فضاء الرأي

برنار هنري ليفي.... داعم التغييرات، ام مفتت البلدان؟

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

&

عندما نسمع بعض ما ينشر وينتشر في دنيا الاعلام والسياسة العربية، نشعر وكاننا نعيش في عالم، لا علاقة له بالواقع ابدا، فها هنا تنتشر اشاعات عن مقدرات اشخاص، لا يمكن تصديقها عقليا او حتى لا يمكن اثباتها علميا، فهناك من له قوة أربعين رجل في النكاح وهناك البطل الهمام الذي بنى الأوطان ونشر العدل والبس شعبه بعد ان كان حافيا ويقتله القمل والجوع، وهناك الذي ارعب الامريكان ودول الاستعمار. والمثير ان الكثير من هذه الدعايات مبني على أكاذيب ولكن يعاد نشرها وتاكيدها مرة تلو الأخرى، لكي تنزرع في اذهان الناس ويعتقدها حقائق ثابته، الم يقل وزير اعلام هتلر غوبلنز اكذب واكذب حتى يصدق الناس، ولكن هنا تم تحويل ذلك الى اكذب ثم اكذب حتى تصدق اكاذيبك.كان اخر الابطال او المتأمرين على العرب والإسلام، والذي ذاع صيته وقدراته الغير المحدودة، الصحفي والكاتب والفيلسوف الجزائري المولد الفرنسي الجنسية اليهودي الديانة برنان هنري ليفي، الذي شاعت عنه مقولة يقولها بنفسه ( اكثر شيء اضحكني من &الثوار في ليبيا &هو انهم كانوا يصرخون ويلعنون القذافي ويصفونه باليهودي، بينما كنت انا اليهودي الحقيقي بينهم وهم يحرسونني ). تنتشر هذه المقولة، ليس لتبيان مدى جهل الناس بالاخرين فقط وليس لتبيان مدى كره الناس لليهود من خلال وصفهم عدوهم باليهودي، بل لمحاولة القاء تهمة كل ما يجري في المنطقة على اليهود والصهيونية. &يقول احد الأفلام الدعائية عن برنار ليفي ((أينما مر هذا الرجل الذي عرف برجل الميدان تكرس التقسيم والطائفية وتفجرت الحروب الاهلية ونفذت ابشع المجازر، أفغانستان، داروفور كوردستان، مصر وليبيا، سوريا & )). يمرر هذا الفلم أسماء المناطق والدول وكانه هو سبب مصائبها وويلاتها، ويتناسي ما حدث فيها من الجرائم تصل لحد وصفها بحق جرائم الإبادة. &في ما يصفه تعليق ما بانه الشيطان الذي اشعل وقود القتل في بلاد المسلمين!!! هذه كلها عن رجل واحد &رجل يقوم بكل المهام والمؤامرات وينجح فيها ايما نجاح (رامبو او سوبر مان)، ولا احد يتسأل اذا اين كان القواد &والرؤوساء العرب والمسلمين الاشداء ممن ارعبوا الأعداء وبنوا الأوطان وحرروا الشعوب ونشروا العدل ؟ اين كان علماء العرب والمسلمين؟ اين كان رجال الدين ممن يوصفون بكل اوصفاف التقدير والفخر؟شخص امن بقضايا مهما كان رأينا فيها، الا ان الرجل كان واضحا، انه يقرن الايمان بالافعال، فتواجد في كل المناطق مساندا هذا ضد ذاك، ولم يخفي ما يعتقده وما يؤمن به. لقد ظهر في الصورة وهو واضح النوايا والاتجاهات، وكل ما قيل وما يحدث كان مثار نقاشات وتقارير صحفية وكتب منشورة، ومع ذلك يأتي البعض وليدلل على المؤامرة الصهيونية واليهودية والغربية، بوجود برنار ليفي. انه غباء &بذاته. وككل المرات تمر الاحداث وتمر التجارب والبعض بدلا من ان يدرس لكي يستمحص ويخرج بنتائج وبدروس لكي لا يقع في الأخطاء المتتالية. يخرجون بالتهمة الجاهزة انها مؤامرة والدليل برنار هنري ليفي.اعتقد ان الصحفي والفيلسوف برنار هنري ليفي يقول في نفسه الان، اكثر ما اضحكني من العرب والمسلمين انهم رأوا اعمال زعماءهم في تهديم أسس بلدانهم ودور ايديولوجياتهم الكارهة لكل الاخرين في عدم التعلم من تجاربهم الفاشلة ومن تجارب الأمم التي سبقتهم في مضمار العلم والتمدن، وعدم التفكير في الانحراط في المسار الإنساني وبالتالي البدء من الداخل بإقامة مجتمع متحرر، وها هم يضعون اللوم على الغريب في ما يصيبهم من الحروب الداخلية والتخلف الاقتصادي والاجتماعي والعلمي في اعلان واضح من انهم لن يتغييروا.يا ترى هل تسأل احد ما عن سبب هشاشة المجتمعات لهذه الدرجة التي بها يتمكن شخص واحد، معلن الأهداف، من ان يقسمها ويجعلها تتحارب وتدمر الانسان والعمران. هل تسأل احد عن سبب قدرة داعش والقاعدة والكثيرين ممن يتصيدون للافتاء والخطابة الدينية من جعل الناس تتبعهم وتأتمر بما يقولوه، رغم غرابته ومخالفته للفطرة الإنسانية. هل تسأل احد ماعن سبب تحول قطعات واسعة من الناس الى مبرري القتل المجاني والاغتصاب. ان عدم اثارة هذه الأسئلة وبشكل علني ونقدي ومحاولة اسكات من اثاره ، يعني لدى الكثيرين، الموافقة على القتل والاغتصاب والتدمير وخصوصا عندما يكون من غير الطائفة او الدين.يا ترى هل تسأل احد عن أسباب قيام القذافي بصرف مئات الملايين من الدولات في دعم جبهة مورو الإسلامية في الفليبين، وماهي الفوائد الوطنية لليبيا من ذلك؟ &هل تسأل احد عن سبب صرف مئات الملايين لدعم الجيش السري الايرلندي، واذا كان الانفصال على أسس دينية محق ويدعم في الفلبين او ايرلندا الشمالية ولو نكاية بالاستعمار البريطاني، فاذا اليهود محقون في إقامة الدولة على أساس ديني، على الأقل من وجهة نظر المسلمين والعرب، اليس كذلك؟ وهل تسأل احدعن دعم الإرهاب والقيام بعمليات مثل لوكربي والهجود على تشاد ودعم الأطراف المختلفة في السودان والمنظمات الفلسطينية، والأطراف اللبنانية التي نعتت بالتقدمية. الم يكن الشعب الليبي أولى بهذه الأموال، لكي تصرف على التعليم والتدريب المهني وبناء البنية التحتية. الم يحول بعض العرب والمسلمين القذافي الى القائد الملهم وزعيم الامة وصانع مجدها؟هل كان الأسد عادلا مع شعبه ومكونات سوريا؟، هل كانت قضية فلسطين قضية وطنية ام تحولت البندقية الفلسطينية الى بندقية للايجار للقادة العرب؟، هل كان صدام عادلا مع شعبه ومع مكونات العراق؟، هل راعي حكام الشمال الافريقي المكون الأصيل لهذه البلدان؟ كم من الأموال صرفها القادة العرب في التامر احدهم على الاخر؟ هل الدكتاتورية وتهميش الأقليات وتدمير البنية التحتية التي بنيت بكد الأجيال، ساعدت على بناء شعب موحد؟ هل الأيديولوجية القومية وفرض العروبة على كل المكونات ساعد على وحدة البلدان والشعوب؟ أسئلة كثيرة والاجابة عليها واضحة.ان البحث عن شماعة او سبب خارجي لكي نلقي عليه تهمة ما نحن فيه، هو اعلان افلاس. فالدول القوية والتي تحترم كرامة وحرية مواطنيها لا يمكن لاي مغامر او لاي دولة معادية ان تخترقها بهذه الصور التي نجدها في المنطقة من تمزق البلد في كل الاتجاهات. أي نعم قد نجد من يكون عميلا مقابل مال ولكنه يقدم خدمات مكتومة وغير معلنة، وما يحدث هو التدمير الذاتي والعودة الى زمن القحط التام. وباستخدام الأيديولوجية الدينية النابعة من المنطقة والتي يؤمن بها غالبية ابناءها.ان التفتت حدث حينما لم نراعي حقوق الاخر، المختلف قوميا او دينيا، ومع ذلك وفي كل محاولة من هذا الاخر للمطالبة بحقوقه اتهمناه بالخيانة والعمالة، وان لم تصدقوني اسألوا الاشوريين والكورد والامازيغ واهل جنوب السودان ويهود العراق وسوريا ومصر. ان التفتت حدث عندما حاولنا اعلان شأن احد ما لاسباب دينية وليس لما قدمه، حينما تعاطفنا مع الاخر ودعمناه لاسباب دينية وليس لمصالح بلداننا. يقول المثل الاشوري (الجوز يفسد من داخله) والمجتمعات هذه فسدت من داخلها وكانت مهيئة للوصول الى هذه الحالة ولم تكن بحاجة الا الى فعلة مثل ما فعله بوعزيزي &في تونس هذه الفعلة التي اشعلت النار والغضب المكبوت. الذي استغل الاكثرياتا وركب على ظهورها وباسمها السلطة، لم يضظهد الأقليات او المكونات الأخرى، لا ، بل وصل اضطهاده الى الأكثرية لانه سرق وبدد ودمر باسمها، ولكنه لم يمنحها شيء حقيقي لحين انفجرت.المطلوب من هذه المجتمعات ان تحتفي ببرنار هنري ليفي، وتقيم له التماثيل، لانه كشف هشاشة هذه المجتمعات والدول، كشف كم هي دول فاشلة لم تقم أي اعتبار لمواطنيها، بل دفعت بهم للهجرة والتهجير وطلب المعونة من الاخرين.Teery.botros@yahoo.com&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
برنار ليفي سبب
معاناة المسيحيين -

وعلى المسيحيين المشارقة ان يقيموا له التماثيل ويرجموه ، والصلوات ويلعنوه لانه وراء معاناتهم ونكبتهم فهو مفجر ما يسمى الربيع العربي الذي جلب داعش

الماسون يحاولون
هدم قلعة الإيمان الاخيرة -

الماسون يجب ان يزولوا من العالم الماسون هم سبب كره العالم لليهود انهم قتلة يستخدمون الشعب اليهودي في صراعاتهم...اتمنى من العالم ان يكون حرا و يكشف الحقائق كما كانت اتمنى ان تكشف اسباب الحروب الصلبية الحقيقية و الثورة الروسية و الفرنسية والحرب العالمية الاولى و الثانية و حروب الشرق و الغرب..الاحمق الذي يعتقد ان التاريخ الذي درسناه حقيقة...متى يعرف العالم ان الحرب هي بين الايمان و الاخلاق ضد الانحلال و الالحاد هذه هي الحرب الحقيقة...هزمت اليهودية و هزمت المسيحية اما الان الحرب هي ضد الاسلام بصفته قلعة الايمان الاخيرة...اما الديانات الاخرى ان سالتني ساقول لكم انها مجرد ديانات روحية و دروشة لا تاثر في العالم و لم و لن تاثر لذلك يتركونها مادامت لا توذيهم....نحن المسلمين فهمنا هذا . اما شعوب الغرب هي لا تفهم ذلك..شهوة البطن و الفرج اخطر سلاح يستخدم في العالم...اوروبا ان واصلت سياساتها الاخلاقية فستنهار بعد 50 سنة على اقصى تقدير شيخوخة مخدرات شذوذ...ان التاريخ يعيد نفسه البناة اناس افاضل و جاديين اما الذين ينالون الثمار هم ابناء جاحدين كسالى و اغبياء فيحطمون تلك المكاسب....ان هذا الفيلسوف ماسوني و ان سلاح العلمانية هو ما يتخفى الصهاينة و الماسونيين به لتحييد الاسلحة المضادة و استخدام سلاحهم المخفي اصلا وقت الحاجة لذلك نجد امم كبيرة كامريكا و اوروبا متطورة و ذات اقتصاد قوي لكن كل هذا يستخدم هي خدمة اجندات خفية...الدمار العالمي هو هدف هولاء الحثالة...الفوضى الخلاقة هي الطريقة...و الوسائل المستخدمة هي العالم الافتراضي و الشهوات و عبارة الحرية و الارهاب......هذا ملخص 20 سنة من كتب قراتها و احداث شاهدتها...اسرائيل ستحكم العالم المحطم..الماسونيين اشبه بفيروس يستطيع ان يصيب فيل ويفتك به....و الحرب القادمة و الباقية الى الابد هي حرب الاسلام ضدالماسوينة و الصهيونية وعبيدهم من العلمانيين...ان المتتبع لندوات الحوار الحي التي بتثها امريكا يرى تطور خطاب الامريكيين ضد المسلميين و الانتقال الى تصعيد اعلى في السابق قالوا ان المسلميين ارهابيين و ضد الديمقراطية اما الان فصاروا يفسرون ذلك على اننا ضد المثلية الجنسية و زواج المثليين...اذن من اراد ان يسلم من شر امريكا فاما ان يعتنفق ايديلوجيتها و يكون عبدا لها او الحرب و الدمار.......

وفي انفسكم
خالد -

ليفي صهيوني ماسوني يعمل وفق اجنده دقيقه ولكن ماهو دور البعث والدكتاتوريه والطائفيه وسرقه مقدرات الشعوب والفساد الاداري والمالي والجهل والمرض؟ جميعها كانت موجوده في محيطنا عندما كان ليفي يحبو.اليابان نبتت من جديد من حطام الحرب العالميه الثانيه وسنغافوره تكونت من لاشيء....مشكلتنا الأساسيه هي الجهل والغرور والخوف من الحاكم ومن رجل الدين وكلاهما افسد من الآخر.هل تعلم كميه الوقت الذي يصرف على تفسير الأحلام والتمسح بالأضرحه ومشاهده الدعاه على التلفاز وعلى محاربه الجن الأزرق ؟

العدو والتفتيت
خوليو -

ان يسعى العدو لتفتيت عدوه والقضاء عليه هو امر منطقي ،،الا انه غير المنطقي هو عدم معرفة لماذا شعبنا قابل للتفتيت والتشرذم والاقتتال بين مختلف مكوناته ،، معظم الدول عانت من حروب أهلية وجميع تلك الدول درست أسباب تلك الحروب واستفادت من الدروس وأحدثت دساتير جديدة لتتجنب أجيالها القادمة الوقوع في حروب جديدة مدمرة ،،توصلت تلك الشعوب لكتابة دساتير علمانية يستطيع كل مكون من مجتمعاتها ان يعيش بكرامة وبحقوق متساوية مع المكونات الاخرى وهذا هو سر الانصهار الاجتماعي والسلم الداخلي والاستقرار الذي يسود تلك المجتمعات حيث يتجه المواطن فيها نحو الابتكار والابداع والاكتشاف،، ولكن ما الذي يحدث في مجتمعاتنا ؟ قتال منذ ١٤٠٠ عام بين مذاهب دينية بسبب المنافسة على السلطة وقيادة ما يسمونه الأمة الاسلامية ،،هذه النظرية باءت بالفشل الذريع لان تلك ألامة لم تترك القتال ولا حقبة واحدة في تاريخ وجودها لانها بعد ان تهدا المعركة مؤقتاً من التعب والإجهاد حتى تبدأ اخرى بعد فترة استراحة ،،والسبب هو ان الفكرة الدينية التي يعتقدون انها عامل وحدة هو السبب الرئيسي في تفرقتها وقتالها المتواصل لضبابية نصوصها وقابلية تأويلها حسب مصلحة كل جماعة ،،اي ان سبب الحروب الداخلية هي هذه النظرية الدينية الفاشلة في حكم اي بلد ،، امام هذه الشرذمة الفكرية يستطيع اي شخص عدو الدخول للعزف على أوتار كل مجموعة وتشجيعها للمحافظة على التخلف الفكري والعلمي الذي ينخر جسد الأمة بجميع مكوناتها ،،لنأخذ مثلا العراق وبدل ان يكتبوا دستوراً يمنح الجميع فرص المساواة أعادوا نفس الدستور الذي يعتمد على شرع فاشل في تكوين اوطان وبدات من جديد حرب داخلية قذرة تستمد وقودها من وجود تفرقة مذهبية تاريخية ،،الحل موجود ولكنهم لايريدونه خوفاً من فقدان جنة الوهم وحورياتها وسيستمر الذبح ودخول العدو لتأجيج تلك المذابح ،،امة تائهة .

العالم مايكرهون اليهود
بل يكرهون الارهاب الاسلام -

كان غيرك اشطر ياداعشي رقم 2 وبعدين العالم مايكرهون اليهود بل يكرهون الارهاب الاسلامي والحروب الصليبية رد على هجوم العرب على اوروبا وغزوهم لها وغزو الاتراك لارمينيا واناضوليا ولان المسلمون بعد احتلالهم اورشليم القدس دبحو واغتصبو الحجاج المسيحيين وبعدين لا احد يستطيع ان يهزم المسيحية لان الرب يسوع المسيح حاميها ولان المسيحية ديانة الله الحقيقي والعالم كله للمسيح امين

لا احد يستطيع ان يهزم
المسيحية لان الرب حاميها -

كان غيرك اشطر ياداعشي رقم 2 وبعدين العالم مايكرهون اليهود بل يكرهون الارهاب الاسلامي والحروب الصليبية رد على هجوم العرب على اوروبا وغزوهم لها وغزو الاتراك لارمينيا واناضوليا ولان المسلمون بعد احتلالهم اورشليم القدس دبحو واغتصبو الحجاج المسيحيين وبعدين لا احد يستطيع ان يهزم المسيحية لان الرب يسوع المسيح حاميها ولان المسيحية ديانة الله الحقيقي والعالم كله للمسيح امين

أصبت
نورا -

أمه تائة ..أصبت عين الحقيقة .خوليو ..ذاك المذهب الآخر بالذات المشع والذي تحكمه الفرس هو التائه الحقيقي والذي يرقص على الجثث ..ويدوس شعبه ويمرح بين بلدان العرب ..ذات التائه الأعجمي الذي يتفنن في صنع النووي فقط وشعبة تعيس يأخذ منه الخمس .لينعم ذو عمامة ..ذاك المذهب المفلس هو من يمد ذيوله في بلاد العرب ودمرها عن بكرة أبيها ...تعس عبد الدينار .

الى 2 العالم لا يكره
اليهود بل`لارهاب الاسلامي -

الى 2 العالم لا يكره اليهود بل يكره الارهاب الاسلامي وسيتم التعامل معها وتصفيتها ودبحها وبعدين المسيحية تنمو وتزدهر لان الله الحقيقي يحميها ويرعاها ورغبتك الحاقدة ضد المسيحية هو حلم ابليس في الجنة وبعدين الحروب الصليبية كانت رد اوروبا على الفتوحات الاسلامية الاحتلالية الاستعمارية وكانت رد على غزو الاتراك لارمينيا واناضوليا واحتلالهم لاورشليم القدس ودبحهم واغتصابهم وسلبهم لمسيحيي القدس وايضا الحجاج المسيحيين للقدس والموت للدواعش المجرمين