تفضلوا هذا هو الحل للأزمة السياسية بكردستان
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
دکتاتوریە للابد
ازاد -کتب الیوم الکاتب الامریکی البارز توماس فریدمان والقریب من صناع القرار فی امریکا مقالە فی نیویورک تایمز یطلب من امریکا(اوباما) مساعدە کردستان لان الدیمقراطیە فی کردستان فی خطر وتقترب من الانهیار بسبب اصرار مسعود برزانی البقاء فی کرسی الحکم ، الیوم البارزانی فی مقابلە مع جریدە ترکیە یقول بوضوح انە لن یترک الکرسی ابدا وکما یقول عند تاسیس دولە کردستان فدولە کردستان لم تتاسس منذ ١٠٠ سنە ای لو تاخر ١٠٠ سنە اخری یجب ان یحکم الکرد احد افراد العائلە والى اقرب سلە مهملات قوانین کردستان فی اختیار رئیس الاقلیم ، فهل هذا الرجل سیحترم القوانین لمحاربە الفساد الذی اعلنە الاسبوع الفائت ، وهل اعلان دولە کردستان سیکون مرتبطا بدکتاتوریە عائلە فی نظام حکم کانت تصلح للقرون الوسطی ، ای ان اعلان دولە کردستان سیکون وباءا علی الکرد وعودە الی الوراء بعکس اتجاە حرکە العالم ،الحل مع الدکتاتوریات فی الشرق اما کنسهم من الشعب او حرقهم من قبل الدول التی استخدمهم کاداە کترکیا او امریکا عند انتفاء الحاجە لهم . اقتراحک لن یسمعە احد فقدم الکثیر من المقترحات لصدام وقذافی وبشار وعلی صالح .... ورأینا النتائج.
اعتبروا من غيركم
kadar korki -استاذ شيرزاد شيخاني اريد ان اوضح لك نقطة , ما تقوله و ما قاله السيد الرئيس مسعود البارزاني لا يمكن ان يكون الحل الجذري لما تعانيه كوردستان , لا تتخذوا من سياسات الحكومات العربية نهجاً لكم و لقراراتكم و لاقلامكم , تغير البرلمان و القيادات و الوزرارات الحكومية لا يعني ان الشعب الكوردستاني سيرضى و تبدأ عملية الاصلاح , في نظام حزب البعث و الحكومات العربية تقريبا بشكل كامل يقومون بالتغيرات الوزارة تحت مصطلح الاصلاح و يبقى الشعب يعاني من الجوع و الذل و فقدان الحريات , لحل المشكلة السياسية في كوردستان لا يعني تغيير وزير من حزب الديمقراطي الى وزير من حزب التغير انما التغيير الحقيقي هو في تغيير برنامج الحكومة و سياساتها الداخلية و اسلوب تعاملها مع الشعب من الناحية الاقتصادية و التعبير عن الحريات الشخصية و الاعلامية و غيره , المشكلة الاساسية في كوردستان هو استعباد الناس و محاربتهم في اسلوب عيشهم و لقمة اطفالهم و اذا كان الشعب الكوردستاني يفكر بطريقتكم لكانت الانفجارات كل يوم في اربيل و دهوك و السليمانية تهز كيان الاقليم بكامله , لكن الشعب الكوردستاني مازال ملتزما بأخلاقه و حسه الوطني و ما يريده هو الحفاظ على لقمة عيشه معززا مكرما و ان يعبر عن رأيه بما يشاء دون الخوف من اي طرف حكومي , حمى الله كوردستان و جعلها مخرجا لكل الشعوب المظلومة في المنطقة و كل نوروز و انتم بالف خير
مصلحة الكورد
كوردى مخلص -نتمنى ان يحظى المقترح بموافقة الجهات المعنية واى مقترح اخر يصب في صالح ومصلحة الكورد وكوردستان ولا نستبعد بهذه المناسبة وجود اتفاق بين شيخانى وحركة التغيير على طرح هذه الفكرة اوالصفقة والذى سيضمن لشيخانى منصبا رفيعا ولعل وعسى بقبول هذه الفكرة سينتهى العداء من قبلهما لسلطة البارزانى وتحل مشكلة الرئاسة وبقية المعضلات والعقد وبراينا ان افضل شخص يصلح لتبوؤ منصب رئاسة الوزراء في هذه المرحلة العصيبة والدقيقة هو برهم صالح ولكن لعن الله المحاصصة وتوزيع المناصب والمغانم بين الأحزاب على حساب الكفاءة والنزاهة والاخلاص
اكذب ثم اكذب
آ واز -الكذب مفتاح الفرج , اكذب ثم اكذب
Gobkho Shersag
Raid -La konara kamtreet, kuri sag
عاشت كردستان العراق
وطنا لجميع اكراد العالم -اننا ندعوسيدنا ورئيسنا المحبوب السيد مسعود البارزاني بان يعلن ان كردستان وطنا لكل الاكراد في العالم وان يفتح مطارات كردستان امام كل كردي الى ان يدخل الى كردستان مباشرة وبدون فيزا او عراقيل كما ندعو الى طرد العرب لان كوردستان هي الوطن القديم لكل الكرد ونطالب بعد ذلك باعلان دولة كردستان من جنوب بدره حتى زاخو شمالا .
رقم 1 المتطرف
Yekdest -يعتقد المتطرفون بانهم بالتغير الجزري لما هو قائم سيحقق العدالة والمساوة والتقدم, تجارب البشرية اثبتت بما لا شك فيه بان ما يسميها البعض بالثورات ادت الى الدمار والخراب والمزيد من اللاعدالة والمساوة , بل رجعت المجتمعات الى الوراء , ثورة البعثين ( يبدو ازاد متأثر بهم) ثورة جمال عبدالناصر , ثورة الشيوعين في الاتحاد السوفيتي واوربا الشرقية والصين وكوبا, السياسات المعتدلة هي التي تقود المجتمعات الى بر الأمان, فسياسات البارتي الديمقراطي الكوردستاني معتدلة ولهذا استمر منذ تأسيسه و الى اليوم ليكون القوة الأكبر في قيادة الحركة التحررية الكوردية , والنتائج ملموسة , بينما لو ان المتطرفون قادوا الحركة التحررية لشعبنا لانتهت حركتنا التحررية منذ زمن بعيد, والسؤال هل يعي امثال ازاد هذه الحقائق ام انه سيستمر في تطرفه اعتقادا منه ان كل القوى الداخلية والاقليمية والدولية سترضخ لتطرفه وتعبد الطريق امام تحرير واستقلال كوردستان. المقال يدل على السيد الكاتب عدل من مواقفه السابقة ضد البارتي ربما لان بعد قادة حركة التغير يريدون تلين مواقفهم والسير بنهج واقعي في التعامل مع ما يحدث في كوردستان والعراق والمنطقة والعالم.
التعايش المدني بين المكو
Rizgar -التعايش المدني بين المكونات الكوردستانية الأثنية والدينية والمذهبية نقطة ايجابية بالرغم من محاولة بعض القوى لزرع شرخ علي وعمر في كوردستان عن طريق العنف و نسخ وتقليد ما يحدث في العالم العربي. المشكلة تكمن في عقلية هؤ لا ء , اليمن يمن وكوردستان كوردستان وبولونيا بولونيا وليبيا ليبيا , تقليد الاخرين يعني عدم فهم ظروف كوردستان. نعم هنالك ممارسات خاطئة وفساد إداري ومالي لا احد ينفي وجوده في جسد الاقليم الا داري في كوردستان .هل هناك عصى سحرية لحل كل المشاكل طبعا كلا .الد يمقراطية process طويل , لو فرظنا ان نترجم الد ستور السويدي في كوردستان , هل سوف يتحول كوردستان الى السويد ؟ الجواب كلا. فالمقارنة بالدول الأوروبية العريقة في تطبيق مبادي حقوق الأنسان والديمقراطية سوف نجد ان اقليم كوردستان لا يضاهي سويسرا او انكلترا ولن....عمر البرلمان البريطاني ٨٠٠ سنة اول لائحة حقوق المواطنيين حوالى ١٢٠٠ سنة !!! تم افتتاح اول جامعة في كوردستان في السبعينات ...تم تا سيس جامعة كيمبريا University of Coimbra في البرتغال في سنة ١٢٩٠ في ليزبون Lisbon واليوم الدراسة مستمرة في نفس البناية ....الخ حتى الدول الديمقراطية الأوروبية التي يضرب بها المثل في تحقيق مستوى رفيع من معايير العدالة والمساواة نجد فيها ليس قليل من الشرائح الأجتماعية المتذمرة والناقمة على الأوضاع ...فكيف مع كوردستان محاط بالاعداء من كل الجهات ؟
ميرگه سور، أربيل
عيسى شيرواني -انتهى مفعوله الى ابد الابدين ويبقى دكرياته المرة بين الاجيال! والاجيال يبصق بحكمه الفاشل على رقاب شعبنا الابي! حتى لو يبقى سيصبح مثل كارتونة فارغة اي حي الميت!
وناس يشتمون
ناس -ناس ناضلوا ثم يأسوا وجلسوا, وأناس ناضلوا ثم خانوا ,وأناس لم يناضلوا واكلوا من ثمار نضال الآخرين وناس يشتمون ليلا ونهارا تحت اسماء مختلفة .
الاستقلال قادم
كوردستاني -فأنا اشعر بما يشعر به البارزاني وما يجول بداخله. صدقون ..! هو الآن يتحسر ويتألم لما آلت إليه الأمور في كوردستان, ولا يريد الرئاسة فهو مسعود البارزني صاحب التأريخ العريق سواء أكان رئيسا أو مرؤسا. والكرسي لا يشرفه بل الكرسي يتشرف به. ونحن من نحتاج إلى حنكته وفطنته السياسية التي اعترف بها العدو قبل الصديق. ويتألم البارزاني الآن خشية أن يفوت الكورد هذه الفرصة الذهبية, حيث أن كل المعطيات تشير الى قرب ولادة دولة كوردية. لذا في اعتقادي على الأحزاب السياسية في كوردستان أن يتريثوا في مشروعهم هذا وأن يضعوا مصلحة الشعب الكوردي والمنجزات التي تحققت فوق كل الأعتبارات والمكاسب الحزبية الضيقة. ويعطوا فرصة أخرى للرئيس البارزاني وذلك عن طريق تمديد مدة رئاسته لمدة ستة اشهر حتى يتم إنجاز الدستور وإجراء الأستفتاء عليه, ومن خلاله يتم حل مشكلة رئاسة الأقليم. وذلك لان الوضع الراهن في المنطقة لا يتحمل كل هذه المشاكل. وان المنطقة تمر بظروف صعبة. ووحدة الصف هو الخيار الوحيد للحفاظ على هذه المنجزات وتحقيق الحلم الكبير. -