لقاء ايلاف الأسبوعي المفكر والناقد الأردنيد. شاكر النابلسي (1/3)
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
&
"إيلاف": هناك عدد كبير من قرائنا يودُّ أن يعرف جنسيتك الحقيقية: هل هي أردنية، فلسطينية، أم عراقية (كما يظن&عدد من العراقيين)؟
السلط أجمل مدينة في العالم في نظري. انها مدينة صغيرة ولكنها كبيرة بذكرياتها وتاريخها العريق وناسها الطيبين و"رغيف الطابون" و "شِراكها" و "كماجها" الساخن الطازج. ووالدي ووالدتي وأخوتي من مواليد السلط الجميلة أيضاً. ومعظم آل النابلسي في الأردن هم من سكان السلط أصلاً. وسوف أوصي بأن أدفن في احدى تلاعها ايضاً.
شكراً للأخوة العراقيين الذين يعتقدون بأنني عراقي، وهذا شرف أفخر به. إن العراق في قلبي وفي عقلي كما هو في قلب وعقل كل مثقف عربي حر. وأنا لم أزر العراق قط. وآمل أن أفعل قريباً باتنظار دعوة من الأصدقاء الكثر هناك.
&
إيلاف: من هو شاكر النابلسي؟ أين ترعرع وما هي مكوناته الثقافية الأولى؟
&شاكر النابلسي مثقف عربي. مكوناته الثقافية الأولى كانت حب القراءة واقتناء الكتب منذ نعومة أظفاره. الأطفال كانوا يقتنون الألعاب أما هو فكان يقتني الكتب. أول كتاب اشتراه كان كتاب "الله" لعباس العقاد الصادر عن "دار الهلال" وعمره لا يتجاوز الثالثة أو الرابعة عشرة. وحاول قراءته فلم يفهم منه شيئاً، ولكنه ظل محتفظاً به كقطعة جميلة يُزيّن به غرفته. بعد ذلك قرأ نزار قباني عندما أحب لأول مرة بنت الجيران، واشترى دواوينه. ثم كتب عنه كتابه الموسوعي فيما بعد (الضوء واللعبة، 1986). واهتدى الى طه حسين فقرأ أول ما قرأ له (الفتنة الكبرى)& وقد افتتن بهذا العملاق وبدأ يقرأ معظم كتبه. ثم اهتدى الى معرفة خالد محمد خالد عن طريق كتابه الأول الذي صدر في 1950 (من هنا نبدأ) والذي زلزل فكر النابلسي زلزلة قوية، وهو لم يزل في الخامسة أو السادسة عشر من عمره. ثم قرأ كافة كتب خالد محمد خالد التي صدرت فيما بعد وكان يتابعه من الأردن ومن مصر التي سافر اليها في الخمسينات للالتحاق بمدارسها في حلوان. وبلغ افتتانه بالمصلح الديني والسياسي المصري خالد محمد خالد أن قام عام 1991 بتأليف كتاب في دراسة فكره بعنوان (ثورة التراث). درس الأدب الانجليزي في جامعة عين شمس بالقاهرة. ثم درس دراسات عليا في امريكا. بدأ حياته الثقافية كناقد أدبي في الشعر والرواية والقصة القصيرة. وكتب عدة دراسات في هذه المجالات. ثم تحول الى الفكر والسياسة وكتب فيهما عدة دراسات. وتحوله من النقد الأدبي الى النقد السياسي ليس بالجديد. فقد شهدت الثقافة العربية الكثير من النقاد الذين تحولوا من النقد الأدبي الى النقد السياسي كطه حسين وعباس العقاد وسيد قطب ولويس عوض وغالي شكري وغيرهم كثيرون. كتب شاكر النابلسي حتى الآن أربعين كتاباً (انظر اسفل اللقاء هذا لائحة الكتب).
ويُعدُّ النابلسي الآن دراستين لكي تنشرا في 2005 الأولى عن فكر العفيف الأخضر وهي أول دراسة تصدر في المكتبة العربية عن فكر هذا المفكر الحداثي المتوهج، والثانية عما فعلته الدولة العربية بعد الاستقلال بعنوان (كوارث الاستقلال). وكان النابلسي من كتاب جريدة "القدس العربي" الدائمين، ولكن بعد غزو العراق منعه عبد الباري عطوان من الكتابة في هذه الجريدة نتيجة لموقف النابلسي من غزو العراق. ويكتب النابلسي الآن في عدة صحف عربية منها جريدة "النهار" اللبنانية، وجريدة "الأحداث المغربية"، وجريدة "السياسة" الكويتية، وجريدة "المدى" العراقية، وصحيفة "إيلاف" الاليكترونية، وتنشر مقالاته في معظم المواقع العربية على شبكة "الانترنت"، ويشترك في البرامج السياسية التلفزيونية في قناة "الجزيرة"، وقناة "العالم". وله موقع على الانترنت بعنوان: www.Geocities.com/shakeralnabulsi
إيلاف: والآن نترك قراءنا ليتابعوا الحوار معك:
&
من سامح سامي من مصر (محرر في جريدة وطني): هل يحتمل أن يؤدي تطبيق الديمقراطية في بيئات غير ديموقراطية لوصول تيارات سياسية متطرفة للحكم أم لا ؟ وهل يقتضي الإيمان بالديمقراطية التسليم بذلك؟ وهل صحيح أن ليس أمام مصر إلا نموذجين: الأول النموذج الغربي ، والثاني النموذج الآسيوي ؟ وهل تعتقد أن العلمانية والديمقراطية هما الحل في الحال العربي وهل تصلح الديمقراطية بدون علمانية أو العكس ؟ وما هو تقويمك للفكر العلماني المطروح الآن في العالم العربي؟
- لا يوجد هناك بيئات غير ديمقراطية. فكما أن الأرض كل الأرض تُنبت البذور، فكذلك الشعوب؟ الانسان بطبعه يحب العدل وهو يحب الديمقراطية. الديمقراطية معناها العدل في كل الموازين. الديمقراطية في الشعوب كما هي البذور في باطن الأرض، بذور يابسة بحاجة الى الماء النور لكي تبنت، كذلك هي الديمقراطية. بذور الديمقراطية موجودة في داخل الشعوب والماء والنور اللازم لها هما النظام السياسي الواعي والتربية والتعليم المتقدم. الديمقراطية ليست كالدين. الدين إيمان مطلق. الديمقراطية ليست ايمان بقدر ما هي عمل مستمر يتطور ويتبدل حسب الظروف. كلنا في العالم العربي نؤمن بالديمقرتطية ولكن ما فائدة ذاك دون العمل على تحقيقها. هناك عدة نماذج للديمقراطية& في العالم ربما نصلح لنا وربما لا تصلح. كل أرض تُنبت بذورها. كل شعب يبني ديمقراطية مميزة به وبتاريخه وبعادته وبتراثه. ليس هناك زي واحد للديمقراطية تلبسه كل الشعوب. نعم الزي من القماش لكل الشعوب وهذا هو الأساس، ولكن بألوان مختلفة وبتصاميم مختلفة حسب موقع الشعوب وطقسها وتراثها وتقاليدها وإرثها السياسي. العلمانية والديمقراطية من الأدوات المهمة للتقدم الحضاري. لا ديمقراطية دون علمانية. إن الديمقراطية تقود دائماً الى العلمانية، في حين أن العلمانية لا تقود دائماً الى الديمقراطية (مثال مصر وسوريا والجزائر). والعلمانية تبدأ بالديكتاتورية وتنتهي بالديمقراطية (مثال تركيا وفرنسا). والعلمانية الآن في العالم العربي ديكتاتورية لأنها أوّلية، ولم تصل بعد الى الديمقراطية. الفكر العلماني العربي الآن في تقدم مستمر لأن بذور العلمانية في الاقتصاد والاجتماع وجزئياً في السياسة بدأت تنبت وتتفتح. والعالم العربي أصبح أقرب الى العلمانية بكثير منه الى الديمقراطية، والسبب هو حاجة الدولة العربية للعلمانية لكي تبقى ولكي لا تسيطر عليها المؤسسات الدينية وتصبح الدولة العربية دولة دينية؛ أي دولة (ملالي) كما هو الحال في ايران.
&
من سامح سامي من مصر (محرر في جريدة وطني): هل ترى أن العلمانية التي طبقها كمال أتاتورك رغم الخلاف عليها- في تركبا سواء عن طريق علمنة الإسلام وتحويل المساجد الي متاحف هي التي أزعجت رجال الدين وشوهت الفكر العلماني، ولماذا يقف العرب ضد انتشار الفكر العلماني ونعته بالإلحاد، وأن العلمانيين ضد الدين؟
لا شك أن علمانية أتاتورك كانت أقرب إلى الشيوعية. كما أنها في نواحي أخرى كانت علمانية كاريكاتورية. وأتاتورك هو المسؤول الأول عن تعثر العلمانية العربية إلى الآن ومقاومة المؤسسات الدينية لها نتيجة لما شاهدوه وخبروه من أعمال أتاتورك المشينة ومنها تحويل المساجد إلى متاحف ومنع الحج عن الأتراك لمدة ثلاث سنوات. وفرنسا مهد العلمانية لم تصل في عدائها للدين ما وصل اليه اتاتورك. وعلمانية أتاتورك قامت على فهم خاطيء للطبيعة البشرية ولتاريخ الأديان، ولم تدرك أن الدين حاجة انسانية. كما ركز اتاتورك على "علمنة الإسلام" وليس على "علمنة الدولة" وهذا خطأ كبير. فكانت ثورة اتاتورك انتقامية أكثر منها اصلاحية. وهي علمانية أخذت بالمظاهر ولم تغص بالأعماق (إلغاء الطربوش، وإلغاء الخلافة، وإلغاء اللغة.. الخ) ومن هنا لم تدم هذه العلمانية حيث حصلت في تركيا كما نعلم ردة دينية فيما بعد. كما أن خطأ علمانية اتاتورك أنها استبدلت الانحطاط الديني بالانحطاط القومي التركي. ومن هنا وقفت المؤسسات الدينية العربية ضد العلمانية، ونعتتها بالالحاد.
&
من سامح سامي (محرر في جريدة وطني) : قال العفيف الأخضر في مقالة له:" لماذا تتقدم معظم البلدان الي الإمام فيما نتقدم نحن بخطي حثيثة الي الوراء ؟ لماذا نحن من أكثر البلدان غني بالموارد الطبيعية ، النفط ، الغاز ، والماء ، ومن أكثرهم فقراً في الموارد البشرية ، ولماذا تتضاعف معارف الإنسانية بفضل ثورة الاتصالات كل ثلاث سنوات بينما يتضاعف جهلنا وجبننا الفكري وشللننا الذهني ؟ لماذا تثير كلمات التسامح والاعتدال والعقلانية والواقعية والتنازل والتفاوض إرهابنا بينما يرقص الجميع رقصة الحرب للتصريحات النارية والثأرية.. هل سبق السيف العذل كما يعتقد د. شاكر النابلسي رئيس الرابطة الجامعية الأمريكية؟&
سبق السيف العذل هنا، لا تعني بأنه لا أمل اطلاقاً من الاصلاح وركوب قطار الحداثة العامة. ولكن هذه العبارة تعني بأننا ما زلنا بعيدين جداً عن المحطة التي سنركب منها قطار الحداثة العامة. لقد مرَّ بنا هذا القطار عدة مرات، ولكننا كأمة الفرص الضائعة، أضعنا الفرصة عدة مرات، ولم نركب هذا القطار. ففي العام 1798 عندما غزا نابليون مصر وجاء لنا بعصر التنوير وبالحدثة الفرنسية الى مصر وبلاد الشام، رفضنا هذه الحداثة واضطر نابليون الى الرحيل بعد أربع سنوات تاركاً فتات الحداثة في مصر. وعندما غزا محمد علي باشا الحجاز وبلاد الشام ناشراً خيوطاً من عصر التنوير التي جاء بها المثقفون المصريون بقيادة رفاعة الطهطاوي من فرنسا اغلقت أبواب الحجاز والشام في وجه الباشا ورسله. وعندما جاء المبشرون الأمريكيون الى لبنان في القرن الثامن عشر لنشر الثقافة الجديدة وفتح المدارس وعلى رأسها الجامعة الأمريكية في بيروت، اغلقت أبواب الشام في وجههم، وكتب رجال الدين على أبواب الجامعة (كل من دخل هذه الجامعة فهو كافر). والأمريكيون الآن يحاولون تعبيد طريق الحداثة العامة أمام العرب من خلال بوابة بغداد، ويجدون صداً ورفضاً. نأمل أن ينجحوا. ونأمل هذه المرة أن لا يفوت العرب قطار الحداثة العامة كما فاتهم من قبل. وأن تصبح الأمة العربية أمة اقتناص الفرص، لا أمة ضياع الفرص. تسألني لماذا تثير كلمات التسامح والاعتدال والعقلانية والواقعية والتنازل والتفاوض إرهابنا بينما يرقص الجميع رقصة الحرب للتصريحات النارية والثأرية؟ السبب يا عزيزي بسيط جداً. هناك ثلاثة أطوار للدماغ كما يقرر فرويد: طور الدماغ الانفعالي وطور الدماغ الغريزي. والانسان يشترك مع الحيوان في هذين الدماغين. وهناك طور دماغ العقل وهو الذي يميز الانسان عن الحيوان. أعتقد أن العرب الى الآن لم يصلوا الى طور العقل كليةً، وهم ما زالوا يعالجون مشاكلهم ويقفون منها موقفاً انفعالياً، كما نرى الآن.
&
من عبد الرزاق معروف: كتبت عن سيكولوجية الطغاة وسيكولوجية العبيد، هل تتفق معي أن سيكولوجية الطغاة والعبيد هي سيكولوجية الإنسان المتخلف الذي أنتجه القهر، وأن ما يمارسه الطاغي مجرد أساليب دفاعية للعقد النفسية داخله، وأن ما يستحمله العبيد هو نتيجة خوفهم من عدم وجود السلطان الطاغي، فالعبيد لابد لهم أن يضربوا بالسياط ؟ كيف ترى المجتمع العربي الذي به كما قال الدكتور مصطفي حجازي في كتابه (التخلف الاجتماعي) جرحا نرجسيا ؟ وهل لنا أن نخرج من أزمة الثقافة العربية؟
&نعم أتفق معك في أن سيكولوجية الطغاة والعبيد هي سيكولوجية الإنسان المتخلف الذي أنتجه القهر، وأن ما يمارسه الطاغي مجرد أساليب دفاعية للعقد النفسية داخله، وأن ما يستحمله العبيد هو نتيجة خوفهم من عدم وجود السلطان الطاغي، فالعبيد لابد لهم أن يضربوا بالسياط. نعم المجتمع العربي يعاني من الجروح النرجسية الكثيرة. فخير أمة للناس أصبحت الآن في قاع العالم، ولا يتفوق عليها غير سكان صحراء جنوب أفريقيا كما قال تقرير التنمية اليشرية للأمم المتحدة 2002. ومن الممكن أن نخرج من أزمة الثقافة العربية فيما لو أعدنا النظر بشكل شامل في مناهجنا الدراسية وألغينا نظام التلقين والتحفيظ، واعتمدنا اسلوب التفكير والاستنباط.
يتبع
&
لائحة كتب د. شاكر النابلسي:
في نقد الشعر:
1-&& فدوى تشتبك مع الشعر (دراسة في شعر فدوى طوقان) 1963.
2- رغيف النار والحنطة (دراسة في الشعر العربي الحديث) 1986.
3-& الضوء واللعبة (دراسة في شعر نزار قباني) 1986.
4-& مجنون التراب (دراسة في شعر محمود درويش) 1987.
5-& نَبْتُ الصمت (دراسة في الشعر السعودي الحديث) 1992.
6-& قامات النخيل (دراسة في شعر سعدي يوسف) 1992.
في نقد الرواية:
7- مذهب للسيف ومذهب للحب (دراسة في أدب نجيب محفوظ) 1985.
8- فَضُّ ذاكرة امرأة (دراسة في أدب غادة السمّان) 1990.
9- مدار الصحراء (دراسة في أدب عبد الرحمن منيف) 1991.
10- مباهج الحرية في الرواية العربية (دراسة لعشرة روائيين عرب) 1992.
11-جماليات المكان في الرواية(دراسة في أدب غالب هلسا) 1994
12- الرواية الأردنية وموقعها من خارطة الرواية العربية، (مع آخرين) 1994.
في نقد القصة القصيرة:
13- النهايات المفتوحة (دراسة في أدب انطون تشيكوف) 1963.
14- المسافة بين السيف والعنق (دراسة في القصة السعودية) 1985.
في نقد الموسيقا:
15- الأغاني في المغاني- جزآن (السيرة الفنية للشيخ إمام عيسى) 1998.
في نقد الفن التشكيلي:
16- أكَلَهُ الذئب (السيرة الفنية للرسّام ناجي العلي) 1999.
في نقد الثقافة:
17- الزمن المالح (أوراق في جدلية السياسة والثقافة العربية) 1986.
18- الثقافة الثالثة (أوراق في التجربة الثقافية اليابانية) 1988.
19- النهر شرقاً (دراسة في الثقافة الأردنية المعاصرة) 1993.
20- عصر التكايا والرعايا (المشهد الثقافي لبلاد الشام في العهد العثماني) 1999.
21- هاملت عربي (مع آخرين) (أوراق في ذكرى مؤنس الرزاز) 2003 .
في نقد الفكر:
22- الرجم بالكلمات (دراسة لمجموعة من المفكرين العرب المعاصرين) 1989.
23- ثورة التراث (دراسة في فكر خالد محمد خالد) 1991.
24- الفكر العربي في القرن العشرين 1950-2000، (ثلاثة أجزاء) 2001.
في نقد السياسة:
25- النار تمشي على الأرض (شهادات في الحياة العربية) 1985.
26- قطار التسوية (دراسة لكافة مبادرات التسوية الفلسطينية) 1986.
27- محاولة للخروج من اللون الأبيض (أوراق في السياسة العربية) 1986.
28- وسادة الثلج (العرب والسياسة الأمريكية) 1987.
29- السلطان (دليل السياسة لحفظ الرئاسة) 2000.
30- الشارع العربي (دراسة سياسية تاريخية) 2003.
31- صعود المجتمع العسكري العربي (مصر وبلاد الشام) 2003.
32- زوايا حرجة في السياسة والثقافة 2004.
33- الزلزال (أوراق في غزو العراق) 2004.
في نقد التاريخ:
34- المال والهلال (الموانع والدوافع الاقتصادية لظهور الإسلام) 2002.
35- ما حال العرب الآن لو لم يظهر الإسلام؟ 2002
في نقد التربية:
36- الطائر الخشبي (شهادات في سقوط التربية العربية) 1988.
في نقد التنمية:
37- سعودية الغد الممكن (بحث استشرافي تنموي) 1985.
38- طَلْقُ الرمل (أوراق في التنمية والثقافة الخليجية) 1988.
في ترجمة النقد:
39- سارتر المفكر العقلي الرومانسي، 1964.
40- دراسات في المسرح الفرنسي، 1964.
&
الحلقة الثانية
الحلقة الثالثة
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف