقاب الرجم على المرأة والرجل سواسية في حالة الزنى ولكن رجال اليهود وكهنتم كانوا يعاقبون النساء دون الرجال لهذا قال لهم من منكم بلا خطيئة فليرجمها أولاً بحجر والدليل لم يجروء أحد على رجمها مما كشفهم بأنهم كانوا كلهم زناة ويريدون رجم الزانية وهم أولى بالرجم منها فأين هنا التناقض يا عزيزي أبهذا التصحيح ؟؟!! فأين عقلك عزيزي !!! أما موضوع الصليب عزيزي فالسيد المسيح هو من أختاره ولم يفرضه أحد عليه لكي يتمم ما جاء الناموس وكل النبؤات التي تكلمت عن صلبه !! فأين هنا التلاعب بالناموس بل هذا تنفيذاً للناموس يا عزيزي أما أتهامك للسيد المسيح بأنه كذب فأنا أؤكد لك بأن من كذب هو الذي قال قال كل كلمة زور على السيد المسيح واولهم أنت بالطبع .... أما من عبد الروح القدس الذي حل في جسد المسيح فهو عبد الله لأن الله هو الروح

الى الاخ سعيد
george -

ولماذا لا تقوم أنت بنشره لي ما دمت واثق من كلامك وكلامه ... لقد قرأت الكثير وسألت الكثيرين هنا وفي كل مكان ولا من مجيب على هذا السؤال ؟؟ فهل لديك جواب شافي أنت فقدمه لي وسوف أكون لك من الشاكرين ... ألف تحية وشكرا لك

الى أختي الطيبة نورا
george -

صدقيني يا نورا بأنني بحثت وبحثت وبحثت وسألت وسألت وسألت ولكن لا جواب من البحث ولا من السؤال .. فأين هي الدلائل أختي الكريمة التي أنتي كمسلمة طيبة سرتي عليها والتي تؤكد لك حقيقة الوحي في الاسلام ..؟؟!!