المرأة والجمال ... والرجل "شيطانهما"!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يقول نزار قباني في قصيدة "حب بلا حدود" (أنتِ امرأةٌ لا أحسبها بالساعاتِ وبالأيَّامْ .. أنتِ امرأةٌ .. صُنعَت من فاكهة الشِّعرِ .. ومن ذهب الأحلامْ)
&
من الأسئلة التي تلحّ عليّ كثيراً "مالذي يميّز نزار عن غيره من الرجال"؟
لم يكن الشاعر الأوحد ولا الرجل الخارق للعادة ! مالذي جعله مضاداً للتسرّب من ثقوب التاريخ كغيره؟
&
&
بعيداً عن هالات الشهرة فهو رجلٌ عاديّ تزوّج بشكلٍ عاديّ من "زهراء" فلم تتحمّل شهرته، ثم حملته عفاريت العشق إلى "بلقيس" التي أثبت بها أنه قادرٌ على تخليد امرأة عاديةٍ بشكلٍ غير عادي!
&
كل رجلٍ شرقيّ له صفاتٌ استثنائية تميّزه عن غيره، ميزة نزار عن غيره كانت أنه لم يحتقر المرأة وينظر لها بدونية كنسبةٍ كبيرة من أبناء جيله، ولم يقدّسها إلى حد العبادة وذوبان الذات ! بل اعتبرها من أرقى أنواع الفنون، ورمزاً للجمال يجوز الانتماء إليه كالوطن.
&
وبعيداً عن الحالة النزارية نرى في واقعنا العربي أن نسبة كبيرة من النساء لديهنّ تشوّهات فكرية في العلاقة مع الجمال، هذه التشوّهات تمدّدت لتطال المظهر والسلوك والتأثير، هنا قفز أمامي السؤال الكبير: من السبب ؟ لم أستطع كبح جماح رغبتي وفضولي فرميت أسئلتي تجاه الكثيرات منهن، ولم يكن هناك مايربط بين الإجابات سوى عندما تعمّقتُ في وصفِ إحدى السيدات السعيدات لأسباب سعادتها المبسّطة!
&
الرجل الشرقي في الغالب لا يؤمن بجمال المرأة من الأساس ! ذلك أن الجمال كمفهومٌ فكري لديه يعاني من تشويشٍ شديد بين الجمال الذي تكشفه العين والجمال الذي يصطاد الروح، وغالباً ما يَهَبُ روحه لصاحبة الطلاء الأبرع لتعزّز النتائج الوخيمة شعوره بالتعاسة.
هذه حالة شائعة، لكن بالمقابل هناك نماذج مضيئة تعيش بيننا تعتنق الحالة النزارية بطريقتها الخاصة وتؤمن أن المرأة "مخلوق جميل بالمطلق" لذا من الواجب على من يطلب رضاه ووصاله أن يتقن أولاً "فن التعامل مع الجمال"، والنتيجة امرأة ساحرة الجمال المظهري والسلوكي بسبب إيمان الرجل بجمالها المطلق، وبراعته في التعامل مع هذا النوع من الجمال برقيّ فنيّ مبهر.
&
عزيزي الرجل:
&
إذا لم تفهم السطور السابقة فقد تكون سبباً في ارتداد المرأة عن عقيدة الجمال، وشعورها الذاتي المضاعف بالقبح، أيها الرجل أنت الفيصل في دخول المرأة دائرة قناعتها بجمالها المطلق أو خروجها منها ! إن فهمتَ فكرتي كما يجب فستدرك بالتأكيد أن تأثير ذلك سيكون متدفّقاً باتجاهك، فإما دفق البشاعة الشيطاني الذي تستحقه ! أو جريان أنهار الجمال حولك ... وتذكّر "عندما تؤمن المرأة بجمالها المطلق ستزّين حياتك بأطواق الورد وفنون السعادة".
&
التعليقات
عاشق الامارات
القنديل -لم اعرفك بهذا القلم الجميل. تحية لك كاتبة في هذا المنبر، وتحية لكل امرأة تنبذ التقليد وترتقي بالروح إلى اسمى وآجملتحية لجمالك سيدة سحر
وانا ابدا بنزار!
زبير عبدلله -خذو مني شهرتي, والاذاعات, والمنابر, واعطوني صدر امراة انام عليها, وصلبوني على سواد الضفائر.. (هذا ايضا قاله, قباني) طوال حياتي تمنيت للحظات ان اكون اما, حتى اشعر بالحب التي كانت تحس به امي نحونا, وهذا هو الجمال بارقى صوره, واسماه, اليس هذا كافيا لتمشي المراة شامخة, تتباهى بجمالها, وهي تحتضن طفلا على صدرها, ترضعه,اوتمسك بيده,اويدها وهي تتعثر في المشي..او تمشي وفي الرحمحياة جديدة...لو طلب مني الحياة بعد الموت, لرغبت في ذالك فقط,لاحب دون ان يكون للجسد دور, يذوب في طيف الحب المنبعث من امراة رقيقة, زهرة لاتذوب...وعطر لايندب...
الحلقة المفقودة
خوليو -إن كانت فكرة السيدة الكاتبة تدور حول أن سعادة الرجل مرتبطة بمقدار إمكانياته على كشف جمال المرأة بالمطلق (جمال عيون المها وجمال السلوك) أي أنّ مسؤولية سعادته مرتبطة بإمكانية فهمه واكتشافه للجمال المطلق ،، نقول إن كانت هذه هي الفكرة ، فهذا نوع من تحميل الرجل عبئاً إضافياً ،، فلو أن تلك المرأة صاحبة الجمال المطلق (ملامح وسلوك ) تعجز عن إيصال هذا الجمال للرجل، فجزء من المسؤولية بفقدان السعادة تقع عليها ،، فهي مثل الأستاذ الخبير القدير، ولكن لايستطيع إيصال المعلومات لتلاميذه لضعف أسلوب الإيصال ،، القصد من القول أن نوزع مسؤولية السعادة على الطرفين : الرجل القادر على التقاط الجمال المطلق ، والمرأة التي تستطيع إيصال الجمال المطلق له ،، هنا تكتمل المقالة برأي،، وتتزين الحياة بأطواق الورود وفنون السعادة كما ختمت السيدة الكاتبة مقالتها .
مات نزار ولن يولد مثله
نورا -في مراهقتي كنت اعشق نزار ..كنت اشتري كتب قصائده وأشعاره خلسة من وراء والدي الذي كان يعشق القراءة ويعشق الشعر ولكن كأب شرقي لم يكن يرغب ان تكون ابنته تعشق رجلا آخر غير والدها ..ولا تقرأ قصيدة غزلية ولا تهيم في بحر نزار بالذات ..كما تعرفين عزيزتي النظرة الاماراتية السابقة ..كنت أخبئ كتب نزار تحت سريري ومخدتي..أغرم بلهجة رجل وحيد ومازال وحيد لم تولد الدنيا بمثله في عاطفته وغزارة حبه وتقديره للمرأة ..يعرف ان يتكلم ويعبر عن المرأة بلغة راقية تطير به عاطفتي مرفرفة في السماء ..لا يوجد رجل رقيق مثل نزار وبالذات في وقتنا الحالي ..لا تحاولي عزيزتي فنظرتهم مازالت شؤم وغم عن المرأة ..أشكرك وأفتخر بك اماراتية راقية .
للسيدة الكاتبة بعد التحية
George \Jordan -أشكر الكاتبة الامارتية (سحر) على روحها الجميلة وكلامها العذب ولي ملاحظة هنا ... في الحقيقة يا سحر ليس هناك حدود للجمال ولا يمكن ان نحده أو نقننه .. لأن الجمال له عدة مقومات .. لهذا ليس هناك أمرأة غير جميلة فكل النساء جميلات أما بالروح أو بخفة الدم أو بالطيبة أو بجمال الوجه أو في جمال المعشر والتعامل .. وأنا اعتقد بأن من واجب الرجل ان يحترم المرأة .. كما المرأة يجب ان تقدر وتحترم الرجل الذي أحبها وقدرها .فالحب لغة جميلة لا يتقنها سوى من قدر الجمال بشتى انواعه .. وأحب دون ان ينظر الى ما ليس له قيمة بين الاحباء ...... فشكرا لك ومزيدا من التقدم أن شاء الله
عيون
مصطفى كمال -نسج أجفانك من خيط السهى - كل جفن ظلّ دهرا ينتظر - مفرد لحظك ان سرّحته - طار بالارض جناح من زهر - واذا هدبك جايله المدى - راح كون تلو كون يبتكر
عيون
مصطفى كمال -عيونك شوكة في القلب توجعني وأعبدها - و أحميها من الريح وأغمدها - وراء الليل والأوجاع أغمدها - فيشعل جرحها ضوء المصابيح - و يجعل حاضري غدها أعز عليّ من روحي -وأنسى بعد حين في لقاء العين بالعين - بأنّا مرّة كنا وراء الباب أثنين
عيون
مصطفى كمال -عيناك غابتا نخيل ساعة السحر - أو شرفتان راح يناى عنهما القمر - عيناك حين تبسمان تورق الكروم - وترقص الاضواء كلاقمار في نهر - يرجه المجذاف وهنا ساعة السحر - كانما تنبض في غوريهما النجوم - وتغرقان في ضباب من اسى شفيف - كالبحر سرح اليدين فوقه المساء - دفء الشتاء فيه وارتعاشة الخريف - والموت والميلاد والظلام والضياء - فتستفيق ملء روحي رعشة البكاء -ونشوة وحشية تعانق السماء - كنشوة الطفل اذا خاف من القمر
اماراتيه ولي الفخر
امارتيه ولي الفخر -رقم 4 كاتبه ((مات نزار ولن يولد مثله )) الذي مـات ولن يـولد مثله هو سيد البشريه اشرف المخلوقين مـحمد صلى الله عليه وسلم
كلاسيكيات
جنكيز -الجمال جمال الروح .
نزار وشعره
George \Jordan -نبذة من شعر نزار ............. (ما دمت يا عصفورتي الخضراء .... حبيبتي......إذن فإنّ الله في السماء.....تسألني حبيبتي....ما الفرق ما بيني وما بين السما؟.........الفرق ما بينكما.......أنّك إن ضحكت يا حبيبتي....أنسى السما).......
الى امارتية
القس ورقة بن نوفل -نعم لذلك تزوج طفلة عمرها 6 سنوات وعن عائشة قالت تزوجنى رسول الله وانا فى السادسة من عمرى وكان يفاخزنى ويداعبنى حتى اصبح عمرى 9 سنوات عندها بنى فى حقا انه سيد البشرية وناشر مكارم الاخلاق
مشكلة الذين امنوا
فول على طول -تقول الاية : لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم . ثم رددناه أسفل سافلين . إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون ..انتهت الاية . الحقيقة أن اللة خلق الانسان فى أجمل صورة - وعلى مثالة خلقة - وبالأخص الاناث وجعل فيهن خصائص جمالية لا تقدر ووهب لكل انسان وانسانة لمحات من الجمال ..والغريب أن النصف الثانى من الاية تقول : ثم رددناة أسفل السافلين مع أن هذا لم يحدث بل مازال الانسان على شكلة وصورتة ولا يمكن أن اللة يرجع فى كلامة ويذهب بالانسان الى أسفل السافلين فهذا لا يليق بطبيعة اللة المحب الحنون الرؤوف الرحمن ..ولكن الدين الأعلى يرهب المؤمنات ويطالبهن بالبرقعة والنقاب وكأن المرأة خيمة متحركة والسبب منع الفتنة ولا أعرف لماذا لا يطبق ذلك على الرجال أيضا ؟؟ أو يطالب الرجال بغض البصر واحترام أنفسهم ..ولا أعرف أين مظاهر الجمال فى البرقع والنقاب ؟ اصيبت المؤمنة بتشوهات فكرية لا حصر لها حينما أقنعوها أنها فتنة وأنها للمتعة ومن أهل النار ومثل الكلب والحمار الخ الخ ولا يمكن علاج هذة التشوهات ..أما الرجل الفحل المؤمن فهو قوام على النساء والاناث هن حرث للرجال وخلقن لمتعة الرجال والفحل ينكح ما طاب لة - كلمة ما طاب مثل الأكل والشرب والاقتناء أى أشياء - ولذلك فالتشوة الفكرى عن الجمال عند المؤمنين والمؤمنات متوفر والحمداللة . حينما يقتنع المؤمنون والمؤمنات بأن المرأة والرجل متساويان وهما مخلوقان من نفس الطينة ولهما نفس الحقوق سوف يختفى التشوة الفكرى فى كل مناحى حياة الذين امنوا .
إلى البهلول
الشويش مخيمر من شبرا -تفسيرك للآية خطأ. والسبب هو جهلك باللغة العربية. علاوة على أن الجمال شيء وحُسن التقويم شيء آخر.
الشعر كلام فاضي
الشهبندر -اروع ما قيل من كلام في كل الكلام والتعليقات ل 9.اماراتيه ولي الفخر . بلا نزار بلا كلام فارغ لم اعلم من ان في ناس يهيمون حب بهذه الدرجة من شخص يصفصف كلام لايسمن ولايغني من جوع ليس له أي فائدة مرجوة مجرد حكي فاضي وكلام مجمع تعالى وتسمع .فائدة هذا الشخص ما يسمى نزار قباني للبشرية وللانسانية وللحياة بشكل عام صفر لا شيء . مجرد لهو في لهو من اجل اشباع رغبة النفس للكلام الفاضي للبعض فحسب عندما يشعر هذا المراء من أنه لا فائدة منه مجرد بياع حكي للمهمشين على الطرقات لكي يبيع لهم الوهم في نهم سراب الشعر والغرام العبثي والضحك به على بعض السذج وصدق الله العظيم في وصفهم بقوله تعالى وَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَ (224) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (226) . ما هي فائدة الشعر مضيعة وقت وكلام فاضي ليس له أي فائدة او نتيجة
فول،، مريض على طول
رددناه اسفل سافلين -بعد ان يولد الانسان ويشب ويصبح في ريعان الشباب فيكون الجمال في ابهى صوره والقوة في احسن حالاتها ،لتمر السنون وليصبح ذلك الانسان هرما فتخر قواه ويذبل شبابه وتشيخ اعضاءه فتزيد مع الايام حالاته المرضية الى ان يصل ويصبح عالة على اهله ومجتمعه لذلك قال الله فيه (ثم رددناه اسفل سافلين)،،مرض الذين امنو سيقتلك يا فول بعد ان يسكنك مستشفى المجانين،كن منطقيا في احكامك لتكن محترما
الى اذكى اخواتة
فول على طول -تقول الاية : ثم رددناه اسفل سافلين)..هل هذا كلام اللة ؟ هل هذة ألفاظ تخرج من فم اللة أو جبريل أو حتى من واحد عاقل ؟ وتقول بقية الاية : إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم أجر غير ممنون..ونحن نسأل أذكى اخواتة ..هل الذين امنوا وعملوا الصالحات لا يذبل شبابهم أو تشيخ أعضاؤهم ..ولا تزيد حالالتهم المرضية ..ولا يصبحون عالة على أقربائهم حسب تفسيرك المحترم رقم 16 ؟ ..صدقنى يا ذكى كلما تحاولون تجميل القبيح يظهر القبح أكبر وأكبر . ..سوف يخرج علينا المؤمنون ويقولون أن المرض للمؤمنين ابتلاء من اللة ..يعنى تبرير لكل قبيح ..فعلا مساكين وربنا يشفى . انشر يا ايلاف بدون حذف ..هذا مجرد رد .
رفقا بعقولنا
المجد للحرية -رفقا بعقولنا قليلا,على الاقل الرجل باسوء حالاته وعاهاته فهو الاجمل على الاطلاق ومحبوب ومفضل عند الله .فبدلامن ان ترد جميل الله عز وجل وجميل الرجل اللذي صنعت من احدى ضلوعه تواجهه بكل النعوت والاوصاف والمقالب وتحاول تكسيره ,سيداتي لم ياتي المثل عبثا عندما قال المكياج كافر بلا دين . ف 99 بالمية من هذا (الجمال) ياتي مصطنع والله يخلي شركات الاصباغ ومجازر شفط الدهون وترقيع وصبغ( البدي )لدرجة هناك مستحضرات بمليلترات عدة تباع بالوف الدولارات ,واخر تلك الشركات شركة (فيكتوريا سيكرت) وما ادراك ما فكتوريا سيكرت فهي تزيد وتضيف وتكمل العقل والقناعة (الداخلية ) وتزيد الثقة بالنفس ولولا هذه الاشياء لانعدم التمييز بين الجنسين في الاماكن العامة ,هنا حادثة طريفة عندما قامت الزوجة متاخرة من النوم ولم يكن لديها المجال ابدا كما كل يوم وعندما وصلت للعمل لم يدخلها البواب (السكيوريتي) لانها كانت مختلفة تماما ولم تشبه الصورة اللتي في البطاقة فالحمد لله نحن في بداية المساوات والله يستر حينما تكتمل المساوات ونصبح كسكان الامازون مع كل تقديري واحترامي لهم كبشر ,استرو علينا الله يستر عليكن لقد طردنا من الجنة لكن افكاركن وبدعكن وبذل كل ما بوسعكن لقلب القوانين الاهية والبشرية والبيولو جية لتتغلتن على الرجل سوف نطرد من هذا الكوكب ايضا ونرحل الى كوكب اخر واتمنى ان يكون ذلك الكوكب لجنس واحد فقط عندها قابلوني الى هنا وكفى رجاءا وبعد تمحيص وتفتيش اتضع ان نزار كان يقصد بشعره كائنا اخر من كويكب اخر ولا ولم ينطبق كلامه على كائنات هذا الزمان فاقسم لو كان راى ما راينا من (جمال ) لكان تراحع عن كل ما قاله .الجمال جمال الاخلاق والروح ونقاونتها والطيبة هي اجمل وارق ميزة على الوجود ,تحياتي للجميع ورحم الله موتاكم وموتانا
فول،، مريض على طول
اجر غير ممنون -الاجر الذي يحصل عليه المؤمنون هو غير ممنون أي غير منقطع بمعنى انهم وإن شاخوا وهرموا في الدنيا الفانية، إلا ان اجرهم سيكون غير منقطع في الحياة الاخرة ،فشبابهم هناك دائم ابدا ،هل فهمت يا فوووووووول
أنا واحدٌ ممن لم يفهم
Almouhajer -السطور يا سيدتي الكريمة . سئل أحدهم بل أحد الفلاسفة العظام ، ألا ترى في تلك المرأة ، وكانت جميلة جداً في مظهرها وقوامها ووجهها....إلخ فردَّ الفيلسوف ببرودة أعصابه المعروفة عن الفلاسفة ، لم أسمعها تتكلم ، حتى أُبدي رأيي بجمالها . فرب كلمة ، يا حضرة الكاتبة، تساوي كل جميلات العالم . الشيء الذي لم أفهمه ، هو كيف يكون الرجل شيطاناً للمرأة وجمالها ؟ والشيء الآخر الذي لم أفهمه هو معنى الجمال المطلق، وهل له من وجود حقيقي ؟ . الراحل الكبير نزار قباني ، (مرمغ) المرأة بالأرض وجعلها لعبة للجنس بين يدي الرجل ، حتى أن من يقرأ بعض مقاطع أشعاره ، تتهيج رغبته فهل جمال المرأة يقتصر على إثارتها للشهوة فقط ؟! أرجو النشر يا حضرة المحرر
كتبت فأبدعت شكراً
Almouhajer -إلى صاحب المشاركة ١٨(المجد للحرية) لقد كتبت فأبدعت يا سيدي ، لعل السيدة الكاتبة تقرأ ثم تكتب لنا مقالاً عن رأيها بكلامك الذي هو في الصميم . شكراً لك