أخبار خاصة

أمير الكويت يلتقي رئيس وزرائه بعيدا من مشاكل الداخل

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


رئيس الوزراء الكويتي مهدد بالإستجواب نيابة عن وزرائه

السامرائي: جهات تسعى لتعكير علاقاتنا مع الكويت

صحف الكويت تتبنى فرضية إنتحار البريكان

أسرة البريكان: حازم متدين.. ووفاته غامضة

السجال السياسي الداخلي بشأن ديون العراق يتصاعد بقوة

وزير الخارجية الكويتى يصل نيويرك للقاء بان كي مون

عامر الحنتولي- إيلاف: عبثا حاولت جهات في الداخل الكويتي إستنطاق أكبر عدد ممكن ممن أطلوا على مجريات اللقاء السياسي في مدينة نيويورك الأميركية بين أمير دولة الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح ورئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الصباح، في وقت تقول فيه معلومات خاصة حصلت عليها "إيلاف" إن الأمير الكويتي الذي يرنو بنظره الى مشاكل داخلية تتصاعد فصولا في إمارته النفطية الثرية، الصغيرة مساحة، استمع الى عرض من الشيخ المحمد لمجمل الأوضاع الداخلية التي تصله عبر تقارير سياسية وأمنية على مدار الساعة، قبل أن يقدم عرضا للأمير الكويتي حول أبرز العناصر الإيجابية خلال جولته الإفريقية الأخيرة، إذ تقدم عادة الكويت الدعم المالي السخي لحكومات تلك الدول الفقيرة عبر مشاريع إستثمارية في البنية التحتية التي تخدم ملايين البشر هناك، فيما تستفيد الكويت من الثقل السياسي لتلك الدول، و المؤيد غالبا للقضايا التي تطرح في المحافل الدولية، إلا أن اللقاء بين الأمير العم ورئيس الوزراء إبن الأخ ظل متركزا على الشأن الداخلي الذي يوليه الأمير أهمية قصوى ، بعد أن تعهد قبل نحو شهرين أن برنامج عمل الحكومة وأداء البرلمان سيحظيان برقابة شخصية منه.

ووفقا لمعلومات "إيلاف" الخاصة فإن أمير الكويت الذي أثنى على بعض توجهات الحكومة بشأن تنفيس أجواء الصدام مع البرلمان، كان له إنتقادات قوية لأداء الحكومة والإرتباك والإرتجال في جوانب عدة من الأداء الحكومي، إلا أن رئيس الوزراء أفهم الأمير ضمنا أن دور الإنعقاد المقبل سيشهد تصعيدا برلمانيا ضد وزارته لأسباب يجهلها حتى الآن، رغم أنه أفهم جميع الكتل البرلمانية أن باب ديوانه ومكتبه مفتوحان أمام الجميع لإيصال أي شكوى أو إنتقاد، إلا أن الأمير الكويتي رد على رئيس الوزراء بأن الحكومة التي تحصن نفسها من الأخطاء والتقصير ما أمكن ينبغي ألا تجزع من أي سؤال برلماني أو إستجواب، بيد أن الأمير أبلغ رئيس وزرائه أنه على ثقة بأن بعض الإستجوابات الملوح بها، أو الأسئلة الموجهة غايتها الحصرية هي التحرش بالوزارة السادسة للشيخ المحمد.

ويأتي لقاء الأمير الكويتي مع رئيس وزرائه بعد ساعات من إنضمام الشيخ المحمد الى الوفد الأميري في الولايات المتحدة الأميركية الذي سينتقل الى العاصمة الأميركية الأسبوع المقبل لحضور القمة الكويتية الأميركية بين الشيخ صباح والرئيس الأميركي باراك أوباما الذي تلقت بلاده الأسبوع الماضي هجوما واسعا وانتقادات عدة من جانب جهات برلمانية كويتية على خلفية ما قيل عن وعد قطعه أوباما للقيادة السياسية العراقية بالضغط على الكويت لإلغاء الديون والتعويضات الملزمة للعراق بقرارات أممية، وهو ما يتيح للعراق الخروج من سطوة البند الأممي السابع، الأمر الذي تطالب به بغداد وترفضه الحكومة والبرلمان في الكويت، إذ وفقا لمعلومات "إيلاف" فإن أوباما سيستمع مباشرة إلى الموقف الكويتي، ودواعيه ومبرراته، ومن أن الحكومة لا تملك القرار السياسي المباشر في حقوق الشعب الكويتي قبل الرجوع الى ممثليه في البرلمان، إلا أن جهات كويتية شككت أمام "إيلاف" بإقتناع إدارة أوباما بالشروحات الكويتية، وهو ما يفاقم الحيرة الكويتية من غموض التوجهات الأميركية بشأن الحالة بين الكويت والعراق.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الله
www -

الله يحفظكم للكويت.

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

(لا ضمانات حتى في المجتمع الدولي ) ليت ما بيننا وبين العراق فقط تعويضات وديون إذن لكان حلها سهلاً وليت الجدل الكويتي - العراقي يستمر على هذا المنوال، فهو جدل عادي طبيعي إلا أن المشكلة أكثر عمقاً فالكويت دولة صغيرة غير قادرة على حماية نفسها ذاتياً وسط الحيتان الإقليمية دون تحالفات وحركة دبلوماسية دؤوبة عمق المشكلة هو انعدام الثقة والخوف من العدوان الذي ظل ماثلاً في الأذهان والخيال الكويتي على مدى عقود من الزمن حتى أصبح حقيقة واقعة في الثاني من أغسطس 1990عندما غزا العراق الكويت وقرر صدام حينئذ جعل الكويت المحافظة العراقية التاسعة عشرةوبما أن الثابت الوحيد في السياسة هو التغير الدائم وبما أن السياسة هي فن الممكن فإن الفرصة المتاحة أمامنا الآن لتغيير واقع عدم الثقة هي فرصة ذهبية علينا جميعاً أن نسلكها للخروج من المأزق الحقيقي وهو الشعور الدائم بالتهديد فالكويت بالنسبة للعراق تمثل المشكلة الأبسط مقارنة بدول جوار قوية ضاغطة على العراق بشكل دائم لوجستياً وسياسياً ولعله من السطحية القول بأن العائق أمام تقدم العراق هو الديون الكويتية التي لم تتم المطالبة بها حتى الآن ويتم تجاهل إشكاليات أساسية يواجهها العراق مع جيرانه الآخرين ولعل التصريح الأخير لنائب وزير الداخلية العراقي أحمد الخفاجي الذي استثنى الكويت من جميع دول الجوار العراقي كنموذج يحتذى في حماية حدودها مع العراق لمنع تسلل المتمردين والأسلحة والمخدرات يأتي في هذا السياق فلماذا الكويت وحدها هي الحريصة حسب ''الداخلية'' العراقية على حفظ حدودها؟الفرصة الذهبية تتلخص في أن الثلاثي الكويتي والعراقي والأميركي متفق على أن الأولوية هي لاستقرار العراق وهي منظور استراتيجي وليس تكتيكياً وفي العراق 135 ألف جندي أميركي كما أن في الكويت 25 ألف جندي فترابط المصالح يتشابك ويتحقق على الأرض بمزيد من الاستقرار وبدلاً من إضاعة الوقت في مماحكات سطحية على الثلاثي أن يعمل بشكل مشترك لتحقيق الهدف الاستراتيجي من استقرار العراق ونزع التوتر في المنطقة وبما أن ابقاء. الملف العراقي في الأمم المتحدة لن يقدم أو يؤخر كثيراً في ظل الأوضاع القائمة فالذين يراهنون بثقة غير مفهومة على المجتمع الدولي سيكتشفون قريباً أنهم دفعوا بمصلحة البلاد إلى ما لا يحمد عقباه فمن يضمن اتجاهات وتوجهات المجتمع الدولي؟؟ ومن هو صاحب الرأي الذي يظن أنه قابع تحت إمرتنا؟؟ ل

غدا لناضره لقريب
علي عبدالله -

سياتي اليوم الذي تعرف الكويت كم هي اساءت الى العراق وغدا وبعد غد ستدفع الكويت ثمن هذا الموقف المخزي

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

(لا ضمانات حتى في المجتمع الدولي ) ليت ما بيننا وبين العراق فقط تعويضات وديون إذن لكان حلها سهلاً وليت الجدل الكويتي - العراقي يستمر على هذا المنوال، فهو جدل عادي طبيعي إلا أن المشكلة أكثر عمقاً فالكويت دولة صغيرة غير قادرة على حماية نفسها ذاتياً وسط الحيتان الإقليمية دون تحالفات وحركة دبلوماسية دؤوبة عمق المشكلة هو انعدام الثقة والخوف من العدوان الذي ظل ماثلاً في الأذهان والخيال الكويتي على مدى عقود من الزمن حتى أصبح حقيقة واقعة في الثاني من أغسطس 1990عندما غزا العراق الكويت وقرر صدام حينئذ جعل الكويت المحافظة العراقية التاسعة عشرةوبما أن الثابت الوحيد في السياسة هو التغير الدائم وبما أن السياسة هي فن الممكن فإن الفرصة المتاحة أمامنا الآن لتغيير واقع عدم الثقة هي فرصة ذهبية علينا جميعاً أن نسلكها للخروج من المأزق الحقيقي وهو الشعور الدائم بالتهديد فالكويت بالنسبة للعراق تمثل المشكلة الأبسط مقارنة بدول جوار قوية ضاغطة على العراق بشكل دائم لوجستياً وسياسياً ولعله من السطحية القول بأن العائق أمام تقدم العراق هو الديون الكويتية التي لم تتم المطالبة بها حتى الآن ويتم تجاهل إشكاليات أساسية يواجهها العراق مع جيرانه الآخرين ولعل التصريح الأخير لنائب وزير الداخلية العراقي أحمد الخفاجي الذي استثنى الكويت من جميع دول الجوار العراقي كنموذج يحتذى في حماية حدودها مع العراق لمنع تسلل المتمردين والأسلحة والمخدرات يأتي في هذا السياق فلماذا الكويت وحدها هي الحريصة حسب ''الداخلية'' العراقية على حفظ حدودها؟الفرصة الذهبية تتلخص في أن الثلاثي الكويتي والعراقي والأميركي متفق على أن الأولوية هي لاستقرار العراق وهي منظور استراتيجي وليس تكتيكياً وفي العراق 135 ألف جندي أميركي كما أن في الكويت 25 ألف جندي فترابط المصالح يتشابك ويتحقق على الأرض بمزيد من الاستقرار وبدلاً من إضاعة الوقت في مماحكات سطحية على الثلاثي أن يعمل بشكل مشترك لتحقيق الهدف الاستراتيجي من استقرار العراق ونزع التوتر في المنطقة وبما أن ابقاء. الملف العراقي في الأمم المتحدة لن يقدم أو يؤخر كثيراً في ظل الأوضاع القائمة فالذين يراهنون بثقة غير مفهومة على المجتمع الدولي سيكتشفون قريباً أنهم دفعوا بمصلحة البلاد إلى ما لا يحمد عقباه فمن يضمن اتجاهات وتوجهات المجتمع الدولي؟؟ ومن هو صاحب الرأي الذي يظن أنه قابع تحت إمرتنا؟؟ ل

قوية يا إيلاف
مراقب...... -

الحقيقة انا استمتع وأمتعض عند قراءتي لأيلاف وذلك لقوة مصادرها

حسبنا الله
ابو محمد الكظماوي -

مخالف لشروط النشر

قوية يا إيلاف
مراقب...... -

الحقيقة انا استمتع وأمتعض عند قراءتي لأيلاف وذلك لقوة مصادرها

ما في إلا الخير
Abdullah -

لا تخافون ما في إلا الخير والإجتماع يهدف أكيد إلى حل المشاكل وتسهيل العسير وبحث الأمور الفنية المتعلقة بالإجتماعات مع الجانب الأمريكي .... والبحث عن المجهول هدفه الإثاره الإعلامية فقط. الله يحفظ الكويت وأميرها وشعبها من كل مكروه.

تعيين محافظ
ابو هدى الناصر -

على الحكومه الكويتيه الحاليه مناقشه اوباما كيفيه تعيين محافظ عراقي علماني للمحافظه 19

ما في إلا الخير
Abdullah -

لا تخافون ما في إلا الخير والإجتماع يهدف أكيد إلى حل المشاكل وتسهيل العسير وبحث الأمور الفنية المتعلقة بالإجتماعات مع الجانب الأمريكي .... والبحث عن المجهول هدفه الإثاره الإعلامية فقط. الله يحفظ الكويت وأميرها وشعبها من كل مكروه.

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

المهرج صاحب تعليق 7 لما أنت واثق من تعيين محافظ عراقي علماني على الكويت شنو أنت مصدق جذبتكم الشهيرة الكويت عراقية لا وألف لا بلادي الكويت دولة مستقلة قبل العراق ولها شرعيتها وحكامها وهم آل صباح الكرام ولها ثقلها السياسي والاقتصادي و الذي جمع العالم بأسر للوقوف مع نصرة الحق لبلادي الكويت و التي كلف العراق الكثير والكثير عندما غزانا صدام وزبانيته ومازالت العراق حتى الآن يعاني العراق ، اعرف حدودك ودع الأمور بيد أصحاب القرار ولا تكن ضوضائي وعليك المحافظة على تعليقاتك حتى لا يعينون والي جديد للعراق كما كان العراق أيام الدولة العثمانية ويصبح ولاية ال52 الأمريكية وليس الإيرانية أو العثمانية كما كان تاريخ العراق السابق قبل فتح العراق على قوات الجزيرة العربية (معركة ذات السلاسل وموقعها بالكويت بمنطقة كاظمة الكويتية ) التي حررت العراق من الفرس واعتقد مازلت تذكرعام2003 ماذا فعلت الكويت من اجل الانتقام من صدام وإطلاق صراح العراقيين من ظلمه الطاغية وعلى فكرة حاليا لا يحكمكم صدام لماذا كل هذه المجازر وقتل الأبرياء والله لو استمريتوا هكذا ل 4 سنوات سوف يباد شعب العراقي البريء والغزير عن بكرة أبية انتبهوا وعمروا بلادكم وحافظوا عليها أفضل من تعليقاتكم السخيفة التي هي السبب لكره العالم لكم بقولها لكم بالمثل الشعبي (مكسورة وتبرد لكن عنكم مكسورة وتحرق) بس مع الأسف تحرق العراقيين بعضهم لبعض وانتم أحرار بمستقبلكم مع جزيل الشكر والاحترام للعراقيين العقلاء والشرفاء إلي يحيون العراق وولائهم للعراق وليس لجنسيات أخرى وباريت عربية بل يهودية قم صلي ركعتين استخاره وطلب من ربك بان يعجل من إنهاء أزمتكم واترك عنك التعليقات التي أنت تجهلها وليس الك بها مصلحه بل مصخرة ومضرة للعراقيين اجمع افهم يا ابن الرافدين نصيحة من جار محب لسلام والاحترام لنا ولكم وهو كويتي الجنسية أبا عن جد وحتى الجد الخامس كويتي اامل ان تتفهم ويهديك الله للخير لبلادك وجيرانها وساكتب بعض اسباب فشل العراق كدولة بعد هذا التعليق اتمنى ان تتقبلة ولا تكابر نحن نظر بمرآة اخرى ومتفائلة

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

المهرج صاحب تعليق 7 لما أنت واثق من تعيين محافظ عراقي علماني على الكويت شنو أنت مصدق جذبتكم الشهيرة الكويت عراقية لا وألف لا بلادي الكويت دولة مستقلة قبل العراق ولها شرعيتها وحكامها وهم آل صباح الكرام ولها ثقلها السياسي والاقتصادي و الذي جمع العالم بأسر للوقوف مع نصرة الحق لبلادي الكويت و التي كلف العراق الكثير والكثير عندما غزانا صدام وزبانيته ومازالت العراق حتى الآن يعاني العراق ، اعرف حدودك ودع الأمور بيد أصحاب القرار ولا تكن ضوضائي وعليك المحافظة على تعليقاتك حتى لا يعينون والي جديد للعراق كما كان العراق أيام الدولة العثمانية ويصبح ولاية ال52 الأمريكية وليس الإيرانية أو العثمانية كما كان تاريخ العراق السابق قبل فتح العراق على قوات الجزيرة العربية (معركة ذات السلاسل وموقعها بالكويت بمنطقة كاظمة الكويتية ) التي حررت العراق من الفرس واعتقد مازلت تذكرعام2003 ماذا فعلت الكويت من اجل الانتقام من صدام وإطلاق صراح العراقيين من ظلمه الطاغية وعلى فكرة حاليا لا يحكمكم صدام لماذا كل هذه المجازر وقتل الأبرياء والله لو استمريتوا هكذا ل 4 سنوات سوف يباد شعب العراقي البريء والغزير عن بكرة أبية انتبهوا وعمروا بلادكم وحافظوا عليها أفضل من تعليقاتكم السخيفة التي هي السبب لكره العالم لكم بقولها لكم بالمثل الشعبي (مكسورة وتبرد لكن عنكم مكسورة وتحرق) بس مع الأسف تحرق العراقيين بعضهم لبعض وانتم أحرار بمستقبلكم مع جزيل الشكر والاحترام للعراقيين العقلاء والشرفاء إلي يحيون العراق وولائهم للعراق وليس لجنسيات أخرى وباريت عربية بل يهودية قم صلي ركعتين استخاره وطلب من ربك بان يعجل من إنهاء أزمتكم واترك عنك التعليقات التي أنت تجهلها وليس الك بها مصلحه بل مصخرة ومضرة للعراقيين اجمع افهم يا ابن الرافدين نصيحة من جار محب لسلام والاحترام لنا ولكم وهو كويتي الجنسية أبا عن جد وحتى الجد الخامس كويتي اامل ان تتفهم ويهديك الله للخير لبلادك وجيرانها وساكتب بعض اسباب فشل العراق كدولة بعد هذا التعليق اتمنى ان تتقبلة ولا تكابر نحن نظر بمرآة اخرى ومتفائلة

بالعقل والحكمة تحل ا
د.عبد الجبار العبيدي -

لم تعد الكويت قادرة على منع العراق من الخروج من البند السابع المكبل به اليوم.ولم يعد العراق قادرا على تهديد الكويت او اقامة العلاقات السلبية معها ،لذا فالافضل للطرفين الجلوس على مائدة الحوار للتفاهم بعد ان استنزفت الكويت من العراق اضعاف التعويضات المقررة مالا وارضا ومياها.ليس هذا هو المهم ،لكن المهم على الطرفين ان يركنا الى لغة الحق والعدل وانهاء التوتر نهائيا بينهما.اعتقد ان لا شيء ينهي التوتر بين الطرفين الا الرجوع الى معاهدات الاستقلال في تثبيت الحدود البرية والبحرية والاعتراف بها رسميا،وترك اوهام المعاهدات القصرية بعد حرب 91،والا ستبقى التجاوزات والتهديدات العلنية والمبطنة قائمة ،لا سيما ان العراق بدأ يخرج اليوم من عنق الزجاجة ،رغم كل المساعي التي تبذل لايقاف التقدم فيه.العقل والحكمة ،اقضل من التهور والتلويح بالعصا الغليضة،وان اعتماد الكويت على نظرية الحدود المحسومة انتهى زمانها اليوم فأمريكا ليس بدائمة لاحد.

عجز عن جزاه وعاداه
بوصالح -

الكويت على مر الايام والسنين دائما يدها ممدوده للعراق والعراقيين بالخير وهاهي قد ساهمت بتحريرهم من ديكتاتور العصر وزبانيته واعادت لهم الحريه التي لم يعرفوا طعمها على مدى عقود ولكن للاسف لان الحكل في عين الرمده خساره دائما ما يكون رد الجميل للكويت واهلها النكران وشد العداوه لها لكويت لم تطلب منا او احسان من العراق بل هي حقوقها عليها ولكن لان تاريخ العلاقات بينا وبينهم يقول بأنهم لم يكونوا صادقين معنا فأننا لان نقول هالمره اعمل خير وقط بالبحر بل سوف نعيد ونكررماضاع حق وراه مطالب

الكويت دولة بسيادتها
حمد الكعبي - الإمارت -

مهما علت أصوات الجبناء ، ستبقى الكويت أبيه وحرة وعصية على الجبناء ، وستبقى بإذن الله دولة مستقلة ذات سيادة وكرامة ،أيام المهاترات العراقيه وإدعائهم بملكية الكويت وأنها المحافظة الـ 19 ولت من غير رجعه ، والله عيب عليكم يالعراقيين نكران خير الكويت ، الكويت بخيرها وطيبتها السخية عمت أرجاء المعموره وأولها العراق والخليج وخصوصاً الإمارت ، فديتج يالكويت وفديت أميرج وشعبج الوافي ، خليجنا واحد وعزنا واحد وكويتنا حره مستقلة ذات سيادة خليجية بحته،، الله يحفظها ويدوم عزها..

الكويت دولة بسيادتها
حمد الكعبي - الإمارت -

مهما علت أصوات الجبناء ، ستبقى الكويت أبيه وحرة وعصية على الجبناء ، وستبقى بإذن الله دولة مستقلة ذات سيادة وكرامة ،أيام المهاترات العراقيه وإدعائهم بملكية الكويت وأنها المحافظة الـ 19 ولت من غير رجعه ، والله عيب عليكم يالعراقيين نكران خير الكويت ، الكويت بخيرها وطيبتها السخية عمت أرجاء المعموره وأولها العراق والخليج وخصوصاً الإمارت ، فديتج يالكويت وفديت أميرج وشعبج الوافي ، خليجنا واحد وعزنا واحد وكويتنا حره مستقلة ذات سيادة خليجية بحته،، الله يحفظها ويدوم عزها..

المضحك و المبكي
ناقد بن كاتب -

المضحك و المبكي كيف أن المصالح المادية تعصف بالشعوب يمنة و يسرة و تتربع الوسط محققة الإنقسامات واحدة تلو الأخرى، سعيدة بمن يلوح لها و يهتف بشعراتها بالفخر و الإمتنان، و دائمة التذكير لشعوبها بإنتماءات مصطنعة يبغضها و يتبرأ منها ديننا الحنيف كما يبغضها و يتبرأ منها أبسط مباديء الإنسانية.

المضحك و المبكي
ناقد بن كاتب -

المضحك و المبكي كيف أن المصالح المادية تعصف بالشعوب يمنة و يسرة و تتربع الوسط محققة الإنقسامات واحدة تلو الأخرى، سعيدة بمن يلوح لها و يهتف بشعراتها بالفخر و الإمتنان، و دائمة التذكير لشعوبها بإنتماءات مصطنعة يبغضها و يتبرأ منها ديننا الحنيف كما يبغضها و يتبرأ منها أبسط مباديء الإنسانية.

على التعليق ال11.
بدر خليفة المزين -

يا عيني يا الأمارات شقول شأمدح؟الله يعز الخليج ولا يغير عليه,الكويت-الأمارات -السعودية-قطر-البحرين-عمان,عسى الله يحفظكم يا شعوب الخليج وعسى يحفظ شيوخنا الكرام وبس والله يا الكعبي من اقول الأمارات تخنقني العبرة يا العضيد وتحية لأهل الأمارات دار العز والمجد ةالأمن والأمان.

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

أسباب فشل العراق كدولة وكشعب أنهم: 1)خليط لا ينصهر من أجناس مختلفة ومن أطياف متباعدة ولا تتشابه ولا تتمازج كما قال الملك غازي حين كان يحكم العراق 2) قد تكون أمريكا حررت العراق من الديكتاتور صدام ولكن من يحرر عقول العراقيين من بقايا أعشاش العناكب التي زرعها ونسجها صدام في عقولهم ونظرتهم لدولة الكويت المستقلة منذ عشرات السنين 3)الماكينة الإعلامية والتعليمية في العراق كانت تدرس الأطفال والشباب في جمهورية البعث والرعب والدجل إن الكويت جزء وفرع وسليب وغيرها من مصطلحات وتزوير التاريخ 4) الحكومات العراقية المتعاقبة فشلت في أن تبني وتعمر العراق وسلكت طرق التهجم على دول الجوار والتوسع الهمجي على أراضي دولة الكويت المستقلة 5)العراق تاريخيا حديث العهد بالعروبة وكان يتبع الإمبراطورية الفارسية قبل الفتح العربي والإسلامي المنطلق من جيوش الجزيرة العربية, 6) الكويت دولة عربية جزء من الجزيرة العربية(ومستقلة منذ فجر التاريخ) وشعبها ينحدر من أحفاد وأجناس حضارات( سبأ وعاد وثمود) 7)ليس للشعب الكويتي امتداد أو جذور أو تواصل مع خارطة العراق ولا مع شعب العراق, 8) لم نجد شاعر كويتي واحد أو أديب كويتي واحد أو فنان تشكيلي كويتي واحد في أدبه أو رسوماته تأثر بالبيئة العراقية أو الحنين للعراق بل نرى تأثرهم وتوجههم وفكرهم وشعرهم وأدبهم (أي المبدعين والمفكرين الكويتيين) يميلون فطريا لخارطة الجزيرة العربية وشعوب الجزيرة العربية لغة وتاريخا ودينا, 9) أتمنى من المعلقين العراقيين العقلاء والشرفاء أن لا يجزعوا أو يتذمروا من الحقيقة المرة التي لا تستسيغها حناجرهم وتبدو شوكة لا يريدون هضمها أو الاعتراف بها 10) حان الوقت أن يتحرر العراقيون من الأوهام والخزعبلات وغسيل المخ الذي مارسه صدام واحمد حسن البكر وعبدا لكريم قاسم عن الكويت والتجني بحقها ووجودها كدولة مستقلة, 11) دائما عندما يفشل العراقيون بإدارة وحكم بلدهم يرمون مشاكلهم وفشلهم على دولة الكويت المستقلة للهروب من وضعهم وفشلهم الداخلي في حكم العراق. شكرا لإيلاف على النشر والقبول بالرأي والرأي الأخر

الحمدلله اني كويتي
خالدالكويتي -

( الصراع وجذوره بين دولة الكويت وجمهورية العراق) بمر التاريخ كانت مطالبات العراق واضحة لضم الكويت تحت سيطرته معللاً ذلك بأن الكويت كانت جزء من العراق و قام بفصلها الاستعمار البريطاني. على الرغم من كون تأسيس إمارة الكويت يعود إلى عام 1613 بينما العراق الحديث لم يقم إلا في عام 1921 و لم تكن الكويت تحت الحكم العثماني كما كان العراق فعلى مر السنين لم تتدخل السلطات العثمانية بالشؤون الداخلية للكويت، فلم تعين أو تعزل حاكما أو قاضيا، ولم تتواجد إدارة عثمانية على ميناء الكويت ولم يتواجد على أرضها جنديا عثمانيا واحدا ولم يتجند أبناؤها بخدمة الجيش التركي. و لعل أوضح دليل على استقلالية الكويت في تلك الفترة هو قيام الشيخ مبارك الصباح الملقب (بمبارك الكبير و بأسد الجزيرة) بتوقيع معاهدة حماية تقوم بموجبها بريطانيا بحماية استقلال دولة الكويت من الأطماع العثمانية في تلك الفترة و لكن هذا لم يمنع الملك العراقي غازي بن فيصل بن الحسين في عام 1935م بادعائه أن الكويت جزءا من العراق وقام بفتح إذاعة خاصة به في قصره الملكي قصر الزهور وخصصه لبث حملته لضم الكويت إلى العراق و في عام 1961 وبعد إعلان الكويت لاستقلالها صرح الزعيم العراقي آنذاك عبد الكريم قاسم ومن على شاشة التلفاز أن الكويت جزء لا يتجزأ من العراق حيث حاولت القيادة العراقية إضافة لمسات قومية لهذا الصراع فقامت بطرح فكرة أن الكويت كانت جزءا من العراق وتم اقتطاع هذا الجزء من قبل الإمبريالية الغربية حسب تعبيرها وتم أيضا استغلال تزامن هذا الصراع مع أحداث ما سمي بانتفاضة فلسطين الأولى و في 4 نوفمبر 1963 أعترف العراق باستقلال و سيادة الكويت على أراضيها و حدودها من خلال توقيع محضر مشترك بين الكويت و العراق من خلال إجتماع حضره كل من أمير الكويت المغفور له الشيخ صباح السالم المبارك الصباح وكان ولي العهد الكويتي آنذاك و أحمد حسن البكر رئيس الوزراء العراقي في تلك الفترة ورغم الاتفاق قام العراق بالهجوم على مركز الصامتة الكويتي في 20 مارس 1973 في ما يعرف بحادثة الاعتداء على الصامتة أو (حرب الصامتة) و نتج عن ذلك قتل جنديين من كلا الجانبين. وخلال الحرب العراقية-الإيرانية دعمت الكويت والسعودية العراق اقتصاديا ووصلت حجم المساعدات الكويتية للعراق أثناء الحرب العراقية-الإيرانية إلى ما يقارب 14 مليار دولار، كان العراق يأمل بدفع هذه الديون عن طريق ر

الحمد لله اني كويتي
خالدالكويتي -

أسباب فشل العراق كدولة وكشعب أنهم: 1)خليط لا ينصهر من أجناس مختلفة ومن أطياف متباعدة ولا تتشابه ولا تتمازج كما قال الملك غازي حين كان يحكم العراق 2) قد تكون أمريكا حررت العراق من الديكتاتور صدام ولكن من يحرر عقول العراقيين من بقايا أعشاش العناكب التي زرعها ونسجها صدام في عقولهم ونظرتهم لدولة الكويت المستقلة منذ عشرات السنين 3)الماكينة الإعلامية والتعليمية في العراق كانت تدرس الأطفال والشباب في جمهورية البعث والرعب والدجل إن الكويت جزء وفرع وسليب وغيرها من مصطلحات وتزوير التاريخ 4) الحكومات العراقية المتعاقبة فشلت في أن تبني وتعمر العراق وسلكت طرق التهجم على دول الجوار والتوسع الهمجي على أراضي دولة الكويت المستقلة 5)العراق تاريخيا حديث العهد بالعروبة وكان يتبع الإمبراطورية الفارسية قبل الفتح العربي والإسلامي المنطلق من جيوش الجزيرة العربية, 6) الكويت دولة عربية جزء من الجزيرة العربية(ومستقلة منذ فجر التاريخ) وشعبها ينحدر من أحفاد وأجناس حضارات( سبأ وعاد وثمود) 7)ليس للشعب الكويتي امتداد أو جذور أو تواصل مع خارطة العراق ولا مع شعب العراق, 8) لم نجد شاعر كويتي واحد أو أديب كويتي واحد أو فنان تشكيلي كويتي واحد في أدبه أو رسوماته تأثر بالبيئة العراقية أو الحنين للعراق بل نرى تأثرهم وتوجههم وفكرهم وشعرهم وأدبهم (أي المبدعين والمفكرين الكويتيين) يميلون فطريا لخارطة الجزيرة العربية وشعوب الجزيرة العربية لغة وتاريخا ودينا, 9) أتمنى من المعلقين العراقيين العقلاء والشرفاء أن لا يجزعوا أو يتذمروا من الحقيقة المرة التي لا تستسيغها حناجرهم وتبدو شوكة لا يريدون هضمها أو الاعتراف بها 10) حان الوقت أن يتحرر العراقيون من الأوهام والخزعبلات وغسيل المخ الذي مارسه صدام واحمد حسن البكر وعبدا لكريم قاسم عن الكويت والتجني بحقها ووجودها كدولة مستقلة, 11) دائما عندما يفشل العراقيون بإدارة وحكم بلدهم يرمون مشاكلهم وفشلهم على دولة الكويت المستقلة للهروب من وضعهم وفشلهم الداخلي في حكم العراق. شكرا لإيلاف على النشر والقبول بالرأي والرأي الأخر