فضاء الرأي

"إيلاف" التي في خاطري

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
لم أكن أعرفها حتى وجدت من يفتح لي بابها ويقول: "لماذا أنت غافل عنها، هي من ترويك، تنقل لك ما تريد، تشبع ذائقتك الثقافية، تفتح صفحاتها لمداد قلمك، قلت: "نعم، أحلم بصحيفة ترضي طموحي حتى إذا ما تجسدت أمامي صرخت، يا إلهي إنها هي "إيلاف" التي في خاطري، فتحية لها بمناسبة عيدها الخامس عشر وهي تزهو بكل ذلك التألق والطموح الذي أراه يتصاعد في كل خطوة تخطوها، تحية للقائمين عليها الساهرون من أجل أن تكون "إيلاف" دائما في المقدمة..&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اتفق معكم
فول على طول -

نتفق تماما مع الكاتب ونتوجة بالتحية لايلاف وكل العاملين بها ...نعم هى صدمة وتغيير فجائى للذين امنوا الذين لم يعتادوا على حرية النقاش ..واعتادوا وجهة النظر الأحادية ...ايلاف جعلتهم يقرأون ويعرفون أن هناك المختلف مع المؤمنين وهم بشر أيضا ولهم نفس الحقوق بالتساواى ...وجعلت المؤمنين يدركون أن للحقيقة أوجة أخرى غير الحقيقة التى يمتلكونها ويدعون أنهم فقط أصحاب الحقيقة . لعل الصدمات التى تقدمها ايلاف للذين امنوا تساهم فى افاقتهم من الغيبوبة الطويلة - 14 قرنا غيبوبة - وتجعلهم يفيقون قبل فوات الأوان . نكرر مليون تحية لايلاف .

إلى الكاتب مع التحية
مجدي -

لا بأس فالمعلق الأول يعاني من هوس قسري وخلطة عجيبة غريبة من الأُمية على قليل من الجهل على قليل من الإكتئآب الحاد والإحباط وكذلك النكوص. يعين الله.

الى اذكى اخواتة
فول على طول -

واضح جدا أن المعلق الأول جابلك لوثة عقلية ... ...شبح المعلق الأول يطاردكم فى كل مكان . ..خلى بالك المعلق الأول ماشى وراكم فى كل مكان زى عفريت العلبة ...ممكن يطلع لك .