فضاء الرأي

كلنتون على خطى ترامب

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

بفضل ما فعله الافغاني عمر متين، انتقل الخطاب السياسي للمرشحة الديمقراطية لرئاسة الولايات المتحدة الامريكية هيلاري كلينتون، من خانة اللامبالاة والعمل من إبقاء علاقات واسعة مع دول المنطقة، من خلال عدم تحميل المسؤولين الحقيقين عن انتشار الفكر الإرهابي، المسؤولية ومحاولة تميعها والتركيز على نقطة واحدة وهي القانون الأمريكي الخاص بالتسلح. ورغم ان هذا القانون المثير للجدل، يجب إعادة النظر فيه ووضع ضوابط شديدة لامتلاك الأسلحة. لتفادي الحالات المتكررة من الجرائم وخاصة التي تطال مجموعات كبيرة من الناس، جراء قيام البعض بالانتقام الجماعي من أناس يرونهم سببا لخسارة او إهانة اوي حالة من حالات الهلوسة. الى وضع بعض النقاط على الاحرف، سيرا على نبض ومتطلبات الشارع الأمريكي، الذي لم يعد يصدق ان كل هذه الإمكانيات والقدرات هي إمكانيات فردية، على الأقل من الناحية المالية.

لا يزال البعض يحاول جر الجدال الحالي والذي يقول بان في ما يطرح من الإسلام وخصوصا في بعض المنابر، عامل مهم على انتشار الإرهاب، بانه يدين كل المسلمين، في محاولة لتفادي ادانة مظاهر التطرف المنتشرة والتي تسمح مثلا لامام او خطيب في مسجد بالدعاء على النصارى واليهود وحتى بعض الطوائف الأخرى من المسلمين بالموت والزوال. وتبرير البعض لعدم قتل نبي الإسلام مخالفيه بعدم التمكن وحينما تمكن قتلهم والبعض منهم متمسكين باستار الكعبة. مثل هذه الخطب والتصريحات تجعل الكثيرين يعتقدون او يؤمنون بانهم بتمكنهم من قتل الاخرين، فانهم يطبقون الصحيح من الدين ويضمنون الجنة التي وعدوا بها.

مادام بعض المسلمين يعتقدون ان الإسلام في مواجهة العالم، وانه ملزم اما بفرض الجزية او اعتناق الدين، على كل البشر. فان شيطنة الإسلام اتية لا محال، أي اعتبار الإسلام ذاته خطرا على البشرية كما اعتبرت الحركات الفاشية والنازية، وهنا لا نود ان يستنتج احد ما اننا ندعوا الى عدم التبشير بالإسلام، فالتبشير يبقى حقا طبيعيا لكل انسان وبكل ما يؤمن، ولكن على المسلمين أيضا القبول بذلك سواء في الدول ذات الأغلبية الإسلامية او للافراد منهم.

&ومن هنا نقول ان للعالم أيضا مقدرة محددة للصبر ومحاولة التغاضي عن كل ما يجري. اذا ان التحجج بان المتطرفون لا يمثلون نسبة تذكرمن المسلمين، البعض يقول خمسة او اثنين بالمائة، وهي كمية كبيرة من أناس نذروا انفسهم لقتل الاخرين لكي يضمنوا دخول الجنة.ان ذلك، لن يفيد المدافعين عن الإسلام والمسلمين، الشئ الوحيد الذي سيفيد الجميع هو تصويب الإسلام وتجريده من كل ما يشيع من الكراهية والنبذ وتحليل قتل للاخرين. أي إعادة قراءة الإسلام ونقد المسار والتاريخ. فليس معقولا ان المسلمين يعتقدون ان حروبهم كانت عادلة وتحقق إرادة الله، في حين انها جلبت الويل لسكان البلدان التي اعلن عليها الإسلام الحرب. وغالبا ادعت بانها على أعداء الله، فهل حقا ان لله أعداء؟ ومن يحددهم؟ واذا كان الله لم يحددهم بنفسه ومن خلال امر ملموس وذا مضداقية واسعة من قبل الاخرين أيضا، فهل يحق للبشر التكلم باسمه وسلب حقه في التعبير عن ارائه؟

ان ما قاله ترامب وهو ضرورة التريث والتمعن في استقدام المسلمين الى الولايات المتحدة الامريكية، والذي باعتقادي كان محقا فيه، ليس لاعتقادي ان المسلمين كلهم او اغلبهم مارهابيين، بل لان من قام باغلب الاعمال الإرهابية المؤدلجة، كانوا من النشطاء المسلمين، او ممن تحولوا الى الإسلام، وبالتالي من حق البلد ان يحمي نفسه، باخذ الاحتياطات من كل من يؤمن بنفس ما يؤمن به الإرهابيين. وهنا ليس من واجب احد ادانة الخائف بل الفاعل والدافع لمثل هذه الأفعال المدانة، أي انه بات من الضروري على النشطاء والمؤسسات الإسلامية ليس التغني بالوسطية وهي تعلم ان قتل تارك الصلاة حلال، بل الانخراط الفعلي في تحويل الإسلام من أيديولوجية سياسية تقبيل بكل الطرق اللازمة لحكم العالم، الى دين يدعوا الى المحبة والسلام والاخاء الإنساني. من هنا التريث في قبول المسلمين وليس المنع هو احتراز طبيعي ويمكن التعامل معه. ولذا فان انتقال السيدة هيلاري كلنتون، بخطابها من ادانة او التحذير من بعض التوجهات الامريكية من تحميل أناس محددين تهمة الإرهاب، نحو التنديد بدور بعض الأطراف الإقليمية وعلنا وتغاضي بعضهم عن دعم الإرهاب، كان نقلة نوعية في الخطاب الديمقراطي باتجاه التهم والتساؤلات التي بات الشارع الأمريكي يوجهها. ولكن الأكثر اثارة قولها ((قد يكون إرهابي اورلاندو قد مات ولكن الجرثومة التي سممت روحه لا تزال حية))، وهنا واضح انها تقصد ان ما دفعه هو تعاليم ما،دفعته لاقتراف هذا العمل وان كان البعض بات يعتقد ان صراعه بين كونه ذو ميول جنسية مثلية.

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أوافقك يا أستاذ بشرط
كاره المغول -

أوافقك على كل ما قلتَ لو أنّ الجريمة المذكورة قام بها الأفغاني المزعوم بوحي من تعاليم الإسلام أو بمباركة حوالي مليارَي إنسان مسلم فوق المعمورة. أمّا واستناداً إلى كل الدلائل الدامغة التي ساقها كبار ساسة أمريكا والعالم في أن تفجير بُرجَي نيويورك كان من صُنع الغرب الصهيوني لتكريس احتلاله لبلداننا واستغلال ثرواتنا مداواةً لأزمتهم الإقتصادية التي كادت نخنقه في نهاية الألفية الثانية؛ أمّا واستناداً إلى دلائل دامغة أخرى تؤكد أيضاً بأنّ البغدادي وأستاذه بن لادن هما من منتجات مؤسسة السي آي أيه.. عليه يمكن لأي شخص أن يتّهم ترامب بأنه هو وليس غيره وراء هذه الجريمة للحصول على أكبر قدر من المرشِّحين من الشعب الأمريكي الذي طالما استغباه أسلافه وعلى رأسهم بوش صاحب فضيحة السلاح النووي العراقي المعروفة. سيقول لي بعض أذناب أمريكا وإسرائيل إنني من المؤمنين بنظرية المؤامرة أو إنّ بين المسلمين أغبياء غباوة لدرجة أنهم يُستَدرَجون كهذا الأفغاني لخدمة مصالح الغرب الصهيوني الكبرى وأجيب: نعم إنها وبكل أسى وأسف مؤامرة كبرى وياليتنا لم نبتلي بهؤلاء المتطرفين ولم نكن هكذا ضعفاء اقول: ليتنا كنّا في المستوى المطلوب لوقف استغلال هؤلاء المرضى بل ليتنا ننفض غبار اللامبالاة والتراخي نحن غالبية المسلمين الذين قرفنا كلّ القرف ومُنينا بأكبر الخسائر المادية والمعنوية بسبب هؤلاء القلّة المتطرفين فنعمل شيئاً لوقف نشاط ونموّ هؤلاء المتطرفين الذين يستخدمهم الغرب الصهيوني كأنجع وسيلة لتحقيق أهدافه الشريرة ولكي لا ينبري بين الحين والآخر بعض أذنابه أو المتوهّمون الذين ضاعت عليهم الحقائق كالكاتب أعلاه ليتّهموا الدين الإسلامي وعموم المسلمين بالإرهاب!

المسيحية تبارك متين
...... -

أيد القس الأمريكي «روجر جيمينز» الهجوم الذي نفذه الأمريكي من أصل أفغاني عمر متين» على ملهى ليلي للمثليين في مدينة أورلاندو بولاية فلوريدا الأحد الماضي وأسفر عن مقتل 49 شخصا، بحسب ما نقلت صحف أمريكية. وقال «جيمينز» «ما حدث أمر عظيم ويساعد المجتمع ، والمأساة الحقيقية في الأمر أن القاتل لم يقتل المزيد منهم، أنا منزعج لأن هذا الشخص لم يقم بعمله على الوجه الأمثل». وقال جيمنيز» خلال خطبته الوعظية في كنيسة فيرتي المعمدانية في سكرمنتو بكاليفورنيا، عندما يسألني الناس عما إذا كنت حزينا لمقتل 50 شاذا، ما المشكلة في هذا، إنها مثل أن يسألني أحد هل أنت حزين لمقتل 50 من المتحرشين بالأطفال) اليوم؟ لا لست حزينا، وأعتقد أن هذا عظيم». وأضاف: «أعتقد أن هذا الأمر يساعد المجتمع، كما تعلمون، وأعتقد أن أورلاندو آمنة هذه الليلة». وتابع القس،«المأساة هي أن الكثيرين منهم لم يموتوا، وأنا غاضب لأنه لم ينه المهمة؛ لأنهم حيوانات مفترسة، وهم منتهكون».

ما تبطلوا بقا حقد
......... -

التيار الانعزالي الصليبي يعبر هنا عن احقاده الكنسية والتاريخية والنفسية في هذا المقال واضرابه فين بقا الملايين الذين قتلهم المسلمون يا خوليو يا مفتري ؟! هات لنا الوثائق والمستندات طب هات لنا شهادات من كنائس وكنس المشرق يهود ونصارى ان ضحايا دينهم بالملايين ،يقول المثل ان الكذب ليس له رجلين والكلام ما عليه جمارك والواقع يكذبك حيث ملايين المسيحيين وغيرهم موجودين مُنذ الف وربعمائة عام ولهم آلاف الكنايس والمعابد المقال كله انتهازية و افتراء وكذب ولا يكتبه اشد المسلمين فسقاً ولا اشد المسيحيين اجراماً موتوا بحقدكم الكنسي السرطاني وتعفنوا ثم الى بحيرة الاسيد والكبريت .

التاريخ يكذب الانعزالية
ا.......... -

وعلى خلاف ما يروجه أبناء وبنات القسس والرهبان الانعزاليون من الذين كفروا حتى بوصايا مخلصهم فإن القابلية النفسية للفتوحات العربية كانت موجودة لدى سكان تلك البلاد يقول إدموند رباط وكان من الطبيعة الإنسانية أن تولد تلك الانقسامات اللاهوتية، والاضطهادات الدينية، نفورًا وكراهية وعداء في سوريا ومصر، حيال الإغريق في بيزنطيا، كما كانت عليه الحالة النفسية في العراق تجاه الساسانيين الفرس، الذين لم يمتنعوا هم أيضًا عن اللجوء إلى العنف وسفك الدماء لإخضاع المسيحيين، من نساطرة ويعقوبيين، إلى سياستهم المجوسية.وكان لا بدّ للأصول السامية من أن تهيء النفوس لهذا النفور نحو المملكتين العظميين في ذلك الحين، وهي التي دفعت سكان سوريا والعراق على الأخص، إلى أن يتوسّموا الخير وينشدوا الخلاص على يد الفاتحين العرب، ليس فقط من محنتهم الدينية، بل أيضًا من ظلم الضرائب وكثرتها التي كانت تثقل كاهل المكلفين في أقطار الهلال الخصيب ووادي النيل.وهذه المعطيات أجمع المؤرخون على أنها ساهمت كثيرًا بتسهيل سبل النصر للفتوحات العربية، لدرجة أنه جزموا بأن سكان هذه الأقطار قد تقبلوا العرب بقلوب رحبة، لأنهم رأوا فيهم محرّرين لا غزاة.وحسبنا الاستشهاد ببعض الأقوال من هذا القبيل، كميخائيل السرياني، بطريرك السريان الأرثوذكس في القرن الثاني عشر، أي بعد خمسة قرون من الفتح، وفي تاريخه الطويل نجد عبارات استهجان لسياسة الروم، كالتالية:لأنّ الله هو المنتقم الأعظم، الذي وحده على كل شيء قدير، والذي وحده إنما يبدّل ملك البشر كما يشاء، فيهبه لمن يشاء، ويرفع الوضيع بدلاً من المتكبّر، ولأنّ الله قد رأى ما كان يقترفه الروم من أعمال الشر، من نهب كنائسنا ودياراتنا، وتعذيبنا بدون أيّة رحمة، فإنما قد أتى من مناطق الجنوب ببني إسماعيل، لتحريرنا من نير الروم ... وهكذا كان خلاصنا على أيديهم من ظلم الروم وشرورهم وحقدهم واضطهاداتهم وفظاعاتهم نحونا.وهي شهادة رهيبة، نجد مثلها، مما يتعلق بمسيحيي مصر، في تاريخ يوحنا النيقوسي، الذي تولى أسقفية نيقو في دلتا النيل، بعد فتح مصر بقليل، وكذلك في تاريخ سواروس الأشموني، الذي جاء من بعده، وهي شهادة لا شك بأنّها تدل على ما كان عليه مسيحيو مصر وسوريا والعراق من الشعور نحو البيزنطيين والفرس من جهة، وحيال العرب المسلمين من جهة ثانية.ولأنهم قد تحققوا من هذا الوضع النفساني، الذي كان عاملاً حاسمًا في إنجا

ردود على اكاذيب كنسية
.......... -

الذين تعلقوا بأستار الكعبة هم من كبار عتاة المجرمين والذين يوصفون اليوم بكبار مجرمي الحرب وهؤلاء يعدمون في كل دين وأمة الم تعدم اوروبا كبار مجرمي النازية والرايخ الم يتم مطاردة الفارين منهم واغتيالهم في القارات اين رحمة المسيحية بهم ومحبة يسوع لهم ؟! اما اننا ندعو على الجملة على اليهود والنصارى فهذا غير نحن ندعو من قلة الحيلة على المعتدين والظالمين منهم كاليهود الصهاينة في فلسطين والغزاة المسيحيين الغربيين للعراق وافغانستان وقتها وعلى كل حال المنابر هذه تتبع أنظمة تستخدمها لصرف الأنظار عن تجاوزاتها الى الدعاء على الظلمة والمعتدين من اليهود والمسيحيين الغربيين ثالثا المسيحيون المشارقة لم يضاروا ولا بأي شكل من الفتوحات الاسلامية فقد جرى تحييدهم والقتال ضد جيوش بيزنطة المحتلة للمشرق ولا دا مش احتلال يا كنسيين ؟!

الارهاب الاسلامي
......... -

ان الارهاب الاسلامي يحاول فرض الخلافة الاسلامية على العالم وذلك عن طريق ارهاب العالم وهنا نقول ان المسلمين في عز قوتهم اثناء الفتوحات الاسلامية الاحتلالية الاستعمارية للدول المسيحية لم يستطيعوا القضاء على المسيحية وعلى المسيحيين رغم المجازر ضد المسيحيين ورغم الجزية الكبيرة لاضعاف المسيحيين وتحويل الكنائس الى جوامع مثلا الابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 على يد الاتراك وعملائهم المرتزقة الاكراد بندقية الايجار فهم الان لن ولن يستطيعوا فان رب الجنود يسوع المسيح الله الحقيقي خالق السماوات والارض لن يدع ابنائه المسيحيون يخزون وهو يقودنا في موكب نصرته ولا مكان للارهاب بالعالم فمن يرهبنا سوف نرهبه باشد ما يمكن ونعنفه اشد تعنيف

الديمقراطية الغربية
.............. -

نحن نقول للتيار الانعزالي الصليبي المشرقي المعادي للعروبة والاسلام ان الديمقراطية الغربية قائمة على الانتهازية وحيث لا مباديء ولا اخلاق ومنطق الي تغلبوا العبوا فلا غرو ان تزايد كلينتون على ترامب في سبيل وصولها الى السلطة ولو افترضنا ان لدينا في المشرق أنظمة شعبية قوية غير وظيفية وغير تابعة للغرب لتزلف الساسة الغربيون اليها لتكون سبيلهم في الوصول الى السلطة .

مذابحهم ضد المسلمين
الارمن الصليبيين موثقة -

لا علاقة للإسلام بمذبحة الارمن المزعومة هذا من عمل القوميين الطورانيون الأتراك. ثم ان الارمن الصليبيين غدروا بدولتهم وتواطئوا ضدها وارتكبوا مجازر عظيمة ضد مواطنيهم المسلمين في مناطقهم واغتصبوا النساء وتقدر بعض المصادر ان الارمن وحلفاؤهم قتلوا ٢ مليون عثماني مسلم

توجهات قائمة على الحقد
الكنسي الشعوبي والعنصري -

لماذا إلحاح الانعزاليين المسيحيين الصليبيين المشارقة على أفغانية الجاني وهو من مواليد امريكا وابن بيئتها الامريكية ترى لو ان الفاعل مسيحي متدين او يهودي او هندوسي الخ هل سيتم الاشارة الى دينه وجذوره تعالوا نشوف السي في تبع الجاني ولد عمر صديق متين في نيويورك في نوفمبر/تشرين الثاني 1986 لأبوين مهاجرين وانتقل مع عائلته لاحقاً إلى مقاطعة سان لوسي بولاية فلوريدا حيث نشأ، وأدرج على قوائم الناخبين في انتخابات 2006 حيث أدلى بصوته للحزب الديمقراطي، درس عمر متين الحقوق في جامعة إنديان ريفر في ولاية فلوريدا.في 10 سبتمبر/أيلول 2007 التحق عمر متين بشركة "جي 4 أس للأمن" وهي أكبر شركة أمن في العالم، وعمل بها حارسا أمنيا، وكان يحمل سلاحا في إطار عمله.قالت وسائل إعلام أميركية إن عمر متين ليس لديه سجل إجرامي وإنه كان تحت الرقابة الأمنية لمدة خمس سنوات، وإن السلطات تحقق فيما إذا كان يرتبط بتنظيمات إسلامية متشددة، وتقول مصادر في مكتب التحقيقات الاتحادي إن المكتب حقق في إمكانية أن يكون متين على علاقة بمنظمات متطرفة في عامي 2013 و2014، ولكن لم يوجه إليه أي تهمة.وقال أقارب عمر متين إنه "لم يكن متدينا بشكل مفرط، ولكن كانت لديه مواقف معادية للشواذ"، وقال والد عمر متين، واسمه مير صديق، إن ابنه "صدم واستشاط غضبا" مؤخرا عندما رأى رجلين من الشواذ يتعانقان ويقبلان بعضهما في أحد شوارع مدينة ميامي أمام زوجته وطفله. أكد والد عمر متين أن ابنه بعيد كل البعد عن التنظيمات الإرهابية وأنه لا علاقة له بالدين الإسلامي، وأضاف "صدمنا كما صدمت البلاد بأسرها، ولكن هذا الهجوم ليس له أي علاقة بالدين".أما زوجة عمر متين السابقة فتذكر أنها تزوجته خلال خدمة التعارف عن طريق الإنترنت لكنها تركته عام 2011، وتقول "في البداية كان كائنا عاديا يحب المزاح ويحب المرح"، لكن تبين لها فيما بعد أن شخصيته تتسم بالعنف، وأنه شخص منطو و"لم يكن يعبر عن معتقده الإسلامي بشكل استثنائي".

التشدد الراديكالي
م.قبائل الشحوح دبـ2020ــي -

ان ما قاله ترامب وهو ضرورة التريث والتمعن في استقدام المسلمين الى الولايات المتحدة الامريكية، والذي باعتقادي كان محقا فيه، ليس لاعتقادي ان المسلمين كلهم او اغلبهم ارهابيين -// ..... الرئيس الأميركي القادم الصقر الجمهوري دونالد ترامب قال == ليس كل المسلمين == هو قال === بعض الدول العربية والإسلامية التي تفرخ وتنتج وتصدر الإسلام الراديكالي المتشدد العنيف الذي يرفض الأخرين من الأمم والشعوب == وتلك الدول وشعوبها تعرفهم اميركا جيدآ ويعرفهم ترامب

انا صليبي مسيحي
هكذا عرَّف نفسه ؟! -

الاٍرهاب في المسيحية ، اعتمد الإرهابيون المسيحيون على التفسيرات الفقهية أو الحرفية لتعاليم الإيمان (الكتاب المقدس في هذه الحالة). وقد استخدمت هذه الجماعات كتب العهد القديم والعهد الجديدلتبرير العنف والقتل أو السعي إلى تحقيق "أوقات النهاية" الموصوفة في العهد الجديد، بينما يسعى البعض الآخر لتحقيق ثيقراطية مسيحية في تموز 2011، اعتقل اندرس بهرنغ بريفيك ووجهت إليه تهمة الإرهاب بعد تفجير سيارة في أوسلو وإطلاق نار جماعي في جزيرة Utøyaاوتويا ونتيجة لهجماته قتل 77 أصيب واصيب 151 شخصا. أصدر بريفيك بيانا مكونا من 1500 صفحة يذكر فيه ان المهاجرين يقوضون القيم المسيحية التقليدية للنرويج، وعرف عن نفسه بأنه "صليبي مسيحي".

هذه احصائية بأرقام
ضحاياكم يا سفاحين -

‏كل الذين يصمون الاسلام والمسلمين بالارهاب لا يتحدثون عن الارهاب المسيحي من امريكا الى روسيا مرورا بالمانيا وبلجيكا وبقية دول اوربا ارتكبوا جرائم ابادة ادت الى قتل عشرات ملايين البشر يقدر ما اباده الانجلو سكسون من الهنود الحمر في امريكا الشمالية فقط حوالي (١١٨) مليون ومن الزنوج (٦٠) مليونا ثم يتكلمون عن حقوق الانسان مهزلة كانت من أهداف الغزو العسكري البرتغالي المعلنة ابادة المسلمين في الشرق العربي وقطع النيل عن مصر والسودان ولكن الله قيض الدولة لعثمانية فحمتنا ‏يتوقع علماء الاحصاء انه لولا ابادة سكان استراليا الاصليين على يد البيض لكان عددهم الآن (٣٠٠) مليون ! لم يبق منهم الان سوى أقل من عشرة آلاف !

نعم الجرثومه حيه
هيـام -

نعم الارهابي مات لكن الجرثومه اللتي سممت روحه وروح كل الارهابيين ما زالت حيه .. جرثومة الارهاب حيه في اكثر من مكان اسلامي ولها حواضن اسلاميه كثيره , والارهابي ليس هو فقط من ينفذ العمل الارهابي بل ايضا من يحرض على الارهاب من الشيوخ ورجال الدين , ومن يدعمه ويؤيده ويبرره من الشعوب المسلمه سواء في الخفاء أوالعلن ,وايضا من يتخابثو ويتظاهرو بمحاربة الارهاب لكنهم في الحقيقه هم الممولين له بالمال والادوات والتنظيم والفكر , وهؤلاء كثر

ما ذَا يعني ان يقول
الشخص أنا مسلم مؤمن -

عندما الشخص المسلم يعرف نفسه لأناس غير مسلمين بانه مسلم مؤمن ( نؤكد على كلمة مؤمن ) ؟ فهو نظريا بدون ان يدري ( او ربما هو يدري ذلك ) فهو يهدد هؤلاء الناس الغير مسلمين و يهينهم في نفس الوقت ، لان ان يقول الشخص انا مسلم مؤمن يعني انه يقول انا مؤمن بالجهاد ضدكم و يحق لنا نحن المسلمين احتلال دولكم و نشر الاسلام فيها و قتل رجالكم و سبي نساءكم اذا رفضتم دفع الجزية او رفضتم اعتناق الاسلام و هو ايضا عندما يقول انه مسلم مؤمن فهو يهينهم و يطعن في دينهم يعلن عن كراهيته لهم لانه حسب عقيدة الولاء و البراء التي هي ركن أساسي في الدين الاسلامي و التي لا يكتمل دين المسلم بدون العمل بها فهو ملزم بكراهية الكفار و الجلوس لهم كل مرصد و قتلهم ( و هناك احتمال ضعيف انه يدري و يتقصد ذلك - اذا كان هذا الشخص مثلا اردوغان او الخليفة البغدادي )و لكن الاحتمال الأكثر انه لا يعرف هذه الحقائق ) و ايضا عندما يقول الشخص بانه مسلم مؤمن فهو يقول لهم انني سأضيق الطريق عليكم اذا التقيتكم في الشارع و سأكون شديدا و غليضا معكم يا كفار و اذا حدث خلاف بيني و بينكم فأنا لن اهن و لن اتنازل لكم لانه انا من الأعلون و انتم الغير مسلمين من الآدنون لأن دينكم و عقيدتكم محرفة !!؟ هل كلامي هذا من الناحية النظرية فيه اي خطأ او مغالطة ؟ اليس المسلم المؤمن حسب عقيدة البراء و الولاء ملزم بكراهية الغير مسلمين ( الكفار ) و التبرؤ منهم و عدم تقليدهم و غليضا و شديدا في معاملتهم و اليست فريضة الجهاد مفروضة على كل المسلمين و كل مسلم ملزم باالجهاد ضد الكفار بالتفس او المال او باللسان و هو اضعف الايمان ؟ طبعا قد يبدوا هذا كلاما نظريا و نشكر الله ان المسلمين (ربما لان العين بصيرة و اليد قصيرة ) قليل منهم يؤمنون بهذا الكلام و لا يطبقون ما جاء بدينهم بإستثناء فئات قليلة من المسلمين ا في الدول المتطرفة دينيا مثل السعودية و افغانستان و بوكو حرام غيرها و كذلك داعش التي ظهرت في الآونة الاخيرة تريد استعادة مجد المسلمين الغابر و تحث المسلمين لتطبيق دينهم كما كان في زمن صدر الاسلام

المسيحية الصحيحة و ماذا
يعني ان تقول انا مسيحي -

ماذا يعني ان يعلن شخص ما للناس بانه مسيحي مؤمن لناس غير مسيحيين ؟ انه يعني بانه ملزم بمحبتهم حتى لو انهم أساؤوا اليه و انه ملزم بتحمل التضحيات و الاهانات من اجل اسم المسيح و بانه عليه ان يحب لغيره ما يحب لنفسه و انه اذا اراد الخلاص و الدخول الى ملكوت الله فعليه ان يفتح بابه للمحتاجين حتى لو كانوا من أعداءه ( و هذا ما تفعله ميركل ) و عليه زيارة المرضى و التبرع بأمواله للمساكين و اذا كان عنده ثوبان فيعطي احدهم لغيره طبعا هذا الكلام ايضا نظري و لكن مع الأسف قليل من المسيحيين يطبقوه ، و لمن على الأقل المسيحية حتى لو كانت طوباوية و مثالية ومن الصعب تطبيقها و لكنها على الاقل ليس فيها تهديد لأحد و لا تهدد البشرية و ليس هناك خطورة في تطبيقها على احد و ليست مثل الاسلام تختلق الاعذار للقتلة و ليس فيها آيات يمكن ان يلجأ اليها القتلة ليبرروا جرائمهم و لا يوحد فيها اي ثغرة يمكن ان يتسلل منها الشيطان و يغري ذوي النفوس الضعيفة بالزنا او القتل تحت مسميات مثل ملكات اليمين او الدفاع عن الله ، الله في المسيحية لم يقل للناس اقتلوا اعدائي او الذين يشركون بي او الناس الذين لا يؤمنون بي ! و لم يخول المسيحيين لإخضاع الشعوب و أخذ الجرية منهم و ليس فيها خلفاء لهم مئات الحواري و الغلمان

بقاء المسيحيين في الدول ا
هل يدل على سماحة الاسلام -

لقد تعود بعض المعلقين في ايلاف على ترديد الأسطوانة المتهرئة عن سبب استمرار بقاء المسيحيين في الدول الاسلامية هو سماحة الاسلام ، و انا اقول ان هذا كذب و تزوير للحقيقة و ان اخر و ابعد سبب لبقاء المسيحيين هو سماحة الاسلام لان الدين الذي يبيح سبي النساء و قتل الرحال لا يمكن ان نسميه دينا سمحا و رحيما، الم يحلل الدين الاسلامي سبي نساء الكفار و قتل الرجال الذين يرفضون اعتناق الاسلام او اذا امتنعوا عن دفع الجزية !!!؟؟؟ هل هناك جريمة ابشع و اشنع من جريمة سبي النساء و قتل الرجال، ما الذي بقى بعد القتل و سبي النساء بمكن ان يقترفه المجرم و لم يقترفه حتى يستحق ان نقول عنه انه سمح !!؟ ،هل ان يبقي على المسيحيين عائشين مذلون مُهانين يدفعون الجزية لا يحق لهم قرع أجراس كنائسهم و لا بناء او تجديد كنيسة يعتبر ذلك سماحة من الاسلام ؟ العرب المسلمون الذين غزو الدول باسم نشر الاسلام كان الدافع الأساسي الذي يدفعهم للاندفاع في القتال هو المكاسب التي سيحصلون عليها و على النساء و الأموال و الذهب و الاراضي و هم ناس مجرمين بمقاييس المفاهيم المعاصرة و لا يمكن ان نسميهم سمحين و لو كان دين الاسلام سمحا أصلا لما كان قبل ان يحلل و يبيح لنفسه و لمعتنقيه ان يحملوا السيوف و يغزو الدول و يخيروا شعوبها بين اعتناق الاسلام او دفع الحزية او القتل ، ،اجدادنا المسيحيين بقوا عائشين و نحن تسلسلنا عنهم لانهم فضلوا دفع الجزية و تحمل الذل و الهوان على اعتناق دين الغزاة فلهذا السبب الغزاة المسلمون لم يقتلوا اجدادنا و ليس لان الغزاة كانوا رحماء او ودعاء او ناس طيبين لان الناس الطيبين أساسا لا يغزون الدول و لا يقتلون الرجال و الناس الطيبين السمين لا ياخذون النساء سبايا ليرسلوها للخليفة ثانيا ا لان الخليفة عرف ان الإبقاء على اجدادنا و الاستيلاء على ثمار اتعابهم و وشقاءهم كان مفيدا للخليفة اكثر من قتلهم و خصوصا انهم ارتضوا العيش مُهانين و لم يشكلوا خطورة على الغزاة العرب و طبقوا تعاليم المسيح بمحبة الأعداء و ان تدير خَدَّك الأيمن لمن ضربك على خَدَّك الأيسر ، يتبع

هل المسيحية متسامحة
............ -

فى الدنمارك كان للملك كونت دورا خطيرا فى نشر مسيحية بولس فى ممتلكاته بالقوة و الإرهاب و من ثم أخضع الأمم المغلوبة على أمرها للقانون المسيحى بعد أن إشتبك مع الممالك المتبربرة فى حروب طاحنة مدفوعا بما كان يضطرم فى نفسه من الشوق إلى نشر العقيدة و فى روسيا إنتشرت مسيحية بولس على يد جماعة إسمها (( إخوان السيف )) أما كيف دخلت المسيحية إلى روسيا فيبدو أولا على يد فلاديمير دوق كييف (985-1015) و هو سليل رورك و يضرب به المثل فى الوحشية و الشهوانية إذ جاء إلى الدوقية فوق جثة أخر إخوته و إقتنى من النسوة ثلاثة ألاف و خمسما ئة على أن ذلك كله لم يمنع من تسجيله قديسا فى عداد قديسى الكنيسة الأرثوذوكسية !!لأنه الرجل الذى جعل كييف مسيحية و قد أمر فلاديمير بتعميد أهل دوقية روسية كلهم كرها فى مياة نهر الدنيبرو قد سمل باسيليوس الثانى و هو من أكبر ناشري مسيحية بولس فى روسيا أعين 15 ألف من الأسرى البلغار إلا مئة و خمسين منهم أبقى لكل منهم عينا واحدة ليقودوا إخوانهم فى عودتهم لبلادهم أما فى النرويج فقد قام الملك أولاف ترايفيسون بذبح الذين أبو الدخول فى المسيحية أو بتقطيع أيديهم و أرجلهم أو نفيهم و تشريدهم و بهذه الوسائل( السمحة ) نشر مسيحية بولس فى ( فيكن ) القسم الجنوبى من النرويج بأسره ، و حتى فى علاقة النصارى بعضهم ببعض كان السيف هو الوسيلة لنشر المذاهب كما فعل الكاثوليك فى مصر مع الأرثوذكس كما حدث و مازال يحدث من مجازر بين الكاثوليك و البروتستانت فى أوروبا و نذكر هنا مثال صغير جدا و هو ما يعرف ب(ملحمة سان بارتلمى) و هى مذبحة أمر بها سنة572م شارل التاسع و كاترينا دوميديسيس حينما قتلت كاترينا خمسة ألاف من زعماء البروتستانت فى باريس ظنت أنهم يتأمرون بها و بالملك و لم يكد ينتشر الخبر فى باريس حتى شاعر أنه شرع فى قتل البروتستانت فانقض أشراف الكاثوليك و الحرس الملكى و النبالة و الجمهور على البروتستانت و قتلوا عشرة ألاف نسمة فى مختلف المدن بعد باريس و قد باركت الكنيسة الكاثوليكية هذه المجزرة ؟! و ما بدذ السرور على أحد كما بدذ على على البابا غريغوار الثالث عشر و قد أكر بضرب أوسمة خاصة تخليدا لذكرى هذه المذبحة!! و رسمت على هذه الأوسمة صورة غريغوار و بجانبه ملك يضرب بالسيف أعناق البروتستانت و قد ذكر (رينو)فى كتابه (مختصر تاريخ الحقوق الفرنسية) أن فرنسا أصدرت عام 1685م أمرا بتحريم الديانة البرو

شهادات تنصف الاسلام
الكنسيين -

هذه شهادة تنصف العرب المسلمين وترد على ابناء وبنات الرهبان والقساوسة من الانعزاليين الكنسيين الموتورين القبحاء الذين لم تهذبهم وصايا ولا خلقت منهم تعاليم كتابهم بشراً اسوياء هذه شهادة . للمؤرخ المسيحي هــ. سانت. ل. موس في كتابه (ميلاد العصور الوسطى) حيث كتب مشكوراً: «أقام المسلمون والعرب في مصر دولة تتصف بالسماحة والتسامح المطلق مع باقي الأديان، ولم ينشروا عقائدهم بالقوة، بل تركوا رعاياهم أحرارًا في ممارسة عقائدهم بشرط أداء الجزية، فقام النصارى باعتناق الإسلام رويدًا رويدًا، وكان الاضطهاد الروماني (النصراني) وكثرة الضرائب والقهر الديني (الكاثوليكي) لشعوب مصر والشام سببًا في ضياع ولاء هؤلاء للدولة البيزنطية (النصرانية) بل ساعدوا المسلمين. ولقد قام البيزنطيين بمذابح بشعة ضد اليهود أيضًا لأجل تنصيرهم بالإكراه، ولقد عرض الإمبراطور هرقل عقيدة روما في المسيح (الطبيعتين والمشيئتين) على سكان مصر والشام المؤمنين بعقيدة الطبيعة الواحدة في المسيح، فرفضوا عقيدة روما، فأنزل بهم الرومان أشد أنواع التنكيل، وعندما انتصر المسلمون على الروم ساد الفرح الشعوب النصرانية الشرقية،واعتبروا أن هذا هو عقاب السماء للرومان الكفار (هراطقة خلقيدونيا الكاثوليك)... وقد دخل المسلمون مصر بدون إراقة نقطة دم واحدة، أو تدمير ممتلكات، بل تم إخضاعها سلميًا». وقال ول ديورانت: «المسيحيون كانوا في كثير من الأحيان يفضلون حكم المسلمين على حكم أهل ملتهم» قصة الحضارة (13/ 297). وقال: «كان أهل الذمة المسيحيون والزرادشتيون واليهود والصابئون, يستمتعون في عهد الخلافة الأموية بدرجة من التسامح لا نجد لها نظيرًا في المسيحية هذه الأيام»

شهادة مسيحيين منصفين
............ -

فهذه شهادات غربية ترد على أبناء وبنات القسس والرهبان من الكنسيين الانعزاليين والذين كفروا بيسوع وتعاليمه ووصاياه واعماهم الحقد الكنسي والتاريخي تقول لا أنا ولا انتم - والحكم للمؤرخين) وأولا / تقاريرهم عن الاسلام يقول السير توماس أرنولد: " لقد عامل المسلمون الظافرون ،العرب المسيحيين بتسامح عظيم منذ القرن الأول للهجرة ، و استمر هذا التسامح في القرون المتعاقبة ، و نستطيع أن نحكم بحق أن القبائل المسيحية التي اعتنقت الإسلام قد اعتنقته عن اختيار و إرادة حرة ، و إن العرب المسيحيين الذين يعيشون في وقتنا هذا بين جماعات المسلمين لشاهد على هذا التسامح يقول غوستان لوبون في كتابه حضارة العرب: " إن القوة لم تكن عاملاً في نشر القرآن ، و إن العرب تركوا المغلوبين أحراراً في أديانهم…و الحق أن الأمم لم تعرف فاتحين رحماء متسامحين مثل العرب ، و لا ديناُ سمحاً مثل دينهم ".ويقول المستشرق جورج سيل: " و من قال إن الإسلام شاع بقوة السيف فقط ، فقوله تهمة صرفة ، لأن بلاداً كثيرة ما ذكر فيها اسم السيف، و شاع الإسلام ".يقول المؤرخ درايبر في كتابه " النمو الثقافي في أوربا " : " إن العرب لم يحملوا معهم إلى أسبانيا لا الأحقاد الطائفية ، و لا الدينية و لا محاكم التفتيش ، و إنما حملوا معهم أنفس شيئين في العالم ، هما أصل عظمة الأمم: السماحة و الفلاحة".وينقل ترتون في كتابه " أهل الذمة في الإسلام " شهادة بطريك " عيشو بابه " الذي تولى منصب البابوية حتى عام 657هـ:" إن العرب الذين مكنهم الرب من السيطرة على العالم يعاملوننا كما تعرفون. إنهم ليسوا بأعداء للنصرانية ، بل يمتدحون ملتنا ، و يوقرون قديسينا و قسسنا ، و يمدون يد العون إلى كنائسنا و أديرتناويقول ". تريتون " في كتاب " الإسلام " طبعة لندن ( 1951 ) ص 21 :" إن صورة الجندي المسلم المتقدم وبإحدى يديه سيفا وبالأخرى مصحفا هي صورة زائفة تماما " .كتب ميخائيل بطريرك أنطاكية: " إن رب الانتقام استقدم من المناطق الجنوبية أبناء إسماعيل ، لينقذنا بواسطتهم من أيدي الرومانيين ، و إذ تكبدنا بعض الخسائر لأن الكنائس التي انتزعت منا و أعطيت لأنصار مجمع خليقدونية بقيت لهم، إلا أننا قد أصابنا القليل بتحررنا من قسوة الرومان و شرورهم ، و من غضبهم و حفيظتهم علينا. هذا من جهة ، و من جهة أخرى سادت الطمأنينة بيننا فهذه شهادات اناس منصفين لم يتغلغل الحقد الكنسي والتاريخي والشعو

اقوى نصوص القتل في
المسيحية الحنينة اللطيفة -

اقوى نصوص القتل والارهاب فى الكتاب الموصوف بالمقدس*اشعياء (66-16): " لأن الرب بالنار يعاقب وبسيفه على كل بشر ويكثر قتلى الرب أرميا (48-10): " ملعون من يعمل عمل الرب برخاء وملعون من يمنع سيفه عن الدم حزقيال (9-6): " الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من إنسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدءوا بالرجال الشيوخ الذين أمام البيت يشوع (6-21):" وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف"صموئيل الأول (15-3):" فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا هوشع (13-16):" تجازى السامرة لأنها قد تمردت على إلهها.بالسيف يسقطون.تحطم أطفالهم والحوامل تشقّ"*مزمور(137-9):" طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة"*ارميا(14-12):" حين يصومون لا اسمع صراخهم وحين يصعدون محرقة وتقدمة لا اقبلهم بل بالسيف والجوع والويا أنا أفنيهم ارميا (11-22):" لذلك هكذا قال رب الجنود.هاأنذا أعاقبهم.بموت الشبان بالسيف ويموت بنوهم وبناتهم بالجوع 23 ولا تكون لهم بقية لأني اجلب شرا إرميا (12-17):" وان لم يسمعوا فاني أقتلع تلك الأمة إقتلاعا وأبيدها يقول الرب إرميا(16-3):" لأنه هكذا قال الرب عن البنين وعن البنات المولودين في هذا الموضع وعن أمهاتهم اللواتي ولدنهم وعن آبائهم الذين ولدوهم في هذه الأرض 4 ميتات أمراض يموتون.لا يندبون ولا يدفنون بل يكونون دمنة على وجه الأرض وبالسيف والجوع يفنون وتكون جثثهم أكلا لطيور السماء ولوحوش الأرض إرميا(19-9):" وأطعمهم لحم بنيهم ولحم بناتهم فيأكلون كل واحد لحم صاحبه في الحصار والضيق الذي يضايقهم به أعداؤهم وطالبوا نفوسهم إرميا(46-10):" فهذا اليوم للسيد رب الجنود يوم نقمة للإنتقام من مبغضيه فيأكل السيف ويشبع ويرتوي من دمهمصمويل الثانى(12-31):" وأخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديدحزقيال(11-8):" قد فزعتم من السيف فالسيف اجلبه عليكم يقول السيد الرب تثنية(20-10):" حين تقرب من مدينة لكي تحاربها استدعها إلى الصلح 11 فان أجابتك إلى الصلح وفتحت لك فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك 12 وان لم تسالمك بل عملت معك حربا فحاصرها 13 وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف 14 وأما النساء والأطفال والبهائم

الحقد الكنسي يمنع
المسيحي من قولة الحق -

الكاتب السياسي الألماني الدكتور يورغين تودنهوفر يقول : هناك ٤٥ دولة مسلمة لا احد منهم قد اعتدى على دولة غربية طوال ال ٢٠٠ سنة الماضية ، كنّا نحن دائماً من يهاجم الدول عسكرياً ، وعندما قرأت أكثر .. لا يزال اكثر من ٨٣ بالمائة من الألمان يعتقدون ان المسلمين متعصبون واتضح لي اننا لا نعرف الكثير عن العالم الاسلامي فالمتعصبون يوجدون بالغرب . واضيف اليك يا حضرة الكاتب المحترم ويوجد لديكم في بلادكم ايضاً مسيحيون مشارقة انعزاليون يعرفون الاسلام والمسلمين حق المعرفة كمتسامحين ولكن حقدهم العنصري وتعصبهم الكنسي يمنعهم من قولة الحق ؟!

ايلاف اننى اشك
Yosri -

فقط اننى اشك انظر الى تقييم تعليق القراء رقم 14و15و16 الا تشك معى فى النتايج

لماذا تناقض نفسك ياتيري ؟
Almouhajer -

جاء في المقال المقطع التالي ""مادام بعض المسلمين يعتقدون ان الإسلام في مواجهة العالم، وانه ملزم اما بفرض الجزية او اعتناق الدين، على كل البشر. فان شيطنة الإسلام اتية لا محال، أي اعتبار الإسلام ذاته خطرا على البشرية كما اعتبرت الحركات الفاشية والنازية، وهنا لا نود ان يستنتج احد ما اننا ندعوا الى عدم التبشير بالإسلام، فالتبشير يبقى حقا طبيعيا لكل انسان وبكل ما يؤمن"" عزيزي السيد تيري بطرس ! ما عرفتك إنهزامياً في مقالاتك , بل أسداً لايهاب قول الحقيقة مهما كانت . لقد بدأت هذا المقطع بخطأ كبير. ليس المسلمون أو بعض المسلمين هم الذي يعتقدون أن الإسلام في مواجهة العالم يا تيري مع حفظ الألقاب ! القرآن (كلام الله) هو الذي جعل كل من هو غير مسلم , عدواً له وللمسلمين ويجب الجهاد في سبيل كلمة ذلك الإله ومحاربة كل الناس . ثم كيف لنا أن نقبل أن يُصنف الإسلام بأنه خطر على البشرية كالحركة النازية والفاشية, وفي نفس الوقت نسمح بالتبشير بأفكار هذه الحركة أو هذا الدين ؟؟!! لا لا وألف لا يا أستاذ تيري بطرس ! منع التبشير أهم من أي شيء , أليس ممنوعاً عليك وعلى كل مسيحي حمل الإنجيل في السعودية ؟ أليس ممنوعاً التبشير بالمسيحية في ما يسمونه بلاد الإسلام زوراً وبهتاناً ؟؟!! مع هذا فإنني على يقين لايرقى له أدنى شك بأن هذا التصنيف قادم لا محالة وإن غداً لناظره قريب .

ما الخطأ في تعليق ١٤
نرجوا الإشارة اليه ! -

يا ريت الذين أشروا ابالاحمر على تعليق ١٤ نريد من واحد منهم ان يُبين للقراء ما هو وجه الخطأ في التعليق المذكور و اي جملة او معلومة في تعليق ١٤ غير صحيحة من الناحية الاسلامية النظرية ،!!؟ حتى نستفيد من وجهة نظره و نصلح فكرتنا عن الاسلام الحقيقي !؟ و لكن هذا لا يعني اننا نعتقد ان كل من هو مسلم فهو لا بد ان يعادي الغير مسلمين و يكرههم و الحمدلله يوجد ملايين المسلمين الطيبين الذين لا يمتثلون لتعاليم دينهم او انهم لا يعرفون بحقيقتها وان القليلين منهم فقط يمتثلون لتلك التعاليم و يحاولون تطبيقها و هؤلاء هم الذين يلتحقون بداعش و لهذا الدواعش قليلين بالنسبة لعدد المسلمين

متين نتاج ثقافة امريكية
قتلوه وقولوه ما لم يقل -

عانى متين المولود في امريكا من النبذ الاجتماعي لانه ليس ابيض مسيحي ومن العنصرية والاضطهاد ومن فشل النظم التعليمية والاجتماعية والإعلامية في دمجه ضمن المجتمع الامريكي وهذا سبب غضبه ومعلوم ان الثقافة الامريكية ثقافة الكابوي حيث يحل الناس في امريكا مشاكلهم مع بعض ومع الحكومة بالرصاص إذاً متين هو ابن البيئة والثقافة الامريكية اما محاولة العنصريين والانعزاليين والصليبيين المشارقة واخوانهم في الدين الملحدين فما هو الا انتهاز للفرصة للتنفيس عن احقاد كنسية وتاريخية ونفسية ضد العروبة والإسلام وتحريض للغرب على المسلمين هنا وهناك وكل ذلك فاشل بإذن الله لو كان المسلمون كما يدعي عليهم الكنسيون وليتهم كانوا كما المسيحيين ما رأينا مسيحيا واحدا بالمشرق ولا كنيسة ولكن الواقع بخلاف ذلك حيث المسيحيون في ارض الاسلام بالملايين مواطنيين ووافدين ولهم آلاف الكنايس والاديرة الامر الذي يكذب هؤلاء الانعزاليين الحقدة ألذين يزعمون الان الاسلام يتقصد ايذاء الكفار .وهذا غير صحيح فالاسلام حرم ايذاء المخالف في الدين بعكس المسيحية وأتاح له حرية الاعتقاد وممارسة معتقده والتحاكم الى قانونه .