أخبار

موسى ينتقد الرباعية ويدعولإشراك دمشق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

الأسد: لسوريا دور أساسي في اخماد العنف العراقي

موفد عمرو موسى التقى السنيورة وممثل بري ويزور حزب الله غدا

بوش يطلب اكثر من 235 مليار دولار اضافية للحرب على الارهاب

فتح وحماس أمام بيت الله لنبذ الخلافات والحروب

بيريتس يعلن تفكيكا قريبا لمستوطنات عشوائية في الضفة

هنية: ذاهبون الى مكة المكرمة بارادة صادقة

هنية سيشارك في لقاء عباس ومشعل الثلاثاء في مكة

دعوة لإنجاح مبادرة مكة وهدوء حذر في غزة

مشعل: حماس ستقدم كل عوامل الانجاح للقاء مكة

موسكو: انتقد الامين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى الاثنين خلال زيارة رسمية الى موسكو نشاط اللجنة الرباعية حول الشرق الاوسط داعيا الى اشراك سوريا ولبنان في عملية التسوية في المنطقة. وصرح موسى لوكالة انترفاكس "منذ انشاء اللجنة الرباعية لم يحصل اي شيء ملموس".

واضاف موسى ان "ثمة ارادة لدى المشاركين في اللجنة الرباعية لتغيير الوضع والتوصل الى اختراقات في تسوية الازمة، لكن لا بد من تفهم ما يجري في الاراضي الفلسطينية جيدا". واعتبر ان على الوسطاء الاعتراف بفوز حركة المقاومة الاسلامية (حماس) في الانتخابات الفلسطينية، كما على حماس ان "تعترف بالموقف العربي".

وردا على سؤال حول احتمال مشاركة سوريا في عملية التسوية قال موسى "ان اقصاء اي بلد عربي يريد السلام من عملية التسوية لا سيما سوريا ولبنان (..) امر غير بناء". وشابت خلافات عميقة اجتماع وزارء خارجية الولايات المتحدة والامم المتحدة والاتحاد الاوروبي وروسيا الجمعة في واشنطن حول ضرورة التحاور مع سوريا. وجدد وزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف التاكيد على ان روسيا تريد اشراك دمشق التي تشكل اكبر داعم لحركة حماس في عملية السلام.

وما زالت حماس منذ توليها الحكومة الفلسطينية متمسكة بمواقفها (عدم الاعتراف باسرائيل وعدم التخلي عن العنف) رغم الشلل الذي تعاني منه بسبب المقاطعة الغربية والازمة السياسية الداخلية غير المسبوقة. واستؤنف الحوار بين حركتي حماس وفتح حول تشكيل حكومة وحدة وطنية، في 23 كانون الثاني/يناير قبل ان ينقطع مجددا بسبب اعمال العنف. ويلتقي الرئيس محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل الثلاثاء في مكة سعيا الى التوافق حول وقف الاقتتال وتشكيل حكومة وحدة وطنية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف