كتَّاب إيلاف

عقدة البحث عن المنصب

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لن نغوص في التاريخ للبحث عن مجموعة عقد ومركبات نقص أصابت الطبقة السياسية والإعلامية العراقية وغيرها في هذه المنطقة، التي تغلي وتفور منذ تأسيس كياناتها السياسية قبل ما يقرب من مائة عام، لكننا سنسلط قليلا من الضوء على هذه العقدة منذ إسقاط الهيكل الإداري لنظام البعث وصدام حسين، حيث ظهرت طبقة سياسية بمواصفات اقل ما يقال عن أغلبيتها، أنها فاشلة في إدارة بلد صنفته مجاميع من الخبراء والمختصين بأنه من البلدان الغنية والمثالية في طبيعتها وثرواتها ومياهها ومكوناتها، فأحالته خلال عقد من الزمان مع ما يقرب من ألف مليار دولار إلى هباء منثورا، بل وجعلته من افشل الدول وأكثرها تخلفا وفقرا!&والمتفحص لسيرة حياة معظم من تولوا مناصب في هذه الحقبة، وعلى مختلف المستويات في البرلمان والسلطة التنفيذية وملحقاتهما في المحافظات وحكوماتها المحلية ومجالسها الشعبية، يدرك فداحة الأمر وكارثية إدارة هذا البلد، لما اقترفوه من جرائم بحق الوطن والشعب، ونظرة ثاقبة لسيرة حياة معظم من تبوء موقعا بالتعيين أو بالانتخاب في مفاصل الدولة، منذ إسقاط نظام البعث وصدام حسين وحتى يومنا هذا، يدرك حقيقة المأساة وما أصاب البلد على أيدي هؤلاء المصابين بشتى العقد النفسية وفي مقدمتها مركبات النقص والارتزاق والاستحواذ والتعويض، واستغلال المنصب لإغراض شخصية نفعية بعيدة عن أي علاقة بالوطن والدولة والشعب.&ونتيجة للتهالك والتنافس المقيت على المناصب وامتيازاتها بانت ظاهرتان، الأولى ( دلاليات أو بازار ) من بقالي المناصب، الذين يبيعون ويشترون بالمواقع ولديهم قوائم بالأسعار والحصص والنسب، حتى وصل سعر موقع وزير لوزارة ( منتجة ) إلى عدة ملايين من الدولارات، كما تناقلت أوساط ما وراء كواليس الحكم إبان تشكيل أي وزارة منذ 2005 وحتى الأخيرة، والثانية التي تبدو أكثر قبحا وهي مجاميع من فضلات النظام السابق أو مرتزقته المتهالكين على المناصب، خاصة من أولئك الذين طردوا أو فصلوا لأسباب أخلاقية تتعلق بسلوكهم الفاسد أيام الأنظمة&السابقة، والتي وظفوها بفبركة التظلم باعتبارهم مفصولين أو مطرودين لأسباب سياسية، ومعظمهم إما هاربين أو متخلفين من الخدمة العسكرية أو مفصولين بسبب الاختلاس أو السرقة أو خيانة الأمانة، أو مطرودين فصلا أو تقاعدا لأسباب تتعلق بنزاهتهم أو سلوكهم الأخلاقي، سواء من كان منهم في العسكر أو الإعلام أو حزب البعث أو الإدارة، وبدأوا بتسويق أنفسهم مناضلين أو محللين سياسيين أو خبراء عسكريين استراتيجيين أو إعلاميين مرتزقة، والغريب أنهم توزعوا على كل الكتل والأحزاب المعارضة السابقة، وحينما لم يجد البعض منهم موقعا أو منصبا تحول إلى معارض للنظام الجديد، أو بوقا لإحدى دول الجوار لعله يعوض ما فاته!&حقا إنها إمراض نفسية وسلوكية واجتماعية تمتد إلى مرحلة الطفولة والبيئة والتربية، تركزت في دواخل معظم من يقودون البلاد إدارة أو مالا أو إعلاما، أنتجت لنا بعد عقد من الزمان وما يقرب من إلف مليار دولار وثلث البلاد إن لم يكن أكثرها مدمرا بالكامل، هذا الشكل المروع لبلاد طالما تغنينا بأمجادها وأساطير الأولين فيها، والذين كما يبدو لم يكونوا يختلفوا عن هؤلاء إلا بالأسماء والعناوين وإلا كيف نحلل هذه الزبدة التي خرجت من لبنهم، وحتى يتبين الخيط الأبيض من الأسود فان الفرق بين من يبحث عن المنصب وبين من يأتيه إلى باب داره سيبقى عنوان الفشل والنجاح لتجربتنا في بناء دولة عصرية، تقوم على أسس المواطنة والكفاءة والنزاهة التي تكاد أن تختفي تماما من مسرح العمل الوطني.&ولا أجد ما أقوله في آخر هذه الأسطر إلا ما كتبته الناشطة والأديبة الكوردية الدكتورة خالدة خليل عمن يقود العراق:&&(اثنان يقودان البلد إلى الهاوية وهما: البرلمانيون والإعلاميون غير الناضجين).
&&kmkinfo@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اتذكر هيكل
ناظم حسين هركي -

كلما يتم الحديث عن ساسة العراق الجدد اتذكر مقولة السيد محمد حسنين هيكل " العراق عبارة عن بنك استولى عليه مجموعة لصوص ليست لهم علاقة بالسياسة اوالحكم"

تكريم الفاسدين
جلال شيخ علي -

اضافة الى كل ماذكره الكاتب هنالك ظاهرة اخرى وهي تكريم الفاسدين الذين يسرقون اموال البلد بحكم مناصبهم الرسمية ويذهبون للعيش في دول اخرى بأن يكرمون بتعينهم في السفارات العراقية كملحق سياسي او عسكري او اقتصادي...طبعا هذا التكريم لايأتي هباء انما خوفا من كشف فساد المسؤولين الذين لازالوا في السلطة

قماش بزتي ثمين وغبائهم
باسل الاستشاري -

حقيقة وضع الاستاذ الأخ الصديق كفاح سنجاري المجهر على من تسبّب بانزلاق هذا البلد وما تبقّى منه الى الهاوية و ككرة الثلج التي تكبر بهشاشة يخال لناظرها انها ستدمّر كل من يقف بطريقها ولكنها سرعان ما تتشظّى عند اول منعطف او عقبة حتى وان كانت محسوبة!سيقول بعض الطراطير الذين جعلتهم الدولة العميقة ان يمسكوا الامور شكليا و سمحت لهم ان يعيثوا فسادا بل اصبح الفساد ماركة مسجّلة بأسم القابضين عليها لأسباب شتّى ولكن اهمها على الاطلاق هو : هذا هو المستوى الذي يريدونه من يملك زمام الأمر فعليا من وراء الكواليس ..ربّ قاريء سيقول- نحن ما تصيرلنه جاره ؟لاننا عراقيين ...الخ لا يا اخي ابدا اننا بلد غني زاخر بالعلماء والمفكرين والمبدعين بكافة المجالات ولكن لهؤلاء وان صادف ان وصل احدهم فأنهم سيجبرونه على السير مع القطيع .ان الوضع هو ما قيل في اغنية فلكلورية كرمانجية كردية عمرها مئات السنين تقول: ان قماش بدلتها لحضور المناسبة كان فاخرا ومصنوع من اجود انواع صوف الكبش و شعر الماعز الجبلي و بعض اصواف الناعمة الاخرى وهو باهض القيمة ولكن غيرة وحسد من جمالها جعلوا احدهم وهو جاهل ان يفتك بالقماش ويريد ان يثبت لهم انه خيّاط ماهر وهو جاهل بهذه الحرفة التي تحتاج الى مهنية ومهارة وصبر ..وان يكون التفصال على القياس وليس كما اتفّق ان يذهب مقصّه ويقطّع القماشة الى اوصال غير متجانسة --( ويصكّطها)لذلك تجد الاكمام قصيرة و ضيقة عند الاكتاف بحيث انها تشتكي ان كتفها لا يسع الثوب بسبب جهل الخيّاط وعدم عنايته بتفصييل الثوب والقماش الجميل الباهض الثمن..وعندما سألأوه قال ان القماشه لا تكفي وان الارض عوجاء !! بينما هي تقول ان الخياط جاهل بل ان القماشه كانت بيد العجيان ( الصبيان) ..صديق الطفوله ابو نبيل المبدع - القلم الشجاع كما عهدناه دوما

كلكم فى الهوا سوى
نافع عقـراوي -

حتى نكون منصفين وتكون لدينا ((جزء من المصداقية في الكتابة)) كان الأولى أن يعترف ((اعلام الإقليم)) بان الحكومة الاتحادية في المركز ..لم تأتى من فراغ ...وكانت نتيجة توافقات ومصالح واطماع بين البعض ..وعلى حساب إلغاء البعض الأخر أصحاب الحق حسب نتائج الصناديق ..وامور منهـا مكشوفة للعيان والبعض منهــا (( مخفية )) وكان للإقطاعيات السياسية العائلية في الإقليم الكردي (( من مصالح واطماع ولغرض التسلط )) دور كبير (( بهذه التشكيلة )) علاوة على أن هنالك وزراء ومدراء عامين ودرجات خاصة من الأكراد في (( سلطة حكومة المركز )) ..هل يسعفنا الكاتب ((باي )) ثمن وصلوا هؤلاء الى هذه المراكز وماهي ((الامتيازات الخيالية التي يتمتعون بهـا )) التي تجاوزت السقف القانوني بأكثر ممن 700% من المخصص لهم ..ولماذا مسكوت عنهم من حكومة المركز ...؟؟؟؟ حسب ادعاء الكاتب أن ((المناصب والمواقع أصبحت تشترى وتباع ولديهم وكالات ومكتب دلالية في حكومة المركز )) ... الجميع في الهوا سوى وشركاء بالفساد والسرقة ...ومتسلطون رغم أنف الشعب ...كل الشعب ...الأمـر الاخر ..يحتار المرء من هذا التخبط الإعلامي في الإقليم ..من ناحية ..يروجون ويهددون هنا وهنالك ..حول انشـاء دولة ...ويزور ((رئيس الإقليم المنتهية الصلاحية )) الى رؤسـاء هذه الدولة او تلك للمشاورات والتحالفات ويستقدم قوات اجنبية وانشـاء قواعد عسكرية لهم ......طيب اذا انتم مقدمون ومصرون على الانفصال وانشـاء دولة كردية ..اتركوا شـأن العراق للعراقيين والذين ((يتمسكون )) بوطنية و وحدة العراق ...ام موكلون بحشر انوفكم بما لا يعنيكم ..... وهنا اعيد واسترشد بما كتبته الناشطة والأديبة الكردية الدكتورة خالدة خليل عمن يقودالعراق ((اثنان يقودان البلد إلى الهاوية وهما: البرلمانيون والإعلاميون غير الناضجين)) كلام جميل ومنطقي وعين العقل. ...اليس هذا ايضـا ينطبق على الإقليم الكردي بالضبط .... اليس البرلمانيون الأكراد ((اغلبهم)) لحد اليوم ...ساكتون صامتون على عدم دفع الرواتب للموظفين وأين جلسات البرلمان ومناقشة مشاكل الشعب ...ولماذا ((مرتزقة الأحزاب الكبرى والفضائيين بن ديوار والأقلام والابواق المأجورة)) مستمرين باستلام رواتبهم ...من واردات صادرات نفط الإقليم ...واين الاعلام النزيه من الفضـائح والفسـاد والهجرة والبطالة التي تعم الإقليم .... وانت اولهم يا ((أستاذ )

ممكن سؤال ؟
صوت الحق -

كيف يمكن لشخص أمي لم يكمل الابتدائية ان يحكم اقليم منذ ال ١٩٩١ ؟ وما قولك في إعلامي يردد وراءه بالروح بالدم نفديك يامسعود ؟

فضح تجار المناصب
الغريب في بلدي -

دائمآ نتعلم منك ونتبع اطروحاتك وتقاريرك وفكرك النير لانك المدرسه الاولى للمنطق والواقع في زمن يكثر فيه دجالي السياسه وشعراء الطغاة الذين شوهو كل شيء بمبالغاتهم وطرحهم المدفوع الثمن . حقآ هذه عقدة ظعاف النفوس والمتصيدين في الماء العكر عيونهم على الكرسي ودبرهم للشعب .وفقكم الله ويحفظكم ذخرآ لنا .تحياتي الغريب في بلدي

العقدة باقية
باسم فرنسيس -

على غرار شعار "داعش" "الخلافة باقية وستتمد" فإن عقد الطبقة السياسية العراقية ستبقى وستتمدد حتى بعد زوال داعش، بل من الآن نشهد الصراعات بدأت في تقاسم السلطة بين القادة السنة والمناطق التي كان يحتلها داعش الذي ظهر نتيجة لتك الانقسامات، كما أقر بذلك القادة السنة في مؤتمر اربيل المنعقد أخيرا، ويبدو أن العقلية لن تتغير، والبلد ذاهب للأسف نحو الهاوية اكثر من أي وقت مضى وفق المؤشرات.

مقال جريء
رياض عبد العزيز الجغيفي -

لأول مرة أقرأ مقالا بهذه الجرأة يميط اللثام عن أقزام عاثوا فسادا في العراق وريموت لأنفسهم هالة من النضال والكفاح والوقوف بوجه النظام السابق وفي حقيقتهم ما هم إلا محكومين بقضايا جنائيه يحاسب عليها القانون العراقي ولا تمت بأي صلة بموقف سياسي من النظام السابق ولكن هكذا واقع الحال في العراق تزوير الحقائق يسوق له أعلام فاسد ينتج عنه صعود نخب سياسية فاسدةتتعيق فسادا بمقدرات البلاد

الهاوية
Dr Kifah -

سلم قلمك الحر استاذ احييك واحيي جرأتك بالكتابة والنقد ،،،للاسف ليس فقط ما ذكرته وانما وضع الانسان الغير مناسب بالمكان المناسب والتشبث بالمناصب مدى العمر يتارجحون من وزارة الى اخرى بعيدا كل البعد عن اختصاصتهم ناهيك عن عدم مسؤليتهم لما ال البلد عليه وعدم اعترافهم باخطائهم او تقديم استقالتهم ليفسحوا المجال لغيرهم لسحب البلد الى المسار الصحيح ،،،ان البلد يسير بسرعة مطردة نحو الهاوية وسوف تغرق السفينة بركابها وقبطانها

المناصب تُهبْ ولا تُطلبْ
محمد شنكالى -

الخراب يحل بالبلاد عندما يصبح التاجر الذي يملؤ قلبه حب الثروة حاكماً ، أو يستخدم القائد العسكري جيشه ويقيم حكومة عسكرية دكتاتورية .. التاجر مكانه السوق والقائد مكانه ميدان المعركة وكلاهما لا يصلح للمنصب السياسي .. ولمن دواعي الأسى أن اليوم البلد لا بعتمد على الكفاءات في الوصول إلى المناصب الشاهقة أو حتى البسيطة وأي شخص لا يصل الى منصب ما الا اذا كان مستزلماً من قبل جهة ما ، تستقتل من أجله ، وتشاركه في خيرات منصبه .. فاليوم يعد المنصب السياسي أو الإداري من أقصر الطرق التي تضمن الثراء الفاحش لأن كل مال البلد هو مال سائب ..

شتان ما بين اربيل وبغداد
ولي عل رستم -

لا اريد التشظي بالكلام هنا وهناك ولكي اكون منصفا ما بين ارائي الشخصيه واراء الاخرين اخذا بنظر الاعتبار الوضع العراقي بشكل خاص والاقليمي (كوردستان) بشكل عام كون الاقليم لم يصل الى مرحلة الدوله المستقله –بل هو لا يزال في طور النشوء منذ عام 991 ابتداءا بما خلفته الدكتاتوريات السابقه ثم المورد الاقتصادي الذاتي الاحادي –من عام 91 الى 2003 نتيجة الاعتماد على الاستثمارات الاجنبيه من قبل الشركات العالميه استطيع لن اقول ان الاقليم وبشهادة الدول الاخرى قد حقق انجازا ما عجز عن انجازه الحكومة الاتحاديه في المحافظات الاخرى على اقل تقدير في المشاريع الخدميه وتاسيس المؤسسات والادارات بطريقة عصريه بعيدا عن الفساد الاداري والمالي وان وجد فيكاد لا يذكر قياسا الى الدولة العراقيه التي عمرها قريب من القرن .ناهيك عن ما تتعرض له حصة الاقليم من الموازنات الماليه من عراقيل منذ تسلم المالكي رئاسة الوزراء بالاضافة الى وضع العصي في عجلة تطور الاقليم في الاستثمارات النفطيه منذ عام 2005و بالرغم عن ان حكومة الاقليم اعلنت ان التسويق سيكون عبر شركة "سومو" التابعة للحكومة المركزية و"ايداع العائدات في حساب الحكومة الاتحادية".وفق ما نصت عليه المادتان 111 و112 من الدستور-- وقد اكد في حينه مام جلال رئيس الجمهوريه السابق لدى افتتاحه حفل افتتاح مراسيم بدا تصدير نفط حقول خورمله اذ قال (النقطة الاولى التي اود التركيز عليها ان العقود التي عقدتها حكومة اقليم كردستان هي لصالح الشعب العراقي ليس لصالح منطقة كردستان، وان النفط الذي يستخرج الآن من كردستان العراق يصب في نفس الأنبوب الذي يوصل النفط العراقي الى جيهان لتبيعه الحكومة العراقية وتدخله في ميزانية الدولة العراقية.)ولكن يبدو ان سراق المال العام لم ترق لهم العمليه فبعد ان تصرفوا بنفط الجنوب بعقودهم المشبوهه التي كشف فسادها اخيرا ارادوا الاستحواذ على العقود النفطيه في كوردستان وبالتالي تدمير البنية الاقتصاديه للاقليم مما حدى برئيس وزراء الاقليم الانسحاب من المفاوضات في بغداد عندما اشار احد المشاركين في الاجتماع الى حجة ان الاقليم غير قادر على بيع النفط بل ذهب الى اكثر من ذالك عندما قال (ان بيع النفط ليس كبيع الطماطة والخيار ) ! –ويبدو لنا اليوم انهم باعوا نفط العراق بسعر الكيلو غرام الواحد من الخيار او الطماطه !!اما عراقيا ان مقالة الاستاذ كفاح حقا تثير ا

خطأ لغوي ومعنوي
عبدالكريم -

اثنان يقودان البلد إلى الهاوية وهما: البرلماني والإعلامي غير الناضجأو فئتان تقودان البلد إلى الهاوية وهما: البرلمانيون والإعلاميون غير الناضجينوالمعنوي: لكن البرلمانيين والإعلاميين ولا واحد منهم يملك أمره بيده، تأتيهم الأوامر فينفذون، ارفع صوت لا تصوت اعترض هاجم اضرب

بقالية المناصب
حسين العنگود -

ادهشني هذا المصطلح المنتقى بدراية العارف والمناسب جدا للمهزله الكارثيه التي تسوق هذا البلد المحطم باتجاه حتفه الأخير ،تطرقت قبل ايام في مقال متواضع الى مسالتين مهمتين وهما قيام اعضاء الحكومة والبرلمان في العراق الى استقطاب فئتين من المجتمع وتسييسهما بشكل كامل وهما الاعلام والقضاء ،وهو انتقاء ذكي من منظومه لصوصيه محترفه،حتى قامت مؤسسات اعلاميه كبيره بصناعة نجوم على الشاشات لايصلحون لادارة حفنة عمال في البلديه،فيما قام بعض القضاة بالمراهنه على براءة مريديهم من ذوي العروش والكروش ومتابعة الدعوات الموجهه ضدهم ابتداءا من اصغر محكمه في قصبه صغيره حتى مايسمى بالمحكمه الجنائيه عبر رحلة محفوفه بالحقائب الممترفه بال(شدّات) وفقا لمفهوم ال 10 الاف دولار بالعراقي!لايمكن قياس الغالبيه الكبرى من الشخصيات الكرديه التي جاءت محمله بشهادات من جامعات عالميه رصينه،ب(مناضل) كان يسرق طيور الجيران للفتره الممتده من مراهقته البائسه حتى اعتلائه عرش الامن او التعليم في دولة كانت تتزعم الشرق الادنى القديم قبل 5 الاف عام!باختصار شديد:العراق بشكله التقليدي المتعارف عليه يغادر نفسه ويتغير قريبا وهذه ضروره قصوى وان كانت تقلق البعض

تشخيص مثير
فواز الطيب -

حقيقة المأساة وما أصاب البلد على أيدي هؤلاء المصابين بشتى العقد النفسية وفي مقدمتها مركبات النقص والارتزاق والاستحواذ والتعويض، واستغلال المنصب لإغراض شخصية نفعية بعيدة عن أي علاقة بالوطن والدولة والشعب. . تشخيص مثير .

الرفيق نافع عقراوي
برجس شويش -

السؤال الاول: هل لك قضية اخرى غير قضية معاداة كوردستان وقيادته ؟ الا تعتقد بانك تنتمي الى المجموعات المتطرفة المتمردة على كل شيء, لم اقرأ ولا مرة واحدة تعليقا لك حول موضوع او حدث يهم شعب كوردستان, كل تعليقاتك هي تهجم ولا تستطيع ان تخفي حقدك على قيادة كوردستان, في اي موضوع عراقي او كوردستاني تجدها فرصة لك للتهجم على قيادة كوردستان. قارن بين عراقك الذي تتمسك بوحدته بقيادة الطائفين وبين كوردستاننا التي يقوده الرئيس بارزاني, هل من مقارنة, يا رفيق, في القسم العراقي , العناوين الرئيسية : الفشل الذريع, قيادات طائفية وفاشلة , ارهاب وصراع طائفي والفوضى , بينما كل هذا غائب في كوردستاننا, كاتبكم شيرزاد كان يشيد بنوري المالكي ويؤيده في مواقفه المعادية لقيادة كوردستان, وانت الاخر تلوم الكورد على ما يفعله الفاشلون في العراق, ليس لكم قضية وطنية, انتم مجرد ناقمين ومتمردين على الخط الوطني الذي يقوده الرئيس بارزاني. هل كتب شيرزاد شيخاني مقالا واحدا عن داعش وعن سياسات بغداد المعادية وعن ملف واحد من الملفات الهامة بين العراق وكوردستان , يدافع عن موقف كوردستان, الرئيس بارزاني ليس هو كل كوردستان وليس هو كل القضايا , ضعوا الرئيس بارزاني جانبا واثبتوا لنا وطنيتكم بانكم حقا تدافعون عن قضية شعبكم, ولكن يبدو ان هذه العقليبة المغلقة والنظرة الضيقة والتطرف الذي فيكم تختزلون كل شيء في شخص الرئيس بارزاني.فهل تدركون الى اي مدى انتم ذاهبون ام انكم لا تدرون.

كاكا كفاح
نشميل احسان -

اثنان يقودان الاقليم إلى الهاوية وهما: مسعود بارزاني واعلامميون فاشلون ـ هل وصلت الرسالة ؟

هذه ليست المرة الأولى
عراقي متبرم من العنصريين -

تكاد تكون معظم مقالات هذا الإعلامي البارزاني الأول كهذه المقالة ، ماركة مسجلة توجه فوهة بندقيتها صوب حكومة المركز والتي كما أشار السيد عقراوي ـ هي وحكومة الإقليم سيّان في كل أنواع الجهل و الفساد وحب التسلط .. مالم يذكره عقراوي هو أنّ العائلة البارزانية كلما أصابها الإفلاس من إمكانية احتواء الأزمات السياسية والمعيشية الكبيرة التي تعصف بمعظم قومها توعز لأبواقها كي تقوم بمثل هؤلاء المحاولات البائسة لصرف أنظارهم عن استبداد مسعود وعائلته. فتتحدث عن الأوضاع المتردية خارج الإقليم وكأن الإقليم جنة الفردوس وسكانه يعيشون في قمة الرفاهية وأعلى درجات الديمقراطية.. مالم يذكره عقراوي أيضاً أن ما أسماها كفاح (عقدة البحث عن المنصب) لا يقصد بها أبداً سياسيي العراق من غير الكورد كما زعم في مقالته بل يقصد بها أولاً وقبل كل شيئ الأحزاب الكردية داخل الإقليم ولكنه لم يوجه الحديث إليها مباشرة واستخدم طريقة(( إياكِ أعني واسمعي ياجارة)) وراح يتهم الأحزاب الكردية عدا البارتي بأنها مريضة بهذه العقدة أو على أقل تقدير يتهم كل من تحدثه نفسه بمنصب إن هو إلا شخص (مكروه ومنبوذ) ولن تكون حاله أفضل من حال أولئك القادة المكروهين في حكومة المركز.. فقط مسعود وأبناؤه وذووه سالمون مسلّمون من أي عقدة مناصبية لأنهم النخبة الملائكية التي اختارتهم السماء ليرثوا الإقليم ومن عليه.. بهم يثيب الله وبهم يعاقب. وبهم يحفظ الله الإقليم من أن ينقلب رأساً على عقب.. إذن؛ مهمة إعلاميي مسعود تتلخص في نقطتين: الأولى؛ تصوير الإقليم ومن فيه كبيضة والعائلة البارزانية هي القبان الذي يحفظ هذه البيضة من التفسخ والتكسر وينبغي على الأغلبية الكردية المحرومة الرضوخ والتسليم والخنوع وتفويض أمرها إلى الله وعدم التفكير في أية مناصب أو حقوق أو خدمات.. النقطة الثانية لمن لاتنطلي عليهم هذه الحيلة ـ إثارة أمثال ماورد في المقالة أعلاه التي تكاد تشكّل معظم مقالات السيد كفاح وأقرانه من إعلاميي البلاط البارزاني!

الفشل فشل مهما سمي
علي پير زكر -

عدم وجود قوانین تنظم العمل الوظيفي وانتقال الموظفين من مناصبهم إلى مناصب أعلى بدون ضوابط وقوانين عند تغيير الوزراء كذلك افتقار قانون الانتخابات إلى أمور كثيرة منها الجوانب العلمية والأخلاقية للمرشحين و وجود ثقافة قبلية لدى الناخب العراقي كلها أمور تؤدي إلى اعتلاء أشخاص غير صالحين للقيادة للمناصب الحساسة في الدولة مما يشكل السبب الأساسي في الواقع الأليم الذي نمر به الآن ومما زاد الطين بلة هو إدخال أشخاص مشمولين باجتثاث البعث والمساءلة والعدالة إلى العملية السياسية بصفقات بين الكتل السياسية .

أضافة لتعليق السيد نافع
الحقيقة لها ناسها ؟ -

تحية للسيد نافع عقرواي لتعليقه الواقعي والمنطقي وغير المتحيز ؟نعم ما كتبه السيد نافع عقرواي هو في الجوهر حقيقة بات يعرفها الجميع وابسطها ان سياسي الاقليم وادواتهم الفكرية والسياسية والاعلامية هم حلفاء النظام السياسي -التحصاصي- الانتهازي الفاسد وبل وخاصة جماعة البرازاني لهم الاقليم ونصف العملية السياسية -اي المنافع في بغداد والكل يتذكر تركيزهم على اخوة النضال والمظلومية وكيف وهم من يحكم بغداد ومنذ زمن المعارضة حلفاء ودخلوا بغداد سوية وتقاسموا كل شيئ ولكن وهنا ما ساضيف فعلا كلام حق يراد به باطل ما جاء في هذه الوريقة القصيرة للكاتب -كفاح السنجاري ويا عجبا وكان اهل سنجار وما تعرضووا له ليس من مؤامرة-بل خطة محكمة بين مشروع داعش ومن ورائها ومع جماعة البرازاني وانسحابهم من سنجار ومن ثم استغلال قضية اهلنا العراقيين اليزيديين-المظلومين -والتفاصيل معروفة ولحد الان مصير الاف النساء والعوائل مجهول والمدينة مدمرة والصراعات على سنجار كمناطق متنازع عليها وهي من خلال الدستور الذي كتبه قادة اللاكراد والبرازاني خاصة -عام 2005 والمهم الان اين الباطل-كلنا يعلم ان الحكومة الامريكية عندما احتلت العراق وحلت الجيش وهدمت الدولة -وبتنسيق كامل امريكي-اسرائيلي والوكيل الاساسي كان البرازاني؟وجيئ ببول بريمر وهو القائل ما يلي؟؟؟؟؟؟؟لقد اتينا باغلبية السياسيين من الطرقات وهم فاسدون وسراق واصحاب سوابق وطائفيون ودجالون وغير كفؤئيين ؟ثم عملوا دستور وعملية سياسية-محصاصة وبموافقة الاكراد اي قياداتهم الرئسية-البرازاني خاصة ؟وحل الجيش وفتحت الحدود وبدا الارهاب؟واربيل والشمال امن؟قابل احنا زواج يا كفاح وعبالك ما نعرف ماذا تقصد الان لان الخطة استوت ولابد ان تبيع لنا كلاواتك السخيفة معتبرا كل االعراقيين اغبياء وليس لهم ذاكرة ؟اعطيك مثال حتى علاوي حليفكم الم يفوز بانتخابات 2010 وانتم عملتم الصفقة -مع نوري المالكي والفاسدين وامريكا وايران ومنعوتم حتى ابسط اكاذيبكم انتم والامريكان بقصة الانتخابات والنتائج يا كفاح والان اليك ما يقول السياسي الكردي المخضرم الدكتور محمود عثمان بان الفاسد نوري المالكي زاد نسبة الاقليم الى 25 بالمئة مقابل بقائه في المنصب وان كان القادة الاكراد وخاصة البرازاني صاحب الصفقة مع المالكي-لو قال لا- لما راى المالكي الكرسي ؟ولكن؟بعدها حملة على المالكي وعلى هل الرنة -وتسنتزوجون العالم ع

هذا كلام علاوي الان
متابع لايلاف -

الان في ايلاف حديث للسيد اياد علاوي يا كفاح سنجاري ومن موقع ايلاف وكالتالي قال - رئيس الوزراء العراقي الأسبق إياد علاوي؟؟ إن ما يوجد في العراق ليس دولة، بل سلطة محاصصة تحكمها الجهوية الطائفية والحزبية والعرقية والمذهبية، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وإن الاحتلال الأميركي أجهز على النظام في العراق واجهز على الدولة في الوقت نفسه، وأن ما حصل هو تفكيك للدولة - ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ها يا سنجاري ما رايك -فيما كتبته من كلام تحاول به ان تتذاكى على الجميع وكانه سيدك البرازاني واسيادكم الامريكان لم يكونوا في معمة الخطة التي اوصلت العراق لهذا الوضع ؟؟؟نعم كل شيئ في وقته وانتم اي جماععة البرازاني بداتم وعلنا بحفر الخندق لكل شمال العراق ولا دستور وكانما لستم انتم من جعلتموه مقدس لانه يؤمن -مشروعكم لقضم كل الاراضي وتدمير االعراق؟؟؟ظما ردك او احد المعلقين من السيموفنية المعروفة معزوفاتها -كرزكار وبرجس وزبير عبدالله واخرين ؟؟؟؟؟ ولكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن يا كفاح سنجاري وراي الخاص ورؤيتي بان لا جهة ستفلت من المصير المحتوم واالحلف مع مشاريع اردوغان الوهمان هي الجنون بعينه وغدا لناظره قريب واكرر ان الكلام والتصريح الاخير للسيد اياد علاوي موجود في موقع ايلاف المحترم وتستطيع قراءته واتمنى ولو مرة ونعم ولو مرة ان تكون شجاعا وتؤمن بالراي الاخر وتوضح انت او جماعة العزف الجماعي المنظم من الالة-الاعلامية للسيد مسعود البرازاني وردوا على ما كتبته وردوا على السيد علاوي صديق السيد مسعود البرازاني وحليفه منذ المعارضة وحتى عندما طعنه البرازاني وباعه من اجل الخطة للسيد الفاسد نوري المالكي ؟؟؟شكرا ايلاف واتمنى ان ينشر التعليق ومع هذا شكرا ان نشرتم تعليقي او تعليقاتي او لم تنشروا فانتم احرار وهذا موقعكم وااعرف ان لكم رؤية معينة وسياسة وخاصة ما يخص السيد مسعود البرازاني وجماعته او -لوبي البرازاني في ايلاف من كتاب ومعلقين ولكم التوفيق الدائم

هل العراق وسوريا واليمن و
Rizgar -

هل العراق وسوريا واليمن وليبيا وصل إلى الهاوية بسبب: البرلمانيون والإعلاميون غير الناضجين ؟ الجواب طبعا كلا.هناك سبب رئيسي لفشل الكيانات المذكورة , طبيعة انشاء الكيانات المذكورة وارغام الشعوب والاقوام والطوائف والاديان في دول اجبارية عن طريق العنف .لماذا تم تاسيس الكويت المستقل , تحت ادارة شيخ كويتي بينما تم قصف وحرق وتدمير كوردستان واصدار حكم الاعدام على الشيخ محمود ؟ والنقطة المهمة في دول المنطقة ,هل البيروقراطbureaucrat والمهنين professional ؟ ام ابناء الشيوخ والطبقات السياسية ا لمحتكرة Monopoly للسلطة يسيطرون على المواقع الادارية في الدولة ؟ هناك جيش من المهنيين الكورد يعملون في الدول الاوربية والدول الاخرى, الغير منتمين للا حزاب السياسية, مع الاسف لا منافسة حرة شريفة ولا..... حتى الفراش في منطقة A منتمي لحزب A وفراش منطقة B منتمي لحزب B ؟ ومن سؤ حظ شعبنا هناك اليوم زون C ايضا .

الديمقراطية بمفهوم الجهلة
يوسف سرحوكى -

ان اغلب المتصدرين في الواجهة الحكم بعد 2003 كانوا أناس عرف عنهم باللصوصية وأذا كانت تلك اللصوصيات لاتوافق او لاتطابق مع منهج النظام تتهم بالخيانة بل بالخيانة العظمى فله خيار واحد ان ينفث بجلده الى الخارج كلاجىء سياسي لان بقائه تعني الموت وهنا بعد ان كانوا تلاميذة أصبحوا إستاذة بأخلاقياتهم الفاسدة فتعلموا كيف يدخلون المفاصل الرخوة داخل مؤسسات الدولة الحديثة المفهوم للديمقراطية وبأسم الديمقراطية نفسها حيث سيطروا على جميع المفاصل للدولة الحديثة والتي لم تعرف الحبو في سيريها بعد فبدأت لصوصيتهم بشكل شاسع طولا وعرضا وبجميع الاتجاهات حتى أمس الوطن معرضا للسرقات دون النظر للمصالح شعبهم المغلوب على أمره فبات الوطن مجرد أسم بدون أي تفعيلة لمعناه السامي لدرجة تحول من دولة غنية بكل مقومات النجاح والتقدم فقيرة تتصدر لائحة الفساد العالمي طبعا هنا لاأقصد الشرفاء فحتما هناك شرفاء وأستحقاقات لاغبار عليهم لكنهم منعوا قصرا من التفعيل.

زمن الحقد و الغل و الجهل
saya -

للاسف صحيح و العقدة اصبحت مزمنة و حتى استئصالها صعبة جدا ارهاب اعلامي ...... وعلى البرلمان السلام !و تسلم ايديك استاذ الكريم كاكة كفاح و دمتم !

برجس الدليمي
ابن الفراتين -

لا ادري ايش جابك على القضية الكردية انت ساهم مع اخوانك من العرب السنة مع العرب الشيعة في بناء العراق بعد الخلاص من داعش .

انا مع حفر خندق عميق ج
Rizgar -

انا مع حفر خندق عميق جدا بالاظافة الى بناء جدار عالي جدا جدا ,ماذا جنينا من الكيان المسخ ؟ غير الا نفال والتعريب والاغتصاب والحصار الاقتصادي , لن اشتري كيانك بفلس احمر . الدولة العراقية عالة على الفاعلين والمفعولين بهم .

ان من تقلد منصبا حكوميا
Rizgar -

ان من تقلد منصبا حكوميا من الكورد في العراق, لم يتقلدها لانه كوردي بل لكونه خان شعبه واستعمل لقمع الكورد. الخضوع الروحي او المادي للمستعمر اشد انوع الانحطاط

((جواب للمواطن العربي:
كوردستا ن : -

((جواب للمواطن العربي: ان يكون لنا دولتنا الخاصة بنا، عسى ما تكون دولة جهنم)) ما هي مشكلتك؟

لن نحتفظ بهكذا رسائل شوفي
قاسم الحاج علي، -

لن نحتفظ بهكذا رسائل شوفينيية لاطفالنا منكم لانه هناك الاف الرسائل المكتوبة بدماء ابائهم واجدادهم كتبت للتأريخ وسيبقى وصمة عار للذين يريدون ان يبقوا اسماكا كبارا لكي تخوف الاسماك الصغار حسب اعتقادهم الفاشي.. شعب صلاح الدين وقاضي محمد وملا مصطفى ومام جلال وشيخ سعيد بيران لايخاف من تهويشات من لا يزال ارضه محتلا!!!

عقدة البحث عن المناصب
حسن كاكي -

بعد سقوط النظام البائد كل من اعتنق فكرة معينه حوله الى حزب مهما كان عدد اعضائه بدعم داخلي او خارجي لذا تشكلت العديد من الاحزاب ، دينية وقومية وليبرالية وغيرها بدعم داخلي وخارجي لتحول العراق الى بلد التكتلات الحزبية وجلهم من الجهلة والمزوريين والكثير من هذه الاحزاب لاتتنافس على تقديم خدمة او على قيادة الامة العراقية بل تتصارع بشراهة على مساحة وجود وتقسيم المقسوم ليس الا . صحيح أن السياسة لا تبحث احياناً عن الاخلاق والضمير بل تبحث عن المصالح ، حتى لو تعارضت مع الاخلاق والضمير فعندهم الغاية تبرر الوسيلة حسب المبدا الميكافيلي وان الكثير من الوزارات والمناصب قد تمت بيعها والمساومة عليها وجيرت لصالح بعض الأحزاب لتستثمر مواردها لتمويل أحزابها .. كما ان الفساد المالي سببه الفساد السياسي واحدهما يمول الاخر وكلاهما معولان للهدم وفتح الباب واسعاً لكل عمليات التخريب الاخلاقي والسياسي والاجتماعي والانساني ، وهي تعني حكم اللصوص وهو يشمل أستغلال السلطة والرشوة والابتزاز ومحابات الاقارب والاصدقاء والمحسوبية وغيرها من طرق ملتوية للكسب الغير مشروع وتسخير الاعلام والاعلاميين الذين تخلوا عن شرف المهنة وبدأوا يقتاتون على موائد المسؤولين ومن يدفع الاكثر ويجملون افعالهم واصبحوا ككتاتيب السلاطين ايام زمان يكتبون ما يملى عليهم وهذا نقل العراق البلد الزاخر بالثروات الطبيعية والبشرية الى قائمة الدول الفقيرة في العالم وانتهى العراق الى خراب عقيم عميم ، أخيراً على ساسة العراق الجدد ان يقرأوا الشخصية العراقية جيداً وان ينهوا الفصل المظلم من مسرحية معاناتهم الى الأبد وان يعرفوا بأن هناك ثمة حقيقة ملموسة يزداد اليقين ان التغيير ياتي قسراً ولو بعد حين ، وساعتها لن ينفع الندم ولن يفلت بالجمل وبما حمل ، وجميعهم مسؤولون فمصائر الشعوب يجب ان يتحملها رجال يتحملون مسؤولية هذه الشعوب .

20
تقي جاسم -

واخيرا اود ان اجيب على سؤالك كالآتي:أ‌- بإستقلالنا نخلصكم من عبئنا عليكم (فكردستان عالة عليكم) ، وبعد ذلك فالنموت جوعاً (مش مشكلة).ب‌- نتخلص من رعايتكم الابوية البطرياركية، وننطلق للحياة كما ينطلق شاب من وصاية اب معقد (زي سي سيد)ت‌- نجد اسم كردستان ورايتها في محافل دولية جنبا إلى جنب اسماء امارات العربية وجيبوتي وسلطنة بروناي وموزمبيق!ث‌- نتخلص من الذبح .........و.....و......و..........و.........و..... ج‌- نتخلص من المنطق العربي الاعوج للعرب من الكتاب والعوام والخواص الا ما رحم ربي، بكل مفرداته من التخوين والتجريم وقتل الضعيف والانحناء امام الاقوياء ونظريات المؤامرة...الخ. وفوائد جمة اخرى لا يحضرني!

اقليم كوردستان
هيمن عبدالله -

فالتجربة التي لدينا الآن في اقليم كوردستان، وآمالنا في إعلان الدولة الكوردستانية، ترتبط إرتباطا كليا بإستقلالنا من الناحية الإقتصادية عن طريق النفط، فنحن نعرف بأن النفط الذي أحرقنا في إتفاقية سايكس بيكو، سوف يقوم بإحراق كل من لا يريد ان نعلن دولتنا المستقلة، ولهذا السبب كانت اصواتنا عالية ضد الحكومة العراقية وقررنا ان نعبر على تأثير قطع المستحقات المالية لإقليم كوردستان من قبل المالكي وإستمرار العبادي على نفس المنهج، ولكن ظهور تنظيم داعش قد ولد ضغطا كبيرا على اقليم كوردستان وأظهر بأنه يجب أن نقوم بمراجعة حساباتنا. ففي السابق كانت المشكلة الكبيرة تتمثل في قطع المالكي لمستحقات اقليم كوردستان وعلى حكومة الإقليم ان تقوم بتوفير جميع الرواتب والمصاريف الأخرى، وكنا متفائلين جدا بالمشاريع التي لم تكتمل في مجال الطاقة، وكنا نعلم بأن هذه المشاريع قد وضعت لها خطط محكمة داخل حكومة نيجيرفان البارزاني، وهي تتقدم خطوة خطوة للقيام بالواقع الاقتصادي.

كوردستان
مسعود البارزاني -

مسعود البارزاني: يجب الإتفاق على شكل إدارة المناطق المحررة بعد تحرير الموصل

لا توجد قوة تستطيع قهر ار
زاخولي -

لا توجد قوة تستطيع قهر ارادة الشعوب مهما طال الزمن اذا كانت تلك الشعوب تملك الوعي والحس القومي .

الضد يظهر حسنه الضد
عصام حداد -

بالرغم من اتفاقي التام مع السيد الكاتب في كل فقرات مقالته هذه ،إلا اني متفق معك ايضا سيد عقراوي بالرغم من تقاطعك واختلافك مع افكار الكاتب ،،ترى لماذا انا متفق مع الاضداد سيد عقراوي؟؟؟لم اجد جواب لحيرتي هذه سوى الشطر الثاني من البيت الشعري (والضد يُظهِر حسنه الضد)،،،تحية لكليكما

روعة
عفريت مراتي -

روعة جدا جدا

.............
العراقي -

لماذا لم تكتب يا استاذ كفاح عن ( مسعود البرزاني) المتمسك بكرسي السلطة ولا يريد ان يسلمه لاي شخص مهما كانت العواقب

قوننة الصراع
محمد عصمت دقوري -

اعتقد ان طبيعة البشرية هي التي تدفع البشر نحو القتال من اجل المناصب، حتى في الدول المتقدمة هنالك صراع و تنافس من اجل المناصب، الفرق ان الدولة الحديثة اخضعت هذا الصراع للقانون، ان قوننة الصراع هو الذي يطور المجتمعات ... المشكلة اننا في الشرق نقلد الآليات الغربية في الانتخاب و الترشح وهذا خطأ كارثي، الافضل ان تحترم إرادة الاكثرية دون تقيد بالتفاصيل التي هي نتاج تجربة الاخرين ...دول شرق التي اعتمدت على التوافق المجتمعي مثل الخليج انجح بشكل افضل من دول اتخذت شعارات الديمقراطية مثل العراق و سوريا ... الموضوع شيق ولا يتسع المجال ... مودتي

يا فرعون شو فرعنك
مثقال العزازي -

هذه ليست مشكلة العراق وحدها وانما مشكلة اغلب الدول العربيه , فقد تعودنا ان نرى حكام ياتون الى السلطه بارادة الشعب ولا يتركوها الا بارادة الله , اما ان كان النواب والاعلاميين غير الناضجين هم سبب في صعود البلاد الى الهاويه كما يعتقد الكاتب , فهذا تاكيد على ان الشعوب هي من تساند طواغيتها واصنامها كما جاء بالحديث.. كما تكونوا يولى عليكم ) , وهذا ما اكده ونستون تشرشل حين قال كل شعب بالعالم ينال الحكومه التي يسحقها ,!

...............
باسل الاستشاري -

هل سمعت بالامارات؟ انا درست دستورها وامتحنت بكلية القانون؟ وضعه زايد؟ واصبح دستورها مثالا امميا وكذلك البلد.. نحن كنا 38 طالبا علماء تخرّج منا 18 و اثبت ما درس 3 منّا وآخرين بعد ان أحيلوا لا يعرفون يشتغلون شيئا ويعيشون على الاعانه هي مدارس اومجالس ..او كلاهما وهنالك دارسين تخلو تصرفاتهم من أي مسحه اجتماعية وكأنهم تربّوا ب قن دجاج..انا اسمي صريح وغير مستعار

الى السيد نافع عقراوي
ولي عل رستم -

الاخ نافع العقراوي يذكرني ببعض الكتاب أيام صدام في جريدة التاخي (المستنسخه ) والتي استحوذ عليها حزب البعث بعد انتكاسة 75 حينما كنا نوصفها (التاخي لصاحبها حزب البعث الاشتراكي ) – في تعليقي الاول كتبت لا اريد (التشظي ) لكن يبدو لي ان الكثيرين من يدعون انفسهم اعلاميين وحتى سياسيين قد فقدوا لغة التخاطب لان الثقافة المتدنيه امست سمة موسومه للكثيرين من فقدوا انتمائاتهم اقولها صراحة حتى القومية منها الوطنيه فبدل ان يكونوا جزءا من الحل نراهم يسطفون مع الخصوم -- يغردون بنفس اللهجة والاتهامات الملقنة لهم –ويبدو ينطبق علي سايكلوجيتهم مقالة الاستاذ كفاح (عقدة البحث عن المنصب ) ورحم الله وجزاه خيرا من اوجد مسطلح (الجحوش ) في القاموس الكوردي وكما يقولونها بالكورديه (جاش)---!اتفق مع الاخ برجس –لاني لم اجد يوما وكما اشار في تعليقه (---لم اقرأ ولا مرة واحدة تعليقا لك حول موضوع او حدث يهم شعب كوردستان, - (!--؟---وهنا اسال اكل الاحزاب السياسية في الاقليم متفقة في الاتجاه والايدلوجيه والاهداف والبرامج ؟ الجواب كلا –ولكنني اؤمن انهم جميعهم يعتزون بانتمائهم الكوردستاني –والكل رغم بعض الخلافات لديهم خطاب موحد –امور كثيرة جلبت انتباهي في تعليقك فمثلا(-- طيب اذا انتم مقدمون ومصرون على الانفصال وانشـاء دولة كردية ..اتركوا شـأن العراق للعراقيين والذين ((يتمسكون )) بوطنية و وحدة العراق .. -)—ايوجد مثقف لا يميز بين الانفصال والاستقلال !؟ام انك تنسلخ من انتمائك القومي –واترك التعلق للمطلعين –وكتبت ايضا (--.ولماذا ((مرتزقة الأحزاب الكبرى والفضائيين بن ديوار والأقلام والابواق المأجورة)) مستمرين باستلام رواتبهم ...من واردات صادرات نفط الإقليم – (يبدو لي انك لا تعيش حتى الحالة الاقتصاديه والسياسية العراقيه !!لمن ؟وعلى من كل هذا الكم من المظاهرات في بغداد والمحافظات الجنوبيه ؟ يبدو لي انك لا تدركها لانك مع (النخبه المستفيدة من السراق )؟ واشرت ايضا بما لا يليق من اتهامات لجهاز البارستن –ما حاجة الاقليم( لعميلة )في القنصلية الايطاليه في الوقت ذاته تتهافت ايطاليا وكل دول اوربا لمساعدة الاقليم واللقائات المباشره مع المسؤولين ؟ يبدو لي انك منزعج من هذه العلاقات --؟ ختاما –اكثر ما المني انك لم تميز ما بين الاستقلال والانفصال( وانت عقراوي ) فنحن نشهد لمدينة عقره لرجالاتها ومثقفيها ومناضليها

ازمه اشراف
يونس جوجان -

نمر الان بمرحله تكاد تكون خاليه تماما من الاشراف ومن هم كانو اهلا لحمل رايه العراق بشرف ويحملون معهم جعبة الانسانيه التي نكتبها دون ان نراها فالشرف العراقي بات مسلوبا وخير دليل هو البنات الايزيديات بايدي داعش دون مطالبه الحكومه المركزيه بتحريرهم وكانهم وجدو للنهب والسلب نتمنى ان تنتهي ازمه الضمير الميت وينتبه الاشراف الى ما يعمله الاشرار

السيد ولى عل رستم
نافع عقـراوي -

السيد ولي علي رستم شـكرا لمداخلتك يؤسفني في البداية ان أجد في مداخلتك الاسـلوب الرخيص والقالب الجاهز في الاتهام لكل من اختلف ((معكم)) بنعته بالجاش او العميل او المتعاون او المستفيد على غرار كاتبكم كلمة الجاش يا سيدى القدير تطلق الى كل مرتزقة بمفهومنا الوطني الكردي منذ بداية الستينات القرن الماضي وحتى سقوط الصنم واغلبهم مجموعة عشـائرية اختلفت مع البرزانيين لأسباب عديدة او مجموعات منتظمة كعصابات تابعة لمنظمات استخباراتية ومنهم كان هدفهـا الكسب المالي والاستفادة من امتيازات خاصة من السلطة ومنهم من كان مجبرا وليس مخيرا وكانت تطلق ايضـا على حركة جلال الطالباني بجاش 66 وكذلك على جماعة مسعود البارزاني بجاش 96 من القرن الماضي )) والذين تعاملوا مع السلطة واغلبهم تعرفهم جيدا انت تحديدا اكثر منى وللعلم ايضـــــــا ان ((اغلب هؤلاء الذين تطلقون او تنعتونهم بالجأش .. معززون مكرمون ولهم مكانه وشرف وامتيازات افضـل في سلطة الإقليم بكثير من الذين نزفت دماهم وانهوا حياتهم او مستقبلهم من اجل حرية وكرامة القضية الكردية واليوم اغلبهم ((الدعامة الرئيسية لنفوذ مسعود البارزاني في منطقة شرق الإقليم الكردي ويصرح أحدهم بان ما يستلمونه شهريا الأن من ((خزينة البارزاني يفوق عشرات المرات مما كإنو يستلمونه من صدام وبالدولار الأزرق)) واعتقد بنظرة بسيطة الى وضعهم فاعتقد تجد رفاهيتكم ونفوذهم افضـل من البيشمركه والموظف الكردي ((بالنسبة لي الجاش ((المرتزقة)) ليس هو فقط من حمل السلاح مع مجموعة فقط من اجل القتال ولكن هنالك الجاش في الصحافة لكل من سخر قلمه للتلميع صورة الفاسدين والمتسلطين وتشويه الحقائق من اجل الكسب المالي ايضـا ..الموضوع الثاني...موضوع اغتيال المحامية ...وكان ردك اما عن جهـل مطبق وساذج بالعمل المخابرات ام كما يقول المثل هدفك(( استغفال الناس )) للمعلومة لك وللقارئ على سبيل المثال وليس الحصـر امريكـا اقوى دولة بالعالم وإسرائيل هي بنت امريكـا وتحت حماية امريكـا بالرغم من كل هذا يوجد عمل تجسسي واستخباراتي لكل طرف على الطرف الأخـر بين هاتين الدولتين وبين الحين والأخر تطفو على السطح وتنفضح بعض الشخصيات بتعاونهـا الاستخباراتي لصالح هذا او ذلك ويتم توقيفهم ))وبعض الدول او الجهـات تعتبر قوتهـا من قوة مخابراتها كما كان صدام يفعل .الشيء الأخـر نعم اعترف وكتبت كثيرا عن الوضع المتردي في سل

الكتابة اخلاق
نافع عقـراوي -

جاء في مداخلتك ما يأتي ... ((يبدو لي أنك لا تدركها لأنك مع (النخبة المستفيدة من السراق)؟)) ...سلاحكم حقير وضعيف عندمـا تعجزون عن مواجهة الاتهامات والحقائق وهو رد فعل لما تجده كلماتي من وجع والم في صـدوركم .... ويظهر هذا القيح عن طريق السب والشيمة من افواهكم واقلامكم ...اذا كان يبدو لك أنا من النخبة المستفيدة من السراق ...عليك اثبات ذلك ...غير ذلك ان كنت عاجزا فانك تحت ((طائلة المحاسبة القانونية بجريمة الشتم والسب والاتهام الباطل)) ..لكن اود ان اصـارحك انا ليس يبدو لي وانما على يقين تام وأتحمل المسئولية(( كاملة )) بان ((البرزاني وطغمة )) هم سـراق من درجة أولى وبامتيـاز ...اضـافة انهم سرقوا المال العام ..لقد سرقوا نضـال وحرية واحلام وكرامة شعب كامل من أجل مصـالحهم ومنافعهم ..يبقى السؤال ؟؟ من اين لهم هذه المليارات المودعة بالبنوك الأجنبية ودول الجوار وبعض البنوك المحلية .... ومن اين لهم كل هذه الأموال والسيولة النقدية الجاهزة ...للأستحواذ على اغلب المشـاريع الصناعية والسياحية والعقارية في الإقليم ...؟؟؟ هل كان هذا من تجارة العفص والسماق والكعوب وحبة الخضراء التي كان تجيد بجمعهـا من الأحراش والتلال نسـاء بارزان أيام زمــــــــان .... ؟؟ ام ان اموالنـا واموال نفطنـا المسروق ..ام أموال بيعنـا كشعب لرغبات الشـاه ....من يبدو لك السـارق انا او ( مسعود البارزاني )) .

تصحيح خطـأ
نافع عقـراوي -

ورد ما يلى فى هذا الكتابة (( واليوم اغلبهم ((الدعامة الرئيسية لنفوذ مسعود البارزاني في منطقة شرق الإقليم الكردي ويصرح أحدهم بان ما يستلمونه شهريا الأن من ((خزينة البارزاني يفوق عشرات المرات مما كإنو يستلمونه من صدام .....والصحيح اهو (( لدعامة الرئيسية لنفوذ مسعود البارزانى فى منطقة غرب الإقليم )) اعتذر للجميع عن الخطـا .. والتقدير والأحترام للجميع .

عدو نفسه
جميل مزيري المانيا -

صحيح ان الظروف الدولة جلبت الحظ لنا ككورد ولكن لانستطيع استثمارها لصالحنا الا في خلق مشاكل اكثر لبعضنا فالشعب الكوردي مثل الدول العربية , مقسم ليس سياسيا فقط بل روحيا وموسيقيا وحزبيا و لونيا وجغرافيا و على المستوى السياسات الدولية ايظا. ولنكن واقعيين و لنبدأ ببناء كونفدراليات كوردية مستقلة بدل شتم الرئيس المقابل والحزب المقابل في الطرف الا خر .انا ارى ان السيناريو الكوردي مظلم جدا لان لا قياداتنا ولااحزابنا بالمستوى المطلوب

Gheer- Nafi''i Aqrawi
Kurdi -

I have one word to describe: Pathetic, totally and utterly

الى الاخ نافع
ولي علي رستم -

لا تتصور انني قيادي في البارت او من المقربين --او في منصب حزبي --انني مواطن كوردي بسيط ولا زلت تحت وطاة التهجير القسري وسياسة التعريب التي مارسها الدكتاتور السابق منذ 963 ومن تبعه من الدكتاتوريين --وانني حتى لست بكاتب بسيط لدى اي حزب كوردي او عربي --ولم يكن قلمي اجيرا في يوم ما --احب ان اعيش الحرية الفكريه كيفما تقتضيها افكاري واستنتاجاتي ومتى ما تتوفر الديموقراطية الكامله سوف اعلن عن هويتي --ولكن اتهامك لي بالاسلوب الرخيص جعلني ان استقصي بعض الامور عنك فوجدك من مرتزقة استخبارات نينوى في ايام سيدك صدام --وهربت الى اوربا بعد انتفاضة 991 رغم المصالحة --لان حجم جرائمك كانت اكبر من مساحات العفو عنك --ولانك لا تستوعب التغيير --والا لم هربت الى اوربا --؟يبدو انك لم تطلع على تعليقي الاول نصيحتي الاطلاع عليه ولا تخلط الحابل بالنابل --او تخلط الاوراق بما تتطرق اليه بخصوص 66 و96 --وطبعا انا لست برجل استخباراتي كزميلك الجالس في لندن المدعي (الخبير العسكري ) --لانكم( كلكم في الهوى سوى) --ولكن الوقائع على الارض هي التي تتكلم فلحد الامس المسؤولين الايطاليين يزورون الاقليم بخصوص تزويد قوات البيشمه ركه البطله بالاسلحة الحديثة فهل هناك ما يقتضي التجسس على ايطاليا ؟--ام انكم كل شيء تفسرونه كسيدكم السابق عندما كان لا يثق حتى بابن خاله ؟--معذورين انتم --لانكم تتلمذتم هكذا من خلال تعليقاتك يبدو لي لديك عقدة البرزاني ! هل لانه لم يعفو عنك كزميلك الخبير في لندن ؟ اعذره لان هذا المطلب كان مطلب الشعب الكوردي وضغوطاته وهو يستجيب لطلباات شعبه --والا كان يشتري قلمك وبقية الاقلام الحاقده !يبدو انك لم تقرا التاريخ --حتى انك لا تعرف شيئا عن سايكس بيكو ولا لوزان ولا كل المعاهدات السابقة وحتى انك لم تعطي المعنى الوافي للكلمتين الانفصال والاستقلال --اسالك سؤالا واحدا --كيف تفسر خروج صربيا من يوغسلافيا السابقه ؟ كيف تفسر ما حدث في البوسنه والهرسك ؟ كيف تفسر الاحتلال الاسرائيلي لفلسطين ؟كيف تفسر خيارات ايرلندا في المملكه المتحده ؟ ام انك في معزل عما يجري في العالم !؟ من هنا اغلق مداخلاتي --لانه يبدو انك تعيش عقدة البرزاني --ونصيحتي بقراءة مقال للكاتب جان كورد وهي بعنوان (اعداء الكورد ) وعليه اختتم كل تعليقاتي

جواب مختصـر .
السيد ولى عل رستم -

المعلومات التى اختلقتهـــــــــــا ..اسلوب تعودنا عليه ...سوف ارد كلامك الى الصفر باتهامك (( رجعت الى اربيل ولمدة سته اشهر 1994 ...وتم تعينى لمدة فترة كفنى فى تلفزيون دهوك ))..وبنـاء على ما وجدته لم يرق لى الأمـــــر فعدت ادراجى الى السويد ... .اين مصداقية كلامك ...لا اريد ان ازيد (( بان البعض اغرانى بوعود )) ولكن قررت العودة ..ماذا تقول .

الى ولي على روستم
الصقر الاحمر -

انت متوهم الجحوش بقوا في كوردستان وحصلوا على مغانم واموال ونفوذ اما الاخرون من الوطنيين فاثروا مغادرة كوردستان لان كوردستان الان ليست كوردستانناالتي ضحوا وناضلو من اجلها اما رجال ومفارز الاستخبارات فاطمئنك كلهم موجودون في اربيل واصبحوا يدا واحدة بينما انت تتهم الاخرين زورا بانهم رجال استخبارات اما الخبير الاستخباري المقيم في لندن فهو معروفمواقفه الايجابية والا تعلم انه ترك اربيل بعد الغزو الصدامي في 31 اب 1996 خوفا على حياته من قوات صدام واجهزته الامنية ومنكم بالذات وقد عينه الرئيس الطالباني بعد سقوط صدام مستشارا عسكريا وسياسيا له ولانه يعرف الكثير من الاكراد المتعاملين فيالعهد الصدامي مع الاجهزة الامنية فانك تحقد عليهوتبغضه لانك ربما كنت واحدا منهم ..والسلام .

مجرد سؤال واحد سيد رستم
كردي لاينسى الخونة -

ما تعريفك لمن توسل صدام في ١٩٩٦ وعمل دليل لمخابراته البعثية ليدلهم على بيوت المعارضين وقتلهم مع عوائلهم ؟ وهل يستحق ان يحكم الإقليم ل ١٥ سنة ؟ أرجو الإجابة بدون لف ودوران بعد ان تقسم بقول الحق