فضاء الرأي

ظاهرة ملفتة، تراجع في الحريات، وزيادة كمية القمع

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&لو وضعنا مقياسا لما يتمتع به أي مواطن من الحريات والحقوق، وقسنا بها الحقوق والحريات التي يتمتع بها ، وعلى مستوى الكرة الأرضية كلها، مختارين فترة زمنية موحدة ولتكن بداية القرن العشرين مثلا. فاننا سنلاحظ، ان هذا المقياس يبداء بشكل تصاعدي وبزيادة ما يتمتع به المواطن في دول معينة من الحريات والحقوق، قد تتخلها انتاكسة هنا او هناك، الا ان المقياس سيعطينيا بالنسبة للاوربا والامريكيتين وشرق اسيا، تصاعدا بشكل اجمالي. مما يعني ان هذه الدول تسير وفق مسار معين وهو ان غايتها هي خدمة وسعادة مواطنيها.عانت الدول التي يمكن ادراجها ضمن ما نسميها الشرق أوسطية من استعمار، لم تكن له أي غاية غير امتصاص خيراتها ورفد مغامرات سلاطنة العثمانيين، فرغم ان اوربا خطت خطوات واسعة نحو التقدم، في اغلب مجالات الحياة، الا ان السلطنة العثمانية، والتي كانت على اتصال مباشر مع اوربا، وبالأخص فرنسا وألمانيا، لم تتمكن من اللحاق باوربا ولم تتمكن من وضع التطورات &هذه لخدمة رعية السلطان، لا بل ان القمع المسجل والمعروف كان قد وصل اعلى مساراته بالمذابح التي اقترفت ضد أبناء الديانات الأخرى فمثلا الازيدية عانوا من عشرات المذابح التي خيرتهم بين الإسلام او القتل، وكذلك بالنسبة للمسيحيين حيث يسجل مع بداية القرن العشرين مذابح 1905 وتلتها المذابح الكبرى أعوام 1914_1918 التي راح ضحيتها اكثر من مليون ونصف ارمني وسبعمائة وخمسون الف اشوري ومائة الف يوناني. &وبعد اندحار الاستعمار العثماني، تأسست دول وطنية، تضم خليطا من الشعوب المتشاركة على الأرض، ورغم الغبن اللاحق بالاقوام الغير العربية مثل الكورد والارمن والاشوريون، حيث يلاحظ تقسيم مناطقهم والحاقها بدول مختلفة، الا ان المكونات وخصوصا الأقليات كانت اكثر رضا من العرب حول واقع هذه الدول، ورغم خروج هذه الأقليات مثخنة الجراح، الا ان مساهمتها في بناء وترقية الدول الوطنية كان لا فتا، في حين ان العرب تمتعوا باغلب خيرات هذه البلدان، واستغلوا ثرواتها لتطوير ثقافتهم ونشر لغتهم. ولو قسنا مشاركة المسيحيين مثلا او اليهود في رفد الدول الوطنية بالعلماء والمفكرين واداريين، لوجدنا دورا كبيرا لابناء هذه الأقليات لا يقاس ابدا بنسبتها مع الأغلبية. في حين ظل المؤمنين بالعروبة، وبان المنطقة المشار اليها هي ارض العرب ووطنهم، وان الاستعمار خانهم في تقسيم المنطقة، يشتكون مر الشكوة من الواقع، متطلعين الى الأهداف الوحدوية، متجاوزين كل حوار او تطلع مشروع لتحسين الأوضاع الاقتصادية والسياسية والقانونية للمواطنين، بحجة الأولية للوحدة ومن ثم تحرير فلسطين والمناطق العربية المحتلة مثل عربستان والاسكندرونة وبعد السبعينيات الجزر الثلاثة في الخليج.ولكن المفارقة الأكبر، ان مقياس الحريات، تراجع وبشكل مأساوي مع ارتفاع نغمات التحرر والعداء للاستعمار والوحدة. ففي &الوقت الذي كانت الحكومات التي تم وصفها بانها عميلة للاستعمار، اقل استعمالا للقوة مع مواطنيها (يستثنى منها مذبحة الاشوريين عام 1933، حيث قاد البلاد في غياب الملك فيصل ونوري سعيد، مجموعة من المتاثيرن بشعارات العروبة والاسلمة). أي نعم لم تكن حريات تامة، ولكن كان هناك معارضة وكان هناك نوع من الحريات الصحفية وكان هناك انفتاح على الثقافة العالمية، وكان هناك تطور في حقوق المراة. وكان المواطنون يشعرون بانهم أبناء الوطن. ولم يكن يشعر بالاضظهاد ونوع من التماييز السلبي الا أبناء القوميات الأخرى، التي بقت ساكتة املة بالتغيير نحو الاحسن. &لا بل يمكن ملاحظة أمور تلفت النظر ان كمية العنف التي كانت تمارسه &الأنظمة الحاكمة وباسم الدولة، ضد مخالفيها تفاقم بمرور الزمن وكل نظام خلف الاخر تفنن في هذا المضمار كاحد اهم إنجازاته، وبالمقابل كانت المعارضة ليست بعيدة عن هذه الممارسة باسم الانتقام والذي شمل كل من يخالف المعارضة وان كان حليفها في معارضة الأنظمة.فلو اخذنا تجربة العراق، كثمال، فان وصمة العار للنظام الملكي كانت القيام بإعدام بعض قادة الحزب الشيوعي العراقي، وبضمنهم اول سكرتير له ومؤسسه الشهيد فهد. وهذا حدث في مع بدء الحرب الباردة وتصاعد نغمة الحزب الشيوعي التخوينية للنخبة الحاكمة، في خطاب ديماغوجي لم يكن له من اثر غير تثوير الناس، دون تقديم بدائل سياسية، لا بل ان الحزب لم يتمكن من المساهمة في رفد الحركة الديمقراطية بطروحات قابلة للتحقيق. ولكن لو انتقلنا الى مرحلى ما بعد انقلاب 1958، سنجد العنف يستشري في المجتمع، ورغم ميل الزعيم عبد الكريم قاسم للمهادنة وللعفو عن المخطئين وخصوصا ممن استهدفوه شخصيا، الا ان العنف كان ظاهرة من ظواهر الانقلاب، فاحداث الموصل وكركوك وغيرها من المناطق تثبت ان الأحزاب المشاركة في الحكم والتي في المعارضة شاركت في سفك الدم العرقي وبلا خوف او وجل في الوقت الذي كانت تدعي انها تعمل لاجله. وبعد انقلاب 14 رمضان او 8 شباط 1963 ارتفعت وبشكل مفرط مسألة استعمال القوة، وتطور الى القتل والاغتصاب وصار القانون بيد شبان كل غايتهم الانتقام او اثبات رجولتهم على أناس اسرى وضعفاء شبان سموا الحرس القومي ، وكانت مدة الانقلاب البالغة حوالي عشرة اشهر، حقا جحيما عراقيا، وعشرة اشهر سوداء لم يرى العراقيين مثالا لها. تتميز فترة العارف الأول بانها استمرارية لنظام البعث مع عودة بعض ممارسات الدولة وضبط الأمور ولكن معاناة العراقيين المخالفين بقت ولكنها اتصفت بانها اقل حدة مما سبقها، اما فترة عبدالرحمن عارف فهي يمكن ان يقال عنها بانها الأفضل والأكثر هدواء، ولان عبد الرحمن عارف لم يستعمل القوة ولم يرغب في استعمالها وحاول ان يفتح أبواب التعددية، فانه اتهم بالضعف والوهن. واتت فترة البعث الثانية مع احمد حسن البكر وصدام حسين، ورغم ان فترة البكر شهدت ممارسات عنفية كبيرة وكان من ضحاياها بالاخص المعارضون السياسيون وخصوصا في السنتين الاوليتن، الا ان &العنف لم يستثني اليهود مما دعا البقية الباقية والصامدة للهرب وإنقاذ نفسها. ولكن أجهزة الدولة استمرت بالسير في مسارها البيروقراطي والذي كان يساهم في تصريف أمور الناس واحقاق بعض الحقوق. رغم استمرار بعض الممارسات التمييزية ضد الاشوريين خصوصا حرمانهم من الجنسية العراقية وطرد عشرات الالاف ممن اتهموا بانهم من التبعية الإيرانية. حيث شمل هذا الكثيير من التجار الشيعة لكي يحل محلهم تجار سنة. مع وصول صدام للسلطة وبالصورة العنيفة التي وصل بها، والتي من خلالها تم اعدام مجموعة كبيرة من قيادات البعث ممن شم منهم رائحة المعارضة، سقطت الدولة العراقية، بيد الحزب وسقط الحزب بيد العائلة. وبحجة سرعة الإنجاز تم الغاء القانون في اغلب الأمور وصارت كلمة صدام هي القانون. وصار افراد العائلة يـأمرون ويقررون دون ان يحق لهم قانونا ذلك. وبالاظافة الى دخول البلد حروب كثيرة وخاسرة، فان القمع تزايد وبشكل هستيري، وشمل كل العراقيين ومن مختلف الانتماءات. وما يثير الأكثر ان من خلف صدام وان لم يتمكن من امساك أمور الدولة بشكل تام الا انه تفنن في كمية العنف، وصار الشارع وكل الناس مسرحا وضحايا للعنف المستشري. وصار كل من يملك ولو قليلا من أدوات القو، يستعملها للتنكيل بمنيراه الأضعف، وبالتالي فان احد اهم مهام الدولة انتفى، وهو حماية الناس ونشر الامن واحتكار القوة.اليوم لم يعد كافيا لنرمي كل الأسباب على الاستعمار واذنابه، ولا على الرجعية وعملاءها ولا على الصهيونية ومخالبها، لان كل هذه قد رحلت او تم تصفيتها حسب ما مر من التاريخ، وبقى الاخيار والوطنيين والمؤمنين، فعلام هذا التصاعد اذا؟ التصاعد في العنف والملاحظ، في كل المنطقة من خلال التدمير التام لكل البنى الاقتصادية والاجتماعية وبيد أبناء الوطن ممن يدعون ملكية الأرضية كهبة الاهية، هو بسب عدم وجود مفهوم للوطنية أصلا، بمعنى ان هناك أناس متساوون في الحقوق والواجبات، وان اختلف جنسهم ودينهم ولونهم. أي نعم مرت البشرية بمثل هذه الحالات، ولكن البشرية اغلبها سائر باتجاه المساواة بين البشر مهما كان منبتهم ولونهم وجنسهم، الا هذه المنطقة، التي لا تزال تستمد حقوقها من المقدس، من ما كان ملائما قبل اكثر من الف سنة، في زمن المفاهيم والقيم والمعارف تنتشر بسرعة &البرق وتعبر الحدود وتدخل البيون دون استئذان. كل انسان في هذه البقعة ينظر للاخر من ناحية طائفته او دينه او قوميته او جنسه، ويحكم عليه من خلال هذه المنظار، وإذا علمنا ان الطوائف والأديان تمفر احداها الأخرى، وتطلب لهم الموت، واذا علمنا ان القوميات فيها السائد والمغلوب، فيها الأكثرية والأقلية، واذا علمنا ان المراة محكوم عليها بفعل العادات التي يتم تقديسها بانها غير مهيئة للعمل العام وانها عار يجب ستره وان شرف الشخ والعائلة والعشيرة متعلق بجزء صغير فيها، فحينها علينا ان نعلم ان عملية التدمير الذاتي مستمرة. &&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ثقافة الظلم والظلام
فول على طول -

أينما حل العربان حل الخراب والدمار واحقاقا للحق أينما حل الدين الأعلى انتتشر الظلم والاضطهاد والجهل والتخلف . مهلا عزيزى القارئ حتى لا تتهمنى بأننى ضد الاسلام والمسلمين . النصوص الاسلامية المقدسة هى التى تؤكد ذلك وليس من عندى . ثقافة اضطروهم لأضيق الطريق واقتلوا المشركين حتى لا تكون فتنة فى الأرض ويكون الدين كلة للة ...والمرأة مثل ناقصة عقل ودين ومثل الحمار والكلب ...الى أخر هذة الثقافة المتدنية لا تصنع بشرا أسوياء ولا يمكن أن تقيم مجتمعا متحضرا . وفى أغنى بلاد المؤمنين تطبق هذة التعاليم ومنها البلاد التى يصفونها بتطبيق الشريعة والعدل حتى لا يتزرع أحد المؤمنين بأن الفقر والحاجة والحاكم المستبد هم السبب . الحل الوحيد هو الانسان والمساواة التامة بين البشر جميعا - ذكورا واناثا وملاحدة ومتدينين الخ الخ - وبالطبع هذا لن يرضى الذين امنوا لأنها تتعارض مع الشريعة الغراء ...وهذا باختصار ومن لدية اعتراض على ذلك أنا مستعد أن أقدم لة النصوص التى لم يعتريها التحريف ومن مصادرها الأصلية .

ان الشعب الارمني تعرض
لابادة عنصرية بيد الاتراك -

ان الشعب الارمني واليوناني والاشوري تعرضو لابادة عنصرية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم الاكراد فالاتراك ارادو انشاء امبراطورية طورانية / منغولية وخدعو الاكراد ووعودهم بكردستان كبرى في الهضبة الارمنية المحتلة ادا ساعدو الاتراك في قتل الارمن والمسيحيين وبقتل الارمن يفرغ ارمينيا من سكانها ويسكن الاكراد في بيوت وقرى ومدن الارمن الفارغة والاكراد لم يكتفو بقتل الارمن بالسلاح التركي/الالماني بل استكردو ثلاثمائة الف ارمني 300,000 واجبروهم على اعتناق الاسلام وعددهم الان اكثر من خمسة مليون 5,000,000ويعيش في المانيا اكثر من ثلاثمائة الف ارمني مستكرد ونقول اننا نطالب بارجاع ارمينيا الغربية والصغرى وطرد المستوطنين الاكراد والاتراك محتلي ارمينيا وتعويضنا وهنا نقول انه الشعب الارمني موجود بكثافة في دول العالم المتقدم والارمن لهم مناصب ومراكز متقدمة وهناك علماء ارمن كثر وعسكريين ومليارديرية ونحن نستطيع ان نادي الدين ادونا واضرونا ونستطيع ان نالم العالم ادا لم ينصفونا كونا مسيحيين وكونا متحضرين ليس معناه ان المجرمين مجرمي ابادة الارمن المسيحيين يفلتو من العقاب نحن نتدكر ونطالب وللصبر حدود وادا لجا الارمن للعنف حيناد سيعرف العالم كم نحن جديين وقادرين عاجلا ام اجلا نحرر بلدنا والويل لاعدائنا لقد حرمتونا من بلدنا وسنطردكم من بلدنا يوم الانتقام الارمني قادم

روح نام يا ارمني
وتغطى كويس -

ان سبب نكبة الأرمن المبالغ في أرقامها يعود الى خيانتهم للدولة التي يعيشون فيها وهذا الامر مستمر حتى الان فهم جواسيس في اي مجتمع يعيشون فيه ولا ولاء لهم للأوطان التي يعيشون فيها وبأسهم بينهم شديد اذا تم جمعهم في كيان واحد ، ومأساة الأرمن المبالغ كثيراً في أرقامها بسبب اختيارات وانحيازات قادتهم السياسيين والروحيين الغلط الذين قبلوا ان يكونوا عملاء للإنجليز والروس ودعوا الى التمرد على الدولة العثمانية ويجب ان نلاحظ ان الأرمن ارتكبوا مجازر ومذابح ضد جيرانهم المسلمين في مناطقهم كما فعل الصرب في البلقان بمواطنيهم المسلمين وكما فعل الموارنة في لبنان الخ

توضيح لحديث أضيق الطريق
رداً على أرذل وأجهل اخوانه -

عجيب ان يدعي اجهل اخوانه ان الاسلام يدعو الى قتل المشركين كافة ؟! مع ان المشركين في المشرق بالملايين ولهم آلاف الكنايس والمعابد والأديرة وعايشين ومتنغنغين كما في مصر مثلاً ، وقد تسلسلوا من اجدادهم المشركين حتى وصلوا الى حوار التعليقات في ايلاف ليفتروا على الاسلام والمسلمين. ؟! اما حديث اضطروهم الى أضيق الطريق فكفائدة للقاريء نقول ان هذا قيل في معرض مقابل صلف يهود يثرِب الذين لم يراعوا ادب الجيرة فصدر الامر بمضايقتهم قليلاً وليس كقاعدة عامة فالخواجه فول الأرثوذكسي مثلاً مسموح لي ان اضايقه قليلاً في الطريق والمترو والأتوبيسات اذا قل أدبه اما الارثوذوكسي المحترم المؤدب ابن الناس ذو الخلق فيحرم ذلك علي كمسلم

شهادة تنصف الاسلام من ١
مسيحي مشرقي غير انعزالي -

١على خلاف ما يروجه أبناء وبنات القسس والرهبان الانعزاليون من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنج

شهادة تنصف الاسلام من ٢
مسيحي مشرقي غير انعزالي -

٢وعلى خلاف ما يروجه الانعزاليون من أبناء وبنات القسس والرهبان الذين كفروا بتعاليم دينهم ووصايا مخلصهم فإن السياسة كما يقول ادموند رباط التي اتبعها العرب المسلمون منذ أول فتوحاتهم قد أعدّت تلك الجماهير في البلاد التي دانت لهم، إلى تقبل سلطاتهم، وهي سياسة كانت، هي أيضًا، فتحًا بذاتها، في عالم الفكر والدين. ومن المعلوم أنها استندت إلى آيتين كريمتين، الواحدة التي تقضي أن "لا إكراه في الدين"، والثانية أن على أهل الكتاب، الذين يختارون البقاء على دينهم، على أن "يعطوا الجزية " وقد كانوا يدفعونها ضريبة لقيصر فمن الممكن، وبدون مبالغة، القول بأن الفكرة التي أدّت إلى انتجاع هذه السياسة الإنسانية "الليبرالية" إذا جاز استعمال هذا الاصطلاح العصري، إنما كانت ابتكارًا عبقريًا، وذلك لأن للمرة الأولى في التاريخ انطلقت دولة، هي دينية في مبدئها، ودينية في سبب وجودها، ودينية في هدفها، ألا وهو نشر الإسلام، من طريق الجهاد، بأشكاله المختلفة إلى الإقرار في الوقت ذاته بأن من حق الشعوب الخاضعة لسلطانهم، أن تحافظ على معتقداتها وتقاليدها وطراز حياتها - وذلك في زمن كان يقضي المبدأ السائد إكراه الرعايا على اعتناق دين ملوكهم، بل وحتى على الانتماء إلى الشكل الخاص الذي يرتديه هذا الدين، كما كان الأمر عليه في المملكتين العظميين اللتين كان يتألف منهما العالم القديم.هذه القاعدة التي لم تندثر في البلاد الغربية إلا بفضل الثورة الأميركية والثورة الفرنسية في النصف الثاني من القرن الثامن عشر.وكان لا بدّ إذن لهذه السياسة الإسلامية، المتحدرة عن القرآن، من أن تسفر عن نتيجتين حاسمتين ما لبثت آثارهما ماثلة في الشعوب العربية، وهما قيام الطوائف المسيحية على أساس النظام الطائفي من نحو، ودخول سكان الأقطار التي فتحها العرب في دين الإسلام من نحو آخر،،

المسيحيين لا يحق لهم
التذمر فمملكتهم ليست هنا -

يعتقد المسيحيون ان مملكتهم ليست في هذا العالم وإنما فوق ؟! فلماذا هم متذمرون هكذا. مش كل حاجه ولها ثمن ؟!!

يا داعشي
.............. -

جاء يومكم يا دواعش العثمانية لقد بدأنا بذبحكم وقبل نهاية العام سيتم ذبح وابادة كل الدواعش ورئيسكم اردوغان يرتجف امام روسيا ويتوسل باسرائيل وان تحرير ارمينيا قادم والشرق المسيحي قادم وعاشت ارمينيا والموت لتركيا العثمانية يا مجرمي الابادة الارمنية والمسيحية انشري يا ايلاف من حقي الرد على الداعشي ولا تحذفي اي كلمة.. ايلاف صحيفة انكليزية

طز في مصر
احمد شاهين -

من يذكر من قال هذه الجملة؟؟؟؟يا حلوين؟؟؟؟مين؟؟؟مين؟؟؟ليش نروح للتاريخ القديم اليوم موجودين الأخوان المسلمين؟؟؟؟؟؟؟؟؟لا تحاولوا تحكوا على الأرمن مين بيحارب الجيش المصري ؟؟؟؟مين؟؟؟مين؟؟؟أكيدمش الأرمن واكيد مش الأرثوذكس واكيد مش الكنسيين ومش الملحدين؟؟؟؟؟ ألاخوان المسلمين هم من يحارب الجيش المصري...القرضاوي طلب جنود أمريكا ليحاربوا في سوريا؟؟؟؟فاكرينه القرضاوي؟؟؟؟همام سعيد تتطوع أن يكون جندي في جيش أمريكا ليحارب النظام السوري... سيبونا من اسطوانتكم المشروخة والمؤامرة على الأسلام......

مع تأسيس الدولة العراقية
Rizgar -

مع تأسيس الدولة العراقية عام 1921 بدأت السلطة العربية العراقية بتوسيع سيطرتها والعمل من أجل حماية هذا الكيان المصطنع الجديد وتوطيد حدوده الجغرافية وترسيخ وجودها في جنوب كوردستان (ولاية الموصل سابقاً). ووضعت خططاً وبرامجاً منظمة لأخضاع النسيج القومي السكاني وفقاً لمصالح السلطة العربية .ولهذا الغرض بدأت حملات منظمة لإنشاء مستوطنات بدائية لتوطين العشائر العربية الرحل (البدو) وتشجيعهم للتوجه الى مناطق كوردستان (المستوطنون العرب ليسوا من سكان المنطقة الأصلاء بل كانوا عشائراً رحلاً (بدواً) وجاءوا من المناطق الصحراوية الى كوردستان . لقد كانت السلطة العراقية الوليدة تعرف تماماً بأن الشعب الكوردي يحس بعدم الأنتماء لهذه الدولة وأن وطنهم كوردستان لم ولن تكون جزءاً من العراق. وقد تجلى ذلك بوضوح عند الاستفتاء للقبول بالملك فيصل الأول كملك على العراق (عارضت كركوك تنصيب الملك فيصل فيما لم تشترك السليمانية اصلاً في هذا الأستفتاء) . بينما وافق لواءا الموصل وأربيل على تنصيب الملك فيصل بشرط حماية حقوق الكورد (الوفاء بمعهادة سي فر) . لقد كان شعب كوردستان يؤمن بأن كوردستان ليست جزءاً من العراق لذا فليس من حقهم التصويت على تنصيب ملك عليه وإعطاء أصواتهم للقبول بذلك. وقد أوضح مواطنو السليمانية ذلك بجلاء (لأن كوردستان منفصلة عن حكومة العراق فلا حاجة لأبداء رأيها في تنصيب الملك ومما لاشك فيه أن الكورد منذ البداية كانوا غير راغبين في كيان دولي مشترك مع العرب. (لايريدون أن يلحق جنوب كوردستان بالعراق ولا يريدون أن يعيشوا مع العرب ضمن اطار وكيان واحد) ....

بركات العسكر على المصريين
رداً على شلومو جرجس -

الشتيمة ما بتلزق يا شلومو جرجس ولكن انظر بركات الجيش المصري وحكمه لمصر وهذه احصائية قديمة لحال مصر والمصريين تحت حكم العسكر ويجيد واحد الأحوال المالية:ديون : إجمالي 614 مليار جنيه.الفقر 35% : من الشعب تحت خط الفقر,أقل من1 دولار في اليوم نقود مهربة : 300 ملياردولار خرجت من البلاد.الجنيه المصري : الدولار= 85 قرش سنة1981م, و 6 جنيهات سنة 2005 الانفاق الحكومي: 10 دولار للفرد سنوياالأحوال الصحية:السرطان : تضاعف 8 مرات ..أعلى نسبة في العالم الذبحة الصدرية :20 % من الحالات شباب تحت الأربعين.البلهارسيا : أعلى نسبة في العالم.السكر : ‏7‏ ملايين .. ‏10 %‏ تقريبا من عدد السكان.إلتهاب كبدي :13مليون.. 20 % من الشعب فشل كلوي : أعلى نسبة في العالم شلل الأطفال : موجود في 6 دول في العالم فقط منهم مصر الإكتئاب : ‏20‏ مليون مواطن أمراض نفسية ( أخرى) : ‏6‏ ملايين التدخين : 80% من البالغين مدخنين التلوث : أعلى نسبة في العالم...تلوث للهواء ومياه الشرب والتدهور في التربةوالمناطق الساحلية..خسائر 30 مليار جنيهالأحوال الاجتماعية:القضايا : 20 مليون قضية بالمحاكم ...أقدمها من 38 عام حتى الاّن البطالة : 29% من القادرين على العمل..حوالي 5 مليون شاب الانتحار : 3 اّلاف محاولة سنوياً حوادث الطرق : 6 آلاف قتيل سنويا و 23الف مصاب الطلاق : 28% من حالات الزواج سنوياً .. 20% في العام الأول العنوسة : 7 مليون عانس .. 4 مليون فوق 35 عام الهجرة : 4 ملايين مهاجر : 820 ألفاً من الكفاءات و 2500 عالم في تخصصاتشديدة الأهمية.. 6 ملايين طلب هجرة للولايات المتحدة وحدها سنة 2005الأُمية ( الحالية) : 26% من الشعب المصري والأُمية ( المستقبلية) : 7% من الأطفال لا يدخلون المدارس بسبب الفقر ..غير الهاربين بعد الدخول التعليم : دروس خصوصية ، كتب خارجية ،جامعات خاصة للربح فقط الأطفال : عمالة الأطفال نصف مليون طفل& وأطفال الشوارع 100 ألف طفل(تقريرالأمم المتحدة عشوائيات : 45% من الشعب يسكن العشوائيات.. 35 منطقةعشوائية بالقاهرة فقط موظف الحكومة : تحت خط الفقر ويؤخذ منه ضرائب& ستة جنيهات متوسط دخلا لموظف يومياًالمخدرات : 6 مليار دولارسنوياً في تجارة المخدرات رشوة، محسوبية، بلطجة، توريث المهن، عُري، زواج عرفي قتل الأزواج، امتهان وتحرش بالنساء، ألفاظ بذيئة، صحافة جنسيةغش جماعي وجريمة و تسول الأحوال السياسية: سيطرة وفساد النخبة ال

سؤال للكتاب والمعلقين
............. -

مش انتوا هاجرتم الى الغرب وتركتم المشرق ؟! عاوزين منا ايه ؟ مش بقيتوا مواطنين أوروبيين وغربيين ؟! ولسه شايلين أحقادكم التاريخية والنفسية والكنسية على أهل المنطقة ؟! مش تندمجوا في المجتمعات التي هاجرتم اليها وتشاركوا. فيها والا انتوا مكتفين بالضمان الاجتماعي ومتفرغين لبخ أحقادكم على الاسلام والمسلمين متى ستصبحون بشراً أسوياء كما يطلب منكم مخلصكم في وصاياه وتعاليمه بل بشراً بالمعايير الانسانية السائدة في المجتمعات التي هاجرتم اليها !

مقال انحيازي متحامل
وبعيد عن الموضوعية -

مقال انحيازي وغير متوازن فالمسلمين واليهود تعرضوا للإبادة على يد المسيحيين عقائديين دينيين او قوميين منذ العشرينات في وسط وأوروبا وغربها وقبل ذلك في اسبانيا وهم مواطنون اوروبيون بالأساس والارقام بالملايين والمسيحيين كبقية البشر تظهر لديهم نوازعهم الشريرة ولديهم في تراثهم الديني والقومي ما يبررها فقد تقاتل المسيحيون وكادوا ان يفنوا بعضهم في حروب اهلية ذات طابع ديني وقومي وحربين عالميتين وفي المشرق تقاتل المسيحيون كطوائف وفجروا كنايس بعض وهجروا بعضهم البعض ومنهم من غادر الى قارات العالم الجديد منذ أربعين سنة ولم يعد للان وغير مسموح له بالعودة اصلاً الى داره التي تحمل الى الان اثار الحرب الأهلية و يخلط الكاتب عامداً بين الإبادات التي قامت على خلفية قومية وبين الاسلام السني فالاسلام غير مسئول عن مذابح الأرمن المبالغ في أرقامها لأغراض سياسية نقول ان الاسلام غير مسؤل عنها لان من قام بها قوميون متطرفون اتراك. طورانيون ، ومذابح الأرمن المبالغ فيها جداً يتحمل وزر جانب كبير منها قادتهم السياسيين والروحيين الذين زينوا لهم مسألة الاصطفاف مع أعداء الدولة العثمانية و التمرد عليها فخرجوا عليها بالسلاح وارتكبوا فضاعات ضد جيرانهم المسلمين ولا تقبل حتى الدول الديمقراطية اي تمرد مسلح لمواطنيها يهدد سلامة أراضيها ولذلك حاربت بريطانيا الانفصاليين الأيرلنديين ولا زالت فرنسا وإسبانيا تحارب الانفصال المسلح والحرس الوطني في امريكا جاهز لقمع اي تمرد مسلح للفرد او جماعة ، لكن الأرمن بالنهاية احتضنتهم العروبة والإسلام في اغلب البلاد ان المقال لا يخدم فكرة التعايش فهو ينبش في التاريخ بعيدا عن الموضوعية مصوراً المسيحيين كملائكة والمسلمين كشياطين ودا مش صحيح طبعاً

الاساءة الى العثمانيين
لأنهم مسلمون سُنة -

ولقد امتاز آل عثمان في دولتهم بأن ملكهم ووطنهم وأمتهم جميعاً من صنعهم: أنشأوا ملكاً ثم تولوه، ووطناً ثم سكنوه،وأمة ثم تبنوها، فهم في هذا منقطعو النظير، جاءوا إلى آسيا الصغرى مشايخ عشيرة من رحل الأتراك فاتخذوا من أوطان أعدائهم وطناً ومن أبنائهم جنداً ومن عامتهم مواطنين، ثم صهروا الجميع فأخرجوا أمة عثمانية حملوا بعد ذلك رسالتها خمسة قرون. وكانت هذه الرسالة تنطوي على فضائل كثيرة أهمها في نظري رسالة المساواة والعدل التي مهدت لظهور الديمقراطية في أوروبا المظلمة، وقد كانت فريسة لنظام الإقطاع وكانت كثرة الفلاحين في جنوبها الشرقي عبيداً لأسيادهم البويا ، لقد عبر الأتراك العثمانيون المضايق، وبيزنطة تلهو بالقسوة والمظالم، وعبروا الدانوب، ودول أوروبا الوسطى تتعاقد على استدامة استعباد الطبقات، فبولنيا وملدافيا والمجر متعاقدة على تسليم الفلاح الذي يفر من أسياده ولو هاجر في سبيل حريته إلى دولة أخرى. كانت الحقول لما وصل العثمانيون إلى شرق أوروبا وكأنها سجون أبدية يتوالد فيها الفلاحون للعبودية، فكسروا أغلال السجون وأقاموا مكانها صرح الحرية الفردية، فهم الذين قضوا على نظام الإقطاع والأرستقراطية ليحل محله نظام المواطن الحر والرعية المتساوية الحقوق، فوصل في دولتهم الرقيق الشركس والصقلبي وغيره إلى أكبر مقام في الدولة، كما وصل النابه من عامة الناس حتى المجهول الأصل إلى مقام الصدارة العظمى والقيادة العليا. وتعلمت أوربا الشرقية على يد محرريها سيادة القانون على الأحساب والأنساب والطوائف والملل والنحل، فترتب على ذلك تطور هائل في اتجاه الحرية والديمقراطية الغربية الحديثة، وكانت القرون الأولى لسيطرة آل عثمان عصوراً ذهبية شمل فيها الناس الأمن والرخاء والسلام الروحي، ولم تكن قوة آل عثمان كما يظن بعض الناس مستمدة من سيف وشجاعة، بل مما هو أعظم من السيف والشجاعة، احترام الحق والوفاء بالعهد والخضوع لسلطان القانون والشرع، ولو كان الأمر كما يتصوره الذين ينخدعون بآثار دور الانحطاط من استخدام الطوائف والغيرة بين العناصر والبطش لتغطية الضعف لاستحال أن يدوم ملك آل عثمان ستمائة سنة منها مائتان لا يسندهم فيها إلا سيف مبتور. لقد رويت لي في رحلاتي بالبلقان وملدافيا أمثلة باقية من لغة العامة عن عدل آل عثمان، فإذا جاء الحق ووضع الميزان فسيجد الناس آل عثمان بين بيوت الملك الذي طال أمده وتنوعت رعاياه وقد ثق

الى 12 الداعشي المسيحيين
سكان اصليين -

الى 12 الداعشي المسيحيين سكان اصليين وانت محتل من الجزيرة العربية انتم غزاة الصحراء بسببكم هاجر المسيحيين وبعد ان نتقوى راجعيلكم وسنطردكم وكما فعل اليهود واسرائيل فعل ونحرر بلداننا من الناس الظالمين المحتلين انتم اهل الظلام لا حضارة ولا انسانية

ممكن نرجع للموضوع؟
واحد -

المقال يتحدث عن الحرية والديمقراطية وأنتم كالديكه تعلقون على كل مقالة او خبر . ركزوا شويه على الكلمات ولاتكنبوا نفس الجمل التي لم تقنع فرداً واحداً بها . العمل والقدوة هو المثال الذي تتبعه البشرية لا الكلمات التافهة . العالم كله يريد ان يقتدي باليابان وهي ليست مسيحية او مسلمة بل دولة ذات شعب مثقف يعمل لنفع بلده وحتى الغرب كل علماءه ملحدين الا ما ندر ولكنهم مخلصين في عملهم ويحبون دولهم اما أنتم فصلواتكم وعباداتهم لا تتجاوز سقف بيوتكم لتشعل مصباحاً . فاستمروا يا اجهل الامم

الى اذكى اخواتة
فول على طول -

شوف يا ذكى أنا لو رأيت انسان يضيق الضريق على انسان أخر فلن أتركة لحال سيبلة ..بل سأشفق علية وأخذة بسيارتى الخاصة الى مستشفى الأمراض العقلية بالتأكيد وسوف أظل أدعو لة بالشفاء وأترر علية بالزيارة الى أن يتم ذلك والا أعتبر نفسى مقصر فى حقة . هذة تعاليم معتوهة ومشوهه ولا يصدقها الا المعتوهين صدقنى . واذا كان كل شئ - أحاديث وايات الخ الخ - نزلت فقط من أجل عرب الجزيرة اذن لماذا تصدعونا بأن الاسلام دين عالمى وصالح لكل زمان ومكان؟ يا أخى تنسون ما تقولونة ..؟ ها نحن لكم بالمرصاد ..وبعدين خلاص يهود ونصارى الجزيرة اختفوا بفعل فاعل ..ما لزوم هذة الأحاديث والايات الى تخصهم الان ؟ هل لكم أن تحذفوها وتريحوا أنفسكم بدلا من وضعكم موضع الشبهات والتخلف والعدوانية ؟ وقلنا لكم مرارا متى تتوقف عن الاستجداء واستحضار شهادات تنصف الاسلام من ناس غرباء ونحن نعرف أنها شهادات مضروبة ؟ ونحن نعرف الاسلام أكثر منكم ومنهم ؟ نحن نقرأ لكم نصوصكم ...فهمت ؟ نتعشم أن تخبرنا بأى النصوص خارج نصوصكم مما نأتيكم بة ...فاهم ؟ لا أعتقد ولكن سوف أكرر النداء لكم لعلكم تعقلون يوما ..عموما هذا هو الحديث من نصوصكم الغير محرفة : « لاَ تَبْدَءُوهُمْ بِالسَّلاَمِ وَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فِي الطَّرِيقِ فَاضْطَرُّوهُمْ إِلَى أَضْيَقِ الطَّرِيقِ ». نص الحديث كما في ( صحيح مسلم ): لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام، إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه ، ..هل ينشر ايلاف دون حذف ؟ أتعشم ذلك

يا انعزالي شتائمك
نتاج بيئتك -

عاوز تضحك على المسيحي الانعزالي اضحك هههههه يعايرنا بالتخلف. ؟! طيب ممكن يا شطور تعدد لنا ثلاثة اختراعات صنعها بنو قوميتك من المسيحية الانعزالية المشرقية أرجو ان لا تنسب نفسك الى الحضارة الغربية حتى لا تثبت جذورك الاوروبية وحتى لا تكون كالقرعاء التي تتباهى بأختها. ان كان في الشرق تخلف فأنت جزء منه وله ظروفه اما انك تسب الناس وانته عريان فهذا شيء مضحك بصراحة هههههه

ولمادا دهب غزاة
الصحراء الى اسبانيا -

ولمادا دهب غزاة الصحراء الى اسبانيا من جزيرة العرب ان الفتوحات الاسلامية الاحتلالية وصلت الى اسبانيا وعدبتو الاسبان واغتصبتو الاسبانيات واسلمتموهم بالقوة وحاربكم الاسبان والبرتغاليين ثمانمائة عام 800 وطردوكم وحررو بلدهم ولحد الان فقط اسبانيا والبرتغال واسرائيل تحررو وطردو غزاة الصحراء وانشاءالله قريبا تحرير ارمينياالغربية وارمينيا الصغرى 1915-1923 واشور وبوندوس اليونانية ولبنان ايضا امين

نقول تاني ويارب
الفهيم يفهم هذه المرة -

جاء الامر باضطرار اليهود والنصارى الوحشين المفترين زي غجر الأرثوذوكس في مصر والمهجر الى أضيق الطريق وعدم مبادئتهم بالتحية لانهم اشرار لا يحترمون الجيرة والجوار ناس بتبلطج فلابد من ردعهم. تزنق عليهم تديهم كوع حاجه خفيفة ورادعة للناس الوحشين بس اما المحترمين فاهلاً وسهلاً بهم شركاء وطن ومجتمع ومصالح ومنافع لهم كل التقدير والاحترام

الى اذكى اخواتة
فول على طول -

تابع - أولا نعتذر عن بعض الأخطاء الكتابية فى تعليقى السابق رقم 17 وهى : يضيق الطريق - وأتردد علية بالزيارة - وهذا هو الحديث مرة أخرى : لا تبدأوا اليهود ولا النصارى بالسلام، إذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه ، ..انتهى الحديث وكما هو واضح فان الحديث لم يحدد لا يهود ولا نصارى يثرب كما يقول أذكى اخواتة كالعادة بل يقول اليهود والنصارى المعرفة ب " أل " ..يعنى ييا ذكى ألا تعرف قواعد لغتكم العربية لغة القران والبيان ؟ هل الوحى لا يعرف تحديد الأماكن حتى يريح الذين امنوا بدلا من أن يتركهم فى حيص بيص ؟ أم أن الوحى لا يعرف الجغرافيا ؟ أم أن الوحى لا يعرف أن هناك يهود ونصارى فى بقية بلدان العالم ؟ صدقنى يا ذكى أنكم فى ورطات لا تنتهى ..المهم هذا هو حال أغلب الأحاديث والايات والذين امنوا يكذبون حتى على أنفسهم للخروج من الورطات ولكن للأسف كلها محاولات فاشلة ..كلمة أخيرة حتى لا تهرب كالعادة : الأحاديث وحى يوحى حتى لا تقول أن الأحاديث تختلف عن الايات وصحيح مسلم والبخارى هم من الكتب الصحيحة حتى لا تقول أنة حديث ضعيف - وكأنة مش لاقى ياكل - أو حديث مدسوس ...طيب مين اللة دسة ؟ وكيف . هذا أخر تعليق للأذكياء . انشر يا ايلاف وشكرا . تحياتى .

سنظل تعساء إلى الأبد
عراقي متبرم من العنصريين -

للأسف لازلنا جميعا نتخبط في أحكامنا .. وهل إلا هذا أكبر سبب لتخلفنا وشقائنا .. في كتاباتنا والتعليقات عليها نبقى نلوم وندين الآخر ولا نعترف بأنّنا أولاً وقبل كل شيئ كلنا جميعاً تعساء. وثانياً أنّ كلاًّ منا أبناء هذه البقعة التعيسة البائسة بجميع أعراقنا ودياناتنا قد ساهمنا مساهمات كبيرة أو صغيرة في قمع وتعاسة وظلم الآخر.. يكفي أن نتمعّن قليلا بهذه المقالة وتعليقاتها وكيف أن كلاًّ منا يزعم أنه وقومه ملائكة وأنّ غيره فقط هو المفتري والشيطان ولولا الآخر لكان الآن بألف خير!!.. ياجماعة الخير؛ كلنا ارتكبنا بحق بعضنا حماقات وأخطاء وجرائم طائفية أو عنصرية أو إنسانية. وكما قال السيد المسيح ((من كان منا بلا خطيئة فليرمها بحجر)) . لنعيد قراءة تاريخ الحضارة الحديثة: هل توجد دولة بين الدول المتقدمة اليوم التي جعلناها مقياساً نقتدي به ذات نسيج واحد عرقي أو مذهبي وأنّها لم تمرّ بمثل ما مررنا بحروب ومآسي؟.. وهل استقرت تلكم الدول ودخلت عالم الرقيّ عندما انقسمت إلى دول عنصرية ومذهبية أم عندما دفنت أحقادها وتوقفت عن مصادرة الآخر؟.. نحن متشظّون إلى حدّ أن لدينا دولاً بحجم قرص الطعمية بينما الدول المتقدمة نجدها يوماً بعد آخر تتقارب أكثر وتتواصل وتتعاون فيما بينها.. لماذا نحن المقسّمون لقطعٍ أصغر وأكثر منهم نظل نعمل بكل وسعنا إلى تقسيم المقسّم وتجزئة المجزّأ؟ .. لماذا لا ننطلق من الإيجابيات كالمكتسبات الكبيرة التي تحققت للأكراد العراقيين مثلاً واحترام حقوقهم الذي تم بعد ٢٠٠٣ من قبل الشعب العراقي؛ دستور لصالحهم,حقوق لم يحلموا بها طيلة حياتهم, مناصب عليا في الحكومة المركزية, فوق أن لهم حكومة خاصة مستقلة وشبه دولة؟.. أقول: مادمنا غرماء مع بعضنا؛ ننبش في الماضي وننفخ فيما يثير الضغائن والأحقاد فلن تقوم لنا قائمة وأبشركم بأننا سنظل تعساء إلى الأبد!

نقول تالت لعل الفهيم
يفهم هذه المرة -

الواقعة الاولى يا اجهل وارذل اخوانه وقعت في يثرِب هذا صحيح ولكنها قاعدة تسري على مر الزمان والمكان ما فيش حاجه في الاسلام السني مقيدة بزمانها ومكانها فالأحكام في الاسلام عابرة للازمان والقارات فهمت ولا نقول رابع ههههه

تانى يا ذكى ؟
فول على طول -

يا ذكى من المعروف للجميع - الا الأذكياء بالطبع - أن تبرير القبح أو العمل القبيح هو أقبح من العمل نفسة ...وتبرير الارهاب هو ارهاب أكبر من الارهاب نفسة ...هل فهمت الان ؟ هل لك أن تتوقف عن تبرير القبح ؟ بالتأكيد أنا لا أطالبكم بالفهم من أول مرة وهانذا أكرر التعليقات لعلك تفهم ...واضح ؟ اعذرنى أننى رجعت للتعليق مرة أخرى ولكن هذا من أجلك انت فقط .

أستيك منة فية
فول على طول -

أذكى اخواتة مرة يقول أن هذة الاية أو هذا الحديث نزل بخصوص المشركين المثلثة بمكة أو يهود ونصارى يثرب ..ومرة يقول أن هذة الأحكام الاسلامية عامة وصالحة لكل زمان ومكان ..ومرة يقول الذين امنوا هذا نسخ نصة- أى النصوص - وبقى حكمة ...ومرة يقول نسخ حكمة وبقى نصة ...هو أستيك منة فية ؟ طيب تفتكر أن نظام الأساتيك ينفع هذة الأيام ..وخاصة بعد تعدد وسائل المعرفة وشيوعها على الملأ ..مثل الانترنت وغيرة ؟ عموما الحديث مع الذين امنوا مثل لعبة السلم والثعبان ...حديث ممتع ..مرة يطلع ومرة ينزل ولكن أنا وراكم . تحياتى .

دائما بتقول رايح
وبتلف وبترجع تاني ؟! -

ههههه مش اول مرة تعملها يا اجهل وارذل أخواته. دائما بتروح وبتلف وبترجع تاني