مؤامرة النظام علي الحريات فى مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
اشاعات
اشاعات -رجاء تحري الدقه حيث إن الخرفان يذكرون إن معتقليهم يتجاوز ال-٤٠ ألف معتقل وأنت تقول إن العدد كبير في حين إن تقرير إحدي المنظمات الحقوقيه ذكر إن عدد السجناء في مصر يقارب ال-٦٧ ألف معتقل !!!فلطفاً لا داعي للافتاء خاصة إن موضوع ميرهان و ضابط الشرطه لا زال قيد التحقيق
تقصد أى نظام ؟
فول على طول -تقصد نظام السيسي أم مبارك أم الاخوان ؟ الحقيقة أن كل الدول الاسلامية لا تعرف الحرية ولا المساواة ولا العدل من أول اندونيسيا الى مراكش ولا يختلف عنهم نظام السيسي بالتأكيد . السيسي خليط من عبد الناصر ومبارك - الديكتاتورية - ومن السادات والاخوان فى التعصب والعنصرية . وللانصاف فان الدستور المصرى طائفى وعنصرى بامتياز مثل دساتير كل دول المؤمنين وثقافة الذين امنوا عنصرية بامتياز وغير قابلة للتعديل - أى الانسنة أى من ناس او انسان يعنى- والسيسي ورث هذة المنظومة الفاسدة جاهزة من سلفة الصالح أى جاءتة على الطبطاب كما يقول المثل . الدستور اخوانى سلفى ومنذ ايام الرئيس المؤمن وازداد سوءا أيام اخوانك المسلمين ..ثقافتكم عنصرية منذ بدء الدعوة المحمدية ..اذن هل لك أن تكون كتاباتك أشمل وأعم وتذكر الأسباب الحقيقة ؟ بالتأكيد لا أمل عند الذين امنوا ان لم يعودوا الى حظيرة الانسانية وتغيير ثقافتهم وسلوكهم ودساتيرهم وما عدا ذلك فالقادم أسوأ .تم حبس الأطفال بسبب مواد عنصرية فى الدستور وليس السيسي هو السبب والمسجونين أغلبهم اخوانك وليسوا سجناء رأى كما تقول بالرغم من عدم وجود أى فرق بين العسكر والاخوان وأى مؤمن ....كلكم نفس الثقافة ونفس التعاليم ونفس الدساتير العنصرية ....واضح يا مولانا الكاتب ؟
الحريات
مواطن -مشكلة العرب الحقيقيه في الليبراليين والملحدين والاقليات الدينية كلامهم كثير عن الحريات ووقت الجد وعندما يستشعرون القوة ينقلبون على مبادئهم
بالبصطار
احمد شاهين -عمي نحن شعوب ذليلة لا نفهم سوى القوة ...بالعربي....بالبصطار الجيشي غير هيك لا...بلا حرية بلا انتخابات....الليستاهل السجن ينسجن ...اشتغل عمي وعمر بلدك ما جانا من الاخوان واشكالهم الا الهم
مشكلة العرب الحقيقية
فول على طول -مشكلة العرب الحقيقية والمسلمين عامة أنهم غير قابلين للتعديل ...يعيشون فى القرن ال 21 بعقلية القرن السادس الميلادى ...يحنون للسيف والخيل والبغال فى عصر الطائرة والصاروخ ...يتوقون للقتل والارهاب ولا يعرفون معنى حقوق الانسان ..يشعرون أنهم خير أمة بالرغم من وضعهم المزري...لا يعرفون شيئا عن معنى الحرية والمساواة للجميع ...ثقافتهم عنصرية بدوية متخلفة ..ما أن تناقشهم الا ويلجأون للشتائم والاتهامات المحفوظة - كافر وملحد وكنسيين الخ الخ - وكأنهم ملكوا الجنة ومعهم مفاتيحها ...فعلا مساكين . ربنا يشفيهم .
العين
بالعين والبادئ أظلم -والبقوليات تعيش في القرن الأول!