أخبار خاصة

السفيرة الأميركية بالقاهرة تعتبر زيارة أوباما للمنطقة لحظة تاريخية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

دعوات لنشطاء حقوقيين ومعارضين لكنه لن يخوض في الديمقراطية
السفيرة الأميركية بالقاهرة تعتبر زيارة أوباما للمنطقة لحظة تاريخية


رؤية متشائمة حول النتائج العملية لكلمة أوباما المرتقبة في القاهرة

زيارة أوباما ستؤدي لإغلاق شوارع بالقاهرة ونصيحة لسكانها بملازمة منازلهم

القاهرة تعيش أجواء " أسبوع أوباما " برسم النظافة والترقب

لماذا اختار أوباما المرور بالرياض قبل القاهرة؟

أوباما في السعودية... خطوة نحو التغيير

مصر تكثف إستعدادها لزيارة أوباما وتنفي تدخلها في لقاءاته بالمعارضة

الشارع المصري: اوباما لن يصلح العلاقات مع العالم الاسلامي

مصر: محادثات الوفد بواشنطن ليست بديلة لزيارة مبارك

أوباما سيزور السعودية في الثالث من يونيو في بداية جولة تقوده إلى مصر وأوروبا

نبيل شرف الدين من القاهرة: في لقاء مائدة مستديرة مع عدد من الصحافيين المصريين، كانت (إيلاف) حاضرة فيه، وصفت مارغريت سكوبي السفيرة الأميركية لدى القاهرة اختيار الرئيس الأميركي باراك أوباما للقاهرة لتكون منبرا له يوجه من خلاله كلمة إلى العالم العربي والإسلامي، أنه يؤكد أهمية الدور الإقليمي لمصر، والدور الرئيس الذي تلعبه في قضايا المنطقة المختلفة، وفي مقدمتها دفع عملية السلام، التي يسعى أوباما إلى تأكيدها مؤكدة التزام واشنطن مجدداً بحل الدولتين. وأوضحت أن مصر تلعب الدور نفسه في مجال مكافحة الإرهاب، مؤكدة أن أوباما جاد في تبديد المرارات لدى شعوب المنطقة حيال السياسات الأميركية بسبب حرب العراق والأوضاع في أفغانستان، كما لفتت إلى أن أوباما أوضح منذ البداية أنه ينشد إعادة بناء العلاقات مع العالمين العربي والإسلامي.

وأضافت: إن أوباما سيؤكد في خطابه أنه لا يوجد تناقض بين القيم الأميركية والعالم الإسلامي وأن الإسلام دين ثري متعدد الأوجه ويمتاز بالتنوع ومنتشر في كافة دول العالم، موضحة أن الرئيس أوباما منذ اليوم الأول لتوليه منصبه أوضح أن الولايات المتحدة ترغب في إقامة علاقات مع العالم الإسلامي على أساس الاحترام والمصالح المشتركة، وأنها منفتحة على العالم ومستعدة لتدعيم العلاقات مع أي دولة.

ومضت السفيرة الأميركية قائلة إن الأشهر الأولى للإدارة الأميركية شهدت اتصالات مكثفة بين القاهرة وواشنطن، حيث كان الرئيس مبارك أول زعيم في المنطقة اتصل به الرئيس أوباما بعد تنصيبه، وعقدت أيضا مباحثات بين وزراء من كلا البلدين، مشيرة إلى الزيارة الأخيرة التي قام بها وفد مصري رفيع المستوى إلى واشنطن.

أوباما والمعارضة

وفي ما يتعلق بحضور ناشطين لحقوق الإنسان لخطاب أوباما، فقد أكدت السفيرة الأميركية رغبة بلادها في مشاركة جميع فئات المجتمع المصري سواء من طلاب وممثلي منظمات المجتمع المدني الحكومية وغير الحكومية التي تعنى بالتنمية والديمقراطية، وتحصل على دعم مالي من الولايات المتحدة في مصر وجميع دول العالم، وقالت إن "دعم هذه المنظمات لا يعني الرغبة في تغيير الحكومات".

أما بالنسبة إلى قضايا المنطقة، فقد أشارت السفيرة الأميركية إلى أن قضية السلام تعد من أبرز أولويات أوباما وأنه ملتزم بالعمل نحو التوصل إلى اتفاق سلام دائم بين إسرائيل والفلسطينيين والدول المجاورة، وهذا يعتمد على الحل القائم على إقامة دولتين، مشيرة إلى أن بلادها تؤمن بأن تحديد وضع القدس لابد أن يتم من خلال المفاوضات بين الأطراف المعنية في إطار مفاوضات الوضع النهائي.

ومضت السفيرة سكوبي قائلة إن خطاب أوباما يستهدف تحسين العلاقات الأميركية مع العالم الإسلامي في ضوء امتلاك الولايات المتحدة لتاريخ طويل من التسامح الديني لأي جماعة دينية في البلاد، ووجود نظام قضائي لا يميز بين المواطنين الأميركيين"، مشيرة إلى الملايين من المسلمين يعيشون في أميركا ويمكن أن يفوق عددهم عدد سكان بعض دول منظمة المؤتمر الإسلامي.

إيران وسورية

وتطرقت السفيرة الأميركية في القاهرة إلى الشأن الإيراني قائلة إن بلادها تشعر بقلق من التهديد النووي الإيراني، وأنها تعمل مع الحلفاء لاتخاذ الخطوات لإقناع إيران بأنه ليس من مصلحتها الاستمرار في تبني سياستها الحالية، وأوضحت أنه لا يوجد تعارض في المصالح بين السعي نحو تحقيق سلام شامل في المنطقة وحل القضية النووية الإيرانية، لأن التوصل إلى سلام سيساعد على إنجاز الأجندة الموسعة للولايات المتحدة، كما أشارت إلى أن أوباما شأنه شأن أي رئيس أميركي سابق يعمل على إحترام القيم العالمية ودعم طموحات وأهداف دول المنطقة.

أما على صعيد العلاقات الأميركية ـ السورية، فقد أشارت سكوبي الى أن أوباما أولى اهتماما خاصا منذ بداية ولايته بالانخراط في علاقات مع الدول، وأرسل وفدين رفيعي المستوى يمثلان الكونغرس الأميركي لسورية لإجراء مباحثات شاملة، معربة عن أملها في إحراز تقدم في القضايا التي ظلت موضع خلاف. وشددت سكوبي على ضرورة أن يعمل السوريون نحو تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة والتوصل إلى سلام في المنطقة، والذي لا يمكن أن يتم بدون سورية، موضحة أن بلادها دعمت الدور التركي للوساطة في المباحثات غير المباشرة بين سورية وإسرائيل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مصر الحرية
مصر الديمقراطية -

نحن نتنسم نسيم الحرية فى مصر منذ تولى الرئيس مبارك الحكم و لا يود بلد عربى يمكن لكل شخص فيه ان يقول ما يشاء سواء فى مدرسة جامعه مكتب شارع حديقة بلا خوف بل و ان يكتب بلا رقابة مثلما يحدث فى مصر فمبارك يسعده كثيرا حرية التعبير و هو فتح السقف و لم يضع حدا له رغم التجاوزات و استغلال البعض لصالح مصالح شخصية و دول اقليمية و منظمات ارهابية و جماعات محظورة لكن معليش تلك هى ضريبة الحرية و مؤكد ان المصريين تعلموا و اصبحوا اكثر نضجا ووعيا و لم يعد سهلا ان يستعبطهم احد و صار لديهم ثقة اكبر فى الرئيس و الحكومة و محبة عميقة فى قلوبهم مغلفة بالاحترام و الامتنان و الله يحرسك يا ريس

مصر الحرية
مصر الديمقراطية -

نحن نتنسم نسيم الحرية فى مصر منذ تولى الرئيس مبارك الحكم و لا يود بلد عربى يمكن لكل شخص فيه ان يقول ما يشاء سواء فى مدرسة جامعه مكتب شارع حديقة بلا خوف بل و ان يكتب بلا رقابة مثلما يحدث فى مصر فمبارك يسعده كثيرا حرية التعبير و هو فتح السقف و لم يضع حدا له رغم التجاوزات و استغلال البعض لصالح مصالح شخصية و دول اقليمية و منظمات ارهابية و جماعات محظورة لكن معليش تلك هى ضريبة الحرية و مؤكد ان المصريين تعلموا و اصبحوا اكثر نضجا ووعيا و لم يعد سهلا ان يستعبطهم احد و صار لديهم ثقة اكبر فى الرئيس و الحكومة و محبة عميقة فى قلوبهم مغلفة بالاحترام و الامتنان و الله يحرسك يا ريس

شكرا لتصليح الخلل
jon -

اليوم دخلت بسلاسة وسهولة على الصفحة الرئيسية من ايلاف وكل شيء صار تمام

شكرا لتصليح الخلل
jon -

اليوم دخلت بسلاسة وسهولة على الصفحة الرئيسية من ايلاف وكل شيء صار تمام

اهلا اوباما في مصر
بنت مصر ونهرالنيل -

اين الديموراطية انها منقوصة لانها حسب هوي النظام ولكن لا انكر ان مصر هي اكثر الول العربية حرية

اهلا اوباما في مصر
بنت مصر ونهرالنيل -

اين الديموراطية انها منقوصة لانها حسب هوي النظام ولكن لا انكر ان مصر هي اكثر الول العربية حرية

مصر ام العجائب
مصري اوى -

أشهد بالله ان فى مصر كل شئ (الشئ وضده)ويقول قائل هكذا كل الدنيا نعم ولكن يكون لكل دوله شئ يميزها فهؤلاء دول ديمقراطيه بها حريه كدول اوربا وامريكا او دول لا علاقة لها بالديمقراطيه ككل الدول العربيه (علاقتهم الوحيده بالدمقراطيه هى انتقاد مصر فقط ) . ولكن مصر والله على مصر فهى دوله عظيمه وكبيره بجد اى حد يحكمها ، اى حد بس يكون مصرى لازم هيعمل لخيرها فيها قسوه وظلم وفيها رحمه وعدل فيها ابيض واسود فيها مليون عالم وفيها مليون جاهل فيها مليون مليونير وفيها مليون معدم فيها مليون تقى وفيها مليون عربيد فيها10000 مصنع وفيها مليون قهوه لعشرة مليون عاطل وفيها 20مليون فدان ارض زراعيه وفيها 200مليون فدان اراض صحراويه فيها 5مليون جندى من خير اجناد الارض وهم فى رباط الى يوم الدين يحموا 85 مليون مصرى . اما اخوانا من حولنا فى سوريا ولا قطر ولا عمدة قرى جنوب لبنان عم حسن نصر الله فهم يعتبرون جهاز التلفزيون هو دولتهم ويحكمون من خلال الميكرفون فقط وطبعا هؤلاء لو قدر لهم وعاشوا ف مصر فلا يصلحوا الا لوظيفة محرريين فى صفحة الحوادث يرصدوا ويحللوا ويلطموا . فربنا يخللنا مصر ويولى علينا من يصلح ويكون مصرىى.

مصر ام العجائب
مصري اوى -

أشهد بالله ان فى مصر كل شئ (الشئ وضده)ويقول قائل هكذا كل الدنيا نعم ولكن يكون لكل دوله شئ يميزها فهؤلاء دول ديمقراطيه بها حريه كدول اوربا وامريكا او دول لا علاقة لها بالديمقراطيه ككل الدول العربيه (علاقتهم الوحيده بالدمقراطيه هى انتقاد مصر فقط ) . ولكن مصر والله على مصر فهى دوله عظيمه وكبيره بجد اى حد يحكمها ، اى حد بس يكون مصرى لازم هيعمل لخيرها فيها قسوه وظلم وفيها رحمه وعدل فيها ابيض واسود فيها مليون عالم وفيها مليون جاهل فيها مليون مليونير وفيها مليون معدم فيها مليون تقى وفيها مليون عربيد فيها10000 مصنع وفيها مليون قهوه لعشرة مليون عاطل وفيها 20مليون فدان ارض زراعيه وفيها 200مليون فدان اراض صحراويه فيها 5مليون جندى من خير اجناد الارض وهم فى رباط الى يوم الدين يحموا 85 مليون مصرى . اما اخوانا من حولنا فى سوريا ولا قطر ولا عمدة قرى جنوب لبنان عم حسن نصر الله فهم يعتبرون جهاز التلفزيون هو دولتهم ويحكمون من خلال الميكرفون فقط وطبعا هؤلاء لو قدر لهم وعاشوا ف مصر فلا يصلحوا الا لوظيفة محرريين فى صفحة الحوادث يرصدوا ويحللوا ويلطموا . فربنا يخللنا مصر ويولى علينا من يصلح ويكون مصرىى.