كتَّاب إيلاف

لماذا أعارض مسعود بارزاني؟

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

قد لايعرف الكثيرون بأنني كنت في مطلع شبابي أحد بيشمركة ثورة أيلول التي قادها الملا مصطفى والد مسعود بارزاني رئيس حزب عشيرة بارزان الحالي.وحين رفعت السلاح في ذلك الوقت كنت على إستعداد للتضحية بحياتي من أجل قضية شعبي التي حمل لوائها البارزاني الأب.ولاحقا إنتميت الى الثورة الجديدة التي إندلعت بكردستان عقب إنهيار ثورة بارزاني، لأني والملايين من شعبي أدركوا بأن قضيتنا لم تنته بعد،وأن كفاحنا المشروع من أجل التحرير والإستقلال مازال قائما ومطلوبا من كل كردي مخلص لشعبه ووطنه.فالقضية التي ناضلت والملايين من الشباب الكرد من أجلها،كانت قضية مقدسة آمنا بها وإسترخصنا دمائنا لها،خاصة حين حاربت القوى الشوفينية والنظم الدكتاتورية شعبنا ومارست ضده كل أنواع التنكيل والصهر القومي والإستبداد والدكتاتورية،كنا نناضل من أجل تحقيق الحرية والكرامة لمواطنينا وبأن نصل الى تقرير مصيرنا بأيدينا لكي نكون مثل جميع أمم وشعوب الأرض متمتعين بحقوقنا القومية وبكياننا المستقل وتحقيق الرفاهية لشعب حرم منها لعقود طويلة، وقد حانت الفرصة لكي نحقق كل ذلك بعد إنتفاضة الشعب في آذار من عام 1991 حين بادر الشعب بكسر قيود وأغلال العبودية للنظام البعثي وشكل برلمانه الحر وحكومته المنتخبة لأول مرة في تاريخ الشعب الكردي.

ولكن..

بعد أن تحققت الحرية، تنكر مناضلو الجبل لكل قيم ومباديء العدالة التي نادوا بها وناضلوا من أجلها، ولذلك إتخذت منذ ذلك الوقت عهدا على نفسي بأن أكرس قلمي وجهدي من أجل محاربة الظلم والإستبداد الحزبي،وأحارب فرض قيم ومباديء جديدة على المجتمع الكردي وأساسها التنكر الكامل لقيم الثورة والمضي نحو بناء نظام دكتاتوري لايختلف كثيرا عن النظم الديكتاتورية التي توالت على كردستاننا، بل أبشع في بعض الأحيان.لقد خصصت جل مقالاتي في السنوات الأخيرة لإنتقاد سلطة حزب بارزاني، لأني أعتقد بأن هذا الحزب هو السبب في المآسي التي تتوالى على كردستاننا، خاصة وأن هذا الحزب كانت ومازالت له سلطة كبيرة يتحكم بها على الشعب، فقد كان دائما في مقدمة النخبة السياسية التي تقود كردستان منذ عام 1991 سواء عن طريق الإنتخابات البرلمانية التي أشك بنزاهتها أو من خلال الاستحواذ على ثروات الشعب، أو من خلال إحكام قبضته العسكرية والإستخبارية على الإقليم.

ورغم أنني إستخدمت قلمي لإنتقاد سلطة هذا الحزب ولم أشكل خلية إرهابية أو قوة عسكرية لمواجهتها، لكن الكثيرين إستكثروا علي قول الحق،حتى أن بعضهم بات يتهمني بمرض إسمه" عقدة العائلة البارزانية"، دون أن يدركوا بأن هذه العائلة تحولت فعلا الى داء سرطاني ينهش جسد الشعب الكردي بممارساته السياسية ومواقفه العدائية ضد هذا الشعب،ورغم أنني لا آبه دائما لمواقف قيادات وأنصار ومعلقي هذا الحزب على مقالاتي لأني أرى جميع هذه المواقف مدفوعة الأجر، ولكن في بعض الأحيان أتعجب كيف أن هناك ناس يعمون بصائرهم عن رؤية الحقائق التي أعرضها للقاريء، وأتساءل مع نفسي" أيعقل أن لايرى هؤلاء المدافعين عن بارزاني وحزبه ما أراه وألمسه يوميا في حياتي هنا بكردستان"؟؟. أترى بأن هؤلاء لايشعرون بأنهم تحولوا الى مجرد قطيع من الغنم أو ببغاوات تردد ما يملى عليهم فيبيعون ضمائرهم من أجل حفنة من الدولارات المسروقة من قوت الشعب؟. أترى بأن إنسانية الإنسان تصل الى هذا المستوى المنخفض بحيث يتنكر للحقيقة ويمجد الخطأ لمجرد الحصول على بعض السحت الحرام.؟؟

هذا يقودني الى طرح سؤال بسيط لكل هؤلاء الناقمين والمعلقين على مقالاتي وهو"هل هؤلاء مقتنعين فعلا بردودهم الدفاعية عن سلطة عشيرة بارزان، أم أنهم يؤدون واجبا ترتب عليهم لقاء ما يحصلون عليه من هذا الحزب؟.لنفترض بأنني على خطأ وبأني أتجنى على بارزاني وحزبه،وأن هؤلاء المدافعين على الصواب، إذن فليردوا على بضعة أسئلة أثيرها من على هذا المنبر وليكن القاريء هو الحكم والفيصل بيني وبينهم.

- هل ينكر هؤلاء بأن الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي تأسسس عام 1946 كحزب قومي ثوري يناضل من أجل تحقيق الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي تحول اليوم الى مجرد حزب عشائري تستأثر بمقدراته العائلة البارزانية وحدها دون منازع؟.

-هل ينكر هؤلاء بأن الإنشقاق الخطير الذي حصل عام 1964 والذي نتج عن طرد النخبة المثقفة من داخل هذا الحزب،كان هدفه الأساس هو بناء سلطة عشائرية داخل الحزب؟.

-هل ينكر هؤلاء مسؤولية البارزاني الأب في تسليم مقدرات ثورة أيلول التحررية بيد شاه إيران، ثم إنهاء الثورة لمجرد تراجع الشاه عن دعمها، في وقت كانت الثورة تمتلك أكثر من 300 ألف بيشمركة ولديهم أسلحة وذخائر تكفيهم للمقاومة لأكثر من سنة أخرى عقب توقيع معاهدة الجزائر التي أنهت الثورة؟

-هل ينكر هؤلاء مسؤولية حزب بارزاني الإبن في كارثة هكاري التي قضت على خيرة أبطال المفارز الأولى بالثورة الجديدة عام 1978 على الحدود التركية بمعاونة من مخابرات تركيا ولأجل الإستحواذ على الثورة المندلعة بكردستان بقيادة الإتحاد الوطني الكردستاني؟.

- هل ينكر هؤلاء مسؤولية أبناء البارزاني في الحرب الداخلية الطاحنة التي رافقت الثورة الكردية أثناء النضال ضد دكتاتورية صدام بين عامي 1975-1986 حين تمت المصالحة برعاية إيرانية؟.

- هل ينكر هؤلاء بأنه في حين كان الشعب الكردي يقوم بإنتفاضته الجماهيرية العارمة ربيع عام 1991 كان أبناء عشيرة بارزان متواجدين في منطقة" كرج" القريبة من طهران في وقت كان أبناء الشعب يجودون بدمائهم في الوقوف بوجه دكتاتورية صدام؟.

- هل ينكر هؤلاء التزويرات الهائلة التي قام بها هذا الحزب في أول إنتخابات برلمانية جرت عام 1992 والتي جعلت منه زورا الحزب الأول بكردستان؟.

- هل ينكر هؤلاء مسؤولية حزب بارزاني في الإستيلاء على موارد كمرك ‘إبراهيم الخليل" عام 1994 والذي أدى الى تجدد القتال الداخلي الذي حصد رؤوس الالاف من أبناء الشعب الكردي المتحرر من دكتاتورية صدام؟.

- هل يستطيع أحد من هؤلاء أن ينكر الخيانة التاريخية التي إرتكبها حزب بارزاني حين لجأ الى دبابات نظام صدام حسين في 31 آب عام 1996 لإحتلال أربيل وإسقاط البرلمان تحت أحذية الحرس الجمهوري؟

- هل يستطيع أحد من هؤلاء أن ينكر بأن حزب بارزاني قاد خمس حكومات من أصل ثمانية تشكيلات إستحوذ في معظمها على أهم مراكز السلطة والقوة؟.

- هل ينكر هؤلاء الأزمات الطاحنة التي يعاني منها اليوم المواطن الكردي جراء سرقة ونهب موارد النفط؟.

- هل ينكر هؤلاء دور حزب بارزاني في القطيعة التامة مع بغداد والتي أدت الى وقف صرف ميزانية كردستان البالغة 15 مليار دولار سنويا بسبب إصرار حزب بارزاني على عزل الثروة النفطية بكردستان عن العراق ومنع الحكومة المركزية من مراقبىة صادراتها وايراداتها؟.

- هل ينكر هؤلاء الأزمات المعيشية التي يعاني منها المواطن الكردي اليوم بفضل سياسات عشيرة بارزان، من إنعدام الكهرباء وشحة المياه الصالحة للشرب ووقف الخدمات وخفض رواتب الموظفين الى أٌقل من الربع وإشاعة البطالة والفقر والجوع في كردستان؟.

- هل ينكر هؤلاء قيام حزب بارزاني بالإنقلاب على الشرعية البرلمانية ومنع رئيسه من دخول مبنى البرلمان وطرد أربعة وزراء من الحكومة بقرار من مكتبه السياسي؟.

- هل ينكر هؤلاء بأن المدة الرئاسية لمسعود بارزاني قد إنتهت وفق القانون وأن بقائه في السلطة مخالف للقانون والشرعية؟.

لكل هذه الأسباب أعلنت وبصراحة معارضتي لحزب بارزاني ولحكمه في الإقليم، وعهدا مني لكل هؤلاء من جوقة بارزاني وإعلامه ومعلقيه في إيلاف أن أتوقف تماما عن أي إنتقاد ضد هذا الحزب فيما لو إعترفوا بكل هذه المسؤوليات التي أوصلت حالنا بكردستان الى شفير الهاوية والى ما يعانيه المواطن الكردي اليوم من معاناة قاسية ومن هدر لكرامته الإنسانية ومصادرة قوت عياله وإفقاره وتشرده في منافي الأرض مهاجرها..

ألم يسمع هؤلاء قول نبيهم إن"أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر".هذا هو قولي فليأتوا بأقوالهم وبرهانهم إن كانوا صادقين.وإلا فليصمتوا الى الأبد..

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
اخي العزيز
kurd -

الكل يعرف كوردستان هوا اقليم ليست دولة في الوقت الحاضر للذك لا داعي لحكم او غيره في كوردستان في هذا الوقت ..وثانيا من يثق بحزب طلباني ونيشروان الذي تاريخهو كلها فتنة وقتل وحتى حزب ال ب ك ك الارهابي من يثق بهل احزاب التي تمد يدها للدول والاحزاب التي تقف ضدد كوردستان فلذلك يجب ان لا نتكلم ع الحكم في هذا الوقت ...

عداوات عشائريه
الباتيفي -

ان اغلب اعداء الكورد والحركه التحرريه يكرهون البارزاني لاسباب تقالديه عشائريه قديمه مثلا قمتم عام 1966 بخيانه الزعيم البارزاني الاب رحمه الله لانه كان من عشيره بارزان وانتم عشائر اما زباريه او برواريه او سورجيه او طلابانيه والدليل علئ انك انسان عشائري متمسك بعداوتك القديمه للبارزانيمنذو عام 1966 ولحد الان هو انك تكتب باسم شيخاني ونحن نعرف بان حركه ايلول قد حاربتكم وحولتكم الئ لاجئين لدئ الحكومه البعثيه ايام افواج الدفاع الوطني الخفيفه بعد ان فشلت حكومه بغداد في ارسال الدعم المالي والعسكري بعد ان حرر البارزاني الاب اغلب كوردستان الجنوبيه في ثوره ايلول عام 1961 وانتم واغواتكم كنتم مستشارين ومرتزقه تحاربون البيشمركه نعم كنت او ربما كنت قد انضممت الئ الحركه الكورديه ولكن كان جلال الطالباني ووالد زوجته احمد ونوشيروان مصطفئ والكثيرين كانو اعضاء وقيادات في الحزب الديمقراطي الكوردستاني وبيشمركه ولكن كلنا نعرف كيف خانو وباعو انفسهم الئ الحكومه البعثيه مقابل دنانير واسسو افواج الجحوش المخونه الذين عاثو في كوردستان فسادا من قتل وحرق ونهب واغتصاب وجرائم لم يرتكبها حتئ اعتئ اعداء الكورد في تاريخه الصعب ويمومها لم يكن البارزاني ريئس او بيده سلطه ومال ونفوذ ولكن حاربتم البارزاني والبيشمركه والحركه التحرريه الكورديه الئ عام 1991 وهربتم الئ الموصل ولم تعودو الئ بعد ان عفئ عنكم البارزاني وها انتم تعيدون الكره ولكن هذه المره تلبسون قناع الديمقراطيه ولا تعترفون بالحقيقه المخزيه لكم ولا تعتذرون لضحاياكم من ابناء هذا الوطن الجريح ولو كنتم صادقين لم تكونو متعاونيين مع المالكي وطهران وتتامرون ضد الاقليم وهنا تحاربون الكورد اعلاميا ورفاقك علئ الارض يهيئون لاشعال نار الفتنه والاقتتال الداخلي انتم تسلكون طرق خبيثه وملتويه عبر افهام بعض الذج والمستغفلين بمهاجمه البارزاني شخصيه وكانها عداوا بينك وبين البارزاني منذو ايام الدراسه الابتدائيه الناس يتطورون ويتركون الماضي والعدوات القبليه والعشاريه اصبحت شئ يخجل منه كل العالم الا انتم تلبسونها بالمعارضه الداخليه واي معارضه وكلهم قيادات عمليه فاسده مجرمه لو تم محاكمتهم فسوف يتم اعدامهم او نفيهم لخطوره جرائهمهم وكل كوردي شريف مخلص لوطنه وقضيه شعبه يعرف بانكم تعملون ضمن الطابور الخامس لهدم الاقليم ونشر الفتنه والقلاقل واكبر دليل علئ عمالتكم هو ان غوغ

يستطيع أحد من هؤلاء
هل -

هل يستطيع أحد من هؤلاء أن ينكر الخيانة التاريخية التي إرتكبها حزب بارزاني حين لجأ الى دبابات نظام صدام حسين في 31 آب عام 1996 وهل يستطيع احد من هؤلاء ان ينكر خيانة جلب القوات الايرانية وسوباه باسداران الى مدينة كوي واستشهاد اكثر من ٢٥٠ عضوا من الحزب الديمقراطي الا يراني ؟

المرض الخبيث
raman -

يا أخي شيرزاد والله العظيم أوفقك الرئي في كل ما قلته ونحن أيظاً عانينا من هذا السرطان الخبيث الذي أنهك جسم كردستان يجب معالجته بعمليه جراحيه لشفائه من هذا المرض الخبيث.أن هذه العائلة تحولت فعلا الى داء سرطاني ينهش جسد الشعب الكردي بممارساته السياسية ومواقفه العدائية .أنه هناك ناس يعمون بصائرهم عن رؤية الحقائق التي عرضها ألقاريء، أن لايرى هؤلاء المدافعين عن بارزاني وحزبه أنهم تحولوا الى مجرد قطيع من الغنم أو ببغاوات تردد ما يملى عليهم فيبيعون ضمائرهم من أجل حفنة من الدولارات المسروقة من قوت الشعب؟. وأن إنسانية الإنسان تصل الى هذا المستوى المنخفض بحيث يتنكر للحقيقة ويمجد الخطأ لمجرد الحصول على بعض المال الحرام.

رداً على الكاتب
أحمد الناصري -

الحقيقة الساطعة في بشتآشان كما هي .. رداً على نو شيروان مصطفي الحقيقة التي يراد لها أن تكون غائبة أو مغيبة أومنقوصة وملوثة، تصل الى الناس كاملة، كما هي، في نهاية المطاف، بعد كل اللف والدوران والصراع والخداع، مهما طال الزمن، ومهما حاول طرف أو نفر ما، جاهل بقوانين ونواميس التاريخ والحياة والذاكرة، أن يحجبها أو يغطيها بأردية يعتقد انها سميكة وحاجبة لها، أو يحاول تعطيل مسارها الطبيعي، فهي تشق طريقها كانبثاق الوردة في الحجر، وتنطلق كالسهم المضيء، لتصل الى هدفها ومكانها النهائي مباشرة، باعتبارها حقيقة موضوعية دامغة، ووديعة تلقفها الزمن بعد حصولها، وضمها الى أرشيفه التاريخي الكبير. لذلك يمكن لنا أن نقول بكل ثقة وموضوعية، بأن الحقيقة لا يمكن حجبها برداء بائس مهلهل يرفعه شخص كاذب وملفق، مهما كان أسمه أو موقعه، تورط بفعل اجرامي مشين، بحق مجموعة وطنية، بالتنسيق مع النظام الدكتاتوري الاستبدادي، حسب كل الوثائق والوقائع والشهود، ما دام هناك ناس لا يتنازلون عن حق الشهداء وعن حقهم في قول الحقيقة كاملة.الحركة والحزب والأشخاص الذين لا يهتمون بالفكر والعقل، بل يحتقرونه، ويحتقرون أصحابه، ويستخدمونهم كأجراء تابعين لهم، لخدمة سياستهم وأغراضهم، لا علاقة لهم بالمراجعات التاريخية والنقد الذاتي الحقيقي والمعمق وتقييم ودراسة التجارب والآخطاء الكبيرة والقاسية التي يرتكبونها، والأعتراف بها، والأعتذارعنها. فهم يعتبرون أنفسهم فوق النقد والمراجعة، بسبب القطيعة الأصلية بينهم وبين الفكر، وهم يعملون في مجال آخر براغماتي تطبيقي، لتحقيق أغراض سياسية تخص مجموعة معينة، وهكذا عمل وتجربة، ليس لهما صلة بالأهداف والمباديء التي يتسترون تحتها، أو يتبجحون بها أو يرفعونها أحياناً أو خلال مرحلة معينة من العمل السياسي المباشر.العجيب والمستهجن والمخزي، في أمر حقيقة أحداث بشتآشان المأساوية ومجزرتها البشعة، وخسائرها الكبيرة، ونتائجها على عموم العمل السياسي الوطني، ورغم وضوحها المطلق، بعد مرور ربع قرن من الزمان، أن يخرج علينا المجرم القاتل وجزار بشتآشان وقاتل الأسرى، حسب أوامر مباشرة لعصاباته ب ( أن تكون أياديكم نظيفة)، ليقدم رواية تافهة ومزورة، تتنافى مع أبسط الحقائق التي يعرفها تماماً، بل حتى مع ما يقوله أفراد الاتحاد الوطني من عناصر قيادية وكوادر وشهود عيان، وبما سجله الشهود من الضحايا والمهاجمين على حد سواء

النخبة المثقفة
أحمد الناصري -

مجزرة بشتآشان التي نفذها الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة جلال الطالباني ومساعده نو شيروان مصطفى، في 1 آيار عام 83، ضد مقرات الحزب الشيوعي العراقي ( حشع) والحزب الاشتراكي الكردستاني ( حسك)، الواقعة في جبل قنديل، وسقط فيها عشرات الشهداء والأسرى، ومئات المنسحبين عبر سلسلة جبال قنديل الرهيبة، والاستيلاء على جميع المقرات الرئيسية، ووقوع خسائر مادية كبيرة.النخبة المثقفة !!! ام النخبة المجرمة ؟

1966
( بكره جو) -

لا يستطيع احدالرد على الحقيقة الساطعة والثابتة، والتي تقول أن الصراع والقتال الداخلي، هو صراع وخلاف عائلات وشخصيات محددة، له أسبابه وجذوره القبلية والعائلية والعشائرية والسياسية، وهو صراع على نفوذ ( الاقطاعيات العشائرية والعائلية المسلحة) الموجودة في الحركة القومية الكردية، ومحاولة التقليل من نفوذ عائلة الملا مصطفى البارزاني والبارزاني شخصياً، وهذا الصراع مرتبط بجهات حكومية وخارجية لها دور مؤثر فيه. وهو سابق تمتد الى بداية الستينيات، مع ظهور تكتل المكتب السياسي بقيادة أبراهيم احمد داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني، وأبراهيم احمد هو عراب جلال الطالباني ووالد زوجته هيرو، والذي قال لمجموعة من مريديه وتلامذته، في معسكر اللجوء في همدان الإيرانية، بعد تلقيه أسئلة واستفسارات حول مواقف وتصرفات حساسة، من ( أن القيادة تعرف وتستخدم 100 باب في السياسة، وهي تمتلك مفاتيحها، بينما القواعد تعرف باب واحد فقط ) وأكيد إن هذا الباب يبقى بلا مفتاح، أوأن مفتاحه بيد القيادة أيضاً!! وقد وصلت الخلافات الى أعلان تمرد مجموعة المكتب السياسي على الملا مصطفى البارزاني، ولجوءهم الى همدان في إيران الشاة والسافاك الإيراني، ثم التراجع وطلب العفو من الملا البارزاني، وحجزهم في ( دولي رقه ) وهروبهم اللاحق الى ( بكره جو) وتشكيلهم لجحوش وفرسان 66 بقيادة جلال الطالباني، وتفاصيل الصراع المسلح والسياسي بعد انقلاب 68، وصدور صحيفة النور، وأستيزار عناصر محسوبة على الطالباني. وقد إنهارت تجربة وتحركات جلال الطالباني تلك، بعد بيان 11 آذار 1970، وعاد جلال ومجموعته الى ( البارت ) وأصبح الناطق الرسمي بأسمه في القاهرة حتى إنهيار الحركة الكردية المسلحة عام 75، والذي سميت من قبلهم ب ( الآش بطال)، وأعلان تشكيل ( الاتحاد الوطني الكردستاني) عام 75 في كازينو طليطله في دمشق، بقيادة جلال الطالباني، بعد توحيد ثلاث فصائل كردية. وشيء بالشيء يذكر، فان جلال الطالباني هو الذي كتب بخط يده، برقية التأييد السيئة التي أرسلتها الحركة الكردية الى انقلابي 63، وما أعقبها من تنسيق وأتفاق مؤقت بينهما، وكأن كل شيء يجري ب ( مصادفات محسوبة) ومسارات مقررة وثابتة ومقدرة، حول مواقف ومصائر البعض.لقد حاول ( الاتحاد الوطني) بين 76 و78 السيطرة على الساحة الكردية السياسية والاعلامية والعسكرية، ومنع عودة وتوسع ( حدك)، الذي عاد تحت تسمية ( القيادة

( حسك)
الحزب الاشتراكي -

وبالمناسبة فقد أنقذ الحزب الشيوعي العراقي حياة نوشيروان الشخصية، بعد إن وقع في أسر الحزب الاشتراكي الكردستاني، في منطقة السليمانية، وكاد أن يقتل ويصفى من قبل ( حسك) بسبب الصراع الدموي بينهما، وثارات وجرائم عديدة أرتكبها نو شيروان بحق كوادر وعناصر الاشتراكي، منها قتل أحد كوادر الحزب الاشتراكي الكردستاني البارزة بالمعول، ومطاردة مفارز ( حسك) أينما ذهبت. ووفر له الحزب الحماية الجسدية، بكفالته ونقله الى مكان آمن في مقراتنا، لكنه هرب من المقر، وحسب ذلك أنتصاراً ومغامرة، وتناسى ذلك الجميل وتنكر له في وقت لاحق، ليفتك بأسرى الحزب ممن أنقذوه. ويبدو إن هذه واحدة من شيمه وصفاته.

معركة دربندي كورى
هل ينكر الكاتب -

هل ينكر هؤلاء بأنه في حين كان الشعب الكردي يقوم بإنتفاضته الجماهيرية العارمة ربيع عام 1991 كان أبناء عشيرة بارزان متواجدين في منطقة" كرج" القريبة من طهران ؟؟؟ هل ينكر هؤلاء بأنه في حين كان الشعب الكردي يقوم بإنتفاضته الجماهيرية العارمة ربيع عام 1991 كان مسعود بارزاني يقود معركة دربندي كورى شخصيا وكان من اشرس المعارك .

وهل تنكر؟
باسم زنكنه -

وهب تنكر تضحيات البارزانيين بأكثر من 8 ثمانيه الاف شهيد في الثمانينات ومازالو--نحن اليوم بحاجه لرص الصفوف لاننا في منعطف تاريخي خطير قد تؤدي خلافاتنا الى خساره كل المنجزات

غيض من فيض
---- -

لم تكن جيفارا الكورد --جيفارا الكورد هم من ناضلوا ولم يبخلوا بقطرة دم من اجل كوردستان ونالوا الشهادة في المسيرة الطويله الى يومنا هذا ولا يزال ابنائهم واحفادهم يواكبون المسيرة الطويلة --حتى وان اختلفوا بالراي فكثيرين منهم يعملون ظمن احزاب ليست بالظرورة ان تكون ظمن ايدلوجية (حزب البارزاني ) كما تصفه --!!لست اجيرا عند اي حزب سياسي ولم اتقاضى درهما واحدا من اي حزب سياسي على مسيرة 40عام ولكن ما يؤلم انك تتهم بالنص كل مخالف لك بالراي بالكاتب الاجير (عهدا مني لكل هؤلاء من جوقة بارزاني وإعلامه ومعلقيه في إيلاف أن أتوقف تماما عن أي إنتقاد ضد هذا الحزب فيما لو إعترفوا بكل هذه المسؤوليات التي أوصلت حالنا بكردستان الى شفير الهاوية - )--وتفرض شروطا على الراي الاخر --!!لكي تكون متفضلا على من يخالفك الراي وكانك الوصي على الحركة الكورديه والكورد ام انه نوع من الغرور !!اقولها صراحة --اليوم كل المعادين للكورد من الخبيرالستراتيجي العسكري الجالس في لندن ---الى مخلفات النظام الدكتاتوري المتغلغل في الاعلام الاجير كلها تتحدث بالتخوين ولشخص البارزاني ---وليس غيره --!اكتفي باجابة واحدة --لانه مع المشروع الوطني ومن الغرابة ان اجد البعض ينسبون الحصار على الاقليم بسببه في الوقت ذاته حصة الاقليم مادة دستوريه !!

1966
الباتيفي -

لا يستطيع احدالرد على الحقيقة الساطعة والثابتة، والتي تقول أن الصراع والقتال الداخلي، هو صراع وخلاف عائلات وشخصيات محددة، له أسبابه وجذوره القبلية والعائلية والعشائرية والسياسية، وهو صراع على نفوذ ( الاقطاعيات العشائرية والعائلية المسلحة) الموجودة في الحركة القومية الكردية، ومحاولة التقليل من نفوذ عائلة الملا مصطفى البارزاني والبارزاني شخصياً، وهذا الصراع مرتبط بجهات حكومية وخارجية لها دور مؤثر فيه. وهو سابق تمتد الى بداية الستينيات، مع ظهور تكتل المكتب السياسي بقيادة أبراهيم احمد داخل الحزب الديمقراطي الكردستاني، وأبراهيم احمد هو عراب جلال الطالباني ووالد زوجته هيرو، والذي قال لمجموعة من مريديه وتلامذته، في معسكر اللجوء في همدان الإيرانية، بعد تلقيه أسئلة واستفسارات حول مواقف وتصرفات حساسة، من ( أن القيادة تعرف وتستخدم 100 باب في السياسة، وهي تمتلك مفاتيحها، بينما القواعد تعرف باب واحد فقط ) وأكيد إن هذا الباب يبقى بلا مفتاح، أوأن مفتاحه بيد القيادة أيضاً!! وقد وصلت الخلافات الى أعلان تمرد مجموعة المكتب السياسي على الملا مصطفى البارزاني، ولجوءهم الى همدان في إيران الشاة والسافاك الإيراني، ثم التراجع وطلب العفو من الملا البارزاني، وحجزهم في ( دولي رقه ) وهروبهم اللاحق الى ( بكره جو) وتشكيلهم لجحوش وفرسان 66 بقيادة جلال الطالباني، وتفاصيل الصراع المسلح والسياسي بعد انقلاب 68، وصدور صحيفة النور، وأستيزار عناصر محسوبة على الطالباني. وقد إنهارت تجربة وتحركات جلال الطالباني تلك، بعد بيان 11 آذار 1970، وعاد جلال ومجموعته الى ( البارت ) وأصبح الناطق الرسمي بأسمه في القاهرة حتى إنهيار الحركة الكردية المسلحة عام 75، والذي سميت من قبلهم ب ( الآش بطال)، وأعلان تشكيل ( الاتحاد الوطني الكردستاني) عام 75 في كازينو طليطله في دمشق، بقيادة جلال الطالباني، بعد توحيد ثلاث فصائل كردية. وشيء بالشيء يذكر، فان جلال الطالباني هو الذي كتب بخط يده، برقية التأييد السيئة التي أرسلتها الحركة الكردية الى انقلابي 63، وما أعقبها من تنسيق وأتفاق مؤقت بينهما، وكأن كل شيء يجري ب ( مصادفات محسوبة) ومسارات مقررة وثابتة ومقدرة، حول مواقف ومصائر البعض. لقد حاول ( الاتحاد الوطني) بين 76 و78 السيطرة على الساحة الكردية السياسية والاعلامية والعسكرية، ومنع عودة وتوسع ( حدك)، الذي عاد تحت تسمية ( القيادة المؤق

شكرا ل7
متابع -

الحقيقه انك وفيت واكتفيت ---كنت اود ان اعرض الحقائق هذه كلها ---ولكن بقي هناك سؤال واحد ل(جيفارا )الكورد كاتب المقال --اين كنت في خضم هذه الاحداث ؟ وفي اي صف كنت تقف ؟ ويبدو لي انك كنت متخوفا منذ البداية في مقالتك التي لا تختلف قطعا عن سابقاتها من انصار البارت ومن ردودهم التي لا تخفي الحقائق ابدا ---ردود جاءت من اطراف متعدده عربا وكوردا ومن جهات سياسيه اخرى تعرف المسؤوليه وقدر تحملها --نحن لسنا بصدد الدفاع عن شخص البارزاني رئيس الاقليم --وانما تحريف الحقائق بعيدا عن مبدا النقد والنقد الذاتي هي جريمة كبرى بحق الحركة الكورديه في الوقت الذي هي بحاجة الى رص الصفوف بعيدا عن مبدا المصالح الشخصيه والانتهازيه بل اننا كنا دائما نقول --ان الاساءه الى الرموز الكورديه هي اسائه لكل الحركة الثوريه الكورديه –ان الغريب في الامر ان نجد شخصا اوفردا من ال 300 الف مقاتل (هذا ان كان فعلا مقاتلا ) وكما يشير هو يصف من يخالفه الرئي بقطيع من الغنم –حقا ان كنت لا تستحي قل ما تشاء ! فكيف من شخص يعتبر نفسه كاتبا (مرموقا )!!تخرج منه هكذا تفاهات من الكلام الذي لا يليق الا بامثاله حقا انك تعيش العقد –نعم عقدة البارزاني اولا ---ختاما لكاتبنا الموقر نقول ان البارزاني هو العصى السحري للحركه –ومهندس السياسة الخارجيه للاقليم بشهادة الدول الكبرى

لم
---- -

لم لا يتطرق كاتب المقال الى هذه الاحداث !!المقبرة الموجوده على اطراف قنديل خير شاهد على هذا !!!

هل انت معارض ؟
------ -

لماذا أعارض مسعود بارزاني؟ الا تجد عنوان (مقالتك) مثير للقرف والاشمئزاز عندما تصف الراي الاخر بقطيع من الغنم !!ومن القرف ان تصفهم بالمنتفعين ! ومن القرف ان تصف البارزاني الكبير بالاب وفي الوقت ذاته تصفه بالخيانه !!!من القرف ان تردد نفس العبارات التي يرددها اعداء الكورد بان الكورد سراق النفط !!لماذا لا توجه اتهامك الى سراق خيرات كوردستان لمئة عام مضت ؟ ثم ما المقصود بالثورة الجديده ! وكيف نفسر عبارة (تنكر مناضلو الجبل لكل قيم ومباديء العدالة التي نادوا بها وناضلوا من أجلها، ) هل هذا وصف تخوين وهو يتعارض مع (مناضلوا ) !!وما جاء في الخاتمة من عبارة (وإلا فليصمتوا الى الأبد..) ---فاعتقد الزام الصمت من قبل القطيع من الغنم والمنتفعين (حسب وصف الكاتب ) تعتبر جريمة امام هكذا اتهامات ----

الوصية الأخيرة للشهيد قاض
Rizgar -

الوصية الأخيرة للشهيد قاضي محمد رئيس جمهورية کوردستان قبل إعدامه‌ ,إخوتي! · لا يخدعنكم العدو.. فعدو الكورد عدو ايا كان لونه وجماعته وقومه.. لا شفقة له ولا ضمير، ولا يرحمكم، ويوقع بينكم الفتنة والتقاتل، ويثير بينكم الأطماع.. وعن طريق الخدعة والأكاذيب، يُحرضُ بعضَكمْ ضد بعض. · والعجم هم أعدى أعداءكم، فهم أكثر ظلما وألعن وأكثر فسقا وأقل رحمة من الجميع.. لا يتورعون عن إقتراف أي جريمة بحق الشعب الكوردي.. وهكذا كانوا دائما، فالبغض والكراهية متأصلان فيهم طوال التأريخ ولحد اللحظة. · أنظروا كيف تعاملوا مع زعماء شعبكم، بدءاً ب " إسماعيل آغاي شكاك " وإنتهاء بأخيه جوهر آغا وحمزة المنكوري وآخرين كثر.. لقد خدعوهم جميعا، حيث تعاملوا معهم بالمرونة واللين في البداية، ومن ثم فرقوا جمعهم وشملهم، وأخيرا قاموا بكل خسة ودناءة بتصفيتهم.. لقد خدعوهم بأن أقسموا لهم بالقرآن، وأوحوا إليهم بأن نية العجم تجاههم صافية وانهم يحسنون صنعا معهم. · ولكن وا أسفاه على سرعة تصديق الكورد الذين إنخدعوا بيمين وعهود العجم التي قطعوها لزعماء الكورد، وكل ما قطعوه لم يتجاوز حدود الكذب والخداع. · لذا، أناشدكم وكأخ صغير لكم بالله، وأقول : إتحدوا ولا تتفرقوا.. وتيقنوا بأن العجم لو منحوكم العسل، فانهم يدسون السم فيه. · لا يخدعنكم قسم وعهود العجم.. فإنهم لو حلفوا يمينا وبالقرآن ألف مرة ووضعوا أيديهم عليه ووعدوكم، حينئذ تأكدوا بأنهم يريدون خيانتكم ومخادعتكم.ها أنا ذا في اللحظات الأخيرة من حياتي، أنصحكم لله.. أقول لكم بأن ما كنت قادرا على فعله قد فعلته، والله أعلم.. لم أقصر في تقديم النصائح وتبيان الطريق الصحيح.. والآن وفي هذا الوقت والحال، أعيده عليكم واطالبكم بألا تنخدعوا أكثر بالعجم ولا تصدقوا حلفهم بالقرآن ولا بعهودهم وعقودهم، لأنهم لا يعرفون الله ولا يؤمنون به ولا برسوله ولا بيوم القيامة ولا بالحساب والكتاب.. وما دمتم كوردا، فانكم في نظرهم مجرمون ومحكومون، حتى لو كنتم مسلمين.. من اجل ذلك، فإن رؤوسكم وأموالكم وأرواحكم مباح وحلال بنظرهم، ويعتبرون كل ما يقومون به ضدكم هو غزوة.

Maliki''s Poodle
Pakhsan Hawrami -

Shekhany the self-abusing braggart continues his vitriolic claptrap at the behest of the supremacist Arab Shiia despots of Baghdad, especially the totalitarian Islamic Daawa Party under the duplicitous Nuri Maliki. He must realize by now , in spite of all his squalid rants and hypocrisies, that soon or later he will to face the just wrath of patriots of Kurdistan. It''s also unlikely that he will collect the reward of vast amounts of Baghdad dinars which he is counting on, apart from his current abject employment by the Goebbels and Baghdad- Bob style of black disinformation outlets.Even an ignoramus propagandist like Shekhany can comprehend the cardinal history lesson of betraying your own nation in the service of its enemies, no matter what the excuse is: The outcome is rarely favourable to the traitor. Here''s an ancient morality tale which illustrates this theme:Herodotus, the father of history, relates the story of Ephialtes of Trachis who was a local shepherd in Thermopylae, a narrow coastal pass in Greece. In 480 BC, the invading Persian army, led by King Xerxes, numbering hundreds of thousand clashed with the Greeks, who numbered less seven thousand. For ten days, the Spartans bravely held off the Persians until Ephialtes, the local shepherd, decided to betray his homeland, in hope of receiving a big reward, and showed Xerxes a small path behind Greek lines. The Persians used this path to encircle and outflank the Greeks and destroy their army. Though the Greeks lost this battle, they ultimately prevailed in resisting the Persian invaders as they defeated them in the battle of Salamis later in the same year which forced Xerxes and his army to retreat back to Persia. As to the fate of the traitor Ephialtes, Xerxes refused to pay him any reward as he fled to another island . Eventually Ephialtes was killed in 470 BC and his killer was rewarded handsomely by the Greeks.

(حدك)و(حشع)
ولي علي -

ورد في تعليقكم الاتي (قدمها جلال الطالباني ونو شيروان مصطفى الى صدام حسين وبرزان، -) لا ادري هل المقصود (البارزاني ) ؟ ام برزان التكريتي ؟ ان كان المقصود الاخير فاعتقد هناك سؤال يطرح نفسه لم تعرضت قواعد (حدك ) في قنديل مثلما تعرضت اليها قواعد (حشع)؟ وكذلك (حسك) ؟ فقد ذكر توما توماس في اوراقه (وهو من (حشع)----(لقد أدى الخلاف الاساسي والتاريخي بين (حدك) و(اوك) الى عدم قيام جبهة موحدة. وحالت الصراعات المسلحة بين (اوك) و (الاشتراكي) عام 1979 وبين (اوك) و (حدك) عام 1978 وبين (اوك) و(حدك والشيوعي) عام 1981 وبين (اوك) و ( الشيوعي) عام 1983 وبين (اوك) و (الاسلاميين) عام 1984 ... الخ دون قيام التحالف المنشود. و بقيت التناقضات تتفاعل بين جميع القوى الاساسية في كردستان العراق.--) اي بمعنى ان (حدك) كان خارج اتهامكم ---بمعنى وجود تحالف بين (حدك )و(حشع) --ولا نغفل هنا ان نذكر تكريم عزيز محمد (حشع) بوسام البارزاني من قبل رئيس الاقليم مسعود البارزاني تقديرا لخدماته للحركة الكورديه --وجدير بالذكر ايضا وحسب ما نقل الينا من البيشمه ركه القدماء ان الانشقاق الاول حصل بسبب موقف البارزاني الاب المتضامن مع المقاتلين البيشمه ركه الشيوعيين اذ طلب بعض المنشقين (جماعة 66) بطردهم من صفوف الثورة المسلحه --الا ان الاب البارزاني رفض ذلك ----للتنويه

تعليق
بسبوسة -

لقد فهمتُ من تعليق زنكنه أنّ الـ 8 آلاف شهيد هم من عائلة البرزاني فقط! وفهمتُ أيضاً أنّ هذه العائلة ما زلت تقدّم الشهيد تلو الآخر! أقول، كم أنتَ بائس يا صديقي. ليس هذا فحسب بل أنّ معلوماتك وثقافتك بائسة أيضاً. ما يجب أن تعرفه هو حسابات قدس الأقداس تحديداً وحسابات أولاده أيضاً، إذ هي تٌعدّ بالمليارات.. بعد ذلك حدثنا عن المنعطفات التاريخية والمنجزات الفنتازية.

إلى المعلق رقم 11
بسبوسة -

تعليقك يندرج ضمن خانة ((نحباني للّو)). بعبارة أدق، تعليقك غير واضح على الإطلاق. ماذا تريد أن تقول بحق السماء؟

لنسأل اولا , تعليق 1
برجس شويش -

ولكن قبل ان نرد , لنساله نحن ايضا عددة اسئلة , هل من الوطنية و من يدعي بانه كان بشمركة يقول بصريح العبارة في مقال سابق له: معاناة شعب كوردستان تحت حكم ابنائه اسوء مما كان تحت حكم البعث وصدام حسين, فهل حقا كنت تقاتل هذا النظام كما تدعي؟ هل تعلم بان هناك احداث ومسائل وقضايا ومشاكل هامة وكثيرة تهم شعبنا وقضيته,فهل كتب كتابة واحدة عن هذه المواضيع اذا حقا يهمك كوردستان وشعبه كما تدعي؟ لماذا تختار التهجم على بارزاني وتمجد بنشيروان مصطفى بينما تلزم الصمت اتجاه اليكتي والرئيس مام جلال؟ هل يهم شعبنا الكلام الفارغ ام يهمه التحرر والاستقلال وسيادته على نفسه؟ من حرر كوردستان وثبت حقوق شعبه في الدستور العراقي؟ من جعل كوردستان امن ومستقر ؟ من جعل لكوردستان دور هام على المسرح العراقي والكوردستاني والاقليمي والعالمي ويشاد به من قبل كل العالم؟ من اسقط المالكي ومن قبله الجعفري ؟ من حرر كل الاراضي والمناطق المستقطعة من كوردستان والتي احتلتها داعش ؟ اي قائد كوردستان يكره ويحقد عليه اكثر من قبل الاعداء الطائفين والعنصرين؟ من جعل كوردستان وهو اقليم فدرالي الى شبه دولة ؟ من جعل كوردستان افضل من العراق ؟ من اكثر ثباتا واحتراما لمواقفه ؟ من هو الاكثر شعبية بين شعبه وبين امته ؟ من هو الاقوى بين شعبه حزبيا وعسكريا وسياسيا ؟ من يتعامل معه الغرب وامريكا باحترام وتقدير ؟ كم من رؤساء ورزاء و وزراء دول هامة زاروا كوردستان لفترة قصيرة ؟ من كان له الفضل في تجنب حركة شعبنا التحررية وصمة الارهاب؟ من جعل للبشمركة الابطال سمعة وبسالة يشاد بهم العالم؟ لماذا يكره نوري المالكي الرئيس بارزاني ؟ من جعل كوردستان ند للعراق وبشجاعة قال للعراقي كفى كفاكم قرارنا هو لنا ؟ لماذا يشيد نوري المالكي الفاشل والطائفي والمعادي للقضية الكوردية بحركة كوران ويحاول من خلالها شق الصف الكوردستاني؟ اسئلة كثيرة واذا لا تقر بالدور الكبير للبارزاني في كل هذا , اعتقد انت امام ازمة كبيرة مع نفسك ومع مصداقيتك .

لنرد على الاسئلة, تعليق 2
برجس شويش -

الرفيق يقول بان البارتي تحول الى حزب عشائري, اذا كان الامر كذلك فكيف يحصل البارتي على اكبر نسبة في كل الانتخابات التي جرت, وهل يوجد عشيرة تعداد بشمركتها اكثر من 70 الف , فهذا العدد سيكون لشعب وليس لعشيرة, وكيف يفسر رفيقنا الكاتب بنفوذ البارتي في كل مناطق كوردستان اذا كان حقا يدعي بانه حزب عشائري, اي , يتعدى حدود منطقة العشيرة . فالرفيق يكره او يحسد على الدور الوطني الكبير الذي لعبه عائلة بارزاني في قيادة الحركة التحررية الكوردستانية . وهو لا يريد ان يلعب هذه العائلة اي دور وطني. الرد على السؤال الثاني , الانشقاق الذي حصل في 1964 وطرد النخبة المثقفة من الحزب تحوير للحقيقة هم ارادوا طرد بارزاني من الحزب وهذا ما كتب عنه كاكا سربست بامرني الذي هو اقر بالتصويت لصالح القرار بينما والده المرحوم وقف مع الخالد بارزاني, فاذا كان هؤلاء نخب مثقفة وبارزاني رجعي و متخلف كما تدعون يا رفاق , فكيف استطاع بارزاني ان يتغلب على هؤلاء؟؟ بعشيرته ام كونه قائد و زعيم بلا منازع للحركة التحررية الكوردستانية , هو بنفسه اثبت نفسه في وجدان شعبه وامته من خلال نضاله وتضحياته وبسالته وشجاعته. الرد على السؤال الثالث, التزويرات الهائلة هي تهممة ملفقة من الرفيق شيرزاد شيخاني للبارتي , فلم يسمع احد من اليكتي الذي نافس البارتي في الانتخابات بانه اتهم البارتي بتزوير الانتخابات التي جرت في 1992, ما اسهل توجيه التهم التي لا اساس لها الى الاخرين.فانتصار البارتي يعني بالضرورة, حسب قاموس الرفيق, خطأ ما حصل . السؤال الرابع للرفيق, السؤال بحد ذاته يدل على ان الرفيق يجهل الجيوسياسية لشعب كوردستان ويجهل بان كوردستان محاصر من قبل اربع دول كلها معادية وايضا الرفيق يجهل بانه لم يكن لشعب كوردستان صديق غير جباله, والاستفادة من تناقضات الاعداء كانت من صلب السياسة وليس فقط مارسها البارتي وانما كل القوى الكوردستانية في كل اجزائه. ولنسال الرفيق هنا من جعل دوما الحركة التحررية الكوردستانية ان تكون على ارجلها حتى تنضج الظروف المؤاتية كالتي تلت اسقاط النظام البائد, اليس الزعيم الخالد ملا مصطفى بارزاني؟ السؤال الخامس , ما حصل في عام 1979 وليس في عام 1978 من معركة على حدود هكاري , ينسى الكاتب بان اليكتي تم تشكيله واعلانه في دمشق الاسد بهدف القضاء على البارتي و بارزاني وبالتالي القضاء على ارث الحركة التحررية الكوردستانية ,

ملاحظة هامة
برجس شويش -

في الوقت الذي شن البشمركة الابطال باشراف مباشر من الرئيس بارزاني وحرروا قرى كوردستانية طل علينا الرفيق الكاتب بمقاله هذا المليء بالتهم الباطلة التي هي انعكاس عن لارائه وتصوراته وهواجسه , فمثلا لو حقا هو وطني كوردستاني لكتب مقال عن هذه الانتصارات بغض النظر عن خلافه مع الرئيس بارزاني , فهو يبدو يختلف مع كوردستان وشعبه ايضا , هذا هو الفرق , بارزاني يحرر الارض والقرى الكوردستانية ورفيقنا يتهجم عليه وكانه متضامن مع الدواعش.

لا تزور الاحداث يا شيخاني
د. احمد الشاهر -

وانا اقرأ اسطر السيد شيخاني تذكرت لقائي قبل سنوات طويلة في بخارست بالسيد عادل مراد، وكان حينها سفيرا للعراق في رومانيا وهو من ذات المدرسة التي تخرج منها السيد شيرزاد شيخاني والتحاقه فكريا بجماعة طلباني والعمل من خلالهم، ولكونه كان ضعيفا فلم يستطيع العمل العسكري بل بقي داخل اربيل ليمدهم بالمعلومات عن تحركات جماعة البرزاني وكانت هذه مهمته خاصة وانه كان يتمتع بعلاقات واسعة ومهمة مع كان يحكم شمال العراق قبل الغزو العراقي للكويت وحتى بعد انفصال الاقليم عن الحكومة العراقية.عادل مراد والشيخاني وكثير من كوادر جماعة طلباني كانوا يطمحون شخصيا للكثير من المكاسب والمواقع لكنهم اصطدموا بجدار اسمه البرزاني الذي كان يجيد اللعبة ويعرف حقيقة وطبيعة الامور في كرستان القبلية المحافظة ولديه ادواته التي اثبتت نجاحها طيلة سنوات حكمه ومن اعقبه والدليل ما وصل اليه الاقليم ومؤسساته وما يقدمه الان محليا وعالميا ويتمتع بمقبولية ومصداقية عالمية واقليمية وعربية قزمت حزب جلال وحركة ناوشيروان في ان واحد. المهم الذي لم يذكره السيد شيخاني بانه حينما فشل في تحقيق ما يصبو اليه مع جماعة البرزاني جرب حظه مع جماعة الاتحاد الوطني وعمل لصالح شخصيات معينة فيه، وما يثبت ذلك بانه التحق بمجموعة ناوشيروان مصطفى المعروف بقيادته لمذبحة الشيوعيين في 1983 تنفيذا لمخطط اشرف عليه علي حسن المجيد في وقتها، وبعلم السيد جلال طلباني حيث كان السيد ناوشيروان نائبه. السيد شيخاني فعلا يعاني من عقدة البرزاني وحزبه لانه سبق ان تم تكليفه باختراق تنظيماتهم والعمل من خلالها كما قال لي السيد بشدؤري وكان حينها وزيرا لدى صدام حسين، لكنه فشل رغم كل محاولاته، وانكشف بسرعة وغادر اربيل الى منطقة نفوذ حركة كوران التي منحته شقة مؤثثة وسيارة وحاجات اخرى. نتمنى للسيد شيخاني التمتع بالعطايا لكن بدون تزوير للاحداث والوقائع فاهل اربيل عربا وكردا يعرفون الكثير عنه وعن غيره الناشطين على مسارح الاعلام والسياسة وتوابعهما من خلف الكواليس.

تفجير الكرادة ... الشيعة
عامل مشعل -

تفجير الكرادة ... الشيعة يشربون من نفس الكأس الذي سقوا منه أهل السنة في الفلوجة... روح عدد قتلى الشيعة ثم عدد شهداء برزان .

بس بس
محللون -

يرى محللون أن تفجير الكرادة جاء كردة فعل عن جرائم المليشيات الشيعية بحق أهل السنة وأن الشيعة في العراق ليسوا بمنأى عن القتل والتدمير الذين يمارسونه ليل نهار بحق أهل السنة في العراق.

الأمن يسود الاقليم
هو الأجدر والأنسب -

البحر هائج ،،والأمواج العالية تقذف بالمركب شمالا وجنوبا ،شرقا وغربا،،الذي يهمني اليوم كوني احد ركاب هذا المركب،،ان يكون الربان جدير بالقيادة وان يصل بي الى شاطىء الأمان،،وهكذا هو البرزاني،،،،جميع دول المنطقة تتقاذف بها حمم اللهب والحرائق وهذا شيخ العشيرة (الذي تعاديه)مازال ماسك بزمام المبادرة محافظا على الأمن والأمان وقليلا من الرفاهية التي يفتقد اليها الكثير من سكان الدول المحيطة بكردستان العراق

خير الكلام
بيران عقراوي -

إذا لم تستحي فأفعل ما شئت

ما هو البديل
Attallah -

بديل البرزاني هو النسخة الكردية من داعش و هي ابشع مئات المرات من داعش الحالي

الفيتو
متابع -

الى كل انتهازيي الحركة التحرريه الكورديه لقد اطلعتم على اصوات الغضب --والفيتو الكوردياتي من الكورد المخلصين لكوردستان وارثها الحضاري والارث النظالي لشعبه ورموزه --ستصعئكم صيحات الغضب واعلموا ان الثورة مستمرة ضد كل الجحوش --و وان رموز الكورد الوطنيه خط احمر ---وان الساحة السياسية الكوردستانيه دون البارت فهي ساحة بغاء واغتصاب --ويبقى البارت ام الثورات ومهد للثوار --

البارزاني صقر الكوردستان
khalil Ali -

البارزاني صقر الكوردستان و هو زعيما لاربعة اجزاء كوردستان العشائريرية. اعلم و ثق تماما ايها الكوردي كلما هوجمى البارزاني من اعداء الكورد امثال ( مالكي و ايران و الاسد و دولة تركية العميقة وادواته الكوردية) كلما تبيين اكثر بانه نزيه و صادق للقضيته الكور..وسلام لمن رد السلام..

Shaikhani''s Contribution
Ronak Karadaghi -

David Ben-Gurion once said: “When Israel has prostitutes and thieves, we’ll be a state just like any other.” According to this theory the omens for Kurdistan liberation are favourable as Shaikhani''s character fits in well with both of these ignoble categories. Credit should be give where credit is due

على البترول
محمد مسعود -

لا أحد يستطيع ان يخسر عائلة البرزاني وفق انتخابات ديمقراطية على رئاسة الاقليم ولو اجتمع جميع الاحزاب الموجودة ضدهم لكن اذا اجتمع جميع الاحزاب يتطيعون ان يخسروا بالحزب الديموقراطي الكردستاني وهذا هو الخلاف واذا تقدر ولن تقدر على ازاحة عائلة البرزاني عن سدة الحكم قبل اعلان الدولة الكردية فلا تقصر

أعارض مسعود بارزان
لماذا -

لماذا أعارض مسعود بارزاني؟ الجواب : للتستر على جرائم نوشيروان , لماذا قتل عبد الستار طاهر شريف ؟ ومن قتل عبد الستار طاهر شريف ؟ للتستر على من ؟

لانك يزيدي
عبدالله حمدي -

لماذا أعارض مسعود بارزاني؟ شيرزاد شيخاني -لانك يزيدي من سلالة يزيد واعوان الاستخبارات الأرمنية

نفس الاكاذيب
مجلة ڕزگاری ١٩٦٦ -

نفس خطاب مجلة ڕزگاری ١٩٦٦ , نفس الحقد منذ ١٩٦٦, نفس الاكاذيب , نفس فاشية نوشيروان في اغتيال مئات الشرفاء في مدينة السليمانية وقتل وتصفية اقارب البارتيين .

Saved my Tuesday
Rizgar -

Well said , cheers Saved my Tuesday morning hahahaah

إنتفاضة اليزيديين ضد العب
Rizgar -

إنتفاضة اليزيديين ضد العباسيين من ٨٣٨-٨٤١ ,إنتفاضة اليزيديين ضد الصفويين ١٥٠٦-١٥١٠ ,معركة ديمديم ضد الصفويين ١٦٠٩-١٦١٠,إنتفاضة باجلان ١٧٧٥ ضد الدولة الزندية ,إنتفاضة البابانيون ١٨٠٦-١٨٠٨ ضد الدولة العثمانية, ثورة الشيخ عبدالله نهري ضد القاجاريون١٨٨٠-١٨٨١ , ثورة محمود البرزنجي الأولى ضد الكيان العراقي الحقير ١٩١٩-١٩٢٢,ثورة سمكو آغا شكاك ضد إيران, ثورة كوشجيري ١٩٢١-١٩٢١ضد تركيا , ثورة محمود البرزنجي الثانية ١٩٢٢-١٩٢٤ ضد الكيان الملكي العراقي وتأسيس مملكة كردستان, ثورة الشيخ سعيد ١٩٢٥ ضد الكيان الكمالي ,ثورة سمكو آغا شكاك الثانية ١٩٢٦ ضد الكيان الايراني, ثورة أرارات الأول وتشكيل جمهودية أرارات ١٩٢٧-١٩٣٠ , ثورة أحمد البرزاني ١٩٣١-١٩٣٢ ضد الكيان الملكي العراقي, الثورة اليزيدية الكوردية ١٩٣٥ضد الانتداب البريطاني ,ثورة درسيم ١٩٣٧-١٩٣٨ ضد الكيان التركي , ثورة حماة راشد ١٩٤١-١٩٤٤ ضد ايران ,جمهورية مهاباد ١٩٤٥-١٩٤٦ , حرب تحرير كوردستان الجنوبية ١٩٦١- ١٩٧٠ ضد الكيان العراقي , الثورة الكردية عام ١٩٦٧ في إيران ,حرب تحرير كردستان العراق ١٩٧٤-١٩٧٥ , ثورة الاتحاد الوطني الكردستاني ١٩٧٦-١٩٧٨-١٩٨٣ , الثورية الكوردية في إيران ١٩٧٩ , التمرد الكردي ١٩٨٣ -١٩٨٥ والانفال , الصراع الكردي التركي ١٩٨٤ الى اليو م , النضال العسكري الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني ١٩٨٦-١٩٩٦ضد ايران ,الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ وتحرير جنوب كوردستان , أحداث القامشلي ٢٠٠٤ وهجوم المحتلين العرب على الكورد , لصراع بين حزب الحياة الحرة الكردستاني وإيران منذ ٢٠٠٤ الى اليوم, الثورة الكوردية في سوريا ٢٠١٢ وتحرير ٣٦٥ بلدة في غرب كوردستان .....

تعليق
قشطة -

كلام رزگار مقرف .. كما هو دائماً .. الثقافة هي أدب وخلُق قبل أن تكون سرد ونقل ..كلام رزگار هو تسفيط ..وتسقيط بدون وجه حق..يصدّق بكل كتاب ينتقص من العرب ..وخاصة من العراق .. دولة الحسين خالدة وصامدة والكرد الى زوال أو تبعثر .. ببساطة لأنهم ظلّام والله لا يحب الظالمين..هذا بشرط "إنْ كان الأكراد على شاكلة هذا الكردي المدعو رزگار"..