الاكراد حاملوا أغصان الزيتون... وليسوا بحاملي السلاح والارهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&
الاكراد قوم من الاقوام الاصليين فى منطقة الشرق الاوسط، ولهم تاريخهم و جغرافيتهم و لغتهم و حتى دينهم الخاص (( زرادشتى)) ، ولهم وطن واحد مشترك و اقتصاد مشترك ، كل هذه المعطيات من الشروط الاساسية لتكوين الامة الكردية حالها من حال كل الامم الاخرى ، الاكراد من اوائل الاقوام في المنطقة التى لهم امبراطوريتهم ((ماد)) التى كانت عاصمتها مدينة (( همدان )) الايرانية وامتدت الى ان وصلوا الى المناطق المعروفة اليوم بكردستان الكبير فى منطقة الشرق الاوسط وذلك من قبل 700 عام (ق.م)، وخصوصا اذا علمنا ان راس السنة الكردية تبدأ من 21 مارس والمعروف (( بعيد نوروز)) او اليوم الجديد و حتى الان السنة الكردية هى 2716 عام.وهذا دليل واضح وتاريخى على ان الاكراد ليسوا &من خارج المنطقة و ليسوا من الاقوام القروية والمتخلفة كما اراد البعض ان يصفهم بهذه الصفات المشينة ، ولكن الاكراد مثل باقى اقوام المنطقة صارعوا من اجل العيش المحترم فى سلام وامان حيث حاربوا الاقوام والشعوب في المنطقة حفاظا على استمرارية حياتهم رغم انف الاعداء والمحتلين.وعلى مدى تاريخ المنطقة يعرف عن الاكراد بانهم ليسوا &محتلين لاى ارض فى المنطقة و هم دائما مسالمين و يحبون العيش مع شعوب المنطقة بالاخوة و المحبة و ليس فى الحروب و الصراعات الدامية.ولكن بسب تقسيم الامة الكردية ارضا و شعبا &من قبل الاستعمار من اجل مصالحهم السياسية و الاقتصادية بقى الشعب الكردي ولحد الان شعب مضطهد و مظلوم من قبل الحكام و السلطة الحاكمة فى هذه الدول ( تركيا و ايران والعراق و سوريا).وشاركوا &فى صفوف جيوش تلك الدول فى حروبها ضد دول الجوار و الشعوب الاخرى رغما عنهم ، وبأوامر من حكام وسلاطين هذه الدول و لهذا السبب أخلا الكرد مسئوليتهم عن تلك الصراعات وخصوصا هم مأمورين و غير مخيرين.الاكراد لهم دور تاريخى فى تطور المنطقة و تقدم المجتمعات الحضارية لانهم اهل حضارة وتقدم و هم ايضا أقوام اشداء على اعدائهم &فى الحروب و الصراعات و لكن فى في وقت السلم هم شعب محب و مضياف و متشوق للحرية و الاستقلال و الديمقراطية وليس للاحتلال و العداء و الحروب.وللاكراد دورهم الكبير فى تاريخ الاسلام و المسلمين ومن اوائل الشعوب الذين دخلوا و اعتنقوا الاسلام فى زمن خليفة الثانية &عمر بن خطاب (( فاروق )) بكامل الحرية وسلام بعيدا عن الحروب و القتل و اسالة الدماء،ولهم مشاركتهم المخلصة فى صفوف الجيوش الاسلامية و للاكراد وعلمائه المشهورين باع طويل فى تفسير القرأن و الاحاديث الشريفة &و شريعة الاسلامية، واوضح دليل على دورهم الريادى و البطولى هو &دور &القائد الكردى الاسلامى العظيم صلاح الدين الايوبى &الذي يعتبر جد الاكراد و محرر القدس و فلسطين من الصليبيين الاوربيين و كدليل تاريخى على عداوة الاستعمارين البريطانى و الفرنسى &الامس و امريكا اليوم المسيحيين للاكراد و طموحاتهم المشروعة فى تكوين دولتهم المستقلة &يرجع الى الدور القيادى لصلاح الدين الايوبى ضدهم ايام &تحرير فلسطين والقدس الشريفة، لهذا السبب قسموا كردستان الكبير الى اربع اقسام لكى لا يتحقق حلمهم فى اعلان دولتهم المستقلة كباقى شعوب المنطقة، ولكن للاسف المسلمين العرب لحد الان &يعلنون عدائهم السافر للشعب الكردي و طموحاته و نسوا دور الكرد و صلاح الدين فى نصرة الاسلام و خذلان الصليبيين و يقفون دائما كسد منيع امام تقدم و حلم الاكراد فى الاستقلال و الحرية.غير أن هناك جمع &كبيرمن المثقفين العرب و المسلمين اصحاب العقول و الوجدان الحى بدا يساندون الاكراد في تحقيق حلمهم و طموحاتهم المشروعة و هذا موقف تاريخى و لاينسى من قبل الاكراد.الاكراد منتشرون و يعيشون فى كثير من البلدان العربية &مثل سوريا و العراق و الاردن و فلسطين و لبنان و مصر و السودان و ليبيا و..الخ.ولهم ادوار حية ومميزة فى مجالات السياسية و الاقتصاد والفن و الادب وغيرها من النشاطات.والان الاكراد فى العراق و سوريا وتركيا يحاربون الارهابيون من عصابات داعش المجرمة وعدوة المسلمين جميعا وشعوب المنطقة و العالم بشكل عام ، والاكراد لهم دور حيوى فى كسر شوكة داعش فى كردستان الغربية و اقليم كردستان العراق والاكراد يمثلون جميع القوى التقدمية و الديمقراطية والمحبة للسلام فى المنطقة والعالم،بمحاربتهم و دحرهم العدوان الداعشى و الارهاب الدولى، لذا يجب على كل الشعوب و الحكام في المنطقة ان يقدروا هذا الدور الكردى المشرف باعتزاز و احترام و الاكراد منذ عام 2003 &يحاربون بجد و دون كلل و ملل عصابات داعش المجرمة &بارواحهم و دماء ابنأهم من الشباب و النساء &من الفدائيين من حزب & &pyd & ,و &pkk & والقوات البيشمركة الكردية فى كردستان العراق.لذا الاكراد حاملوا أغصان الزيتون للسلام و ليسوا بحاملى السلاح و الارهارب فى المنطقة فرجأ لا تجبرهم على حمل السلاح و الارهاب و الاكراد اليوم لهم كبير الاعتزاز و الشرف &لانهم ابناء و اجيال القائد العظيم صلاح الدين الايوبى الخالد،والاكرد دائما وابدا يريدون العيش مع شعوب المنطقة بسلام و اخاء من اجل التطوير و التقدم و خير دليل على ذلك هو السلطة الكردية فى اقليم كردستان العراق الذى يعيشون المسيحين و كلدو اشورييين و الايزديين و الصابئة المندائيين والشبك و العرب السنة و الشيعة &تحت سلطتهم دون خوف &و بسلام و امان و حرية كاملة ودون تمييز و تفرقة دينية اومذهبية اوعرقية.اخيرا نتسأل &هل شعوب وحكام المنطقة يقدرون هذا الدور الانسانى والبطولى للاكراد و يقفون بجانبهم نحو الاستقلال والحرية فى تحقيق بناء دولتهم المرتقبة ويبدأ بالنظر اليهم على انهم &أخوة و اصدقاء و جار مسالم و محب للعيش و التقدم .....او يستمرون فى عدائهم له ؟ نوزاد المهندس كاتب كردى من كردستان العراقNawzad_mohandis@yahoo.com&&التعليقات
الاكراد محتلي الارض
الارمنية والاشورية -الاكراد محتلي الارض الارمنية والاشورية واليونانية بعد مساعدتهم للاتراك في قتل الارمن والمسيحيين الابادة الارمنية الاشورية اليونانية سنة 1915-1923 على يد الاتراك وبمساعدة عملائهم الاكراد واستكراد ثلاثمائة الف ارمني عددهم الان اكثر من خمسة ملايين والماديين ليسو اكراد
اقرأوا التاريخ بحياد
فول على طول -أولا أنا أؤيد تماما حق الأكراد فى وطن لهم واسترداد أرضهم فهم أصحاب الأرض ومعهم الأشوريين والكلدان والسريان أما العربان فهم غزاة مستوطنون وهذا هو التاريخ وبعد : الكاتب يؤكد على أن أمريكا المسيحية لا تريد دولة للأكراد - ومعها الانجليز والفرنسيين - بسبب كراهيتم لصلاح الدين الأيوبى ...ربما الكاتب لا يعرف أن امريكا لم تكن موجودة من الأساس أيام حروب الفرنجة التى أطلقتم عليها لقب الحروب الصليبية لغرض فى نفوسكم ..وتطلقون لقب الفتوحات على الغزوات العروبية الاسلامية حتى تاريخة وعجبى . وربما الكاتب لا يعرف أن امريكا - المسيحية - هى التى أقامت للأكراد منطقة عازلة فى شمال العراق عام 1993 كى تحميهم من الابادة بواسطة الرئيس القائد حامى البوابة الشرقية للعروبة ...وربما الكاتب نسى أن جامعة الدول العربية وكل النظمات الاسلامية أيدت صدام حسين فى ابادتة للأكراد ...وربما الكاتب لا يعرف أن صلاح الدين الأيوبى أباد من المسلمين فى مصر أكثر بكثير من المسيحيين وقام بتحويل مصر من المذهب الشيعى الى السنى ..وربما الكاتب لا يعرف أن اراضى الأكراد مقسمة بين دول المؤمنين - ايران والعراق وسوريا وتركيا ..وتركيا وايران من الدول الاسلامية القيادية - ولا أعرف لماذا لا تسأل دول المؤمنين أن ترد لكم أراضيكم ..؟ وما الذى يمنعها فى ذلك ..وأنا متأكد أن دول الكفار لن تمانع مطلقا فى ذلك ..أما دخول الأكراد فى الاسلام طواعية وحبا فهذا لا يستحق التعليق ..ربما الكاتب لا يعرف أيضا أن الأزيدين هم أبناء عمومتكم ونفس ديانتكم وماذا فعل بهم دواعش العصر ونحن نسأل الكاتب ماذا يختلف الدواعش الان عن الدواعش المؤسسون للأمة الاسلامية ؟ يا رجل اقرأوا التاريخ بحياد .
دول ارمينيا واشورواليونان قادمة
,,,,,,,,,,,,,,,,,, -لولا ابادة الارمن والاشوريين ويونان بوندوس لكانت الان ثلاث دول مسيحية كبيرة قائمة في الجزء الشرقي والجنوبي من اناضوليا الى البحر المتوسط وشمال العراق وشمال سورية وبلاد الجزيرة الارمنية الجزء الشمالي من بلاد الجزيرة والابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم الاكراد خططت باحكام لمنع قيام دول ارمينيا العظمى( ارمينيا الشرقية والغربية والصغرى وبلاد الجزيرة الارمنية وناخيجيفان وكاراباغ) واشور وبوندوس ولكن جريمة الابادة لن تسقط بالتقادم والداكرة الجماعية للارمن والاشوريين واليونان لا تنسى بلدانها المحتلة ولا تنسى جريمة الابادة والارمن واليونان والاشوريين متحدين ومصممين على التحرير صحيح نتيجة لجريمة الابادة والاستكراد قلت اعدادنا وملايين اطفال الارمن لم يولدوا وملايين اخرى من اطفال الارمن خطفوا وتم استكرادهم واستتراكهم او تعريبهم ولكننا قادمون ان دول ارمينيا واشور واليونان اصحاب الحضارات القديمة والسكان الاصليين قادمة والموت لمجرمي الابادة
ذهنية اعدا الكورد
Rizgar -عدم فهم ذهنية اعداء الكورد يعني التخبط والعبودية ، هل فهمنا ذهنية الشيعة عندما ركض الساسة الكورد، وساعدوا عمليا في تاسيس الكيان المنبوذ مرة اخرى ؟ وماذا فعل الشيعة بالكورد بعد ذلك ؟ بعد تاسيس الكيان مرة اخرى ٢٠٠٣؟ لماذا ؟ هل الحصار الشيعي على كوردستان مجرد صدفة او مخطط عميق مدروس من زمان ضد الشعب الكوردي ؟ لما تصور القادة الكورد انه هناكً فرق ببن الشيعة والسنة ؟ اليس الحصار الشيعي ابشع من انفال السنة ؟ لماذا لا نعامل اعداء الكورد بالمثل ?
الحقد علىًالكورد
Rizgar -الحقد على الكورد ورقة مربحة بين الشعوب العربية والتركية والفارسية ، مجرد حرق بعض القرى وقتل واغتصاب الكورديات ....البطل العربي او التركي او الفارسي لن يكسب لقب البطولة الا بقتل الكورد واظهار الحقد ضد الكورد.اعجاب الاتراك باتاتورك نابع من حقد ومجازر اتاتورك ضد الكورد، اعجاب العرب بصدام نابع من اعجاب العرب بالمقابر الجماعية للكورد وانفال وتعريب كوردستان ، اعجاب الشيعة بالمالكي والعبادي نابع من الحصار الا قتصادي من قبل المالكي والعبادي على كوردستان .اعجاب الفرس بالا مام نابع من مجازر المروعة للا مام ضد الا طفال الكورد.
المرحومان عبدالوهاب وشوقي,!
زبير عبرالله -على الاثنين الرحمة, الموسيقار محمد عبدالوهاب, وامير الشعراء احمد شوقي, مصريين ...يقول محمد عبدالوهاب ,كنت وشوقي في دمشق, في سوق الحميدية (سوق شعبي في مدينة دمشق) ,قريبين من ضريح صلاح الدين الايوبي, التفت الي شوقي وقال: دعنا نزور ضريح صلاح الدين انا ايضا مثله كوردي..كان قبله الجنرال غورو قائد الحملة الفرنسية على سوريا, ضرب الضريح بقدمه ,وقال: قم يا صلاح الدين ها قد عدنا.....ما قدمه الكورد هو ملك لتاريخ المنطقة, وكل يحكم عليه من وجهة نظره ,اذا كنت تحس بالررضى النفسي عن ذلك اذكره, واستمتع بالحياة, ...لكن اريد انوه الى: الايزيدية هي دين الكورد وليست الزرادشتية, وقد ورد هذا في افيستا ,وهدا دليل على انها كانت موجودة قبلها, والايزيدية والكوردية متطابقان مثلها مثل اليهودية (الدين والقومية) .2_لااحد ينتقم من الكورد ,على اساس المعايير الدينية منذ اكثر من الف عام, والا لما سلم احد في اوروبا والشرق ,من الانتقام اليهودي منذ ثلاثة الاف سنة والجميع نازلين فيهم قتل..2-لم يدخل الكورد طواعية,في الاسلام والا لماذا سبعين فرمانا من الابادة ضد الايزيديين, على اساس ديني...انا احترم كل انسان يؤمن باخلاص باي دين, وفي نفس الوقت اكره كل الكره(حتى السجن المؤبد) لكل سياسي اورجل دين يستغل هذا البسيط,.. لمارب3-غصن الزيتون الذي تتحدث عنه ,النظام في انقرة بدا بحرق هذه الحقول, ومنطقة عفرين غنيةبه,لم يعد حتى غصن لحمله, ...4-الكورد يقدمون خدماتهم بدون اجر, ولذلك لا احد يحترمهم, العالم يخضع لمعادلة لافوازييه الكيميائية: مجموع المواد الداخلة في التفاعل يساوي مجموع المواد الناتجة عن التفاعل....اي خلل في طرفي التعادل ,يجب اعادة النظر في العناصر الداخلة في التفاعل..
تخلّوا عن عنصريتكم وخبثكم
عراقي متبرم من العنصريين -لاجذور لكم ولا تاريخ في المنطقة.. هذه حقيقة تاريخية وجغرافية ..وقد صرّح بها الكثير من المؤرخين العالميين الكبار وعلى رأسهم المؤرخ الكبير (تويمبي). أما الباحث البريطاني المعروف(تشارلز تريب) فقد تحرّى بموضوعية بالغة عن أصولكم فوجدها فارسية كذلك لغتكم ودينكم المجوسي القديم وعاداتكم وتقاليدكم ولباسكم الشروال وعمائمكم وأعيادكم كعيد النوروز الفارسي الأصل وتتحدثون بلهجات فارسية متنافرة وتلجأون أغلب الأحيان إلى لغة الإشارة للتفاهم فيما بينكم وقد تعرّض تشارلز حتى إلى مقاماتكم الموسيقية الفارسية ودبكاتكم التي لا أصل لها عندكم وإنما قلدتم بها أهل الشام الذين سبقوكم إليها .... الخلاصة أنتم قوم عالة على هذه المنطقة ولا تمتّون بأي صلة إليها عثرتم عليها كأرض طيبة لأناس طيبين فأحببتم الإستيطان بها بعد أن كنتم قبائل بدوية رحّل..... ماعلينا.. لنترك الجذور ونتحدث عن الواقع.. إنكم أصبحتم الآن ملايين في سوريا والعراق بعد أن كنتم لاتتجاوزون ـ حين قدمتم إلينا ـ البضعة آلاف .. ولأنكم من أكثر الأقوام البشرية تناسلاً بالإضافة إلى ما استقطبتم إلينا من عنصركم جموعاً أخرى أصبح عددكم الآن بالملايين!... نحن قبلناكم وآويناكم وآخيناكم رغم أنّكم طارئون علينا وأنّ تاريخكم أسود وملوّث باقتراف أكبر مجزرة في التاريخ وأبشع جريمة بحق الإنسانية بذبحكم مليون ونصف أرمني عام ١٩١٥ وموثّقة بدم بارد.. قبلناكم واحترمنا مشاهيركم (بالمناسبة صلاح الدين الأيوبي من ولادة أذربايجان)..أقول وسنظل نقبلكم لكن بشرط أن تتخلوا عن عنصريتكم وخبثكم..فعلى سبيل المثال وليس الحصر وردت في مقالة الكاتب أعلاه كلمة ((الأكراد)) التي تنقط عنصرية ((٣١)) مرة .. في الوقت الذي لا السوريون ولا العراقيون ولا غيرهم من العرب أطلقوا أي اسم عنصري على أي جزء من بلادهم رغم أنهم أصحاب الأرض. نعم هناك فقط الجزء العربي المحتل من إيران أطلق عليه عربستان لتمييز أهله عن الفرس وسوف تنحسر هذه التسمية عنه بإذن الله عندما يعود إلى أحضان أمه العراق .. شرطنا الثاني أن تتوقفوا عن خباثاتكم التي تستخدمونها معنا وعلى رأسها التحالف مع أسوأ خلق الله كالصهاينة لتقسيم بلداننا وإقامة كيانات لكم وأحذّركم هما من أنّ أيّ كيانات عنصرية لونشأت ـ لاسمح الله ـ في بلداننا فإنها سوف لا تكون إلا كيانات غريبة وسرطانية وغير مرحّب بها على الإطلاق من جميع ممّن حولها. إنها لن تكون
الى العراقي المتبرم
محمد الكوردي -انصح العنصريين المتورمين من السم الهاري بقراءة كتب الكاتب السعودي الكبير عبد الله القصيمي وتحديدا كتابه (العرب ظاهرة صوتية) وصدق الكاتب الكبير ان العرب ظاهرة صوتية فقط اما صاحبنا العراقي المتبرم فهو قنبلة صوتية ليس الا ...فقد قذف اسرائيل (ليسوا اهل الارض في فلسطين ) قذفهم في البحر المتوسط منذ 1948 والان جاء دور الكرد ( وهم اهل الحق والارض ) لرميهم وقذفهم الى اين الله اعلم لننتظر ابو الامجاد والبطولات ..والزمن بيننا .